كان قد بلغ الرابعة والثلاثين من عمره. قبل بلوغه الثالثة والثلاثين، كان من الممكن وصف حياته إما بالشتاء أو الخريف. لكن الآن شعر وكأن حياته قد دخلت فجأةً ربيعًا.
كانت مملكة السحرة بعيدةً جدًا عن السهول الوسطى. عمومًا، لم يعد على وانغ كونغ يانغ القلق بشأن أوامر الاعتقال الصادرة بحقه بعد وصوله إلى هنا.
وفي السهول الوسطى، كان مطلوبًا من قبل اتحاد كونغ، واتحاد تشينغ، وشركة بايرو، وفي وقت لاحق اتحاد وانغ أيضًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان رين شياوسو أسرع بكثير من وانغ كونغ يانغ. ركز نظره على هدفه وهو يقترب منه!
أما في مملكة السحرة، فكانت الأمور أكثر استرخاءً هنا. كان السحرة يعيشون حياةً كريمةً كل يوم، فلماذا يهتمون بأمورٍ تافهة في “العالم الدنيوي”؟
ولم تكن مساحة السهول الوسطى الشاسعة قادرة على استيعاب حتى قاطرة البخار والمرجل الأسود.
كل ما أراد معرفته الآن هو أي أحمق لعين قد جذب مخلوقًا مرعبًا مثل رين شياوسو إلى مملكة السحرة!
حدّق حراس الدورية في ظهر وانغ كونغ يانغ بنظرات فارغة. بدا الأمر كما لو أن وانغ كونغ يانغ ترك حفرةً على شكل إنسان وسط الأمطار الغزيرة. لم يروا أحدًا يتحرك بهذه السرعة من قبل.
لم يكن وانغ كونغ يانغ يرغب في مغادرة السهول الوسطى أيضًا. فقد وُلد وترعرع هناك. كان كل شيء مألوفًا لديه، وقد اعتاد على نمط الحياة هناك. لكن لم يكن أمامه خيار آخر. لم يستطع حقًا الاستمرار في العيش في السهول الوسطى!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كان بإمكانه التعايش مع كونه مطلوبًا من قِبل العديد من المنظمات، إذ كان بإمكانه النجاة من خلال العمل في أعمال مشبوهة في عالم الجريمة. كان ذلك كافيًا ليعيش حياة هانئة. لكن لسببٍ ما، شعر وانغ كونغ يانغ أنه سيلتقي رين شياوسو دائمًا.
“أتحدث؟ ***!” انعطف وانغ كونغ يانغ فجأة يسارًا ودخل زقاقًا مظلمًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
في البداية، لم يكن وانغ كونغ يانغ خائفًا من رين شياوسو. لكن لاحقًا، شعر أن هناك شيئًا ما غير طبيعي.
كان قد بلغ الرابعة والثلاثين من عمره. قبل بلوغه الثالثة والثلاثين، كان من الممكن وصف حياته إما بالشتاء أو الخريف. لكن الآن شعر وكأن حياته قد دخلت فجأةً ربيعًا.
في الواقع، شهد وانغ كونغ يانغ بنفسه مسار صعود رين شياوسو. من لاجئٍ اضطر لإخفاء سرقته مسدسًا إلى مُدمّر حصون، انتهى به الأمر في النهاية قائدًا مُستقبليًا للشمال الغربي.
كانت الصاعقة البيضاء الكبيرة مثل الرمح الذي أضاء فجأة مدينة وينستون بأكملها.
عندما رأى وانغ كونغ يانغ رين شياوسو يزداد قوة، ازداد شعوره بالخطر. في النهاية، اضطر إلى اتخاذ قرار والفرار من السهول الوسطى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إذن، هذه هي قوة رين شياوسو؟” صُدم ميلغور بشدة. لو كان هدف رين شياوسو هو، لربما لم يكن قادرًا على إلقاء أي تعاويذ!
عندما غادر، كان أمامه خياران. الأول هو الذهاب إلى السهول الشمالية، ولكن قبل أن يتوجه إليها، سمع أن سيد السهوب الحالي هو في الواقع يان ليويوان. حينها، كان قد صوّب مسدسًا نحو يان ليويوان. ألن يكون مصيره الموت لو ذهب إلى هناك الآن؟
حدّق حراس الدورية في ظهر وانغ كونغ يانغ بنظرات فارغة. بدا الأمر كما لو أن وانغ كونغ يانغ ترك حفرةً على شكل إنسان وسط الأمطار الغزيرة. لم يروا أحدًا يتحرك بهذه السرعة من قبل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
وأخيرًا، قاد قاطرته البخارية عبر صحراء جوبي الشاسعة ووصل إلى مملكة السحرة غير المألوفة.
في الواقع، شهد وانغ كونغ يانغ بنفسه مسار صعود رين شياوسو. من لاجئٍ اضطر لإخفاء سرقته مسدسًا إلى مُدمّر حصون، انتهى به الأمر في النهاية قائدًا مُستقبليًا للشمال الغربي.
في البداية، شعر وانغ كونغ يانغ بالقلق من صعوبة تأقلمه مع العيش هنا بسبب حاجز اللغة. لكنه أدرك لاحقًا أن عدد سكان السهول الوسطى هنا يفوق ما كان يتصور. كما لم يكن هناك فرق كبير في المطبخ.
لم يستطع وانغ كونغ يانغ فهم هذا. كلاهما خارق للطبيعة، لذا منطقيًا، بما أنه أيقظ قوته مبكرًا، فمن المفترض أن يتمتع بلياقة بدنية أفضل. فلماذا كان رين شياوسو ينمو أسرع منه؟
لم يكن وانغ كونغ يانغ يرغب في مغادرة السهول الوسطى أيضًا. فقد وُلد وترعرع هناك. كان كل شيء مألوفًا لديه، وقد اعتاد على نمط الحياة هناك. لكن لم يكن أمامه خيار آخر. لم يستطع حقًا الاستمرار في العيش في السهول الوسطى!
والأهم من ذلك كله، عدم وجود كاميرات مراقبة هنا، وعدم وجود دولة متقدمة تكنولوجيًا. كان بإمكانه العيش هنا بثقة ودون قلق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان رين شياوسو أسرع بكثير من وانغ كونغ يانغ. ركز نظره على هدفه وهو يقترب منه!
من الآن فصاعدًا، لن يطارده أحدٌ كل يوم، ولن تلاحقه أي قوات منظمة. شعر وانغ كونغ يانغ وكأنه وصل إلى الجنة.
إذا اتجه إلى قطاع الطرق في السهول الوسطى، فسيواجه حصارًا من المنظمات. وإذا أدار عمليات سوق سوداء، فسيُقلقه ذلك يوميًا. وإذا أصبح زعيم عصابة، فسيضطر للاختباء في المنتجع الصحي يوميًا أيضًا. كل هذا لأن نظام الحكم في السهول الوسطى كان صارمًا للغاية.
ولكن قبل أن يتمكنوا من الرد، كان رين شياوسو قد تجاوزهم بالفعل بينما كان يطارد وانج كونجيانج بسرعة أكبر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان رين شياوسو أسرع بكثير من وانغ كونغ يانغ. ركز نظره على هدفه وهو يقترب منه!
أما في مملكة السحرة، فكانت الأمور أكثر استرخاءً هنا. كان السحرة يعيشون حياةً كريمةً كل يوم، فلماذا يهتمون بأمورٍ تافهة في “العالم الدنيوي”؟
هنا، سيطر قطاع الطرق على التلال التي احتلوها. في المدن، تجمّع البلطجية ومارسوا التنمر على السكان. في الأسواق السوداء، كان أصحاب السلطة يُحترمون. ما دمتَ تملك المال والقوة، يمكنك فعل ما تشاء.
عندما نظر وانغ كونغ يانغ إلى الوراء، تفاجأ برؤية الشاب ذي العباءة السوداء يقترب منه كوحش بري. كان خائفًا لدرجة أن جسده كله شلل!
________________________________سبحان الله والحمد لله ولا اله الا الله والله اكبر اللهم صل على محمد وآل محمد كما صليت على ابراهيم وعلى ال ابراهيم انك حميد مجيد وبارك على محمد وآل محمد كما باركت على إبراهيم وعلى آل إبراهيم انك حميد مجيد
وهذا جعله يشعر وكأنه سمكة عادت أخيرًا إلى الماء من اليابسة بعد أكثر من عقد من الزمان.
ولكن عندما رأى وانغ كونغ يانغ رين شياوسو، بدا أن كل شيء عاد إلى نقطة البداية.
رغم أنه واجه أيضًا تهديد السحرة في هذه الأمة، إلا أن وانغ كونغيانغ كان جزءًا من إحدى أوائل مجموعات البشر الخارقين المستيقظين. لم تكن لديه المهارات فحسب، بل كان يتمتع أيضًا بلياقة بدنية عالية، لذا ربما لم يكن أضعف من كبار السحرة العاديين.
كان قد بلغ الرابعة والثلاثين من عمره. قبل بلوغه الثالثة والثلاثين، كان من الممكن وصف حياته إما بالشتاء أو الخريف. لكن الآن شعر وكأن حياته قد دخلت فجأةً ربيعًا.
ولكن عندما رأى وانغ كونغ يانغ رين شياوسو، بدا أن كل شيء عاد إلى نقطة البداية.
كان رين شياوسو ووانج كونجيانج يركضان بجنون في مدينة وينستون الملبدة بالغيوم.
وقف ميلغور مذهولاً وهو يشاهد رين شياوسو يطارد وانغ كونغ يانغ. في هذه اللحظة، أبهرته سرعة خادمه الشاب المتفجرة.
“إذن، هذه هي قوة رين شياوسو؟” صُدم ميلغور بشدة. لو كان هدف رين شياوسو هو، لربما لم يكن قادرًا على إلقاء أي تعاويذ!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندما رأى وانغ كونغ يانغ رين شياوسو يزداد قوة، ازداد شعوره بالخطر. في النهاية، اضطر إلى اتخاذ قرار والفرار من السهول الوسطى.
كيف لشخصٍ بهذه القوة المتفجرة أن يُقيّد بتعويذة ربط الأرض؟ من كان يحاول خداعه؟!
ولكن عندما رأى وانغ كونغ يانغ رين شياوسو، بدا أن كل شيء عاد إلى نقطة البداية.
على الرغم من أن ميلجور كان مستعدًا عقليًا بالفعل، إلا أنه لم يستطع قبول الأمر عندما رأى هذا المشهد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com من الآن فصاعدًا، لن يطارده أحدٌ كل يوم، ولن تلاحقه أي قوات منظمة. شعر وانغ كونغ يانغ وكأنه وصل إلى الجنة.
تمتم ميلغور في نفسه: “عُد سريعًا إلى محطة الترحيل”. لم يُرِد التورط في حادثة عنف كهذه.
“أتحدث؟ ***!” انعطف وانغ كونغ يانغ فجأة يسارًا ودخل زقاقًا مظلمًا.
كان رين شياوسو ووانج كونجيانج يركضان بجنون في مدينة وينستون الملبدة بالغيوم.
في البداية، لم يكن وانغ كونغ يانغ خائفًا من رين شياوسو. لكن لاحقًا، شعر أن هناك شيئًا ما غير طبيعي.
مع دوي عالٍ، اخترقت أول صاعقة من صواعق أوائل الصيف السحب الكثيفة وضربت الأرض من الأعلى.
كانت الصاعقة البيضاء الكبيرة مثل الرمح الذي أضاء فجأة مدينة وينستون بأكملها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إذن، هذه هي قوة رين شياوسو؟” صُدم ميلغور بشدة. لو كان هدف رين شياوسو هو، لربما لم يكن قادرًا على إلقاء أي تعاويذ!
كانت الصاعقة البيضاء الكبيرة مثل الرمح الذي أضاء فجأة مدينة وينستون بأكملها.
ثم تكثفت السحب إلى قطرات من المطر بحجم حبة الفاصولياء وسقطت بغزارة.
وقف ميلغور مذهولاً وهو يشاهد رين شياوسو يطارد وانغ كونغ يانغ. في هذه اللحظة، أبهرته سرعة خادمه الشاب المتفجرة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بينما كانا يشقّان طريقهما تحت المطر المتساقط، كان حراس الدوريات في مدينة وينستون يحتمون من المطر تحت أفاريز المنازل بمصابيح الكيروسين. أما القليل منهم فكانوا يدخنون ويتذمّرون من الطقس.
مع تساقط المطر على الأرض، تبلل ملابس رين شياوسو ووانغ كونغ يانغ تمامًا. لكنهما كانا مصممين، لذا لم يتأثرا إطلاقًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان رين شياوسو أسرع بكثير من وانغ كونغ يانغ. ركز نظره على هدفه وهو يقترب منه!
كان رين شياوسو أسرع بكثير من وانغ كونغ يانغ. ركز نظره على هدفه وهو يقترب منه!
ثم تكثفت السحب إلى قطرات من المطر بحجم حبة الفاصولياء وسقطت بغزارة.
أما في مملكة السحرة، فكانت الأمور أكثر استرخاءً هنا. كان السحرة يعيشون حياةً كريمةً كل يوم، فلماذا يهتمون بأمورٍ تافهة في “العالم الدنيوي”؟
عندما نظر وانغ كونغ يانغ إلى الوراء، تفاجأ برؤية الشاب ذي العباءة السوداء يقترب منه كوحش بري. كان خائفًا لدرجة أن جسده كله شلل!
كيف لشخصٍ بهذه القوة المتفجرة أن يُقيّد بتعويذة ربط الأرض؟ من كان يحاول خداعه؟!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وهذا جعله يشعر وكأنه سمكة عادت أخيرًا إلى الماء من اليابسة بعد أكثر من عقد من الزمان.
كان رين شياوسو الحالي أكثر رعبًا من الذي واجهه في الجبال المقدسة.
كيف لشخصٍ بهذه القوة المتفجرة أن يُقيّد بتعويذة ربط الأرض؟ من كان يحاول خداعه؟!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لم يستطع وانغ كونغ يانغ فهم هذا. كلاهما خارق للطبيعة، لذا منطقيًا، بما أنه أيقظ قوته مبكرًا، فمن المفترض أن يتمتع بلياقة بدنية أفضل. فلماذا كان رين شياوسو ينمو أسرع منه؟
لكن لم يكن هناك أي تفسير منطقي لهذه المسألة. وإلا لما اضطر وانغ كونغ يانغ لمغادرة منزله والسفر بعيدًا.
هنا، سيطر قطاع الطرق على التلال التي احتلوها. في المدن، تجمّع البلطجية ومارسوا التنمر على السكان. في الأسواق السوداء، كان أصحاب السلطة يُحترمون. ما دمتَ تملك المال والقوة، يمكنك فعل ما تشاء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
الفرق بين وانغ كونغ يانغ وأمثال ميلغور هو أن السحرة لم يكونوا على دراية بالأوراق الرابحة التي يملكها رين شياوسو. مع ذلك، كان يعلم كل شيء عنها.
كان رين شياوسو الحالي أكثر رعبًا من الذي واجهه في الجبال المقدسة.
كل ما أراد معرفته الآن هو أي أحمق لعين قد جذب مخلوقًا مرعبًا مثل رين شياوسو إلى مملكة السحرة!
بدأ وانغ كونغ يانغ يفكر بجدية. شعر أن رين شياوسو قد وصل إلى وينستون مؤخرًا. في هذه الحالة، يمكنه الاعتماد بسهولة على معرفته بالمكان للتخلص منه.
صرخ رين شياوسو من الخلف: “توقف عن الركض! دعنا نتحدث.”
“أتحدث؟ ***!” انعطف وانغ كونغ يانغ فجأة يسارًا ودخل زقاقًا مظلمًا.
وفي السهول الوسطى، كان مطلوبًا من قبل اتحاد كونغ، واتحاد تشينغ، وشركة بايرو، وفي وقت لاحق اتحاد وانغ أيضًا.
بدأ وانغ كونغ يانغ يفكر بجدية. شعر أن رين شياوسو قد وصل إلى وينستون مؤخرًا. في هذه الحالة، يمكنه الاعتماد بسهولة على معرفته بالمكان للتخلص منه.
كان رين شياوسو ووانج كونجيانج يركضان بجنون في مدينة وينستون الملبدة بالغيوم.
في البداية، لم يكن وانغ كونغ يانغ خائفًا من رين شياوسو. لكن لاحقًا، شعر أن هناك شيئًا ما غير طبيعي.
بينما كانا يشقّان طريقهما تحت المطر المتساقط، كان حراس الدوريات في مدينة وينستون يحتمون من المطر تحت أفاريز المنازل بمصابيح الكيروسين. أما القليل منهم فكانوا يدخنون ويتذمّرون من الطقس.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
وبينما كانوا يتحدثون، ركض وانج كونجيانج فجأة أمامهم دون أي نية للتوقف.
كان قد بلغ الرابعة والثلاثين من عمره. قبل بلوغه الثالثة والثلاثين، كان من الممكن وصف حياته إما بالشتاء أو الخريف. لكن الآن شعر وكأن حياته قد دخلت فجأةً ربيعًا.
حدّق حراس الدورية في ظهر وانغ كونغ يانغ بنظرات فارغة. بدا الأمر كما لو أن وانغ كونغ يانغ ترك حفرةً على شكل إنسان وسط الأمطار الغزيرة. لم يروا أحدًا يتحرك بهذه السرعة من قبل.
مع تساقط المطر على الأرض، تبلل ملابس رين شياوسو ووانغ كونغ يانغ تمامًا. لكنهما كانا مصممين، لذا لم يتأثرا إطلاقًا.
ولكن قبل أن يتمكنوا من الرد، كان رين شياوسو قد تجاوزهم بالفعل بينما كان يطارد وانج كونجيانج بسرعة أكبر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الفرق بين وانغ كونغ يانغ وأمثال ميلغور هو أن السحرة لم يكونوا على دراية بالأوراق الرابحة التي يملكها رين شياوسو. مع ذلك، كان يعلم كل شيء عنها.
في تلك اللحظة، جرف رين شياوسو المطر الغزير الذي كان يهطل. شعر الجنود الذين كانوا يحتمون من المطر وكأن أحدهم سكب عليهم حوضًا من الماء. انطفأت السجائر في أفواههم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندما رأى وانغ كونغ يانغ رين شياوسو يزداد قوة، ازداد شعوره بالخطر. في النهاية، اضطر إلى اتخاذ قرار والفرار من السهول الوسطى.
وضع أحد الجنود صافرته في فمه دون وعي، وحاول استدعاء تعزيزات لمطاردته. لكن قائد الدورية انتزع صافرته وقال: “هل أنت مجنون؟ هل تجرؤ على مطاردة شخص كهذا؟ هل تريد الموت؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
نظر الحارس إلى قائده. “هم…”
مع تساقط المطر على الأرض، تبلل ملابس رين شياوسو ووانغ كونغ يانغ تمامًا. لكنهما كانا مصممين، لذا لم يتأثرا إطلاقًا.
لن تخطئ إن استمعت إليّ. السبب الذي جعلني أبقى على قيد الحياة وأصبح قائد دورية هو معرفتي بالعمل الذي يجب علينا التدخل فيه والذي لا يجب علينا التدخل فيه! قال قائد الدورية بحزم.
أما في مملكة السحرة، فكانت الأمور أكثر استرخاءً هنا. كان السحرة يعيشون حياةً كريمةً كل يوم، فلماذا يهتمون بأمورٍ تافهة في “العالم الدنيوي”؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
________________________________سبحان الله والحمد لله ولا اله الا الله والله اكبر اللهم صل على محمد وآل محمد كما صليت على ابراهيم وعلى ال ابراهيم انك حميد مجيد وبارك على محمد وآل محمد كما باركت على إبراهيم وعلى آل إبراهيم انك حميد مجيد
والأهم من ذلك كله، عدم وجود كاميرات مراقبة هنا، وعدم وجود دولة متقدمة تكنولوجيًا. كان بإمكانه العيش هنا بثقة ودون قلق.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات