في النهاية، كافحت شركة بايرو بشراسة لصد تقدم جيش الحملة. ألا يُعدّ تحرك اتحاد وانغ الآن غير أخلاقي؟
وبينما كانت مدينة لويانغ تعج بالتحقيق في القاتل الحقيقي، صدمت بعض الأخبار العاجلة الجميع.
وبينما كانت مدينة لويانغ تعج بالتحقيق في القاتل الحقيقي، صدمت بعض الأخبار العاجلة الجميع.
كان اتحاد وانغ قد استدعى للتو جميع الرجال الذين تقل أعمارهم عن 30 عامًا ممن خدموا في الجيش من معاقلهم. ثم شنّوا فجأة حربًا شاملة على اتحاد كونغ وشركة بايرو.
كان اتحاد وانغ قد استدعى للتو جميع الرجال الذين تقل أعمارهم عن 30 عامًا ممن خدموا في الجيش من معاقلهم. ثم شنّوا فجأة حربًا شاملة على اتحاد كونغ وشركة بايرو.
حاليًا، لم يكن وجود اتحاد كونغ سوى اسم. فقد لجأت بيروقراطيته السابقة وكبار مسؤوليه إلى معاقله الشرقية على طول الساحل بعد هجران نحو اثني عشر معقلًا كانت تسيطر عليها في الأصل.
ومع ذلك، سارعوا إلى الحصن 73 بسرعة كبيرة. شعر الجميع أن القائد المستقبلي سيتوجه إليه حتمًا. فرؤية شخص يعارض منظمة بأكملها أمرٌ نادر الحدوث في حياتهم.
خلال الأشهر القليلة الماضية، تُركت هذه المعاقل خالية من المقاتلين، وفرّ عدد كبير من السكان جنوبًا. وهكذا، انتشر المجرمون فيها بعنف. من كان يحمل سلاحًا كان هو من يتولى زمام الأمور.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ولن يكون من الصعب على اتحاد وانغ أن يحتل معظم معاقل اتحاد كونغ بعد الآن.
وبالمثل، قاتلوا ضد جيش الحملة الشمالية، مثل سرية بايرو. ورغم تكبدهم خسائر فادحة، تمكن اتحاد وانغ من تعزيز قواته بسرعة.
أما بالنسبة لشركة بايرو، فلم يتبق لديها سوى فرقتين من أصل 12 فرقة أصلية بسبب الحرب مع جيش الحملة في الشمال.
في الماضي، لم تجرؤ أي صحيفة على نشر مثل هذه المقالات، خشية اندلاع معارك دامية بين التنظيمات، ولم تكن أي منظمة تسمح بنشر مثل هذه التقارير.
لو كان اتحاد وانغ قد خطط لتوحيد تحالف المعاقل بأكمله منذ وقت مبكر جدًا، فربما كانت هذه هي أفضل فرصة لهم لضم المنظمات الأخرى.
في النهاية، كافحت شركة بايرو بشراسة لصد تقدم جيش الحملة. ألا يُعدّ تحرك اتحاد وانغ الآن غير أخلاقي؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وبينما كانت أنظار الجميع تتجه نحو اتحاد تشو، تقدمت مجموعة تضم أكثر من 2000 جندي في الشمال إلى الجبال المقدسة التي هجرتها شركة بايرو.
وعلاوة على ذلك، لعبت سياسة التجنيد التي ينتهجها اتحاد وانغ دوراً فعالاً للغاية خلال تلك الفترة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
عندما علم بقية العالم بهذا الخبر، ظنّوا أن اتحاد تشو يستعد للحماية من قوات اتحاد وانغ المتجهة جنوبًا. ففي النهاية، كان انتشار القوات الرئيسية هذه المرة واسع النطاق للغاية، وبدا وكأنهم يستعدون لحرب شاملة.
وبالمثل، قاتلوا ضد جيش الحملة الشمالية، مثل سرية بايرو. ورغم تكبدهم خسائر فادحة، تمكن اتحاد وانغ من تعزيز قواته بسرعة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كما يُقال، الفائز يظفر بكل شيء. لو استطاع اتحاد وانغ توحيد تحالف الحصون يومًا ما، لكان التاريخ قد سُجِّل على أيديهم.
في النهاية، كان الحصن 73 يقع في قلب أراضي اتحاد تشو. حتى لو هاجم اتحاد وانغ، فلن يتمكنوا من اختراقه، أليس كذلك؟
ومع ذلك، كان التركيز في نقاش الشخص العادي حول هذه الحرب أكثر على كيفية هزيمتهم للتو للأعداء الأجانب، فهل ينبغي لمجموعة وانغ أن تستغل هذا الوضع؟
في النهاية، كافحت شركة بايرو بشراسة لصد تقدم جيش الحملة. ألا يُعدّ تحرك اتحاد وانغ الآن غير أخلاقي؟
في النهاية، كافحت شركة بايرو بشراسة لصد تقدم جيش الحملة. ألا يُعدّ تحرك اتحاد وانغ الآن غير أخلاقي؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لكنهم أدركوا أيضًا أن مناقشاتهم لا طائل منها ولن تُغير إرادة الكونسورتيوم. لم يُبالِ كونسورتيوم وانغ بكيفية النظر إليهم.
كما يُقال، الفائز يظفر بكل شيء. لو استطاع اتحاد وانغ توحيد تحالف الحصون يومًا ما، لكان التاريخ قد سُجِّل على أيديهم.
بينما ظنّ الجميع أن اتحاد وانغ هو من قتل جيانغ شو، أعلنت صحيفة هوب ميديا عن القاتل الحقيقي في عناوينها. كان هدف اتحاد تشو إثارة غضب الجميع على اتحاد وانغ، بل وحتى شقّ صفوفه من الداخل.
علاوة على ذلك، بعد أن تعرض لوه زونغرن للضرب والقتل على يد سكان مدينة لويانغ أثناء الاحتجاج، غادر جميع عملاء الاستخبارات في الشمال الغربي.
كان الجميع يعلم أن شركة بايرو وتحالف كونغ لم يعودا يملكان القوة الكافية لمواجهة تحالف وانغ. بعد هذه المعركة، أصبح تحالف تشو القوة الوحيدة في السهول الوسطى القادرة على الصمود في وجه تحالف وانغ.
لم يكن هناك شك في سمعة “هوب ميديا”. فالثقة التي اكتسبها الصحفيون والمحررون على مر السنين جعلت من مصداقية الصحيفة أمرًا لا يشكك فيه أحد عند قراءتها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ومع ذلك، فإن كبار المسؤولين في اتحاد وانغ فقط هم من كانوا يعرفون أن اتحاد تشو، الذي كانوا قلقين بشأنه في البداية، ربما لم يكن قادرًا حتى على الاعتناء بنفسه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
وبينما كان اتحاد وانغ يرسل قواته إلى اتحاد كونغ وشركة بايرو، بدأ اتحاد تشو فجأة في حشد قواته الرئيسية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
عندما علم بقية العالم بهذا الخبر، ظنّوا أن اتحاد تشو يستعد للحماية من قوات اتحاد وانغ المتجهة جنوبًا. ففي النهاية، كان انتشار القوات الرئيسية هذه المرة واسع النطاق للغاية، وبدا وكأنهم يستعدون لحرب شاملة.
في هذه اللحظة، تم نشر مقال بعنوان “تقرير الاستجواب” في صحيفة هوب ميديا.
ومن بين عمليات الانتشار، سارت الفرقتان الأولى والثالثة من اتحاد تشو شمالاً عندما كانتا متمركزتين في الأصل في الجنوب.
في لحظة، خرج العديد من شباب معاقل اتحاد تشو إلى الشوارع للاحتجاج. وقبل ذلك، عقد المتحدث باسم اتحاد تشو مؤتمرًا صحفيًا لإدانة اتحاد وانغ على اغتياله.
لكن بعد يومين، أدرك الجميع أن القوات الرئيسية لاتحاد تشو لم تكن تتجه نحو خط جبهتها الشمالية. بناءً على مسارها، كانت في الواقع متجهة إلى المعقل 73، حيث كان المركز السياسي لاتحاد تشو.
في النهاية، كافحت شركة بايرو بشراسة لصد تقدم جيش الحملة. ألا يُعدّ تحرك اتحاد وانغ الآن غير أخلاقي؟
أثار هذا حيرة العديد من سماسرة الاستخبارات. لماذا اتجهت العديد من فرق اتحاد تشو إلى الحصن 73؟
كانت هذه أول مرة تنشر فيها “هوب ميديا” مقالاً كهذا. وعندما اطلع عليه قرّاء “هوب ميديا”، انبهروا جميعاً.
في النهاية، كان الحصن 73 يقع في قلب أراضي اتحاد تشو. حتى لو هاجم اتحاد وانغ، فلن يتمكنوا من اختراقه، أليس كذلك؟
في لحظة، خرج العديد من شباب معاقل اتحاد تشو إلى الشوارع للاحتجاج. وقبل ذلك، عقد المتحدث باسم اتحاد تشو مؤتمرًا صحفيًا لإدانة اتحاد وانغ على اغتياله.
هل يمكن أن يكون اتحاد تشو يخطط للتخلي عن معاقله الستة شمال الحصن 73؟!
وفي التقرير، أوضحت بالتفصيل كيف حاصر اتحاد تشينغ وجيش الشمال الغربي القتلة المحترفين في مدينة لويانغ، وحققوا مع الجواسيس، وكيف قاموا بتحليل لقطات المراقبة في المدينة، وكيف اعتقلوا المسؤولين الفاسدين الذين تلقوا رشاوى، وكل ذلك أدى إلى القبض على العقل المدبر، لو زونغرين (الاسم الحقيقي: يانغ يان بانغ).
في هذه اللحظة، تم نشر مقال بعنوان “تقرير الاستجواب” في صحيفة هوب ميديا.
في هذه اللحظة، تم نشر مقال بعنوان “تقرير الاستجواب” في صحيفة هوب ميديا.
في ذلك الوقت، كان العديد من الشباب لا يزالون يؤيدون موقف اتحاد تشو الثابت وأعجبوا بشجاعته في انتقاد اتحاد وانغ.
وفي التقرير، أوضحت بالتفصيل كيف حاصر اتحاد تشينغ وجيش الشمال الغربي القتلة المحترفين في مدينة لويانغ، وحققوا مع الجواسيس، وكيف قاموا بتحليل لقطات المراقبة في المدينة، وكيف اعتقلوا المسؤولين الفاسدين الذين تلقوا رشاوى، وكل ذلك أدى إلى القبض على العقل المدبر، لو زونغرين (الاسم الحقيقي: يانغ يان بانغ).
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
سرد تقرير الاستجواب هذا بوضوح جميع الأحداث التي سبقت اغتيال جيانغ شو وما تلاها. كان من الواضح أن “هوب ميديا” حصلت على إذن رين شياوسو بنشر هذا التقرير، بل عيّنت شخصًا زودها بالمعلومات خصيصًا لكتابة المقال.
لو كان اتحاد وانغ قد خطط لتوحيد تحالف المعاقل بأكمله منذ وقت مبكر جدًا، فربما كانت هذه هي أفضل فرصة لهم لضم المنظمات الأخرى.
في تقرير الاستجواب، وُصفت عملية الاستجواب أيضًا. ورغم حذف معظم أساليب التعذيب العنيفة، إلا أن المقال ذكر أيضًا كيفية توجيه لو زونغرن اللوم إلى اتحاد وانغ وكيفية كشفه.
علاوة على ذلك، بعد أن تعرض لوه زونغرن للضرب والقتل على يد سكان مدينة لويانغ أثناء الاحتجاج، غادر جميع عملاء الاستخبارات في الشمال الغربي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كانت هذه أول مرة تنشر فيها “هوب ميديا” مقالاً كهذا. وعندما اطلع عليه قرّاء “هوب ميديا”، انبهروا جميعاً.
ربما كانت هذه هي التجربة الأولى للقراء مع حرب تجسس حقيقية.
لذلك، بغض النظر عن مدى قوة هذا القائد المستقبلي، فإنه لن يكون قادرًا على مواجهة القوات الرئيسية لاتحاد تشو بمفرده.
في الماضي، لم تجرؤ أي صحيفة على نشر مثل هذه المقالات، خشية اندلاع معارك دامية بين التنظيمات، ولم تكن أي منظمة تسمح بنشر مثل هذه التقارير.
وبينما كانت مدينة لويانغ تعج بالتحقيق في القاتل الحقيقي، صدمت بعض الأخبار العاجلة الجميع.
علاوة على ذلك، ورغم وجود أعمال ثقافية ذات صلة بحروب التجسس في الماضي، إلا أن معظمها كان من نسج خيال المخرجين والمؤلفين، ولم تكن بنفس أصالة تقرير الاستجواب المنشور.
ومع ذلك، سارعوا إلى الحصن 73 بسرعة كبيرة. شعر الجميع أن القائد المستقبلي سيتوجه إليه حتمًا. فرؤية شخص يعارض منظمة بأكملها أمرٌ نادر الحدوث في حياتهم.
ولكن النقطة الرئيسية في تقرير الاستجواب كانت أنه أشار إلى الجاني الحقيقي المسؤول عن وفاة جيانج شو ـ اتحاد تشو.
في هذه اللحظة، أدرك العديد من عملاء الاستخبارات أن اتحاد تشو لم يحشد قواته للدفاع ضد اتحاد وانغ، بل لمنع أي شخص من الانتقام منهم.
بينما ظنّ الجميع أن اتحاد وانغ هو من قتل جيانغ شو، أعلنت صحيفة هوب ميديا عن القاتل الحقيقي في عناوينها. كان هدف اتحاد تشو إثارة غضب الجميع على اتحاد وانغ، بل وحتى شقّ صفوفه من الداخل.
في لحظة، خرج العديد من شباب معاقل اتحاد تشو إلى الشوارع للاحتجاج. وقبل ذلك، عقد المتحدث باسم اتحاد تشو مؤتمرًا صحفيًا لإدانة اتحاد وانغ على اغتياله.
كان الجميع يعلم أن شركة بايرو وتحالف كونغ لم يعودا يملكان القوة الكافية لمواجهة تحالف وانغ. بعد هذه المعركة، أصبح تحالف تشو القوة الوحيدة في السهول الوسطى القادرة على الصمود في وجه تحالف وانغ.
في هذه اللحظة، أدرك العديد من عملاء الاستخبارات أن اتحاد تشو لم يحشد قواته للدفاع ضد اتحاد وانغ، بل لمنع أي شخص من الانتقام منهم.
في ذلك الوقت، كان العديد من الشباب لا يزالون يؤيدون موقف اتحاد تشو الثابت وأعجبوا بشجاعته في انتقاد اتحاد وانغ.
لكنهم أدركوا الآن أنهم خُدعوا. إذًا، كان اتحاد تشو هو من فعل ذلك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حاليًا، لم يكن وجود اتحاد كونغ سوى اسم. فقد لجأت بيروقراطيته السابقة وكبار مسؤوليه إلى معاقله الشرقية على طول الساحل بعد هجران نحو اثني عشر معقلًا كانت تسيطر عليها في الأصل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لم يكن هناك شك في سمعة “هوب ميديا”. فالثقة التي اكتسبها الصحفيون والمحررون على مر السنين جعلت من مصداقية الصحيفة أمرًا لا يشكك فيه أحد عند قراءتها.
ومع ذلك، سارعوا إلى الحصن 73 بسرعة كبيرة. شعر الجميع أن القائد المستقبلي سيتوجه إليه حتمًا. فرؤية شخص يعارض منظمة بأكملها أمرٌ نادر الحدوث في حياتهم.
خلال الأشهر القليلة الماضية، تُركت هذه المعاقل خالية من المقاتلين، وفرّ عدد كبير من السكان جنوبًا. وهكذا، انتشر المجرمون فيها بعنف. من كان يحمل سلاحًا كان هو من يتولى زمام الأمور.
في هذه اللحظة، أدرك العديد من عملاء الاستخبارات أن اتحاد تشو لم يحشد قواته للدفاع ضد اتحاد وانغ، بل لمنع أي شخص من الانتقام منهم.
ومن بين عمليات الانتشار، سارت الفرقتان الأولى والثالثة من اتحاد تشو شمالاً عندما كانتا متمركزتين في الأصل في الجنوب.
وكانت دوائر الاستخبارات تعرف جيداً من هو هذا الشخص.
في النهاية، كافحت شركة بايرو بشراسة لصد تقدم جيش الحملة. ألا يُعدّ تحرك اتحاد وانغ الآن غير أخلاقي؟
ولكن النقطة الرئيسية في تقرير الاستجواب كانت أنه أشار إلى الجاني الحقيقي المسؤول عن وفاة جيانج شو ـ اتحاد تشو.
لكنهم لم يفهموا سبب حشد اتحاد تشو لهذه القوة الضخمة. هل كان ذلك ضروريًا حقًا؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كانت منطقة الشمال الغربي بعيدة للغاية عن اتحاد تشو، ومن خلال عملية اللدغة السابقة في مدينة لويانغ كان من الممكن رؤية أن عدداً قليلاً من عملاء الاستخبارات في منطقة الشمال الغربي كانوا يعملون سراً في السهول الوسطى.
لو كان اتحاد وانغ قد خطط لتوحيد تحالف المعاقل بأكمله منذ وقت مبكر جدًا، فربما كانت هذه هي أفضل فرصة لهم لضم المنظمات الأخرى.
علاوة على ذلك، بعد أن تعرض لوه زونغرن للضرب والقتل على يد سكان مدينة لويانغ أثناء الاحتجاج، غادر جميع عملاء الاستخبارات في الشمال الغربي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
في هذه اللحظة، تم نشر مقال بعنوان “تقرير الاستجواب” في صحيفة هوب ميديا.
لذلك، بغض النظر عن مدى قوة هذا القائد المستقبلي، فإنه لن يكون قادرًا على مواجهة القوات الرئيسية لاتحاد تشو بمفرده.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لم يكن هناك شك في سمعة “هوب ميديا”. فالثقة التي اكتسبها الصحفيون والمحررون على مر السنين جعلت من مصداقية الصحيفة أمرًا لا يشكك فيه أحد عند قراءتها.
شعر وكلاء الاستخبارات، بطريقة ما، أن اتحاد تشو يُضخّم الأمور. ففي النهاية، كان اتحاد تشو منظمة، بينما الطرف الآخر لم يكن سوى شخص واحد.
ومع ذلك، سارعوا إلى الحصن 73 بسرعة كبيرة. شعر الجميع أن القائد المستقبلي سيتوجه إليه حتمًا. فرؤية شخص يعارض منظمة بأكملها أمرٌ نادر الحدوث في حياتهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
وبينما كانت أنظار الجميع تتجه نحو اتحاد تشو، تقدمت مجموعة تضم أكثر من 2000 جندي في الشمال إلى الجبال المقدسة التي هجرتها شركة بايرو.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ومع ذلك، سارعوا إلى الحصن 73 بسرعة كبيرة. شعر الجميع أن القائد المستقبلي سيتوجه إليه حتمًا. فرؤية شخص يعارض منظمة بأكملها أمرٌ نادر الحدوث في حياتهم.
بعد معركة الجبال المقدسة، أصبح هذا المكان مهجورًا. حتى أن قوات شركة بايرو انسحبت منه.
لم يكن أحد يعلم سبب قدوم هذه القوات إلى الجبال المقدسة.
وفي التقرير، أوضحت بالتفصيل كيف حاصر اتحاد تشينغ وجيش الشمال الغربي القتلة المحترفين في مدينة لويانغ، وحققوا مع الجواسيس، وكيف قاموا بتحليل لقطات المراقبة في المدينة، وكيف اعتقلوا المسؤولين الفاسدين الذين تلقوا رشاوى، وكل ذلك أدى إلى القبض على العقل المدبر، لو زونغرين (الاسم الحقيقي: يانغ يان بانغ).
________________________________سبحان الله والحمد لله ولا اله الا الله والله اكبر اللهم صل على محمد وآل محمد كما صليت على ابراهيم وعلى ال ابراهيم انك حميد مجيد وبارك على محمد وآل محمد كما باركت على إبراهيم وعلى آل إبراهيم انك حميد مجيد
في النهاية، كان الحصن 73 يقع في قلب أراضي اتحاد تشو. حتى لو هاجم اتحاد وانغ، فلن يتمكنوا من اختراقه، أليس كذلك؟
اللهم صل على محمد وآل محمد كما صليت على ابراهيم وعلى ال ابراهيم انك حميد مجيد وبارك على محمد وآل محمد كما باركت على إبراهيم وعلى آل إبراهيم انك حميد مجيد
بينما ظنّ الجميع أن اتحاد وانغ هو من قتل جيانغ شو، أعلنت صحيفة هوب ميديا عن القاتل الحقيقي في عناوينها. كان هدف اتحاد تشو إثارة غضب الجميع على اتحاد وانغ، بل وحتى شقّ صفوفه من الداخل.
________________________________سبحان الله والحمد لله ولا اله الا الله والله اكبر اللهم صل على محمد وآل محمد كما صليت على ابراهيم وعلى ال ابراهيم انك حميد مجيد وبارك على محمد وآل محمد كما باركت على إبراهيم وعلى آل إبراهيم انك حميد مجيد
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات