بدلة سوداء
كان لي شنتان وسي ليرين يفتقران إلى الحس السليم، وكان تفكيرهما دائمًا غير تقليدي. بالنسبة للغرباء، لم تكن أفعالهما منطقية على الإطلاق.
تمتم لي شنتان: “ذهب، فضة، نحاس. بناءً على هذا الترتيب، يبدو أنك تحتل مكانة مرموقة في قبيلة ليان… ماذا عن؟ غو ؟ سم؟ لماذا لم تستخدمه؟”
لكن هذا لا يعني أنهم كانوا أغبياء. ما زالوا يعرفون ما هو “مرآب السيارات تحت الأرض”.
عندما هبط لي شينتان بخفة على الأرض من السقف، رفع مصباحه اليدوي وسلطه على الشابة بينما كان يقيسها بعناية.
كان هذا مكانًا لركن سيارات الناس قبل الكارثة. كيف يُمكن أن يكون هناك أي كنز هنا!
بينما هدأت كلماته، مال برأسه قليلًا إلى اليسار. وسط الهدير، مرّ جسمٌ حادٌّ مجهولٌ بأذنه، وحرّك شعر لي شنتان الأبيض متوسط الطول.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
هل سندخل حقًا؟ الظلام حالك. ماذا لو كان هناك فخ؟ قالت ليرين الصغيرة بقلق.
ثم شاهدت لي شينتان وهو يضع يديه حول فمه ويصرخ في موقف السيارات تحت الأرض، “مرحبًا، هل هناك فخ في الداخل؟”
بعد انتظار دام اثنتي عشرة ثانية، لم يُسمع أي رد من الداخل. لم يبقَ سوى صدى صوته يتردد في مرآب السيارات الفارغ تحت الأرض.
كان هذا هو أرض الصيد التي اختارها الطرف الآخر بعناية، لذلك يجب أن تكون ماهرة جدًا في الصيد في الظلام.
عند سماع ذلك، قال لي شينتان بجدية، “لا ينبغي أن يكون هناك أي فخاخ!”
كانت ليرين الصغيرة عاجزة عن الكلام وقالت بعجز: “هل تقصد أنه لمجرد أن لا أحد أجابك، فلا يوجد فخ؟”
“يبدو رائعًا جدًا،” أثنى لي شنتان. “كم عدد أفراد قبيلتك ليان؟”
أجابت الفتاة من قبيلة ليان، “لقد خرجت فقط لجمع الأعشاب الطبية ولم أتوقع مواجهة أي غرباء، لذلك لم أحضر جثتي الذهبية معي”.
“تقريبًا.” أومأ لي شنتان بابتسامة قبل أن يتجه نحو مرآب السيارات المظلم تحت الأرض دون تردد. “انتظروني هنا مع جامعي الأعشاب. ما زالت بالداخل، لذا سأدخل لألتقطها!”
فكر لي شنتان للحظة ثم قال: “كفى من التفكير في القتال والقتل. لماذا لا أقدم لك خدعة سحرية؟”
عندما سمعت ليتل ليرين، التي كانت تقف خلفه، هذا، لم تصر على متابعته. بدلاً من ذلك، استمرت في التحليق خارج مرآب السيارات تحت الأرض لأنها كانت تعلم أن لي شينتان لديه ثقة مطلقة في القبض على تلك السيدة.
تجعد شفتا لي شنتان. “سأبدأ بالبحث عنك.” أغمض عينيه وأطفأ مصباحه اليدوي.
إذا قال لي شينتان أنه يستطيع القبض عليها، فمن المؤكد أنه يستطيع فعل ذلك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت ليرين الصغيرة عاجزة عن الكلام وقالت بعجز: “هل تقصد أنه لمجرد أن لا أحد أجابك، فلا يوجد فخ؟”
ابتسم لي شينتان وقال، “لقد وجدتك!”
انتشر شعاع أبيض من المصباح اليدوي عبر مرآب السيارات تحت الأرض. تحولت المركبات المتوقفة هناك إلى أكوام من الخردة المعدنية. كانت متآكلة بشدة لدرجة أنه كان من الصعب معرفة أنها كانت جميعها مركبات.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
قبل أن تتمكن الفتاة الصغيرة المذهولة من قول أي شيء، ظهرت دوامة فضية تشبه المشكال الساطع في عيني لي شينتان بنقرة إصبع.
كان لي شنتان يتجول ببطء حول الأنقاض. في الظلام الذي لا يصل إليه المصباح، كانت تُسمع بين الحين والآخر أصوات اضطرابات خفيفة. وعندما يُلقي الضوء عليه، لا يبقى هناك شيء.
ابتسم لي شينتان وقال، “لقد وجدتك!”
بعد انتظار دام اثنتي عشرة ثانية، لم يُسمع أي رد من الداخل. لم يبقَ سوى صدى صوته يتردد في مرآب السيارات الفارغ تحت الأرض.
في البداية، ظنّ أن هذا المكان هو على الأرجح مستوطنة قبيلة ليان. لكن الآن بدا الأمر مختلفًا تمامًا. كان الطرف الآخر يحاول استدراجه إلى هنا فحسب.
“يمكنني أن أفعل ذلك أيضًا”، قال لي شينتان مبتسمًا وعيناه مغمضتان قبل أن يختفي في مكانه.
كان هذا هو أرض الصيد التي اختارها الطرف الآخر بعناية، لذلك يجب أن تكون ماهرة جدًا في الصيد في الظلام.
صرخ لي شنتان في الظلام، “لماذا لا نتقدم للأمام ونتحدث عن خطة الشمال الغربي المزدهر؟”
لكن مهما قال، استمرّ صوتُ الأسلحة الحادة في الوصول إليه من الظلام. حاول لي شنتان البحث عن شخصية العدوّ بمصباحه اليدويّ متفاديًا الهجمات.
كان لي شنتان وسي ليرين يفتقران إلى الحس السليم، وكان تفكيرهما دائمًا غير تقليدي. بالنسبة للغرباء، لم تكن أفعالهما منطقية على الإطلاق.
بينما هدأت كلماته، مال برأسه قليلًا إلى اليسار. وسط الهدير، مرّ جسمٌ حادٌّ مجهولٌ بأذنه، وحرّك شعر لي شنتان الأبيض متوسط الطول.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت ليرين الصغيرة عاجزة عن الكلام وقالت بعجز: “هل تقصد أنه لمجرد أن لا أحد أجابك، فلا يوجد فخ؟”
كان لي شنتان وسي ليرين يفتقران إلى الحس السليم، وكان تفكيرهما دائمًا غير تقليدي. بالنسبة للغرباء، لم تكن أفعالهما منطقية على الإطلاق.
“أريد فقط التحدث. لماذا أنت متوتر هكذا؟” تمتم لي شنتان.
لكن مهما قال، استمرّ صوتُ الأسلحة الحادة في الوصول إليه من الظلام. حاول لي شنتان البحث عن شخصية العدوّ بمصباحه اليدويّ متفاديًا الهجمات.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لكن تلك الفتاة من قبيلة ليان المختبئة في الظلام كانت كالشبح. لم يستطع رؤيتها إطلاقًا.
فكر لي شنتان للحظة ثم قال: “كفى من التفكير في القتال والقتل. لماذا لا أقدم لك خدعة سحرية؟”
بينما هدأت كلماته، مال برأسه قليلًا إلى اليسار. وسط الهدير، مرّ جسمٌ حادٌّ مجهولٌ بأذنه، وحرّك شعر لي شنتان الأبيض متوسط الطول.
في مرآب السيارات المظلم تحت الأرض، ساد الصمت. عندما طار سلاح حاد آخر نحو لي شنتان، لم يعد يحاول تفاديها. بل أخرج ورقة لعب ورمى بها.
في تلك اللحظة، انبعثت سحابة دخان ضخمة حوله. بدا الشبح في الظلام مرتبكًا بعض الشيء، لذا لم يواصل هجماته الخفية على لي شنتان بأسلحته.
لكن مهما قال، استمرّ صوتُ الأسلحة الحادة في الوصول إليه من الظلام. حاول لي شنتان البحث عن شخصية العدوّ بمصباحه اليدويّ متفاديًا الهجمات.
خلع لي شنتان بدلته الرسمية بسرعة وارتدى سترته الخارجية. “إذا رأتني ليرين الصغيرة هكذا، ستقول بالتأكيد إنني أتفاخر مجددًا!”
بعد لحظة، خرج الشاب المجنون من الدخان. في لحظة ما، ارتدى بدلة رسمية سوداء.
تجعد شفتا لي شنتان. “سأبدأ بالبحث عنك.” أغمض عينيه وأطفأ مصباحه اليدوي.
ابتسم لي شينتان وقال، “لقد وجدتك!”
تجعد شفتا لي شنتان. “سأبدأ بالبحث عنك.” أغمض عينيه وأطفأ مصباحه اليدوي.
في مرآب السيارات المظلم تحت الأرض، ساد الصمت. عندما طار سلاح حاد آخر نحو لي شنتان، لم يعد يحاول تفاديها. بل أخرج ورقة لعب ورمى بها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “حوالي 400،” أجاب ليان يي.
عند سماع ذلك، قال لي شينتان بجدية، “لا ينبغي أن يكون هناك أي فخاخ!”
كان الجوكر الرمادي الموجود على بطاقة اللعب يحمل ابتسامة جنونية على وجهه، ويسخر بصمت من هدفه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
في غمضة عين، عندما اصطدمت البطاقة والسلاح الحاد في الهواء، قام ذلك الجوكر المبتسم بتقطيع مسمار حديدي وتقسيمه إلى نصفين!
“يمكنني أن أفعل ذلك أيضًا”، قال لي شينتان مبتسمًا وعيناه مغمضتان قبل أن يختفي في مكانه.
“يمكنني أن أفعل ذلك أيضًا”، قال لي شينتان مبتسمًا وعيناه مغمضتان قبل أن يختفي في مكانه.
بعد أن حدّق بها طويلًا، تمتم لي شنتان: “أنتِ جميلةٌ جدًا… أريدكِ أن تُجيبي على بعض أسئلتي. لماذا لم تستخدمي أيَّ أساليب هجومية أخرى؟ ألا يُقال إنَّ قبيلة ليان بارعةٌ في ذبح الجثث و… غو ؟ تنقيح السم؟ فلماذا هاجمتني فقط بأسلحةٍ مخفية؟”
ومع ذلك، تحول الظهور في الظلام فجأة من واحد إلى اثنين.
استمر الطرفان في تبادل الضربات بالمسامير والأوراق في ظلام دامس. وسُمع صوت ارتطام معدني في الهواء، بينما كانت الاصطدامات تُرسل شرارات نارية متطايرة.
قال لي شنتان بهدوء: “هدوء”.
بدا وكأن فتاة قبيلة ليان قد شعرت بخطر داهم وهي تركض نحو مخرج آخر في الظلام. لكن في هذه اللحظة، تبادلت أدوار الصياد والفريسة. طارت الأوراق نحوها من داخل الظلام الدامس، وأجبرتها على الفرار بسرعة.
كان هذا هو أرض الصيد التي اختارها الطرف الآخر بعناية، لذلك يجب أن تكون ماهرة جدًا في الصيد في الظلام.
شقلبت الفتاة والتوت في الظلام بمرونة فائقة لتجنب الهجمات. ثم مرت بسرعة من بين أعمدة موقف السيارات تحت الأرض، وانطلقت في الأفق كطائر سنونو يحلق.
في غمضة عين، عندما اصطدمت البطاقة والسلاح الحاد في الهواء، قام ذلك الجوكر المبتسم بتقطيع مسمار حديدي وتقسيمه إلى نصفين!
لكن بعد ثانية، أضاء شيءٌ ما فجأةً أمامها. رأت لي شنتان معلقًا رأسًا على عقب من سقف مرآب السيارات. كان يستخدم مصباحه اليدوي لإضاءة وجهه بالكامل من تحت ذقنه، مما جعله يبدو شاحبًا ومرعبًا للغاية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان لي شنتان يتجول ببطء حول الأنقاض. في الظلام الذي لا يصل إليه المصباح، كانت تُسمع بين الحين والآخر أصوات اضطرابات خفيفة. وعندما يُلقي الضوء عليه، لا يبقى هناك شيء.
ومع ذلك، تحول الظهور في الظلام فجأة من واحد إلى اثنين.
ابتسم لي شينتان وقال، “لقد وجدتك!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com استمر الطرفان في تبادل الضربات بالمسامير والأوراق في ظلام دامس. وسُمع صوت ارتطام معدني في الهواء، بينما كانت الاصطدامات تُرسل شرارات نارية متطايرة.
في مرآب السيارات المظلم تحت الأرض، ساد الصمت. عندما طار سلاح حاد آخر نحو لي شنتان، لم يعد يحاول تفاديها. بل أخرج ورقة لعب ورمى بها.
صرخت فتاة من قبيلة ليان. كانت تريد فقط إخافة الشاب ذي الشعر الأبيض. لكنها لم تنجح، بل أخافها بنفس الطريقة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “حوالي 400،” أجاب ليان يي.
قبل أن تتمكن الفتاة الصغيرة المذهولة من قول أي شيء، ظهرت دوامة فضية تشبه المشكال الساطع في عيني لي شينتان بنقرة إصبع.
أجابت الفتاة من قبيلة ليان، “لقد خرجت فقط لجمع الأعشاب الطبية ولم أتوقع مواجهة أي غرباء، لذلك لم أحضر جثتي الذهبية معي”.
تمتم لي شنتان: “ذهب، فضة، نحاس. بناءً على هذا الترتيب، يبدو أنك تحتل مكانة مرموقة في قبيلة ليان… ماذا عن؟ غو ؟ سم؟ لماذا لم تستخدمه؟”
قال لي شنتان بهدوء: “هدوء”.
“يمكنني أن أفعل ذلك أيضًا”، قال لي شينتان مبتسمًا وعيناه مغمضتان قبل أن يختفي في مكانه.
كأن أحدهم يهمس في أذنها. ضاقت عينا الفتاة من قبيلة ليان وساد الصمت.
“كم منهم يعرف كيفية ممارسة الجثث و؟ غو ؟ تنقية السم مثلك؟”
عندما هبط لي شينتان بخفة على الأرض من السقف، رفع مصباحه اليدوي وسلطه على الشابة بينما كان يقيسها بعناية.
بينما هدأت كلماته، مال برأسه قليلًا إلى اليسار. وسط الهدير، مرّ جسمٌ حادٌّ مجهولٌ بأذنه، وحرّك شعر لي شنتان الأبيض متوسط الطول.
كانت ترتدي ملابس غريبة جدًا، مُخاطة من قطع قماش، مما جعلها تبدو غير متناسقة، وكأنها مرقعة. ولأن قميصها لم يكن يغطي سرتها، استطاع لي شنتان حتى رؤية عضلات بطنها البارزة. في هذه الأثناء، كشف سروالها القصير عن فخذيها النحيلين لكن المشدودين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ما اسمك؟” سأل لي شنتان.
“يمكنني أن أفعل ذلك أيضًا”، قال لي شينتان مبتسمًا وعيناه مغمضتان قبل أن يختفي في مكانه.
بعد أن حدّق بها طويلًا، تمتم لي شنتان: “أنتِ جميلةٌ جدًا… أريدكِ أن تُجيبي على بعض أسئلتي. لماذا لم تستخدمي أيَّ أساليب هجومية أخرى؟ ألا يُقال إنَّ قبيلة ليان بارعةٌ في ذبح الجثث و… غو ؟ تنقيح السم؟ فلماذا هاجمتني فقط بأسلحةٍ مخفية؟”
عند سماع ذلك، قال لي شينتان بجدية، “لا ينبغي أن يكون هناك أي فخاخ!”
أجابت الفتاة من قبيلة ليان، “لقد خرجت فقط لجمع الأعشاب الطبية ولم أتوقع مواجهة أي غرباء، لذلك لم أحضر جثتي الذهبية معي”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
تمتم لي شنتان: “ذهب، فضة، نحاس. بناءً على هذا الترتيب، يبدو أنك تحتل مكانة مرموقة في قبيلة ليان… ماذا عن؟ غو ؟ سم؟ لماذا لم تستخدمه؟”
“شروط استخدام سمّ الـ ?غو قاسية جدًا. لم تُتح لي أي فرصة لاستخدامه”، أجابت الفتاة من قبيلة ليان.
كان هذا هو أرض الصيد التي اختارها الطرف الآخر بعناية، لذلك يجب أن تكون ماهرة جدًا في الصيد في الظلام.
“ما اسمك؟” سأل لي شنتان.
لكن بعد ثانية، أضاء شيءٌ ما فجأةً أمامها. رأت لي شنتان معلقًا رأسًا على عقب من سقف مرآب السيارات. كان يستخدم مصباحه اليدوي لإضاءة وجهه بالكامل من تحت ذقنه، مما جعله يبدو شاحبًا ومرعبًا للغاية.
“ليان يي.”
كان لي شنتان وسي ليرين يفتقران إلى الحس السليم، وكان تفكيرهما دائمًا غير تقليدي. بالنسبة للغرباء، لم تكن أفعالهما منطقية على الإطلاق.
“أكثر من 1300.”
“يبدو رائعًا جدًا،” أثنى لي شنتان. “كم عدد أفراد قبيلتك ليان؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان هذا مكانًا لركن سيارات الناس قبل الكارثة. كيف يُمكن أن يكون هناك أي كنز هنا!
تجعد شفتا لي شنتان. “سأبدأ بالبحث عنك.” أغمض عينيه وأطفأ مصباحه اليدوي.
“أكثر من 1300.”
بعد انتظار دام اثنتي عشرة ثانية، لم يُسمع أي رد من الداخل. لم يبقَ سوى صدى صوته يتردد في مرآب السيارات الفارغ تحت الأرض.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد لحظة، خرج الشاب المجنون من الدخان. في لحظة ما، ارتدى بدلة رسمية سوداء.
“كم منهم يعرف كيفية ممارسة الجثث و؟ غو ؟ تنقية السم مثلك؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت ترتدي ملابس غريبة جدًا، مُخاطة من قطع قماش، مما جعلها تبدو غير متناسقة، وكأنها مرقعة. ولأن قميصها لم يكن يغطي سرتها، استطاع لي شنتان حتى رؤية عضلات بطنها البارزة. في هذه الأثناء، كشف سروالها القصير عن فخذيها النحيلين لكن المشدودين.
في غمضة عين، عندما اصطدمت البطاقة والسلاح الحاد في الهواء، قام ذلك الجوكر المبتسم بتقطيع مسمار حديدي وتقسيمه إلى نصفين!
“حوالي 400،” أجاب ليان يي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com صرخت فتاة من قبيلة ليان. كانت تريد فقط إخافة الشاب ذي الشعر الأبيض. لكنها لم تنجح، بل أخافها بنفس الطريقة.
وبينما كان لي شينتان على وشك مواصلة استجواب ليان يي، سمع سي ليرين تصرخ خارج مرآب السيارات، “لي شينتان، هل أمسكت بها بعد؟”
بدا وكأن فتاة قبيلة ليان قد شعرت بخطر داهم وهي تركض نحو مخرج آخر في الظلام. لكن في هذه اللحظة، تبادلت أدوار الصياد والفريسة. طارت الأوراق نحوها من داخل الظلام الدامس، وأجبرتها على الفرار بسرعة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت ترتدي ملابس غريبة جدًا، مُخاطة من قطع قماش، مما جعلها تبدو غير متناسقة، وكأنها مرقعة. ولأن قميصها لم يكن يغطي سرتها، استطاع لي شنتان حتى رؤية عضلات بطنها البارزة. في هذه الأثناء، كشف سروالها القصير عن فخذيها النحيلين لكن المشدودين.
خلع لي شنتان بدلته الرسمية بسرعة وارتدى سترته الخارجية. “إذا رأتني ليرين الصغيرة هكذا، ستقول بالتأكيد إنني أتفاخر مجددًا!”
انتشر شعاع أبيض من المصباح اليدوي عبر مرآب السيارات تحت الأرض. تحولت المركبات المتوقفة هناك إلى أكوام من الخردة المعدنية. كانت متآكلة بشدة لدرجة أنه كان من الصعب معرفة أنها كانت جميعها مركبات.
أجابت الفتاة من قبيلة ليان، “لقد خرجت فقط لجمع الأعشاب الطبية ولم أتوقع مواجهة أي غرباء، لذلك لم أحضر جثتي الذهبية معي”.
________________________________سبحان الله والحمد لله ولا اله الا الله والله اكبر اللهم صل على محمد وآل محمد كما صليت على ابراهيم وعلى ال ابراهيم انك حميد مجيد وبارك على محمد وآل محمد كما باركت على إبراهيم وعلى آل إبراهيم انك حميد مجيد
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات