لقاء مع رئيس الظل الأحمر
لقاء مع رئيس الظل الأحمر
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “حسنًا لنذهب،” قالت الآنسة إيمي بينما وقفت.
كان كلاهما في حالة خطيرة، وفقًا لفريق الطبي، بسبب إجهادهما المفرط واستنزافهما لطاقات سلالتهما الدموية بالكامل.
“إذن، وجدنا طاقة التوقيع في مدينة جيلديان المدمرة كما توقعتِ ولكن لم يكن هناك أي شيء آخر… لا أدلة، لا خيوط، لا شيء. لقد أضعنا الوقت فقط بالذهاب إلى هناك،” بدأت الآنسة إيمي الحديث في العمل فور جلوسها.
على الرغم من أن المدربين شهدوا الأمر بأكمله وفهموا ما كان يحدث، إلا أنهم لم يتدخلوا.
يمكن رؤية بعض الفقاعات الكبيرة تطفو في مناطق مختلفة، وكانت سيدات جميلات يرتدين ملابس كاشفة يتمايلن على أنغام الموسيقى التي تدوي في الخلفية.
هكذا كان مدربو MBO؛ طالما أن الهجوم لن يؤدي إلى الموت الفوري، فلن يتدخلوا أبدًا.
داخل حانة ذات مظهر حديث حيث يمكن رؤية روبوتات وبشر نصف ميكانيكيين يتحركون في المكان وهم يحملون نوعًا ما من المشروبات، وصل شخصان عبر المدخل.
على الرغم من أن المدربين شهدوا الأمر بأكمله وفهموا ما كان يحدث، إلا أنهم لم يتدخلوا.
بدأ الجميع بالمغادرة واحدًا تلو الآخر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “نحن جميعًا آذان صاغية، يا رئيس.”
قرر غوستاف الذهاب للاطمئنان على غليد مع الآخرين قبل المغادرة.
“أنتم أيها الحمقى لم تكونوا حذرين بما يكفي بشأنها،” قال إندريك بصوت مشمئز.
كانت أنجي تذرف الدموع بينما رأت حالة جسد غليد. قامت ماتيلدا وفالكو بمواساتها بينما وقف غوستاف هناك يراقب بينما قام بتنشيط “عيون الحاكم” مرة أخرى.
“سنضطر لزيارة مدينة ثوركين المحرمة… لم أكن أريد أن نضطر للذهاب إلى هناك ولكن الآن ليس لدينا خيار،” قال الرئيس ف.ل بنبرة قلقة قليلاً.
مع حلول الليل، في مكان مليء بالخضرة الكثيفة التي كانت مضاءة بشكل خافت، تجمعت أربعة أشخاص أمام شجرة يبلغ ارتفاعها ثلاثين قدمًا.
‘لم أستطع حتى أن أشعر برتبة سلالتها الدموية،’ كانت هذه مشكلة أخرى وجدها مزعجة.
كان طوله على الأقل ستة أقدام وسبع بوصات وكان يمتلك بنية جسدية تشبه الغوريلا.
“لماذا ألغيت العملية يا رئيس إندريك؟” سأل أحدهم.
“لماذا ألغيت العملية يا رئيس إندريك؟” سأل أحدهم.
“أنتم أيها الحمقى لم تكونوا حذرين بما يكفي بشأنها،” قال إندريك بصوت مشمئز.
“ليس لدي أي فكرة إذا كان غوستاف قد أدرك ما كنت أحاول القيام به… لا يمكنني أن أدع هؤلاء الحمقى يعرضون خططي للخطر،” قال إندريك في داخله.
على الرغم من أن المدربين شهدوا الأمر بأكمله وفهموا ما كان يحدث، إلا أنهم لم يتدخلوا.
“أعطوني الأمصال،” أمر إندريك.
“أعطوني الأمصال،” أمر إندريك.
“أنتم أيها الحمقى لم تكونوا حذرين بما يكفي بشأنها،” قال إندريك بصوت مشمئز.
أخرج الثلاثة الظلال الأطول أجسامًا أسطوانية الشكل ذات رؤوس مدببة وسلموها لإندريك، الذي وضعها على الفور في جهاز التخزين الخاص به.
*صوت انزلاق*
“سأتعامل مع الأمور بنفسي،” قال بعد أن حفظها.
“لماذا لا أتفاجأ بأنه طلب اللقاء هنا؟ جو مقزز لكائن مقزز،” قالت للرجل بنبرة مشمئزة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“في هذه الأثناء، لدي مهمة أخرى لكم أيها الثلاثة،” أضاف إندريك بينما رفع رأسه لينظر إليهم جميعًا.
“في هذه الأثناء، لدي مهمة أخرى لكم أيها الثلاثة،” أضاف إندريك بينما رفع رأسه لينظر إليهم جميعًا.
“نحن جميعًا آذان صاغية، يا رئيس.”
“في هذه الأثناء، لدي مهمة أخرى لكم أيها الثلاثة،” أضاف إندريك بينما رفع رأسه لينظر إليهم جميعًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “حسنًا… ربما كان مهتمًا بـ…” قبل أن يتمكن الظل الأحمر من إكمال جملته، قاطعه الآنسة إيمي.
******************
‘شخصيتها تتطابق… كم هي قوية لدخول المدينة دون أي نوع من البدلة الواقية،’ فكر الرئيس ف.ل بعد سماع رد الآنسة إيمي.
تبادل الظل الأحمر والرئيس ف.ل النظرات لبعض الوقت قبل أن يقفزوا أيضًا إلى أقدامهم ويتبعوها.
داخل حانة ذات مظهر حديث حيث يمكن رؤية روبوتات وبشر نصف ميكانيكيين يتحركون في المكان وهم يحملون نوعًا ما من المشروبات، وصل شخصان عبر المدخل.
كان طوله على الأقل ستة أقدام وسبع بوصات وكان يمتلك بنية جسدية تشبه الغوريلا.
كانت السيدة ترتدي بدلة جلدية بنفسجية اللون بشعر رمادي وقناع أحمر يغطي نصف وجهها، بينما كان الرجل مغطى بعباءة سوداء بالكامل وقناع يغطي وجهه بالكامل.
يمكن رؤية صور هولوغرافية معروضة في زوايا مختلفة لراقصات مثيرات يحركن خصورهن.
يمكن رؤية بعض الفقاعات الكبيرة تطفو في مناطق مختلفة، وكانت سيدات جميلات يرتدين ملابس كاشفة يتمايلن على أنغام الموسيقى التي تدوي في الخلفية.
‘من تكون هذه المرأة؟’ تساءل داركغْروم الذي بقي في الخلف بينما كان يشاهدهم يغادرون.
الشخصان اللذان دخلا للتو كانا رجلاً وامرأة، كلاهما يرتديان ملابس تغطي الجسم بالكامل.
عندما وصلوا، وقف على قدميه وحيى الآنسة إيمي باحترام بينما انحنى الظل الأحمر قليلاً بإجلال عند رؤية الرجل.
كانت السيدة ترتدي بدلة جلدية بنفسجية اللون بشعر رمادي وقناع أحمر يغطي نصف وجهها، بينما كان الرجل مغطى بعباءة سوداء بالكامل وقناع يغطي وجهه بالكامل.
“لماذا لا أتفاجأ بأنه طلب اللقاء هنا؟ جو مقزز لكائن مقزز،” قالت للرجل بنبرة مشمئزة.
ارتجف الظل الأحمر لا إراديًا بعد أن سمع كيف تغيرت نبرة الآنسة إيمي في الجملة الأخيرة.
“آنسة، هذا رئيسي…” قال الرجل بنبرة منخفضة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يسبق له أن رأى الرئيس ف.ل بهذا القدر من الهدوء في حضور شخص ما، وكانت الآنسة إيمي تشع بوجود لا يقهر ومسيطر يجعل الجميع ي
ارتجف الظل الأحمر لا إراديًا بعد أن سمع كيف تغيرت نبرة الآنسة إيمي في الجملة الأخيرة.
“رئيسك طلب منا اللقاء في نادي ليلي… كم هذا ساحر يا ظل أحمر،” قالت الآنسة إيمي بنبرة ساخرة.
كان كلاهما في حالة خطيرة، وفقًا لفريق الطبي، بسبب إجهادهما المفرط واستنزافهما لطاقات سلالتهما الدموية بالكامل.
“حسنًا… ربما كان مهتمًا بـ…” قبل أن يتمكن الظل الأحمر من إكمال جملته، قاطعه الآنسة إيمي.
“مهتم بالموت؟ نعم، سأكون سعيدة بمنحه ذلك إذا حاول أي شيء غبي،” قالت الآنسة إيمي بينما كانت تمشي للأمام لتجد مكانًا للجلوس.
ارتجف الظل الأحمر لا إراديًا بعد أن سمع كيف تغيرت نبرة الآنسة إيمي في الجملة الأخيرة.
“أنتم أيها الحمقى لم تكونوا حذرين بما يكفي بشأنها،” قال إندريك بصوت مشمئز.
“همم؟ الآن؟” تفاجأ الرئيس ف.ل بحزمها الفوري.
تبعها بسرعة، ووجدا مكانًا للجلوس في بقعة منعزلة.
بدأ الجميع بالمغادرة واحدًا تلو الآخر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*صوت انزلاق*
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ظهر فجأة عمود من الدخان أمامهما وتحول إلى رجل يرتدي بدلة داكنة.
“مرحبًا بكِ أيها الآنسة الشابة، أنا داركغْروم… من فضلكِ اتبعيني، الرئيس ف.ل سيراكِ الآن،” قال بينما أشار لهما باتباعه.
تبادل الظل الأحمر والرئيس ف.ل النظرات لبعض الوقت قبل أن يقفزوا أيضًا إلى أقدامهم ويتبعوها.
كان طوله على الأقل ستة أقدام وسبع بوصات وكان يمتلك بنية جسدية تشبه الغوريلا.
كان هناك رجل يرتدي خوذة ميكانيكية بعيون خضراء جالس على أحد طرفي الأريكة، ينتظرهم.
“مرحبًا بكِ أيها الآنسة الشابة، أنا داركغْروم… من فضلكِ اتبعيني، الرئيس ف.ل سيراكِ الآن،” قال بينما أشار لهما باتباعه.
يمكن رؤية بعض الفقاعات الكبيرة تطفو في مناطق مختلفة، وكانت سيدات جميلات يرتدين ملابس كاشفة يتمايلن على أنغام الموسيقى التي تدوي في الخلفية.
تبعته الآنسة إيمي والظل الأحمر إلى جانب الحانة حيث بدا أن هناك طريق مسدود.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “آمل أن المدينة المصابة لم تؤذيكِ بأي شكل،” سأل الرئيس ف.ل بنبرة قلقة مما أثار دهشة الظل الأحمر وداركغْروم الذي كان واقفًا في الزاوية.
ولكن بعد ذلك، تحرك الجدار فجأة إلى الداخل، مما فتح ممرًا لهم للعبور.
“أنتم أيها الحمقى لم تكونوا حذرين بما يكفي بشأنها،” قال إندريك بصوت مشمئز.
وجدوا أنفسهم في غرفة معيشة فاخرة ومنعزلة حيث يمكن رؤية عدة عروض كاميرات مراقبة تعرض أماكن مختلفة داخل الحانة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الشخصان اللذان دخلا للتو كانا رجلاً وامرأة، كلاهما يرتديان ملابس تغطي الجسم بالكامل.
‘شخصيتها تتطابق… كم هي قوية لدخول المدينة دون أي نوع من البدلة الواقية،’ فكر الرئيس ف.ل بعد سماع رد الآنسة إيمي.
كان هناك رجل يرتدي خوذة ميكانيكية بعيون خضراء جالس على أحد طرفي الأريكة، ينتظرهم.
بدأ الجميع بالمغادرة واحدًا تلو الآخر.
يمكن رؤية بعض الفقاعات الكبيرة تطفو في مناطق مختلفة، وكانت سيدات جميلات يرتدين ملابس كاشفة يتمايلن على أنغام الموسيقى التي تدوي في الخلفية.
عندما وصلوا، وقف على قدميه وحيى الآنسة إيمي باحترام بينما انحنى الظل الأحمر قليلاً بإجلال عند رؤية الرجل.
“إذن، وجدنا طاقة التوقيع في مدينة جيلديان المدمرة كما توقعتِ ولكن لم يكن هناك أي شيء آخر… لا أدلة، لا خيوط، لا شيء. لقد أضعنا الوقت فقط بالذهاب إلى هناك،” بدأت الآنسة إيمي الحديث في العمل فور جلوسها.
عندما وصلوا، وقف على قدميه وحيى الآنسة إيمي باحترام بينما انحنى الظل الأحمر قليلاً بإجلال عند رؤية الرجل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وجدوا أنفسهم في غرفة معيشة فاخرة ومنعزلة حيث يمكن رؤية عدة عروض كاميرات مراقبة تعرض أماكن مختلفة داخل الحانة.
“همم، حسنًا هذا بالتأكيد مقلق… هذا يعني أن شخصًا ما وصل هناك قبلنا،” قال الرئيس ف.ل بنبرة مضطربة.
تبعها بسرعة، ووجدا مكانًا للجلوس في بقعة منعزلة.
“آمل أن المدينة المصابة لم تؤذيكِ بأي شكل،” سأل الرئيس ف.ل بنبرة قلقة مما أثار دهشة الظل الأحمر وداركغْروم الذي كان واقفًا في الزاوية.
داخل حانة ذات مظهر حديث حيث يمكن رؤية روبوتات وبشر نصف ميكانيكيين يتحركون في المكان وهم يحملون نوعًا ما من المشروبات، وصل شخصان عبر المدخل.
“أعطوني الأمصال،” أمر إندريك.
“هذا لا يعنيكَ.” ردت الآنسة إيمي بنبرة قوية.
يمكن رؤية صور هولوغرافية معروضة في زوايا مختلفة لراقصات مثيرات يحركن خصورهن.
‘شخصيتها تتطابق… كم هي قوية لدخول المدينة دون أي نوع من البدلة الواقية،’ فكر الرئيس ف.ل بعد سماع رد الآنسة إيمي.
“ما الذي يجب أن تكون خطوتنا التالية الآن بما أننا ما زلنا غير قادرين على العثور على صانع جهاز T67؟” سألت الآنسة إيمي بنبرة مضطربة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “نحن جميعًا آذان صاغية، يا رئيس.”
“ما الذي يجب أن تكون خطوتنا التالية الآن بما أننا ما زلنا غير قادرين على العثور على صانع جهاز T67؟” سألت الآنسة إيمي بنبرة مضطربة.
‘لم أستطع حتى أن أشعر برتبة سلالتها الدموية،’ كانت هذه مشكلة أخرى وجدها مزعجة.
“سنضطر لزيارة مدينة ثوركين المحرمة… لم أكن أريد أن نضطر للذهاب إلى هناك ولكن الآن ليس لدينا خيار،” قال الرئيس ف.ل بنبرة قلقة قليلاً.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“حسنًا لنذهب،” قالت الآنسة إيمي بينما وقفت.
“همم؟ الآن؟” تفاجأ الرئيس ف.ل بحزمها الفوري.
“ماذا؟ أتظن أن لدي وقت لأضيعه… أنا بحاجة لمساعدة تلميذي العزيز في شيء ما. أفضل أن أكون في أي مكان غير هنا،” قالت بينما كانت تتحرك نحو المدخل.
“همم، حسنًا هذا بالتأكيد مقلق… هذا يعني أن شخصًا ما وصل هناك قبلنا،” قال الرئيس ف.ل بنبرة مضطربة.
تبادل الظل الأحمر والرئيس ف.ل النظرات لبعض الوقت قبل أن يقفزوا أيضًا إلى أقدامهم ويتبعوها.
كان طوله على الأقل ستة أقدام وسبع بوصات وكان يمتلك بنية جسدية تشبه الغوريلا.
‘من تكون هذه المرأة؟’ تساءل داركغْروم الذي بقي في الخلف بينما كان يشاهدهم يغادرون.
“ماذا؟ أتظن أن لدي وقت لأضيعه… أنا بحاجة لمساعدة تلميذي العزيز في شيء ما. أفضل أن أكون في أي مكان غير هنا،” قالت بينما كانت تتحرك نحو المدخل.
لم يسبق له أن رأى الرئيس ف.ل بهذا القدر من الهدوء في حضور شخص ما، وكانت الآنسة إيمي تشع بوجود لا يقهر ومسيطر يجعل الجميع ي
تبادل الظل الأحمر والرئيس ف.ل النظرات لبعض الوقت قبل أن يقفزوا أيضًا إلى أقدامهم ويتبعوها.
تبعونها بشكل طبيعي.
مع حلول الليل، في مكان مليء بالخضرة الكثيفة التي كانت مضاءة بشكل خافت، تجمعت أربعة أشخاص أمام شجرة يبلغ ارتفاعها ثلاثين قدمًا.
“أعطوني الأمصال،” أمر إندريك.
‘لم أستطع حتى أن أشعر برتبة سلالتها الدموية،’ كانت هذه مشكلة أخرى وجدها مزعجة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ليس لدي أي فكرة إذا كان غوستاف قد أدرك ما كنت أحاول القيام به… لا يمكنني أن أدع هؤلاء الحمقى يعرضون خططي للخطر،” قال إندريك في داخله.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “حسنًا لنذهب،” قالت الآنسة إيمي بينما وقفت.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات