لقد صدمت الحرب المفاجئة التي شنها اتحاد وانغ على اتحاد تشو تحالف المعاقل بأكمله.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ________________________________سبحان الله والحمد لله ولا اله الا الله والله اكبر اللهم صل على محمد وآل محمد كما صليت على ابراهيم وعلى ال ابراهيم انك حميد مجيد وبارك على محمد وآل محمد كما باركت على إبراهيم وعلى آل إبراهيم انك حميد مجيد
عبرت الفرقة الميدانية الأولى التابعة لفيلق وانغ العسكري مدينة لويانغ بسرعة البرق ووصلت إلى خط الدفاع الشمالي لتحالف تشو. ورغم استعداد تحالف تشو لهذا، إلا أن دفاعاته كانت متراخية آنذاك، بل وحتى انضباطه العسكري كان هزيلاً. ونتيجة لذلك، اضطروا إلى التراجع مهزومين خلال الأسبوع الأول من الحرب.
ارتبك رين شياوسو قليلاً. في تلك اللحظة، أدرك أن الناس بدأوا يتوافدون من جانبي الطريق. لم يفعلوا ذلك إلا لإلقاء نظرة على قائدهم المستقبلي.
بدأ اتحاد تشو بقيادة تشو تشينغيانغ في مغادرة المعقل 73 والهجرة جنوبًا إلى المركز السياسي لاتحاد تشو.
قال شو شيانتشو ضاحكًا: “إن حجب الارض كان مجرد مبالغة. قطرها بضع عشرات من الأمتار فقط.”
هذا الموقف الجبان أحبط معنويات جنود اتحاد تشو. ورأى كثيرون أن أيام مجد اتحاد تشو قد ولّت، وأن عهد تشو شيجي وتشو شوشي قد ولّى.
في خضم الضجيج، لم يلاحظ أحد أن مركبة على الطرق الوعرة كانت تتجه من القلعة 144 نحو القلعة 178 الأكثر عزلة.
لقد صدمت الحرب المفاجئة التي شنها اتحاد وانغ على اتحاد تشو تحالف المعاقل بأكمله.
والآن بعد أن فتحت منطقة الشمال الغربي طرق التجارة، أصبحت منطقة نشطة ومزدهرة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد كان رين شياوسو هنا من قبل، ولكن عندما رأى القلعة الشاهقة مرة أخرى، كان لا يزال مندهشا.
كانت العشرات من المعاقل التي كانت في الأصل تابعة لاتحاد زونغ في الشمال الغربي تبدو وكأنها مجموعة ضخمة مع المعقل 144 كمركز لها، وكانت أعمال البناء والتطوير تجري دون توقف ليلًا ونهارًا.
لم يستطع رين شياوسو إلا أن يضحك. “هذا يبدو مبالغًا فيه بعض الشيء.”
لم يكن هناك سوى الحصن 178 الذي يقف أبعد من ذلك في الشمال الغربي، وهو عبارة عن حضور مرقط ولكنه رائع.
ونظراً لقلة عدد المركبات المسافرة بين المعقلين، فإن العواصف الترابية الناجمة عن تآكل التربة القريبة كانت غالباً ما تغطي الطرق بطبقة من الرمال الصفراء.
في الوقت الحالي، لم يكن التجار راغبين حقًا في الذهاب إلى القلعة 178. نظرًا لوجود عدد أكبر من قوات جيش الشمال الغربي هناك، كانت هوامش ممارسة الأعمال في القلعة 178 دائمًا أقل بكثير من المعاقل الأخرى.
كانت هناك مسارات مختلفة تؤدي إلى أجزاء مختلفة من أسوار القلعة. وكانت هناك سكك حديدية عريضة لنقل المدفعية، ومسارات مُجهزة لعُبور الجنود.
علاوة على ذلك، كانت الحصون الأخرى في الشمال الغربي لا تفصلها سوى مسافة تتراوح بين 100 و200 كيلومتر. ولكن إذا أرادوا الوصول إلى الحصن 178، فما عليهم إلا الانطلاق من الحصن 141، الأقرب إليه، والسفر عبر ما يقرب من 400 كيلومتر من الأراضي المهجورة للوصول إليه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لم يكن هناك مكانٌ لتعبئة الوقود أو الحصول على الطعام على طول الطريق. كان كل شيءٍ مُقفرًا للغاية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بدأ اتحاد تشو بقيادة تشو تشينغيانغ في مغادرة المعقل 73 والهجرة جنوبًا إلى المركز السياسي لاتحاد تشو.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ونظراً لقلة عدد المركبات المسافرة بين المعقلين، فإن العواصف الترابية الناجمة عن تآكل التربة القريبة كانت غالباً ما تغطي الطرق بطبقة من الرمال الصفراء.
قاد رين شياوسو مركبة الطرق الوعرة بمفرده وهي تنطلق بسرعة على الطريق السريع. تصاعدت سحابة غبار ضخمة تحت العجلات، وبدت كمذنب ينطلق في السماء بذيل من العادم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أوه، إنها ليست قاعدة.” قال شو شيانشو بابتسامة، “إنه فقط أن القائد تشانغ يريد من الجميع في القلعة أن يروا كيف يبدو قائدهم المستقبلي حتى لا يكون هناك أي إحراج في المستقبل.”
انطلق من الحصن ١٤٤ صباحًا. وعندما وصل إلى الحصن ١٧٨، كان المساء قد حلّ.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لم يكن يعلم حتى أن شو شيانشو قد حصل على لقب “ملك المرجل”.
لقد كان رين شياوسو هنا من قبل، ولكن عندما رأى القلعة الشاهقة مرة أخرى، كان لا يزال مندهشا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كان هذا حصنًا مختلفًا تمامًا عن الحصون الأخرى. بُني كل شيء هنا لأغراض الحرب. كانت هناك نقاط إطلاق نار متباعدة بكثافة على الجدران، حتى فتحات المدافع كانت مزينة بأنماط قرص العسل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لم يستطع رين شياوسو إلا أن يضحك. “هذا يبدو مبالغًا فيه بعض الشيء.”
من الخارج، كان هذا الحصن يُثير في النفس شعورًا بالرهبة والخوف. عند دخوله، يُرى البناء المُعقّد لأسواره.
في خضم الضجيج، لم يلاحظ أحد أن مركبة على الطرق الوعرة كانت تتجه من القلعة 144 نحو القلعة 178 الأكثر عزلة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كانت هناك مسارات مختلفة تؤدي إلى أجزاء مختلفة من أسوار القلعة. وكانت هناك سكك حديدية عريضة لنقل المدفعية، ومسارات مُجهزة لعُبور الجنود.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
علاوة على ذلك، كانت الحصون الأخرى في الشمال الغربي لا تفصلها سوى مسافة تتراوح بين 100 و200 كيلومتر. ولكن إذا أرادوا الوصول إلى الحصن 178، فما عليهم إلا الانطلاق من الحصن 141، الأقرب إليه، والسفر عبر ما يقرب من 400 كيلومتر من الأراضي المهجورة للوصول إليه.
حتى أن رين شياوسو كان يستطيع أن يتخيل مدى شدة الأمر الذي سيحدث على جدران القلعة عندما تندلع الحرب مرة أخرى.
تفاجأ رن شياوسو. “كنت أظن أنني سأضطر للمشي فقط عند زيارة البؤر الاستيطانية؟ لماذا بدأ هذا بالفعل؟ هل هناك قاعدة كهذه؟”
كان شو شيانتشو ينتظر خارج بوابة القلعة ١٧٨. عندما رأى رين شياوسو، نزل من السيارة وعانقه بحرارة. “لم نلتقِ منذ زمن. هيا، القائد بانتظارك.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد كان رين شياوسو هنا من قبل، ولكن عندما رأى القلعة الشاهقة مرة أخرى، كان لا يزال مندهشا.
ابتسم رين شياوسو وقال، “لم نلتقي منذ فترة طويلة، يا عزيزي شو”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ألقى شو شيانتشو نظرة على مجموعة من الشابات المتجمعات بالقرب منه. ثم قال ضاحكًا: “لو لم يكن الجميع يعلم أنكِ والسيدة شياوجين قريبتان جدًا، لكانت هناك الكثير من الخاطبات يوقفنكِ في الطريق. بالمناسبة، إنه حقًا أمرٌ يُثير الحنين. عندما غادرنا الحصن ١١٣ معًا آنذاك، كنتِ لا تزالين لاجئة بينما كنتُ ضابطًا خاصًا مُعوزًا. لكن الزمن تغير. أنتِ القائدة المُستقبلية لشمال غربنا!”
فجأةً، شعر شو شيانشو أن رين شياوسو عندما ناداه “شو العجوز”، كان ينطقها بأسلوبٍ مألوفٍ ومحببٍ للغاية. كأنهما لم يفترقا قط. هذا جعل شو شيانشو يشعر أن رين شياوسو يعامله كصديقٍ حقيقي!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
بينما كانا يسيران نحو القلعة، أراد رين شياوسو ركوب السيارة، لكن شو شيانتشو أوقفه مبتسمًا: “أمر القائد بالسير من هنا”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لم يكن هناك مكانٌ لتعبئة الوقود أو الحصول على الطعام على طول الطريق. كان كل شيءٍ مُقفرًا للغاية.
تفاجأ رن شياوسو. “كنت أظن أنني سأضطر للمشي فقط عند زيارة البؤر الاستيطانية؟ لماذا بدأ هذا بالفعل؟ هل هناك قاعدة كهذه؟”
من الخارج، كان هذا الحصن يُثير في النفس شعورًا بالرهبة والخوف. عند دخوله، يُرى البناء المُعقّد لأسواره.
“أوه، إنها ليست قاعدة.” قال شو شيانشو بابتسامة، “إنه فقط أن القائد تشانغ يريد من الجميع في القلعة أن يروا كيف يبدو قائدهم المستقبلي حتى لا يكون هناك أي إحراج في المستقبل.”
كانت ابتسامة لطيفة على وجوه الجميع. كانت المباني على جانب الطريق تعجّ بسكان القلعة الذين يشاهدون أيضًا.
ارتبك رين شياوسو قليلاً. في تلك اللحظة، أدرك أن الناس بدأوا يتوافدون من جانبي الطريق. لم يفعلوا ذلك إلا لإلقاء نظرة على قائدهم المستقبلي.
في الوقت الحالي، لم يكن التجار راغبين حقًا في الذهاب إلى القلعة 178. نظرًا لوجود عدد أكبر من قوات جيش الشمال الغربي هناك، كانت هوامش ممارسة الأعمال في القلعة 178 دائمًا أقل بكثير من المعاقل الأخرى.
كانت ابتسامة لطيفة على وجوه الجميع. كانت المباني على جانب الطريق تعجّ بسكان القلعة الذين يشاهدون أيضًا.
والآن بعد أن فتحت منطقة الشمال الغربي طرق التجارة، أصبحت منطقة نشطة ومزدهرة.
أوضح شو شيانتشو مبتسمًا: “يفخر سكان القلعة ١٧٨ بتجنيدهم في الجيش لحماية وطنهم. إن تم اختيار أي فرد من أفراد العائلة للانضمام إلى جيش الشمال الغربي، فهذا إنجاز مجيد للعائلة بأكملها. حتى أنهم يدعون جيرانهم لتناول وجبة. الجميع يحبنا ويحترمنا نحن الذين نخدم في الجيش، لذا من الطبيعي أن يكونوا فضوليين بشأن شكل قائدنا المستقبلي”.
لم يكن هناك مكانٌ لتعبئة الوقود أو الحصول على الطعام على طول الطريق. كان كل شيءٍ مُقفرًا للغاية.
لم يستطع رين شياوسو إلا أن يضحك. “هذا يبدو مبالغًا فيه بعض الشيء.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ألقى شو شيانتشو نظرة على مجموعة من الشابات المتجمعات بالقرب منه. ثم قال ضاحكًا: “لو لم يكن الجميع يعلم أنكِ والسيدة شياوجين قريبتان جدًا، لكانت هناك الكثير من الخاطبات يوقفنكِ في الطريق. بالمناسبة، إنه حقًا أمرٌ يُثير الحنين. عندما غادرنا الحصن ١١٣ معًا آنذاك، كنتِ لا تزالين لاجئة بينما كنتُ ضابطًا خاصًا مُعوزًا. لكن الزمن تغير. أنتِ القائدة المُستقبلية لشمال غربنا!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
في تلك اللحظة، قال أحد الشيوخ على الرصيف مبتسمًا: “أيها الرفيق الصغير شو، لا داعي لأن تُقلل من شأنك. أنت ملك المراجل في شمال غربنا! سمعتُ أن استخدامك للمرجل الأسود أصبح كاملا. حتى أنك تستطيع أن تمحو الارض!”
كان هذا حصنًا مختلفًا تمامًا عن الحصون الأخرى. بُني كل شيء هنا لأغراض الحرب. كانت هناك نقاط إطلاق نار متباعدة بكثافة على الجدران، حتى فتحات المدافع كانت مزينة بأنماط قرص العسل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
قال شو شيانشو بتحفظ، “أنت تملقني، يا سيدي!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ________________________________سبحان الله والحمد لله ولا اله الا الله والله اكبر اللهم صل على محمد وآل محمد كما صليت على ابراهيم وعلى ال ابراهيم انك حميد مجيد وبارك على محمد وآل محمد كما باركت على إبراهيم وعلى آل إبراهيم انك حميد مجيد
كان رن شياوسو عاجزًا عن الكلام.
انطلق من الحصن ١٤٤ صباحًا. وعندما وصل إلى الحصن ١٧٨، كان المساء قد حلّ.
لم يكن يعلم حتى أن شو شيانشو قد حصل على لقب “ملك المرجل”.
لقد صدمت الحرب المفاجئة التي شنها اتحاد وانغ على اتحاد تشو تحالف المعاقل بأكمله.
“فيما يتعلق بهذا…” سأل رين شياوسو بلا مبالاة، “ما حجم هذا المرجل الأسود الخاص بك؟”
“فيما يتعلق بهذا…” سأل رين شياوسو بلا مبالاة، “ما حجم هذا المرجل الأسود الخاص بك؟”
قال شو شيانتشو ضاحكًا: “إن حجب الارض كان مجرد مبالغة. قطرها بضع عشرات من الأمتار فقط.”
“هذا كبير جدًا بالفعل!” تنهد رين شياوسو.
في تلك اللحظة، كان بعض المحاربين القدامى يقفون على الرصيف بزيهم العسكري. كان الشيب قد غطى شعرهم، وأجسادهم منحنية. مع ذلك، كانت الأوسمة العسكرية على صدورهم لا تزال تلمع ببريق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كان وصول القائد المستقبلي إلى المدينة بمثابة احتفالٍ للجميع. من اليوم فصاعدًا، ستبدأ السلطة في الشمال الغربي بالتحول تدريجيًا. ولن ينتهي هذا إلا بتسليم تشانغ جينغلين أخيرًا كامل سلطته إلى رين شياوسو.
عندما رأى أحد المحاربين القدامى رين شياوسو يسير في الشارع الطويل، تمتم قائلًا: “سمعتُ أن هذا القائد المستقبلي بارعٌ جدًا في القتال. أتساءل إن كان سيتعاطف مع المجندين كما فعل القائد القديم والقائد تشانغ.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بدأ اتحاد تشو بقيادة تشو تشينغيانغ في مغادرة المعقل 73 والهجرة جنوبًا إلى المركز السياسي لاتحاد تشو.
كانت العشرات من المعاقل التي كانت في الأصل تابعة لاتحاد زونغ في الشمال الغربي تبدو وكأنها مجموعة ضخمة مع المعقل 144 كمركز لها، وكانت أعمال البناء والتطوير تجري دون توقف ليلًا ونهارًا.
قال أحد المحاربين القدامى مازحًا: “هل يستدعي أمرٌ كهذا رجلًا عجوزًا ضعيفًا مثلك أن يقلق عليه؟ من تظن نفسك؟!”
والآن بعد أن فتحت منطقة الشمال الغربي طرق التجارة، أصبحت منطقة نشطة ومزدهرة.
كانت العشرات من المعاقل التي كانت في الأصل تابعة لاتحاد زونغ في الشمال الغربي تبدو وكأنها مجموعة ضخمة مع المعقل 144 كمركز لها، وكانت أعمال البناء والتطوير تجري دون توقف ليلًا ونهارًا.
كان هؤلاء المحاربون القدامى متقدمين في السن. عندما أصبح تشانغ جينغلين قائدًا للقلعة، كانوا قد تقاعدوا من الخدمة العسكرية. وعندما دخل تشانغ جينغلين المدينة قائدًا مستقبليًا، وقفوا هم أيضًا في الشوارع يراقبونه من بعيد.
لم يكن يعلم حتى أن شو شيانشو قد حصل على لقب “ملك المرجل”.
“القائد القديم” الذي كانوا يشيرون إليه لم يكن تشانغ جينجلين، بل سلف تشانغ جينجلين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ألقى شو شيانتشو نظرة على مجموعة من الشابات المتجمعات بالقرب منه. ثم قال ضاحكًا: “لو لم يكن الجميع يعلم أنكِ والسيدة شياوجين قريبتان جدًا، لكانت هناك الكثير من الخاطبات يوقفنكِ في الطريق. بالمناسبة، إنه حقًا أمرٌ يُثير الحنين. عندما غادرنا الحصن ١١٣ معًا آنذاك، كنتِ لا تزالين لاجئة بينما كنتُ ضابطًا خاصًا مُعوزًا. لكن الزمن تغير. أنتِ القائدة المُستقبلية لشمال غربنا!”
كان رن شياوسو عاجزًا عن الكلام.
قال أحد الجيران مبتسمًا: “في الحرب السابقة مع اتحاد زونغ، حققت سرية رازور شارب إنجازات عسكرية متتالية تحت قيادته. ومع ذلك، لم يُقتل أحد في هذه العملية. لذا سيحمي هذا المكان بالتأكيد كما فعل قادة الحصن القدامى. لا تقلقوا جميعًا.”
استدار المحاربون القدامى وفوجئوا برؤية تشانغ جينغلين يقترب منهم في لحظة ما. لاحظ رين شياوسو أيضًا وجود تشانغ جينغلين، فحيّاه مبتسمًا: “سيد تشانغ”.
كانت ابتسامة لطيفة على وجوه الجميع. كانت المباني على جانب الطريق تعجّ بسكان القلعة الذين يشاهدون أيضًا.
حتى أن رين شياوسو كان يستطيع أن يتخيل مدى شدة الأمر الذي سيحدث على جدران القلعة عندما تندلع الحرب مرة أخرى.
خرج تشانغ جينغلين من بين الحشد وقال: “هل أنتم مستعدون؟ بمجرد اتخاذكم هذا القرار، لا عودة لكم.”
________________________________سبحان الله والحمد لله ولا اله الا الله والله اكبر اللهم صل على محمد وآل محمد كما صليت على ابراهيم وعلى ال ابراهيم انك حميد مجيد وبارك على محمد وآل محمد كما باركت على إبراهيم وعلى آل إبراهيم انك حميد مجيد
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات