مع حراس القوافل التجارية، جمع تشيان واينينغ الأقواس الطويلة والسهام التي أحضرها قطاع الطرق معهم. “أعيدوا كل شيء. انزعوا دروعهم الجلدية أيضًا. لا يزال بإمكاننا استخدامها بعد تنظيفها.”
مع حراس القوافل التجارية، جمع تشيان واينينغ الأقواس الطويلة والسهام التي أحضرها قطاع الطرق معهم. “أعيدوا كل شيء. انزعوا دروعهم الجلدية أيضًا. لا يزال بإمكاننا استخدامها بعد تنظيفها.”
أمسك قوسًا طويلًا لقطاع الطرق، وسحب وتر القوس مرتين. حالما فعل ذلك، أدرك أنه أفضل حتى من تلك التي تصدرها غرفة التجارة الخاصة بهم!
هذا جعل تشيان واينينغ يشعر بأن هناك خطبًا ما. أيُّ قطاع طرقٍ سيملكون أقواسًا عالية الجودة كهذه؟
قرر رين شياوسو وضع هذه الفكرة جانبًا في الوقت الحالي ومشاهدة الأمر لفترة أطول.
كان هناك خطبٌ ما! مع ذلك، لم يُثر تشيان وين نينغ ضجةً حول الأمر، بل أمر حراس القافلة بتجهيز أنفسهم بأقواسٍ أفضل جودة. وفي طريق العودة، قال لأحد الحراس: “تشن لين، عندما نعود، استفسر من التجار الآخرين عن الحراس الذين أحضروهم معهم. وزّع مجموعةً من الأقواس والسهام على من يجيد استخدامها.”
قبل أن يُنهي حديثه، داس رين شياوسو على قدمه. شهق ميلغور فجأةً وقال: “سأذهب إلى مقاطعة ريس!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
صُعق الحارس. “نائب الرئيس تشيان، قد نُعاقب لتوزيعنا الأقواس والسهام دون تصريح. هذه أسلحة محظورة.”
“شخص آخر مزود بقوس يعني شخصًا إضافيًا يقاتل إلى جانبنا.” همس تشيان وينينج، “أخشى ألا يكون الطريق شمالًا سلميًا. هل تريد الموت، أم تريد إطاعة القواعد؟ لا تقلق، سأتحدث مع الرئيس لي عندما نعود. سيتولى الأمر نيابةً عنا.” عندما سمع رين شياوسو هذا من مكان قريب، فكر في نفسه أن تشيان وينينج كان حقًا شخصًا موهوبًا للغاية. بمجرد النظر إلى أسلحة قطاع الطرق، كان قادرًا على استنتاج الكثير من الأشياء. لم يكن من المستغرب أن تختاره غرفة تجارة مقاطعة يورك نائبًا لرئيسها. بدا وكأنه كان كفؤًا حقًا. لذلك، فكر رين شياوسو بجدية فيما إذا كان يجب عليه أيضًا اختطاف هذا الشخص إلى الشمال الغربي المزدهر.
“إذن لماذا لم يقبض علينا؟” تمتم آنان، “مع أنه يبدو أنهم أربعة فقط، إلا أن عددًا لا بأس به من حراس التجار يحمونهم سرًا. لو أصدر الأمر، لربما هاجمنا عشرات الأشخاص في آن واحد. فلماذا لم يقل شيئًا إذا أدرك شيئًا؟”
مع ذلك، لم تكن مواهب مثله في حاجة ماسة إلى الشمال الغربي. ففي النهاية، كانت أساليب القتال بين الجانبين مختلفة تمامًا. إذا اختطف تشيان واينينغ إلى الشمال الغربي المزدهر، فقد يستغرق وقتًا طويلاً حتى يتكيف مع أسلوب قتال الشمال الغربي.
لم يكن يخشى أن يُلحق تشن تشنغ ضررًا بمجموعتهم إذا عرف مكانهم. لكن رين شياوسو كان قد تحدث مع ميلغور قبل انطلاقه، وأكّد لهم عدم التهوّر في هذه الرحلة. لو كانوا جادّين حقًا في مساعدة ميلغور على استعادة حبه من عائلة تيودور، لكان عليهم توخي الحذر الشديد. لذلك، كان رين شياوسو يحاول مساعدته على اكتساب هذه العادة الآن.
هذه المرة، كان الخادمان هما من نظرا إلى تشن تشنغ بعطف. وتساءلا في نفسيهما: “من بين كل الناس، هل اخترتَ حقًا أن تكون صديقًا له؟!”
علاوة على ذلك، بدا أن تشيان واينينغ كان أكثر ملاءمةً لقيادة سرية على المدى القصير. وسواء انضم إلى الحصن ١٧٨ أم لا، فلن يؤثر ذلك كثيرًا على الوضع العام في الشمال الغربي.
ابتسم تشين تشنغ وقال، “أنا مجرد صديق جديد للأخ شياوسو”.
قرر رين شياوسو وضع هذه الفكرة جانبًا في الوقت الحالي ومشاهدة الأمر لفترة أطول.
“شخص آخر مزود بقوس يعني شخصًا إضافيًا يقاتل إلى جانبنا.” همس تشيان وينينج، “أخشى ألا يكون الطريق شمالًا سلميًا. هل تريد الموت، أم تريد إطاعة القواعد؟ لا تقلق، سأتحدث مع الرئيس لي عندما نعود. سيتولى الأمر نيابةً عنا.” عندما سمع رين شياوسو هذا من مكان قريب، فكر في نفسه أن تشيان وينينج كان حقًا شخصًا موهوبًا للغاية. بمجرد النظر إلى أسلحة قطاع الطرق، كان قادرًا على استنتاج الكثير من الأشياء. لم يكن من المستغرب أن تختاره غرفة تجارة مقاطعة يورك نائبًا لرئيسها. بدا وكأنه كان كفؤًا حقًا. لذلك، فكر رين شياوسو بجدية فيما إذا كان يجب عليه أيضًا اختطاف هذا الشخص إلى الشمال الغربي المزدهر.
كان قول 10% كذب و90% حقيقة أفضل استراتيجية للخداع. قال تشن تشنغ ذلك لإخفاء مكان أنآن حتى لا يستمر رين شياوسو في السؤال عمن في العربة.
عندما عادت المجموعة إلى المخيم، وقف العديد من أفراد القافلة بتوتر عند نيرانهم مُحيّين. قال تشيان واينينغ مبتسمًا: “لقد لقي اللصوص حتفهم، فلا داعي للقلق. هل لدى أيٍّ من أفراد قافلتنا خبرة في مقدمة السفينة؟ يُرجى التقدم إن كان لديكم”.
أنا أيضًا لست متأكدة من دوافعه. كانت المرأة أيضًا في حيرة. لم يستطيعوا حتى معرفة ما إذا كان رين شياوسو صديقًا أم عدوًا في تلك اللحظة.
نظر الحارس إلى رين شياوسو. “سيدي، هل تريد أن تأخذ معك قوسًا طويلًا؟”
لم يُثبط عزيمة تشين تشنغ. جلس عند نار المخيم وكأنه جزء من المجموعة. “صاحب السعادة اللورد ميلغور، إلى أين أنتم ذاهبون في هذه الرحلة؟” أجاب ميلغور مبتسمًا: “نحن متجهون شمالًا إلى غي-“.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“لا.” قال رين شياوسو مبتسمًا، “بمهارة نائبة الرئيس تشيان، ما حاجتي لقوس طويل؟ سيكون ذلك مضيعة للسهام.”
أمسك قوسًا طويلًا لقطاع الطرق، وسحب وتر القوس مرتين. حالما فعل ذلك، أدرك أنه أفضل حتى من تلك التي تصدرها غرفة التجارة الخاصة بهم!
وبعد ذلك عاد إلى نار معسكره.
“شخص آخر مزود بقوس يعني شخصًا إضافيًا يقاتل إلى جانبنا.” همس تشيان وينينج، “أخشى ألا يكون الطريق شمالًا سلميًا. هل تريد الموت، أم تريد إطاعة القواعد؟ لا تقلق، سأتحدث مع الرئيس لي عندما نعود. سيتولى الأمر نيابةً عنا.” عندما سمع رين شياوسو هذا من مكان قريب، فكر في نفسه أن تشيان وينينج كان حقًا شخصًا موهوبًا للغاية. بمجرد النظر إلى أسلحة قطاع الطرق، كان قادرًا على استنتاج الكثير من الأشياء. لم يكن من المستغرب أن تختاره غرفة تجارة مقاطعة يورك نائبًا لرئيسها. بدا وكأنه كان كفؤًا حقًا. لذلك، فكر رين شياوسو بجدية فيما إذا كان يجب عليه أيضًا اختطاف هذا الشخص إلى الشمال الغربي المزدهر.
لدهشة رين شياوسو، تبعه شاب يُدعى تشين تشنغ. رفع ميلغور رأسه وسأل رين شياوسو: “وهذا؟”
لم يُثبط عزيمة تشين تشنغ. جلس عند نار المخيم وكأنه جزء من المجموعة. “صاحب السعادة اللورد ميلغور، إلى أين أنتم ذاهبون في هذه الرحلة؟” أجاب ميلغور مبتسمًا: “نحن متجهون شمالًا إلى غي-“.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ابتسم تشين تشنغ وقال، “أنا مجرد صديق جديد للأخ شياوسو”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
هز رين شياوسو رأسه. “لا، لا أعرفه.”
ابتسم ميلجور وقال، “أوه، يا لها من مصادفة!”
كان ميلجور عاجزًا عن الكلام.
وكان تشين تشنغ أيضًا عاجزًا عن الكلام.
ابتسم تشين تشنغ وقال، “أنا مجرد صديق جديد للأخ شياوسو”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قرر تغيير الموضوع واستجوب تشن تشنغ أكثر. “هل أنت ذاهب إلى مدينة غنت بمفردك؟” “لا، لا.” قال تشن تشنغ مبتسمًا: “ها أنا وعمتي. لقد تحدثت معك قليلًا في العربة اليوم. هل نسيت؟”
هذه المرة، كان الخادمان هما من نظرا إلى تشن تشنغ بعطف. وتساءلا في نفسيهما: “من بين كل الناس، هل اخترتَ حقًا أن تكون صديقًا له؟!”
لم يُثبط عزيمة تشين تشنغ. جلس عند نار المخيم وكأنه جزء من المجموعة. “صاحب السعادة اللورد ميلغور، إلى أين أنتم ذاهبون في هذه الرحلة؟” أجاب ميلغور مبتسمًا: “نحن متجهون شمالًا إلى غي-“.
كان هناك خطبٌ ما! مع ذلك، لم يُثر تشيان وين نينغ ضجةً حول الأمر، بل أمر حراس القافلة بتجهيز أنفسهم بأقواسٍ أفضل جودة. وفي طريق العودة، قال لأحد الحراس: “تشن لين، عندما نعود، استفسر من التجار الآخرين عن الحراس الذين أحضروهم معهم. وزّع مجموعةً من الأقواس والسهام على من يجيد استخدامها.”
قبل أن يُنهي حديثه، داس رين شياوسو على قدمه. شهق ميلغور فجأةً وقال: “سأذهب إلى مقاطعة ريس!”
قبل أن يُنهي حديثه، داس رين شياوسو على قدمه. شهق ميلغور فجأةً وقال: “سأذهب إلى مقاطعة ريس!”
كانت مقاطعة ريس تقع على طول الطريق إلى مدينة جينت.
وكان تشين تشنغ أيضًا عاجزًا عن الكلام.
مع ذلك، لم تكن مواهب مثله في حاجة ماسة إلى الشمال الغربي. ففي النهاية، كانت أساليب القتال بين الجانبين مختلفة تمامًا. إذا اختطف تشيان واينينغ إلى الشمال الغربي المزدهر، فقد يستغرق وقتًا طويلاً حتى يتكيف مع أسلوب قتال الشمال الغربي.
نظر رين شياوسو إلى ميلغور وتساءل في نفسه: يا له من أحمق لطيف! لماذا كان دائمًا صريحًا جدًا عند التحدث مع الغرباء؟ لقد تأكد بالفعل من وجود أمر مريب بشأن تشن تشنغ، فكيف لهم أن يخبروه بالحقيقة عن وجهتهم؟
عندما عادت المجموعة إلى المخيم، وقف العديد من أفراد القافلة بتوتر عند نيرانهم مُحيّين. قال تشيان واينينغ مبتسمًا: “لقد لقي اللصوص حتفهم، فلا داعي للقلق. هل لدى أيٍّ من أفراد قافلتنا خبرة في مقدمة السفينة؟ يُرجى التقدم إن كان لديكم”.
أنا أيضًا لست متأكدة من دوافعه. كانت المرأة أيضًا في حيرة. لم يستطيعوا حتى معرفة ما إذا كان رين شياوسو صديقًا أم عدوًا في تلك اللحظة.
لم يكن يخشى أن يُلحق تشن تشنغ ضررًا بمجموعتهم إذا عرف مكانهم. لكن رين شياوسو كان قد تحدث مع ميلغور قبل انطلاقه، وأكّد لهم عدم التهوّر في هذه الرحلة. لو كانوا جادّين حقًا في مساعدة ميلغور على استعادة حبه من عائلة تيودور، لكان عليهم توخي الحذر الشديد. لذلك، كان رين شياوسو يحاول مساعدته على اكتساب هذه العادة الآن.
صُدِم تشن تشنغ بهذا المنظر. كانت هذه أول مرة يرى فيها خادمًا يعامل سيده الساحر بهذه الطريقة.
صُدِم تشن تشنغ بهذا المنظر. كانت هذه أول مرة يرى فيها خادمًا يعامل سيده الساحر بهذه الطريقة.
قبل أن يُنهي حديثه، داس رين شياوسو على قدمه. شهق ميلغور فجأةً وقال: “سأذهب إلى مقاطعة ريس!”
والأهم من ذلك، أن ميلجور لم يبدو غاضبًا جدًا من ذلك!
هذه المرة، كان الخادمان هما من نظرا إلى تشن تشنغ بعطف. وتساءلا في نفسيهما: “من بين كل الناس، هل اخترتَ حقًا أن تكون صديقًا له؟!”
التفت رين شياوسو إلى تشن تشنغ وقال بابتسامة، “وإلى أين أنت ذاهب؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنت مضحك حقًا يا سيدي. ليس لدي أخت أكبر،” قال تشين تشنغ بسرعة مبتسمًا.
أجاب تشين تشنغ: “أنا في طريقي إلى مدينة غنت”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ابتسم ميلجور وقال، “أوه، يا لها من مصادفة!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
رن شياوسو قال بحدة “… هل أنت غبي؟!”
قرر رين شياوسو وضع هذه الفكرة جانبًا في الوقت الحالي ومشاهدة الأمر لفترة أطول.
قرر تغيير الموضوع واستجوب تشن تشنغ أكثر. “هل أنت ذاهب إلى مدينة غنت بمفردك؟” “لا، لا.” قال تشن تشنغ مبتسمًا: “ها أنا وعمتي. لقد تحدثت معك قليلًا في العربة اليوم. هل نسيت؟”
قالت عمتي إن لدينا بعض الأقارب هناك، لذا فهي تفكر في الذهاب إلى هناك لطلب المساعدة منهم. قال تشن تشنغ بنظرة شوق: “يقولون إن مدينة غنت مزدهرة للغاية، وحتى جدرانها مبنية من الحجر الرملي وتبدو رائعة للغاية. وقال أحدهم أيضًا إن مدينة غنت لا تنام أبدًا، لذا فهناك العديد من الفرص للشباب هناك”. عندما أدرك رين شياوسو أنه لا يستطيع الحصول على أي إجابات من كل هذه الأسئلة، أخذ ساق لحم خنزير من نار المخيم بلا مبالاة وناولها لتشن تشنغ. “لقد تأخر الوقت. السيد ميلغور بحاجة إلى الراحة بالفعل، لذا خذ هذا معك لأختك الكبرى. لم تنزل من العربة منذ اليوم بأكمله بالفعل.”
كان قول 10% كذب و90% حقيقة أفضل استراتيجية للخداع. قال تشن تشنغ ذلك لإخفاء مكان أنآن حتى لا يستمر رين شياوسو في السؤال عمن في العربة.
لم يكن يخشى أن يُلحق تشن تشنغ ضررًا بمجموعتهم إذا عرف مكانهم. لكن رين شياوسو كان قد تحدث مع ميلغور قبل انطلاقه، وأكّد لهم عدم التهوّر في هذه الرحلة. لو كانوا جادّين حقًا في مساعدة ميلغور على استعادة حبه من عائلة تيودور، لكان عليهم توخي الحذر الشديد. لذلك، كان رين شياوسو يحاول مساعدته على اكتساب هذه العادة الآن.
“لماذا أنت ذاهب إلى مدينة غنت؟” سأل رين شياوسو.
“لماذا أنت ذاهب إلى مدينة غنت؟” سأل رين شياوسو.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
قالت عمتي إن لدينا بعض الأقارب هناك، لذا فهي تفكر في الذهاب إلى هناك لطلب المساعدة منهم. قال تشن تشنغ بنظرة شوق: “يقولون إن مدينة غنت مزدهرة للغاية، وحتى جدرانها مبنية من الحجر الرملي وتبدو رائعة للغاية. وقال أحدهم أيضًا إن مدينة غنت لا تنام أبدًا، لذا فهناك العديد من الفرص للشباب هناك”. عندما أدرك رين شياوسو أنه لا يستطيع الحصول على أي إجابات من كل هذه الأسئلة، أخذ ساق لحم خنزير من نار المخيم بلا مبالاة وناولها لتشن تشنغ. “لقد تأخر الوقت. السيد ميلغور بحاجة إلى الراحة بالفعل، لذا خذ هذا معك لأختك الكبرى. لم تنزل من العربة منذ اليوم بأكمله بالفعل.”
صعق تشين تشنغ من هذه الكلمات. تصبب عرقًا وتجمع على ظهره.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “انتظر لحظة.” صُدم آن آن قبل أن يقول: “ربما يكون لهذا علاقة بالكلمات التي ذكرها سابقًا. أيها الفرسان! رين هي!”
“أنت مضحك حقًا يا سيدي. ليس لدي أخت أكبر،” قال تشين تشنغ بسرعة مبتسمًا.
قال رن شياوسو معتذرًا على عجل: “انظروا كم أنا منسي. آسف، أخطأتُ في الكلام. كنتُ أقصد عمتك!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
تناول تشن تشنغ لحم الخنزير وشكره قبل أن يغادر. بعد أن قفز إلى عربته، فتح الستائر قليلًا على الفور وتفقد الخارج سرًا. لكنه أدرك أن رين شياوسو لم يكن ينظر إلى عربتهم.
أمسك قوسًا طويلًا لقطاع الطرق، وسحب وتر القوس مرتين. حالما فعل ذلك، أدرك أنه أفضل حتى من تلك التي تصدرها غرفة التجارة الخاصة بهم!
لم يُثبط عزيمة تشين تشنغ. جلس عند نار المخيم وكأنه جزء من المجموعة. “صاحب السعادة اللورد ميلغور، إلى أين أنتم ذاهبون في هذه الرحلة؟” أجاب ميلغور مبتسمًا: “نحن متجهون شمالًا إلى غي-“.
“هل من الممكن حقًا أن يكون قد أخطأ في الكلام؟” تساءل تشين تشنغ.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“ما الأمر؟” سألت الساحرة الشابة آنان.
مع ذلك، لم تكن مواهب مثله في حاجة ماسة إلى الشمال الغربي. ففي النهاية، كانت أساليب القتال بين الجانبين مختلفة تمامًا. إذا اختطف تشيان واينينغ إلى الشمال الغربي المزدهر، فقد يستغرق وقتًا طويلاً حتى يتكيف مع أسلوب قتال الشمال الغربي.
“بطريقة ما، أشعر وكأنه اكتشفنا بالفعل ويعرف هويتنا، لكنني لست متأكدًا.” روى تشين تشنغ المحادثة التي أجراها مع رين شياوسو.
هز رين شياوسو رأسه. “لا، لا أعرفه.”
قال آنان: “ربما كانت زلة لسان. انظر، إنه لا يجيد حتى استخدام القوس. ربما كل ما يملكه هو تلك القوة الجبارة.”
قال رن شياوسو معتذرًا على عجل: “انظروا كم أنا منسي. آسف، أخطأتُ في الكلام. كنتُ أقصد عمتك!”
لا أظن ذلك. ردّت المرأة في منتصف العمر: “لو كان يملك قوة هائلة، كيف استطاع اكتشاف تسللكِ إلى برج الساحر في منتصف الليل؟ عليكِ توخي الحذر في الوقت الحالي. لعلّه أدرك شيئًا ما حقًا.”
مع حراس القوافل التجارية، جمع تشيان واينينغ الأقواس الطويلة والسهام التي أحضرها قطاع الطرق معهم. “أعيدوا كل شيء. انزعوا دروعهم الجلدية أيضًا. لا يزال بإمكاننا استخدامها بعد تنظيفها.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“إذن لماذا لم يقبض علينا؟” تمتم آنان، “مع أنه يبدو أنهم أربعة فقط، إلا أن عددًا لا بأس به من حراس التجار يحمونهم سرًا. لو أصدر الأمر، لربما هاجمنا عشرات الأشخاص في آن واحد. فلماذا لم يقل شيئًا إذا أدرك شيئًا؟”
أنا أيضًا لست متأكدة من دوافعه. كانت المرأة أيضًا في حيرة. لم يستطيعوا حتى معرفة ما إذا كان رين شياوسو صديقًا أم عدوًا في تلك اللحظة.
قال آنان: “ربما كانت زلة لسان. انظر، إنه لا يجيد حتى استخدام القوس. ربما كل ما يملكه هو تلك القوة الجبارة.”
“انتظر لحظة.” صُدم آن آن قبل أن يقول: “ربما يكون لهذا علاقة بالكلمات التي ذكرها سابقًا. أيها الفرسان! رين هي!”
صعق تشين تشنغ من هذه الكلمات. تصبب عرقًا وتجمع على ظهره.
سألت المرأة: ماذا كنت تقول قبل أن يذكر هذه الكلمات؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قرر تغيير الموضوع واستجوب تشن تشنغ أكثر. “هل أنت ذاهب إلى مدينة غنت بمفردك؟” “لا، لا.” قال تشن تشنغ مبتسمًا: “ها أنا وعمتي. لقد تحدثت معك قليلًا في العربة اليوم. هل نسيت؟”
________________________________سبحان الله والحمد لله ولا اله الا الله والله اكبر اللهم صل على محمد وآل محمد كما صليت على ابراهيم وعلى ال ابراهيم انك حميد مجيد وبارك على محمد وآل محمد كما باركت على إبراهيم وعلى آل إبراهيم انك حميد مجيد
صعق تشين تشنغ من هذه الكلمات. تصبب عرقًا وتجمع على ظهره.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات