قصة أخرى
في ذلك الوقت، تبع سيدريك نصيحة انسجار، وقام بزيارة أشهر محل مجوهرات في العاصمة، متجر أودوروف.
وبعد مراجعة العقد، نطق فريل:
فإستقبله صاحب المحل بحفاوة
“هذا هو عقد نقل ملكية قلب القديسة أولغا”
“أهلا بك، سعادتك، لقد شرفتني بهذه الزيارة الفاضلة”
وعندما سمع فريل رثاءه ذلك، قال بسرعة:
وأقتاده إلى غرفة الاستقبال حيث يستضيف الأشخاص المميزين، وكذلك قدم فنجان من شاي.
“وفقًا لما قرأته، لن يتم نقل ملكية الالماس إلا بعد دفع قيمة السند”.
فإرتشف قليلا من الفنجان، وسأل بهدوء:
“في الأعمال التجارية، قد تكون الاستثمارات أحيانًا مقامرة.”
“سمعت أن لك معرفة واسعة حول الجواهر، وقد نُصحت بأن أقصدك إذا رغبت في إيجاد جوهرة ومعرفة مالكها الحالي”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “سموك! “
سأل الجواهري بفضول:
“لكن، ألم تقل أنها استراتيجية جيدة؟”
“هل أنت مهتم بجوهرة معينة؟”
كان فريل يتململ في هذه الاثناء، كان واقفا يحرس الباب أثناء إنتظاره ينهي هذه المسألة.
رد بهدوء:” نعم، أبحث عن (قلب أولغا)”
” سيسمح ذلك للجيش الغربي بتلقي المعاملة التي يستحق، ولن تعود دوقية إفرون الكبرى في خطر بعد الآن، هل سترمي ذلك خلف ظهرك لأسباب شخصية؟”
فقال الصائغ بإستنكار:
” سموك، أتفهم قلقك، لكن يجب أن ندخل، نحن لا نملك الوقت الكافي، أليس كذلك؟ “
“أتقصد الماسة كانت إرثًا لعائلة فيكونت بيشر؟”
“يجب أن تقبل شرائي هذه القطعة على الأقل مقابل المعلومات التي قدمتها”
لحظتها أدرك سيدريك انه يبحث عن الماس، حسبها ياقوت لما يشار لها بإسم (قلب)، ورد مؤكدا:
ألتزم فريل الصمت ولم ينبس أي كلمة، وظل، في حين، كان يميل إلى طرح هذا السؤال
” أجل، أنا أبحث عن الإرث”
“إذا ما رفعتِ دعوى قضائية، فبإمكانكِ الفوز.”
عندئذ بدا التاجر في وضع حرجٍ، كأنه خطى في حقل ألغام، لاحظ وسأله بحزم:
علاوة أن الجوهرة المعنية كانت أرث الذي خلفه الفيكونت والفيكونتسة اللذان انتحرا من أجل الإمبراطورة وانهيا سلالة العائلة، لا أقل!
“ألا تعرف مكانها أم من الصعب عليك إخباري؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أضاف بلطف:
لقد أستخدمت المجوهرات في الصفقات السرية ووسيلة في تجميع الثروات، إن الذهب أكثر إستخداما مقارنة مع الالماس والفضة في مثل هذه المعاملات، فمن السهل إخفاء مصدره.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في هذه الاثناء نهض سيدريك وقام بجولة في غرفة الاستقبال فقد زينت جدرانها ببعض حلي المتجر، على أحد الرفوف، رأى زوجا من ازرار أكمام وساعة جميعهم من الذهب الخالص، وعلى رف اخر جذب انتباهه عقد وأسورة من الألماس، لم يكن يعرف الكثير عن الحلى، لكنه خمن انها غالية الثمن.
ومع ذلك، كانت الجواهر المشهورة والتاريخية سلع مفيدة كثيرة بدورها، خاصة في الرشاوي، لأن قيمة المجوهرات التاريخية تتجاوز الثروة الخالصة.
“أنا لا أستجوبك، إنما أريد شرائها فقط”
علاوة أن الجوهرة المعنية كانت أرث الذي خلفه الفيكونت والفيكونتسة اللذان انتحرا من أجل الإمبراطورة وانهيا سلالة العائلة، لا أقل!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد أعترف، بينه وبين نفسه، أن هذا الزواج ذو منفعة، وأن لا بأس بإرسال الفساتين كذلك، فتلك طريقة ملائمة لتوجيه الإمبراطور، بجعل الأمر كأنه زواج عن حب.
يود البعض إكتناز مثل هذه الجواهر، والبعض الاخر يودون الاحتفاظ بممتلكات رفاقهم.
من ناحية أخرى، حتى ولو لم تؤخذ الجواهر لغرض شرير، من المحتمل أن تداولها قد كان بطرق غير مشروعة.
من ناحية أخرى، حتى ولو لم تؤخذ الجواهر لغرض شرير، من المحتمل أن تداولها قد كان بطرق غير مشروعة.
في ذلك الوقت، تبع سيدريك نصيحة انسجار، وقام بزيارة أشهر محل مجوهرات في العاصمة، متجر أودوروف.
أضاف بلطف:
لم يكن يتوقع ذلك، وانحني بأدب وعيناه مشرقتان.
“أنا لا أستجوبك، إنما أريد شرائها فقط”
فأخرج سيدريك الأوراق، كانت قد كتبت منذ سبع سنوات مضت.
حالما سمع الجواهري تلك الكلمات إنفلتت من بين شفتيه تنهيده صغيرة، ثم أعلن:
“أعتذر أولاً عن الإزعاج الذي تسببت به أثناء حدادك. أبحث عن ماسة تسمى قلب أولغا، وقد أخبرني ارودوف أن والدك يمتلكها “.
“فهمت، سأكتب رسالة إلى الشخص الذي يملك الجوهرة، قد يكون شيئا جيدا لو اهتم شخص بمكانة سعادتك… “
” أجل، أنا أبحث عن الإرث”
ثم نهض وطلب إمهاله بعضا من الوقت، حتى يكتب خطاب التقديم.
في هذه الاثناء نهض سيدريك وقام بجولة في غرفة الاستقبال فقد زينت جدرانها ببعض حلي المتجر، على أحد الرفوف، رأى زوجا من ازرار أكمام وساعة جميعهم من الذهب الخالص، وعلى رف اخر جذب انتباهه عقد وأسورة من الألماس، لم يكن يعرف الكثير عن الحلى، لكنه خمن انها غالية الثمن.
” ألا تطيق مرافقتي؟”
قام تناول السوار في يده وذلك لغاية في نفسه، وتفصحه، كان السوار فريدا للغاية، صنع من شريطين من ألماس صغير يشبه الخرز، بدأ بسيطا وانيقا لكن يلتمعت بخمسة ألوان مختلفة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل اخترت هذه، شكرا جزيلا لك”
ثم عاد الجواهري بعد أن ختم الرسالة بالشمع، فوضع سيدريك السوار على الطاولة وقال وهو حازم أكثر على غير العادة:
علاوة أن الجوهرة المعنية كانت أرث الذي خلفه الفيكونت والفيكونتسة اللذان انتحرا من أجل الإمبراطورة وانهيا سلالة العائلة، لا أقل!
“يجب أن تقبل شرائي هذه القطعة على الأقل مقابل المعلومات التي قدمتها”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ومن الواضح ما حدث، فقد تهرب النبيل عمدا عن الدفع و فضل في النهاية عدم الوفاء بوعده؛ بعبارة اخرى، لقد سرق البارون ياتز الالماس عمليا بإستخدام مكانته، وقطعة من الورق موقعة بإسمه. في الواقع، لم يكن شيئا غير واردٍ بالمرة.
فتهلل وجه الصائغ:
رد بهدوء:” نعم، أبحث عن (قلب أولغا)”
“هل اخترت هذه، شكرا جزيلا لك”
حالما سمع الجواهري تلك الكلمات إنفلتت من بين شفتيه تنهيده صغيرة، ثم أعلن:
لم يكن يتوقع ذلك، وانحني بأدب وعيناه مشرقتان.
سأل الجواهري بفضول:
كان فريل يتململ في هذه الاثناء، كان واقفا يحرس الباب أثناء إنتظاره ينهي هذه المسألة.
علاوة أن الجوهرة المعنية كانت أرث الذي خلفه الفيكونت والفيكونتسة اللذان انتحرا من أجل الإمبراطورة وانهيا سلالة العائلة، لا أقل!
لاحظ سيدريك ذلك، ولكنه قرر أن يدعي الجهل ببساطة.
ولم يعطعهم أي تفاصيل، وهكذا انطلق سيدريك إلي منزل وايت على حصانه، وهو يظن انه موشك على حل اللغز، ورافقه فريل وهو يتذمر:
وأخبره الصائغ بعد ذلك بالذهاب إلى منزل رجل يدعى وايت، وهو صائغ امتلك متجر مجوهرات صغير، واضاف في رثاء:
“يجب أن تقبل شرائي هذه القطعة على الأقل مقابل المعلومات التي قدمتها”
“كان رجلا مؤتمنا حسن العين، لو سارت الأمور على ما يرام، لكان صائغًا مشهورًا اليوم …”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد أستخدمت المجوهرات في الصفقات السرية ووسيلة في تجميع الثروات، إن الذهب أكثر إستخداما مقارنة مع الالماس والفضة في مثل هذه المعاملات، فمن السهل إخفاء مصدره.
“هل ترك العمل؟”
“”تجرؤ هذه عامية على تقديم احترامها، صاحب السمو.”
“في الأعمال التجارية، قد تكون الاستثمارات أحيانًا مقامرة.”
لقد أراد شراء جوهرة فقط، ولكن وجه الفتاة اخبره أن هناك قصة أخرى، أعلنت الفتاة بصوت يرتجف:
“فالمخاطر تتناسب دائما مع المكاسب.”
” لا، أنا أعرف انك تفعل هذا من أجل الجيش الغربي”
وكان آخر ما قاله اردوف لهم:
ثم نهض وطلب إمهاله بعضا من الوقت، حتى يكتب خطاب التقديم.
” نعم، ولكن أحيانا تكون المخاطر أكبر من المتوقع، بغض النظر عن مدى استعداد الشخص لمواجهتها، فلن يتمكن من التغلب عليها. ما اختبره وايت كان كشخص يرعى حظيرة، يقوم بإجرائات للوقاية من الحرائق، وأنتهي الأمر بتعرضه لمدٍ عاتٍ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نظر إليه بجدية و أجاب:
ولم يعطعهم أي تفاصيل، وهكذا انطلق سيدريك إلي منزل وايت على حصانه، وهو يظن انه موشك على حل اللغز، ورافقه فريل وهو يتذمر:
“هذا كثير للغاية”
“كيف يمكننا ذلك؟ لقد أُهدى الألماس إلى الماركيزة كاميليا “.
” ألا تطيق مرافقتي؟”
كان يعلم أن فريل لا يشكك به، وعلى الرغم من ذلك، تحدث على هذا النحو، فهز الاخر رأسه، وقال:
” سعادتك، هل قررت الزواج من إبنة ميرايلا حقا؟”
لم يكن سيدريك عطشانًا جدًا، لكنه شرب ببطء حتى أصبح الكوب فارغًا، كما فعل فريل الشيء نفسه.
نظر إليه بجدية و أجاب:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في هذه الاثناء نهض سيدريك وقام بجولة في غرفة الاستقبال فقد زينت جدرانها ببعض حلي المتجر، على أحد الرفوف، رأى زوجا من ازرار أكمام وساعة جميعهم من الذهب الخالص، وعلى رف اخر جذب انتباهه عقد وأسورة من الألماس، لم يكن يعرف الكثير عن الحلى، لكنه خمن انها غالية الثمن.
” لقد اعتقدت أنك توافقني علي قراري”.
“أما الباقي عبارة عن ردود على الرسائل التي أرسلها والدي يطالبه أن يدفع الثمن، كان والدي يكتب له مدة سبع سنوات ، لكنه لم يتلق سوى حوالي عشرة ردود، طلب فيها تأجيل السداد”.
” لا، أنا أعرف انك تفعل هذا من أجل الجيش الغربي”
ألتزم فريل الصمت ولم ينبس أي كلمة، وظل، في حين، كان يميل إلى طرح هذا السؤال
“لكن، ألم تقل أنها استراتيجية جيدة؟”
لا، لا يمكن، ولا يبدو أن الارشدوق يعرف على الإطلاق، فهل يجب أن أخبره؟’
فإختار فريل كلمات بعناية:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في هذه الاثناء نهض سيدريك وقام بجولة في غرفة الاستقبال فقد زينت جدرانها ببعض حلي المتجر، على أحد الرفوف، رأى زوجا من ازرار أكمام وساعة جميعهم من الذهب الخالص، وعلى رف اخر جذب انتباهه عقد وأسورة من الألماس، لم يكن يعرف الكثير عن الحلى، لكنه خمن انها غالية الثمن.
“لا، ياصاحب السمو، انا لا اعترض لأنني أشكك في إمكانية نجاحها، أنا أتساءل إذا كان الأمر يستحق التضحية بسعادتك”.
وعندما سمع فريل رثاءه ذلك، قال بسرعة:
عندئذ إرتجفت الفتاة كلها، أرتطم الكوب الذي تحمله في يدها بالصحن، وأصدر ضجيجا مدويا…
عندئذ تجاهله مرة أخرى ولوح بلجام حصانه حتى يسرع الحركة. ومع ذلك، لحق فريل به، بدأ وكأنه يحفر في قبره، مع ذلك، أضاف بجدية:
حالما سمع الجواهري تلك الكلمات إنفلتت من بين شفتيه تنهيده صغيرة، ثم أعلن:
” إنها إبنة ميرايلا، سموك، ألا تجد ذلك غريبا؟”
ثم نهض وطلب إمهاله بعضا من الوقت، حتى يكتب خطاب التقديم.
“هل تشكك في قراري؟”
رد بهدوء:” نعم، أبحث عن (قلب أولغا)”
“سموك! “
“وفقًا لما قرأته، لن يتم نقل ملكية الالماس إلا بعد دفع قيمة السند”.
“”لقد رأيت أن السيدة أرتيزيا تختلف عن والدتها، فهل تشك في حكمي كثيرًا؟”
رد بهدوء:” نعم، أبحث عن (قلب أولغا)”
كان يعلم أن فريل لا يشكك به، وعلى الرغم من ذلك، تحدث على هذا النحو، فهز الاخر رأسه، وقال:
“أنا اتشرف بمقابلتك، سموك”
” لم أقصد ذلك، ولكن… “
“إذا ما رفعتِ دعوى قضائية، فبإمكانكِ الفوز.”
طرق فريل الباب، فخرجت فتاة شابة في العشرينات من عمرها، وقالت بشيء من الرهبة والانهاك:
“لقد كان عرض الآنسة زواج مدة سنتان فقط، ولا أحسب أن زواج مصلحه ثمن لا أستطيع دفعه لأجل الجيش الغربي”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نظر إليه بجدية و أجاب:
” الشروع في زواج مصلحة مع ابنة ميرايلا ثم طلاقها سيترك وصمة على شرفك، سموك”.
ثم عاد الجواهري بعد أن ختم الرسالة بالشمع، فوضع سيدريك السوار على الطاولة وقال وهو حازم أكثر على غير العادة:
عندئذ تذكر ما قالته في لقاءهما الأول:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نظر إليه بجدية و أجاب:
” سيسمح ذلك للجيش الغربي بتلقي المعاملة التي يستحق، ولن تعود دوقية إفرون الكبرى في خطر بعد الآن، هل سترمي ذلك خلف ظهرك لأسباب شخصية؟”
“إذا ما رفعتِ دعوى قضائية، فبإمكانكِ الفوز.”
وإبتسم إبتسامة عريضة، لو لم تقل ذلك، لكان اعتبر العرض إهانة وتميز غضبًا، فرد هادئا:
” ألا تطيق مرافقتي؟”
” ما دام هذا خيار متاحا أمامي، فلا نية لي بالتخلي عن حقوق جنودي الذين يستحقون خوفًا من تلطيخ شرفي “.
” سعادتك، هل قررت الزواج من إبنة ميرايلا حقا؟”
“سموك.”
لا، لا يمكن، ولا يبدو أن الارشدوق يعرف على الإطلاق، فهل يجب أن أخبره؟’
“وهذا ما جعلتني الآنسة أفهمه.”
“أعتذر أولاً عن الإزعاج الذي تسببت به أثناء حدادك. أبحث عن ماسة تسمى قلب أولغا، وقد أخبرني ارودوف أن والدك يمتلكها “.
ألتزم فريل الصمت ولم ينبس أي كلمة، وظل، في حين، كان يميل إلى طرح هذا السؤال
فإختار فريل كلمات بعناية:
‘أبسبب هذا فقط؟’
عندئذ تذكر ما قالته في لقاءهما الأول:
لقد أعترف، بينه وبين نفسه، أن هذا الزواج ذو منفعة، وأن لا بأس بإرسال الفساتين كذلك، فتلك طريقة ملائمة لتوجيه الإمبراطور، بجعل الأمر كأنه زواج عن حب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد أعترف، بينه وبين نفسه، أن هذا الزواج ذو منفعة، وأن لا بأس بإرسال الفساتين كذلك، فتلك طريقة ملائمة لتوجيه الإمبراطور، بجعل الأمر كأنه زواج عن حب.
لكن السؤال كان هل من الضروري حقًا أن يشتري لها سوارا الماسيا أيضا؟
عندئذ بدا التاجر في وضع حرجٍ، كأنه خطى في حقل ألغام، لاحظ وسأله بحزم:
لا، لا يمكن، ولا يبدو أن الارشدوق يعرف على الإطلاق، فهل يجب أن أخبره؟’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل اخترت هذه، شكرا جزيلا لك”
عندئذ أصبح شديد الاضطراب، هل يستطيع سيدريك فهم هذا القلق؟ ماذا لو، حتى لو كانت الفرصة ضئيلة ، انتهى الأمر بابنة ميرايلا بأن تصبح الأرشدوقة مدى الحياة؟
“هل تشكك في قراري؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “كان رجلا مؤتمنا حسن العين، لو سارت الأمور على ما يرام، لكان صائغًا مشهورًا اليوم …”
أثناء تفكره كانوا قد وصلوا بالفعل إلى مقصدهم، العنوان الذي كتبه الصائغ اوردوف، ترجل سيدريك من حصان مترددا، فقد لاحظ أن هناك قطعة سوداء معلقة على الباب، كانت تلك علامة الحداد.
وأخبره الصائغ بعد ذلك بالذهاب إلى منزل رجل يدعى وايت، وهو صائغ امتلك متجر مجوهرات صغير، واضاف في رثاء:
” يا إلهي..”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنت على حق”
وعندما سمع فريل رثاءه ذلك، قال بسرعة:
فقالت الفتاة تصر على أسنانها
” سموك، أتفهم قلقك، لكن يجب أن ندخل، نحن لا نملك الوقت الكافي، أليس كذلك؟ “
فتنهد بعمق ووافق
فتنهد بعمق ووافق
ثم عاد الجواهري بعد أن ختم الرسالة بالشمع، فوضع سيدريك السوار على الطاولة وقال وهو حازم أكثر على غير العادة:
“أنت على حق”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “سموك! “
طرق فريل الباب، فخرجت فتاة شابة في العشرينات من عمرها، وقالت بشيء من الرهبة والانهاك:
لم يكن يتوقع ذلك، وانحني بأدب وعيناه مشرقتان.
“لماذا جاء أشخاص يبدون مهمين مثلكم إلى هذا المكان أيها السادة؟ لقد توفي أبي، لو كان لديكم أعمال معه، يمكنكم الحديث معي.”
ذكر في نص الخطاب الأخير على أن الدفعة ستتم في الوقت المناسب، وكذلك وعيد، إذا لم يثق الرجل بالبارون.
فسلم فريل خطاب التقديم إلى الفتاة، ففتحت الرسالة على الفور وقرأت ما فيها، ثم نظرت إلى سيدريك حائرة في أمرها هنية، ثم ركعت على عجل.
فنطقت الفتاة بصوت مهذب لكن متعب:
“”تجرؤ هذه عامية على تقديم احترامها، صاحب السمو.”
كان يعلم أن فريل لا يشكك به، وعلى الرغم من ذلك، تحدث على هذا النحو، فهز الاخر رأسه، وقال:
“لا. أرجوك لا تجثو. مثل هذه الشكليات تزعجني كذلك.”
وعندما سمع فريل رثاءه ذلك، قال بسرعة:
فنطقت الفتاة بصوت مهذب لكن متعب:
فأخرج سيدريك الأوراق، كانت قد كتبت منذ سبع سنوات مضت.
“أنا اتشرف بمقابلتك، سموك”
“أهلا بك، سعادتك، لقد شرفتني بهذه الزيارة الفاضلة”
ثم وقفت، وقادتهم إلى غرفة المعيشة، قد الشمس حوالي الغرب، ولهذا كان المنزل عاتما، فأشعلت الفتاة الشموع لتضيء المكان. ثم جلبت صينية بها ثلاثة أكواب، ووضعتها على الطاولة، ثم جلست، ونطقت:
علاوة أن الجوهرة المعنية كانت أرث الذي خلفه الفيكونت والفيكونتسة اللذان انتحرا من أجل الإمبراطورة وانهيا سلالة العائلة، لا أقل!
” أعتذر عن قلة الضيافة، إننا لا نملك اوراق الشاي في هذا المنزل، فلهذا سمحت لنفسي أن أقدم لكم الماء عوضا، عسي أن تقبلوا هذا وتصلون بينما لا تزال روح والدي فيشعر بالشرف والسلام”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ” ما دام هذا خيار متاحا أمامي، فلا نية لي بالتخلي عن حقوق جنودي الذين يستحقون خوفًا من تلطيخ شرفي “.
“نحن من يجب أن نعتذر عن قدومنا في وقت أليم”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “وهناك أيضا سند الاذني الذي وقعه البارون عند صياغة العقد “
لم يكن سيدريك عطشانًا جدًا، لكنه شرب ببطء حتى أصبح الكوب فارغًا، كما فعل فريل الشيء نفسه.
“لكن، ألم تقل أنها استراتيجية جيدة؟”
فطأطأت الفتاة رأسها وقالت:
” الشروع في زواج مصلحة مع ابنة ميرايلا ثم طلاقها سيترك وصمة على شرفك، سموك”.
” شكرا جزيلا لكم، لابد وأن والدي سعيد للغاية”
وأقتاده إلى غرفة الاستقبال حيث يستضيف الأشخاص المميزين، وكذلك قدم فنجان من شاي.
وأضافت:
“ألا تعرف مكانها أم من الصعب عليك إخباري؟”
” لقد قال اوردوف في رسالته أنك تبحث عن جوهرة معينة، ما زلت دفاتر والدي بحالة سليمة، سوف اسأعدك في البحث فيها ما أمكن، يا صاحب السمو”
” شكرا جزيلا لكم، لابد وأن والدي سعيد للغاية”
“أعتذر أولاً عن الإزعاج الذي تسببت به أثناء حدادك. أبحث عن ماسة تسمى قلب أولغا، وقد أخبرني ارودوف أن والدك يمتلكها “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ” ما دام هذا خيار متاحا أمامي، فلا نية لي بالتخلي عن حقوق جنودي الذين يستحقون خوفًا من تلطيخ شرفي “.
عندئذ إرتجفت الفتاة كلها، أرتطم الكوب الذي تحمله في يدها بالصحن، وأصدر ضجيجا مدويا…
“وهذا ما جعلتني الآنسة أفهمه.”
أخذهما منها فريل، في حين حدقت فيه بوجه شاحب، كانت تضع تعبيرا ينم عن الكره والاشمئزاز زيادة على الغضب.
كان يعلم أن فريل لا يشكك به، وعلى الرغم من ذلك، تحدث على هذا النحو، فهز الاخر رأسه، وقال:
لقد أراد شراء جوهرة فقط، ولكن وجه الفتاة اخبره أن هناك قصة أخرى، أعلنت الفتاة بصوت يرتجف:
فتنهد بعمق ووافق
” هذه الجوهره ليست هنا”
كان يعلم أن فريل لا يشكك به، وعلى الرغم من ذلك، تحدث على هذا النحو، فهز الاخر رأسه، وقال:
“من إشتراها؟ “
“من إشتراها؟ “
فكرت الفتاة للحظه، ثم نهضت وغادرت الغرفة، كان سلوكها غريبا بكل وضوح، فحدق الإثنان في بعضهما بصمت، ولكن سرعان ما عادت الفتاة إلى غرفة المعيشة تحمل مظروفاً بداخله بعض المستندات، أخرجت واحدة وقالت:
فإرتشف قليلا من الفنجان، وسأل بهدوء:
“هذا هو عقد نقل ملكية قلب القديسة أولغا”
“هذا هو عقد نقل ملكية قلب القديسة أولغا”
سلمته المظروف، فاخرج العقد، ووجد أن اسم مشتري الجوهرة كان البارون ياتز، وأضافت:
ومع ذلك، كانت الجواهر المشهورة والتاريخية سلع مفيدة كثيرة بدورها، خاصة في الرشاوي، لأن قيمة المجوهرات التاريخية تتجاوز الثروة الخالصة.
“وهناك أيضا سند الاذني الذي وقعه البارون عند صياغة العقد “
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أتقصد الماسة كانت إرثًا لعائلة فيكونت بيشر؟”
فأخرج سيدريك الأوراق، كانت قد كتبت منذ سبع سنوات مضت.
“لكن، ألم تقل أنها استراتيجية جيدة؟”
فقالت الفتاة تصر على أسنانها
” شكرا جزيلا لكم، لابد وأن والدي سعيد للغاية”
“أما الباقي عبارة عن ردود على الرسائل التي أرسلها والدي يطالبه أن يدفع الثمن، كان والدي يكتب له مدة سبع سنوات ، لكنه لم يتلق سوى حوالي عشرة ردود، طلب فيها تأجيل السداد”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ومن الواضح ما حدث، فقد تهرب النبيل عمدا عن الدفع و فضل في النهاية عدم الوفاء بوعده؛ بعبارة اخرى، لقد سرق البارون ياتز الالماس عمليا بإستخدام مكانته، وقطعة من الورق موقعة بإسمه. في الواقع، لم يكن شيئا غير واردٍ بالمرة.
ذكر في نص الخطاب الأخير على أن الدفعة ستتم في الوقت المناسب، وكذلك وعيد، إذا لم يثق الرجل بالبارون.
“”تجرؤ هذه عامية على تقديم احترامها، صاحب السمو.”
ومن الواضح ما حدث، فقد تهرب النبيل عمدا عن الدفع و فضل في النهاية عدم الوفاء بوعده؛ بعبارة اخرى، لقد سرق البارون ياتز الالماس عمليا بإستخدام مكانته، وقطعة من الورق موقعة بإسمه. في الواقع، لم يكن شيئا غير واردٍ بالمرة.
” شكرا جزيلا لكم، لابد وأن والدي سعيد للغاية”
وبعد مراجعة العقد، نطق فريل:
فقال الصائغ بإستنكار:
“وفقًا لما قرأته، لن يتم نقل ملكية الالماس إلا بعد دفع قيمة السند”.
“أهلا بك، سعادتك، لقد شرفتني بهذه الزيارة الفاضلة”
“أجل، وُضع هذا الشرط لمنع أي احتيال “.
” سعادتك، هل قررت الزواج من إبنة ميرايلا حقا؟”
“إذا ما رفعتِ دعوى قضائية، فبإمكانكِ الفوز.”
“أما الباقي عبارة عن ردود على الرسائل التي أرسلها والدي يطالبه أن يدفع الثمن، كان والدي يكتب له مدة سبع سنوات ، لكنه لم يتلق سوى حوالي عشرة ردود، طلب فيها تأجيل السداد”.
فبكت الفتاة بحرقة
فقال الصائغ بإستنكار:
“كيف يمكننا ذلك؟ لقد أُهدى الألماس إلى الماركيزة كاميليا “.
“أنا اتشرف بمقابلتك، سموك”
عندئذ نظر سيدريك وفريل إلى بعضهما البعض مرة أخرى، فقد كانت الماركيزة كاميليا هي أخت زوجة الأرشدوق رويجار..
في ذلك الوقت، تبع سيدريك نصيحة انسجار، وقام بزيارة أشهر محل مجوهرات في العاصمة، متجر أودوروف.
ثم وقفت، وقادتهم إلى غرفة المعيشة، قد الشمس حوالي الغرب، ولهذا كان المنزل عاتما، فأشعلت الفتاة الشموع لتضيء المكان. ثم جلبت صينية بها ثلاثة أكواب، ووضعتها على الطاولة، ثم جلست، ونطقت:
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
