زيارة دوجو غامي
الفصل 28: زيارة دوجو غامي
حدقت الآنسة إيمي في غوستاف وهي تحاول ملاحظة تعبيره عندما ذكر اجتماع الوالدين والمعلمين.
لم يضيع أي وقت قبل النقر على الزر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ترويين!
سارت هي وغوستاف نحو المدخل.
ترويين!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
تم عرض إسقاط لأربعة أشياء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وقف أربعة رجال بعضلات ضخمة عند المدخل.
الآنسة إيمي توقفت على الجانب.
الأول كان لوحة مستطيلة الشكل. والثاني عبارة عن رزمة من النقود مرتبة في صف منظم. كانت الثالثة عبارة عن حقيبة صغيرة بينما كانت الرابعة عبارة عن قطعة من المعدات الشبيهة بالفرن.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
نقر غوستاف على صورة الجهاز الذي يشبه الفرن وظهر أمامه مباشرة.
عند فتحها ، كان الفضاء بداخلها يحتوي على أنواع مختلفة من الأطعمة.
كان ارتفاعه مترين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان يشعر أن وعيه يتلاشى لكنه كافح لفتح المعدات الكبيرة التي تشبه الفرن.
كان يشعر أن وعيه يتلاشى لكنه كافح لفتح المعدات الكبيرة التي تشبه الفرن.
كاد غوستاف يبص الدم ، “إنها متنمرة”
عند فتحها ، كان الفضاء بداخلها يحتوي على أنواع مختلفة من الأطعمة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“إيييه ، آنسة إيمي ، منذ متى كانت تلك العيون مفتوحة؟” ارتجف غوستاف مرة أخرى في حالة صدمة حيث أصبح وجهه أحمر مرة أخرى.
الوجبات الخفيفة واللحوم اللذيذة ، إلخ
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
أمسك غوستاف بسرعة بقطعة كبيرة من اللحم.
فتح فمه على مصراعيه وحشاها بالداخل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com إذا وجدت أي أخطاء (روابط معطلة ، محتوى غير قياسي ، إلخ ..) ، فيرجى إخبارنا بـ <تعليقات الرواية> حتى نتمكن من إصلاحها في أقرب وقت ممكن.
مضغ! مضغ! مضغ! مضغ!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
صدي صوت مضغ غوستاف. قام بتمزيق اللحم إلى أشلاء في ثواني داخل فمه.
لم يضيع أي وقت قبل النقر على الزر.
لم يلاحظ في ذلك الوقت أنه كان عاري بسبب انخفاض طاقته.
[تم استرداد +1 نقطة طاقة]
وقف غوستاف في مكانه لبضع ثوان قبل أن يشرق وجهه بعلامات الفهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لم يتوقف غوستاف بعد رؤية هذا الإشعار. كان هناك أطنان من الطعام داخل الفرن.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان يشعر أن وعيه يتلاشى لكنه كافح لفتح المعدات الكبيرة التي تشبه الفرن.
أحضرهم غوستاف واحدة تلو الآخري وبدأ وليمة ضخمة.
مزيج من المخبوزات والبطاطس واللحوم والأسماك وكل شيء تقريباً يمكن رؤيته هنا.
[تم استرداد +1 نقطة طاقة]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
[تم استرداد +1 نقطة طاقة]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ردت الآنسة إيمي بنظرة غير رسمية : “من يدري؟ لقد رأيت بالفعل إبهامك الذي يبدو مثير للشفقة ، لذا لا يهم”.
[تم استرداد +1 نقطة طاقة]
“لماذا أنت عاري؟” استجوبته بينما كانت تحدق في غوستاف.
الطريقة التي انتفخا بها خدي غوستاف بسبب كمية الطعام المحشو جعلته يبدو وكأنه سيختنق.
ومع ذلك ، ظل يحشو الطعام تلو الآخر في فمه.
عندما استخدم التلاعب بالحجم في وقت سابق ، تمزق زيه إلى أشلاء.
سحق! سحق! سحق!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان من المفترض أن يرتدوا الخوذ لكنهم يفتقدون الخوذات بسبب إيمي , فوفقا لها ، أفسدت الخوذات حماسة القايدة.
مزيج من المخبوزات والبطاطس واللحوم والأسماك وكل شيء تقريباً يمكن رؤيته هنا.
كان غوستاف على دراية بهذا المكان لأنه كان يأتي إلى هنا مع الآنسة إيمي خلال الشهر الماضي.
كان غوستاف يحتفظ بالكثير من الطعام الذي لم تتح له الفرصة لتذوقه منذ ما يقارب من عشر سنوات. لقد استمتع بتناول الكثير من الأطعمة واحتفظ بهذه الأطعمة من أجل سهولة الوصول إليها من كان يعلم أنها ستكون في متناول اليد اليوم.
وقف غوستاف في مكانه لبضع ثوان قبل أن يشرق وجهه بعلامات الفهم.
في بضع ثواني أخرى ، كان غوستاف قد أنهى بعناية كمية الطعام التي احتفظ بها داخل المعدات الكبيرة التي تشبه الفرن.
أومأت الآنسة إيمي بهدوء وسلمت معدن يشبه المكعب اتجاه أحد الرجال الضخام.
سرورووف!
انحنى الرجال نحو الآنسة إيمي عندما رأوها تصعد السلالم مع غوستاف.
انزلقت الأبواب خلفه وشوهدت أنثى ذات شعر رمادي طويل وهي تدخل الغرفة من خلالها.
كانت ترتدي معطف أصفر طويل ، و قميص أزرق ، وتنورة صغيرة مع جوارب سوداء. كان لديها نظرة لامبالاة على وجهها بينما مشت برشاقة وخفة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كانت ترتدي معطف أصفر طويل ، و قميص أزرق ، وتنورة صغيرة مع جوارب سوداء. كان لديها نظرة لامبالاة على وجهها بينما مشت برشاقة وخفة.
نهض غوستاف عن الأرض عندما لاحظ وجودها ، “آنسة إيمي؟” تمتم بينما يبتلع الطعام في فمه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وقف أربعة رجال بعضلات ضخمة عند المدخل.
“بيوووه” تنهد بارتياح بعد ارتداء الملابس ورفع رأسه للتحديق في الآنسة إيمي.
“هاااي ، نحن سنغادر …” كانت الآنسة إيمي في طور الحديث عندما لاحظت شيئاً ما.
كاد غوستاف يبص الدم ، “إنها متنمرة”
“لماذا أنت عاري؟” استجوبته بينما كانت تحدق في غوستاف.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سووفف!
“هاه؟ عاري؟” سأل غوستاف بنظرة مرتبكة قبل أن يدير رأسه لينظر إلى أسفل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“اه؟” اتسعت عيناه وسرعان ما غطى أخاه الصغير الذي ظهر.
عندما استخدم التلاعب بالحجم في وقت سابق ، تمزق زيه إلى أشلاء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
–
لم يلاحظ في ذلك الوقت أنه كان عاري بسبب انخفاض طاقته.
“هل نسيت ما هو اليوم؟” قالت الآنسة إيمي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سووفف!
“آنسة إيمي ، لماذا لم تطرقي؟”
استلمه الرجل وسار باتجاه دراجة الآنسة إيمي بينما سار غوستاف و الآنسة إيمي إلى المبنى.
كان وجه غوستاف أحمر كالشمندر الآن وهو يقف خلف الفرن الكبير الموضوع في منتصف الغرفة.
قالت الآنسة إيمي: “لماذا أطرق؟ لقد دفعت ثمن هذه الغرفة بعد كل شيء”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
غوستاف. “…”
أجابت الآنسة إيمي: “الدوجو” دون أن تستدير.
“لماذا هذا المكان في مثل هذه الفوضى؟” تسائلت الآنسة إيمي وهي تمشي أكثر.
‘كارثة؟ ماذا تقصد بالكارثة؟ كان وجه غوستاف لا يزال أحمر حيث سرعان ما التقط قطعة ملابس من جهاز التخزين.
لاحظت وجود معدات كبيرة تشبه الفرن في الغرفة وكذلك السقف المتصدع قليلاً.
“آنسة إيمي ، اممم ، هل يمكنك المغادرة حتى أتمكن من احم … لارتدي بعض الملابس؟” سأل غوستاف بنظرة محرجة.
كان غوستاف يحتفظ بالكثير من الطعام الذي لم تتح له الفرصة لتذوقه منذ ما يقارب من عشر سنوات. لقد استمتع بتناول الكثير من الأطعمة واحتفظ بهذه الأطعمة من أجل سهولة الوصول إليها من كان يعلم أنها ستكون في متناول اليد اليوم.
ردت الآنسة إيمي بنظرة غير مبالية وجلست على المقعد الموجود بجانب الحائط: “لماذا؟ فقط تفضل وارتدي شيئاً إذا كنت تريد ذلك ، فأنا لن أوقفك”.
أشار غوستاف إلى نفسه وهو يتحدث: “آنسة إيمي ، لقد نسيتي أنك كدتي تقتليني”. “ولم أري كل شيء” ، أراد أن يضيف هذا لكنه قرر أن يلتزم الصمت.
غوستاف. “…”
“اه؟” اتسعت عيناه وسرعان ما غطى أخاه الصغير الذي ظهر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
وأضافت الآنسة إيمي: “هل نسيت عندما اقتحمت مكتبي … ألم تراني أيضاً عارية”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
أشار غوستاف إلى نفسه وهو يتحدث: “آنسة إيمي ، لقد نسيتي أنك كدتي تقتليني”. “ولم أري كل شيء” ، أراد أن يضيف هذا لكنه قرر أن يلتزم الصمت.
نقر غوستاف على صورة الجهاز الذي يشبه الفرن وظهر أمامه مباشرة.
وصل غوستاف والآنسة إيمي إلى خارج القاعة وشرعا في الصعود على دراجتها الحوامة التي كانت متوقفة في الخارج.
“حسناً ، صحيح … إذا كانت لديك القوة يجب أن تأتي وتحاول قتلي أيضاً” ، طوت الآنسة إيمي ذراعيها بينما كانت تحدق في غوستاف وهي تتحدث.
لاحظت وجود معدات كبيرة تشبه الفرن في الغرفة وكذلك السقف المتصدع قليلاً.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ما زال معظمهم يتسائلون لماذا تزعج الآنسة إيمي نفسها بربط نفسها بما يسمى قمامة المدرسة.
كاد غوستاف يبص الدم ، “إنها متنمرة”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان يشعر أن وعيه يتلاشى لكنه كافح لفتح المعدات الكبيرة التي تشبه الفرن.
ألقت الآنسة إيمي نظرة مستقيمة على وجهها ، حتى أنها لم تبدو منزعجة على الإطلاق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وقف أربعة رجال بعضلات ضخمة عند المدخل.
“حسناً … سأغلق عينيّ لبضع ثواني ، وأستخدم ذلك الوقت لتغطية كارثتك” ، صرحت الآنسة إيمي وشرعت في إغلاق عينيها.
لم يضيع أي وقت قبل النقر على الزر.
فتح فمه على مصراعيه وحشاها بالداخل.
‘كارثة؟ ماذا تقصد بالكارثة؟ كان وجه غوستاف لا يزال أحمر حيث سرعان ما التقط قطعة ملابس من جهاز التخزين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
في غمضة عين ، كان قد ارتدى الملابس بالفعل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كان يرتدي الآن بنطلون جينز أزرق سماوي أنيق وسترة حمراء بقلنسوة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“بيوووه” تنهد بارتياح بعد ارتداء الملابس ورفع رأسه للتحديق في الآنسة إيمي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com [تم استرداد +1 نقطة طاقة]
كانت عيون الآنسة إيمي مفتوحة على مصراعيها.
“إيييه ، آنسة إيمي ، منذ متى كانت تلك العيون مفتوحة؟” ارتجف غوستاف مرة أخرى في حالة صدمة حيث أصبح وجهه أحمر مرة أخرى.
كانت عيون الآنسة إيمي مفتوحة على مصراعيها.
ردت الآنسة إيمي بنظرة غير رسمية : “من يدري؟ لقد رأيت بالفعل إبهامك الذي يبدو مثير للشفقة ، لذا لا يهم”.
كاد غوستاف يبص الدم ، “إنها متنمرة”
الطريقة التي تحدثت بها بهذه الجمل جعلت غوستاف يريد أن يغرق في الأرض.
غوستاف. “…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com [تم استرداد +1 نقطة طاقة]
“لنذهب!” قالت الآنسة إيمي وشرعت في الوقوف.
“إيييه ، آنسة إيمي ، منذ متى كانت تلك العيون مفتوحة؟” ارتجف غوستاف مرة أخرى في حالة صدمة حيث أصبح وجهه أحمر مرة أخرى.
كان هذا المبنى هو الأطول في هذا الجزء بالذات من المدينة. بدا وكأنه مبنى تجاري لأنه يمكن رؤية الكثير من الأشخاص يدخلون ويخرجون من المبنى.
“هممم؟ إلى أين؟” تسائل غوستاف بنظرة مذهولة.
أجابت الآنسة إيمي: “الدوجو” دون أن تستدير.
حدقت الآنسة إيمي في غوستاف وهي تحاول ملاحظة تعبيره عندما ذكر اجتماع الوالدين والمعلمين.
رد غوستاف بنظرة مرتبكة: “لكن الأنشطة المدرسية لم تنتهي بعد”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هاه؟ عاري؟” سأل غوستاف بنظرة مرتبكة قبل أن يدير رأسه لينظر إلى أسفل.
“هل نسيت ما هو اليوم؟” قالت الآنسة إيمي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“اه؟” اتسعت عيناه وسرعان ما غطى أخاه الصغير الذي ظهر.
وقف غوستاف في مكانه لبضع ثوان قبل أن يشرق وجهه بعلامات الفهم.
انحنى الرجال نحو الآنسة إيمي عندما رأوها تصعد السلالم مع غوستاف.
“أوه ، أتذكر اليوم أنه من المفترض أن يكون يوم اجتماع الآباء والمعلمين”
وأشار غوستاف إلى أنه في الأيام التي عُقد فيها هذا الاجتماع ، كانت الأنشطة المدرسية ستنتهي في وقت سابق.
لقد كان موجود بالفعل هنا لمدة ساعة لذلك لم يكن على علم بأن الأنشطة المدرسية قد انتهت لهذا اليوم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “حسناً ، صحيح … إذا كانت لديك القوة يجب أن تأتي وتحاول قتلي أيضاً” ، طوت الآنسة إيمي ذراعيها بينما كانت تحدق في غوستاف وهي تتحدث.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com إذا وجدت أي أخطاء (روابط معطلة ، محتوى غير قياسي ، إلخ ..) ، فيرجى إخبارنا بـ <تعليقات الرواية> حتى نتمكن من إصلاحها في أقرب وقت ممكن.
كان الطلاب يتجهون حالياً إلى منازلهم . لم يشارك الطلاب في اجتماع الوالدين والمعلمين مطلقاً ، لذا كان لهم الحرية في المغادرة إذا أرادوا ذلك ، على الرغم من أن البعض عادة ما ينتظرون والديهم.
كان ارتفاعه مترين.
حدقت الآنسة إيمي في غوستاف وهي تحاول ملاحظة تعبيره عندما ذكر اجتماع الوالدين والمعلمين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com رد غوستاف بنظرة مرتبكة: “لكن الأنشطة المدرسية لم تنتهي بعد”.
قال غوستاف وهو يمشي إلى الأمام: “حسناً ، لنذهب يا آنسة إيمي”. لم يكن غوستاف بحاجة لأن يسأل الآنسة إيمي لماذا لم تحضر الاجتماع عندما كانت معلمة لأنه كان يعلم أنها لا تحب مثل هذه التجمعات. وفقاً لرؤيتها كل هؤلاء الآباء يتصرفون وكأنهم أغنياء وأقوياء و أعطوها الرغبة في البصق على وجوههم.
“حسناً ، لا يبدو أنه قلق كما اعتاد ، أم أنه يخفي ذلك؟” راقبت الآنسة إيمي بينما كان غوستاف يسير نحوها بنظرة تأمل.
لم يبدو أن غوستاف منزعج من أن والديه لن يحضرا الاجتماع لتمثيله ، الأمر الذي فاجئ الآنسة إيمي لأن غوستاف كان دائماً ما يظهر نوعاً من ردود الفعل الحزينة كلما تم ذكر أي شيء يتعلق بوالديه.
“أوه ، أتذكر اليوم أنه من المفترض أن يكون يوم اجتماع الآباء والمعلمين”
غادروا غرفة التدريب الصغيرة ووصلوا إلى الممر المؤدي إلى خارج القاعة.
“اه؟” اتسعت عيناه وسرعان ما غطى أخاه الصغير الذي ظهر.
كان هذا المبنى هو الأطول في هذا الجزء بالذات من المدينة. بدا وكأنه مبنى تجاري لأنه يمكن رؤية الكثير من الأشخاص يدخلون ويخرجون من المبنى.
يمكن رؤية الطلاب يخرجون أيضاً.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد كان موجود بالفعل هنا لمدة ساعة لذلك لم يكن على علم بأن الأنشطة المدرسية قد انتهت لهذا اليوم.
حدقوا في الآنسة إيمي وغوستاف اللذين يتحركان معاً.
“اه؟” اتسعت عيناه وسرعان ما غطى أخاه الصغير الذي ظهر.
لا يزال البعض منهم ينظر بحيرة على الرغم من أن ذلك كان يحدث في الشهر الماضي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يبدو أن غوستاف منزعج من أن والديه لن يحضرا الاجتماع لتمثيله ، الأمر الذي فاجئ الآنسة إيمي لأن غوستاف كان دائماً ما يظهر نوعاً من ردود الفعل الحزينة كلما تم ذكر أي شيء يتعلق بوالديه.
ما زال معظمهم يتسائلون لماذا تزعج الآنسة إيمي نفسها بربط نفسها بما يسمى قمامة المدرسة.
[تم استرداد +1 نقطة طاقة]
حتى عندما حاول الكثير من الطلاب الموهوبين إثارة إعجاب الآنسة إيمي ، لم تكن أبداً مهتمة بأي طالب. لم يكن لديها طلاب مفضلين أو أي من تلك الأشياء التي فعلها معلمون آخرون وهذا هو سبب اندهاشهم عندما بدأت فجأة في إظهار الاهتمام بغوستاف.
كان يرتدي الآن بنطلون جينز أزرق سماوي أنيق وسترة حمراء بقلنسوة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لم يتكلم أحد بكلمة واحدة عن هذا منذ أن كانت الآنسة إيمي حاضرة في الوقت الحالي. لم يرغبوا في الحصول على جانبها السيئ.
لم يتكلم أحد بكلمة واحدة عن هذا منذ أن كانت الآنسة إيمي حاضرة في الوقت الحالي. لم يرغبوا في الحصول على جانبها السيئ.
–
وصل غوستاف والآنسة إيمي إلى خارج القاعة وشرعا في الصعود على دراجتها الحوامة التي كانت متوقفة في الخارج.
تمسك غوستاف بخصر الآنسة إيمي من الخلف عندما بدأت تشغيل المحرك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان من المفترض أن يرتدوا الخوذ لكنهم يفتقدون الخوذات بسبب إيمي , فوفقا لها ، أفسدت الخوذات حماسة القايدة.
سووفف!
لم يكن هناك صوت صاخب بدلاً من ذلك بدا سلس . أضائت الدراجة الهوائية من الخلف وتقدمت.
يمكن رؤية الطلاب يخرجون أيضاً.
طيرت الرياح شعر غوستاف إلى الخلف حيث تمسك بالآنسة إيمي التي كانت تسرع حالياً بالدراجة الهوائية.
سووووي! سووووي! سووووي!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
مروا على جوانب العديد من المركبات التي كانت تسير على الطريق أثناء انطلاقهم.
نهض غوستاف عن الأرض عندما لاحظ وجودها ، “آنسة إيمي؟” تمتم بينما يبتلع الطعام في فمه.
كان من المفترض أن يرتدوا الخوذ لكنهم يفتقدون الخوذات بسبب إيمي , فوفقا لها ، أفسدت الخوذات حماسة القايدة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في غمضة عين ، كان قد ارتدى الملابس بالفعل.
عندما اكتشف غوستاف المزيد والمزيد عنها ، بدأ يدرك أن الآنسة إيمي كانت غريبة الأطوار ولكن من هو ليحكم عليها . كانت حياته كلها غرابة.
–
كان الطلاب يتجهون حالياً إلى منازلهم . لم يشارك الطلاب في اجتماع الوالدين والمعلمين مطلقاً ، لذا كان لهم الحرية في المغادرة إذا أرادوا ذلك ، على الرغم من أن البعض عادة ما ينتظرون والديهم.
سرورووف!
في غضون دقائق قليلة ، وصلوا أمام مبنى كبير من سبعمائة طابق في جنوب غرب المدينة.
كان هذا المبنى هو الأطول في هذا الجزء بالذات من المدينة. بدا وكأنه مبنى تجاري لأنه يمكن رؤية الكثير من الأشخاص يدخلون ويخرجون من المبنى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد كان موجود بالفعل هنا لمدة ساعة لذلك لم يكن على علم بأن الأنشطة المدرسية قد انتهت لهذا اليوم.
وقف أربعة رجال بعضلات ضخمة عند المدخل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ما زال معظمهم يتسائلون لماذا تزعج الآنسة إيمي نفسها بربط نفسها بما يسمى قمامة المدرسة.
الآنسة إيمي توقفت على الجانب.
سارت هي وغوستاف نحو المدخل.
أومأت الآنسة إيمي بهدوء وسلمت معدن يشبه المكعب اتجاه أحد الرجال الضخام.
نقر غوستاف على صورة الجهاز الذي يشبه الفرن وظهر أمامه مباشرة.
انحنى الرجال نحو الآنسة إيمي عندما رأوها تصعد السلالم مع غوستاف.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان وجه غوستاف أحمر كالشمندر الآن وهو يقف خلف الفرن الكبير الموضوع في منتصف الغرفة.
كان غوستاف على دراية بهذا المكان لأنه كان يأتي إلى هنا مع الآنسة إيمي خلال الشهر الماضي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
احتل دوجو غامي الطوابق الثلاثة العليا من هذا المبنى. كانت الآنسة إيمي تحضره هنا للتدريب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“مرحبا السيدة الصغري” ، تحدث الرجال في نفس الوقت.
أومأت الآنسة إيمي بهدوء وسلمت معدن يشبه المكعب اتجاه أحد الرجال الضخام.
غادروا غرفة التدريب الصغيرة ووصلوا إلى الممر المؤدي إلى خارج القاعة.
استلمه الرجل وسار باتجاه دراجة الآنسة إيمي بينما سار غوستاف و الآنسة إيمي إلى المبنى.
الأول كان لوحة مستطيلة الشكل. والثاني عبارة عن رزمة من النقود مرتبة في صف منظم. كانت الثالثة عبارة عن حقيبة صغيرة بينما كانت الرابعة عبارة عن قطعة من المعدات الشبيهة بالفرن.
لم يلاحظ في ذلك الوقت أنه كان عاري بسبب انخفاض طاقته.
نقر غوستاف على صورة الجهاز الذي يشبه الفرن وظهر أمامه مباشرة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
إذا وجدت أي أخطاء (روابط معطلة ، محتوى غير قياسي ، إلخ ..) ، فيرجى إخبارنا بـ <تعليقات الرواية> حتى نتمكن من إصلاحها في أقرب وقت ممكن.
“حسناً … سأغلق عينيّ لبضع ثواني ، وأستخدم ذلك الوقت لتغطية كارثتك” ، صرحت الآنسة إيمي وشرعت في إغلاق عينيها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com انزلقت الأبواب خلفه وشوهدت أنثى ذات شعر رمادي طويل وهي تدخل الغرفة من خلالها.
ردت الآنسة إيمي بنظرة غير مبالية وجلست على المقعد الموجود بجانب الحائط: “لماذا؟ فقط تفضل وارتدي شيئاً إذا كنت تريد ذلك ، فأنا لن أوقفك”.
حتى عندما حاول الكثير من الطلاب الموهوبين إثارة إعجاب الآنسة إيمي ، لم تكن أبداً مهتمة بأي طالب. لم يكن لديها طلاب مفضلين أو أي من تلك الأشياء التي فعلها معلمون آخرون وهذا هو سبب اندهاشهم عندما بدأت فجأة في إظهار الاهتمام بغوستاف.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
