حاول وانج كونجيانج بذل قصارى جهده للسيطرة على اتجاه القاطرة البخارية حتى لا تصطدم بالمنازل على الطريق.
كان قائد الدورية يبلغ من العمر أربعين عامًا، وقد شهد العديد من المواقف الخطيرة طوال حياته. خلال حرب القلعة ١٧٨، التي شارك فيها قبل ١٧ عامًا، رأى السحرة يقاتلون داخل المدينة بأم عينيه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ابتلع الرجل في منتصف العمر ريقه. “ما هذا بحق الله…”
«إنه مخزن الحبوب!» هتف حارس الدورية. «تلك المنطقة مليئة بمخازن الحبوب.»
لأنه شهد معارك شارك فيها سحرة، كان يعلم جيدًا أنها ليست من اختصاص الناس العاديين. إذا صادفوا واحدة، فعليهم التظاهر بعدم رؤيتها. هذا سيضمن لهم عمرًا أطول.
استدار الاثنان ونظرا إلى الخارج في حيرة. بعد ذلك مباشرةً، رأيا قاطرة بخارية ثانية تهدر في الشارع، تُرشّ المطر الغزير في كل مكان.
لكن أحد حراس الدورية كان في حيرة من أمره. “يا كابتن، هل هم سحرة بيت ونستون؟”
أذهلت الأحداث رين شياوسو. لم يتوقع أن يستخدم وانغ كونغ يانغ المرجل الأسود وقوة القاطرة البخارية كمزيج.
لم يستطع أن يفهم لماذا كان رين شياوسو يسبب الفوضى هنا في مدينة مملكة السحرة.
فكّر قائد الدورية في الأمر. “لا أظن ذلك. أظن أن هذين الاثنين ربما لا يكونان ساحرين.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“إن لم يكونوا سحرة، فكيف يتحركون بهذه السرعة؟” سأل الحارس الدوري بفضول. “ولكن إن لم نفعل شيئًا، فماذا لو أحدثوا اضطرابات في المدينة؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
طمأنه قائد الدورية قائلاً: “ما الضرر الذي يمكن أن يسببه الاثنان-”
لكن لم يكن الأمر مهمًا حتى لو لم يستطع فهمه. كل ما كان بإمكانه فعله الآن هو الفرار لإنقاذ حياته. لم يكن هناك خيار آخر.
بوم!
سمع وانغ كونغ يانغ صوت انهيار مبانٍ خلفه. أفزعه ذلك بشدة حتى تقلصت خصيتاه. لم يستطع إلا أن يلوم نفسه على قلة نضجه في الماضي لاستفزاز مثل هذا الوحش.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم تكن أعظم قوة لدى وانج كونجيانج هي قوته العظمى، بل كانت هي وعيه الذاتي.
قبل أن يُنهي حديثه، نظر جميع أفراد فرقة الدورية إليه بصدمة. من خلال حجب المطر، رأوا مستودعًا ينهار على مقربة.
طمأنه قائد الدورية قائلاً: “ما الضرر الذي يمكن أن يسببه الاثنان-”
«إنه مخزن الحبوب!» هتف حارس الدورية. «تلك المنطقة مليئة بمخازن الحبوب.»
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
وبمجرد أن انتهى من الكلام، انهارت بقية المخازن واحدة تلو الأخرى.
كان هناك زوجين يتبادلان القبلات في المنزل، وبينما كانا مستلقين على السرير بين أحضان بعضهما البعض، هُدم جدار في منزلهما فجأة.
انطلقت قاطرة البخار بقوة عبر صف من المباني، مما أدى إلى تحويل المنازل المبنية بشكل جيد إلى مبانٍ مفتوحة جزئيًا.
في ظل المطر الغزير، انفرجت أفواه حراس الدورية. لم يعرفوا التعبير الذي يجب أن يعبّروا عنه.
قال أحد الحراس ببطء: “يا نقيب، لقد دُمِّرت أربعة مخازن حبوب. حتى لو لم نُبلِّغ عن ذلك، فهذا يعني نهاية دوريتنا، أليس كذلك؟!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
سمع وانغ كونغ يانغ صوت انهيار مبانٍ خلفه. أفزعه ذلك بشدة حتى تقلصت خصيتاه. لم يستطع إلا أن يلوم نفسه على قلة نضجه في الماضي لاستفزاز مثل هذا الوحش.
كان رجل في منتصف العمر داخل المنزل يحدق بنظرة فارغة من خلال ثقب في الجدار، وهو ينظر إلى الدرع المنتصب تحت المطر في الخارج. كان الدرع الرمادي يتوهج ببريق معدني.
بعد لحظة، سمع وانغ كونغ يانغ هبوب الرياح خلفه. استدار ورأى رين شياوسو، الذي فعّل درعه، يلكمه.
لم يكن وانغ كونغ يانغ شخصًا يستسلم وينتظر الموت. انطلقت قاطرة بخارية بخمس عربات من الفراغ بين رين شياوسو وحصار العجوز شو، محطمةً مبنى على جانب الطريق، مما أتاح فرصةً لوانغ كونغ يانغ.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم تكن أعظم قوة لدى وانج كونجيانج هي قوته العظمى، بل كانت هي وعيه الذاتي.
صُدم وانغ كونغ يانغ. ” لم أستخدم سلاحًا حتى، وأنتَ تُخطط لهجومك النهائي. هل أنت خائف أم ماذا؟! ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
في لحظة، وصلت القبضة إلى وجهه. هدر وانغ كونغ يانغ: “مرجل، فعّل!”
فجأة ظهر مرجل أسود كبير قطره مترين بين رين شياوسو ووانغ كونغ يانغ.
استدار وانغ كونغ يانغ ورأى رين شياوسو، الذي كان قد خلع درعه بالفعل، واقفًا تحت المطر مرتديًا عباءته السوداء.
أخرج رين شياوسو قطعة من الذهب وألقى بها على الرجل في منتصف العمر قبل أن يواصل مطاردته تحت المطر.
مع صوت خافت، ضربت قبضة الدرع المرجل الأسود. ثم طار وانغ كونغ يانغ مع المرجل وهو يهتزّ بصوتٍ عالٍ!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
في ظل المطر الغزير، انفرجت أفواه حراس الدورية. لم يعرفوا التعبير الذي يجب أن يعبّروا عنه.
تدحرج وانغ كونغ يانغ بالمرجل الأسود واصطدم بجدار بقوة حتى انهار. سعل دمًا. “هل أنت بشري؟”
وبعد ثانية واحدة، تغير تعبير وجهه بشكل كبير، لأنه رأى شخصًا يرتدي قناعًا أبيض ينتظره عند التقاطع أمامه.
لم تكن هذه إهانة، بل شكٌّ حقيقيٌّ راوده. هل تجاوز رين شياوسو مستوى البشر؟!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم تكن هذه إهانة، بل شكٌّ حقيقيٌّ راوده. هل تجاوز رين شياوسو مستوى البشر؟!
بعد ذلك، استغل وانغ كونغ يانغ فرصة مواجهة رين شياوسو لقوة رد الفعل ليعود مسرعًا إلى قدميه، ويختفي في زقاق في الشارع المقابل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كان رجل في منتصف العمر داخل المنزل يحدق بنظرة فارغة من خلال ثقب في الجدار، وهو ينظر إلى الدرع المنتصب تحت المطر في الخارج. كان الدرع الرمادي يتوهج ببريق معدني.
استدار وانغ كونغ يانغ ورأى رين شياوسو، الذي كان قد خلع درعه بالفعل، واقفًا تحت المطر مرتديًا عباءته السوداء.
عندما مرّت القاطرة البخارية، أمسك وانغ كونغ يانغ بدرابزين معدني في القطار ودخله. في هذه الأثناء، انطلق القطار إلى الشارع التالي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
وبينما كان ينظر إلى الدرع، نظر رين شياوسو إليه وهو يرتدي البدلة.
“إن لم يكونوا سحرة، فكيف يتحركون بهذه السرعة؟” سأل الحارس الدوري بفضول. “ولكن إن لم نفعل شيئًا، فماذا لو أحدثوا اضطرابات في المدينة؟”
ابتلع الرجل في منتصف العمر ريقه. “ما هذا بحق الله…”
حتى أنهم رأوا شخصًا يرتدي عباءة سوداء في مقدمة القطار يصرخ عليهم “آسف!”
أخرج رين شياوسو قطعة من الذهب وألقى بها على الرجل في منتصف العمر قبل أن يواصل مطاردته تحت المطر.
كان قائد الدورية يبلغ من العمر أربعين عامًا، وقد شهد العديد من المواقف الخطيرة طوال حياته. خلال حرب القلعة ١٧٨، التي شارك فيها قبل ١٧ عامًا، رأى السحرة يقاتلون داخل المدينة بأم عينيه.
شعر وانغ كونغ يانغ بالفعل بوجود خطب ما. بفضل قوة رين شياوسو، لم يكن هناك حاجة لاستخدام الدرع لمواجهته. علاوة على ذلك، لم يكن هناك حاجة للجوء إلى أبسط أساليب الهجوم – اللكم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
بناءً على فهم وانغ كونغ يانغ لرين شياوسو، أدرك أنهما لم يعودا على نفس المستوى. في الواقع، لن يكون من الصعب على الطرف الآخر القبض عليه.
طمأنه قائد الدورية قائلاً: “ما الضرر الذي يمكن أن يسببه الاثنان-”
لذلك، لا بد أن يكون لدى رين شياوسو دافع آخر.
لم تكن أعظم قوة لدى وانج كونجيانج هي قوته العظمى، بل كانت هي وعيه الذاتي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم تكن أعظم قوة لدى وانج كونجيانج هي قوته العظمى، بل كانت هي وعيه الذاتي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ومع ذلك، كانت المباني في مملكة السحرة مرتبة بشكل متماسك وكانت الطرق ضيقة، لذلك كان من المحتم أن تخرج القاطرة البخارية عن السيطرة في بعض الأحيان وتصطدم بشيء ما.
عندما التقى لي شنتان آنذاك، هرب قبل أن يخوضا معركة. وعندما التقى رين شياوسو في الجبال المقدسة والحصن 73، فعل الشيء نفسه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ابتلع الرجل في منتصف العمر ريقه. “ما هذا بحق الله…”
عندما التقى لي شنتان آنذاك، هرب قبل أن يخوضا معركة. وعندما التقى رين شياوسو في الجبال المقدسة والحصن 73، فعل الشيء نفسه.
لو أن وانج كونجيانج تصرف بما يتجاوز قدرته ولو لمرة واحدة، لما كان قد عاش كل هذه الفترة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “عندما قمت بقيادة قطاع الطرق إلى الوادي لشن كمين عليّ في ذلك الوقت، لماذا لم تعتقد أن هذا اليوم سيأتي؟” سأل رين شياوسو بابتسامة.
لم يستطع أن يفهم لماذا كان رين شياوسو يسبب الفوضى هنا في مدينة مملكة السحرة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
رفع رين شياوسو حاجبه. تفاجأ من أن قاطرته البخارية، بعد غياب طويل عن وانغ كونغ يانغ، أصبحت خمس عربات بدلًا من أربع.
لكن لم يكن الأمر مهمًا حتى لو لم يستطع فهمه. كل ما كان بإمكانه فعله الآن هو الفرار لإنقاذ حياته. لم يكن هناك خيار آخر.
واصل وانغ كونغ يانغ تجواله في شوارع المدينة. وعندما استدار لينظر، لم يعد يرى رين شياوسو.
لو كان أي شخص آخر، لكانوا على الأرجح قد تنفسوا الصعداء وشعروا بالراحة. لكن وانغ كونغ يانغ كان مختلفًا. كان يعلم أن رين شياوسو لا يزال يتبعه.
كان رجل في منتصف العمر داخل المنزل يحدق بنظرة فارغة من خلال ثقب في الجدار، وهو ينظر إلى الدرع المنتصب تحت المطر في الخارج. كان الدرع الرمادي يتوهج ببريق معدني.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
وبعد ثانية واحدة، تغير تعبير وجهه بشكل كبير، لأنه رأى شخصًا يرتدي قناعًا أبيض ينتظره عند التقاطع أمامه.
استدار وانغ كونغ يانغ ورأى رين شياوسو، الذي كان قد خلع درعه بالفعل، واقفًا تحت المطر مرتديًا عباءته السوداء.
يا أخي، ماذا تريد تحديدًا؟ كان وانغ كونغيانغ على وشك الانهيار. “لم يكن الأمر سهلاً عليّ في السنوات القليلة الماضية. كلانا بالغ. ألا يمكنك التعاطف معي قليلًا؟!”
بوم!
بعد ذلك، استغل وانغ كونغ يانغ فرصة مواجهة رين شياوسو لقوة رد الفعل ليعود مسرعًا إلى قدميه، ويختفي في زقاق في الشارع المقابل.
“عندما قمت بقيادة قطاع الطرق إلى الوادي لشن كمين عليّ في ذلك الوقت، لماذا لم تعتقد أن هذا اليوم سيأتي؟” سأل رين شياوسو بابتسامة.
لذلك، لا بد أن يكون لدى رين شياوسو دافع آخر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لم يكن وانغ كونغ يانغ شخصًا يستسلم وينتظر الموت. انطلقت قاطرة بخارية بخمس عربات من الفراغ بين رين شياوسو وحصار العجوز شو، محطمةً مبنى على جانب الطريق، مما أتاح فرصةً لوانغ كونغ يانغ.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
انطلقت قاطرة البخار بقوة عبر صف من المباني، مما أدى إلى تحويل المنازل المبنية بشكل جيد إلى مبانٍ مفتوحة جزئيًا.
عندما مرّت القاطرة البخارية، أمسك وانغ كونغ يانغ بدرابزين معدني في القطار ودخله. في هذه الأثناء، انطلق القطار إلى الشارع التالي.
________________________________سبحان الله والحمد لله ولا اله الا الله والله اكبر اللهم صل على محمد وآل محمد كما صليت على ابراهيم وعلى ال ابراهيم انك حميد مجيد وبارك على محمد وآل محمد كما باركت على إبراهيم وعلى آل إبراهيم انك حميد مجيد
رفع رين شياوسو حاجبه. تفاجأ من أن قاطرته البخارية، بعد غياب طويل عن وانغ كونغ يانغ، أصبحت خمس عربات بدلًا من أربع.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم تكن أعظم قوة لدى وانج كونجيانج هي قوته العظمى، بل كانت هي وعيه الذاتي.
لو أن وانج كونجيانج تصرف بما يتجاوز قدرته ولو لمرة واحدة، لما كان قد عاش كل هذه الفترة.
حاول وانج كونجيانج بذل قصارى جهده للسيطرة على اتجاه القاطرة البخارية حتى لا تصطدم بالمنازل على الطريق.
ومع ذلك، كانت المباني في مملكة السحرة مرتبة بشكل متماسك وكانت الطرق ضيقة، لذلك كان من المحتم أن تخرج القاطرة البخارية عن السيطرة في بعض الأحيان وتصطدم بشيء ما.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com صُدم وانغ كونغ يانغ. ” لم أستخدم سلاحًا حتى، وأنتَ تُخطط لهجومك النهائي. هل أنت خائف أم ماذا؟! ”
انطلقت قاطرة البخار بقوة عبر صف من المباني، مما أدى إلى تحويل المنازل المبنية بشكل جيد إلى مبانٍ مفتوحة جزئيًا.
دقّت أبواقٌ صاخبةٌ ناقوسَ الخطر في المدينة، بينما انطلقت القاطرتان البخاريتان في الشوارع الواحدة تلو الأخرى. أيقظت هذه الضجة الهائلة مدينة ونستون بأكملها من سباتها العميق، بما في ذلك سحرة عائلة ونستون، الذين اندفعوا بسرعةٍ نحو الفوضى.
كان هناك زوجين يتبادلان القبلات في المنزل، وبينما كانا مستلقين على السرير بين أحضان بعضهما البعض، هُدم جدار في منزلهما فجأة.
«إنه مخزن الحبوب!» هتف حارس الدورية. «تلك المنطقة مليئة بمخازن الحبوب.»
لكن الآن، من خلال تغطية مقدمة القطار بالمرجل الأسود، تم التخفيف بشكل كبير من ردود الفعل الناجمة عن الاصطدامات.
استدار الاثنان ونظرا إلى الخارج في حيرة. بعد ذلك مباشرةً، رأيا قاطرة بخارية ثانية تهدر في الشارع، تُرشّ المطر الغزير في كل مكان.
حتى أنهم رأوا شخصًا يرتدي عباءة سوداء في مقدمة القطار يصرخ عليهم “آسف!”
فكّر قائد الدورية في الأمر. “لا أظن ذلك. أظن أن هذين الاثنين ربما لا يكونان ساحرين.”
________________________________سبحان الله والحمد لله ولا اله الا الله والله اكبر اللهم صل على محمد وآل محمد كما صليت على ابراهيم وعلى ال ابراهيم انك حميد مجيد وبارك على محمد وآل محمد كما باركت على إبراهيم وعلى آل إبراهيم انك حميد مجيد
عندما تصطدم القاطرة البخارية بعائق، كان من المفترض أن تنعكس قوة الاصطدام العنيف على مستخدمها. لو فعل وانغ كونغ يانغ هذا سابقًا، لكان من المحتمل أن يسعل دمًا قبل أن يتمكن حتى من هدم مبنيين.
لكن الآن، من خلال تغطية مقدمة القطار بالمرجل الأسود، تم التخفيف بشكل كبير من ردود الفعل الناجمة عن الاصطدامات.
عندما مرّت القاطرة البخارية، أمسك وانغ كونغ يانغ بدرابزين معدني في القطار ودخله. في هذه الأثناء، انطلق القطار إلى الشارع التالي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
أذهلت الأحداث رين شياوسو. لم يتوقع أن يستخدم وانغ كونغ يانغ المرجل الأسود وقوة القاطرة البخارية كمزيج.
دقّت أبواقٌ صاخبةٌ ناقوسَ الخطر في المدينة، بينما انطلقت القاطرتان البخاريتان في الشوارع الواحدة تلو الأخرى. أيقظت هذه الضجة الهائلة مدينة ونستون بأكملها من سباتها العميق، بما في ذلك سحرة عائلة ونستون، الذين اندفعوا بسرعةٍ نحو الفوضى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com واصل وانغ كونغ يانغ تجواله في شوارع المدينة. وعندما استدار لينظر، لم يعد يرى رين شياوسو.
________________________________سبحان الله والحمد لله ولا اله الا الله والله اكبر اللهم صل على محمد وآل محمد كما صليت على ابراهيم وعلى ال ابراهيم انك حميد مجيد وبارك على محمد وآل محمد كما باركت على إبراهيم وعلى آل إبراهيم انك حميد مجيد
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات