*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
في عصر صعود الاسياد، اعتاد معظم الناس على حقيقة أن الكائنات الخارقة للطبيعة قد تجاوزت منذ فترة طويلة مستوى الناس العاديين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بناءً على تعليماته، أعاد الجندي الجالس بجانبه تسجيل جميع لقطات كاميرات المراقبة حول A17. لم يستغرق وانغ يون سوى تسع ثوانٍ ليشير إلى الشاشة A21 ويقول: “توقف هنا. إنه هو! أرسل الصورة إلى القائد المستقبلي. ابحث عن هذين الشخصين أولًا”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لكن الأشخاص المحيطين بوانغ يون بدأوا يتغاضون عن قوته العظمى وأصبحوا بدلاً من ذلك يركزون أكثر على القيمة التي جلبها.
كما قال السيد جيانغ شو، “ربما رأيت من الظلام في هذا العالم أكثر منكم جميعًا، لكنني ما زلت أحب هذا العالم”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
بصراحة، بغض النظر عن مدى مهارته في التحكم في الهواء أو مدى جودة مهاراته القتالية، فإنه لا يزال غير قادر على مواجهة تشو ينغ شيويه.
أشار وانغ يون إلى سبعة مواقع مشبوهة في نفس واحد، مما ترك الجميع في رهبة.
ومع ذلك، لم يكن هناك شخص آخر يستطيع أن يأخذ مكان وانغ يون ويفعل ما كان يفعله.
فكر وانغ فينغ يوان بعمق. “لا تدعوه يُرهق نفسه. تذكروا، يجب أن يكون هناك توازن مناسب بين العمل والراحة. بعد ذلك، يمكننا جمع جميع تسجيلات المراقبة من معاقلنا في الشمال الغربي ونتركه يطّلع عليها. ألم نكن نعاني من صداع دائم في محاولة كشف هؤلاء الجواسيس؟ الآن هي فرصتنا.”
رغم وجود مئات الشاشات متلاصقة، إلا أنه كان قادرًا على ملاحظة شخص يحمل كيسًا بلاستيكيًا إضافيًا بدقة بعد مروره عبر النقطة العمياء لكاميرا المراقبة. كانت هذه الذاكرة والقدرة التحليلية أشبه بقوى خارقة.
في الواقع، لم يكن الأمر مختلفًا عن امتلاك قوى عظمى.
في الواقع، لم يكن الأمر مختلفًا عن امتلاك قوى عظمى.
ولم يكن هناك أي سبب آخر سوى أنه أراد أن يشهد هذا المشهد بنفسه.
عندما عُرضت الصور بسرعة على الشاشات، كان وانغ يون الوحيد الذي يتحدث في قاعة الاجتماع. حتى أن الجميع شعروا بالحاجة إلى حبس أنفاسهم خوفًا من إزعاجه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا تقلق.” أجاب المخادع العظيم، “لقد رتبت بالفعل لبعض عملاء استخباراتنا للتجمع في مدينة لويانغ.”
بناءً على تعليماته، أعاد الجندي الجالس بجانبه تسجيل جميع لقطات كاميرات المراقبة حول A17. لم يستغرق وانغ يون سوى تسع ثوانٍ ليشير إلى الشاشة A21 ويقول: “توقف هنا. إنه هو! أرسل الصورة إلى القائد المستقبلي. ابحث عن هذين الشخصين أولًا”.
بغض النظر عن المنظمة، كان تحديد الجواسيس العاملين سرًا في أراضيها والقبض عليهم مهمة بالغة الصعوبة، لأن جواسيس المنظمات الأخرى كانوا مختبئين جيدًا. كان من الممكن أن يتنكروا في زي جزارين، أو عمال مصانع، أو جنود، أو حتى ضباط.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا تقلق.” أجاب المخادع العظيم، “لقد رتبت بالفعل لبعض عملاء استخباراتنا للتجمع في مدينة لويانغ.”
بعد ذلك، أمضى وانغ يون الساعات الست التالية في تحديد هوية أكثر من عشرين شخصًا مشبوهًا. علاوة على ذلك، كان لدى جميع المشتبه بهم الذين تم تحديدهم أدلة دامغة ضدهم. عندما اطلع الجميع على ما ورد في التقارير، أدركوا أن وانغ يون لم يكن يُشير عشوائيًا إلى المشتبه بهم.
فجأة أصبح لدى بعضهم شيئًا إضافيًا في أيديهم، أو أصبحت قمصانهم مجعدة بشكل مختلف كما لو كانوا يخفون شيئًا تحتها.
كما قال السيد جيانغ شو، “ربما رأيت من الظلام في هذا العالم أكثر منكم جميعًا، لكنني ما زلت أحب هذا العالم”.
ثم اكتشف وانغ يون أيضًا هويات بعض القتلة المحترفين وحدد هوية أشخاص آخرين مشبوهين تفاعلوا معهم من قبل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يرسل وانغ يون سوى بعض الصور الضبابية لمظهر المشتبه بهم، لذلك كان رين شياوسو قلقًا في البداية من أنه لن يكون من السهل العثور عليهم، لأنه لم يكن يعرف هوياتهم وأماكن وجودهم.
بعد ذلك، أمضى وانغ يون الساعات الست التالية في تحديد هوية أكثر من عشرين شخصًا مشبوهًا. علاوة على ذلك، كان لدى جميع المشتبه بهم الذين تم تحديدهم أدلة دامغة ضدهم. عندما اطلع الجميع على ما ورد في التقارير، أدركوا أن وانغ يون لم يكن يُشير عشوائيًا إلى المشتبه بهم.
توقف وانغ يون فجأةً ونظر إلى المخادع العظيم. “هل لدى القائد المستقبلي ما يكفي من القوة البشرية؟ أدركتُ أنه لا بد من وجود أشخاص آخرين يدعمون هؤلاء القتلة سرًا. إذا تم تحديد عدد كبير من المشتبه بهم، فهل يستطيع القائد المستقبلي القبض عليهم؟”
________________________________سبحان الله والحمد لله ولا اله الا الله والله اكبر اللهم صل على محمد وآل محمد كما صليت على ابراهيم وعلى ال ابراهيم انك حميد مجيد وبارك على محمد وآل محمد كما باركت على إبراهيم وعلى آل إبراهيم انك حميد مجيد
عندما عُرضت الصور بسرعة على الشاشات، كان وانغ يون الوحيد الذي يتحدث في قاعة الاجتماع. حتى أن الجميع شعروا بالحاجة إلى حبس أنفاسهم خوفًا من إزعاجه.
“لا تقلق.” أجاب المخادع العظيم، “لقد رتبت بالفعل لبعض عملاء استخباراتنا للتجمع في مدينة لويانغ.”
أشار أحدهم إلى صورة رجل في منتصف العمر وصاح فجأةً: “أعرفه! كان يعمل معي في المصنع! اسمه باي يون بينغ!”
“حسنًا.” أومأ وانغ يون. “انتبه لما سأقوله. عندما مرّ ذلك القاتل المأجور في B31 بكاميرا المراقبة، نظر نحو الزاوية اليمنى العليا 17 مرة. تُظهر اللقطات وجود مبنى سكني هناك. أظن أن أحدهم كان يُرسل إليهم إشارات من مخبأ في ذلك الاتجاه. تُظهر C27…”
لدهشة رين شياوسو، كان مدخل الحي ممتلئًا بالأشخاص الذين يحاولون إلقاء نظرة على الصور.
أشار وانغ يون إلى سبعة مواقع مشبوهة في نفس واحد، مما ترك الجميع في رهبة.
ومع ذلك، فإن عملاء الاستخبارات الذين أرسلهم المخادع العظيم سيصلون قريبًا إلى مدينة لويانغ، وسيكون هناك أكثر من 200 منهم.
بعد ساعات قليلة، حتى وانغ فنغ يوان، مدير وكالة الاستخبارات في الشمال الغربي، أُبلغ بما يحدث هنا. فاستقل سيارته الخاصة وسارع إلى هنا من القلعة المجاورة.
ولم يكن هناك أي سبب آخر سوى أنه أراد أن يشهد هذا المشهد بنفسه.
ثم اكتشف وانغ يون أيضًا هويات بعض القتلة المحترفين وحدد هوية أشخاص آخرين مشبوهين تفاعلوا معهم من قبل.
في معركة جبل زوويون، قام وانغ يون، وقائد الجيش الخامس، وجي زيانغ، والآخرون بواجبهم بجدّ واجتهاد، وعملوا معًا لتحقيق هدف واحد. وبستة آلاف جندي فقط، هزموا سبعين ألف بربري.
رثى المخادع العظيم وانغ فينغ يوان قائلًا: “ألم أقل لك ذلك؟ كان علينا اصطياد هذا الرجل لصالح الشمال الغربي المزدهر منذ زمن. كنت أعرف بالفعل ذاكرته القوية، لكنني لم أتوقع أن يكون الأمر مخيفًا لهذه الدرجة. انظر إليه الآن. إنه يُشير إلى جميع المشتبه بهم دون تمييز. أشعر أنه بعد أن يُلقي القائد المستقبلي القبض على جميع المشتبه بهم في مدينة لويانغ، ستصبح مدينة لويانغ على الأرجح المنطقة الوحيدة الخالية من التجسس في تحالف المعاقل بأكمله. أليس هذا بمثابة القضاء على جميع الجواسيس المختبئين في مدينة لويانغ؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
فكر وانغ فينغ يوان بعمق. “لا تدعوه يُرهق نفسه. تذكروا، يجب أن يكون هناك توازن مناسب بين العمل والراحة. بعد ذلك، يمكننا جمع جميع تسجيلات المراقبة من معاقلنا في الشمال الغربي ونتركه يطّلع عليها. ألم نكن نعاني من صداع دائم في محاولة كشف هؤلاء الجواسيس؟ الآن هي فرصتنا.”
كما قال السيد جيانغ شو، “ربما رأيت من الظلام في هذا العالم أكثر منكم جميعًا، لكنني ما زلت أحب هذا العالم”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
خطرت في بالهم فكرة في نفس الوقت: لقد وجدوا كنزًا!
ولم يكن هناك أي سبب آخر سوى أنه أراد أن يشهد هذا المشهد بنفسه.
بغض النظر عن المنظمة، كان تحديد الجواسيس العاملين سرًا في أراضيها والقبض عليهم مهمة بالغة الصعوبة، لأن جواسيس المنظمات الأخرى كانوا مختبئين جيدًا. كان من الممكن أن يتنكروا في زي جزارين، أو عمال مصانع، أو جنود، أو حتى ضباط.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لكن الأمر اختلف الآن بعد أن أصبح لديهم وانغ يون. شخص مثله كان بمثابة لعنة على الجواسيس.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لكن وانغ فينغ يوان كان فضوليًا بعض الشيء. “لم يكن هذا الرجل بهذه الكفاءة عندما كان مع اتحاد كونغ، أليس كذلك؟”
لكن الأمر اختلف الآن بعد أن أصبح لديهم وانغ يون. شخص مثله كان بمثابة لعنة على الجواسيس.
لكن وانغ يون سمع هذا. قال وهو يُحدّق في الشاشات: “أحيانًا، يكون من الأفضل عدم القبض على الجواسيس حتى لو تمكّنت من تحديد هويتهم، أليس كذلك؟ لطالما سعيتُ للترقية عندما كنتُ مع اتحاد كونغ. لو حوّلتُ اتحاد كونغ إلى منطقة خالية من التجسس، فمن أين ستأتي إنجازاتي؟ هل سيُطردني رئيسي بعد أن أفقد وظيفتي؟ في الواقع، لم أُفصح عن هذا القدر من قوتي عندما كنتُ مع اتحاد كونغ. لأن رئيسي كان يغار من الآخرين.”
أدرك وانغ فنغ يوان فجأةً سببَ ذلك. ضحك وسأل: “إذن، لماذا تكشفه الآن؟”
قال وانغ يون بهدوء: “أخبرني القائد المستقبلي أن الشمال الغربي يختلف عن المنظمات الأخرى. في الحقيقة، لم أصدق ذلك في البداية. لكن عندما جئتُ إلى هنا بعد معركة جبل زوويون، شعرتُ حقًا أن الشمال الغربي مختلف تمامًا. الآن، لم أعد مهتمًا بالسعي وراء الترقية. إذا ساعدتُ القائد المستقبلي جيدًا، فسأشعر بالرضا بطبيعة الحال عن كيفية مكافأتي. الأمر لا يتعلق بالمال والسلطة، بل بالشعور بالإنجاز.”
ولم يكن هناك أي سبب آخر سوى أنه أراد أن يشهد هذا المشهد بنفسه.
في معركة جبل زوويون، قام وانغ يون، وقائد الجيش الخامس، وجي زيانغ، والآخرون بواجبهم بجدّ واجتهاد، وعملوا معًا لتحقيق هدف واحد. وبستة آلاف جندي فقط، هزموا سبعين ألف بربري.
قال وانغ يون بهدوء: “أخبرني القائد المستقبلي أن الشمال الغربي يختلف عن المنظمات الأخرى. في الحقيقة، لم أصدق ذلك في البداية. لكن عندما جئتُ إلى هنا بعد معركة جبل زوويون، شعرتُ حقًا أن الشمال الغربي مختلف تمامًا. الآن، لم أعد مهتمًا بالسعي وراء الترقية. إذا ساعدتُ القائد المستقبلي جيدًا، فسأشعر بالرضا بطبيعة الحال عن كيفية مكافأتي. الأمر لا يتعلق بالمال والسلطة، بل بالشعور بالإنجاز.”
بالنسبة لأشخاص مثل وانغ يون وP5092، كان الشعور بالإنجاز والسعادة أعلى من المال والسلطة. شعر وانغ يون أنه قد بلغ مستوى أعلى من الرضا، وأن لديه أهدافًا مختلفة الآن.
لسببٍ ما، شعر رين شياوسو بالتفاؤل فجأة. عندما نظر إلى هؤلاء الناس، أدرك فجأةً أنه لا فرق بين سكان المعاقل واللاجئين. لقد أُجبر هؤلاء الناس على النشأة في هذا العصر، لكنهم جميعًا ما زالوا محتفظين ببعض الحماس.
بدأت عملية واسعة النطاق لمطاردة المشتبه بهم في مدينة لويانغ.
لدهشة رين شياوسو، كان مدخل الحي ممتلئًا بالأشخاص الذين يحاولون إلقاء نظرة على الصور.
لم يرسل وانغ يون سوى بعض الصور الضبابية لمظهر المشتبه بهم، لذلك كان رين شياوسو قلقًا في البداية من أنه لن يكون من السهل العثور عليهم، لأنه لم يكن يعرف هوياتهم وأماكن وجودهم.
لكن الأشخاص المحيطين بوانغ يون بدأوا يتغاضون عن قوته العظمى وأصبحوا بدلاً من ذلك يركزون أكثر على القيمة التي جلبها.
أشار وانغ يون إلى سبعة مواقع مشبوهة في نفس واحد، مما ترك الجميع في رهبة.
كانت حامية مدينة لويانغ مجرد هيكل فارغ يفتقر إلى العدد الكافي من الجنود. في هذه الأثناء، لم يكن لدى رين شياوسو سوى بضع عشرات من الجنود، لذا كان من الصعب للغاية القبض على المشتبه بهم.
أشار أحدهم إلى صورة رجل في منتصف العمر وصاح فجأةً: “أعرفه! كان يعمل معي في المصنع! اسمه باي يون بينغ!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بصراحة، بغض النظر عن مدى مهارته في التحكم في الهواء أو مدى جودة مهاراته القتالية، فإنه لا يزال غير قادر على مواجهة تشو ينغ شيويه.
ومع ذلك، فإن عملاء الاستخبارات الذين أرسلهم المخادع العظيم سيصلون قريبًا إلى مدينة لويانغ، وسيكون هناك أكثر من 200 منهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لاحقًا، عندما ذهب رين شياوسو إلى المطعم المقابل للحي لتناول وجبة، سأله صاحب المطعم الذي تنازل عن فاتورة فطوره إن كان لديه أي أدلة على قاتل جيانغ شو. ذكر رين شياوسو عرضًا الصعوبات التي واجهها.
أضاءت عينا صاحب المنزل. “يمكنكم وضع صور المشتبه بهم عند مدخل الحي. سأجمع سكان الحصن لمساعدتكم في التعرف عليهم!”
وتساءل رين شياوسو، “هل هم على استعداد للقيام بذلك؟”
مع أننا قد لا نجرؤ على الانتقام للسيد جيانغ شو، هل تظنون أننا جبناء لدرجة أننا لا نستطيع حتى التقدم للتعرف على هؤلاء الأشخاص؟ لن نكون بأمان إلا إذا بحثنا عن هؤلاء الجناة. نحن جميعًا سعداء جدًا لأننا نستطيع فعل شيء صغير للسيد جيانغ شو. قال المالك: “استعدوا من فضلكم. سأذهب وأجمع الجميع هناك!”
في نفس اليوم، طلب رين شياوسو من أفراد اتحاد تشينغ وضع الصور التي أرسلها وانغ يون عند مدخل الحي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
أدرك وانغ فنغ يوان فجأةً سببَ ذلك. ضحك وسأل: “إذن، لماذا تكشفه الآن؟”
لدهشة رين شياوسو، كان مدخل الحي ممتلئًا بالأشخاص الذين يحاولون إلقاء نظرة على الصور.
فجأة أصبح لدى بعضهم شيئًا إضافيًا في أيديهم، أو أصبحت قمصانهم مجعدة بشكل مختلف كما لو كانوا يخفون شيئًا تحتها.
أشار أحدهم إلى صورة رجل في منتصف العمر وصاح فجأةً: “أعرفه! كان يعمل معي في المصنع! اسمه باي يون بينغ!”
ومع ذلك، لم يكن هناك شخص آخر يستطيع أن يأخذ مكان وانغ يون ويفعل ما كان يفعله.
________________________________سبحان الله والحمد لله ولا اله الا الله والله اكبر اللهم صل على محمد وآل محمد كما صليت على ابراهيم وعلى ال ابراهيم انك حميد مجيد وبارك على محمد وآل محمد كما باركت على إبراهيم وعلى آل إبراهيم انك حميد مجيد
نظر رين شياوسو إلى الحشد الكبير الذي تجمع خارج الحي. بدا الأمر كما لو أن هذه الحرب أصبحت حربًا على الجميع في مدينة لويانغ. شعر فجأة أنه سيجد جميع المشتبه بهم ويعتقلهم بالتأكيد!
أدرك وانغ فنغ يوان فجأةً سببَ ذلك. ضحك وسأل: “إذن، لماذا تكشفه الآن؟”
“اذهب، انسخ الصور واجعلها في منشورات ووزعها على الجميع.” قال رين شياوسو، “سيكون من الصعب جدًا على الجميع الرؤية إذا اضطروا إلى التجمع معًا بهذا الشكل.”
في عصر صعود الاسياد، اعتاد معظم الناس على حقيقة أن الكائنات الخارقة للطبيعة قد تجاوزت منذ فترة طويلة مستوى الناس العاديين.
لسببٍ ما، شعر رين شياوسو بالتفاؤل فجأة. عندما نظر إلى هؤلاء الناس، أدرك فجأةً أنه لا فرق بين سكان المعاقل واللاجئين. لقد أُجبر هؤلاء الناس على النشأة في هذا العصر، لكنهم جميعًا ما زالوا محتفظين ببعض الحماس.
كما قال السيد جيانغ شو، “ربما رأيت من الظلام في هذا العالم أكثر منكم جميعًا، لكنني ما زلت أحب هذا العالم”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
________________________________سبحان الله والحمد لله ولا اله الا الله والله اكبر اللهم صل على محمد وآل محمد كما صليت على ابراهيم وعلى ال ابراهيم انك حميد مجيد وبارك على محمد وآل محمد كما باركت على إبراهيم وعلى آل إبراهيم انك حميد مجيد
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات