إذن، إذا لم يكن زيرو أو وانج شينغ تشي هو المسؤول حقًا، فمن يمكن أن يكون غيره؟
ضحك رين شياوسو. ترك ذلك السمين انطباعًا مبتذلًا عنه، وهو ما بدا غريبًا تمامًا في ظل الوضع الراهن.
بينما كان رين شياوسو يتجول في مدينة لويانغ ويراقب الشوارع التي ربما سار فيها جيانغ شو من قبل، لم يستطع عقله إلا أن يتجول.
سقط رذاذ خفيف من السماء، وسقطت قطرات المطر على أوراق الأشجار على الرصيف.
من الذي كان بإمكانه قتل جيانغ شو؟
قبل ذلك، وعد لو لان بأنه سيُرتب لشحنة من الآلات النانوية من الجنوب الغربي إلى مدينة لويانغ، وأن رين شياوسو يستطيع الحضور لاستلامها في أي وقت يحتاجها. كانت هذه هدية من اتحاد تشينغ، ولم يُخلف لو لان وعده.
كانت الفيلا خاليةً تمامًا، حتى بدا وكأن لا أحد يسكنها. عندما نظر رين شياوسو حول المنزل، لم يجد حتى أريكةً واحدة.
هل كان وانغ شينجزي؟ “فكر رن شياوسو.
قبل ذلك، وعد لو لان بأنه سيُرتب لشحنة من الآلات النانوية من الجنوب الغربي إلى مدينة لويانغ، وأن رين شياوسو يستطيع الحضور لاستلامها في أي وقت يحتاجها. كانت هذه هدية من اتحاد تشينغ، ولم يُخلف لو لان وعده.
بالنسبة لرين شياوسو، كان وانغ شينغتشي عونًا له على إنقاذ حياته سابقًا. وبناءً على فهمه لوانغ شينغتشي، حتى لو لجأ إلى أي وسيلة لتحقيق أهدافه الآن، إلا أنه كان لا يزال شخصًا ذا هدف نهائي.
“إعادة الضبط إلى إعدادات المصنع…”
فكر رين شياوسو في هذا، فضغط زر الصندوق المعدني. وعندما انفتح الصندوق ببطء، دوى صوت من القصر:
بالطبع، كان هذا مجرد حكمه. في النهاية، سيظل على رين شياوسو أن يعتمد في حكمه على الأدلة.
داس القتلة المأجورون البرك على الأرض، وتناثر الماء تحت أحذيتهم القتالية. تبادلوا الإشارات اليدوية التكتيكية فيما بينهم وهم يحاصرون الفيلا رقم ٢٧ بالكامل.
كانت الفيلا خاليةً تمامًا، حتى بدا وكأن لا أحد يسكنها. عندما نظر رين شياوسو حول المنزل، لم يجد حتى أريكةً واحدة.
هل يُمكن أن يكون زيرو إذن؟ فكّر رين شياوسو للحظة. بناءً على مستوى الذكاء الذي بلغه زيرو حتى الآن، من المُحتمل جدًا أنه يقوم بالكثير من الأشياء خلف ظهر وانغ شينغتشي.
“إعادة التشغيل…”
إذن، إذا لم يكن زيرو أو وانج شينغ تشي هو المسؤول حقًا، فمن يمكن أن يكون غيره؟
كان لدى زيرو دافعٌ أيضًا. ذلك لأنه، في رأيه، من المستحيل أن يسمح البشر للأنواع الذكية الأخرى بالتعايش معهم. علاوةً على ذلك، كان جيانغ شو أكثر من عارض الذكاء الاصطناعي، وكان له تأثيرٌ بالغٌ على الآخرين.
“إعادة التشغيل…”
“تم الاقتران بنجاح.”
الآن بعد أن أصبح لدى زيرو الآلات النانوية التي تمكنه من تنفيذ خططه، أصبح على الفور كائنًا خطيرًا للغاية.
على الرغم من أن زيرو زعمت أنها تمتلك فقط تلك الكمية الصغيرة من الآلات النانوية الموجودة في مو فاي، فمن كان ليعلم إذا كانت تكذب؟
بعد كل شيء، يمكن لـ زيرو أن يخدع “والده” وانغ شينغ تشي، فما هي المشكلة الكبيرة في الكذب على رين شياوسو؟
لا، كان لدى رين شياوسو شعور مزعج بأن هناك شيئًا غير صحيح.
كان لدى زيرو دافعٌ أيضًا. ذلك لأنه، في رأيه، من المستحيل أن يسمح البشر للأنواع الذكية الأخرى بالتعايش معهم. علاوةً على ذلك، كان جيانغ شو أكثر من عارض الذكاء الاصطناعي، وكان له تأثيرٌ بالغٌ على الآخرين.
بحث في ذكرياته باحثًا عن أدلة. نعم، أدرك رين شياوسو أخيرًا سبب شعوره بوجود خطب ما.
أنعشت رطوبة المطر ورائحة التربة العطرة العقل. في يوم ممطر كهذا، لا بدّ من قتل بعض الأعداء.
عندما قتل القناص على السطح، كان القناص يتلقى أوامره وتعليماته عبر سماعة أذنه. لو كان جنديًا تحت سيطرة زيرو باستخدام الآلات النانوية، لما كانت هناك حاجة لسماعة الأذن إطلاقًا، إذ كان بإمكان زيرو التحكم به مباشرةً.
وعندما حاصره القتلة ذوو الملابس السوداء لقتله، ظهرت العديد من الثغرات الحتمية في معارك الشوارع رغم دقتهم في عملياتهم. لهذا السبب كان رين شياوسو شجاعًا للغاية في تلك اللحظة.
لكن لو كان زيرو هو المسيطر على هؤلاء الناس، لما ارتكبوا كل هذه الأخطاء. لأنه لو كان زيرو هو المسيطر، لكان له سيطرة مطلقة عليهم.
أنعشت رطوبة المطر ورائحة التربة العطرة العقل. في يوم ممطر كهذا، لا بدّ من قتل بعض الأعداء.
لم يكن الأمر أن القتلة المأجورين ليسوا من النخبة، بل إن أحداً لم يكن قادراً على تنفيذ خطة مثالية نظرياً أثناء معركة فعلية، لأن كل أنواع الحوادث كانت لا بد أن تحدث.
_______________________________سبحان الله والحمد لله ولا اله الا الله والله اكبر اللهم صل على محمد وآل محمد كما صليت على ابراهيم وعلى ال ابراهيم انك حميد مجيد وبارك على محمد وآل محمد كما باركت على إبراهيم وعلى آل إبراهيم انك حميد مجيد
لكن لو كان زيرو هو المسيطر على هؤلاء الناس، لما ارتكبوا كل هذه الأخطاء. لأنه لو كان زيرو هو المسيطر، لكان له سيطرة مطلقة عليهم.
ومع ذلك، وُجد في المنزل صندوق معدنيّ وحيد، حجمه متر مكعب. يبدو أن الصندوق كان مطليًا بمعدن خاصّ يحميه من أيّ كشف خارجيّ.
إذن، إذا لم يكن زيرو أو وانج شينغ تشي هو المسؤول حقًا، فمن يمكن أن يكون غيره؟
لم يكن الأمر أن القتلة المأجورين ليسوا من النخبة، بل إن أحداً لم يكن قادراً على تنفيذ خطة مثالية نظرياً أثناء معركة فعلية، لأن كل أنواع الحوادث كانت لا بد أن تحدث.
بعد وفاة جيانغ شو، ربما كان جميع أعضاء تحالف الحصون غاضبين من اتحاد وانغ. من سيستفيد من هذا الوضع؟
هل كان وانغ شينجزي؟ “فكر رن شياوسو.
اتحاد تشينغ؟ أشارت الآلات النانوية التي ظهرت في سترونغهولد 61 أيضًا إلى اتحاد تشينغ كمشتبه به.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندما قتل القناص على السطح، كان القناص يتلقى أوامره وتعليماته عبر سماعة أذنه. لو كان جنديًا تحت سيطرة زيرو باستخدام الآلات النانوية، لما كانت هناك حاجة لسماعة الأذن إطلاقًا، إذ كان بإمكان زيرو التحكم به مباشرةً.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
شعر رين شياوسو بقشعريرة تسري في جسده. لو كان لو لان وتشينغ تشن هما السبب حقًا، لكان حزينًا جدًا.
“تم الاقتران بنجاح.”
ومع ذلك، كان يعتقد اعتقادا راسخا أن تشينغ تشن ولو لان لن يفعلا مثل هذا الشيء.
دوى صوت قاتل مأجور في آذانهم. “الهدف دخل الفيلا ٢٧. أكرر، الهدف دخل الفيلا ٢٧.”
ربما لم يتوقع القتلة ذوو الملابس السوداء الذين كانوا يطاردون رين شياوسو أنه سيظل في مزاج يسمح له بالتفكير في أمور أخرى بينما كانوا يطاردونه عن كثب.
شعر رين شياوسو بقشعريرة تسري في جسده. لو كان لو لان وتشينغ تشن هما السبب حقًا، لكان حزينًا جدًا.
قبل ذلك، وعد لو لان بأنه سيُرتب لشحنة من الآلات النانوية من الجنوب الغربي إلى مدينة لويانغ، وأن رين شياوسو يستطيع الحضور لاستلامها في أي وقت يحتاجها. كانت هذه هدية من اتحاد تشينغ، ولم يُخلف لو لان وعده.
عندما عاد رين شياوسو إلى رشده، كان القتلة ذوو الملابس السوداء قد أحاطوا به بالكامل وحاولوا قتله مرة أخرى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندما عاد رين شياوسو إلى رشده، كان القتلة ذوو الملابس السوداء قد أحاطوا به بالكامل وحاولوا قتله مرة أخرى.
بعد لحظة، تسارع رين شياوسو. ظهر القتلة ذوو الملابس السوداء أمامهم فجأة من زاوية الشارع. لكن قبل أن يتمكنوا من إطلاق النار، رأوا برميلًا أسود في يد رين شياوسو.
على الرغم من أن زيرو زعمت أنها تمتلك فقط تلك الكمية الصغيرة من الآلات النانوية الموجودة في مو فاي، فمن كان ليعلم إذا كانت تكذب؟
تفرق القتلة ذوو الملابس السوداء في كل مكان خارج الحي. بعد ذلك، دخلوا معًا متسلّقين الأسوار، مُتعهّدين بمحاصرة رين شياوسو هنا.
انطلقت رصاصة من خلال المطر المتساقط وأصابت قاتلًا محترفًا بين حاجبيه.
ومع ذلك، وُجد في المنزل صندوق معدنيّ وحيد، حجمه متر مكعب. يبدو أن الصندوق كان مطليًا بمعدن خاصّ يحميه من أيّ كشف خارجيّ.
نظرًا لأن رين شياوسو كان يقاتل بيديه العاريتين في وقت سابق، فقد نسي القتلة ذوو الملابس السوداء تقريبًا أنه يمكنه بالفعل استخدام السلاح أيضًا.
ربما لم يتوقع القتلة ذوو الملابس السوداء الذين كانوا يطاردون رين شياوسو أنه سيظل في مزاج يسمح له بالتفكير في أمور أخرى بينما كانوا يطاردونه عن كثب.
في الواقع، كان رين شياوسو مولعًا جدًا باستخدام الأسلحة النارية، وإتقانه للأسلحة النارية من شأنه أن يضعه بسهولة في عدة مستويات فوق هؤلاء القتلة المأجورين.
وصل أخيرًا إلى حديقة الكنز الوطني في شارع بيوني، وهو حي ثري معروف في مدينة لويانغ، حيث توجد بعض الفيلات في مركز المنطقة التي يرغب بها الأثرياء والمتنفذون في مدينة لويانغ.
اختفى رين شياوسو عند المدخل الرئيسي للحي مرتديًا معطفًا أسود واقيًا من المطر. تردد القتلة ذوو الملابس السوداء الواقفون في الخارج للحظة قبل أن تصلهم تعليمات جديدة عبر سماعات آذانهم: “لا يمكنه الهرب. حاصروه واقتلوه”.
تفرق القتلة ذوو الملابس السوداء في كل مكان خارج الحي. بعد ذلك، دخلوا معًا متسلّقين الأسوار، مُتعهّدين بمحاصرة رين شياوسو هنا.
انعكست نية القتل المظلمة من خلال قطرات الماء التي تجمعت على أطراف الأوراق.
دوى صوت قاتل مأجور في آذانهم. “الهدف دخل الفيلا ٢٧. أكرر، الهدف دخل الفيلا ٢٧.”
سخر القتلة ذوو الملابس السوداء. الآن وقد دخل رين شياوسو الفيلا، من الأفضل ألا يفكر بالخروج منها أبدًا. تصاعدت نيتهم القاتلة في تلك اللحظة. عندما حاصر مئات القتلة المكان بالكامل، كانت طلقة واحدة كافية لتحويل أي شخص خارق في العالم إلى جبن سويسري، خاصةً وأن الطرف الآخر كان فردًا واحدًا فقط.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد وفاة جيانغ شو، ربما كان جميع أعضاء تحالف الحصون غاضبين من اتحاد وانغ. من سيستفيد من هذا الوضع؟
سخر القتلة ذوو الملابس السوداء. الآن وقد دخل رين شياوسو الفيلا، من الأفضل ألا يفكر بالخروج منها أبدًا. تصاعدت نيتهم القاتلة في تلك اللحظة. عندما حاصر مئات القتلة المكان بالكامل، كانت طلقة واحدة كافية لتحويل أي شخص خارق في العالم إلى جبن سويسري، خاصةً وأن الطرف الآخر كان فردًا واحدًا فقط.
كان لدى زيرو دافعٌ أيضًا. ذلك لأنه، في رأيه، من المستحيل أن يسمح البشر للأنواع الذكية الأخرى بالتعايش معهم. علاوةً على ذلك، كان جيانغ شو أكثر من عارض الذكاء الاصطناعي، وكان له تأثيرٌ بالغٌ على الآخرين.
وعلى شارع الحي، تجمع القتلة بسرعة في عشرات التشكيلات القتالية وهرعوا نحو فيلا 27.
قبل ذلك، وعد لو لان بأنه سيُرتب لشحنة من الآلات النانوية من الجنوب الغربي إلى مدينة لويانغ، وأن رين شياوسو يستطيع الحضور لاستلامها في أي وقت يحتاجها. كانت هذه هدية من اتحاد تشينغ، ولم يُخلف لو لان وعده.
سقط رذاذ خفيف من السماء، وسقطت قطرات المطر على أوراق الأشجار على الرصيف.
انعكست نية القتل المظلمة من خلال قطرات الماء التي تجمعت على أطراف الأوراق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
داس القتلة المأجورون البرك على الأرض، وتناثر الماء تحت أحذيتهم القتالية. تبادلوا الإشارات اليدوية التكتيكية فيما بينهم وهم يحاصرون الفيلا رقم ٢٧ بالكامل.
داس القتلة المأجورون البرك على الأرض، وتناثر الماء تحت أحذيتهم القتالية. تبادلوا الإشارات اليدوية التكتيكية فيما بينهم وهم يحاصرون الفيلا رقم ٢٧ بالكامل.
ربما لم يتوقع القتلة ذوو الملابس السوداء الذين كانوا يطاردون رين شياوسو أنه سيظل في مزاج يسمح له بالتفكير في أمور أخرى بينما كانوا يطاردونه عن كثب.
كانت الفيلا خاليةً تمامًا، حتى بدا وكأن لا أحد يسكنها. عندما نظر رين شياوسو حول المنزل، لم يجد حتى أريكةً واحدة.
“لم يتم اكتشاف أي برنامج خلفي…”
كان هناك صوت غير عادي لرش الماء بالخارج، والذي عرف رين شياوسو أنه صوت القتلة المأجورين وهم يتحركون.
“لم يتم اكتشاف أي برنامج خلفي…”
ومع ذلك، وُجد في المنزل صندوق معدنيّ وحيد، حجمه متر مكعب. يبدو أن الصندوق كان مطليًا بمعدن خاصّ يحميه من أيّ كشف خارجيّ.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وصل أخيرًا إلى حديقة الكنز الوطني في شارع بيوني، وهو حي ثري معروف في مدينة لويانغ، حيث توجد بعض الفيلات في مركز المنطقة التي يرغب بها الأثرياء والمتنفذون في مدينة لويانغ.
توجه رين شياوسو نحوه ورأى ملاحظة موضوعة على الصندوق الفضي:
انعكست نية القتل المظلمة من خلال قطرات الماء التي تجمعت على أطراف الأوراق.
“لم يتم اكتشاف أي برنامج خلفي…”
قبل ذلك، وعد لو لان بأنه سيُرتب لشحنة من الآلات النانوية من الجنوب الغربي إلى مدينة لويانغ، وأن رين شياوسو يستطيع الحضور لاستلامها في أي وقت يحتاجها. كانت هذه هدية من اتحاد تشينغ، ولم يُخلف لو لان وعده.
كان الأمر كما لو أن هؤلاء الجميلين الذين طال انتظارهم قد ورثوا إرادة أسلافهم حيث شكلوا درعًا خارجيًا مهيبًا حول رين شياوسو.
هدية لصديقي العزيز رين شياوسو. أتمنى أن تدوم صداقتنا للأبد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لا، كان لدى رين شياوسو شعور مزعج بأن هناك شيئًا غير صحيح.
—من لو لان.
اتحاد تشينغ؟ أشارت الآلات النانوية التي ظهرت في سترونغهولد 61 أيضًا إلى اتحاد تشينغ كمشتبه به.
كان لدى زيرو دافعٌ أيضًا. ذلك لأنه، في رأيه، من المستحيل أن يسمح البشر للأنواع الذكية الأخرى بالتعايش معهم. علاوةً على ذلك، كان جيانغ شو أكثر من عارض الذكاء الاصطناعي، وكان له تأثيرٌ بالغٌ على الآخرين.
ضحك رين شياوسو. ترك ذلك السمين انطباعًا مبتذلًا عنه، وهو ما بدا غريبًا تمامًا في ظل الوضع الراهن.
بالنسبة لرين شياوسو، كان وانغ شينغتشي عونًا له على إنقاذ حياته سابقًا. وبناءً على فهمه لوانغ شينغتشي، حتى لو لجأ إلى أي وسيلة لتحقيق أهدافه الآن، إلا أنه كان لا يزال شخصًا ذا هدف نهائي.
أنعشت رطوبة المطر ورائحة التربة العطرة العقل. في يوم ممطر كهذا، لا بدّ من قتل بعض الأعداء.
بالنسبة لرين شياوسو، كان وانغ شينغتشي عونًا له على إنقاذ حياته سابقًا. وبناءً على فهمه لوانغ شينغتشي، حتى لو لجأ إلى أي وسيلة لتحقيق أهدافه الآن، إلا أنه كان لا يزال شخصًا ذا هدف نهائي.
_______________________________سبحان الله والحمد لله ولا اله الا الله والله اكبر اللهم صل على محمد وآل محمد كما صليت على ابراهيم وعلى ال ابراهيم انك حميد مجيد وبارك على محمد وآل محمد كما باركت على إبراهيم وعلى آل إبراهيم انك حميد مجيد
فكر رين شياوسو في هذا، فضغط زر الصندوق المعدني. وعندما انفتح الصندوق ببطء، دوى صوت من القصر:
على الرغم من أن زيرو زعمت أنها تمتلك فقط تلك الكمية الصغيرة من الآلات النانوية الموجودة في مو فاي، فمن كان ليعلم إذا كانت تكذب؟
تم اكتشاف آلات نانوية غير مرتبطة بالوعي. هل ترغب في إنشاء اتصال؟
لكن لو كان زيرو هو المسيطر على هؤلاء الناس، لما ارتكبوا كل هذه الأخطاء. لأنه لو كان زيرو هو المسيطر، لكان له سيطرة مطلقة عليهم.
“نعم”، أجاب رن شياوسو.
بحث في ذكرياته باحثًا عن أدلة. نعم، أدرك رين شياوسو أخيرًا سبب شعوره بوجود خطب ما.
وعندما حاصره القتلة ذوو الملابس السوداء لقتله، ظهرت العديد من الثغرات الحتمية في معارك الشوارع رغم دقتهم في عملياتهم. لهذا السبب كان رين شياوسو شجاعًا للغاية في تلك اللحظة.
“إعادة التشغيل…”
كانت الفيلا خاليةً تمامًا، حتى بدا وكأن لا أحد يسكنها. عندما نظر رين شياوسو حول المنزل، لم يجد حتى أريكةً واحدة.
هدية لصديقي العزيز رين شياوسو. أتمنى أن تدوم صداقتنا للأبد.
“إعادة الضبط إلى إعدادات المصنع…”
توجه رين شياوسو نحوه ورأى ملاحظة موضوعة على الصندوق الفضي:
“لم يتم اكتشاف أي برنامج خلفي…”
“تم الاقتران بنجاح.”
ألقى رين شياوسو معطفه الأسود على الأرض واستدار لمواجهة نية القتل المتصاعدة في الخارج. تدفقت الآلات النانوية الفضية برقة داخل جسد رين شياوسو كالسيل.
توجه رين شياوسو نحوه ورأى ملاحظة موضوعة على الصندوق الفضي:
كان الأمر كما لو أن هؤلاء الجميلين الذين طال انتظارهم قد ورثوا إرادة أسلافهم حيث شكلوا درعًا خارجيًا مهيبًا حول رين شياوسو.
الآن بعد أن أصبح لدى زيرو الآلات النانوية التي تمكنه من تنفيذ خططه، أصبح على الفور كائنًا خطيرًا للغاية.
مع كل خطوة يخطوها رين شياوسو، يزداد درعه اكتمالًا. وفي الوقت نفسه، تزداد نيته القاتلة قوة.
بالنسبة لرين شياوسو، كان وانغ شينغتشي عونًا له على إنقاذ حياته سابقًا. وبناءً على فهمه لوانغ شينغتشي، حتى لو لجأ إلى أي وسيلة لتحقيق أهدافه الآن، إلا أنه كان لا يزال شخصًا ذا هدف نهائي.
قبل ذلك، وعد لو لان بأنه سيُرتب لشحنة من الآلات النانوية من الجنوب الغربي إلى مدينة لويانغ، وأن رين شياوسو يستطيع الحضور لاستلامها في أي وقت يحتاجها. كانت هذه هدية من اتحاد تشينغ، ولم يُخلف لو لان وعده.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
أدرك رين شياوسو أن هذه الدفعة من الآلات النانوية لم يكن بها حتى باب خلفي مثبت.
انعكست نية القتل المظلمة من خلال قطرات الماء التي تجمعت على أطراف الأوراق.
لقد وصل إلى ذروة قواه وكان مستعدًا لبدء قتل بعض الأشخاص.
انعكست نية القتل المظلمة من خلال قطرات الماء التي تجمعت على أطراف الأوراق.
في تلك اللحظة، حطم المدرعة الرشيقة والقوية باب الفيلا واندفع للخارج. فقط عندما رأى القتلة المأجورون هذا أدركوا من كانوا يطاردون اليوم.
ومع ذلك، وُجد في المنزل صندوق معدنيّ وحيد، حجمه متر مكعب. يبدو أن الصندوق كان مطليًا بمعدن خاصّ يحميه من أيّ كشف خارجيّ.
_______________________________سبحان الله والحمد لله ولا اله الا الله والله اكبر اللهم صل على محمد وآل محمد كما صليت على ابراهيم وعلى ال ابراهيم انك حميد مجيد وبارك على محمد وآل محمد كما باركت على إبراهيم وعلى آل إبراهيم انك حميد مجيد
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات