جيران غاضبون
الفصل 330 جيران غاضبون
“أعلم أنك هناك! افتح هذا الباب، أو سأطرحه أرضًا!” يمكن سماع صوت مراهق غاضب بصوت عالٍ عبر الممرات.
وقفت إنجي من منطقة تناول الطعام وانتقلت إلى منتصف غرفة المعيشة التي كانت حاليًا في حالة من الفوضى.
ارتعشت حواجب جوستاف مرارًا وتكرارًا عندما سمع الصوت، وتمتم: “أعرف ذلك الصوت”.
كانت هذه عملية تفكير إندريك حيث نأى بنفسه عن الباب قليلاً ، متحركًا للخلف بخطوات صغيرة.
كوم! كوم! كوم!
بانج!
وزاد دق الباب أكثر بعد أن لم يسمع الشخص أي رد قادم من الجانب الآخر.
بانج! بانج!
تجاهله جوستاف واستمر في تأمله.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com اصطدم إندريك بباب شقة إنجي واخترقها قبل أن يرتطم بالأرض.
قال غوستاف داخليًا: “لقد جاء باحثًا عن نهايته الخاصة … لكن لا يمكنني الاعتناء به حتى أنتهي من هذا”، حيث منع كل الانحرافات واستمر في التركيز على ما كان يفعله.
بانج!
الشخص الذي كان يطرق الباب لم يكن سوى شقيق غوستاف الأصغر، إندريك.
شششهرككككيييهه!
وقف على الباب وظل يقرع لمدة ثلاثين دقيقة ، ومع ذلك ، لم يكن هناك رد.
– “يمكنك رؤية اللافتة على الباب التي تقول لا للإزعاج”
عندما خرج بعض الجيران في نفس الطابق للتحقق، صرخ عليهم ليهتموا بأعمالهم لأنه كان هنا من أجل غوستاف وليس من أجلهم.
– “يمكنك رؤية اللافتة على الباب التي تقول لا للإزعاج”
علم إندريك أن غوستاف كان في الداخل، لكن لسبب ما، لم يرغب في الرد عليه.
وقف إندريك أمام شقة غوستاف وكان على وشك أن يضرب بابه مرة أخرى عندما سمع صوتًا من الخلف.
تجعدت جبين إندريك وهو يحدق في باب جوستاف بنظرة من الألم.
وزاد دق الباب أكثر بعد أن لم يسمع الشخص أي رد قادم من الجانب الآخر.
” رفض السيد جي كي أن يأتي معي بسبب الخوف من معلمته … ولكن اليوم سأريهم من هو الأفضل. بعد أن أقتلك هنا، لن يكون أمام منظمة الدم المختلط أي خيار سوى اختياري، وسأكون محميًا”
علم إندريك أن غوستاف كان في الداخل، لكن لسبب ما، لم يرغب في الرد عليه.
كانت هذه عملية تفكير إندريك حيث نأى بنفسه عن الباب قليلاً ، متحركًا للخلف بخطوات صغيرة.
استدار ولاحظ أنها كانت فتاة ترتدي سروالًا قصيرًا بلون رمادي وقميص أحمر قصير. كان لديها شعر فضي ووردي اللون مع قرنين قصيرين على جبهتها.
فجأة اندفع إلى الأمام وألقى بقدمه إلى أعلى ليطأ على الباب.
علم إندريك أن غوستاف كان في الداخل، لكن لسبب ما، لم يرغب في الرد عليه.
“تنبيه الدخيل! تم تفعيل البروتوكول 02!”
– “أتساءل من درب مثل هذا الفتى الغبي”
تمامًا كما كانت قدمه على بعد بوصات من الدوس على الباب، رن هذا الإنذار، وفجأة خرج مدفع صغير تدريجياً من الجانب الأيسر من الجدار.
ترجمة: LEGEND
بانج!
“اهتمِ بشؤونك” قال إندريك وهو يستدير ليواجه الباب مرة أخرى.
تم إرسال إندريك وهو يُقذَف نحو شقة إنجي عندما اصطدم الشعاع به.
ما زالوا يرونه كطفل، لذلك لم يحاول أحد الاتصال بالشرطة أو أي شيء آخر. لقد شعروا أيضًا أنه نظرًا لأنها كانت شقة غوستاف، سيتمكن بالتأكيد من التعامل مع هذا الطفل بنفسه.
لقد فاجأه ذلك تمامًا ، لذلك لم يكن قادرًا على المراوغة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com – “ليس لديك الحق في تعكير صفو هذا المكان، اذهب إلى المنزل يا فتى”
بانج! بانج!
تجاهله جوستاف واستمر في تأمله.
اصطدم إندريك بباب شقة إنجي واخترقها قبل أن يرتطم بالأرض.
وقف إندريك أمام شقة غوستاف وكان على وشك أن يضرب بابه مرة أخرى عندما سمع صوتًا من الخلف.
فوجئت العائلة بأكملها وهم يشاهدون الصبي الصغير ينزلق عبر أرضيات غرفة المعيشة الخاصة بهم.
علم إندريك أن غوستاف كان في الداخل، لكن لسبب ما، لم يرغب في الرد عليه.
“هاه؟” صرخوا من منطقة تناول الطعام حيث توقفوا عن تناول طعامهم.
تجاهله جوستاف واستمر في تأمله.
“من أنت؟” سأل والد إنجي بنظرة مرتبكة وهو يحدق في الباب المدمر ثم خط الدمار الذي أعقب جسد هذا الصبي بسبب انزلاقه على الأرضيات.
“تنبيه الدخيل! تم تفعيل البروتوكول 02!”
ومع ذلك، لم يرد إندريك. قفز بنظرة حزن واندفع إلى الأمام خارج الشقة.
“وماذا لو لم أفعل؟” سأل إندريك بنبرة منزعجة وهو يستدير ليواجهها.
سووش!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أعتقد أن صوت الضرب الذي نسمعه كان يأتي من …” قبل أن تتمكن إنجي من إكمال جملتها، سمعوا أصوات إطلاق نار.
كان سريعًا جدًا واختفى عبر الباب المدمر في لحظة تقريبًا.
“من الجيد أن سرعة ردة فعلي كانت سريعة بما يكفي لإنشاء حاجز صغير أمامي مما قلل من تأثير الهجمة”، شعر إندريك أنه يمكن أن يكون مصابًا بالفعل الآن.
“ألا يبدو مألوفًا بعض الشيء؟” قال فيل بنظرة تأمل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قال غوستاف داخليًا: “لقد جاء باحثًا عن نهايته الخاصة … لكن لا يمكنني الاعتناء به حتى أنتهي من هذا”، حيث منع كل الانحرافات واستمر في التركيز على ما كان يفعله.
وقفت إنجي من منطقة تناول الطعام وانتقلت إلى منتصف غرفة المعيشة التي كانت حاليًا في حالة من الفوضى.
ترجمة: LEGEND
اثنان من أريكتهم قد تحطمت بسبب هذا.
تجاهله جوستاف واستمر في تأمله.
“أعتقد أن صوت الضرب الذي نسمعه كان يأتي من …” قبل أن تتمكن إنجي من إكمال جملتها، سمعوا أصوات إطلاق نار.
فوووووووم!
تووين! تووين! تووين!
بانج! بانج!
هرعت إنجي بسرعة للخروج من الشقة حيث تبعها شقيقها مع والدهم وأمهم.
لقد فاجأه ذلك تمامًا ، لذلك لم يكن قادرًا على المراوغة.
وصلوا إلى الممر حيث يمكن رؤية إندريك وهو يتعامل مع مدفع كان بارزًا من الجانب الأيسر من باب غوستاف.
وزاد دق الباب أكثر بعد أن لم يسمع الشخص أي رد قادم من الجانب الآخر.
“ماذا يحدث هنا؟” كلهم كان لديهم نفس الشيء في أذهانهم.
تووين! تووين! تووين!
اندفع إندريك نحو الجانب، متهربًا من هجمة أخرى، ومد يده.
لقد فاجأه ذلك تمامًا ، لذلك لم يكن قادرًا على المراوغة.
فوووووووم!
الفصل 330 جيران غاضبون “أعلم أنك هناك! افتح هذا الباب، أو سأطرحه أرضًا!” يمكن سماع صوت مراهق غاضب بصوت عالٍ عبر الممرات.
توقف المدفع فجأة عن الحركة حيث قامت قوة غير مرئية بسد فوهة المدفع وتثبيته في مكانه.
كانت هذه عملية تفكير إندريك حيث نأى بنفسه عن الباب قليلاً ، متحركًا للخلف بخطوات صغيرة.
“هااا!” صرخ إندريك وهو يسحب ذراعيه إلى الخلف بقوة.
الفصل 330 جيران غاضبون “أعلم أنك هناك! افتح هذا الباب، أو سأطرحه أرضًا!” يمكن سماع صوت مراهق غاضب بصوت عالٍ عبر الممرات.
شششهرككككيييهه!
“ماذا يحدث هنا؟” كلهم كان لديهم نفس الشيء في أذهانهم.
تم انتزاع المدفع من الحائط مباشرة، مع عدة أسلاك بارزة من خلفه.
ما زالوا يرونه كطفل، لذلك لم يحاول أحد الاتصال بالشرطة أو أي شيء آخر. لقد شعروا أيضًا أنه نظرًا لأنها كانت شقة غوستاف، سيتمكن بالتأكيد من التعامل مع هذا الطفل بنفسه.
بام! بام! بام!
“هااا!” صرخ إندريك وهو يسحب ذراعيه إلى الخلف بقوة.
انهارت عدة أجزاء من الجدار بسبب هذا، مما تسبب في دوي ضوضاء عالية مع خروج المزيد من الناس من شققهم للتحقق مما يجري.
الشخص الذي كان يطرق الباب لم يكن سوى شقيق غوستاف الأصغر، إندريك.
ظهرت ابتسامة على وجه إندريك وهو يمشي إلى الأمام وداس مرارًا وتكرارًا على المدفع قبل أن يركله بعيدًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تمامًا كما كانت قدمه على بعد بوصات من الدوس على الباب، رن هذا الإنذار، وفجأة خرج مدفع صغير تدريجياً من الجانب الأيسر من الجدار.
“من الجيد أن سرعة ردة فعلي كانت سريعة بما يكفي لإنشاء حاجز صغير أمامي مما قلل من تأثير الهجمة”، شعر إندريك أنه يمكن أن يكون مصابًا بالفعل الآن.
فوووووووم!
شوهدت بقع الدم على كتفه الأيسر ، ولكن كان من الواضح أن هذا كان مجرد جرح في اللحم.
عندما خرج بعض الجيران في نفس الطابق للتحقق، صرخ عليهم ليهتموا بأعمالهم لأنه كان هنا من أجل غوستاف وليس من أجلهم.
وقف إندريك أمام شقة غوستاف وكان على وشك أن يضرب بابه مرة أخرى عندما سمع صوتًا من الخلف.
عندما خرج بعض الجيران في نفس الطابق للتحقق، صرخ عليهم ليهتموا بأعمالهم لأنه كان هنا من أجل غوستاف وليس من أجلهم.
“ماذا تفعل؟”
وقف على الباب وظل يقرع لمدة ثلاثين دقيقة ، ومع ذلك ، لم يكن هناك رد.
استدار ولاحظ أنها كانت فتاة ترتدي سروالًا قصيرًا بلون رمادي وقميص أحمر قصير. كان لديها شعر فضي ووردي اللون مع قرنين قصيرين على جبهتها.
عندما خرج بعض الجيران في نفس الطابق للتحقق، صرخ عليهم ليهتموا بأعمالهم لأنه كان هنا من أجل غوستاف وليس من أجلهم.
“اهتمِ بشؤونك” قال إندريك وهو يستدير ليواجه الباب مرة أخرى.
عندما خرج بعض الجيران في نفس الطابق للتحقق، صرخ عليهم ليهتموا بأعمالهم لأنه كان هنا من أجل غوستاف وليس من أجلهم.
“هذا هو عملي … إما أن تخبرني بما تفعله هنا أو تخرج”، حدقت عيون إنجي بنظرة من الشك وهي تمضي قدمًا.
فوووووووم!
“وماذا لو لم أفعل؟” سأل إندريك بنبرة منزعجة وهو يستدير ليواجهها.
ومع ذلك، لم يرد إندريك. قفز بنظرة حزن واندفع إلى الأمام خارج الشقة.
“سأجعلك تغادر”، رفعت إنجي يديها على رأسها وهي تتحدث واصطدامت شعرها في دوي بينما كانت تحدق في الطفل أمامها.
ومع ذلك، لم يكن لديها أي فكرة عن مدى خطأها.
شعرت أنه بدا مألوفًا بشكل غريب لكنها لا تستطيع أن تتذكر المكان الذي رأته فيه. من وجهة نظرها، بدا أنه يبلغ من العمر حوالي خمسة عشر عامًا، أصغر منها بسنة واحدة.
أعرب الجيران عن عدم ارتياحهم وهم يحدقون في إندريك.
ومع ذلك، لم يكن لديها أي فكرة عن مدى خطأها.
فوووووووم!
– “ليس لديك الحق في تعكير صفو هذا المكان، اذهب إلى المنزل يا فتى”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سووش!
– “يمكنك رؤية اللافتة على الباب التي تقول لا للإزعاج”
فوجئت العائلة بأكملها وهم يشاهدون الصبي الصغير ينزلق عبر أرضيات غرفة المعيشة الخاصة بهم.
– “أتساءل من درب مثل هذا الفتى الغبي”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تمامًا كما كانت قدمه على بعد بوصات من الدوس على الباب، رن هذا الإنذار، وفجأة خرج مدفع صغير تدريجياً من الجانب الأيسر من الجدار.
أعرب الجيران عن عدم ارتياحهم وهم يحدقون في إندريك.
“تنبيه الدخيل! تم تفعيل البروتوكول 02!”
ما زالوا يرونه كطفل، لذلك لم يحاول أحد الاتصال بالشرطة أو أي شيء آخر. لقد شعروا أيضًا أنه نظرًا لأنها كانت شقة غوستاف، سيتمكن بالتأكيد من التعامل مع هذا الطفل بنفسه.
بانج! بانج!
—-
أعرب الجيران عن عدم ارتياحهم وهم يحدقون في إندريك.
ترجمة: LEGEND
ترجمة: LEGEND
وقف إندريك أمام شقة غوستاف وكان على وشك أن يضرب بابه مرة أخرى عندما سمع صوتًا من الخلف.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
