كان الشاب قادرًا على إصدار الأوامر لهم وهو لا يزال مقيدًا. ماذا سيحدث لو أُطلق سراحه؟!
“يا جماعة، قوموا بنصب الخيام الآن.
“أهرب؟ لماذا؟ أنا مستعدٌّ بالفعل للاستمتاع بالحياة في أمة السحرة. لا أخطط للهروب.” ضحك رن شياوسو بخفة. “بل أنا قلقٌ عليك قليلًا. أخشى ألا يكون وضعك جيدًا كما تدّعي بعد عودتك إلى أمة السحرة.”
نهض رين شياوسو ليقترب من ميلغور. “همم… ألقِ عليّ تعويذة ربط الرياح أيضًا. أنت فظيع. كيف تكون أنانيًا لهذه الدرجة وفكرتك رائعة؟”
“يا جماعة، أحضروا لي بعض الماء.
نظر إليه ميلغور نظرةً خاطفةً لكنه لم يقل شيئًا. عندما فكّر في وضعه، سأل رين شياوسو فجأةً: “بالمناسبة، هل سمعتَ شيئًا عن عين بنفسجية عندما كنتَ في السهول الوسطى؟”
“مرحبًا أيها الأغنام…”
وفي الوقت نفسه، كان ميلجور يعيش حياة صعبة للغاية هنا، لذا فقد أظهر بوضوح أنه لم يكن لديه أي سلطة في الواقع.
كان الشاب قادرًا على إصدار الأوامر لهم وهو لا يزال مقيدًا. ماذا سيحدث لو أُطلق سراحه؟!
شعر الخادمان، لي تشنغ قوه وليو تينغ، وكأن كابوسهما قد بدأ بمجرد تعيين الشاب من السهول الوسطى كخادم للساحر.
علاوة على ذلك، لم يكن حتى يعتبر وكيلًا للساحر بعد!
كان الشاب قادرًا على إصدار الأوامر لهم وهو لا يزال مقيدًا. ماذا سيحدث لو أُطلق سراحه؟!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في البداية، أحضروا ثلاث خيام، واحدة لكل من ميلغور، وليو تينغ، ولي تشنغغو. لكن الآن، بدا أن الخادمين سيضطران للعيش معًا في خيمة واحدة.
هبت عاصفة رملية شديدة. احتمى ميلغور ورين شياوسو خلف صخرة كبيرة، بينما كُلّف لي تشنغغو وليو تينغ بنصب الخيام رغم الظروف.
في البداية، أحضروا ثلاث خيام، واحدة لكل من ميلغور، وليو تينغ، ولي تشنغغو. لكن الآن، بدا أن الخادمين سيضطران للعيش معًا في خيمة واحدة.
بصراحة، لم يُرِد أن يقترب منه رين شياوسو لهذه الدرجة. ففي النهاية، رين شياوسو يتمتع بقوة هائلة. ماذا لو هاجمه؟
“لكنك ساحرٌ مُحترم. لماذا أتيتَ إلى هنا وحدك؟” ما زال رين شياوسو غير مستوعب. “ألم تقل إن خادم الساحر له نفس مكانة الأمير؟ يجب أن يكون هناك عشرات الملايين من الناس في مملكتك، ألا ينبغي أن يقوم جنود المشاة بالاستطلاع؟”
كان ميلغور يُمسك بتعويذةٍ بالحجر الأبيض في يده، مما جعل عاصفةً رمليةً تدور حوله. سأل رين شياوسو، وهو يجد هذا الأمر غريبًا بعض الشيء: “ما هذه التعويذة؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
إنها تعويذة ربط الرياح. شرح ميلغور بهدوء: “من المفترض استخدامها ضد الأعداء لإبطائهم، لكنني ألقيتها على نفسي. أستخدم الهواء المحيط بي لحمايتي من عاصفة الرمال.”
شعر ميلغور بالاختناق. ظن أن الشاب القادم من السهول الوسطى بارعٌ حقًا في لفت الانتباه. قال ببرود: “مهما كان الأمر سيئًا، فهو أفضل من أسرك”.
شعر رين شياوسو أن السحرة يمتلكون الكثير من التعاويذ التي يمكنهم استخدامها. فكّر في محاولة الحصول على مخطوطة نسخ المهارة المثالية لنسخ سحر ميلغور إذا كلفه القصر بمهمة أخرى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ربما كانت هذه هي أسرع طريقة بالنسبة له لتعلم السحر.
“أهرب؟ لماذا؟ أنا مستعدٌّ بالفعل للاستمتاع بالحياة في أمة السحرة. لا أخطط للهروب.” ضحك رن شياوسو بخفة. “بل أنا قلقٌ عليك قليلًا. أخشى ألا يكون وضعك جيدًا كما تدّعي بعد عودتك إلى أمة السحرة.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكن يبدو أن الساحر يجيد أنواعًا مختلفة من التعاويذ. لو استخدم رين شياوسو مخطوطة مضاعفة المهارات عليه، لربما تعلم نوعًا واحدًا فقط من التعاويذ.
لكن يبدو أن الساحر يجيد أنواعًا مختلفة من التعاويذ. لو استخدم رين شياوسو مخطوطة مضاعفة المهارات عليه، لربما تعلم نوعًا واحدًا فقط من التعاويذ.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندما سمع ميلغور صوت خطوات، استدار ونظر إلى رين شياوسو. “لماذا ما زلت مستيقظًا؟ هل تبحث عن فرصة للهروب بينما نحن نائمون؟ أنصحك بتجاهل هذه الفكرة. مهما بلغت قوتك، لن تتمكن من التحرر من قيودي. إذا توجهت إلى البرية وذراعاك مقيدتان، فلن يكون لديك أي فرصة للنجاة. الموت هو كل ما ينتظرك.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أظلم وجه ميلغور تمامًا. في هذه اللحظة، انتهى نصب الخيام، فدخل خيمته لينام.
نهض رين شياوسو ليقترب من ميلغور. “همم… ألقِ عليّ تعويذة ربط الرياح أيضًا. أنت فظيع. كيف تكون أنانيًا لهذه الدرجة وفكرتك رائعة؟”
ذُهل ميلغور. أدرك أن الشاب القادم من السهول الوسطى لا يعتبر نفسه غريبًا على الإطلاق.
لم يكن أمام ميلجور خيار سوى إعادة صياغة الرياح ربط بمشاعر مختلطة.
بصراحة، لم يُرِد أن يقترب منه رين شياوسو لهذه الدرجة. ففي النهاية، رين شياوسو يتمتع بقوة هائلة. ماذا لو هاجمه؟
لكن قبل أن يرفضه، كان رين شياوسو قد جلس بجانبه. “أسرع!”
لكن قبل أن يرفضه، كان رين شياوسو قد جلس بجانبه. “أسرع!”
لم يكن أمام ميلجور خيار سوى إعادة صياغة الرياح ربط بمشاعر مختلطة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ظلّ يقظًا لأكثر من نصف ساعة، لكن رين شياوسو لم يبدُ أنه ينوي مهاجمته. حينها فقط استراح ميلغور.
اعتقد ميلجور أنه إذا لم يعد رين شياوسو يفكر باستمرار في مهاجمته، فإن ذلك يشير إلى بداية جيدة لعلاقتهما!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نظر رين شياوسو إليه. بدا ميلغور شابًا، ربما في السابعة والعشرين من عمره. كان لديه خدود غائرة، وشعر بني، وعينان غائرتان، وأنف مرتفع، مما جعله يبدو مختلفًا تمامًا عن سكان السهول الوسطى.
بينما كان ينتظر الخادمين لنصب الخيام، شعر رين شياوسو ببعض الحيرة. “كما تعلمون، ليس لديكم ما تفعلونه حقًا. هناك صحراء غوبي الشاسعة التي تفصل السهول الوسطى عن أمتكم من السحرة، ومع ذلك لم تدخروا جهدًا في المجيء إلى هنا لمهاجمتنا. ما الأمر؟ أليس من الأفضل للجميع أن يعيشوا بسلام؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
قال ميلغور: “نعبر صحراء جوبي فقط لمنع قوات القلعة ١٧٨ من ملاحقتنا. في الواقع، هناك طريق أسهل بكثير، وليس صعبًا للغاية.”
“ما العيب في أن أكون أسيرًا؟ أليس لديّ غنمتان تخدمانني؟” قال رين شياوسو بلا مبالاة.
“لكنك ساحرٌ مُحترم. لماذا أتيتَ إلى هنا وحدك؟” ما زال رين شياوسو غير مستوعب. “ألم تقل إن خادم الساحر له نفس مكانة الأمير؟ يجب أن يكون هناك عشرات الملايين من الناس في مملكتك، ألا ينبغي أن يقوم جنود المشاة بالاستطلاع؟”
كان يتظاهر بوضع الأغلال نهارًا فقط، لكن الاستمرار في وضعها أثناء النوم سيكون مزعجًا للغاية. على أي حال، لم يستطع أحد خارج الخيمة رؤيته.
أصبح تعبير ميلغور داكنًا. لم يزد على ذلك.
نظر رين شياوسو إليه. بدا ميلغور شابًا، ربما في السابعة والعشرين من عمره. كان لديه خدود غائرة، وشعر بني، وعينان غائرتان، وأنف مرتفع، مما جعله يبدو مختلفًا تمامًا عن سكان السهول الوسطى.
بينما كان ينتظر الخادمين لنصب الخيام، شعر رين شياوسو ببعض الحيرة. “كما تعلمون، ليس لديكم ما تفعلونه حقًا. هناك صحراء غوبي الشاسعة التي تفصل السهول الوسطى عن أمتكم من السحرة، ومع ذلك لم تدخروا جهدًا في المجيء إلى هنا لمهاجمتنا. ما الأمر؟ أليس من الأفضل للجميع أن يعيشوا بسلام؟”
“أنا لا أتحدث عن عيون الإنسان.” قال ميلغور، “أنا أسألك هل تعرف أي شيء عن عين بنفسجية على حجر أسود…”
كان رين شياوسو يفكر في هذا السؤال طوال اليومين الماضيين. بما أن الساحر يُفترض أن يكون ذا مكانة مرموقة، فلماذا أحضر معه خادمين فقط للاستطلاع؟ هذا غير منطقي!
استلقى رين شياوسو واستند على ذراعه كوسادة. تساءل عمّا يفعله يانغ شياوجين.
انظروا فقط إلى عدد المرؤوسين الذين كان لو لان يصطحبهم معه في كل رحلة. حتى عندما ذهب لو لان إلى السهول الوسطى، كان كل شيء مُجهزًا له. كان هذا تجسيدًا للسلطة.
لم يكن أمام ميلجور خيار سوى إعادة صياغة الرياح ربط بمشاعر مختلطة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
وفي الوقت نفسه، كان ميلجور يعيش حياة صعبة للغاية هنا، لذا فقد أظهر بوضوح أنه لم يكن لديه أي سلطة في الواقع.
عندما رأى رين شياوسو ميلغور صامتًا لفترة طويلة، ضحك قائلًا: “ألا تحظى بتقدير أمة السحرة؟ هل نُبذت وأُجبرت على المجيء إلى هنا؟ لا تقلق، أخبرني. لن أحتقرك.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندما سمع ميلغور صوت خطوات، استدار ونظر إلى رين شياوسو. “لماذا ما زلت مستيقظًا؟ هل تبحث عن فرصة للهروب بينما نحن نائمون؟ أنصحك بتجاهل هذه الفكرة. مهما بلغت قوتك، لن تتمكن من التحرر من قيودي. إذا توجهت إلى البرية وذراعاك مقيدتان، فلن يكون لديك أي فرصة للنجاة. الموت هو كل ما ينتظرك.”
كأن أسئلة رين شياوسو قد أثّرت فيه. لذا، حتى مع حلول الليل، لم يستطع ميلغور النوم وهو يتقلب في فراشه.
أظلم وجه ميلغور تمامًا. في هذه اللحظة، انتهى نصب الخيام، فدخل خيمته لينام.
استلقى رين شياوسو واستند على ذراعه كوسادة. تساءل عمّا يفعله يانغ شياوجين.
لقد شعر رين شياوسو بالملل وصرخ في وجه ليو تينغ، “يا أيها الأغنام، هل تم إرسال ميلجور إلى هنا لأنه تم نبذه؟”
تَعَبَّدَتْ تعابير ليو تينغ ولي تشنغ قوه أيضًا. كيف يُمكنهما، بصفتهما خادمَي الساحر، أن يُثرثرا عن سيدهما من وراء ظهره؟ تجاهلا رين شياوسو ببساطة، ودخلا خيمتهما معًا للنوم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
تَعَبَّدَتْ تعابير ليو تينغ ولي تشنغ قوه أيضًا. كيف يُمكنهما، بصفتهما خادمَي الساحر، أن يُثرثرا عن سيدهما من وراء ظهره؟ تجاهلا رين شياوسو ببساطة، ودخلا خيمتهما معًا للنوم.
شعر الخادمان، لي تشنغ قوه وليو تينغ، وكأن كابوسهما قد بدأ بمجرد تعيين الشاب من السهول الوسطى كخادم للساحر.
“أعتقد أن هذا هو الحال حقًا،” تمتم رين شياوسو. تساءل عما فعله ميلغور لينبذ. لو طُرد ميلغور من الدائرة المقربة من السحرة، فهل يعني ذلك أن رين شياوسو لن يتمكن من التسلل إلى قلب نظام السحرة ومعرفة أسرارهم؟
كان ميلغور يُمسك بتعويذةٍ بالحجر الأبيض في يده، مما جعل عاصفةً رمليةً تدور حوله. سأل رين شياوسو، وهو يجد هذا الأمر غريبًا بعض الشيء: “ما هذه التعويذة؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com شعر رين شياوسو بالقلق. “ما هذه العين البنفسجية؟ كل من في السهول الوسطى عيونهم سوداء.”
آه، لم يكن من السهل عليه إيجاد فرصة للتسلل إلى منظمتهم. في النهاية، كان ميل مخيبًا للآمال بعض الشيء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com شعر رين شياوسو بالقلق. “ما هذه العين البنفسجية؟ كل من في السهول الوسطى عيونهم سوداء.”
دخل رين شياوسو خيمته بعقلٍ جامح. ثم استخدم الآلات النانوية لفكّ القيود قبل أن يضعها جانبًا.
هبت عاصفة رملية شديدة. احتمى ميلغور ورين شياوسو خلف صخرة كبيرة، بينما كُلّف لي تشنغغو وليو تينغ بنصب الخيام رغم الظروف.
كان يتظاهر بوضع الأغلال نهارًا فقط، لكن الاستمرار في وضعها أثناء النوم سيكون مزعجًا للغاية. على أي حال، لم يستطع أحد خارج الخيمة رؤيته.
لقد شعر رين شياوسو بالملل وصرخ في وجه ليو تينغ، “يا أيها الأغنام، هل تم إرسال ميلجور إلى هنا لأنه تم نبذه؟”
استلقى رين شياوسو واستند على ذراعه كوسادة. تساءل عمّا يفعله يانغ شياوجين.
بينما كان ينتظر الخادمين لنصب الخيام، شعر رين شياوسو ببعض الحيرة. “كما تعلمون، ليس لديكم ما تفعلونه حقًا. هناك صحراء غوبي الشاسعة التي تفصل السهول الوسطى عن أمتكم من السحرة، ومع ذلك لم تدخروا جهدًا في المجيء إلى هنا لمهاجمتنا. ما الأمر؟ أليس من الأفضل للجميع أن يعيشوا بسلام؟”
توقفت الرياح العاتية في منتصف الليل. فجأةً، سمع رين شياوسو صوتًا قادمًا من خيمة أخرى قريبة، فنهض وربط أغلاله مجددًا قبل أن يخرج. ثم رأى ميلغور ينظر إلى سماء الليل بنظرة جادّة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com شعر رين شياوسو بالقلق. “ما هذه العين البنفسجية؟ كل من في السهول الوسطى عيونهم سوداء.”
كأن أسئلة رين شياوسو قد أثّرت فيه. لذا، حتى مع حلول الليل، لم يستطع ميلغور النوم وهو يتقلب في فراشه.
عندما سمع ميلغور صوت خطوات، استدار ونظر إلى رين شياوسو. “لماذا ما زلت مستيقظًا؟ هل تبحث عن فرصة للهروب بينما نحن نائمون؟ أنصحك بتجاهل هذه الفكرة. مهما بلغت قوتك، لن تتمكن من التحرر من قيودي. إذا توجهت إلى البرية وذراعاك مقيدتان، فلن يكون لديك أي فرصة للنجاة. الموت هو كل ما ينتظرك.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ظلّ يقظًا لأكثر من نصف ساعة، لكن رين شياوسو لم يبدُ أنه ينوي مهاجمته. حينها فقط استراح ميلغور.
“أهرب؟ لماذا؟ أنا مستعدٌّ بالفعل للاستمتاع بالحياة في أمة السحرة. لا أخطط للهروب.” ضحك رن شياوسو بخفة. “بل أنا قلقٌ عليك قليلًا. أخشى ألا يكون وضعك جيدًا كما تدّعي بعد عودتك إلى أمة السحرة.”
كان الشاب قادرًا على إصدار الأوامر لهم وهو لا يزال مقيدًا. ماذا سيحدث لو أُطلق سراحه؟!
شعر ميلغور بالاختناق. ظن أن الشاب القادم من السهول الوسطى بارعٌ حقًا في لفت الانتباه. قال ببرود: “مهما كان الأمر سيئًا، فهو أفضل من أسرك”.
كان ميلغور يُمسك بتعويذةٍ بالحجر الأبيض في يده، مما جعل عاصفةً رمليةً تدور حوله. سأل رين شياوسو، وهو يجد هذا الأمر غريبًا بعض الشيء: “ما هذه التعويذة؟”
“ما العيب في أن أكون أسيرًا؟ أليس لديّ غنمتان تخدمانني؟” قال رين شياوسو بلا مبالاة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
نظر إليه ميلغور نظرةً خاطفةً لكنه لم يقل شيئًا. عندما فكّر في وضعه، سأل رين شياوسو فجأةً: “بالمناسبة، هل سمعتَ شيئًا عن عين بنفسجية عندما كنتَ في السهول الوسطى؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
شعر رين شياوسو بالقلق. “ما هذه العين البنفسجية؟ كل من في السهول الوسطى عيونهم سوداء.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com اعتقد ميلجور أنه إذا لم يعد رين شياوسو يفكر باستمرار في مهاجمته، فإن ذلك يشير إلى بداية جيدة لعلاقتهما!
“أنا لا أتحدث عن عيون الإنسان.” قال ميلغور، “أنا أسألك هل تعرف أي شيء عن عين بنفسجية على حجر أسود…”
“ما العيب في أن أكون أسيرًا؟ أليس لديّ غنمتان تخدمانني؟” قال رين شياوسو بلا مبالاة.
________________________________سبحان الله والحمد لله ولا اله الا الله والله اكبر اللهم صل على محمد وآل محمد كما صليت على ابراهيم وعلى ال ابراهيم انك حميد مجيد وبارك على محمد وآل محمد كما باركت على إبراهيم وعلى آل إبراهيم انك حميد مجيد
توقفت الرياح العاتية في منتصف الليل. فجأةً، سمع رين شياوسو صوتًا قادمًا من خيمة أخرى قريبة، فنهض وربط أغلاله مجددًا قبل أن يخرج. ثم رأى ميلغور ينظر إلى سماء الليل بنظرة جادّة.
“يا جماعة، أحضروا لي بعض الماء.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات