إنهاء روتين الصباح
372 – إنهاء روتين الصباح
كان جوستاف خلفها بحوالي مائتي قدم.
“الآن بما أنكم ، أيها الشباب ، أول مرة تجربون الجلسة الروتينية اليومية ، سيتم إلغاء جميع الدورات التدريبية الصباحية الأخرى للأسبوع القادم … أتوقع أن يعتاد الجميع على هذا بعد مرور أسبوع واحد” قال الضابط بريانت.
بعد مرور عشر دقائق أخرى، وصلوا إلى وسط غابة.
رفع الجميع أيديهم وفحثوا انفسهم ووجدوا أن سلالاتهم لم تعد مختومة.
كانت كثيفة للغاية مع عدد من الأشجار، وكان هناك مسار متعرج محدد في المقدمة.
بعد مرور عشر دقائق أخرى، وصلوا إلى وسط غابة.
تم إخلاء هذا المسار لهم ليمروا من خلاله.
دفع جوستاف نفسه للأمام ، مدركًا أنه لم يبق سوى بضع مئات من الأمتار.
في اللحظة التي خرج فيها الجميع من النهر، بدأوا في الجري على الطريق المتعرج.
ظهرت ابتسامة مشرقة على وجه القائد بريانت وهو يقف من مقعده ويسير باتجاه القلة التي وصلت للتو.
كان هذا هو آخر قسم يمروا به قبل العودة إلى نقطة البداية.
وبعضهم خرج من النهر واستلقى على الأرض بسبب الإرهاق. ومع ذلك، كان البعض لا يزال قادرًا على حشد الطاقة لمواصلة الجري.
دفع جوستاف نفسه للأمام ، مدركًا أنه لم يبق سوى بضع مئات من الأمتار.
شعر جوستاف بقوته تعود وتقلصت جميع الإصابات والألم قبل أن تختفي في النهاية.
كان بعض الطلاب يسيرون في هذه المرحلة ويلهثون بشدة.
ابتسم ألدريس وأومأ برأسه في جوستاف بينما كان يركض بينما ظهر عبوس على وجه تشاد وهو يحدق في جوستاف.
وبعضهم خرج من النهر واستلقى على الأرض بسبب الإرهاق. ومع ذلك، كان البعض لا يزال قادرًا على حشد الطاقة لمواصلة الجري.
372 – إنهاء روتين الصباح كان جوستاف خلفها بحوالي مائتي قدم.
زاد جوستاف من سرعته وبدأ في اللحاق بطلاب الصف الخاص في المقدمة، والذين من الواضح أنهم كانوا مرهقين أيضًا لأنهم كانوا يتباطأون مع كل خطوة.
وأضافت ماتيلدا: “لقد بحثت عنهم … إنهم ليسوا هنا”.
تاب! تاب! تاب! تاب!
وقف جوستاف على قدميه ليغادر عندما سمع صرخة إي إي من الخلف.
رن صوت عدة أقدام تنقر على سطح الممر المكسو بالبلاط.
تم إخلاء هذا المسار لهم ليمروا من خلاله.
وصل جوستاف إلى جانب طالب الصف الخاص من الخلف وتجاوزه في النهاية.
“الضابطة ساشا ارسلي المتأخرين إلى مركز القيادة لدينا لإلغاء الختم”، وأصدر تعليمات بينما كان يلوح من الأمام دون أن يستدير.
استمر في التسريع وهو يركض وتجاوز عددًا قليلاً منهم.
بدأ الطلاب في مغادرة المكان أيضًا.
بعد دقيقة ، تمكنوا من رؤية المكان الذي بدأوا فيه التمرين في الأمام.
زاد جوستاف من سرعته وبدأ في اللحاق بطلاب الصف الخاص في المقدمة، والذين من الواضح أنهم كانوا مرهقين أيضًا لأنهم كانوا يتباطأون مع كل خطوة.
في هذه المرحلة ، كان جوستاف بجوار إي إي مباشرة ، وكلاهما شاركا إيماءة سريعة بقبضة يدهما بينما ركضوا للأمام ، متجاوزين ألدريس وتشاد.
كان بعض الطلاب يسيرون في هذه المرحلة ويلهثون بشدة.
ابتسم ألدريس وأومأ برأسه في جوستاف بينما كان يركض بينما ظهر عبوس على وجه تشاد وهو يحدق في جوستاف.
رفع الجميع أيديهم وفحثوا انفسهم ووجدوا أن سلالاتهم لم تعد مختومة.
ومع ذلك ، فقد شعر بأن طاقته تنفد، لذلك على الرغم من أنه حاول، لم يستطع تجاوز كلاهما.
وقال بنبرة قلقة: “إنجي وفالكو لم يصلا”.
—–
وقال بنبرة قلقة: “إنجي وفالكو لم يصلا”.
بعد دقائق ، كان جوستاف مستلقيًا على الأرض بينما كان العرق يسيل على وجهه ، وملابسه ملتصقة بجسده بسبب العرق الهائل الذي نضح من جسده.
وأضاف “أخذ هذا سيجعلك تشعر بمزيد من التعب ، لكنك ستشفى من إصاباتك”.
لم يكن الوحيد. وكان طلاب آخرون على الأرض يلهثون بشدة بسبب فقد أنفاسهم.
أغلقت الجروح والكدمات التي أصيبوا بها على الفور ، وتوقفوا عن النزيف. ومع ذلك ، فقد شعروا بتعب أكثر بعد ذلك.
كان بعضهم يشتكي من آلام أذرعهم وكيف كان هذا روتينًا للموت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان هذا هو آخر قسم يمروا به قبل العودة إلى نقطة البداية.
ظهرت ابتسامة مشرقة على وجه القائد بريانت وهو يقف من مقعده ويسير باتجاه القلة التي وصلت للتو.
رن صوت عدة أقدام تنقر على سطح الممر المكسو بالبلاط.
يحدق بهم ويتطلع إلى البقية التي كانت تتجه نحوهم بأسرع ما يمكن ، على الرغم من أنهم كانوا ينفثون.
“عمل جيد” ، قال الضابط بريانت وهو يلاحظ وجوههم واحد تلو الأخر.
“عمل جيد” ، قال الضابط بريانت وهو يلاحظ وجوههم واحد تلو الأخر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بدا المتأخرين في حالة من الرعب وهم يناشدون بأصوات عالية.
من الواضح أن أول من وصل هم طلاب الصف الخاص الذين يبلغ عددهم حوالي خمسين طالبًا.
نظر إليها الآخرون بتعبير مهزوم. كانت تحمل حاليًا كتابًا صغيرًا وتقرأ محتواه.
كانوا جميعًا منهكين للغاية ، باستثناء إليفورا ، التي بدت مرهقة أيضاً لكنها لم تكن متعبة بشكل كبير مثل الآخرين. لم تكن تلهث حتى ، ولم تبحث عن مكان للجلوس مثل الآخرين.
تساءل بعض الذين عرفوا أن جوستاف وقع في فخ في البداية لماذا لم يذهب ويأخذ جرعة طبية ، دون أن يعرفوا أنه في الوقت الحالي ، لم يكن لديه خدش واحد على جسده.
نظر إليها الآخرون بتعبير مهزوم. كانت تحمل حاليًا كتابًا صغيرًا وتقرأ محتواه.
نظر إليها الآخرون بتعبير مهزوم. كانت تحمل حاليًا كتابًا صغيرًا وتقرأ محتواه.
“وصلتم جميعًا قبل الموعد المحدد بسبعة عشر إلى عشرين دقيقة ، هذا ليس سيئًا على الإطلاق” ، قال الضابط بريانت وهو يقرع أصابعه.
بعد مرور عشر دقائق أخرى، وصلوا إلى وسط غابة.
باه!
وقف جوستاف على قدميه ليغادر عندما سمع صرخة إي إي من الخلف.
تلاشت العلامة المزرقة على كفهم الأيمن في لحظة.
بعد دقيقة ، تمكنوا من رؤية المكان الذي بدأوا فيه التمرين في الأمام.
رفع الجميع أيديهم وفحثوا انفسهم ووجدوا أن سلالاتهم لم تعد مختومة.
—–
شعر جوستاف بقوته تعود وتقلصت جميع الإصابات والألم قبل أن تختفي في النهاية.
زاد جوستاف من سرعته وبدأ في اللحاق بطلاب الصف الخاص في المقدمة، والذين من الواضح أنهم كانوا مرهقين أيضًا لأنهم كانوا يتباطأون مع كل خطوة.
أعادته خاصية التجديد إلى طبيعته، لذلك ذهب كل الألم في بضع ثوان.
استمر في التسريع وهو يركض وتجاوز عددًا قليلاً منهم.
كان الآخرون لا يزالون يبدون متعبين ، لكنهم استعادوا الطاقة لتحريك عضلاتهم المتيبسة سابقًا كما يحلو لهم. بعد كل شيء ، لم ينعم الجميع بالتجديد مثل جوستاف.
بدأ الطلاب في مغادرة المكان أيضًا.
وأشار القائد بريانت إلى الصندوق المستطيل الموجود على الأرض ليس بعيدًا عن موقعه: “هذه أدوية طبية لمن أصيبوا”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تبعه الضابط الآخر بينما بقيت الضابطة في الخلف.
وأضاف “أخذ هذا سيجعلك تشعر بمزيد من التعب ، لكنك ستشفى من إصاباتك”.
أعادته خاصية التجديد إلى طبيعته، لذلك ذهب كل الألم في بضع ثوان.
انتقل المصابون لأخذ الجسم البرتقالي الشكل الأسطواني وحقنوا أنفسهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بدا المتأخرين في حالة من الرعب وهم يناشدون بأصوات عالية.
أغلقت الجروح والكدمات التي أصيبوا بها على الفور ، وتوقفوا عن النزيف. ومع ذلك ، فقد شعروا بتعب أكثر بعد ذلك.
انتقل المصابون لأخذ الجسم البرتقالي الشكل الأسطواني وحقنوا أنفسهم.
تساءل بعض الذين عرفوا أن جوستاف وقع في فخ في البداية لماذا لم يذهب ويأخذ جرعة طبية ، دون أن يعرفوا أنه في الوقت الحالي ، لم يكن لديه خدش واحد على جسده.
كانت كثيفة للغاية مع عدد من الأشجار، وكان هناك مسار متعرج محدد في المقدمة.
كان على كل من وصل أن ينتظر حتى يحين الوقت.
أغلقت الجروح والكدمات التي أصيبوا بها على الفور ، وتوقفوا عن النزيف. ومع ذلك ، فقد شعروا بتعب أكثر بعد ذلك.
تمكن حوالي تسعمائة شخص فقط من الوصول إلى هنا قبل انتهاء الوقت. كان لا يزال هناك المئات من الطلاب الآخرين يكافحون من أجل الوصول.
وقف جوستاف على قدميه ليغادر عندما سمع صرخة إي إي من الخلف.
بدأ الضابط بريانت في مخاطبتهم عندما انتهى الوقت.
—–
“الآن بما أنكم ، أيها الشباب ، أول مرة تجربون الجلسة الروتينية اليومية ، سيتم إلغاء جميع الدورات التدريبية الصباحية الأخرى للأسبوع القادم … أتوقع أن يعتاد الجميع على هذا بعد مرور أسبوع واحد” قال الضابط بريانت.
تساءل بعض الذين عرفوا أن جوستاف وقع في فخ في البداية لماذا لم يذهب ويأخذ جرعة طبية ، دون أن يعرفوا أنه في الوقت الحالي ، لم يكن لديه خدش واحد على جسده.
وأضاف قبل أن يستدير للمغادرة “يجب أن يستعد الجميع ويكونوا جاهزين حيث سيتم استدعائكم بحلول ظهر اليوم في القاعة الرئيسية … ستكون القائدة سيليا ، المسؤول الرئيسي عن معسكر منظمة الدم المختلط هناك”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تلاشت العلامة المزرقة على كفهم الأيمن في لحظة.
تبعه الضابط الآخر بينما بقيت الضابطة في الخلف.
“الضابطة ساشا ارسلي المتأخرين إلى مركز القيادة لدينا لإلغاء الختم”، وأصدر تعليمات بينما كان يلوح من الأمام دون أن يستدير.
“الضابطة ساشا ارسلي المتأخرين إلى مركز القيادة لدينا لإلغاء الختم”، وأصدر تعليمات بينما كان يلوح من الأمام دون أن يستدير.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في هذه المرحلة ، كان جوستاف بجوار إي إي مباشرة ، وكلاهما شاركا إيماءة سريعة بقبضة يدهما بينما ركضوا للأمام ، متجاوزين ألدريس وتشاد.
بدأ الطلاب في مغادرة المكان أيضًا.
ومع ذلك ، فقد شعر بأن طاقته تنفد، لذلك على الرغم من أنه حاول، لم يستطع تجاوز كلاهما.
سارت الضابطة ساشا إلى الأمام وحدقت في وجوه بعض الطلاب ومنعتهم من المغادرة.
استمر في التسريع وهو يركض وتجاوز عددًا قليلاً منهم.
“أنتم الذين وصلوا في وقت متأخر اليوم … ابدأوا جولتكم الثانية من روتين الصباح” ، قالت بصوت لا يرحم.
“عمل جيد” ، قال الضابط بريانت وهو يلاحظ وجوههم واحد تلو الأخر.
بدا المتأخرين في حالة من الرعب وهم يناشدون بأصوات عالية.
يحدق بهم ويتطلع إلى البقية التي كانت تتجه نحوهم بأسرع ما يمكن ، على الرغم من أنهم كانوا ينفثون.
وقف جوستاف على قدميه ليغادر عندما سمع صرخة إي إي من الخلف.
كان بعضهم يشتكي من آلام أذرعهم وكيف كان هذا روتينًا للموت.
وقال بنبرة قلقة: “إنجي وفالكو لم يصلا”.
“وصلتم جميعًا قبل الموعد المحدد بسبعة عشر إلى عشرين دقيقة ، هذا ليس سيئًا على الإطلاق” ، قال الضابط بريانت وهو يقرع أصابعه.
كما كان لماتيلدا وغليد نفس الشكوى.
زاد جوستاف من سرعته وبدأ في اللحاق بطلاب الصف الخاص في المقدمة، والذين من الواضح أنهم كانوا مرهقين أيضًا لأنهم كانوا يتباطأون مع كل خطوة.
وأضافت ماتيلدا: “لقد بحثت عنهم … إنهم ليسوا هنا”.
—-
رن صوت عدة أقدام تنقر على سطح الممر المكسو بالبلاط.
ترجمة: LEGEND
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com من الواضح أن أول من وصل هم طلاب الصف الخاص الذين يبلغ عددهم حوالي خمسين طالبًا.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
