أول مغامرة خارج الحدود
الفصل 124 أول مغامرة داخل الحدود
استخدم غوستاف مهارة التقدم الصامت جنبًا إلى جنب مع قدرة الاندفاع وركض عبر الغابة الكثيفة.
عندما عبر غوستاف الحدود واتضحت رؤيته وجد أمامه غابة كثيفة من الأشجار.
كريتش!
هذه الغابة كانت استكمالا للمنطقة التي كان غوستاف عادة يقوم بدورياته فيها خلال الليل.
الشيء الوحيد الذي اعتقد جوستاف أن لديه ميزة فيه هو السرعة.
شعر غوستاف بقشعريرة طفيفة بسبب الخوف من المجهول ولكنه كان بالفعل على استعداد لذلك.
الشيء الوحيد الذي اعتقد جوستاف أن لديه ميزة فيه هو السرعة.
كان هناك سوار أخضر صغير على معصمه.
سووش!
نقر على السوار وعرضت أمامه خريطة ثلاثية الأبعاد. طفت الخريطة الثلاثية الأبعاد في الهواء وارتفعت حتى وصلت إلى مستوى وجهه.
زينغ!
تحولت الخريطة الثلاثية الأبعاد إلى جزيئات ضوئية ودخلت رأس جوستاف.
زينغ!
مباشرة بعد حدوث ذلك ، تم عرض الخريطة بشكل مثالي في ذهن غوستاف.
منحه التحول الجزئي الحالي مزيدًا من الحركة. لم يعد وزنه ثقيل مثل ذئب الدم وذلك مكنه من التحرك بسرعة. إذا اقترن ذلك بسرعته الأصلية مع قدرة الاندفاع ، فسوف يجعل سرعته أعلى من سرعة الديدان الشمسية.
حصل على هذه الخريطة من الانسة ايمي وكانت هذه الخريطة توضح المنطقة الحدودية بأكملها حيث تعيش السلالات المختلطة.
سووش!
كانت مساحة المنطقة الظاهرة علي الخريطة أكثر من ثلاثة آلاف ميل من الاراضي ، لذا أدرك غوستاف أنه سيكون من المستحيل تغطية هذه المساحة الشاسعة بالكامل في غضون شهر ، لكنه كان يخطط للاستمرار في العودة إلى هنا من حين لاخر حتى يكتشف كيف استمرت وحوش السلالات المختلطة في المرور عبر الحدود.
عندما عبر غوستاف الحدود واتضحت رؤيته وجد أمامه غابة كثيفة من الأشجار.
حددت الآنسة إيمي بعض الأجزاء في الخريطة بأنها نقاط خطر حيث أقامت سلالات مختلطة قوية.
استخدم غوستاف مهارة التقدم الصامت جنبًا إلى جنب مع قدرة الاندفاع وركض عبر الغابة الكثيفة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سووش!
لم يكن لديها أدنى فكرة أن جوستاف سيحاول شيئًا مجنونًا مثل الخروج خارج الحدود. لو كانت تعلم أنه سيفعل ذلك لأخبرته أن هذه المخلوقات يمكنها أن تشعر به من على بُعد ميل واحد.
انتفخت ذراعي غوستاف وخرج منها فراء أحمر واظهرت يده مخالب .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نقر على السوار وعرضت أمامه خريطة ثلاثية الأبعاد. طفت الخريطة الثلاثية الأبعاد في الهواء وارتفعت حتى وصلت إلى مستوى وجهه.
كان غوستاف يعرف بالفعل الأماكن شديدة الخطورة وقرر أن يتجنبها وقرر أي أجزاء من الغابة سوف يذهب إليها.
مشكلة أخرى هي أنه لم يستطع تنشيط العدو بسبب ترقية النظام التي كانت تحدث حاليًا . عندما يتحرك ، كان بإمكانه زيادة سرعته بواسطة قدرة الاندفاع فقط .
بعد تجاوزه للحدود ودخول الغابة بدأ يشعر بوجود سلالات مختلطة بأعداد كبيرة في هذه المنطقة .
صعد في الهواء أكثر من سبعة أمتار قبل أن يمسك بأحد الأغصان ويستخدمه لسحب نفسه للأعلى.
كان غوستاف يفكر داخلياَ وهو يتحرك للأمام: “قد يكون هذا المكان جيدًا لتحصيل الخبرة ، لكن ليس لدي أي فكرة عما إذا كان سيتم احتساب الخبرة التي أحصل عليها عندما أقتل السلالات المختلطة أم لا لأن النظام لا يزال قيد التطوير”.
كريتش!
كان لديه سببان لدخوله الحدود. كان أحدهما هو التحقيق في السلالات المختلطة الضعيفة التي تعبر حدود المدينة القوية والآخر كان اكتساب الخبرة حيث كان هذا هو المكان الذي تعيش فيه وحوش السلالات المختلطة وسيكون أفضل مكان للحصول على الخبرة.
سووش!
كان عليه فقط توخي الحذر حتى لا يصطدم بسلالة مختلطة لا يستطيع التعامل معها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com Vrooii! Vrooii! Vrooii! Vrooii!
سووش!
تحولت ساقيه أيضًا لكي تشبه سيقان ذئب الدم وأظهرت أربعة أظافر طويلة وحادة المظهر.
استخدم غوستاف مهارة التقدم الصامت جنبًا إلى جنب مع قدرة الاندفاع وركض عبر الغابة الكثيفة.
جلس جوستاف القرفصاء قليلاً قبل أن يقفز في الهواء.
فوش! سووش! فوش! سووش!
أثناء ركضه ، انحرف إلى اليسار واليمين متجاوزاَ الأشجار.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نظرًا لتعذر الوصول إلى النظام ، كان يقوم بكل شيء يدويًا مما جعله يبتكر هذه الفكرة.
كان من الصعب بعض الشيء استخدام قدرة التقدم الصامت بدون النظام ، لذلك تسبب غوستاف أحيانًا في إطلاق صفير للرياح.
كان غوستاف يفكر داخلياَ وهو يتحرك للأمام: “قد يكون هذا المكان جيدًا لتحصيل الخبرة ، لكن ليس لدي أي فكرة عما إذا كان سيتم احتساب الخبرة التي أحصل عليها عندما أقتل السلالات المختلطة أم لا لأن النظام لا يزال قيد التطوير”.
التقط تصوره شيئًا ما أمامه وسرعان ما توقف.
بعد تجاوزه للحدود ودخول الغابة بدأ يشعر بوجود سلالات مختلطة بأعداد كبيرة في هذه المنطقة .
نظر إلى الأمام حيث يمكن رؤية شجرة يبلغ ارتفاعها خمسة وثلاثين متراً بأوراق وأغصان حمراء.
بعد عبور أكثر من ثلاثمائة قدم بالقفز من شجرة إلى أخرى ، توقف غوستاف فوق شجرة كانت هذه الشجرة على بعد ثمانية وستين متراً من كهف صغير.
انتفخت ذراعي غوستاف وخرج منها فراء أحمر واظهرت يده مخالب .
جلس جوستاف القرفصاء قليلاً قبل أن يقفز في الهواء.
تصادف أن تكون الديدان الشمسية سريعة جدًا ولكن قدرة الاندفاع عوضت عن ذلك.
صعد في الهواء أكثر من سبعة أمتار قبل أن يمسك بأحد الأغصان ويستخدمه لسحب نفسه للأعلى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سووش!
بمجرد أن وصل إلى نصف ارتفاع الشجرة توقف عن التسلق أعلى.
هذه الغابة كانت استكمالا للمنطقة التي كان غوستاف عادة يقوم بدورياته فيها خلال الليل.
نظر حول محيطه ، حيث يمكن رؤية العديد الأشجار المتشابهة ، وقفز إلى الأمام.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد أداء هذا الإجراء ، أصدرت كل الديدان الشمسية حوله بعض الصرخات الغريبة بأصوات عالية قبل أن تنطلق بجنون نحو غوستاف.
بدأ جوستاف يقفز للأمام من فرع شجرة إلى آخر.
بعد عبور أكثر من ثلاثمائة قدم بالقفز من شجرة إلى أخرى ، توقف غوستاف فوق شجرة كانت هذه الشجرة على بعد ثمانية وستين متراً من كهف صغير.
شعر غوستاف بقشعريرة طفيفة بسبب الخوف من المجهول ولكنه كان بالفعل على استعداد لذلك.
جلس على الغصن وحدق في مدخل الكهف.
كان لديه سببان لدخوله الحدود. كان أحدهما هو التحقيق في السلالات المختلطة الضعيفة التي تعبر حدود المدينة القوية والآخر كان اكتساب الخبرة حيث كان هذا هو المكان الذي تعيش فيه وحوش السلالات المختلطة وسيكون أفضل مكان للحصول على الخبرة.
Vrooii! Vrooii! Vrooii! Vrooii!
يمكنه رؤية ديدان الحمراء الضخمة بحجم الماموث وهي تتلوى ذهابًا وإيابًا أمام الكهف. كان لديهم بعض القشور الحلزونية الصفراء على سطح جلدهم ولكن بشكل عام كانت بشرتهم حمراء.
نظر إلى الأمام حيث يمكن رؤية شجرة يبلغ ارتفاعها خمسة وثلاثين متراً بأوراق وأغصان حمراء.
نظر إلى الأمام حيث يمكن رؤية شجرة يبلغ ارتفاعها خمسة وثلاثين متراً بأوراق وأغصان حمراء.
بعض هذه الديدان دخلت الكهف بينما كان البعض الآخر في طريقه إلى الدخول . وتحرك البعض الآخر في المنطقة المحيطة بالكهف.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سرعته باستخدام قدرة الاندفاع كانت الان حوالي ثلاثمائة قدم في الثانية والتي كانت مشابهة أيضًا لسرعة الديدان الشمسية لكنها مازالت أبطأ قليلاَ.
أحصى جوستاف أعدادهم ولاحظ أن هناك أكثر من عشرين منهم.
نظر حول محيطه ، حيث يمكن رؤية العديد الأشجار المتشابهة ، وقفز إلى الأمام.
خمن أن الكهف كان منزلهم وعاشوا معًا داخله .
“الديدان الشمسية … يُقال أنه عندما تشعر بالخطر تبدأ في إطلاق درجة حرارة لا تطاق في المناطق المحيطة وقد يصل التأثير إلى درجة إذابة جلد الأنسان ” ، تعرف جوستاف على هذه الديدان. صادف أنهم موجودون علي الخريطة وتم تعريفهم بأنهم سلالات مختلطة من المستوى 4.
“الديدان الشمسية … يُقال أنه عندما تشعر بالخطر تبدأ في إطلاق درجة حرارة لا تطاق في المناطق المحيطة وقد يصل التأثير إلى درجة إذابة جلد الأنسان ” ، تعرف جوستاف على هذه الديدان. صادف أنهم موجودون علي الخريطة وتم تعريفهم بأنهم سلالات مختلطة من المستوى 4.
عندما عبر غوستاف الحدود واتضحت رؤيته وجد أمامه غابة كثيفة من الأشجار.
ما أراده الآن أكثر من أي شيء آخر هو فحص الكهف بحثًا عن أي شيء مريب ، لكنه كان قلقًا من أن تكون أعدادهم في الداخل أعلى مما يمكنه التعامل معه.
سووش!
“الديدان الشمسية … يُقال أنه عندما تشعر بالخطر تبدأ في إطلاق درجة حرارة لا تطاق في المناطق المحيطة وقد يصل التأثير إلى درجة إذابة جلد الأنسان ” ، تعرف جوستاف على هذه الديدان. صادف أنهم موجودون علي الخريطة وتم تعريفهم بأنهم سلالات مختلطة من المستوى 4.
كان يعلم أن دفاعه يمكن أن يتحمل على الأرجح إحدى الديدان إذا أطلقت درجة حرارة لا تطاق ولكن ماذا لو فعلت مائة أو أكثر من الديدان الشمسية ذلك ، فهل سيكون قادرًا على الهروب سالماً؟
استخدم غوستاف مهارة التقدم الصامت جنبًا إلى جنب مع قدرة الاندفاع وركض عبر الغابة الكثيفة.
مما سمعه ، كان لدى هذه الديدان مقاومة للحريق ، لذلك لا يمكن أن تؤدي الزيادة الشديدة في درجة الحرارة إلى الإضرار بهم.
كان غوستاف يفكر داخلياَ وهو يتحرك للأمام: “قد يكون هذا المكان جيدًا لتحصيل الخبرة ، لكن ليس لدي أي فكرة عما إذا كان سيتم احتساب الخبرة التي أحصل عليها عندما أقتل السلالات المختلطة أم لا لأن النظام لا يزال قيد التطوير”.
الشيء الوحيد الذي اعتقد جوستاف أن لديه ميزة فيه هو السرعة.
كان يعلم أن دفاعه يمكن أن يتحمل على الأرجح إحدى الديدان إذا أطلقت درجة حرارة لا تطاق ولكن ماذا لو فعلت مائة أو أكثر من الديدان الشمسية ذلك ، فهل سيكون قادرًا على الهروب سالماً؟
تصادف أن تكون الديدان الشمسية سريعة جدًا ولكن قدرة الاندفاع عوضت عن ذلك.
قفز غوستاف من الشجرة بينما كان يتأرجح بمخالبه لأسفل وهبط مباشرة على إحدى الديدان الشمسية.
مشكلة أخرى هي أنه لم يستطع تنشيط العدو بسبب ترقية النظام التي كانت تحدث حاليًا . عندما يتحرك ، كان بإمكانه زيادة سرعته بواسطة قدرة الاندفاع فقط .
بدأ جوستاف يقفز للأمام من فرع شجرة إلى آخر.
سرعته باستخدام قدرة الاندفاع كانت الان حوالي ثلاثمائة قدم في الثانية والتي كانت مشابهة أيضًا لسرعة الديدان الشمسية لكنها مازالت أبطأ قليلاَ.
بعد عبور أكثر من ثلاثمائة قدم بالقفز من شجرة إلى أخرى ، توقف غوستاف فوق شجرة كانت هذه الشجرة على بعد ثمانية وستين متراً من كهف صغير.
انتفخت ذراعي غوستاف وخرج منها فراء أحمر واظهرت يده مخالب .
نظر إلى الأمام حيث يمكن رؤية شجرة يبلغ ارتفاعها خمسة وثلاثين متراً بأوراق وأغصان حمراء.
تحولت ساقيه أيضًا لكي تشبه سيقان ذئب الدم وأظهرت أربعة أظافر طويلة وحادة المظهر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com خمن أن الكهف كان منزلهم وعاشوا معًا داخله .
من المثير للدهشة ، أنه بصرف النظر عن هذه التغييرات ، كان باقي جسد جوستاف لا يزال يبدو طبيعيًا.
انتفخت ذراعي غوستاف وخرج منها فراء أحمر واظهرت يده مخالب .
خلال الأيام القليلة الماضية ، تعلم كيفية تقييد تحول الذئب الدموي وجعله يؤثر فقط على أجزاء محددة من جسده.
بعض هذه الديدان دخلت الكهف بينما كان البعض الآخر في طريقه إلى الدخول . وتحرك البعض الآخر في المنطقة المحيطة بالكهف.
نظرًا لتعذر الوصول إلى النظام ، كان يقوم بكل شيء يدويًا مما جعله يبتكر هذه الفكرة.
بعد عبور أكثر من ثلاثمائة قدم بالقفز من شجرة إلى أخرى ، توقف غوستاف فوق شجرة كانت هذه الشجرة على بعد ثمانية وستين متراً من كهف صغير.
منحه التحول الجزئي الحالي مزيدًا من الحركة. لم يعد وزنه ثقيل مثل ذئب الدم وذلك مكنه من التحرك بسرعة. إذا اقترن ذلك بسرعته الأصلية مع قدرة الاندفاع ، فسوف يجعل سرعته أعلى من سرعة الديدان الشمسية.
سووش!
كان غوستاف يفكر داخلياَ وهو يتحرك للأمام: “قد يكون هذا المكان جيدًا لتحصيل الخبرة ، لكن ليس لدي أي فكرة عما إذا كان سيتم احتساب الخبرة التي أحصل عليها عندما أقتل السلالات المختلطة أم لا لأن النظام لا يزال قيد التطوير”.
قفز غوستاف من الشجرة بينما كان يتأرجح بمخالبه لأسفل وهبط مباشرة على إحدى الديدان الشمسية.
كريتش!
نظر إلى الأمام حيث يمكن رؤية شجرة يبلغ ارتفاعها خمسة وثلاثين متراً بأوراق وأغصان حمراء.
هجومه غير المتوقع ، قطع جرحًا بعمق تسعة وخمسين بوصة في جسم الدودة الشمسية مما جعلها على وشك الموت.
الشيء الوحيد الذي اعتقد جوستاف أن لديه ميزة فيه هو السرعة.
هاجم غوستاف مرة أخرى وقسم الدودة إلى نصفين بهجومه الثاني.
بدأ جوستاف يقفز للأمام من فرع شجرة إلى آخر.
ششششش!
حصل على هذه الخريطة من الانسة ايمي وكانت هذه الخريطة توضح المنطقة الحدودية بأكملها حيث تعيش السلالات المختلطة.
دم شبيه بالذوبان يخرج من الدودة الميتة مما يتسبب في تحميص الأرض بسبب الحرارة الحارقة.
بعد عبور أكثر من ثلاثمائة قدم بالقفز من شجرة إلى أخرى ، توقف غوستاف فوق شجرة كانت هذه الشجرة على بعد ثمانية وستين متراً من كهف صغير.
Sqquueeee! Sqquueeee! Sqquueeee! Sqquueeee!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سرعته باستخدام قدرة الاندفاع كانت الان حوالي ثلاثمائة قدم في الثانية والتي كانت مشابهة أيضًا لسرعة الديدان الشمسية لكنها مازالت أبطأ قليلاَ.
بعد أداء هذا الإجراء ، أصدرت كل الديدان الشمسية حوله بعض الصرخات الغريبة بأصوات عالية قبل أن تنطلق بجنون نحو غوستاف.
يمكنه رؤية ديدان الحمراء الضخمة بحجم الماموث وهي تتلوى ذهابًا وإيابًا أمام الكهف. كان لديهم بعض القشور الحلزونية الصفراء على سطح جلدهم ولكن بشكل عام كانت بشرتهم حمراء.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
