عندما توجهوا نحو البئر الصافية، صُدم مدير المصنع من المنظر. “ماذا تحاولون فعله؟ ألا تعلمون أن ماء الصنبور هو شريان الحياة للقلعة؟ ممنوع عليكم فعل ما يحلو لكم هنا! حتى لو كنتم من قوات اتحاد وانغ!”
جبال شركة بايرو المقدسة. تحولت المنطقة إلى منطقة صاخبة بفضل رسالة مهمة من منزل أنجينغ. تجمع هنا آنذاك عدد كبير من الكائنات الخارقة للطبيعة ووكلاء الاستخبارات من العالم السفلي، ودارت معارك عديدة.
في نظر الشخص العادي، كان هذا المكان يُمثل خطرًا وموتًا. لا أحد يتجول هنا دون سبب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ولكنها الآن أصبحت أرضًا مهجورة، ومن المؤكد أن الجميع نسوا أمرها.
عندما توجهوا نحو البئر الصافية، صُدم مدير المصنع من المنظر. “ماذا تحاولون فعله؟ ألا تعلمون أن ماء الصنبور هو شريان الحياة للقلعة؟ ممنوع عليكم فعل ما يحلو لكم هنا! حتى لو كنتم من قوات اتحاد وانغ!”
بالعودة إلى السؤال، ما الذي يمكن فعله لمنع أي أنشطة إجرامية تمامًا؟ من خلال المراقبة؟ لكن ستظل هناك دائمًا أماكن لا تستطيع كاميرات المراقبة مراقبتها، مثل المجاري والأقبية والمنازل الخاصة.
في نظر الشخص العادي، كان هذا المكان يُمثل خطرًا وموتًا. لا أحد يتجول هنا دون سبب.
بعد أن فتح الجنود صندوق الشاحنة، خرجوا واحدًا تلو الآخر. نظر أحدهم إلى الأعلى وتأكد من تفاصيل المصنع: معقل ٢٧، مصنع المياه.
وفجأة، خرجت شاحنتان عسكريتان سوداوان من الجبال، واخترقتا الضباب الأبيض الكثيف الذي كان يقطع محيط الجبال المقدسة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
جلس السائقون في مقاعدهم منتصبين، بينما ظلّ الضباب الكثيف أمامهم يحدّ من الرؤية إلى ثلاثة أمتار فقط. مع ذلك، بدا أن ذلك لم يُؤثّر عليهم. واصلت المركبات سيرها على المسار الصحيح دون أي انحراف.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكن الأوامر العسكرية كانت لها أهميتها. حيّت قوات الحامية سائقي الشاحنات قبل فتح بوابة الحصن ٢٧.
في مؤخرة كل شاحنة عسكرية، جلس ستة جنود متقابلين في صفٍّ من ثلاثة أشخاص. أمامهم خزنة سوداء مغلقة بإحكام، وكانت مهمتهم مرافقتها إلى وجهتها.
ولكنها الآن أصبحت أرضًا مهجورة، ومن المؤكد أن الجميع نسوا أمرها.
نظر جندي يرتدي زيًا عسكريًا أسود إلى مدير المصنع. “لا تقلق، فنحن نعرف تمامًا ما نفعله.”
انطلقت الشاحنتان من الجبال المقدسة بسرعة كبيرة واتجهتا مباشرة نحو القلعة رقم 27.
دخل الجنود الأربعة عشر بزاتهم القتالية السوداء محطة المياه بسرعة، وأخرجوا جميع عمال المحطة من مواقعهم العملياتية. ثم وُضعوا جميعًا تحت المراقبة في غرفة انتظار.
وبعد ست ساعات وصلوا أخيرا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكن الأوامر العسكرية كانت لها أهميتها. حيّت قوات الحامية سائقي الشاحنات قبل فتح بوابة الحصن ٢٧.
لقد تم الاستيلاء على القلعة 27 بالفعل من قبل قوات اتحاد وانغ، وتم وضع مشرفين جدد على القلعة وقوات الحامية في مكانهم.
أولاً، يتم توجيه المياه من الخزان إلى خط أنابيب قبل معالجتها كيميائياً باستخدام عوامل التوضيح لإزالة الجسيمات العالقة في الماء.
كما هو الحال مع الحصون الأخرى، وُضعت هنا أيضًا كاميرات مراقبة لا تُحصى. وستتولى فرقة النظام العام وقوات الحامية تنفيذ جميع الإجراءات الأمنية التي ينفذها الذكاء الاصطناعي “صفر”.
دخل الجنود الأربعة عشر بزاتهم القتالية السوداء محطة المياه بسرعة، وأخرجوا جميع عمال المحطة من مواقعهم العملياتية. ثم وُضعوا جميعًا تحت المراقبة في غرفة انتظار.
كان من الممكن التنبؤ تقريبًا بأنه بعد أن شهد سكان القلعة 27 قوة الذكاء الاصطناعي، زيرو، فإن نظام القلعة بأكملها سوف يستقر بسرعة.
نظر جندي يرتدي زيًا عسكريًا أسود إلى مدير المصنع. “لا تقلق، فنحن نعرف تمامًا ما نفعله.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تم تخفيف المعدن السائل الفضي بسرعة في الخزان. ونُشرت مئات الملايين من الآلات النانوية في بركة المياه المعالجة الضخمة، حيث تم سحبها بسرعة عبر الأنابيب ونُقلت إلى كل ركن من أركان سترونغهولد ٢٧.
اعتقد اتحاد وانغ أنه لن يجرؤ أحد على مواصلة ارتكاب الجرائم تحت إشراف زيرو. كان على الجميع أن يتخلصوا من فكرة الحظ عند ارتكاب أي جريمة، وأن يدركوا أمرًا واحدًا: ما داموا يرتكبون جريمة، فسيُقبض عليهم حتمًا. عندما وصلت الشاحنات إلى بوابة الحصن، كانت قوات الحامية تستعد للتحقق من معلومات المركبات والتحقق من هويات الجنود وفقًا للبروتوكول.
بعد ذلك، يُسمح للماء بالترسيب في خزان الترسيب لإزالة أي شوائب أخرى.
لقد تم الاستيلاء على القلعة 27 بالفعل من قبل قوات اتحاد وانغ، وتم وضع مشرفين جدد على القلعة وقوات الحامية في مكانهم.
لكن أحد سائقي الشاحنات لم يكن ينوي السماح لقوات الحامية بتفتيش المركبات. أخرج وثيقة جمركية وقال ببساطة: “نحن ننفذ مهمة سرية. اسمحوا لنا بالمرور”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
نظر جنود الحامية إلى السائق بدهشة قبل أن يأخذوا الوثيقة للتحقق منها. في النهاية، عندما تحققوا من المعلومات، أدركوا أن هذه الفرقة المكونة من 14 فردًا قد حصلت على أعلى مستوى من التصاريح الأمنية ضمن قوات اتحاد وانغ. لم يتمكن جنود الحامية حتى من الاطلاع على تفاصيل المهمة!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لكن الأوامر العسكرية كانت لها أهميتها. حيّت قوات الحامية سائقي الشاحنات قبل فتح بوابة الحصن ٢٧.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تردد مدير المصنع لفترة طويلة قبل أن يقول: “ماذا جعلتنا نشرب _11
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com من أراد أن يعيش عليه أن يشرب الماء.
كان الجميع يراقبون الشاحنات وهي تدخل. لقد شعروا أن هناك شيئًا غريبًا بشأن هؤلاء الأشخاص الأربعة عشر، لكنهم لم يتمكنوا من تحديد ما هو.
وبعد ست ساعات وصلوا أخيرا.
بعد دخول الشاحنات إلى الحصن 27، توجهت مباشرة إلى الجنوب الغربي من الحصن قبل أن تتوقف في أحد المصانع.
بعد أن فتح الجنود صندوق الشاحنة، خرجوا واحدًا تلو الآخر. نظر أحدهم إلى الأعلى وتأكد من تفاصيل المصنع: معقل ٢٧، مصنع المياه.
نظر جندي يرتدي زيًا عسكريًا أسود إلى مدير المصنع. “لا تقلق، فنحن نعرف تمامًا ما نفعله.”
بعد أن فتح الجنود صندوق الشاحنة، خرجوا واحدًا تلو الآخر. نظر أحدهم إلى الأعلى وتأكد من تفاصيل المصنع: معقل ٢٧، مصنع المياه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لم تكن الآلات النانوية المجهرية مرئية بالعين المجردة. وعندما سُكبت في أكواب الماء، لم يكن أحد ليدرك ما شربته.
كان هذا مصنعًا لمعالجة المياه حيث كان يتم توفير مياه الشرب لجميع السكان.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
في الواقع، كانت هناك سلسلة من العمليات لمعالجة المياه الخام من الخزان وتحويلها إلى مياه صالحة للشرب.
نظر جنود الحامية إلى السائق بدهشة قبل أن يأخذوا الوثيقة للتحقق منها. في النهاية، عندما تحققوا من المعلومات، أدركوا أن هذه الفرقة المكونة من 14 فردًا قد حصلت على أعلى مستوى من التصاريح الأمنية ضمن قوات اتحاد وانغ. لم يتمكن جنود الحامية حتى من الاطلاع على تفاصيل المهمة!
أولاً، يتم توجيه المياه من الخزان إلى خط أنابيب قبل معالجتها كيميائياً باستخدام عوامل التوضيح لإزالة الجسيمات العالقة في الماء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com صُعق مدير المصنع. “هل تحاولون قتل جميع سكان القلعة؟!”
بعد ذلك، يُسمح للماء بالترسيب في خزان الترسيب لإزالة أي شوائب أخرى.
عندما وصل الجنود حاملو الخزائن إلى البئر الصافية، فتحوا منفذ التحكم الذي يستخدمه العمال عادةً لفحص جودة المياه. كانت المياه المعالجة في الخزان صافية وشفافة.
بعد ذلك تمر المياه عبر خزان الترشيح وخزان امتصاص الكربون النشط قبل أن تمر بالتطهير في البئر الصافية وأخيراً يتم توجيهها إلى مضخة التوزيع ليتم ضخها إلى الحصن بأكمله.
باستثناء الكهرباء، ربما كان ماء الصنبور هو الشيء الوحيد في القلعة الذي يمكن أن يصل إلى أي ركن من أركان المدينة خلال 24 ساعة.
جبال شركة بايرو المقدسة. تحولت المنطقة إلى منطقة صاخبة بفضل رسالة مهمة من منزل أنجينغ. تجمع هنا آنذاك عدد كبير من الكائنات الخارقة للطبيعة ووكلاء الاستخبارات من العالم السفلي، ودارت معارك عديدة.
من أراد أن يعيش عليه أن يشرب الماء.
دخل الجنود الأربعة عشر بزاتهم القتالية السوداء محطة المياه بسرعة، وأخرجوا جميع عمال المحطة من مواقعهم العملياتية. ثم وُضعوا جميعًا تحت المراقبة في غرفة انتظار.
وكان جواب زيرو هو السيطرة على الأفكار.
بعد لحظة، أنزل أربعة جنود الخزائن السوداء من الشاحنات. كانت الخزائن ضخمة لدرجة أنها تطلبت جنديين لحمل كل واحدة منها.
عندما توجهوا نحو البئر الصافية، صُدم مدير المصنع من المنظر. “ماذا تحاولون فعله؟ ألا تعلمون أن ماء الصنبور هو شريان الحياة للقلعة؟ ممنوع عليكم فعل ما يحلو لكم هنا! حتى لو كنتم من قوات اتحاد وانغ!”
نظر جندي يرتدي زيًا عسكريًا أسود إلى مدير المصنع. “لا تقلق، فنحن نعرف تمامًا ما نفعله.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
صُعق مدير المصنع. “هل تحاولون قتل جميع سكان القلعة؟!”
بعد دخول الشاحنات إلى الحصن 27، توجهت مباشرة إلى الجنوب الغربي من الحصن قبل أن تتوقف في أحد المصانع.
في مؤخرة كل شاحنة عسكرية، جلس ستة جنود متقابلين في صفٍّ من ثلاثة أشخاص. أمامهم خزنة سوداء مغلقة بإحكام، وكانت مهمتهم مرافقتها إلى وجهتها.
“لا داعي للخوف هكذا.” أجاب جندي مبتسمًا، “أنا لا أرغب في مجزرة.”
لقد تم الاستيلاء على القلعة 27 بالفعل من قبل قوات اتحاد وانغ، وتم وضع مشرفين جدد على القلعة وقوات الحامية في مكانهم.
عندما وصل الجنود حاملو الخزائن إلى البئر الصافية، فتحوا منفذ التحكم الذي يستخدمه العمال عادةً لفحص جودة المياه. كانت المياه المعالجة في الخزان صافية وشفافة.
بعد لحظة، أنزل أربعة جنود الخزائن السوداء من الشاحنات. كانت الخزائن ضخمة لدرجة أنها تطلبت جنديين لحمل كل واحدة منها.
دخل الجنود الأربعة عشر بزاتهم القتالية السوداء محطة المياه بسرعة، وأخرجوا جميع عمال المحطة من مواقعهم العملياتية. ثم وُضعوا جميعًا تحت المراقبة في غرفة انتظار.
أدخل الجنديان كلمة مرور لفتح الخزائن السوداء. كان هناك ما مجموعه 64 زجاجة فولاذية مغلقة في الخزائن الضخمة.
ثم فتح الجنود الزجاجات الفولاذية واحدة تلو الأخرى وسكبوا سائلاً معدنياً فضي اللون في البئر الشفاف.
اعتقد اتحاد وانغ أنه لن يجرؤ أحد على مواصلة ارتكاب الجرائم تحت إشراف زيرو. كان على الجميع أن يتخلصوا من فكرة الحظ عند ارتكاب أي جريمة، وأن يدركوا أمرًا واحدًا: ما داموا يرتكبون جريمة، فسيُقبض عليهم حتمًا. عندما وصلت الشاحنات إلى بوابة الحصن، كانت قوات الحامية تستعد للتحقق من معلومات المركبات والتحقق من هويات الجنود وفقًا للبروتوكول.
تم تخفيف المعدن السائل الفضي بسرعة في الخزان. ونُشرت مئات الملايين من الآلات النانوية في بركة المياه المعالجة الضخمة، حيث تم سحبها بسرعة عبر الأنابيب ونُقلت إلى كل ركن من أركان سترونغهولد ٢٧.
لكن أحد سائقي الشاحنات لم يكن ينوي السماح لقوات الحامية بتفتيش المركبات. أخرج وثيقة جمركية وقال ببساطة: “نحن ننفذ مهمة سرية. اسمحوا لنا بالمرور”.
لم تكن الآلات النانوية المجهرية مرئية بالعين المجردة. وعندما سُكبت في أكواب الماء، لم يكن أحد ليدرك ما شربته.
ثم يقوم الصغار بربط أنفسهم بهدوء بالأوعية الدموية في أدمغة البشر وينتظرون وصول أمرهم التالي.
كان هذا مصنعًا لمعالجة المياه حيث كان يتم توفير مياه الشرب لجميع السكان.
قبل أن يتمكن من إنهاء حديثه، أضاءت عينا مدير المصنع بتوهج فضي، وتوقفت كلماته.
بعد إتمام كل شيء بهدوء، أخرج الجنود بعض الأكواب وسكبوا فيها ما تبقى من الآلات النانوية قبل تخفيفها بالماء. ثم أحضروها إلى عمال محطة المياه وقدّموها لهم.
بعد لحظة، أنزل أربعة جنود الخزائن السوداء من الشاحنات. كانت الخزائن ضخمة لدرجة أنها تطلبت جنديين لحمل كل واحدة منها.
بالعودة إلى السؤال، ما الذي يمكن فعله لمنع أي أنشطة إجرامية تمامًا؟ من خلال المراقبة؟ لكن ستظل هناك دائمًا أماكن لا تستطيع كاميرات المراقبة مراقبتها، مثل المجاري والأقبية والمنازل الخاصة.
تحت تهديد السلاح، لم يكن يُسمح للعمال ومدير المصنع بشرب الماء إلا من الأكواب التي تم تقديمها لهم.
تردد مدير المصنع لفترة طويلة قبل أن يقول: “ماذا جعلتنا نشرب _11
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
قبل أن يتمكن من إنهاء حديثه، أضاءت عينا مدير المصنع بتوهج فضي، وتوقفت كلماته.
عندما وصل الجنود حاملو الخزائن إلى البئر الصافية، فتحوا منفذ التحكم الذي يستخدمه العمال عادةً لفحص جودة المياه. كانت المياه المعالجة في الخزان صافية وشفافة.
في الماضي، كان وانغ شينغ تشي يناقش مع الآخرين في كثير من الأحيان كيفية ضمان العدالة المطلقة والإنصاف في العالم، وكيفية القضاء على السلوك الإجرامي تمامًا.
جبال شركة بايرو المقدسة. تحولت المنطقة إلى منطقة صاخبة بفضل رسالة مهمة من منزل أنجينغ. تجمع هنا آنذاك عدد كبير من الكائنات الخارقة للطبيعة ووكلاء الاستخبارات من العالم السفلي، ودارت معارك عديدة.
وأخيرًا، وبعد فترة طويلة من الجدل، شعر أن الذكاء الاصطناعي هو السبيل الوحيد لقيادتهم إلى طريق العدالة المطلقة.
باستثناء الكهرباء، ربما كان ماء الصنبور هو الشيء الوحيد في القلعة الذي يمكن أن يصل إلى أي ركن من أركان المدينة خلال 24 ساعة.
لم تكن لدى وانغ شينغتشي أي دوافع أنانية. كانت حياته على وشك الانطفاء كشعلةٍ مشتعلة. مهما بلغت قوة اتحاد وانغ، لم يعد له أي علاقة به.
وكان جواب زيرو هو السيطرة على الأفكار.
بعد دخول الشاحنات إلى الحصن 27، توجهت مباشرة إلى الجنوب الغربي من الحصن قبل أن تتوقف في أحد المصانع.
حتى الآن، كان تفكيره الوحيد هو عدم السماح للآخرين بتجربة نفس المعاناة التي مر بها والسماح للمجرمين بالهروب دون عقاب.
“لا داعي للخوف هكذا.” أجاب جندي مبتسمًا، “أنا لا أرغب في مجزرة.”
لذلك، كلما تمكن من السيطرة على معقل، كان يسارع إلى تركيب عدد كبير من كاميرات المراقبة فيه لمنع حدوث أي أنشطة إجرامية.
كان من الممكن التنبؤ تقريبًا بأنه بعد أن شهد سكان القلعة 27 قوة الذكاء الاصطناعي، زيرو، فإن نظام القلعة بأكملها سوف يستقر بسرعة.
ولكنه لم يتوقع أن يكون هناك “شخص” أكثر تطرفاً في سلوك هذا المسار منه.
وفجأة، خرجت شاحنتان عسكريتان سوداوان من الجبال، واخترقتا الضباب الأبيض الكثيف الذي كان يقطع محيط الجبال المقدسة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في الواقع، كانت هناك سلسلة من العمليات لمعالجة المياه الخام من الخزان وتحويلها إلى مياه صالحة للشرب.
بالعودة إلى السؤال، ما الذي يمكن فعله لمنع أي أنشطة إجرامية تمامًا؟ من خلال المراقبة؟ لكن ستظل هناك دائمًا أماكن لا تستطيع كاميرات المراقبة مراقبتها، مثل المجاري والأقبية والمنازل الخاصة.
بعد لحظة، أنزل أربعة جنود الخزائن السوداء من الشاحنات. كانت الخزائن ضخمة لدرجة أنها تطلبت جنديين لحمل كل واحدة منها.
ولذلك، لم تكن المراقبة قادرة فعليا على تغطية كل ما كان يحدث.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com صُعق مدير المصنع. “هل تحاولون قتل جميع سكان القلعة؟!”
إذن ما هي الطرق الأخرى التي كانت موجودة؟
بعد أن فتح الجنود صندوق الشاحنة، خرجوا واحدًا تلو الآخر. نظر أحدهم إلى الأعلى وتأكد من تفاصيل المصنع: معقل ٢٧، مصنع المياه.
وكان جواب زيرو هو السيطرة على الأفكار.
بعد أن فتح الجنود صندوق الشاحنة، خرجوا واحدًا تلو الآخر. نظر أحدهم إلى الأعلى وتأكد من تفاصيل المصنع: معقل ٢٧، مصنع المياه.
لكن زيرو اختار هذا الحل ليس فقط لتحقيق مبادئ وانغ شينغ تشي، بل أيضًا لأنه شعر بالخطر.
في نظر الشخص العادي، كان هذا المكان يُمثل خطرًا وموتًا. لا أحد يتجول هنا دون سبب.
________________________________سبحان الله والحمد لله ولا اله الا الله والله اكبر اللهم صل على محمد وآل محمد كما صليت على ابراهيم وعلى ال ابراهيم انك حميد مجيد وبارك على محمد وآل محمد كما باركت على إبراهيم وعلى آل إبراهيم انك حميد مجيد
بعد أن فتح الجنود صندوق الشاحنة، خرجوا واحدًا تلو الآخر. نظر أحدهم إلى الأعلى وتأكد من تفاصيل المصنع: معقل ٢٧، مصنع المياه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات