الفصل 149 رفض الآنسة ايمي
حدق بها غوستاف بتعبير تأملي لبضع ثوان قبل أن يجيب “أنا بخير شكراً لسؤالك”، كان على وشك أن يستدير ويغادر عندما تحدث ماتيلدا مرة أخرى.
الفصل 149 رفض الآنسة ايمي
“هممم”، التفت غوستاف إلى الخلف، ولاحظ فتاة جميلة ذات شعر أبيض طويل.
كلاهما سار باتجاه المنضدة على الجانب الأيمن.
قال غوستاف بصوت منخفض:”ماتيلدا”.
“لم تبادل جهة الاتصال الخاصة بك معي أبدًا، كيف سأتمكن من التواصل معك في المستقبل بعد التخرج؟” سألت ماتيلدا.
قالت ماتيلدا عند وصولها أمام جوستاف: “أنا أيضًا في طريقي لتناول الطعام، دعنا نذهب معًا”.
أجاب غوستاف بنظرة هادئة وشرع في دفع الطعام في فمه مرة أخرى: “نعم تبقى شهر واحد، سأعطيك ردًا عندما أكون مستعدًا … حتى ذلك الحين لا تزعجيني بشأن ذلك”.
ألقى غوستاف نظرة غريبة عليها قبل أن يمضي قدمًا إلى الكافيتريا.
قال غوستاف بصوت منخفض:”ماتيلدا”.
دخلوا معًا وساروا جنبًا إلى جنب مما دفع الطلاب داخل الكافيتريا إلى التحديق بهم بنظرات مندهشة.
“الرئيس دانزو”، قال بصوت عالٍ عند وصوله أمام الرجل القصير الذي يبدو متوسط العمر.
– “مهلًا، أليست هذه ماتيلدا أم أن عيني تخدعني؟”
تمتمت الآنسة إيمي وعينيها ما زالتا على صفحات الكتاب الذي كانت تقرأه: “لقد طُرِد، وأنا أعلم بذلك بالفعل”.
-“إنها هي”
“أحتاج إلى …” قبل أن يتمكن من إكمال جملته، قامت أيمي بمقاطعته.
– “إذن ما الذي تفعله هي وغوستاف معًا، لا بد أنني أحلم”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “سأكون سعيدة إذا كنت ترغب في التدريب ولكن شيئًا كهذا ليس من أعمالي …أنا لا أبذل قصارى جهدي لمساعدة الجميع”، بدت الآنسة إيمي بنفس شخصيتها الباردة المعتادة عندما كانت تُدرس في الفصل، وهذا فاجأ جوستاف حقًا.
_ “يبدوان مرتاحين للغاية وهما يمشيان معًا، كيف هذا ممكن؟ لماذا تنتقل مع شخص مثله؟”
“هممم”، التفت غوستاف إلى الخلف، ولاحظ فتاة جميلة ذات شعر أبيض طويل.
– “هل نسيت أنه أصبح أكثر شهرة بعد فوزه بحدث تبادل المعرفة للمدرسة”
– “حتى مع ذلك، نعلم جميعًا أن الدم المختلط مثله ليس له مستقبل لذلك ليس من المنطقي أن ترافقه ماتيلدا”
– “حتى مع ذلك، نعلم جميعًا أن الدم المختلط مثله ليس له مستقبل لذلك ليس من المنطقي أن ترافقه ماتيلدا”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “آنسة إيمي”، تمتم غوستاف بنبرة منخفضة.
ناقش الطلاب فيما بينهم حيث سارت ماتيلدا مع جوستاف باتجاه الدرج.
قاطعته الآنسة إيمي قبل أن يتمكن من قول أي شيء مرة أخرى.
صعدوا إلى الطابق الثاني الذي كان أقل صخبًا من الطابق السفلى، وعلى الفور رأى الطلاب الموجودون في هذا الطابق جوستافوجوستاف و ماتيلدا يتحركان معًا، وأصبحت البيئة صاخبة.
“تعال” سمع صوت أنثوي حازم من الداخل.
فوجئ الطلاب هنا أيضًا برؤية ماتيلدا و جوستاف يتحركان معًا للمرة الثانية وتساءلوا عما إذا كان هذا سيصبح شيئًا طبيعيًا من الآن فصاعدًا.
قال غوستاف بصوت منخفض:”ماتيلدا”.
كلاهما سار باتجاه المنضدة على الجانب الأيمن.
“لماذا؟”،سأل غوستاف بنظرة هادئة.
“غوستاف هل فكرت في اقتراحي”، كسرت ماتيلدا الصمت بينهما عندما وصلوا إلى المنضدة.
‘لماذا لا يوافق على اقتراحي … هل لديه شخص آخر يعتمد عليه داخل المعسكر … لا ينبغي أن يفكر في رفضي أو حتى أخذ كل هذا الوقت للرد، كان يجب أن يوافق على الفور … لا أستطيع أن أرى من خلاله على الإطلاق، ليس لدي أي فكرة عما يفكر فيه”
أجاب غوستاف قبل الشروع في طلب الطعام لنفسه: “أوه ، هذا … لم أتخذ قرارًا بعد”.
الفصل 149 رفض الآنسة ايمي
كما طلبت ماتيلدا الطعام الذي تريده قبل أن تستدير مع جوستاف للحصول على مقعد.
دخلوا معًا وساروا جنبًا إلى جنب مما دفع الطلاب داخل الكافيتريا إلى التحديق بهم بنظرات مندهشة.
جلس كلاهما في المكان المفضل لجوستاف.
وصل إلى الباب وكان على وشك أن يطرق عندما انفتح من تلقاء نفسه.
كان على ماتيلدا الجلوس هنا لأن غوستاف بالتأكيد لن يوافق على الجلوس في مكان آخر،ولأنها أرادت أن تكون معه خلال فترة الاستراحة، كان عليها تقديم تنازلات.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حدقت ماتيلدا في وجه غوستاف بتعبير مرتبك وهو يلتهم الطعام.
كان على الطلاب داخل الكافتيريا أن يديروا رؤوسهم عدة مرات لإلقاء نظرة على كليهما.
كان على الطلاب داخل الكافتيريا أن يديروا رؤوسهم عدة مرات لإلقاء نظرة على كليهما.
وتساءلت ماتيلدا بعد تناول ملعقة طعام كاملة: “لماذا تستمر في التردد؟ لقد اقترب موعد تخرجنا بالفعل”.
“لم تبادل جهة الاتصال الخاصة بك معي أبدًا، كيف سأتمكن من التواصل معك في المستقبل بعد التخرج؟” سألت ماتيلدا.
أجاب غوستاف بنظرة هادئة وشرع في دفع الطعام في فمه مرة أخرى: “نعم تبقى شهر واحد، سأعطيك ردًا عندما أكون مستعدًا … حتى ذلك الحين لا تزعجيني بشأن ذلك”.
وتساءلت ماتيلدا بعد تناول ملعقة طعام كاملة: “لماذا تستمر في التردد؟ لقد اقترب موعد تخرجنا بالفعل”.
حدقت ماتيلدا في وجه غوستاف بتعبير مرتبك وهو يلتهم الطعام.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ألقى غوستاف نظرة غريبة عليها قبل أن يمضي قدمًا إلى الكافيتريا.
‘لماذا لا يوافق على اقتراحي … هل لديه شخص آخر يعتمد عليه داخل المعسكر … لا ينبغي أن يفكر في رفضي أو حتى أخذ كل هذا الوقت للرد، كان يجب أن يوافق على الفور … لا أستطيع أن أرى من خلاله على الإطلاق، ليس لدي أي فكرة عما يفكر فيه”
صعدوا إلى الطابق الثاني الذي كان أقل صخبًا من الطابق السفلى، وعلى الفور رأى الطلاب الموجودون في هذا الطابق جوستافوجوستاف و ماتيلدا يتحركان معًا، وأصبحت البيئة صاخبة.
تنهد ~
كان على ماتيلدا الجلوس هنا لأن غوستاف بالتأكيد لن يوافق على الجلوس في مكان آخر،ولأنها أرادت أن تكون معه خلال فترة الاستراحة، كان عليها تقديم تنازلات.
أفلتت تنهيدة منخفضة من فم ماتيلدا و واصلت تناول الطعام على مضض.
كان صوت مألوف. حدق غوستاف في الطريق أمامه وسار نحو الشخص.
بدأت تشعر باليأس بسبب الموقف الذي كان يعطيه إياها غوستاف.
أفلتت تنهيدة منخفضة من فم ماتيلدا و واصلت تناول الطعام على مضض.
أكلوا لبضع دقائق دون تبادل كلمة أخرى بينهم.
دخلوا معًا وساروا جنبًا إلى جنب مما دفع الطلاب داخل الكافيتريا إلى التحديق بهم بنظرات مندهشة.
بعد الوجبة، كان غوستاف على وشك الوقوف عندما قالت ماتيلدا:”سمعت عن الحريق .. هل أنت بخير؟”،سألت ماتيلدا بقلق.
تمتمت الآنسة إيمي وعينيها ما زالتا على صفحات الكتاب الذي كانت تقرأه: “لقد طُرِد، وأنا أعلم بذلك بالفعل”.
حدق بها غوستاف بتعبير تأملي لبضع ثوان قبل أن يجيب “أنا بخير شكراً لسؤالك”، كان على وشك أن يستدير ويغادر عندما تحدث ماتيلدا مرة أخرى.
الفصل 149 رفض الآنسة ايمي
“لم تبادل جهة الاتصال الخاصة بك معي أبدًا، كيف سأتمكن من التواصل معك في المستقبل بعد التخرج؟” سألت ماتيلدا.
وتساءلت ماتيلدا بعد تناول ملعقة طعام كاملة: “لماذا تستمر في التردد؟ لقد اقترب موعد تخرجنا بالفعل”.
أجاب غوستاف قبل أن يستدير: “قد لا نحتاج إلى الاتصال ببعضنا البعض”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “سأكون سعيدة إذا كنت ترغب في التدريب ولكن شيئًا كهذا ليس من أعمالي …أنا لا أبذل قصارى جهدي لمساعدة الجميع”، بدت الآنسة إيمي بنفس شخصيتها الباردة المعتادة عندما كانت تُدرس في الفصل، وهذا فاجأ جوستاف حقًا.
حدقت ماتيلدا في ظهره بنظرة صراع وهو يبتعد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حدقت ماتيلدا في ظهره بنظرة صراع وهو يبتعد.
خرج غوستاف من الكافيتريا ونادى عليه أحدهم مرة أخرى.
تنهد ~
“غوستاف”
أجاب غوستاف بنظرة هادئة وشرع في دفع الطعام في فمه مرة أخرى: “نعم تبقى شهر واحد، سأعطيك ردًا عندما أكون مستعدًا … حتى ذلك الحين لا تزعجيني بشأن ذلك”.
كان صوت مألوف. حدق غوستاف في الطريق أمامه وسار نحو الشخص.
ردت الآنسة إيمي مرة أخرى: “قراري نهائي … لن أتدخل”.
“الرئيس دانزو”، قال بصوت عالٍ عند وصوله أمام الرجل القصير الذي يبدو متوسط العمر.
“الجواب هو لا”، قالت قبل أن تأخذ رشفة أخرى من الكوب الزجاجي الذي كانت تمسك به.
بعد انتهاء الأنشطة المدرسية لليوم، توجه غوستاف نحو مكتب الآنسة إيمي.
كان صوت مألوف. حدق غوستاف في الطريق أمامه وسار نحو الشخص.
وصل إلى الباب وكان على وشك أن يطرق عندما انفتح من تلقاء نفسه.
بدأت تشعر باليأس بسبب الموقف الذي كان يعطيه إياها غوستاف.
“تعال” سمع صوت أنثوي حازم من الداخل.
كلاهما سار باتجاه المنضدة على الجانب الأيمن.
بعد دخوله يمكنه رؤية الآنسة إيمي وهي جالسة على أريكتها التي تم وضعها مقابل الحائط في وضع أنيق، وحملت كتابًا في يدها اليسرى وكوبًا من الشاي في يمينها.
أجاب غوستاف قبل الشروع في طلب الطعام لنفسه: “أوه ، هذا … لم أتخذ قرارًا بعد”.
مشى غوستاف نحو الآنسة إيمي ووقف أمامها.
بعد الوجبة، كان غوستاف على وشك الوقوف عندما قالت ماتيلدا:”سمعت عن الحريق .. هل أنت بخير؟”،سألت ماتيلدا بقلق.
“آنسة إيمي”، تمتم غوستاف بنبرة منخفضة.
‘لماذا لا يوافق على اقتراحي … هل لديه شخص آخر يعتمد عليه داخل المعسكر … لا ينبغي أن يفكر في رفضي أو حتى أخذ كل هذا الوقت للرد، كان يجب أن يوافق على الفور … لا أستطيع أن أرى من خلاله على الإطلاق، ليس لدي أي فكرة عما يفكر فيه”
“أحتاج إلى …” قبل أن يتمكن من إكمال جملته، قامت أيمي بمقاطعته.
مشى غوستاف نحو الآنسة إيمي ووقف أمامها.
تمتمت الآنسة إيمي وعينيها ما زالتا على صفحات الكتاب الذي كانت تقرأه: “لقد طُرِد، وأنا أعلم بذلك بالفعل”.
بعد الوجبة، كان غوستاف على وشك الوقوف عندما قالت ماتيلدا:”سمعت عن الحريق .. هل أنت بخير؟”،سألت ماتيلدا بقلق.
قاطعته الآنسة إيمي قبل أن يتمكن من قول أي شيء مرة أخرى.
ردت الآنسة إيمي بينما كانت عيناها لا تزالان تركزان على الكتاب الذي كانت تقرأه: “لأنني لا أريد المشاركة في هذا الموضوع”.
“الجواب هو لا”، قالت قبل أن تأخذ رشفة أخرى من الكوب الزجاجي الذي كانت تمسك به.
أجاب غوستاف بنظرة هادئة وشرع في دفع الطعام في فمه مرة أخرى: “نعم تبقى شهر واحد، سأعطيك ردًا عندما أكون مستعدًا … حتى ذلك الحين لا تزعجيني بشأن ذلك”.
” لم تسمح لي حتى بالسؤال قبل أن ترفضني ”، أكتئب جوستاف وهو يفكر داخليًا، لكنه هدأ فورًا بعد أن تذكر أن الانسة إيمي كانت دائمًا هكذا بشكل طبيعي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ” لم تسمح لي حتى بالسؤال قبل أن ترفضني ”، أكتئب جوستاف وهو يفكر داخليًا، لكنه هدأ فورًا بعد أن تذكر أن الانسة إيمي كانت دائمًا هكذا بشكل طبيعي.
“لماذا؟”،سأل غوستاف بنظرة هادئة.
ردت الآنسة إيمي بينما كانت عيناها لا تزالان تركزان على الكتاب الذي كانت تقرأه: “لأنني لا أريد المشاركة في هذا الموضوع”.
ناقش الطلاب فيما بينهم حيث سارت ماتيلدا مع جوستاف باتجاه الدرج.
قال غوستاف بنظرة خافتة: “آنسة إيمي ، من فضلك … لا يمكنني السماح له أن يُطرد لأسباب غير مبررة”.
“الجواب هو لا”، قالت قبل أن تأخذ رشفة أخرى من الكوب الزجاجي الذي كانت تمسك به.
ردت الآنسة إيمي مرة أخرى: “قراري نهائي … لن أتدخل”.
كان على ماتيلدا الجلوس هنا لأن غوستاف بالتأكيد لن يوافق على الجلوس في مكان آخر،ولأنها أرادت أن تكون معه خلال فترة الاستراحة، كان عليها تقديم تنازلات.
“سأكون سعيدة إذا كنت ترغب في التدريب ولكن شيئًا كهذا ليس من أعمالي …أنا لا أبذل قصارى جهدي لمساعدة الجميع”، بدت الآنسة إيمي بنفس شخصيتها الباردة المعتادة عندما كانت تُدرس في الفصل، وهذا فاجأ جوستاف حقًا.
صعدوا إلى الطابق الثاني الذي كان أقل صخبًا من الطابق السفلى، وعلى الفور رأى الطلاب الموجودون في هذا الطابق جوستافوجوستاف و ماتيلدا يتحركان معًا، وأصبحت البيئة صاخبة.
حدق بها غوستاف بتعبير تأملي لبضع ثوان قبل أن يجيب “أنا بخير شكراً لسؤالك”، كان على وشك أن يستدير ويغادر عندما تحدث ماتيلدا مرة أخرى.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
