الإذلال
الفصل 306 الإذلال
“يا بني!” عبَّرت والدته ووالده عن صوتهما عند وصولهما أمامه وابتسامات على وجهيهما.
” من الأفضل لك إيقاف تشغيل تلك الكاميرات وحذف التسجيلات … لقد أجريت للتو مقابلات مع أكبر المهرجين في التاريخ”، هذا ما قاله غوستاف وهو يتقدم للأمام ، وسط العديد من المراسلين لخلق مسار لنفسه.
أحضر المراسلون ميكروفوناتهم إلى وجه جوستاف بينما تومض ومضات من ضوء الفلورسنت الساطع مرارًا وتكرارًا.
سوووووش!
– “أخبرنا غوستاف عن رحلتك مع والديك “
أعرب المراسلون عن صوتهم واحداً تلو الآخر أثناء ازدحامهم في طريق جوستاف.
– “كيف دربوك لتصبح الأفضل؟”
شششش!
أعرب المراسلون عن صوتهم واحداً تلو الآخر أثناء ازدحامهم في طريق جوستاف.
كانت إنجي تراقب النظرة على وجه جوستاف. كان بإمكانها بالفعل أن تقول أن شيئًا ما لم يكن صحيحًا من الطريقة التي رد بها في وقت سابق وكانت أكثر ثقة في ذلك الآن.
صُدم الجميع في الجوار بعد مشاهدة المشهد. لقد حدث بسرعة كبيرة بحيث لم يتمكن أي منهم من منعه.
حدق غوستاف في كل من حوله بنظرة باردة. أصبح تعبيره أكثر برودة عندما رأى الطريقة التي يبتسم بها والده ووالدته للكاميرات ويلمسانه بطريقة حميمة.
يمكن أن يشعر الصحفيون أن أجسادهم تزداد برودة بسبب الشدة. شعرت أن غوستاف سيقتلهم إذا استمروا في مضايقته.
ظل الصحفيون يوجهون الأسئلة إلى جوستاف ، وبما أنه لم يرد على جوستاف ظل والديه يصرحان بالكذب بينما كانا يقولان “الابن االصالح” في نهاية كل إجابة.
“أيها الشقي الصغير!” صرخت مرة أخرى وهي تجلس القرفصاء وتنزع حذائها وتجري نحو غوستاف من الخلف.
فجأة رفع غوستاف ذراعيه وأمسك يدي والده ووالدته اللتين كانتا حاليًا على كتفه الأيمن والأيسر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد خرج من محاصرة المراسلين لكنه ما زال يسمع أقوالها لكنه لم يكلف نفسه عناء الرد.
“أنا لا أحب الاتصال بالقذارة. من المؤسف أن علي التخلص من هذه الملابس لأن كلتا يديكما السامتين قد تسببت في تعفنها.” عبّر غوستاف بنبرة هادئة وهو يمضي في طريقه إلى الأمام.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أظن أن هناك روايتان في يوم واحد” تنهد غوستاف داخليًا بينما كان يشير بيده وانفتح الباب.
صمت المكان كله فجأة عند سماع ذلك. أصبحت وجوه المراسلين وكذلك والدي جوستاف غريبة.
دخلت إنجي كما كان يتوقع.
لقد ألقوا نظرة على بعضهم البعض وتسائلوا”هل سمعت ذلك بشكل صحيح؟”
أعرب المراسلون عن صوتهم واحداً تلو الآخر أثناء ازدحامهم في طريق جوستاف.
” من الأفضل لك إيقاف تشغيل تلك الكاميرات وحذف التسجيلات … لقد أجريت للتو مقابلات مع أكبر المهرجين في التاريخ”، هذا ما قاله غوستاف وهو يتقدم للأمام ، وسط العديد من المراسلين لخلق مسار لنفسه.
– “كيف دربوك لتصبح الأفضل؟”
“لكن يا بني …” كان والده على وشك أن يقول عندما قاطعه غوستاف.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com جوستاف الذي كان لا يزال يمضي قدمًا وكأنه لم يشعر بأي شيء قبل أن يستدير فجأة.
“ليس لدي والدين”، أدار غوستاف وجهه ليعطي نظرة تقشعر لها الأبدان.
صُدم الجميع في الجوار بعد مشاهدة المشهد. لقد حدث بسرعة كبيرة بحيث لم يتمكن أي منهم من منعه.
قال غوستاف بنظرة قاتمة: “توقفوا عن التنكر كآباء لطفل لم تربياه قط”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت إنجي تراقب النظرة على وجه جوستاف. كان بإمكانها بالفعل أن تقول أن شيئًا ما لم يكن صحيحًا من الطريقة التي رد بها في وقت سابق وكانت أكثر ثقة في ذلك الآن.
يمكن أن يشعر الصحفيون أن أجسادهم تزداد برودة بسبب الشدة. شعرت أن غوستاف سيقتلهم إذا استمروا في مضايقته.
خلع سترته وجلس على الكرسي بنظرة غير منزعجة.
استدار غوستاف وواصل السير إلى الأمام ،”خاسرون” ، تمتم تحت أنفاسه لكن هذه الكلمات لم تفلت من آذان المراسلين وكذلك والدي جوستاف.
قامت بنقل حذائها إلى عمود جليدي صغير عندما وصلت خلف جوستاف في لحظات قليلة وأرجحت الحذاء باتجاه مؤخرة رأسه.
أصبح والده عاجزًا عن الكلام عندما اندلعت موجة من الحرج عليه.
– “كيف دربوك لتصبح الأفضل؟”
“أنت طفل جاحد! هل هذه هي الطريقة التي تسدد بها والدتك!” عبّرت والدة غوستاف عن صوتها بينما كان غوستاف يتقدم للأمام.
حتى بدون رؤية وجه الشخص كان يعرف بالفعل من هو.
لقد خرج من محاصرة المراسلين لكنه ما زال يسمع أقوالها لكنه لم يكلف نفسه عناء الرد.
توقفت حركة يده وأعاد الكوب ببطء.
“أيها الشقي الصغير!” صرخت مرة أخرى وهي تجلس القرفصاء وتنزع حذائها وتجري نحو غوستاف من الخلف.
ظل الصحفيون يوجهون الأسئلة إلى جوستاف ، وبما أنه لم يرد على جوستاف ظل والديه يصرحان بالكذب بينما كانا يقولان “الابن االصالح” في نهاية كل إجابة.
كان مفاجئًا جدًا لدرجة أن المراسلين وزوجها لم يتوقعوا ذلك.
” من الأفضل لك إيقاف تشغيل تلك الكاميرات وحذف التسجيلات … لقد أجريت للتو مقابلات مع أكبر المهرجين في التاريخ”، هذا ما قاله غوستاف وهو يتقدم للأمام ، وسط العديد من المراسلين لخلق مسار لنفسه.
كان المسار الذي أنشأته غوستاف ضمن الحصار السابق للصحفيين هو المكان الذي اتبعته.
سوووووش!
قامت بنقل حذائها إلى عمود جليدي صغير عندما وصلت خلف جوستاف في لحظات قليلة وأرجحت الحذاء باتجاه مؤخرة رأسه.
خلع سترته وجلس على الكرسي بنظرة غير منزعجة.
جوستاف الذي كان لا يزال يمضي قدمًا وكأنه لم يشعر بأي شيء قبل أن يستدير فجأة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تحركت ذراعه نحو وجه والدته التي كانت لا تزال تتعثر إلى الأمام.
سوووووش!
دخلت إنجي كما كان يتوقع.
تحول نحو الجانب الأيمن ، متهربًا من الحذاء المتأرجح مما تسبب في سقوط والدته للأمام بسبب فقد هدفها.
استدار جوستاف الذي كان الجاني لبدء السير نحو الدرج مرة أخرى.
استدار غوستاف فجأة بسرعة كبيرة بينما كان يأرجح كفه الأيسر.
استدار غوستاف فجأة بسرعة كبيرة بينما كان يأرجح كفه الأيسر.
سوووووووووش!
تطايرت قطع من الأسنان مع الدم من فم أم غوستاف حيث تم دفعها نحو الجانب.
تحركت ذراعه نحو وجه والدته التي كانت لا تزال تتعثر إلى الأمام.
لم يكن هذا شيئًا يتوقع أي شخص أن يفعله الابن بأمه. كان التشابه موجودًا لذلك لم يكن لديهم شك في أنهم مرتبطون حقًا.
لم تكن قادرة على مراوغته أو التصدي له ، ولم يكن بوسعها إلا أن تراقب عندما وصل كفه أمام خدها الأيسر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قام بتشغيل تلفزيونه الهولوغرافي ، وكما كان يتوقع ، كانت هناك أنواع مختلفة من الأخبار تدور بالفعل حول ما حدث منذ لحظات قليلة.
باههه!
فجأة رفع غوستاف ذراعيه وأمسك يدي والده ووالدته اللتين كانتا حاليًا على كتفه الأيمن والأيسر.
تردد صدى صوت صفعة لاذعة في جميع أنحاء البيئة.
خلع سترته وجلس على الكرسي بنظرة غير منزعجة.
تطايرت قطع من الأسنان مع الدم من فم أم غوستاف حيث تم دفعها نحو الجانب.
استدار جوستاف الذي كان الجاني لبدء السير نحو الدرج مرة أخرى.
سافر جسدها عبر الهواء في قوس حيث تموج خديها بشدة.
ارتطمت بالجدار على الجانب وأغمي عليها على الفور. كان نصف وجهها مشوها تمامًا ومتورمًا.
بانج!
استدار غوستاف وواصل السير إلى الأمام ،”خاسرون” ، تمتم تحت أنفاسه لكن هذه الكلمات لم تفلت من آذان المراسلين وكذلك والدي جوستاف.
ارتطمت بالجدار على الجانب وأغمي عليها على الفور. كان نصف وجهها مشوها تمامًا ومتورمًا.
أصبح والده عاجزًا عن الكلام عندما اندلعت موجة من الحرج عليه.
شهق!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أليست هي والدته؟” تساءل الجميع.
صُدم الجميع في الجوار بعد مشاهدة المشهد. لقد حدث بسرعة كبيرة بحيث لم يتمكن أي منهم من منعه.
قال غوستاف من أعلى وهو يصعد السلالم: “خذ زوجتك المؤسفة واخرج من هنا. لا أريدك أن اراكما مرة أخرى أبدًا وإلا ستكون العواقب وخيمة”.
“أليست هي والدته؟” تساءل الجميع.
لم يكن هذا شيئًا يتوقع أي شخص أن يفعله الابن بأمه. كان التشابه موجودًا لذلك لم يكن لديهم شك في أنهم مرتبطون حقًا.
لم يكن هذا شيئًا يتوقع أي شخص أن يفعله الابن بأمه. كان التشابه موجودًا لذلك لم يكن لديهم شك في أنهم مرتبطون حقًا.
قال غوستاف من أعلى وهو يصعد السلالم: “خذ زوجتك المؤسفة واخرج من هنا. لا أريدك أن اراكما مرة أخرى أبدًا وإلا ستكون العواقب وخيمة”.
استدار جوستاف الذي كان الجاني لبدء السير نحو الدرج مرة أخرى.
وقفت إنجي في مكانها خلفهم بنظرة مرتبكة. كانت تشعر بالتضارب ، ولم تكن تعرف ما إذا كانت ستساعد والدة غوستاف أو تتبع غوستاف في صعود الدرج.
كان يتجول بشكل عرضي وكأنه لم يفعل شيئًا على الإطلاق.
شهق!
قال غوستاف من أعلى وهو يصعد السلالم: “خذ زوجتك المؤسفة واخرج من هنا. لا أريدك أن اراكما مرة أخرى أبدًا وإلا ستكون العواقب وخيمة”.
صُدم الجميع في الجوار بعد مشاهدة المشهد. لقد حدث بسرعة كبيرة بحيث لم يتمكن أي منهم من منعه.
كانت وجوه الجميع مليئة بالرهبة حيث ذهب بعضهم لتقديم المساعدة لوالدة غوستاف ووالده.
– “أخبرنا غوستاف عن رحلتك مع والديك “
وقفت إنجي في مكانها خلفهم بنظرة مرتبكة. كانت تشعر بالتضارب ، ولم تكن تعرف ما إذا كانت ستساعد والدة غوستاف أو تتبع غوستاف في صعود الدرج.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قام بتشغيل تلفزيونه الهولوغرافي ، وكما كان يتوقع ، كانت هناك أنواع مختلفة من الأخبار تدور بالفعل حول ما حدث منذ لحظات قليلة.
بعد بضع ثوانٍ من التأمل، قررت الصعود إلى الطابق العلوي والحصول على إجابات من غوستاف حول الوضع برمته.
في الوقت الذي كان فيه الصحفيون يقدمون تقاريرهم ويقدمون تفصيلاً للوضع إلى وكالتهم الإخبارية ، كان غوستاف بالفعل في شقته يعد الشاي لنفسه.
في الوقت الذي كان فيه الصحفيون يقدمون تقاريرهم ويقدمون تفصيلاً للوضع إلى وكالتهم الإخبارية ، كان غوستاف بالفعل في شقته يعد الشاي لنفسه.
“ليس لدي والدين”، أدار غوستاف وجهه ليعطي نظرة تقشعر لها الأبدان.
خلع سترته وجلس على الكرسي بنظرة غير منزعجة.
“أنت طفل جاحد! هل هذه هي الطريقة التي تسدد بها والدتك!” عبّرت والدة غوستاف عن صوتها بينما كان غوستاف يتقدم للأمام.
قام بتشغيل تلفزيونه الهولوغرافي ، وكما كان يتوقع ، كانت هناك أنواع مختلفة من الأخبار تدور بالفعل حول ما حدث منذ لحظات قليلة.
قامت بنقل حذائها إلى عمود جليدي صغير عندما وصلت خلف جوستاف في لحظات قليلة وأرجحت الحذاء باتجاه مؤخرة رأسه.
ويجري حاليا عرض لقطات له وهو يصفع والدته بقوة.
سوووووووووش!
أحضر غوستاف كوبه إلى فمه وكان على وشك أن يأخذ رشفة عندما سمع طرقًا على الباب.
“لكن يا بني …” كان والده على وشك أن يقول عندما قاطعه غوستاف.
توقفت حركة يده وأعاد الكوب ببطء.
حدق غوستاف في كل من حوله بنظرة باردة. أصبح تعبيره أكثر برودة عندما رأى الطريقة التي يبتسم بها والده ووالدته للكاميرات ويلمسانه بطريقة حميمة.
حتى بدون رؤية وجه الشخص كان يعرف بالفعل من هو.
لم يكن هذا شيئًا يتوقع أي شخص أن يفعله الابن بأمه. كان التشابه موجودًا لذلك لم يكن لديهم شك في أنهم مرتبطون حقًا.
“أظن أن هناك روايتان في يوم واحد” تنهد غوستاف داخليًا بينما كان يشير بيده وانفتح الباب.
شهق!
شششش!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أظن أن هناك روايتان في يوم واحد” تنهد غوستاف داخليًا بينما كان يشير بيده وانفتح الباب.
دخلت إنجي كما كان يتوقع.
أعرب المراسلون عن صوتهم واحداً تلو الآخر أثناء ازدحامهم في طريق جوستاف.
“غوستاف … ما هذا؟ لماذا … حسنًا، أنا أفهم لماذا فعلت ذلك ولكن ما الذي يحدث؟” قالت إنجي بنظرة متضاربة.
قامت بنقل حذائها إلى عمود جليدي صغير عندما وصلت خلف جوستاف في لحظات قليلة وأرجحت الحذاء باتجاه مؤخرة رأسه.
—-
لم تكن قادرة على مراوغته أو التصدي له ، ولم يكن بوسعها إلا أن تراقب عندما وصل كفه أمام خدها الأيسر.
ترجمة: LEGEND
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com جوستاف الذي كان لا يزال يمضي قدمًا وكأنه لم يشعر بأي شيء قبل أن يستدير فجأة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تحركت ذراعه نحو وجه والدته التي كانت لا تزال تتعثر إلى الأمام.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
