قبلة؟

الفصل 275 قبلة؟

بووم! انهيار! انهيار! انهيار!

“أنا أحتضر …” تمتم غوستاف بصوت ضعيف أثناء السعال.

كانت الصخور لا تزال تنزلق لأسفل عبر الجدران المتصدعة في قاع الحفرة.

“أوم … يمكنكم فعل ذلك لاحقًا”، قال غرادير زاناتوس وهو يسير نحو منطقة الجدار التي بها ثقب كبير.

ظهرت بقعة من مادة صفراء سميكة داخل الفتحة الموجودة على الحائط الناتجة عن انفجار الطاقة.

ظهرت بقعة من مادة صفراء سميكة داخل الفتحة الموجودة على الحائط الناتجة عن انفجار الطاقة.

تناثرت المادة الصفراء في جميع أنحاء المكان، ولكن كان الجزء الأكبر منها على بعد أقدام قليلة أمام جوستاف.

(“جزء من جوهرك الذي تم أخذه يشمل قدرتك على التجديد. نظرًا للكم الهائل من الطاقة التي يمتصها جسمك، فإنه يتدمر تدريجياً … ما لم تسترده، ستموت في بضع ثوان “)

كانت تتلوى باستمرار، في محاولة لتشكيل شكل.

مباشرة أمام أعينهم، شاهد غرادير زاناتوس وإنجي كيف بدأ جسد غوستاف في التحول بسرعة.

“سهررككييهه!”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل هي…؟” اتسعت عينا غوستاف وهو يحدق بها ،”لا يمكنها التفكير في هذا، أليس كذلك؟” عندما ظهرت هذه الأفكار في ذهن غوستاف، ارتفع معدل ضربات قلبه.

كان يمكن سماع صرخات صاخبة من بركة المادة الصفراء الكثيفة مرارًا وتكرارًا.

“غوستاف!”

حدق جوستاف في الكرة الصفراء بتعبير بارد “أنت قذر من الداخل إلى الخارج”، قال ذلك قبل أن يستدير.

مشى غرادير زاناتوس عائدًا نحو جوستاف مع الضوء الأحمر الذي يطفو فوق راحة يده وجلس القرفصاء.

إنجي، التي تعرضت للهجوم في وقت سابق، عادت على قدميها.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com باه!

شوهدت الدموع في عينيها وهي تسير نحو جوستاف.

كان وجهها على بعد بوصات قليلة فقط من وجهه، وكانت تحدق في عينيه بتعبير عن الرغبة.

كان جوستاف لا يزال يبدو منهكاً ونحيفًا. بدا كما لو أن عاصفة من الرياح قادرة على إسقاطه.

“أوم … يمكنكم فعل ذلك لاحقًا”، قال غرادير زاناتوس وهو يسير نحو منطقة الجدار التي بها ثقب كبير.

كانت بشرة غوستاف لا تزال متوهجة، لكنها كانت تخفت ببطء.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بلوب!

استمرت الكريات المتوهجة في السقوط من جلده، وتحولت إلى جزيئات ضوئية بعد لحظات قليلة من الطفو في الهواء.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قال إنجي بوجه يبكي: “لا بد أن هناك شيئًا يمكنني القيام به”.

سارت إنجي حتى كانت على بعد أمتار قليلة من جوستاف.

إنجي، التي تعرضت للهجوم في وقت سابق، عادت على قدميها.

ظهرت ابتسامة ساخرة على وجه غوستاف قبل …

ضوء أحمر صغير متوهج.

بلوب!

لم تكن مستعدة لقبول هذا.

سقط على الأرض بضعف.

توهجت عيون غرادير زاناتوس باللون الأزرق و أنشأ حاجزًا دائريًا حوله وقام بضم كفيه.

“غوستاف!”

تقلص الحاجز الدائري الشكل تمامًا مع الكرة بداخله وتحول إلى شيء آخر.

صرخت إنجي خوفا واندفعت نحوه.

سقط على الأرض بضعف.

سوووووووش!

بانج!

أمسكت به قبل أن يسقط على الأرض تمامًا وتضع رأسه في حجرها.

تقلص الحاجز الدائري الشكل تمامًا مع الكرة بداخله وتحول إلى شيء آخر.

“ماذا يحدث؟” استطاعت أن ترى جلد غوستاف يتساقط أكثر فأكثر ويتفتت إلى جزيئات ضوئية.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قال إنجي بوجه يبكي: “لا بد أن هناك شيئًا يمكنني القيام به”.

رفع جوستاف يده اليمنى وحدق فيها. الآن بعد أن توقف النظام عن امتصاص الطاقة المتبقية من البلورة فيه، شعر بضعف شديد.

شم! شم!

(“جزء من جوهرك الذي تم أخذه يشمل قدرتك على التجديد. نظرًا للكم الهائل من الطاقة التي يمتصها جسمك، فإنه يتدمر تدريجياً … ما لم تسترده، ستموت في بضع ثوان “)

“أنا أحتضر …” تمتم غوستاف بصوت ضعيف أثناء السعال.

أعلن النظام.

توهجت عيون غرادير زاناتوس باللون الأزرق و أنشأ حاجزًا دائريًا حوله وقام بضم كفيه.

“أوه، لهذا السبب ” ضحك غوستاف بضعف وهو يفكر ” أعتقد أن هذه هي النهاية “

“لا بأس أن تحبي مساعدة الآخرين ولكن حبي نفسك أكثر لأنه، في النهاية كل شخص لأنفسهم … هذا العالم لا يستحق حبك، ولا يستحقون لطفك. إذا كنت تحميهم، فافعلي ذلك بشروطك الخاصة “كما نصحها غوستاف، بدأت المزيد من الدموع تتساقط من عينيها على وجهه.

كانت إنجي لا تزال تصرخ برئتيها وتفرك وجه جوستاف بالدموع في عينيها.

“هممم؟ ماذا تقصدين؟” سأل جوستاف.

“ماذا أفعل؟ ماذا يحدث لك؟” صرخت.

مشى غرادير زاناتوس عائدًا نحو جوستاف مع الضوء الأحمر الذي يطفو فوق راحة يده وجلس القرفصاء.

“أنا أحتضر …” تمتم غوستاف بصوت ضعيف أثناء السعال.

مباشرة أمام أعينهم، شاهد غرادير زاناتوس وإنجي كيف بدأ جسد غوستاف في التحول بسرعة.

“الموت؟ لماذا؟ كيف؟ ماذا أفعل؟” سألت إنجي بشكل محموم بنظرة عاجلة.

ظهرت ابتسامة ساخرة على وجه غوستاف قبل …

لقد شعرت بالفعل بهذا لأنها رأت جسد غوستاف يتقلص ببطء.

ضوء أحمر صغير متوهج.

أجاب غوستاف بصراحة: “لا يمكنك فعل أي شيء”.

تحول وجه إنجي إلى اللون الأحمر على الفور.

تسربت الدموع من عيون إنجي أكثر عندما سمعت هذا.

أعلن النظام.

لم تكن مستعدة لقبول هذا.

إنجي، التي تعرضت للهجوم في وقت سابق، عادت على قدميها.

شم! شم!

سارت إنجي حتى كانت على بعد أمتار قليلة من جوستاف.

قال إنجي بوجه يبكي: “لا بد أن هناك شيئًا يمكنني القيام به”.

تسربت الدموع من عيون إنجي أكثر عندما سمعت هذا.

قال غوستاف وهو يسعل: “هناك شيء يمكنك القيام به”.

قال غوستاف وهو يسعل: “هناك شيء يمكنك القيام به”.

قال غوستاف وهو يرفع يده وينظف الدموع على خدها: “توقف عن أن تكوني بطولية طوال الوقت وفكري في سلامتك أحيانًا. لا بأس أن تكوني أنانية”.

واصلت تحريك وجهها بالقرب من وجهه وهي تغلق عينيها.

“لا بأس أن تحبي مساعدة الآخرين ولكن حبي نفسك أكثر لأنه، في النهاية كل شخص لأنفسهم … هذا العالم لا يستحق حبك، ولا يستحقون لطفك. إذا كنت تحميهم، فافعلي ذلك بشروطك الخاصة “كما نصحها غوستاف، بدأت المزيد من الدموع تتساقط من عينيها على وجهه.

ضوء أحمر صغير متوهج.

لم تستطع إلا أن تفكر”هذا كله خطأي”

كانت هذه هي المرة الأولى منذ ما يقرب من سبعة أشهر التي ينبض فيها قلبه بهذه السرعة. حتى عندما كان متحمسًا لشيء ما، لم يشعر مثل الآن.

تذكرت أن إنقاذ غوستاف لها أوصله إلى الموقف. شعرت لو أنها كانت أنانية بدرجة كافية لتترك زميلها المفقود، فلن يكون غوستاف متشابكًا في الحدث الذي أدى إلى هذه اللحظة.

سوووووووش!

“هل يمكنني أن أكون أنانية الآن؟” سألت إنجي وهي تضع يدها على ذقن جوستاف.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أمسكت به قبل أن يسقط على الأرض تمامًا وتضع رأسه في حجرها.

“هممم؟ ماذا تقصدين؟” سأل جوستاف.

فتح غوستاف فمه ودخلت النقطة الحمراء.

لكن بدلاً من الرد، ما حصل عليه هو أن إنجي رفعت وجهها إلى مقدمة وجهه.

استمرت الكريات المتوهجة في السقوط من جلده، وتحولت إلى جزيئات ضوئية بعد لحظات قليلة من الطفو في الهواء.

كان وجهها على بعد بوصات قليلة فقط من وجهه، وكانت تحدق في عينيه بتعبير عن الرغبة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أمسكت به قبل أن يسقط على الأرض تمامًا وتضع رأسه في حجرها.

“هل هي…؟” اتسعت عينا غوستاف وهو يحدق بها ،”لا يمكنها التفكير في هذا، أليس كذلك؟” عندما ظهرت هذه الأفكار في ذهن غوستاف، ارتفع معدل ضربات قلبه.

“جرادير زاناتوس؟” قالت بدهشة عندما رأت الرجل ذو الشعر الأصفر المضفر يسير باتجاههم.

كانت هذه هي المرة الأولى منذ ما يقرب من سبعة أشهر التي ينبض فيها قلبه بهذه السرعة. حتى عندما كان متحمسًا لشيء ما، لم يشعر مثل الآن.

رفع جوستاف يده اليمنى وحدق فيها. الآن بعد أن توقف النظام عن امتصاص الطاقة المتبقية من البلورة فيه، شعر بضعف شديد.

واصلت تحريك وجهها بالقرب من وجهه وهي تغلق عينيها.

“أوم … يمكنكم فعل ذلك لاحقًا”، قال غرادير زاناتوس وهو يسير نحو منطقة الجدار التي بها ثقب كبير.

فقط عندما كانت شفتيها على بعد بضعة ملليمترات من شفتيه، سُمع صوت عالٍ خلفهما.

قال غرادير زاناتوس وهو يمد يده إلى الكرة الصفراء: “لا يوجد وقت للشرح”.

بانج!

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بلوب!

فتحت إنجي عينيها على الفور وقلبت وجهها لتَفَّقُد ما كان يحدث.

“ماذا يحدث؟” استطاعت أن ترى جلد غوستاف يتساقط أكثر فأكثر ويتفتت إلى جزيئات ضوئية.

“جرادير زاناتوس؟” قالت بدهشة عندما رأت الرجل ذو الشعر الأصفر المضفر يسير باتجاههم.

مشى غرادير زاناتوس عائدًا نحو جوستاف مع الضوء الأحمر الذي يطفو فوق راحة يده وجلس القرفصاء.

“أوم … يمكنكم فعل ذلك لاحقًا”، قال غرادير زاناتوس وهو يسير نحو منطقة الجدار التي بها ثقب كبير.

كانت إنجي لا تزال تصرخ برئتيها وتفرك وجه جوستاف بالدموع في عينيها.

تحول وجه إنجي إلى اللون الأحمر على الفور.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أوه، لهذا السبب ” ضحك غوستاف بضعف وهو يفكر ” أعتقد أن هذه هي النهاية “

“ما الذي تفعله هنا؟” سأل غوستاف بنظرة مشوشة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بلوب!

كان غرادير زاناتوسيرتدي حاليًا ملابس السجين وهو يقف أمام الحائط.

استمرت الكريات المتوهجة في السقوط من جلده، وتحولت إلى جزيئات ضوئية بعد لحظات قليلة من الطفو في الهواء.

قال غرادير زاناتوس وهو يمد يده إلى الكرة الصفراء: “لا يوجد وقت للشرح”.

إنجي، التي تعرضت للهجوم في وقت سابق، عادت على قدميها.

تروووووووين!

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

كانت الكرة الصفراء لا تزال تتلوى، وكانت أجزاء منها لا تزال متناثرة في جميع أنحاء المكان، ولكن عندما مد جرادير زاناتوس يده، انضمت كل قطرة واحدة معًا وتوجهت نحوه.

كانت الصخور لا تزال تنزلق لأسفل عبر الجدران المتصدعة في قاع الحفرة.

توهجت عيون غرادير زاناتوس باللون الأزرق و أنشأ حاجزًا دائريًا حوله وقام بضم كفيه.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تذكرت أن إنقاذ غوستاف لها أوصله إلى الموقف. شعرت لو أنها كانت أنانية بدرجة كافية لتترك زميلها المفقود، فلن يكون غوستاف متشابكًا في الحدث الذي أدى إلى هذه اللحظة.

باه!

كانت إنجي لا تزال تصرخ برئتيها وتفرك وجه جوستاف بالدموع في عينيها.

تقلص الحاجز الدائري الشكل تمامًا مع الكرة بداخله وتحول إلى شيء آخر.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد شعرت بالفعل بهذا لأنها رأت جسد غوستاف يتقلص ببطء.

ضوء أحمر صغير متوهج.

“أوم … يمكنكم فعل ذلك لاحقًا”، قال غرادير زاناتوس وهو يسير نحو منطقة الجدار التي بها ثقب كبير.

مشى غرادير زاناتوس عائدًا نحو جوستاف مع الضوء الأحمر الذي يطفو فوق راحة يده وجلس القرفصاء.

لم تستطع إلا أن تفكر”هذا كله خطأي”

قال غرادير زاناتوس أثناء وضع الضوء الأحمر الصغير أمام جوستاف: “يجب أن يظل جوهرك في الداخل. لقد ضغطته”.

شم! شم!

“استهلكه”، أمره وهو يتجه نحو فم جوستاف.

لم تستطع إلا أن تفكر”هذا كله خطأي”

فتح غوستاف فمه ودخلت النقطة الحمراء.

“أوم … يمكنكم فعل ذلك لاحقًا”، قال غرادير زاناتوس وهو يسير نحو منطقة الجدار التي بها ثقب كبير.

زررررررههههييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييي

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بلوب!

بعد لحظات قليلة من تناوله، تغير لون جسد غوستاف المتوهج من الأبيض إلى الأحمر وتوقف عن التفكك.

زررررررههههييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييي

مباشرة أمام أعينهم، شاهد غرادير زاناتوس وإنجي كيف بدأ جسد غوستاف في التحول بسرعة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل هي…؟” اتسعت عينا غوستاف وهو يحدق بها ،”لا يمكنها التفكير في هذا، أليس كذلك؟” عندما ظهرت هذه الأفكار في ذهن غوستاف، ارتفع معدل ضربات قلبه.

بانج!

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات