التنافس على المركز الأول
الفصل ١٧٩ التنافس على المركز الأول
بينما كان كلاهما يصرخان على بعضهما، هز تييمي رأسه من الجانب بنظرة شفقة.
توقف الثلاثة عن حركتهم مؤقتًا عندما اكتشفوا بعضهم البعض.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نظر تيمي للخلف وصُدم”اللعنة، من هي؟ لقد احتاجت بضع ثوان فقط للحاق بي؟ يا لها من وحش” تمتم بينما كان يصر على أسنانه بعد أن لاحظ أن الفتاة ذات البشرة الخضراء كانت على وشك اللحاق به.
ملأ التوتر الهواء فجأة وهم يحدقون في بعضهم البعض بحذر.
زاد من سرعة ركضه مما تسبب في اندلاع خط أحمر من الطاقة على الأرض.
“مرحبًا، ماذا لدينا هنا؟”، كان الصبي ذو الشعر البرتقالي الشائك أول من كسر حاجز الصمت.
مع مرور الثواني، بدأ ببطء في اللحاق بهم، لكن جسده كان يرتجف بالفعل من فقدان الطاقة.
“تيمي، كنت أعرف أنك منافسي … وأنتِ أيضًا، كنت أعرف أنكِ قوية هاهاها مثير للاهتمام!”، ضحك بصوت عالٍ وهو يشير إلى كليهما.
كلاهما استدارا وحدقا في الأمام.اكتشف كلاهما أن تيمي تقدم للأمام بينما كانوا مشغولين بالتحدث.
قالت الفتاة ذات البشرة الخضراء بنظرة مكتئبة: “إيك، أنا مندهشة لأنك تمكنت من الوصول إلى هنا كقطعة واحدة، أيها الأحمق “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان خلفهم بأكثر من ثمانين قدما.
صاح الولد ذو الشعر البرتقالي بنبرة انزعاج وهو يشير إليها “هاه؟من الأحمق يا ذيل البقرة! ”
كانوا الآن على بعد حوالي ألف قدم من الوصول إلى الحاجز.
“من تسمي ذيل بقرة؟ هل تتمنى أن تموت، أيها الأحمق ذو الشعر القذر؟”، ردت وهي ترفع ذيلها البني وتوجهه نحو الصبي.
“انتظري … أين تيمي؟”.
“هاه؟ أسمي ريا، في حال نسيتِ! أنا لست احمق بشعر قذر، يا ذيل البقرة!”
بدأت الفتاة تتفوق ببطء على تيمي. أدارت وجهها إلى الجانب وحدقت فيه لبضع لحظات قبل أن تتسارع مرة أخرى.
بينما كان كلاهما يصرخان على بعضهما، هز تييمي رأسه من الجانب بنظرة شفقة.
توقف الثلاثة عن حركتهم مؤقتًا عندما اكتشفوا بعضهم البعض.
“أغبياء”،تقدم للأمام وهو يتمتم بهدوء.
بدأت الفتاة ذات البشرة الخضراء في الركض إلى الأمام في اللحظة التي لاحظت فيها أن تيمي قد تقدم عليهم.
“سأقتلك إذا واصلت قول الهراء أيها الأحمق ” ، تكثفت الهالة الحمراء حول الفتاة ذات البشرة الخضراء وهي تتحدث.
مع مرور الثواني، بدأ ببطء في اللحاق بهم، لكن جسده كان يرتجف بالفعل من فقدان الطاقة.
“ليس إذا قتلتكِ أولًا يا ذيل البقرة”، قالها ريا وهو يستحضر مطرقة عملاقة مصنوعة من الصخور من الأرض.
أصبحت مثل اللعبة. سوف تتسارع الفتاة ذات البشرة الخضراء وتتفوق على تيمي للحظة.ثم يستخدم تيمي المزيد من الطاقة لدفع نفسه إلى الأمام ، واللحاق بها.ومع ذلك، في اللحظة التالية، سوف تتسارع مرة أخرى وتتفوق عليه. وسوف يدفع نفسه مرة أخرى إلى الأمام باستخدام المزيد من الطاقة.
كلاهما حدق في بعضهما البعض بشدة. بينما كان ريا والفتاة ذات البشرة الخضراء على وشك التحرك لقتال بعضهما البعض، لاحظ ريا شيئًا ما.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كما هو متوقع، كان الشخص المتقدم حاليًا هو تيمي، الذي كان متقدمًا بأكثر من مائة قدم في الوقت الحالي.
“انتظري … أين تيمي؟”.
“انتظري … أين تيمي؟”.
استدارت الفتاة ذات البشرة الخضراء نحو الجانب للتحقق ولاحظت أيضًا أنه قد اختفى.
كلاهما استدارا وحدقا في الأمام.اكتشف كلاهما أن تيمي تقدم للأمام بينما كانوا مشغولين بالتحدث.
كلاهما استدارا وحدقا في الأمام.اكتشف كلاهما أن تيمي تقدم للأمام بينما كانوا مشغولين بالتحدث.
بدأت الفتاة تتفوق ببطء على تيمي. أدارت وجهها إلى الجانب وحدقت فيه لبضع لحظات قبل أن تتسارع مرة أخرى.
“هذا اللعين!” صرخ ريا بنظرة مشتعلة، واندفع إلى الأمام على الفور.
بدأت الفتاة ذات البشرة الخضراء في الركض إلى الأمام في اللحظة التي لاحظت فيها أن تيمي قد تقدم عليهم.
بدأت الفتاة ذات البشرة الخضراء في الركض إلى الأمام في اللحظة التي لاحظت فيها أن تيمي قد تقدم عليهم.
كان من الصعب عليه السيطرة على الأرض هنا، لذلك بدأ العرق يتساقط من جبهته وهو يتلاعب بقوة بالأرض.
كانت أقدام ريا لا تزال غارقة في الأرض لمنع نفسه من الطفو إلى أعلى.والمثير للدهشة أنه هذه المرة تمكن من التحرك بشكل أسرع من ذي قبل.
كانت أقدام ريا لا تزال غارقة في الأرض لمنع نفسه من الطفو إلى أعلى.والمثير للدهشة أنه هذه المرة تمكن من التحرك بشكل أسرع من ذي قبل.
كما هو متوقع، كان الشخص المتقدم حاليًا هو تيمي، الذي كان متقدمًا بأكثر من مائة قدم في الوقت الحالي.
“مرحبًا، ماذا لدينا هنا؟”، كان الصبي ذو الشعر البرتقالي الشائك أول من كسر حاجز الصمت.
الآن وقد اقترب من الوصول إلى كرة الضوء الخضراء، لم يعد يتراجع.
“ليس إذا قتلتكِ أولًا يا ذيل البقرة”، قالها ريا وهو يستحضر مطرقة عملاقة مصنوعة من الصخور من الأرض.
كانت طاقته تستنفد بمعدل مجنون لأنه كان يركض الآن. ومع ذلك، لم يكن يمانع في فقدان الطاقة طالما أنه يمكنه الوصول إلى كرة الضوء الخضراء أولاً.
لم تبدو أنها تأثرت بقوة الجاذبية وهي تجري للأمام بينما تمسك بالمنجل الأحمر.أيضًا، على عكس الطفلين اللذين كانا وجههما شاحبًا، لم تكن تبدو متعبة.
في غضون ثوانٍ قليلة، بدأت الفتاة ذات البشرة الخضراء في سد الفجوة بينهما. كانت الآن خلفه بحوالي ثلاثين قدمًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الفتاة ذات البشرة الخضراء لحقت أخيرًا بتيمي بعد فترة. في نفس الوقت، كانوا على بعد حوالي ثلاثة آلاف قدم من الحاجز.
لم تبدو أنها تأثرت بقوة الجاذبية وهي تجري للأمام بينما تمسك بالمنجل الأحمر.أيضًا، على عكس الطفلين اللذين كانا وجههما شاحبًا، لم تكن تبدو متعبة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان خلفهم بأكثر من ثمانين قدما.
نظر تيمي للخلف وصُدم”اللعنة، من هي؟ لقد احتاجت بضع ثوان فقط للحاق بي؟ يا لها من وحش” تمتم بينما كان يصر على أسنانه بعد أن لاحظ أن الفتاة ذات البشرة الخضراء كانت على وشك اللحاق به.
لم يفكروا كثيرًا في الأمر وبدلاً من ذلك ركزوا على أن يكونوا أول من يصل إلى هناك.
زاد من سرعة ركضه مما تسبب في اندلاع خط أحمر من الطاقة على الأرض.
كان من الصعب عليه السيطرة على الأرض هنا، لذلك بدأ العرق يتساقط من جبهته وهو يتلاعب بقوة بالأرض.
لاحظت الفتاة ذات البشرة الخضراء أنه بدأ في زيادة الفجوة بينهما وزادت سرعتها.
“هاه؟ أسمي ريا، في حال نسيتِ! أنا لست احمق بشعر قذر، يا ذيل البقرة!”
يبدو أن كلاهما لهما سلالات متشابهة بسبب الطاقة الحمراء المماثلة التي غطتهما أثناء سفرهما.ومع ذلك، كان من الواضح أن لديهم قدرات مختلفة.
“من تسمي ذيل بقرة؟ هل تتمنى أن تموت، أيها الأحمق ذو الشعر القذر؟”، ردت وهي ترفع ذيلها البني وتوجهه نحو الصبي.
“اللعنة! لماذا يجب علي أن أكون في نفس المجموعة مع هؤلاء الوحوش!”، صرخ ريا بوجه مظلم وهو يحدق في كليهما أمامه.
صاح الولد ذو الشعر البرتقالي بنبرة انزعاج وهو يشير إليها “هاه؟من الأحمق يا ذيل البقرة! ”
كان خلفهم بأكثر من ثمانين قدما.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان خلفهم بأكثر من ثمانين قدما.
“آه، لا يمكنني قبول أن أكون الخاسر هنا!” صرخ ريا بنظرة تصميم بينما عززت الأرض سرعته.
“آه، لا يمكنني قبول أن أكون الخاسر هنا!” صرخ ريا بنظرة تصميم بينما عززت الأرض سرعته.
كان من الصعب عليه السيطرة على الأرض هنا، لذلك بدأ العرق يتساقط من جبهته وهو يتلاعب بقوة بالأرض.
“من تسمي ذيل بقرة؟ هل تتمنى أن تموت، أيها الأحمق ذو الشعر القذر؟”، ردت وهي ترفع ذيلها البني وتوجهه نحو الصبي.
مع مرور الثواني، بدأ ببطء في اللحاق بهم، لكن جسده كان يرتجف بالفعل من فقدان الطاقة.
بينما كان كلاهما يصرخان على بعضهما، هز تييمي رأسه من الجانب بنظرة شفقة.
“هااااااا!”، أشرق على وجهه العزيمة والعنف وهو يصرخ.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نظر تيمي للخلف وصُدم”اللعنة، من هي؟ لقد احتاجت بضع ثوان فقط للحاق بي؟ يا لها من وحش” تمتم بينما كان يصر على أسنانه بعد أن لاحظ أن الفتاة ذات البشرة الخضراء كانت على وشك اللحاق به.
الفتاة ذات البشرة الخضراء لحقت أخيرًا بتيمي بعد فترة. في نفس الوقت، كانوا على بعد حوالي ثلاثة آلاف قدم من الحاجز.
“هاه؟ أسمي ريا، في حال نسيتِ! أنا لست احمق بشعر قذر، يا ذيل البقرة!”
على الفور، رأوا الفضاء داخل جدار الضوء أمامهم.لقد أدركوا على الفور أنهم بحاجة إلى عبور الحاجز لإنهاء الاختبار.
“من تسمي ذيل بقرة؟ هل تتمنى أن تموت، أيها الأحمق ذو الشعر القذر؟”، ردت وهي ترفع ذيلها البني وتوجهه نحو الصبي.
بدأت الفتاة تتفوق ببطء على تيمي. أدارت وجهها إلى الجانب وحدقت فيه لبضع لحظات قبل أن تتسارع مرة أخرى.
مع مرور الثواني، بدأ ببطء في اللحاق بهم، لكن جسده كان يرتجف بالفعل من فقدان الطاقة.
صر تيمي على أسنانه وتمتم ” سأصل إلى هناك أولاً”، بعد أن قال هذا، دفع نفسه إلى الأمام.
في غضون ثوانٍ قليلة، بدأت الفتاة ذات البشرة الخضراء في سد الفجوة بينهما. كانت الآن خلفه بحوالي ثلاثين قدمًا.
أصبحت مثل اللعبة. سوف تتسارع الفتاة ذات البشرة الخضراء وتتفوق على تيمي للحظة.ثم يستخدم تيمي المزيد من الطاقة لدفع نفسه إلى الأمام ، واللحاق بها.ومع ذلك، في اللحظة التالية، سوف تتسارع مرة أخرى وتتفوق عليه. وسوف يدفع نفسه مرة أخرى إلى الأمام باستخدام المزيد من الطاقة.
“انتظري … أين تيمي؟”.
بدأ وجه تيمي في أن يصبح أكثر شحوبًا مع اقترابهم من الحاجز.
صاح الولد ذو الشعر البرتقالي بنبرة انزعاج وهو يشير إليها “هاه؟من الأحمق يا ذيل البقرة! ”
كاد ريا أن يلحق بهما بالفعل وكان على بعد حوالي خمسة عشر قدمًا فقط .
كانوا الآن على بعد حوالي ألف قدم من الوصول إلى الحاجز.
كانوا الآن على بعد حوالي ألف قدم من الوصول إلى الحاجز.
كلاهما استدارا وحدقا في الأمام.اكتشف كلاهما أن تيمي تقدم للأمام بينما كانوا مشغولين بالتحدث.
عندما اقتربوا من الحاجز، لاحظوا وجود صخرة كبيرة على الأرض .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الفتاة ذات البشرة الخضراء لحقت أخيرًا بتيمي بعد فترة. في نفس الوقت، كانوا على بعد حوالي ثلاثة آلاف قدم من الحاجز.
لم يفكروا كثيرًا في الأمر وبدلاً من ذلك ركزوا على أن يكونوا أول من يصل إلى هناك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قالت الفتاة ذات البشرة الخضراء بنظرة مكتئبة: “إيك، أنا مندهشة لأنك تمكنت من الوصول إلى هنا كقطعة واحدة، أيها الأحمق “.
لاحظ تيمي أنه بدأ ينفد من الطاقة مع تقدمم بينما زادت الفتاة ذات البشرة الخضراء الفجوة بينهما بحوالي أربعة أقدام.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لاحظ تيمي أنه بدأ ينفد من الطاقة مع تقدمم بينما زادت الفتاة ذات البشرة الخضراء الفجوة بينهما بحوالي أربعة أقدام.
“انتظري … أين تيمي؟”.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
