اختبار
عند هذه النقطة، وصلت إليفورا أيضًا إلى قمة الجبل. لاحظت في وقت سابق أن الحبل الذي كان يمشي عليه غوستاف اختفى فجأة
تحته كان النهر الصغير الذي يبلغ عرضه خمسة آلاف قدم.
وبعد بضع دقائق أخرى، وصلت إليفورا أيضًا وبدأت في الجري على نفس المسار دون التوقف لثانية واحدة للراحة.
“بصراحة، كنت أتوقع أن يقضي الجميع ما لا يقل عن أربع أو خمس ساعات هناك،” أومأ الضابط براينت بارتياح وهو يتحدث.
قفز غوستاف على الفور وبدأ السباحة للأمام
عند هذه النقطة، وصلت إليفورا أيضًا إلى قمة الجبل. لاحظت في وقت سابق أن الحبل الذي كان يمشي عليه غوستاف اختفى فجأة
وكان الطلاب العاديون الآخرون يصلون للتو إلى قمة الجبل خلفهم. في هذه اللحظة، كان نصف الطلاب قد انسحبوا من روتين الصباح لأنهم لم يتمكنوا من الوصول إلى هذا الحد.
أجاب غوستاف على الرغم من أنه كان لا يزال يلهث: “لا داعي لتذكيري… لقد كنت هناك كما تعلمى”.
انتقلت إلى نقاط الاتصال وجلست القرفصاء.
“هذا… غوستاف؟” تمكنت أخيرا من رؤية شخصيته بشكل صحيح.
“الحبل مقطوع؟” تمتمت بتعبير متفاجئ أثناء سحبها للأعلى قليلاً.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
جلست إليفورا على بعد بضعة أقدام وعلى وجهها تعبير مرهق، وقالت: “أنت لم تفز بعد”.
نظرت للأسفل فرأت الحبل يتدلى من بعيد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إذن هل تم التخطيط لهذا؟” سأل غوستاف.
كان طلاب الطبقة الخاصة الآخرون متخلفين بآلاف الأقدام في هذه المرحلة، مع كون إليفورا استثناءً.
تنهدت وهي واقفة على قدميها: “لقد رفعت آمالي كثيرًا… ربما سقط بالفعل”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
قالت داخليًا مع نظرة من خيبة الأمل قبل أن تتقدم للأمام: “لن يكون أحد على الإطلاق في مستوى قوتي”.
نظر إندريك إلى غوستاف بنظرة غريبة قبل أن يجد مكانًا يستقر فيه.
كان بإمكان غوستاف، الذي كان في المقدمة، سماع صوت خطى خلفه وهي تضرب الأرض الموحلة.
وبعد عشرين دقيقة أخرى، تجاوز غوستاف منتصف النهر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com المشكلة الوحيدة هي أنهم أصبحوا الآن قريبين من نقطة البداية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com زادت إليفورا من وتيرتها مرة أخرى وبدأت في اللحاق بالركب.
لم يكن يستطيع السباحة بسرعة كبيرة بسبب تحول تيار النهر نحو الجانب.
انتقلت إلى نقاط الاتصال وجلست القرفصاء.
مرتين، تم إنفاق الطاقة المعتادة بسبب هذا. شعر غوستاف بألم في ذراعيه في تلك اللحظة بسبب التأرجح المتكرر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كان طلاب الطبقة الخاصة الآخرون متخلفين بآلاف الأقدام في هذه المرحلة، مع كون إليفورا استثناءً.
وكان الطلاب العاديون الآخرون يصلون للتو إلى قمة الجبل خلفهم. في هذه اللحظة، كان نصف الطلاب قد انسحبوا من روتين الصباح لأنهم لم يتمكنوا من الوصول إلى هذا الحد.
على الرغم من أنها كانت لا تزال تشعر بخيبة الأمل، إلا أن إليفورا سبحت للأمام بأقصى سرعة، دون أن تهتم بما يحيط بها.
كلاهما يحدق في بعضهما البعض لبضع ثوان.
وكان الطلاب العاديون الآخرون يصلون للتو إلى قمة الجبل خلفهم. في هذه اللحظة، كان نصف الطلاب قد انسحبوا من روتين الصباح لأنهم لم يتمكنوا من الوصول إلى هذا الحد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وبعد بضع دقائق، استلقى غوستاف على الأرض أسفل المنصة الضخمة وهو يتنفس شهيقًا وزفيرًا. تم تجفيف جسده بواسطة آلة غريبة تطفو فوقه.
وفي خمسة عشر دقيقة أخرى، وصل غوستاف أخيرا إلى شاطئ النهر.
كان طلاب الطبقة الخاصة الآخرون متخلفين بآلاف الأقدام في هذه المرحلة، مع كون إليفورا استثناءً.
وأوضح لهم أن هذا كان في الواقع اختبارًا وناشئًا عن التكنولوجيا، تمامًا كما أخبر إليفورا وجوستاف سابقًا.
كان يرتجف بشدة في هذه المرحلة. اهتزت ركبتاه، وعطس مراراً وتكراراً بينما كان الماء يسيل على ملابسه.
تنفس غوستاف شهيقًا وزفيرًا بينما بدأ في المضي قدمًا مرة أخرى.
“لذلك كان هناك شخص ما أمامي،” كان لدى إليفورا تعبير مفاجئ على وجهها عندما عبرت عن ذلك.
لقد انخفضت سرعته في هذه المرحلة بشكل كبير بينما كان يركض على الطريق المؤدي إلى نقطة البداية للروتين الصباحي.
“الحبل مقطوع؟” تمتمت بتعبير متفاجئ أثناء سحبها للأعلى قليلاً.
وبعد بضع دقائق أخرى، وصلت إليفورا أيضًا وبدأت في الجري على نفس المسار دون التوقف لثانية واحدة للراحة.
“بصراحة، كنت أتوقع أن يقضي الجميع ما لا يقل عن أربع أو خمس ساعات هناك،” أومأ الضابط براينت بارتياح وهو يتحدث.
لاحظت الخطوط العريضة للخطوات على الطريق الموحل.
“هل وصل أحد إلى هنا قبل أن أفعل؟” وتساءلت بصوت عال.
مرتين، تم إنفاق الطاقة المعتادة بسبب هذا. شعر غوستاف بألم في ذراعيه في تلك اللحظة بسبب التأرجح المتكرر.
قالت “مستحيل” قبل أن تتقدم بأقصى سرعة.
أجاب غوستاف على الرغم من أنه كان لا يزال يلهث: “لا داعي لتذكيري… لقد كنت هناك كما تعلمى”.
ومع ذلك، كان بعيدًا جدًا، لذلك لم يكن لديها أي فكرة عن هوية هذا الشخص
كانت إليفورا مثل الوحش. حتى مع الظروف الجوية القاسية وحقيقة أنها خرجت للتو من النهر الذي كان شديد البرودة أيضًا، لم يتأثر جسدها كثيرًا أثناء ركضها للأمام.
وفي غضون دقائق قليلة، استطاعت رؤية الخطوط العريضة لشخصية مألوفة من بعيد.
اتضح أنه و إليفورامتعادلان. بعد ان استفزها، تسارعت وما زالت قادرة على النزول إلى أسفل المنصة في نفس الوقت الذي فعل فيه.
نظر إندريك إلى غوستاف بنظرة غريبة قبل أن يجد مكانًا يستقر فيه.
ومع ذلك، كان بعيدًا جدًا، لذلك لم يكن لديها أي فكرة عن هوية هذا الشخص
كان هناك العديد من الطلاب تحت هذا المكان في الوقت الحالي. وكان هؤلاء طلابًا مصابين لم يتمكنوا من الاستمرار بعد حادث أو آخر.
قال بابتسامة قبل أن يزيد سرعته: “لقد خسرتى هذا”.
“لذلك كان هناك شخص ما أمامي،” كان لدى إليفورا تعبير مفاجئ على وجهها عندما عبرت عن ذلك.
تنفس غوستاف شهيقًا وزفيرًا بينما بدأ في المضي قدمًا مرة أخرى.
استمرت في الركض للأمام بأقصى سرعة، وعلمت أنه من مظهر الأشياء، ستلحق في النهاية بالشخص الذي أمامها لأنه كان أبطأ منها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت إليفورا مثل الوحش. حتى مع الظروف الجوية القاسية وحقيقة أنها خرجت للتو من النهر الذي كان شديد البرودة أيضًا، لم يتأثر جسدها كثيرًا أثناء ركضها للأمام.
المشكلة الوحيدة هي أنهم أصبحوا الآن قريبين من نقطة البداية.
كان بإمكان غوستاف، الذي كان في المقدمة، سماع صوت خطى خلفه وهي تضرب الأرض الموحلة.
انتقلت إلى نقاط الاتصال وجلست القرفصاء.
وبما أنه لم يعد في الماء، فقد بدأ في الإحماء قليلاً، لذا زادت سرعته كلما ركض أكثر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نظرت للأسفل فرأت الحبل يتدلى من بعيد.
كان بإمكانه بالفعل رؤية نقطة البداية على مسافة، وهي الميدان البسيط حيث كان الضابط براينت ومساعديه يجلسون في الانتظار.
أدار غوستاف رأسه قليلاً إلى الجانب وحدق في شكلها.
وفي الدقيقة التالية، سيصل إلى أسفل المنصة الدائرية الضخمة التي تغطي المكان بأكمله من الأعلى.
نظر إندريك إلى غوستاف بنظرة غريبة قبل أن يجد مكانًا يستقر فيه.
زادت إليفورا من وتيرتها مرة أخرى وبدأت في اللحاق بالركب.
وفي الثلاثين ثانية التالية، كانت على بعد بضعة أقدام فقط.
جلست إليفورا على بعد بضعة أقدام وعلى وجهها تعبير مرهق، وقالت: “أنت لم تفز بعد”.
“هذا… غوستاف؟” تمكنت أخيرا من رؤية شخصيته بشكل صحيح.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com زادت إليفورا من وتيرتها مرة أخرى وبدأت في اللحاق بالركب.
“هل وصل أحد إلى هنا قبل أن أفعل؟” وتساءلت بصوت عال.
أدار غوستاف رأسه قليلاً إلى الجانب وحدق في شكلها.
مرتين، تم إنفاق الطاقة المعتادة بسبب هذا. شعر غوستاف بألم في ذراعيه في تلك اللحظة بسبب التأرجح المتكرر.
قال بابتسامة قبل أن يزيد سرعته: “لقد خسرتى هذا”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد انخفضت سرعته في هذه المرحلة بشكل كبير بينما كان يركض على الطريق المؤدي إلى نقطة البداية للروتين الصباحي.
وبعد بضع دقائق، استلقى غوستاف على الأرض أسفل المنصة الضخمة وهو يتنفس شهيقًا وزفيرًا. تم تجفيف جسده بواسطة آلة غريبة تطفو فوقه.
جلست إليفورا على بعد بضعة أقدام وعلى وجهها تعبير مرهق، وقالت: “أنت لم تفز بعد”.
أجاب غوستاف على الرغم من أنه كان لا يزال يلهث: “لا داعي لتذكيري… لقد كنت هناك كما تعلمى”.
تقدم الضابط براينت مرة أخرى وبدأ في مخاطبة الطلاب العسكريين.
اتضح أنه و إليفورامتعادلان. بعد ان استفزها، تسارعت وما زالت قادرة على النزول إلى أسفل المنصة في نفس الوقت الذي فعل فيه.
تحته كان النهر الصغير الذي يبلغ عرضه خمسة آلاف قدم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كان هناك العديد من الطلاب تحت هذا المكان في الوقت الحالي. وكان هؤلاء طلابًا مصابين لم يتمكنوا من الاستمرار بعد حادث أو آخر.
كان هناك أكثر من مائتي منهم هنا في الوقت الراهن.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
تقدم الضابط براينت مرة أخرى وبدأ في مخاطبة الطلاب العسكريين.
“كيف تمكنت حتى من التقدم أمامي؟” سألت إليفورا بتعبير مرتبك.
“ماذا؟” أعرب غوستاف وإليفورا في نفس الوقت.
“كيف تمكنت من التعادل معي؟” ألقى غوستاف سؤالاً عليها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
وأوضح لهم أن هذا كان في الواقع اختبارًا وناشئًا عن التكنولوجيا، تمامًا كما أخبر إليفورا وجوستاف سابقًا.
كلاهما يحدق في بعضهما البعض لبضع ثوان.
وأوضح لهم أن هذا كان في الواقع اختبارًا وناشئًا عن التكنولوجيا، تمامًا كما أخبر إليفورا وجوستاف سابقًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وبعد بضع دقائق، استلقى غوستاف على الأرض أسفل المنصة الضخمة وهو يتنفس شهيقًا وزفيرًا. تم تجفيف جسده بواسطة آلة غريبة تطفو فوقه.
“إنها وحش حسنًا…” قال جوستاف داخليًا.
وفي غضون دقائق قليلة، استطاعت رؤية الخطوط العريضة لشخصية مألوفة من بعيد.
“نعم، لقد تمكنتما من الوصول إلى هنا بعد ثلاث ساعات وثلاثين دقيقة…” قال الضابط براينت وهو يقترب منهما.
تساءلت إليفورا: «ما الذي يخفيه؟»
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com زادت إليفورا من وتيرتها مرة أخرى وبدأت في اللحاق بالركب.
كان يرتجف بشدة في هذه المرحلة. اهتزت ركبتاه، وعطس مراراً وتكراراً بينما كان الماء يسيل على ملابسه.
“نعم، لقد تمكنتما من الوصول إلى هنا بعد ثلاث ساعات وثلاثين دقيقة…” قال الضابط براينت وهو يقترب منهما.
كان بإمكانه بالفعل رؤية نقطة البداية على مسافة، وهي الميدان البسيط حيث كان الضابط براينت ومساعديه يجلسون في الانتظار.
مرتين، تم إنفاق الطاقة المعتادة بسبب هذا. شعر غوستاف بألم في ذراعيه في تلك اللحظة بسبب التأرجح المتكرر.
“بصراحة، كنت أتوقع أن يقضي الجميع ما لا يقل عن أربع أو خمس ساعات هناك،” أومأ الضابط براينت بارتياح وهو يتحدث.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وبعد مرور ساعة، وصل أولئك الذين تمكنوا من الوصول إلى قمة الجبل.
وكشف الضابط براينت: “أوه، وهذه جلسة اختبار منسقة مع طقس ناتج عن التكنولوجيا”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان هناك أكثر من مائتي منهم هنا في الوقت الراهن.
أجاب غوستاف على الرغم من أنه كان لا يزال يلهث: “لا داعي لتذكيري… لقد كنت هناك كما تعلمى”.
“ماذا؟” أعرب غوستاف وإليفورا في نفس الوقت.
كان هناك العديد من الطلاب تحت هذا المكان في الوقت الحالي. وكان هؤلاء طلابًا مصابين لم يتمكنوا من الاستمرار بعد حادث أو آخر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“إذن هل تم التخطيط لهذا؟” سأل غوستاف.
وبعد عشرين دقيقة أخرى، تجاوز غوستاف منتصف النهر.
“نعم”، أجاب الضابط براينت وهو يضحك بخفة.
وأضاف أن “الطقس داخل معسكر ال ام بي او يختلف عن العالم الخارجي… ويمكن التلاعب به حسب ما يراه القائد مناسبا”.
وبعد دقائق، بدأ وصول المزيد من الطلاب. لقد وصل الدريس وإي إي و إندريك قبل أي شخص آخر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نظرت للأسفل فرأت الحبل يتدلى من بعيد.
نظر إندريك إلى غوستاف بنظرة غريبة قبل أن يجد مكانًا يستقر فيه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
وبعد مرور ساعة، وصل أولئك الذين تمكنوا من الوصول إلى قمة الجبل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
أقل من نصف العدد الإجمالي للطلاب الذين شرعوا في التحدي وصلوا إلى النهاية.
“هذا… غوستاف؟” تمكنت أخيرا من رؤية شخصيته بشكل صحيح.
تنهدت وهي واقفة على قدميها: “لقد رفعت آمالي كثيرًا… ربما سقط بالفعل”.
تقدم الضابط براينت مرة أخرى وبدأ في مخاطبة الطلاب العسكريين.
لاحظت الخطوط العريضة للخطوات على الطريق الموحل.
وأوضح لهم أن هذا كان في الواقع اختبارًا وناشئًا عن التكنولوجيا، تمامًا كما أخبر إليفورا وجوستاف سابقًا.
“كيف تمكنت حتى من التقدم أمامي؟” سألت إليفورا بتعبير مرتبك.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
