أي منظمة كانت إذن؟ لماذا لم يسمع قط بوجود كائن خارق كهذا؟
كان رين شياوسو يقف على السطح مرتديًا معطفه الأسود الواقي من المطر. استطاع تمييز مئات القتلة يقتربون من المبنى الذي كان فيه، لكنه لم يُذعر.
نادى قاتل مأجور يرتدي ملابس سوداء على رفيقه عبر الراديو، “القناص 2، ابدأ في البحث عن موقع إطلاق نار في جنوب المدينة!”
“من أي منظمة أنت؟” نظر رين شياوسو إلى القناص الذي كسر أطرافه. “لا يمكن إلا لتحالف أن يزرع هذا العدد من الجواسيس في مدينة لويانغ. أخبرني، إلى أي تحالف تنتمي؟”
كان جميع سكان مدينة لويانغ مختبئين في منازلهم، لا يجرؤون على الخروج. وحده رين شياوسو كان يتجول في الشوارع بصمت، وصوت خطواته يخفيه رذاذ المطر.
لم ينظر رين شياوسو إلى القاتل مرة أخرى، بل استدار بحزم وغادر متجهًا نحو شارع بيوني جنوب مدينة لويانغ.
كان القناص مُستلقيًا على الأرض يُصارع الألم. وصل صوت زميله المُستفسر عبر سماعة أذنه، بينما ظلت قناة الاتصال مفتوحة. وهكذا، انتقل صوت رين شياوسو أيضًا عبر سماعة الأذن إلى الطرف الآخر.
جلس رين شياوسو القرفصاء بجانبه وسحب السماعة من أذنه. “أخبرني إلى أي منظمة تنتمي، وسأنقذ حياتك.”
كان القناص يتنفس بصعوبة من الألم، متردداً.
كان القناص مُستلقيًا على الأرض يُصارع الألم. وصل صوت زميله المُستفسر عبر سماعة أذنه، بينما ظلت قناة الاتصال مفتوحة. وهكذا، انتقل صوت رين شياوسو أيضًا عبر سماعة الأذن إلى الطرف الآخر.
قال رين شياوسو: “لا تقلق، ما دمت تخبرني من هي المنظمة التي تقف وراءك، فسأغادر”. ثم ضغط على مكان كسر ذراع القناص. وبإصبعين فقط، سحق العظم المكسور إربًا إربًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ومع ذلك، في حين أنهم اختاروا وتيرة حياتهم، فإن رين شياوسو فعل ذلك أيضًا.
ولكن بعد ثانية واحدة، مات القناص بمجرد أن فتح فمه.
“القناص 2؟!”
كان رين شياوسو مصدومًا بوضوح. أليس هذا ما حدث مع بعض أعضاء شركة بايرو؟ ما دام الشخص يُظهر أي علامة على الخيانة، فسيموت.
كان جميع سكان مدينة لويانغ مختبئين في منازلهم، لا يجرؤون على الخروج. وحده رين شياوسو كان يتجول في الشوارع بصمت، وصوت خطواته يخفيه رذاذ المطر.
هل كانت فرقة بايرو هي من قتلت جيانغ شو؟ لكن فرقة بايرو كانت في وضعٍ حرجٍ للغاية.
كان الزقاق مرصوفًا بالطوب الرمادي، وعندما هطل المطر، تدفق الماء عبر الفجوات إلى الأرض. لم يستطع القاتل إصدار أي صوت، إذ ظل ملقىً على الأرض عاجزًا حتى فقد وعيه تدريجيًا.
عندما مر رين شياوسو بشوارع مدينة لويانغ، تساءل فجأة عما إذا كان جيانغ شو قد مر أيضًا بهذا المكان كما فعل اليوم، وهو ينظر إلى نهر لويانغ الذي يمر عبر مدينة لويانغ مثل حزام اليشم، ويستمتع بمنظر حديقة لويانغ الخصبة، وينظر إلى العالم الذي أحبه الجميع وكرهوه في نفس الوقت.
لا، انتظر! استلّ رين شياوسو سيفه الأسود وفتح صدر القناص. رأى دودة سوداء تلتفّ بإحكام حول قلب القناص.
عندما رأى رين شياوسو هذا، شعر بالاشمئزاز.
على أقل تقدير، كان الانتقام قد بدأ للتو بالنسبة لرين شياوسو.
ولكن عندما كان رين شياوسو على وشك استخدام السيف الأسود لقطع الدودة، تحولت إلى كرة سوداء من الطاقة وتبددت.
هذه المرة، لم يستخدم “شو العجوز” أو أيًا من قواه الأخرى لمنع التعرف على نفسه.
كانت هذه قوة خارقة تستخدم للسيطرة على انتحار العملاء!
لسببٍ ما، شعر رين شياوسو ببعض الارتياح عندما أدرك أن هذا ليس من فعل شركة بايرو. ففي النهاية، هؤلاء الناس خاطروا بحياتهم لمحاربة جيش الحملة.
لقد أخفى هويته ليس خوفًا من أن يسعى أحدهم للانتقام منه، بل لأنه كان قلقًا من أن ظهور القناع الأبيض قد يخيف مطارديه.
أي منظمة كانت إذن؟ لماذا لم يسمع قط بوجود كائن خارق كهذا؟
مع استمرار دوي إطلاق النار في مدينة لويانغ، أدرك جميع سكان المدينة أن تداعيات مقتل جيانغ شو لم تنتهِ بعد، بل إنها بدأت للتو.
حسنًا، كيف يُمكن لشخص خارق استخدم أساليب ملتوية كهذه أن يُكشف أمره للعامة؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مع صوت طقطقة عالية، تحطم رأسه في الحائط.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “القناص 2؟”
نهض رين شياوسو ونظر من السطح. عندما رأى القتلة ذوي الملابس السوداء على وشك الوصول إلى أسفل المبنى، التقط بندقية القنص من السطح وقتل أربعة من أقرب القتلة تباعًا. بعد ذلك، نزل الدرج بهدوء.
كان جميع سكان مدينة لويانغ مختبئين في منازلهم، لا يجرؤون على الخروج. وحده رين شياوسو كان يتجول في الشوارع بصمت، وصوت خطواته يخفيه رذاذ المطر.
مع استمرار دوي إطلاق النار في مدينة لويانغ، أدرك جميع سكان المدينة أن تداعيات مقتل جيانغ شو لم تنتهِ بعد، بل إنها بدأت للتو.
مع استمرار دوي إطلاق النار في مدينة لويانغ، أدرك جميع سكان المدينة أن تداعيات مقتل جيانغ شو لم تنتهِ بعد، بل إنها بدأت للتو.
على أقل تقدير، كان الانتقام قد بدأ للتو بالنسبة لرين شياوسو.
هذه المرة، لم يستخدم “شو العجوز” أو أيًا من قواه الأخرى لمنع التعرف على نفسه.
ولكن بعد ثانية واحدة، مات القناص بمجرد أن فتح فمه.
لقد أخفى هويته ليس خوفًا من أن يسعى أحدهم للانتقام منه، بل لأنه كان قلقًا من أن ظهور القناع الأبيض قد يخيف مطارديه.
صُدم القتلة ذوو الملابس السوداء عندما اكتشفوا اختفاء قناصهم المتبقي. لم يكن أحد يعلم إن كان لا يزال على قيد الحياة.
الآن بعد أن جذب انتباه الجميع بصوت بندقية القنص، واجه بهدوء الحصار والخطر الوشيك حتى يتمكن من قتلهم جميعًا.
عندما رأى رين شياوسو هذا، شعر بالاشمئزاز.
كان رين شياوسو يقف على السطح مرتديًا معطفه الأسود الواقي من المطر. استطاع تمييز مئات القتلة يقتربون من المبنى الذي كان فيه، لكنه لم يُذعر.
سيكون من الصعب جدًا القضاء عليهم واحدًا تلو الآخر، لذلك أراد أن يسمح لهؤلاء الأشخاص بمهاجمته جميعًا.
حسنًا، كيف يُمكن لشخص خارق استخدم أساليب ملتوية كهذه أن يُكشف أمره للعامة؟
نادى قاتل مأجور يرتدي ملابس سوداء على رفيقه عبر الراديو، “القناص 2، ابدأ في البحث عن موقع إطلاق نار في جنوب المدينة!”
كانت السماء رمادية كئيبة، تمامًا مثل مزاج رين شياوسو.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لم تكن هناك أضواء داخل المبنى. وبينما كان ينزل الدرج، لم يسطع سوى ضوء خافت من النوافذ المتفرقة.
لكن القتلة لم يستسلموا. لم يعودوا يكترثون بلو لان. بل بذلوا قصارى جهدهم لمطاردة الشاب الذي ظهر فجأةً في مدينة لويانغ، وكان يملؤه الشوق للقتل.
اجتاز رين شياوسو النور والظل، ومعطفه الأسود الواقي من المطر يتمايل كعباءة. تداخل النور والظلام في عينيه، وكان جسر أنفه هو الحد الفاصل بينهما. كأن النور والظلام في قلبه يتشابكان بسرعة.
لم ينظر رين شياوسو إلى القاتل مرة أخرى، بل استدار بحزم وغادر متجهًا نحو شارع بيوني جنوب مدينة لويانغ.
في اللحظة التي خرج فيها من المبنى، كان هناك قاتل مأجور مختبئ بالقرب من الجدار الخارجي في كمين يستعد لإطلاق النار.
كان رين شياوسو مسافرًا من شمال مدينة لويانغ إلى الجنوب، متجهًا نحو حديقة الكنز الوطني في شارع بيوني، وعندما رأى القتلة رين شياوسو يركض جنوبًا طوال الطريق، عرفوا تقريبًا إلى أين يتجه.
عندما رأى رين شياوسو هذا، شعر بالاشمئزاز.
عندما رأى القاتل ذو الرداء الأسود رين شياوسو، ضغط على الزناد فورًا. لكنه لم يرَ سوى ضبابية أمامه، إذ تفادى رين شياوسو فوهة المسدس في لمح البصر. ضغط رين شياوسو على وجه القاتل بكفه بحزم قبل أن يدفعه نحو الحائط.
على أقل تقدير، كان الانتقام قد بدأ للتو بالنسبة لرين شياوسو.
مع صوت طقطقة عالية، تحطم رأسه في الحائط.
قال رين شياوسو: “لا تقلق، ما دمت تخبرني من هي المنظمة التي تقف وراءك، فسأغادر”. ثم ضغط على مكان كسر ذراع القناص. وبإصبعين فقط، سحق العظم المكسور إربًا إربًا.
لم ينظر رين شياوسو إلى القاتل مرة أخرى، بل استدار بحزم وغادر متجهًا نحو شارع بيوني جنوب مدينة لويانغ.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الآن بعد أن جذب انتباه الجميع بصوت بندقية القنص، واجه بهدوء الحصار والخطر الوشيك حتى يتمكن من قتلهم جميعًا.
لم يُخفِ رين شياوسو مكانه ولم يُحاول الهرب منه بسرعة. كان كهدف تدريب ظهر فجأةً في مدينة لويانغ وهو ينتظر وصول السهام الحادة.
نادى قاتل مأجور يرتدي ملابس سوداء على رفيقه عبر الراديو، “القناص 2، ابدأ في البحث عن موقع إطلاق نار في جنوب المدينة!”
كان جميع سكان مدينة لويانغ مختبئين في منازلهم، لا يجرؤون على الخروج. وحده رين شياوسو كان يتجول في الشوارع بصمت، وصوت خطواته يخفيه رذاذ المطر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كانت المسافة بين القتلة ذوي الملابس السوداء ورين شياوسو تعتمد كليًا على مزاج رين شياوسو.
أحاط به القتلة المتنكرون بملابس سوداء من الجانبين مثل قطيع من الذئاب، وكان من الممكن سماع طلقات البنادق بشكل غامض على جانبي الشارع.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت السماء رمادية كئيبة، تمامًا مثل مزاج رين شياوسو.
ما إن همّوا بمحاصرة رين شياوسو، حتى انعطف فجأةً إلى زقاقٍ مُظلم. عندما رأى قاتلٌ محترفٌ يرتدي ملابس سوداء رين شياوسو، رفع مسدسه وأطلق النار.
لم يُخفِ رين شياوسو مكانه ولم يُحاول الهرب منه بسرعة. كان كهدف تدريب ظهر فجأةً في مدينة لويانغ وهو ينتظر وصول السهام الحادة.
ولكنه أدرك فجأة أنه لا يستطيع سحب الزناد مهما حاول، لأن رين شياوسو كان يضغط على البندقية.
مهما كانت سرعة حركتهم، كان رين شياوسو يضاهي سرعتهم. كان الأمر كما لو أن بينهما خطوطًا متوازية لا يستطيع القتلة اختصارها.
بعد ذلك، انطلقت يد رين شياوسو اليسرى كالبرق. اندفعت قوة مفاجئة من ذراعه إلى أصابعه، ثم عبر مفاصل سبابته، لتصيب بدقة الجانب العلوي الأيسر من بطن القاتل.
تمزق طحال القاتل المأجور، ودُمرت مرونته على الفور. فاضت أعضاؤه الداخلية بسيل غزير من الدم. كان من المستحيل إنقاذه، وسيظل يتألم لفترة قبل أن يموت تمامًا.
لم يُخفِ رين شياوسو مكانه ولم يُحاول الهرب منه بسرعة. كان كهدف تدريب ظهر فجأةً في مدينة لويانغ وهو ينتظر وصول السهام الحادة.
كان الزقاق مرصوفًا بالطوب الرمادي، وعندما هطل المطر، تدفق الماء عبر الفجوات إلى الأرض. لم يستطع القاتل إصدار أي صوت، إذ ظل ملقىً على الأرض عاجزًا حتى فقد وعيه تدريجيًا.
لم يستطع إلا أن يراقب رين شياوسو وهو يبتعد ببطء. اختفى صوت خطواته من أسفل حاشية معطفه الأسود الواقي من المطر تدريجيًا وهو يتجه نحو التقاطع التالي.
كان رين شياوسو مصدومًا بوضوح. أليس هذا ما حدث مع بعض أعضاء شركة بايرو؟ ما دام الشخص يُظهر أي علامة على الخيانة، فسيموت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لقد تم تدمير الحصار الذي أقامه عدة مئات من الرجال ذوي الملابس السوداء بسهولة.
أي منظمة كانت إذن؟ لماذا لم يسمع قط بوجود كائن خارق كهذا؟
لكن القتلة لم يستسلموا. لم يعودوا يكترثون بلو لان. بل بذلوا قصارى جهدهم لمطاردة الشاب الذي ظهر فجأةً في مدينة لويانغ، وكان يملؤه الشوق للقتل.
كان رين شياوسو يقف على السطح مرتديًا معطفه الأسود الواقي من المطر. استطاع تمييز مئات القتلة يقتربون من المبنى الذي كان فيه، لكنه لم يُذعر.
في رأيهم، بما أن رين شياوسو لم يحاول مواجهتهم بشكل مباشر، فهذا يعني أنه على الرغم من أنه قد يكون قوياً، إلا أن قوته لا تزال محدودة ولا يمكنه أن يواجه عدة مئات منهم بمفرده.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
عندما فكّروا في هذا، أسرع القتلة ذوو الملابس السوداء في مطاردتهم. أعادوا تنظيم أنفسهم وانطلقوا نحو رين شياوسو كشبكة ضخمة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ومع ذلك، في حين أنهم اختاروا وتيرة حياتهم، فإن رين شياوسو فعل ذلك أيضًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
مهما كانت سرعة حركتهم، كان رين شياوسو يضاهي سرعتهم. كان الأمر كما لو أن بينهما خطوطًا متوازية لا يستطيع القتلة اختصارها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لقد أخفى هويته ليس خوفًا من أن يسعى أحدهم للانتقام منه، بل لأنه كان قلقًا من أن ظهور القناع الأبيض قد يخيف مطارديه.
كانت المسافة بين القتلة ذوي الملابس السوداء ورين شياوسو تعتمد كليًا على مزاج رين شياوسو.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ولكن عندما كان رين شياوسو على وشك استخدام السيف الأسود لقطع الدودة، تحولت إلى كرة سوداء من الطاقة وتبددت.
كان رين شياوسو مسافرًا من شمال مدينة لويانغ إلى الجنوب، متجهًا نحو حديقة الكنز الوطني في شارع بيوني، وعندما رأى القتلة رين شياوسو يركض جنوبًا طوال الطريق، عرفوا تقريبًا إلى أين يتجه.
تمزق طحال القاتل المأجور، ودُمرت مرونته على الفور. فاضت أعضاؤه الداخلية بسيل غزير من الدم. كان من المستحيل إنقاذه، وسيظل يتألم لفترة قبل أن يموت تمامًا.
حسنًا، كيف يُمكن لشخص خارق استخدم أساليب ملتوية كهذه أن يُكشف أمره للعامة؟
نادى قاتل مأجور يرتدي ملابس سوداء على رفيقه عبر الراديو، “القناص 2، ابدأ في البحث عن موقع إطلاق نار في جنوب المدينة!”
عندما رأى رين شياوسو هذا، شعر بالاشمئزاز.
“القناص 2؟”
“القناص 2؟!”
لم يُخفِ رين شياوسو مكانه ولم يُحاول الهرب منه بسرعة. كان كهدف تدريب ظهر فجأةً في مدينة لويانغ وهو ينتظر وصول السهام الحادة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
صُدم القتلة ذوو الملابس السوداء عندما اكتشفوا اختفاء قناصهم المتبقي. لم يكن أحد يعلم إن كان لا يزال على قيد الحياة.
عندما مر رين شياوسو بشوارع مدينة لويانغ، تساءل فجأة عما إذا كان جيانغ شو قد مر أيضًا بهذا المكان كما فعل اليوم، وهو ينظر إلى نهر لويانغ الذي يمر عبر مدينة لويانغ مثل حزام اليشم، ويستمتع بمنظر حديقة لويانغ الخصبة، وينظر إلى العالم الذي أحبه الجميع وكرهوه في نفس الوقت.
كان القناص مُستلقيًا على الأرض يُصارع الألم. وصل صوت زميله المُستفسر عبر سماعة أذنه، بينما ظلت قناة الاتصال مفتوحة. وهكذا، انتقل صوت رين شياوسو أيضًا عبر سماعة الأذن إلى الطرف الآخر.
عند التفكير في هذا، أصبحت رغبة رين شياوسو في القتل أعظم.
لقد أخفى هويته ليس خوفًا من أن يسعى أحدهم للانتقام منه، بل لأنه كان قلقًا من أن ظهور القناع الأبيض قد يخيف مطارديه.
________________________________سبحان الله والحمد لله ولا اله الا الله والله اكبر اللهم صل على محمد وآل محمد كما صليت على ابراهيم وعلى ال ابراهيم انك حميد مجيد وبارك على محمد وآل محمد كما باركت على إبراهيم وعلى آل إبراهيم انك حميد مجيد
عندما رأى القاتل ذو الرداء الأسود رين شياوسو، ضغط على الزناد فورًا. لكنه لم يرَ سوى ضبابية أمامه، إذ تفادى رين شياوسو فوهة المسدس في لمح البصر. ضغط رين شياوسو على وجه القاتل بكفه بحزم قبل أن يدفعه نحو الحائط.
كان رين شياوسو مصدومًا بوضوح. أليس هذا ما حدث مع بعض أعضاء شركة بايرو؟ ما دام الشخص يُظهر أي علامة على الخيانة، فسيموت.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات