مأزق إندريك
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
نظر إليها غوستاف للحظة، ثم حرر ذراعه من قبضتها بخشونة قائلاً:
قهقهت الضابطة ماغ وهي تراقبه يبتعد بخطوات سريعة.
رنّ صوت داخلي في ذهنه فجأة: (“لأنها حب حياتك، أليس كذلك؟”)
توقف إندريك على بُعد خطوات من المدخل وتحدث بصوت خفيض:
—
“أترين أنه يجدر بي محادثته؟ لا أدري حتى كيف أبدأ الحديث معه.”
تحمس المتدربون، إذ كانت هذه فرصة نادرة لإثبات مدى تحسنهم.
سألته الضابطة ماغ: “كيف تشعر نحوه الآن؟ هل ما زلت تمقته؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com يونغ جو»**
تردد قليلًا قبل أن يجيب: “لا أظن ذلك… لكني أعتقد أنه لا يزال يمقتني.”
عبس وجه إندريك بشدة عند قراءة الرسالة، قبل أن يزمجر ساخطًا:
هزّت ماغ رأسها وأردفت: “حسنًا… على عكسك، هو لم يقترف في حقك شيئًا شنيعًا كما فعلتَ أنت به في الماضي. لكنني واثقة أنكما قادران على تجاوز الأمر… يجب أن تذهب إليه وأنت تحمل نية صادقة في الاعتذار.”
زفر إندريك بحدة، ثم بدأ يذرع الغرفة جيئة وذهابًا، غارقًا في دوامة من الأفكار المتشابكة.
أطرق إندريك مفكرًا، ثم قال: “حسنًا، سأحاول…” قبل أن يواصل سيره إلى الخارج.
رفع غوستاف حاجبًا وردّ: “ماذا تعنين بالتخطيط؟ أنا دائمًا أخطط لكل شيء.”
فجأة، ارتفع الصندوق في الهواء، ثم تحطم بقوة بفعل طاقة غير مرئية!
وحين بلغ المدخل، توقف مرة أخرى، ثم استدار قائلًا:
“شكرًا لك.”
رفع غوستاف حاجبًا وردّ: “ماذا تعنين بالتخطيط؟ أنا دائمًا أخطط لكل شيء.”
انحنى قليلًا علامة امتنان، ثم عبر الباب إلى الخارج.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تردد قليلًا قبل أن يجيب: “لا أظن ذلك… لكني أعتقد أنه لا يزال يمقتني.”
اكتفت الضابطة ماغ بإيماءة خفيفة قبل أن تتجه إلى زاوية أخرى من قاعة المحاكاة.
سيتم توفير أي أداة أو عتاد تحتاجه لتنفيذ هذه المهمة بنجاح.
قهقهت الضابطة ماغ وهي تراقبه يبتعد بخطوات سريعة.
—
ضحك غوستاف وقال بنبرة عادية: “أوه، نعم… بالطبع.”
في وقت لاحق من اليوم، التقى غوستاف وأنجي في أحد المرافق التدريبية.
راودها ذلك الحلم المزعج مجددًا، مما زاد من قلقها، لكنها سرعان ما بدّدت مخاوفها قائلة في سرها:
كانت الغرفة تحاكي بيئة غابة كثيفة، ووقف الاثنان متقابلين يتبادلان الحديث.
سألت أنجي: “هل تخطط لشيء ما؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أيها الوغد… أنا لا أقتل إلا من أريد قتله، ولا يلزمني طاعتك قبل أن تنتهي فترة تدريبي هنا.”
اكتفت الضابطة ماغ بإيماءة خفيفة قبل أن تتجه إلى زاوية أخرى من قاعة المحاكاة.
رفع غوستاف حاجبًا وردّ: “ماذا تعنين بالتخطيط؟ أنا دائمًا أخطط لكل شيء.”
لم يكن المفتشون معنيين بإثبات من هو الأقوى، فهذه لم تكن غايتهم، بل كانوا يبحثون عن المتدربين الذين أظهروا أكبر قدر من التطور.
لكن أنجي أمسكت بذراعه، قائلة برجاء: “انتظر… لديّ شعور سيئ منذ أيام. أخبرني، من تنوي قتله؟”
“أعلم ذلك، لكن ليس هذا ما أقصده… هل أنت بصدد التخطيط لشيء كبير؟” قالت أنجي، وعلامات الشك بادية على وجهها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
أجابها غوستاف بلهجة واثقة: “هلّا حددتِ قصدكِ؟”
—
عقدت ذراعيها قائلة: “مقتل أربعة متدربين نُسب إليك، وقيل إنهم كانوا جزءًا من مجموعة مجهولة… وزُعم أن معركة نشبت بينك وبينهم، وانتهت بموتهم. هذا أمر جلل، ويبدو كما لو أنه كان مخططًا له منذ مدة.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أعلم ذلك، لكن ليس هذا ما أقصده… هل أنت بصدد التخطيط لشيء كبير؟” قالت أنجي، وعلامات الشك بادية على وجهها.
أجاب غوستاف ببرود: “آه، ذلك؟ لم أخطط له في الواقع، لقد حدث فحسب…”
—
ثم أضاف بابتسامة ساخرة: “إذن مفهومكِ للأمور الكبيرة هو أن تسأليني إن كنت سأقتل أحدًا قريبًا، أليس كذلك؟”
اكتفت الضابطة ماغ بإيماءة خفيفة قبل أن تتجه إلى زاوية أخرى من قاعة المحاكاة.
لم تحِد أنجي بنظرها عنه، كأنها تنتظر تأكيدًا منه.
فجأة، ارتفع الصندوق في الهواء، ثم تحطم بقوة بفعل طاقة غير مرئية!
ضحك غوستاف وقال بنبرة عادية: “أوه، نعم… بالطبع.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
اتسعت عينا أنجي قليلًا وهي تسأل بقلق: “ماذا؟ من؟”
أدار غوستاف رأسه إلى الجانب ثم تمتم: “هذا لا شأن لكِ… لماذا وافقتُ على لقائكِ أصلًا؟ نحن لسنا على وفاق، تذكرين؟”
قطب حاجبيه وضرب جبهته بإحباط: “آه، لا أستطيع صياغة شيء مناسب!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
رنّ صوت داخلي في ذهنه فجأة: (“لأنها حب حياتك، أليس كذلك؟”)
زوى غوستاف حاجبيه ورد داخليًا: “اصمت.” ثم استدار ليغادر.
لكن أنجي أمسكت بذراعه، قائلة برجاء: “انتظر… لديّ شعور سيئ منذ أيام. أخبرني، من تنوي قتله؟”
رنّ صوت داخلي في ذهنه فجأة: (“لأنها حب حياتك، أليس كذلك؟”)
نظر إليها غوستاف للحظة، ثم حرر ذراعه من قبضتها بخشونة قائلاً:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أيها الوغد… أنا لا أقتل إلا من أريد قتله، ولا يلزمني طاعتك قبل أن تنتهي فترة تدريبي هنا.”
قهقهت الضابطة ماغ وهي تراقبه يبتعد بخطوات سريعة.
“شخص كان ينبغي أن يكون في عداد الموتى لولا تدخلكِ الساذج.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ثم مضى مبتعدًا.
رمقته أنجي بنظرة قلقة وهو يبتعد.
همست لنفسها: “إندريك… كما توقعت… إنه كابوسي.”
همست لنفسها: “إندريك… كما توقعت… إنه كابوسي.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
عقدت ذراعيها قائلة: “مقتل أربعة متدربين نُسب إليك، وقيل إنهم كانوا جزءًا من مجموعة مجهولة… وزُعم أن معركة نشبت بينك وبينهم، وانتهت بموتهم. هذا أمر جلل، ويبدو كما لو أنه كان مخططًا له منذ مدة.”
راودها ذلك الحلم المزعج مجددًا، مما زاد من قلقها، لكنها سرعان ما بدّدت مخاوفها قائلة في سرها:
“غوستاف لن يخسر أمام إندريك، مهما حدث.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكن قبل أن ينطق بها، سُمع طرق خفيف على الباب.
—
في هذه الأثناء، كان إندريك قد عاد إلى غرفته وجلس على سريره، محاولًا تركيب جملة مناسبة ليبدأ بها حديثه مع غوستاف.
ضحك غوستاف وقال بنبرة عادية: “أوه، نعم… بالطبع.”
“أخي… أعتذر عن كل تلك السنوات، لقد كان…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “غوستاف… إنها غلطتي، لم يكن علي أن…”
“غوستاف… إنها غلطتي، لم يكن علي أن…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com زوى غوستاف حاجبيه ورد داخليًا: “اصمت.” ثم استدار ليغادر.
“يا رجل، لقد شاركتُ في إيذائك…”
رفع غوستاف حاجبًا وردّ: “ماذا تعنين بالتخطيط؟ أنا دائمًا أخطط لكل شيء.”
قطب حاجبيه وضرب جبهته بإحباط: “آه، لا أستطيع صياغة شيء مناسب!”
ألقى جسده للخلف على السرير، يحدّق في السقف بعينين مثقلتين بالتفكير.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أعلم ذلك، لكن ليس هذا ما أقصده… هل أنت بصدد التخطيط لشيء كبير؟” قالت أنجي، وعلامات الشك بادية على وجهها.
بعد دقائق من التأمل، انتصب جالسًا مجددًا وقال: “أظن أنني وجدتُ الصيغة المناسبة…”
ألقى جسده للخلف على السرير، يحدّق في السقف بعينين مثقلتين بالتفكير.
**«ادخل في نزال حياة أو موت مع غوستاف قبل أن يغادر في مهمته الأولى واقتله!
لكن قبل أن ينطق بها، سُمع طرق خفيف على الباب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
—
نهض ليفتحه، فوجد صندوقًا صغيرًا وُضع أمامه.
—
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com يونغ جو»**
التقطه وأدخله إلى الداخل، ثم فتحه ليرى رسالة هولوجرافية تنبثق أمامه:
**«ادخل في نزال حياة أو موت مع غوستاف قبل أن يغادر في مهمته الأولى واقتله!
في هذه الأثناء، كان إندريك قد عاد إلى غرفته وجلس على سريره، محاولًا تركيب جملة مناسبة ليبدأ بها حديثه مع غوستاف.
أدار غوستاف رأسه إلى الجانب ثم تمتم: “هذا لا شأن لكِ… لماذا وافقتُ على لقائكِ أصلًا؟ نحن لسنا على وفاق، تذكرين؟”
سيتم توفير أي أداة أو عتاد تحتاجه لتنفيذ هذه المهمة بنجاح.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com رمقته أنجي بنظرة قلقة وهو يبتعد.
يونغ جو»**
عبس وجه إندريك بشدة عند قراءة الرسالة، قبل أن يزمجر ساخطًا:
“أيها الوغد… أنا لا أقتل إلا من أريد قتله، ولا يلزمني طاعتك قبل أن تنتهي فترة تدريبي هنا.”
“غوستاف لن يخسر أمام إندريك، مهما حدث.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com زوى غوستاف حاجبيه ورد داخليًا: “اصمت.” ثم استدار ليغادر.
فجأة، ارتفع الصندوق في الهواء، ثم تحطم بقوة بفعل طاقة غير مرئية!
تبعثرت أجزاؤه في أرجاء الغرفة قبل أن ترتطم بالحائط وتسقط على الأرض.
ثم مضى مبتعدًا.
راودها ذلك الحلم المزعج مجددًا، مما زاد من قلقها، لكنها سرعان ما بدّدت مخاوفها قائلة في سرها:
زفر إندريك بحدة، ثم بدأ يذرع الغرفة جيئة وذهابًا، غارقًا في دوامة من الأفكار المتشابكة.
—
—
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
—
سيتم توفير أي أداة أو عتاد تحتاجه لتنفيذ هذه المهمة بنجاح.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أيها الوغد… أنا لا أقتل إلا من أريد قتله، ولا يلزمني طاعتك قبل أن تنتهي فترة تدريبي هنا.”
حلّ الأسبوع التالي، وجاء الموعد الذي كان ينتظره جميع المتدربين… اليوم الذي سيعرضون فيه أقوى تقنياتهم القتالية أمام مجموعة من المفتشين الموفدين من كبار المسؤولين في منظمة الـ MBO.
ثم أضاف بابتسامة ساخرة: “إذن مفهومكِ للأمور الكبيرة هو أن تسأليني إن كنت سأقتل أحدًا قريبًا، أليس كذلك؟”
أُلغيت التدريبات لهذا اليوم، وأُعدت الساحة بحيث تصبح مسرحًا لاستعراض القوة.
“شكرًا لك.”
كان الحدث أشبه باختبار، لكنه لم يكن اختبارًا بالمعنى التقليدي، بل مجرد فرصة ليقيّم المسؤولون تطورهم.
تحمس المتدربون، إذ كانت هذه فرصة نادرة لإثبات مدى تحسنهم.
التقطه وأدخله إلى الداخل، ثم فتحه ليرى رسالة هولوجرافية تنبثق أمامه:
همست لنفسها: “إندريك… كما توقعت… إنه كابوسي.”
لم يكن المفتشون معنيين بإثبات من هو الأقوى، فهذه لم تكن غايتهم، بل كانوا يبحثون عن المتدربين الذين أظهروا أكبر قدر من التطور.
وكانت هناك إمكانية لأن يترقى بعض المتدربين العاديين إلى صفوف الفئة الخاصة إذا أثبتوا أنفسهم بجدارة.
“أخي… أعتذر عن كل تلك السنوات، لقد كان…”
“أخي… أعتذر عن كل تلك السنوات، لقد كان…”
توجه غوستاف إلى موقع العرض برفقة إي.إي، وأيلدريس، وفالكو، وتيمي، وريا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com يونغ جو»**
وحين بلغوا المكان، فوجئوا بأنه ليس ساحة معركة أو حلبة، بل كان… أشبه بمدينة كاملة!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
—
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات