الفصل 144 قلق غوستاف
الفصل 144 قلق غوستاف
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كانت فتاة جميلة بدت عيناها مفعمتين بالحيوية للغاية وبدت سعيدة للغاية برؤية جوستاف.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
علم جوستاف على الفور أنها صاحبة الحفل.
نتيجة لذلك تشكل أثر من الغبار.
أجاب غوستاف بابتسامة خفيفة: “نعم هذا أنا “.
فووم!
“أنجي … لقد رأيتي قبضتي تقترب، أليس كذلك؟”، سأل جوستاف.
“أنا سعيدة بلقائك أخيرًا، لقد أخبرني جدي الكثير عنك” ، قالت الفتاة بنظرة حماسية.
نتيجة لذلك تشكل أثر من الغبار.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
أجاب غوستاف: “سُعدت بلقائك يا مارا”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “مرحبًا أنجي، هل هناك شيء ما؟” استقبل جوستاف وسأل.
أخبره الرئيس دانزو بأسمها في وقت سابق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
قالت مارا بصوت مبهج: “تعال ، لنتحدث قليلًا”.
بعد ساعتين كان غوستاف عائداً إلى منزله. عقله لا يسعه إلا أن يفكر مرة أخرى في الوقت الذي قضاه أثناء الاحتفال بعيد ميلاد مارا.
قالت أنجي لجوستاف بنبرة تذكيرية: “حسنًا، لا يوجد شيء خطأ، من المفترض أن نلتقي اليوم”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت أنجي حاليًا أسرع من جوستاف، لذا فقد رأت الهجوم قادمًا لكنها لم تصد أو تحاول المراوغة.
كانت مارا حقًا من النوع الثرثار. لم تستطع التوقف عن الكلام والسخرية من الكثير من الأشياء. ذكرت بعض تجارب غوستاف المضحكة والمحرجة السابقة مع الرئيس دانزو، وأيضًا انه يجب على غوستاف أن يطبخ لها في يوم من الأيام.
أحبت مارا حقًا تناول الطعام مثل غوستاف، ولكن على عكسه، لم تكن لديها موهبة الطهي، لذا طلبت منه أن يطبخ لها.
كان يأمل حقًا أن يكون الرئيس دانزو على ما يرام.
سألت غوستاف الكثير من الأسئلة عن نفسه. أجاب على البعض وتجاهل البعض، لكنها لم تتطفل كثيرًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فتحت عينيها ببطء بعد أن لاحظت عدم وجود اتصال.
شعر غوستاف أنها كانت تشبه أنجي إلى حد ما لكن أنجي كانت فتاة لطيفة لا يمكنها أن تسخر من أي شخص، بينما لم تتردد مارا في السخرية من الكثير من الأشياء.
بعد ساعتين كان غوستاف عائداً إلى منزله. عقله لا يسعه إلا أن يفكر مرة أخرى في الوقت الذي قضاه أثناء الاحتفال بعيد ميلاد مارا.
لم يستطع جوستاف إنكار أنه قضى وقتًا رائعًا مع الرئيس دانزو ومارا، لكنه كان لا يزال قلقًا بشأن الرئيس دانزو بسبب ما حدث اليوم.
“جوستاف، أنا اسفة …” كانت على وشك التحدث عندما قاطعها جوستاف.
كان يأمل حقًا أن يكون الرئيس دانزو على ما يرام.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
قال غوستاف أثناء خروجه من شقته: “انتظري”.
عاد جوستاف إلى شقته حوالي الساعة السادسة مساءً. كانت خطته في وقت سابق هي العودة إلى المنزل بحلول الساعة الرابعة مساءً حتى يتسلل إلى الحدود مرة أخرى، لكنه لم يستطع أن يخيب آمال الرئيس دانزو لذلك اضطر إلى تنحية ذلك جانبًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عاد جوستاف إلى شقته حوالي الساعة السادسة مساءً. كانت خطته في وقت سابق هي العودة إلى المنزل بحلول الساعة الرابعة مساءً حتى يتسلل إلى الحدود مرة أخرى، لكنه لم يستطع أن يخيب آمال الرئيس دانزو لذلك اضطر إلى تنحية ذلك جانبًا.
شعر غوستاف أنها كانت تشبه أنجي إلى حد ما لكن أنجي كانت فتاة لطيفة لا يمكنها أن تسخر من أي شخص، بينما لم تتردد مارا في السخرية من الكثير من الأشياء.
الآن بعد أن كانت الساعة السادسة مساءً، لم يكن بإمكانه سوى قضاء حوالي ساعة داخل الحدود قبل أن يحين موعد الدورية الليلية.
“حسنًا … أنا … هناك …” تلعثمت أنجي وهي تحاول العثور على إجابة.
بدأ يتردد بشأن ما إذا كان لا يزال يتعين عليه الذهاب أم لا لأنه لم يستطع معرفة ما إذا كان سيستغرق وقتًا أكثر من ساعة أم لا.
“أنجي … لقد رأيتي قبضتي تقترب، أليس كذلك؟”، سأل جوستاف.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كان جوستاف لا يزال يفكر وهو جالس على سريره عندما سمع طرقًا على الباب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
تروووين!
كان يأمل حقًا أن يكون الرئيس دانزو على ما يرام.
انطلقت أشعة الضوء من السقف، مشكلة إسقاطًا ثلاثي الأبعاد تظهر فيه فتاة جميلة بقرنين على جبينها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت أنجي حاليًا أسرع من جوستاف، لذا فقد رأت الهجوم قادمًا لكنها لم تصد أو تحاول المراوغة.
كانت هذه إحدى الوظائف التي أضافها غوستاف بعد أن قام بتحديث البروتوكولات الأمنية في شقته.
كان جوستاف لا يزال يفكر وهو جالس على سريره عندما سمع طرقًا على الباب.
تمتم غوستاف، وهو يقف ويخرج من غرفته: “حسنًا، أنجي أتت في وقت مبكر”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وأضاف وهو يسير في الممر: “اتبعيني”.
وصل إلى غرفة معيشته، وتوجه نحو الباب ليفتحه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كانت فتاة جميلة بدت عيناها مفعمتين بالحيوية للغاية وبدت سعيدة للغاية برؤية جوستاف.
“مرحبًا، جوستاف “، رحبت أنجي بجوستاف.
هذه المرة ذهبت قبضته نحو منطقة بطنها بقوة. ظهرت صور في ذهنها مرة أخرى تذكرت الطريقة التي ضرب بها كف زيم جسدها بتلك الحجارة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت أنجي حاليًا أسرع من جوستاف، لذا فقد رأت الهجوم قادمًا لكنها لم تصد أو تحاول المراوغة.
“مرحبًا أنجي، هل هناك شيء ما؟” استقبل جوستاف وسأل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عاد جوستاف إلى شقته حوالي الساعة السادسة مساءً. كانت خطته في وقت سابق هي العودة إلى المنزل بحلول الساعة الرابعة مساءً حتى يتسلل إلى الحدود مرة أخرى، لكنه لم يستطع أن يخيب آمال الرئيس دانزو لذلك اضطر إلى تنحية ذلك جانبًا.
قالت أنجي لجوستاف بنبرة تذكيرية: “حسنًا، لا يوجد شيء خطأ، من المفترض أن نلتقي اليوم”.
قالت أنجي لجوستاف بنبرة تذكيرية: “حسنًا، لا يوجد شيء خطأ، من المفترض أن نلتقي اليوم”.
أجاب غوستاف: “نعم أعلم ولكن لا يزال الوقت مبكرًا جدًا، ولا يفترض أن نلتقي إلا بعد ساعة”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“أنجي”، صرخ غوستاف بينما كان ظهره لا يزال متجهًا نحوها.
استدارت أنجي لتغادر بعد أن لاحظت أن غوستاف لم يكن في مزاج جيد.
بعد بضع دقائق، وصلوا إلى منطقة الغابات المتناثرة.
كان يأمل حقًا أن يكون الرئيس دانزو على ما يرام.
قال غوستاف أثناء خروجه من شقته: “انتظري”.
هذه المرة ذهبت قبضته نحو منطقة بطنها بقوة. ظهرت صور في ذهنها مرة أخرى تذكرت الطريقة التي ضرب بها كف زيم جسدها بتلك الحجارة.
وأضاف وهو يسير في الممر: “اتبعيني”.
على الرغم من عدم وجود رد ، كانت الإجابة واضحة بالفعل من النظرة على وجه أنجي.
حدقت أنجي في وجهه بنظرة فضولية بينما كانت تتبعه من الخلف.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أجاب غوستاف: “سُعدت بلقائك يا مارا”.
سألت غوستاف الكثير من الأسئلة عن نفسه. أجاب على البعض وتجاهل البعض، لكنها لم تتطفل كثيرًا.
بعد بضع دقائق، وصلوا إلى منطقة الغابات المتناثرة.
“حسنًا … أنا … هناك …” تلعثمت أنجي وهي تحاول العثور على إجابة.
“أنجي”، صرخ غوستاف بينما كان ظهره لا يزال متجهًا نحوها.
هذه المرة ذهبت قبضته نحو منطقة بطنها بقوة. ظهرت صور في ذهنها مرة أخرى تذكرت الطريقة التي ضرب بها كف زيم جسدها بتلك الحجارة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عاد جوستاف إلى شقته حوالي الساعة السادسة مساءً. كانت خطته في وقت سابق هي العودة إلى المنزل بحلول الساعة الرابعة مساءً حتى يتسلل إلى الحدود مرة أخرى، لكنه لم يستطع أن يخيب آمال الرئيس دانزو لذلك اضطر إلى تنحية ذلك جانبًا.
“نعم غوستاف؟” ردت انجي.
“حسنًا … أنا … هناك …” تلعثمت أنجي وهي تحاول العثور على إجابة.
سووش!
استدار غوستاف فجأة وانطلق نحو أنجي بينما كان يوجه قبضته نحوها.
قال غوستاف أثناء خروجه من شقته: “انتظري”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سوووش!
صُدمت أنجي وتفاعلت بتحركها خطوة إلى الوراء بينما كانت تدير وجهها نحو الجانب وتغلق عينيها.
فووم!
توقفت قبضة غوستاف على بعد بوصات من وجهها مما جعلها تشعر بلمسة خفيفة من النسيم على خدها.
فتحت عينيها ببطء بعد أن لاحظت عدم وجود اتصال.
توقفت قبضة غوستاف على بعد بوصات من وجهها مما جعلها تشعر بلمسة خفيفة من النسيم على خدها.
“لماذا لم تتهربي؟” سأل غوستاف وهو لا يزال يعلق قبضته اليمنى في الهواء.
حدقت أنجي في وجهه بنظرة فضولية بينما كانت تتبعه من الخلف.
استدار غوستاف فجأة وانطلق نحو أنجي بينما كان يوجه قبضته نحوها.
“حسنًا … أنا … هناك …” تلعثمت أنجي وهي تحاول العثور على إجابة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كانت مارا حقًا من النوع الثرثار. لم تستطع التوقف عن الكلام والسخرية من الكثير من الأشياء. ذكرت بعض تجارب غوستاف المضحكة والمحرجة السابقة مع الرئيس دانزو، وأيضًا انه يجب على غوستاف أن يطبخ لها في يوم من الأيام.
“أنجي … لقد رأيتي قبضتي تقترب، أليس كذلك؟”، سأل جوستاف.
كان غوستاف قد استهدف عمدا إحدى تلك البقع التي أصيبت فيها من قبل.
على الرغم من عدم وجود رد ، كانت الإجابة واضحة بالفعل من النظرة على وجه أنجي.
كانت أنجي حاليًا أسرع من جوستاف، لذا فقد رأت الهجوم قادمًا لكنها لم تصد أو تحاول المراوغة.
وصل إلى غرفة معيشته، وتوجه نحو الباب ليفتحه.
قال غوستاف: “أريدك أن تتذكري شعورك عندما كان ذلك القائد يضربك في المسابقة”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
عاد عقل أنجي على الفور إلى حدث التبادل وظهر على وجهها الألم كما ظهرت الصور في عقلها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قال غوستاف أثناء تقويم جسده: “حسنًا، عمل جيد”.
بعد ساعتين كان غوستاف عائداً إلى منزله. عقله لا يسعه إلا أن يفكر مرة أخرى في الوقت الذي قضاه أثناء الاحتفال بعيد ميلاد مارا.
لقد مرت بالفعل بتجربة مؤلمة على يد زيم وكان هذا شيئًا لم ترغب في تجربته مرة أخرى.
لم يستطع جوستاف إنكار أنه قضى وقتًا رائعًا مع الرئيس دانزو ومارا، لكنه كان لا يزال قلقًا بشأن الرئيس دانزو بسبب ما حدث اليوم.
قالت مارا بصوت مبهج: “تعال ، لنتحدث قليلًا”.
“إذا كانت هذه التجربة مؤلمة حقًا بالنسبة لك، فأنا أريدكِ أن تتذكريها في أي وقت يحاول شخص ما الهجوم عليكِ”
قال جوستاف قبل أن يلقي بقبضته مرة أخرى.
“أنجي”، صرخ غوستاف بينما كان ظهره لا يزال متجهًا نحوها.
سوووش!
حدقت أنجي في وجهه بنظرة فضولية بينما كانت تتبعه من الخلف.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أحبت مارا حقًا تناول الطعام مثل غوستاف، ولكن على عكسه، لم تكن لديها موهبة الطهي، لذا طلبت منه أن يطبخ لها.
هذه المرة ذهبت قبضته نحو منطقة بطنها بقوة. ظهرت صور في ذهنها مرة أخرى تذكرت الطريقة التي ضرب بها كف زيم جسدها بتلك الحجارة.
كانت فتاة جميلة بدت عيناها مفعمتين بالحيوية للغاية وبدت سعيدة للغاية برؤية جوستاف.
كان غوستاف قد استهدف عمدا إحدى تلك البقع التي أصيبت فيها من قبل.
“لااا!!!” صرخت أنجي وهي تنحرف نحو اليسار وتدفع كفيها لتضرب غوستاف على جانبه الأيمن من صدره.
قال غوستاف: “أريدك أن تتذكري شعورك عندما كان ذلك القائد يضربك في المسابقة”.
هذه المرة ذهبت قبضته نحو منطقة بطنها بقوة. ظهرت صور في ذهنها مرة أخرى تذكرت الطريقة التي ضرب بها كف زيم جسدها بتلك الحجارة.
بام!
انزلق غوستاف إلى الوراء 13 قدمًا بعد أن لامس كفها صدره.
شششسش!
شششسش!
نتيجة لذلك تشكل أثر من الغبار.
أخبره الرئيس دانزو بأسمها في وقت سابق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“آه “، صدمت أنجي وهي تتراجع ذراعيها.
“جوستاف، أنا اسفة …” كانت على وشك التحدث عندما قاطعها جوستاف.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
قال غوستاف أثناء تقويم جسده: “حسنًا، عمل جيد”.
كان يأمل حقًا أن يكون الرئيس دانزو على ما يرام.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سوووش!
بدأ يمشي نحوها.
كانت هذه إحدى الوظائف التي أضافها غوستاف بعد أن قام بتحديث البروتوكولات الأمنية في شقته.
حدقت أنجي في وجهه بنظرة فضولية بينما كانت تتبعه من الخلف.
“أوه؟” أعربت أنجي عن مفاجأتها. لقد استخدمت سرعتها الكاملة لتفادي هجوم غوستاف وردّت بهجوم من جانبها، لكن غوستاف لم يكن منزعجًا من ذلك ، وأجاب: “عمل جيد”
كانت مارا حقًا من النوع الثرثار. لم تستطع التوقف عن الكلام والسخرية من الكثير من الأشياء. ذكرت بعض تجارب غوستاف المضحكة والمحرجة السابقة مع الرئيس دانزو، وأيضًا انه يجب على غوستاف أن يطبخ لها في يوم من الأيام.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
