الحشد الغاضب
الفصل 325: الحشد الغاضب
تغيرت اللقطات بعد ثوان قليلة. العرض التالي كان في المدرسة ، حيث يمكن رؤية العديد من الأطفال وهم يدوسون على وجه طفل آخر ويضحكون أثناء التسجيل بجهاز تسجيل الفيديو الخاص بهم.
لم يكن هذان الشخصان سوى والدا جوستاف، اللذان كانا يختبئان في شقتهما بعد أن وجد حشد من الغوغاء الغاضبين طريقهم فجأة إلى حيهم بحثًا عنهم.
الشخص المتلقي هنا مرة أخرى هو جوستاف، الذي تعرض للضرب في سنواته الإعدادية من قبل زملائه في الفصل. كان هونغ جو هو الشخص الذي قام بتسجيل الفيديو وهو يدوس على وجه غوستاف مرارًا وتكرارًا.
لم يرغب غوستاف حقًا في التحدث معهم ، وكان يعاني أيضًا من الصداع وهو يحاول الرد عليهم.
حدق السيد جون، على المنضدة المرتفعة ، عينيه وهو يلاحظ ذلك “اعتقدت أنني قد محيت هذا … كيف تمكنوا من الحصول على هذه اللقطات مرة أخرى؟” تساءل وهو يشاهد.
لم يرغب غوستاف حقًا في التحدث معهم ، وكان يعاني أيضًا من الصداع وهو يحاول الرد عليهم.
عرضت اللقطات التالية مرة أخرى مشهدًا آخر حيث كان في وقت مبكر من صباح اليوم التالي ، وخرج غوستاف من منزل الوالدين بالزي المدرسي.
كانت هذه اللقطات أيضًا واحدة تم تسجيلها بواسطة كاميرات الدوائر التلفزيونية المغلقة عبر الشارع داخل حي غوستاف السابق.
خرجت والدته وشقيقه الأصغر قبل ثوانٍ من ذلك وكانا يقفان أمام سيارتها الحوامة ، على وشك ركوبها.
“أخيرًا” تنهد غوستاف بنظرة ارتياح بينما كان يتبع الحارس.
ركض غوستاف نحوهم بابتسامة ، وعلى الرغم من عدم وجود صوت من الفم ، يمكن للمرء أن يقول إنه كان يطلب اتباعهم.
بمعرفة الآنسة إيمي، كان غوستاف متأكدًا من أنهم لن يتمكنوا من الحصول على تلك اللقطات دون موافقتها مما يعني أنها شاركت أيضًا في تجميع هذا التسجيل.
سارت أمه نحوه وألقت ثلاث صفعات ساخنة على وجهه قبل أن تمشط وجهه بحذاء التل.
بانج! بانج! بانج! بانج!
بدت وكأنها تتكلم بشيء وهي تحدق في جوستاف ، الذي كان يتلوى من الألم على الأرض بتعبير ساخر.
خرجت والدته وشقيقه الأصغر قبل ثوانٍ من ذلك وكانا يقفان أمام سيارتها الحوامة ، على وشك ركوبها.
كانت هذه اللقطات أيضًا واحدة تم تسجيلها بواسطة كاميرات الدوائر التلفزيونية المغلقة عبر الشارع داخل حي غوستاف السابق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أخرجوهم من المنزل!” صاح أحد الناس.
تم عرض لقطات واحدة تلو الأخرى والتي أظهرت مدى مأساوية ووحشية أيام غوستاف الأصغر سنا.
كانوا جميعًا أشخاصًا مؤثرين ، لذلك تعرفوا على الآنسة إيمي. حتى أن بعضهم كان يعرف مسبقًا أنها كانت معلمته، لكنهم افترضوا أن والديه لا يزالان لهما يد في إنجازه حتى اليوم.
لم يتم عرض هذا هنا فقط ولكن أيضًا في جميع أنحاء المدينة. كان السيد جون مؤثراً للغاية، لذلك حرص على عرض إطلاق محطته الإعلامية الجديدة في جميع أنحاء المدينة حيث يمكن لمئات الآلاف من الأشخاص مشاهدتها بسهولة.
لم يرغب غوستاف حقًا في التحدث معهم ، وكان يعاني أيضًا من الصداع وهو يحاول الرد عليهم.
تعاطف الجميع مع غوستاف وفهموا الآن سبب عداءه عندما وصل ما يسمى بـ “والديه” للمطالبة بمجد لا يخصهم.
لم يرغب غوستاف حقًا في التحدث معهم ، وكان يعاني أيضًا من الصداع وهو يحاول الرد عليهم.
لقد شاهدوا بينما كانت اللقطات تُظهر بعض الأوقات العصيبة من ماضيه، والذي كان يتذكره بوضوح ولكن لم يكن لديه أي فكرة عن تسجيل بعض هذه المشاهد.
بدأ الناس في تكوين حشود عندما كانوا يبحثون عن منزل والدي جوستاف.
ثم عرض حوالي اثنين أو ثلاثة لقطات كان يتحرك فيها مع الآنسة إيمي. ظهر مقطع فيديو واحد منهم وهي تتدرب معه ، وتذكرت غوستاف أنها سجلت هذه الصورة بنفسها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يتم عرض هذا هنا فقط ولكن أيضًا في جميع أنحاء المدينة. كان السيد جون مؤثراً للغاية، لذلك حرص على عرض إطلاق محطته الإعلامية الجديدة في جميع أنحاء المدينة حيث يمكن لمئات الآلاف من الأشخاص مشاهدتها بسهولة.
بمعرفة الآنسة إيمي، كان غوستاف متأكدًا من أنهم لن يتمكنوا من الحصول على تلك اللقطات دون موافقتها مما يعني أنها شاركت أيضًا في تجميع هذا التسجيل.
تم عرض لقطات واحدة تلو الأخرى والتي أظهرت مدى مأساوية ووحشية أيام غوستاف الأصغر سنا.
ابتسم غوستاف بهدوء “ولم تخبرني أبدًا عن ذلك … يبدو أنها كانت تعلم أنني سأحضر هذه الحفلة”، قال غوستاف داخليًا مع انتهاء اللقطات بعد عشرين دقيقة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تم عرض بث الاستوديو في المحطة الإعلامية مرة أخرى، وبدأت السيدة في الشرح وتقديم بعض الروايات المتعلقة بالفيديو الذي تبلغ مدته عشرين دقيقة.
ثرثرة! ثرثرة! ثرثرة!
بانج! بانج! بانج! بانج!
أصبح المكان بأكمله صاخبًا بعض الشيء حيث تحدث الضيوف فيما بينهم.
كانت هذه اللقطات أيضًا واحدة تم تسجيلها بواسطة كاميرات الدوائر التلفزيونية المغلقة عبر الشارع داخل حي غوستاف السابق.
كانوا جميعًا أشخاصًا مؤثرين ، لذلك تعرفوا على الآنسة إيمي. حتى أن بعضهم كان يعرف مسبقًا أنها كانت معلمته، لكنهم افترضوا أن والديه لا يزالان لهما يد في إنجازه حتى اليوم.
بدت وكأنها تتكلم بشيء وهي تحدق في جوستاف ، الذي كان يتلوى من الألم على الأرض بتعبير ساخر.
الآن بعد أن عرفوا الحقيقة ، حدقوا جميعًا في جوستاف بنظرات متعاطفة.
ثم عرض حوالي اثنين أو ثلاثة لقطات كان يتحرك فيها مع الآنسة إيمي. ظهر مقطع فيديو واحد منهم وهي تتدرب معه ، وتذكرت غوستاف أنها سجلت هذه الصورة بنفسها.
تم عرض بث الاستوديو في المحطة الإعلامية مرة أخرى، وبدأت السيدة في الشرح وتقديم بعض الروايات المتعلقة بالفيديو الذي تبلغ مدته عشرين دقيقة.
في هذه المرحلة ، كان غوستاف مزدحمًا بالضيوف الأصغر سنًا. كانوا جميعًا مهتمين بتبادل الأحاديث والتواصل معه.
جعل هذا التفسير الناس يفهمون بشكل أفضل أن غوستاف اعتاد أن يكون دمًا مختلطًا تحت الدرجة F وهذا هو السبب في أن والديه قرروا معاملته بطريقة غير إنسانية.
خرجت والدته وشقيقه الأصغر قبل ثوانٍ من ذلك وكانا يقفان أمام سيارتها الحوامة ، على وشك ركوبها.
يمكن للمدينة أن تتفهم التنمر الذي يأتي من أقرانهم ، لكنهم لم يفهموا كيف سيعامل الآباء أطفالهم بهذه الطريقة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com منذ وقت عودته ، زار المدينة سياح من جميع أنحاء العالم لأنهم أرادوا رؤية المدينة، التي نشأ فيها البطل.
في أجزاء مختلفة من المدينة ، بعد أن شهدوا ذلك الجزء من طفولة جوستاف ، غضب الناس.
عرضت اللقطات التالية مرة أخرى مشهدًا آخر حيث كان في وقت مبكر من صباح اليوم التالي ، وخرج غوستاف من منزل الوالدين بالزي المدرسي.
تم تذكيرهم بأن غوستاف هو فخر وسعادة مدينتهم لأنه تمكن من الحصول على المركز الأول في اختبار الدخول منظمة الدم الختلط في جميع أنحاء العالم.
يمكن للمدينة أن تتفهم التنمر الذي يأتي من أقرانهم ، لكنهم لم يفهموا كيف سيعامل الآباء أطفالهم بهذه الطريقة.
منذ وقت عودته ، زار المدينة سياح من جميع أنحاء العالم لأنهم أرادوا رؤية المدينة، التي نشأ فيها البطل.
يمكن للمدينة أن تتفهم التنمر الذي يأتي من أقرانهم ، لكنهم لم يفهموا كيف سيعامل الآباء أطفالهم بهذه الطريقة.
أدى هذا إلى ازدهار الكثير من أعمال الناس بشكل أكبر في الأسبوع الماضي.
الفصل 325: الحشد الغاضب تغيرت اللقطات بعد ثوان قليلة. العرض التالي كان في المدرسة ، حيث يمكن رؤية العديد من الأطفال وهم يدوسون على وجه طفل آخر ويضحكون أثناء التسجيل بجهاز تسجيل الفيديو الخاص بهم.
بدأ الناس في تكوين حشود عندما كانوا يبحثون عن منزل والدي جوستاف.
خرجت والدته وشقيقه الأصغر قبل ثوانٍ من ذلك وكانا يقفان أمام سيارتها الحوامة ، على وشك ركوبها.
استمر الحفل بعد ذلك حيث خرج الناس للاعتذار لجوستاف عن تصريحاتهم الأولية.
الآن بعد أن عرفوا الحقيقة ، حدقوا جميعًا في جوستاف بنظرات متعاطفة.
لوح جوستاف بكل شيء وقال لهم ألا ينزعجوا.
أصبح المكان بأكمله صاخبًا بعض الشيء حيث تحدث الضيوف فيما بينهم.
ابتسم السيد جون واعتذر لأنه طلب من الجميع الاستمرار في الاستمتاع بأنفسهم.
كانوا يعرفون أن كل هذا كان بسبب اللقطات التي تم عرضها منذ فترة.
انتهى الحفل عمليًا ، وبدأ الناس يغادرون واحدًا تلو الآخر بعد ذلك بينما انتظر البعض لمناقشة الصفقات التجارية مع السيد جون.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ابتسم غوستاف بهدوء “ولم تخبرني أبدًا عن ذلك … يبدو أنها كانت تعلم أنني سأحضر هذه الحفلة”، قال غوستاف داخليًا مع انتهاء اللقطات بعد عشرين دقيقة.
في هذه المرحلة ، كان غوستاف مزدحمًا بالضيوف الأصغر سنًا. كانوا جميعًا مهتمين بتبادل الأحاديث والتواصل معه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ازداد صوت قرع الباب الأمامي مع مرور الوقت.
– “قل لي مرة أخرى ، كيف تمكنت من اجتيازه؟”
الآن بعد أن عرفوا الحقيقة ، حدقوا جميعًا في جوستاف بنظرات متعاطفة.
– “هل هزمت هؤلاء الستة بنفسك؟”
كانوا جميعًا أشخاصًا مؤثرين ، لذلك تعرفوا على الآنسة إيمي. حتى أن بعضهم كان يعرف مسبقًا أنها كانت معلمته، لكنهم افترضوا أن والديه لا يزالان لهما يد في إنجازه حتى اليوم.
– “إذا كنت أتذكر بشكل صحيح ، كنت عاريًا في ذلك الوقت”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تم عرض بث الاستوديو في المحطة الإعلامية مرة أخرى، وبدأت السيدة في الشرح وتقديم بعض الروايات المتعلقة بالفيديو الذي تبلغ مدته عشرين دقيقة.
لم يرغب غوستاف حقًا في التحدث معهم ، وكان يعاني أيضًا من الصداع وهو يحاول الرد عليهم.
“أخيرًا” تنهد غوستاف بنظرة ارتياح بينما كان يتبع الحارس.
لحسن الحظ ، تم إنقاذه عندما اقترب منه أحد الحراس وأخبره أن السيد جون يريد التحدث معه في غرفة المعيشة الثانية.
بدت وكأنها تتكلم بشيء وهي تحدق في جوستاف ، الذي كان يتلوى من الألم على الأرض بتعبير ساخر.
“أخيرًا” تنهد غوستاف بنظرة ارتياح بينما كان يتبع الحارس.
– “هل هزمت هؤلاء الستة بنفسك؟”
في الحي السابق لجوستاف، تجمع حشد أمام منزل معين سيكون مألوفًا تمامًا لجوستاف إذا كان هنا.
استمر الحفل بعد ذلك حيث خرج الناس للاعتذار لجوستاف عن تصريحاتهم الأولية.
“أخرجوهم من المنزل!” صاح أحد الناس.
في الحي السابق لجوستاف، تجمع حشد أمام منزل معين سيكون مألوفًا تمامًا لجوستاف إذا كان هنا.
كان الجميع يشعرون بالألم ، وشوهد الكثير من الناس يحملون العصي والأعمدة كأسلحة بينما يمكن رؤية بعض الناس يقرعون باب الشقة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قالت المرأة بخوف: “اتصل برجال الشرطة، واتصل بـ منظمة الدم الختلط ، واتصل بالسيد دينيس ، وأخبرهم أننا بحاجة إلى المساعدة”.
داخل الشقة ، تشبث رجل وامرأة ببعضهما البعض بنظرات الخوف.
كان الجميع يشعرون بالألم ، وشوهد الكثير من الناس يحملون العصي والأعمدة كأسلحة بينما يمكن رؤية بعض الناس يقرعون باب الشقة.
بانج! بانج! بانج! بانج!
– “قل لي مرة أخرى ، كيف تمكنت من اجتيازه؟”
ترددت أصوات قرع الباب بقوة داخل غرفة المعيشة.
“لقد فعلت ذلك. لكن لا أحد يستجيب لأي من مكالماتي”، كما قال الرجل بصوت مرتعش.
قالت المرأة بخوف: “اتصل برجال الشرطة، واتصل بـ منظمة الدم الختلط ، واتصل بالسيد دينيس ، وأخبرهم أننا بحاجة إلى المساعدة”.
أصبح المكان بأكمله صاخبًا بعض الشيء حيث تحدث الضيوف فيما بينهم.
“لقد فعلت ذلك. لكن لا أحد يستجيب لأي من مكالماتي”، كما قال الرجل بصوت مرتعش.
في هذه المرحلة ، كان غوستاف مزدحمًا بالضيوف الأصغر سنًا. كانوا جميعًا مهتمين بتبادل الأحاديث والتواصل معه.
لم يكن هذان الشخصان سوى والدا جوستاف، اللذان كانا يختبئان في شقتهما بعد أن وجد حشد من الغوغاء الغاضبين طريقهم فجأة إلى حيهم بحثًا عنهم.
بانج! بانج! بانج! بانج!
كانوا يعرفون أن كل هذا كان بسبب اللقطات التي تم عرضها منذ فترة.
بدأ الناس في تكوين حشود عندما كانوا يبحثون عن منزل والدي جوستاف.
بانج! بانج! بانج! بانج!
“أخيرًا” تنهد غوستاف بنظرة ارتياح بينما كان يتبع الحارس.
ازداد صوت قرع الباب الأمامي مع مرور الوقت.
في أجزاء مختلفة من المدينة ، بعد أن شهدوا ذلك الجزء من طفولة جوستاف ، غضب الناس.
“ماذا سنفعل؟ إنهم على وشك الاختراق؟” سألت الزوجة برعب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قالت المرأة بخوف: “اتصل برجال الشرطة، واتصل بـ منظمة الدم الختلط ، واتصل بالسيد دينيس ، وأخبرهم أننا بحاجة إلى المساعدة”.
—-
انتهى الحفل عمليًا ، وبدأ الناس يغادرون واحدًا تلو الآخر بعد ذلك بينما انتظر البعض لمناقشة الصفقات التجارية مع السيد جون.
ترجمة: LEGEND
استمر الحفل بعد ذلك حيث خرج الناس للاعتذار لجوستاف عن تصريحاتهم الأولية.
الآن بعد أن عرفوا الحقيقة ، حدقوا جميعًا في جوستاف بنظرات متعاطفة.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
