بغض النظر عن مقدار الثقة التي اكتسبها تشيان وينينج قبل هذه اللحظة، فقد فهم أيضًا أن هذا السهم كان بعيدًا تمامًا عن الهدف ولم يكن من الممكن أن يصيب أيًا من قطاع الطرق.
أصابت هذه الكلمات تشيان واينينغ بالذهول. وبينما كان يستمع إلى إشادات الجميع، شعر ببعض الحيرة. لكنه شعر أن احتمالات هذه اللقطة ضئيلة.
أصابت هذه الكلمات تشيان واينينغ بالذهول. وبينما كان يستمع إلى إشادات الجميع، شعر ببعض الحيرة. لكنه شعر أن احتمالات هذه اللقطة ضئيلة.
ومع ذلك، بعد أن اختفى السهم في ظلام الليل، لا يزال الصراخ يتردد على المنحدر المقابل حيث كان قطاع الطرق.
على الفور، سأل تشيان وينينج الحراس بجانبه، “هل تم إطلاق النار على هذا اللص من قبل أحدن، انت؟”
عندما رأى رين شياوسو أن تشيان وينينج مذهولة، عرف أن الأمر سيئ.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
قال حارس بجانبه: “نائب الرئيس تشيان، كنا جميعًا نختبئ للتو ولم نستطع حتى رفع رؤوسنا. لم يطلق أيٌّ منا سهمًا على العدو.”
بعد ثانية، رأى جثةً بدت في حالةٍ مُزرية. كان جميع اللصوص تقريبًا مُصابين بطلقاتٍ ناريةٍ مباشرةٍ بين أعينهم، لكن هذا الشخص… كان هناك سهمٌ يبرز من أعلى رأسه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
أصبح تعبير تشيان واينينغ غريبًا. ماذا يحدث؟
بغض النظر عن مقدار الثقة التي اكتسبها تشيان وينينج قبل هذه اللحظة، فقد فهم أيضًا أن هذا السهم كان بعيدًا تمامًا عن الهدف ولم يكن من الممكن أن يصيب أيًا من قطاع الطرق.
لكن قبل أن يتمكن من التفكير أكثر، اقتربت مجموعة أخرى من قطاع الطرق الذين وجدوا طريقهم من سفح الجبل. عندما رأى تشيان واينينغ الأجسام المتحركة، صرخ على عجل: “لا تشتتوا انتباهكم. أسرعوا وأوقفوا العدو!”
وبأمره، استدار حوالي اثني عشر قطاع الطرق الناجين وهربوا إلى الجبال.
عندما رأى رين شياوسو أن تشيان وينينج مذهولة، عرف أن الأمر سيئ.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تبادل الحراس النظرات وتبعوه عن كثب. لم يفهم الجميع سبب نفاد صبر نائب الرئيس تشيان، الهادئ عادةً. عندما صعدوا جميعًا المنحدر، رأوا جثث قطاع الطرق متناثرة على الأرض والسهام مغروسة بين أعينهم. أشاد الحراس قائلين: “رماية رائعة يا نائب الرئيس تشيان!”
لا بأس، لا داعي لإضاعة وقتي معكم. سأل صائد الجوائز: “أين عملاتي الذهبية؟ بما أن المهمة لم تُنجز، لا يمكنني السماح لك بالمغادرة مع المبلغ.” سخر زعيم العصابة: “ألا يكون رفاقي قد ماتوا هباءً إذًا؟ لن أخبرك بمكان العملات الذهبية. علاوة على ذلك، من الأفضل أن تُفكّر في الأمر مليًا. أعرف شكلك. إذا سُرّبت حقيقة محاولتك اغتيال ساحر اليوم، فأنت تعلم جيدًا ما ستكون عليه العواقب.”
في وقت سابق، كان رين شياوسو قد سيطر على “شو العجوز” للقضاء على قطاع الطرق لحظة إطلاق تشيان واينينغ سهمه. كان يفعل كل شيء بتلقائية، لذلك لم يلاحظ أن تشيان واينينغ انزلق وأطلق سهمًا بزاوية خاطئة.
في هذه اللحظة، بدا أن كل شيء قد عاد إلى طبيعته. كان تشيان واينينغ لا يزال يُنفذ هجماته بضربة واحدة، بينما انخفض عدد قطاع الطرق بسرعة.
يا له من خطأ في التقدير من قبل رين شياوسو!
ابتسم صائد الجوائز بهدوء. “هل تُهددني؟ لا عجب أنكم جميعًا انتهى بكم المطاف هنا في هذه الجبال النائية وتحولتم إلى قطاع الطرق.” بعد ذلك، أضاءت عين البصيرة الحقيقية في يد صائد الجوائز. حتى أنه بدأ يُردد تعويذة خافتة.
تحرك خط الجليد بسرعة هائلة. وعندما لحق بالقطاع، توقفوا في مساراتهم في لحظة.
لكن هذا لم يُهم. كان يعرف كيف يُعالج الوضع.
أراد بعض الحراس مطاردتهم، لكن تشيان واينينغ أوقفهم. “لا تطاردوهم. لنستولي على أقواسهم وسهامهم أولًا. بعد ذلك، انقسموا إلى فرق واتبعوني. سنفحص جثثهم!”
في هذه اللحظة، بدا أن كل شيء قد عاد إلى طبيعته. كان تشيان واينينغ لا يزال يُنفذ هجماته بضربة واحدة، بينما انخفض عدد قطاع الطرق بسرعة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
أصبح تعبير تشيان واينينغ غريبًا. ماذا يحدث؟
في نصف ساعة فقط، لم يبقَ سوى حوالي اثني عشر قاطع طريق من بين نحو مئة قاطع طريق هاجموا. علاوة على ذلك، لم يتمكنوا من الاقتراب من جدران عربات القافلة التجارية.
يا له من خطأ في التقدير من قبل رين شياوسو!
كان زعيم قطاع الطرق مملوءًا بالكراهية. كان يتمنى قتل حراس القافلة التجارية انتقامًا لرفاقه، لكنه أدرك أنه أصبح عاجزًا.
لم يتوقف صائد الجوائز عند هذا الحد، بل تلا تعويذة ربط الرياح واستخدم تيارًا غير مرئي من الهواء لتحطيم تماثيل الجليد، محولًا إياها إلى مسحوق.
أراد بعض الحراس مطاردتهم، لكن تشيان واينينغ أوقفهم. “لا تطاردوهم. لنستولي على أقواسهم وسهامهم أولًا. بعد ذلك، انقسموا إلى فرق واتبعوني. سنفحص جثثهم!”
“تراجع!”
انتشر الهواء البارد من تحت أقدام اللصوص، وغطى الصقيع الأبيض أجسادهم بسرعة ملحوظة. تحول اللصوص إلى تماثيل جليدية، وظهرهم موجه نحو صائد الجوائز، وتحولت جلودهم إلى اللون الأزرق الجليدي.
أصبح تعبير تشيان واينينغ غريبًا. ماذا يحدث؟
وبأمره، استدار حوالي اثني عشر قطاع الطرق الناجين وهربوا إلى الجبال.
ومع ذلك، بعد أن اختفى السهم في ظلام الليل، لا يزال الصراخ يتردد على المنحدر المقابل حيث كان قطاع الطرق.
أراد بعض الحراس مطاردتهم، لكن تشيان واينينغ أوقفهم. “لا تطاردوهم. لنستولي على أقواسهم وسهامهم أولًا. بعد ذلك، انقسموا إلى فرق واتبعوني. سنفحص جثثهم!”
لكن قبل أن يتمكن من التفكير أكثر، اقتربت مجموعة أخرى من قطاع الطرق الذين وجدوا طريقهم من سفح الجبل. عندما رأى تشيان واينينغ الأجسام المتحركة، صرخ على عجل: “لا تشتتوا انتباهكم. أسرعوا وأوقفوا العدو!”
يا له من خطأ في التقدير من قبل رين شياوسو!
مع ذلك، قفز تشيان واينينغ من ثغرة في حصن العربات واتجه مباشرةً نحو المنحدر الذي كان قطاع الطرق يسيطرون عليه سابقًا. لم يكترث بوجود كمائن أخرى تنتظره في الخارج.
تبادل الحراس النظرات وتبعوه عن كثب. لم يفهم الجميع سبب نفاد صبر نائب الرئيس تشيان، الهادئ عادةً. عندما صعدوا جميعًا المنحدر، رأوا جثث قطاع الطرق متناثرة على الأرض والسهام مغروسة بين أعينهم. أشاد الحراس قائلين: “رماية رائعة يا نائب الرئيس تشيان!”
“هذا صحيح، كيف تدربت على الرماية حتى تتمكن من إصابة الهدف بدقة بين العينين؟”
يا له من خطأ في التقدير من قبل رين شياوسو!
مع أنهم كانوا يحاولون إطراءه جزئيًا، إلا أن معظم مديحهم كان صادقًا. في الجيش الملكي بأكمله لمملكة السحرة، كم شخصًا يتقن الرماية إلى هذا المستوى؟
انتشر الهواء البارد من تحت أقدام اللصوص، وغطى الصقيع الأبيض أجسادهم بسرعة ملحوظة. تحول اللصوص إلى تماثيل جليدية، وظهرهم موجه نحو صائد الجوائز، وتحولت جلودهم إلى اللون الأزرق الجليدي.
وبأمره، استدار حوالي اثني عشر قطاع الطرق الناجين وهربوا إلى الجبال.
لكن تشيان واينينغ تجاهل إطراء الحراس، وبحث عن أي جثث مشبوهة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
بعد ثانية، رأى جثةً بدت في حالةٍ مُزرية. كان جميع اللصوص تقريبًا مُصابين بطلقاتٍ ناريةٍ مباشرةٍ بين أعينهم، لكن هذا الشخص… كان هناك سهمٌ يبرز من أعلى رأسه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
أشاد أحد الحراس قائلاً: “نائب الرئيس تشيان إلة بحق. ظننتُ أن تلك الرمية الخاطئة أخطأت هدفها تمامًا. لم أتوقع أن تكون رماية نائب الرئيس تشيان بهذه الروعة. بدا وكأنك أخطأت في إطلاق السهم، لكنها في الواقع كانت رمية ماهرة للغاية.”
كان الأمر كما لو أن السهم سقط من السماء وهبط مباشرة على رأس هذا اللص.
انتشر الهواء البارد من تحت أقدام اللصوص، وغطى الصقيع الأبيض أجسادهم بسرعة ملحوظة. تحول اللصوص إلى تماثيل جليدية، وظهرهم موجه نحو صائد الجوائز، وتحولت جلودهم إلى اللون الأزرق الجليدي.
لم يتوقف صائد الجوائز عند هذا الحد، بل تلا تعويذة ربط الرياح واستخدم تيارًا غير مرئي من الهواء لتحطيم تماثيل الجليد، محولًا إياها إلى مسحوق.
أشاد أحد الحراس قائلاً: “نائب الرئيس تشيان إلة بحق. ظننتُ أن تلك الرمية الخاطئة أخطأت هدفها تمامًا. لم أتوقع أن تكون رماية نائب الرئيس تشيان بهذه الروعة. بدا وكأنك أخطأت في إطلاق السهم، لكنها في الواقع كانت رمية ماهرة للغاية.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
أصابت هذه الكلمات تشيان واينينغ بالذهول. وبينما كان يستمع إلى إشادات الجميع، شعر ببعض الحيرة. لكنه شعر أن احتمالات هذه اللقطة ضئيلة.
بينما كان الحراس يُجاملونه، فرّ نحو اثني عشر قطاع طرق هربوا إلى أعماق الجبال. لم يُلاحظ قطاع الطرق ذوو المظهر البائس وجودَ شخصٍ أسود يتبعهم بهدوء. فجأةً، توقف قائد قطاع الطرق ببطء. سحب سيفًا من حزامه ونظر إلى الأمام مباشرةً. “من هناك؟!”
بينما كان الحراس يُجاملونه، فرّ نحو اثني عشر قطاع طرق هربوا إلى أعماق الجبال. لم يُلاحظ قطاع الطرق ذوو المظهر البائس وجودَ شخصٍ أسود يتبعهم بهدوء. فجأةً، توقف قائد قطاع الطرق ببطء. سحب سيفًا من حزامه ونظر إلى الأمام مباشرةً. “من هناك؟!”
ابتسم صائد الجوائز بهدوء. “هل تُهددني؟ لا عجب أنكم جميعًا انتهى بكم المطاف هنا في هذه الجبال النائية وتحولتم إلى قطاع الطرق.” بعد ذلك، أضاءت عين البصيرة الحقيقية في يد صائد الجوائز. حتى أنه بدأ يُردد تعويذة خافتة.
أراد بعض الحراس مطاردتهم، لكن تشيان واينينغ أوقفهم. “لا تطاردوهم. لنستولي على أقواسهم وسهامهم أولًا. بعد ذلك، انقسموا إلى فرق واتبعوني. سنفحص جثثهم!”
ظهر فجأةً شخصٌ يرتدي زيّ صائد جوائز في نهاية مسار الجبل، ممسكًا بعين بصرٍ حقيقية برتقالية اللون. “أنتم يا رفاق مُخيّبون للآمال حقًا.” في ظلمة الليل، نبض الرمز البنفسجي على عين بصره الحقيقية البرتقالية، كما لو كان يتنفس. نظر جميع اللصوص إلى صائد الجوائز بخوفٍ وتوتر. “لم تقل إن هناك قناصًا ماهرًا في مجموعتهم.” صرخ قائد اللصوص بغضب: “لقد قُتل العشرات من رجالي على يده. لم أرَ قط شخصًا بهذه الدقة في الرماية من قبل. من طلبتم منا قتله؟! لديهم خبيرٌ قويٌّ يحميهم!”
ابتسم صائد الجوائز بهدوء. “هل تُهددني؟ لا عجب أنكم جميعًا انتهى بكم المطاف هنا في هذه الجبال النائية وتحولتم إلى قطاع الطرق.” بعد ذلك، أضاءت عين البصيرة الحقيقية في يد صائد الجوائز. حتى أنه بدأ يُردد تعويذة خافتة.
تنهد صائد الجوائز. “أنت ضعيف، ومع ذلك تدّعي أن خصمك قوي. لا يوجد أي “رماة ماهرون” في تلك المجموعة على الإطلاق.”
لم يتوقف صائد الجوائز عند هذا الحد، بل تلا تعويذة ربط الرياح واستخدم تيارًا غير مرئي من الهواء لتحطيم تماثيل الجليد، محولًا إياها إلى مسحوق.
كيف يُعقل هذا؟ أتقول إني أكذب حين أقول إن رفاقي أُصيبوا برصاصة بين أعينهم؟ قال زعيم العصابة.
بعد ثلاث ثوانٍ من الصمت، استدار العجوز شو، الذي كان يرتدي القناع الأبيض، والتقط غصنًا. ركع على الأرض وكتب: “لماذا لا… تحاول مرة أخرى؟”
لا بأس، لا داعي لإضاعة وقتي معكم. سأل صائد الجوائز: “أين عملاتي الذهبية؟ بما أن المهمة لم تُنجز، لا يمكنني السماح لك بالمغادرة مع المبلغ.” سخر زعيم العصابة: “ألا يكون رفاقي قد ماتوا هباءً إذًا؟ لن أخبرك بمكان العملات الذهبية. علاوة على ذلك، من الأفضل أن تُفكّر في الأمر مليًا. أعرف شكلك. إذا سُرّبت حقيقة محاولتك اغتيال ساحر اليوم، فأنت تعلم جيدًا ما ستكون عليه العواقب.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لذلك، حتى لو أرادوا قتل ساحر حقير مثل ميلجور، فإن العقل المدبر لا يزال يتعين عليه أن يجد كبش فداء.
لم يتوقف صائد الجوائز عند هذا الحد، بل تلا تعويذة ربط الرياح واستخدم تيارًا غير مرئي من الهواء لتحطيم تماثيل الجليد، محولًا إياها إلى مسحوق.
كان صائدو المكافآت مدعومين من عشائر السحرة، لكنهم كانوا أيضًا بمثابة أحجار شطرنج يمكن للعشائر نفسها التخلي عنها متى شاءت. نصّت قوانين طائفة السحرة على أن كل من يحاول اغتيال السحرة يُصبح عدوًا للشعب.
في نصف ساعة فقط، لم يبقَ سوى حوالي اثني عشر قاطع طريق من بين نحو مئة قاطع طريق هاجموا. علاوة على ذلك، لم يتمكنوا من الاقتراب من جدران عربات القافلة التجارية.
لكن تشيان واينينغ تجاهل إطراء الحراس، وبحث عن أي جثث مشبوهة.
كانت هذه قاعدةً يجب على الجميع الالتزام بها. يُمكن إيجاد ثغرةٍ للالتفاف عليها، لكن لا يُمكن مخالفتها مباشرةً.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لذلك، حتى لو أرادوا قتل ساحر حقير مثل ميلجور، فإن العقل المدبر لا يزال يتعين عليه أن يجد كبش فداء.
أراد بعض الحراس مطاردتهم، لكن تشيان واينينغ أوقفهم. “لا تطاردوهم. لنستولي على أقواسهم وسهامهم أولًا. بعد ذلك، انقسموا إلى فرق واتبعوني. سنفحص جثثهم!”
ابتسم صائد الجوائز بهدوء. “هل تُهددني؟ لا عجب أنكم جميعًا انتهى بكم المطاف هنا في هذه الجبال النائية وتحولتم إلى قطاع الطرق.” بعد ذلك، أضاءت عين البصيرة الحقيقية في يد صائد الجوائز. حتى أنه بدأ يُردد تعويذة خافتة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تنهد صائد الجوائز. “أنت ضعيف، ومع ذلك تدّعي أن خصمك قوي. لا يوجد أي “رماة ماهرون” في تلك المجموعة على الإطلاق.”
عندما رأى اللصوص أن الوضع قد أصبح سيئًا، حاولوا الهرب. لكن قبل أن يبتعدوا، انبثق خط أزرق من الجليد من تحت قدمي صائد الجوائز. انبعث من الخط الجليدي هواء بارد كثيف، وشكله المتعرج على الأرض يشبه شقًا غير منتظم يشق نهرًا جليديًا.
يا له من خطأ في التقدير من قبل رين شياوسو!
عندما رأى اللصوص أن الوضع قد أصبح سيئًا، حاولوا الهرب. لكن قبل أن يبتعدوا، انبثق خط أزرق من الجليد من تحت قدمي صائد الجوائز. انبعث من الخط الجليدي هواء بارد كثيف، وشكله المتعرج على الأرض يشبه شقًا غير منتظم يشق نهرًا جليديًا.
تحرك خط الجليد بسرعة هائلة. وعندما لحق بالقطاع، توقفوا في مساراتهم في لحظة.
مع ذلك، قفز تشيان واينينغ من ثغرة في حصن العربات واتجه مباشرةً نحو المنحدر الذي كان قطاع الطرق يسيطرون عليه سابقًا. لم يكترث بوجود كمائن أخرى تنتظره في الخارج.
انتشر الهواء البارد من تحت أقدام اللصوص، وغطى الصقيع الأبيض أجسادهم بسرعة ملحوظة. تحول اللصوص إلى تماثيل جليدية، وظهرهم موجه نحو صائد الجوائز، وتحولت جلودهم إلى اللون الأزرق الجليدي.
كان ذلك في بداية الصيف. ومع ظهور أكثر من اثني عشر تمثالًا جليديًا فجأةً في هذا المناخ الدافئ، كان المشهد مرعبًا للغاية.
بينما كان الحراس يُجاملونه، فرّ نحو اثني عشر قطاع طرق هربوا إلى أعماق الجبال. لم يُلاحظ قطاع الطرق ذوو المظهر البائس وجودَ شخصٍ أسود يتبعهم بهدوء. فجأةً، توقف قائد قطاع الطرق ببطء. سحب سيفًا من حزامه ونظر إلى الأمام مباشرةً. “من هناك؟!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لم يتوقف صائد الجوائز عند هذا الحد، بل تلا تعويذة ربط الرياح واستخدم تيارًا غير مرئي من الهواء لتحطيم تماثيل الجليد، محولًا إياها إلى مسحوق.
لكن تشيان واينينغ تجاهل إطراء الحراس، وبحث عن أي جثث مشبوهة.
عندما رأى اللصوص أن الوضع قد أصبح سيئًا، حاولوا الهرب. لكن قبل أن يبتعدوا، انبثق خط أزرق من الجليد من تحت قدمي صائد الجوائز. انبعث من الخط الجليدي هواء بارد كثيف، وشكله المتعرج على الأرض يشبه شقًا غير منتظم يشق نهرًا جليديًا.
ومع ذلك، عندما ألقى صائد الجوائز تعويذة ربط الرياح على اللص المتجمد الأخير، أدرك أن تعويذته لم يكن لها أي تأثير عليه.
صُعق صائد الجوائز. “ماذا يحدث؟ كيف لم يتحطم؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
صُعق صائد الجوائز. “ماذا يحدث؟ كيف لم يتحطم؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تنهد صائد الجوائز. “أنت ضعيف، ومع ذلك تدّعي أن خصمك قوي. لا يوجد أي “رماة ماهرون” في تلك المجموعة على الإطلاق.”
بعد ثلاث ثوانٍ من الصمت، استدار العجوز شو، الذي كان يرتدي القناع الأبيض، والتقط غصنًا. ركع على الأرض وكتب: “لماذا لا… تحاول مرة أخرى؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان ذلك في بداية الصيف. ومع ظهور أكثر من اثني عشر تمثالًا جليديًا فجأةً في هذا المناخ الدافئ، كان المشهد مرعبًا للغاية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تبادل الحراس النظرات وتبعوه عن كثب. لم يفهم الجميع سبب نفاد صبر نائب الرئيس تشيان، الهادئ عادةً. عندما صعدوا جميعًا المنحدر، رأوا جثث قطاع الطرق متناثرة على الأرض والسهام مغروسة بين أعينهم. أشاد الحراس قائلين: “رماية رائعة يا نائب الرئيس تشيان!”
________________________________سبحان الله والحمد لله ولا اله الا الله والله اكبر اللهم صل على محمد وآل محمد كما صليت على ابراهيم وعلى ال ابراهيم انك حميد مجيد وبارك على محمد وآل محمد كما باركت على إبراهيم وعلى آل إبراهيم انك حميد مجيد
لكن قبل أن يتمكن من التفكير أكثر، اقتربت مجموعة أخرى من قطاع الطرق الذين وجدوا طريقهم من سفح الجبل. عندما رأى تشيان واينينغ الأجسام المتحركة، صرخ على عجل: “لا تشتتوا انتباهكم. أسرعوا وأوقفوا العدو!”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات