المضي قُدُمًا إلى الأسفل
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“سيد مميز، أتُرى نبدأ؟” قالت، مشيرة له بالانضمام إليها.
“والآن، سأبدأ أولًا بفحص مدى تقدّم إرادتك.” قالت الضابطة ماغ وهي تتقدّم نحوه، ممسكة بجهاز صغير في يدها.
“لِمَ لا تزالين تنادينني بهذا اللقب؟” تساءل إندريك بملامح يعتريها الامتعاض.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com اضطرّ غوستاف إلى مشاركتها نقاطه، إذ استنزفت كلّ ما لديها في سبيل جمع المواد اللازمة لتجربتها.
كان قد لفظ أنفاسه الأخيرة سابقًا، شأنه شأن ثلاثة آخرين مشابهين له، متناثرين في المكان.
“أوَقد نسيتَ أنك ادّعيت كونك مميّزًا؟” ردّت الضابطة ماغ بنظرة فاترة.
“نعم، كفّي عن ذلك، فهو يبدو متغطرسًا… ونرجسيًّا.” قال إندريك وعيناه تكبحان استياءه.
“نعم، كفّي عن ذلك، فهو يبدو متغطرسًا… ونرجسيًّا.” قال إندريك وعيناه تكبحان استياءه.
“لِمَ لا تزالين تنادينني بهذا اللقب؟” تساءل إندريك بملامح يعتريها الامتعاض.
انفتحت فتحة في الجهة الشمالية الشرقية من النفق الهائل، لتكشف عن درج يقود إلى الأسفل.
“همم؟ أأنت متيقّن؟” تساءلت الضابطة ماغ.
في تلك اللحظة، كان غوستاف يتعامل مع مجموعة من المخلّطين في المستوى السادس عشر من الدهليز.
“هُمم، هل يمكننا مباشرة التدريب اليوم، رجاءً؟” اقترح إندريك.
“حسنًا إذًا… ولكن يجدر بي أن أذكّرك، هذا العذاب سينتهي لك هذا الأسبوع، كما سينتهي لي أيضًا. بعد ذلك، يمكن لكلينا العودة إلى حياتنا المعتادة في منظّمة الأمن المختلط.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“أوه… نعم.” ارتسمت ابتسامة باهتة على وجه إندريك عند سماع إعلانها.
“والآن، سأبدأ أولًا بفحص مدى تقدّم إرادتك.” قالت الضابطة ماغ وهي تتقدّم نحوه، ممسكة بجهاز صغير في يدها.
“والآن، سأبدأ أولًا بفحص مدى تقدّم إرادتك.” قالت الضابطة ماغ وهي تتقدّم نحوه، ممسكة بجهاز صغير في يدها.
قرّبته من إندريك، وحين فعّلته، تفحّصت به ما أرادت.
استخرج العديد من أعضائه الداخلية وحفظها في جهاز تخزينه.
في تلك اللحظة، كان غوستاف يتعامل مع مجموعة من المخلّطين في المستوى السادس عشر من الدهليز.
استخرج العديد من أعضائه الداخلية وحفظها في جهاز تخزينه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عمودان من النيران والجليد اندفعا نحوه معًا.
كانوا رجال سحالي برأسين، ينفث أحدهما نيرانًا بينما ينفث الآخر جليدًا، وقد أحاطوا بغوستاف من جميع الجهات في ممرّ تحت الأرض، لا منفذ له ولا مدخل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com رغم كلّ ذلك، لم يجرّب غوستاف بعد الجمع بين الطاقة المستخلصة من الحدود والطاقة الكامنة في الكريستال الذي وجده داخل الجبل، إذ خشي أن يثير استخدامها انتباه المدرّبين.
فيما تدفّق دم أخضر على أطراف أصابعه، ظلّت المخلوقات حيّة، على الرغم من تعطّل أحد رأسيها بفعل طعنته.
قفز في الهواء واستدار عدّة مرّات قبل أن يهبط بين اثنين من تلك الكائنات، مغرزًا راحتيه بقوّة في عنقيهما.
وهذا ما فعلته مارا، فأنفقت كلّ رصيدها، ومع ذلك، لم تتمكّن من اقتناء كلّ ما يلزمها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
بُتشي! بُتشي!
أصابعه، المغلّفة بطاقة حليبية اللون، اخترقت يمين ويسار عنقي السحالي ذوات الرأسين في آنٍ واحد.
فيما تدفّق دم أخضر على أطراف أصابعه، ظلّت المخلوقات حيّة، على الرغم من تعطّل أحد رأسيها بفعل طعنته.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
إلّا أنّه استخدم بالفعل كلّ قدرة في جعبته ليبلغ هذا المستوى.
زهـووووم! زهــوووم!
عمودان من النيران والجليد اندفعا نحوه معًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
بانغ!
استدار غوستاف بسرعة، أمسك بأحد الكائنين، ووضعه أمامه.
إجراء المشاريع البحثية الشخصية يعني موارد مجانية أقلّ، وهذا يعني أنّ أيّ متدرّب في المجال العلميّ سيكون مضطرًّا إلى إنفاق نقاطه في شراء ما يحتاجه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com اضطرّ غوستاف إلى مشاركتها نقاطه، إذ استنزفت كلّ ما لديها في سبيل جمع المواد اللازمة لتجربتها.
بانغ!
كانوا رجال سحالي برأسين، ينفث أحدهما نيرانًا بينما ينفث الآخر جليدًا، وقد أحاطوا بغوستاف من جميع الجهات في ممرّ تحت الأرض، لا منفذ له ولا مدخل.
احترق المخلوق وتجمد حتى الموت في اللحظة ذاتها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
نصف جسده تحوّل إلى بلّورة جليدية بينما نُسف النصف الآخر إلى رماد.
فيما تدفّق دم أخضر على أطراف أصابعه، ظلّت المخلوقات حيّة، على الرغم من تعطّل أحد رأسيها بفعل طعنته.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أوَقد نسيتَ أنك ادّعيت كونك مميّزًا؟” ردّت الضابطة ماغ بنظرة فاترة.
قبض غوستاف على ذيل المخلوق الآخر واندفع إلى الأمام، ملوّحًا به في الهواء.
بانغ! بانغ! بانغ! بانغ!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“نعم، كفّي عن ذلك، فهو يبدو متغطرسًا… ونرجسيًّا.” قال إندريك وعيناه تكبحان استياءه.
ارتطمت أجساد رجال السحالي ببعضها، وتطايرت الدماء في كلّ اتجاه.
قرّبته من إندريك، وحين فعّلته، تفحّصت به ما أرادت.
“لِمَ لا تزالين تنادينني بهذا اللقب؟” تساءل إندريك بملامح يعتريها الامتعاض.
حرص غوستاف على تفادي النيران والجليد المتدفّقين من أماكن مختلفة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
في هذه المرحلة، أصبحت حرارة المكان فوضى محضة، مزيجًا من حرّ ولهيب، غير أنّ غوستاف ظلّ غير متأثّر بينما يفتك بالكائنات واحدًا تلو الآخر.
في تلك اللحظة، كان غوستاف يتعامل مع مجموعة من المخلّطين في المستوى السادس عشر من الدهليز.
لم يمرّ سوى بضع دقائق حتى انقضت المعركة، ولم يتبقَّ سوى الأشلاء المبعثرة هنا وهناك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قفز في الهواء واستدار عدّة مرّات قبل أن يهبط بين اثنين من تلك الكائنات، مغرزًا راحتيه بقوّة في عنقيهما.
ثلاثون منهم قد هاجموه دفعة واحدة، والآن… غدوا جميعًا أثرًا بعد عين، دون أن يبقى جزء من أحدهم سليمًا.
وفقًا لمارا، كانت تعمل على مشروع يتطلّب أعضاء مخلّطين أقوياء إلى جانب مكوّنات أخرى عديدة.
شششششس!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
انفتحت فتحة في الجهة الشمالية الشرقية من النفق الهائل، لتكشف عن درج يقود إلى الأسفل.
إلّا أنّه استخدم بالفعل كلّ قدرة في جعبته ليبلغ هذا المستوى.
إجراء المشاريع البحثية الشخصية يعني موارد مجانية أقلّ، وهذا يعني أنّ أيّ متدرّب في المجال العلميّ سيكون مضطرًّا إلى إنفاق نقاطه في شراء ما يحتاجه.
“حان وقت تحدّي المستوى السابع عشر.” تمتم غوستاف بينما خطا إلى تلك الناحية من الدهليز.
كانت شغوفة بالعلم إلى حدّ الهوس، واستمرّت في إقناع غوستاف أنّه سيكون المستفيد الأوّل من نجاح تجربتها.
مرّت الساعات، وحان وقت المغادرة، إذ كان عليه حضور جلسة تدريب أخرى لهذا اليوم.
في تلك اللحظة، كان جسده غارقًا في الدماء، خليطٌ بين دمه ودم المخلوقات التي حاربها.
“يبدو أنّ حدودي القصوى الآن هي المستوى الرابع والعشرون.” قال غوستاف وهو ينهار أرضًا، مستلقيًا بجانب جثة مخلوق هائل يغطّي أربعمائة قدم من المساحة.
استخرج العديد من أعضائه الداخلية وحفظها في جهاز تخزينه.
مضى على لقائه الأخير به ستة أشهر، وحينها، لم يكن يمتلك سوى قدرة “ياركي” لشلّ حركته، غير أنّ هجماته كانت ضعيفة إلى حدّ لم يسمح له بإحداث ضرر يُذكر.
كان في جسده فجوة ضخمة يمكن رؤية الأرض من خلالها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عمودان من النيران والجليد اندفعا نحوه معًا.
كان قد لفظ أنفاسه الأخيرة سابقًا، شأنه شأن ثلاثة آخرين مشابهين له، متناثرين في المكان.
“هُمم، هل يمكننا مباشرة التدريب اليوم، رجاءً؟” اقترح إندريك.
رغم كلّ ذلك، لم يجرّب غوستاف بعد الجمع بين الطاقة المستخلصة من الحدود والطاقة الكامنة في الكريستال الذي وجده داخل الجبل، إذ خشي أن يثير استخدامها انتباه المدرّبين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عمودان من النيران والجليد اندفعا نحوه معًا.
إلّا أنّه استخدم بالفعل كلّ قدرة في جعبته ليبلغ هذا المستوى.
احترق المخلوق وتجمد حتى الموت في اللحظة ذاتها.
“يجب أن أكون قادرًا على هزيمته الآن.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قبض غوستاف على ذيل المخلوق الآخر واندفع إلى الأمام، ملوّحًا به في الهواء.
نصف جسده تحوّل إلى بلّورة جليدية بينما نُسف النصف الآخر إلى رماد.
تذكّر غوستاف المخلوق الزاحف الضخم في الحدود، ذاك الذي أذهله بقوّته الطاغية، وجعله يتساءل كم من الوقت سيلزمه للوصول إلى مستوى يخوّله التغلب عليه.
مضى على لقائه الأخير به ستة أشهر، وحينها، لم يكن يمتلك سوى قدرة “ياركي” لشلّ حركته، غير أنّ هجماته كانت ضعيفة إلى حدّ لم يسمح له بإحداث ضرر يُذكر.
بانغ! بانغ! بانغ! بانغ!
كان قد عقد العزم على زيارة ذلك المكان مجدّدًا بعد خروجه من هنا، من أجل مهمّته الأولى.
كان في جسده فجوة ضخمة يمكن رؤية الأرض من خلالها.
نهض غوستاف من مكانه بعد استراحة قصيرة، واندفع في المكان مغرزًا يده في مواضع مختلفة من جسد المخلوق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أوَقد نسيتَ أنك ادّعيت كونك مميّزًا؟” ردّت الضابطة ماغ بنظرة فاترة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
استخرج العديد من أعضائه الداخلية وحفظها في جهاز تخزينه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“مارا لا تزال بحاجة إلى هذه الأعضاء من أجل مشروعها.”
استخرج العديد من أعضائه الداخلية وحفظها في جهاز تخزينه.
وفقًا لمارا، كانت تعمل على مشروع يتطلّب أعضاء مخلّطين أقوياء إلى جانب مكوّنات أخرى عديدة.
اضطرّ غوستاف إلى مشاركتها نقاطه، إذ استنزفت كلّ ما لديها في سبيل جمع المواد اللازمة لتجربتها.
إجراء المشاريع البحثية الشخصية يعني موارد مجانية أقلّ، وهذا يعني أنّ أيّ متدرّب في المجال العلميّ سيكون مضطرًّا إلى إنفاق نقاطه في شراء ما يحتاجه.
وهذا ما فعلته مارا، فأنفقت كلّ رصيدها، ومع ذلك، لم تتمكّن من اقتناء كلّ ما يلزمها.
كانت شغوفة بالعلم إلى حدّ الهوس، واستمرّت في إقناع غوستاف أنّه سيكون المستفيد الأوّل من نجاح تجربتها.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات