بكل سهولة كما هو الحال على أرض مستوية
حطمت رصاصات القناصة التي ظهرت فجأةً في ساحة المعركة آمال جيش الحملة في اختراق الموقع الدفاعي. لم يُقتل البرابرة الذين كانوا على وشك اقتحام خط الدفاع فحسب، بل رصد يانغ شياوجين أيضًا بعضًا من نخبهم المختبئين بين القوات.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكن الأمر اختلف الآن. باستخدام بندقية القنص السوداء لرين شياوسو، كان الأمر بمثابة استنزاف لقوته العقلية. وهكذا، رُفع القيد الأخير الذي كان يُقيّد إتقان يانغ شياو جين للأسلحة النارية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت قدرتها على قتل أكثر من 1000 شخص في ساحة المعركة قبل استنفاد قوتها العقلية مرعبة بما فيه الكفاية، لكنها لم تكن قادرة على مواجهة أعداد جيش الحملة.
بهذه الطريقة، ألحق القناصة ضررًا نفسيًا أكبر بجيش الحملة. لم يفهموا كيف استطاعوا تمييز البرابرة النخبة من بين هذا العدد الكبير من الجنود، إذ لم يرتدوا حتى دروعًا ثقيلة لإخفاء أنفسهم وتجنب إطلاق النار عليهم من قِبل قوات السهول الوسطى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ________________________________سبحان الله والحمد لله ولا اله الا الله والله اكبر اللهم صل على محمد وآل محمد كما صليت على ابراهيم وعلى ال ابراهيم انك حميد مجيد وبارك على محمد وآل محمد كما باركت على إبراهيم وعلى آل إبراهيم انك حميد مجيد
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لم يكن رين شياوسو قادرًا على فعل شيء كهذا. عندما ينظر من خلال منظار القنص، ستضعف قدرته على الملاحظة. ومثل أي شخص آخر، ستضعف قدرته على الملاحظة من خلال منظار أو كاميرا مراقبة.
كان معدل إطلاق النار لهذا القناص الوحيد أبطأ بقليل مما كان عليه عندما كان قناصان يطلقان النار. لم يستطع وانغ يون فهم كيف حدث ذلك.
لكن يانغ شياوجين كانت مختلفة. اعتادت النظر إلى العالم من خلال منظار. كان بعض البرابرة النخبة المختبئين بين القوات يتحينون فرصة للهجوم، ولم يتقدموا بشجاعة كغيرهم من البرابرة، لكنها مع ذلك تمكنت من التعرف عليهم بنظرة واحدة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
في الواقع، لم تكن يانغ شياوجين تعلم أن البرابرة هم النخبة المتوارية عن الأنظار. لكن من خلال منظارها، لاحظت أنهم يتحركون خلسةً ولم يتقدموا مع الآخرين، فظنت أن هناك شيئًا مريبًا بشأنهم.
لكن الآن، أدرك أخيرًا ما هو المستخدم المثالي لمهارة الأسلحة النارية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت طلقات بنادق القنص المضادة للعتاد عالية جدًا لدرجة أنه كان من الممكن سماعها رغم استمرار إطلاق الرشاشات الثقيلة. تدريجيًا، نشأ خوف لدى البرابرة من صوت الطلقات. كان الأمر كما لو أن أحدهم يحمل جهاز تحكم عن بُعد من الجانب الآخر، وأن أحد رفاقهم سيموت كلما ضغط عليه.
نظرًا لوجود شيء خاطئ معهم، كانت تقوم بإخراجهم.
في البداية، عندما انضمّ القناصان إلى ساحة المعركة، لم يُعرهما جيش الحملة اهتمامًا خاصًا. ذلك لمعرفتهم أيضًا بقناصة السهول الوسطى. لذلك، رأى القائد أن القناصين لا يستطيعان التأثير على الوضع في ساحة المعركة.
بهذه الطريقة، ألحق القناصة ضررًا نفسيًا أكبر بجيش الحملة. لم يفهموا كيف استطاعوا تمييز البرابرة النخبة من بين هذا العدد الكبير من الجنود، إذ لم يرتدوا حتى دروعًا ثقيلة لإخفاء أنفسهم وتجنب إطلاق النار عليهم من قِبل قوات السهول الوسطى.
لو كان هناك قناصان عاديان فقط، لما كان لهما تأثير كبير على الجبهة بأكملها. سيستغرق إعادة تعبئتهما وقتًا طويلاً، وقد لا يكون لديهما ما يكفي من الذخيرة لقتل عدد كافٍ منهم. سيحتاجان أيضًا إلى رصاصات خارقة للدروع لإحداث ضرر فعال بمحاربيهما المدرعين بكثافة.
لكن يانغ شياوجين فكرت فجأةً في شيءٍ ما، فأبعدت بندقيتها السوداء. ثم أخذت بندقية رين شياوسو منه. “انزل وساعدهم في حراسة خط الدفاع. سأستخدم بندقيتك السوداء بدلًا منها.”
لكن بنادق القنص السوداء التي كان يحملها يانغ شياوجين ورين شياوسو كانت مختلفة عن البنادق العادية. أولًا، لم تكن بحاجة إلى حشو، وكانت قوتها النارية غير محدودة. كان بإمكانهما التبديل بين أنواع الذخيرة التي يفضلانها كافيًا للسيطرة على ساحة المعركة. كان الأمر أشبه بمدفعي هاوتزر يدافعان عن الموقع.
لكن بنادق القنص السوداء التي كان يحملها يانغ شياوجين ورين شياوسو كانت مختلفة عن البنادق العادية. أولًا، لم تكن بحاجة إلى حشو، وكانت قوتها النارية غير محدودة. كان بإمكانهما التبديل بين أنواع الذخيرة التي يفضلانها كافيًا للسيطرة على ساحة المعركة. كان الأمر أشبه بمدفعي هاوتزر يدافعان عن الموقع.
عندما أعطى رين شياوسو إحدى بنادق القنص السوداء إلى يانغ شياوجين، كانت سعيدة للغاية لأنها عرفت مدى قوتها.
لم يحرك قائد جيش الحملة ساكنًا، ولم يأمر البرابرة بتخفيف هجماتهم. بل كان لا يزال ينوي التضحية بمزيد من الأرواح لشق طريقٍ إلى الأمام.
لذلك، لم يعد P5092 ينظر إلى هذين الاثنين باعتبارهما قناصين عاديين في ساحة المعركة الرئيسية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لو كان هناك قناصان عاديان فقط، لما كان لهما تأثير كبير على الجبهة بأكملها. سيستغرق إعادة تعبئتهما وقتًا طويلاً، وقد لا يكون لديهما ما يكفي من الذخيرة لقتل عدد كافٍ منهم. سيحتاجان أيضًا إلى رصاصات خارقة للدروع لإحداث ضرر فعال بمحاربيهما المدرعين بكثافة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
طوال فترة إطلاق النار المكثف، واصل قائد جيش الحملة هجماته لفترة طويلة. ظنّ أن ذخيرة القناصة ستنفد في النهاية. كم طلقة يستطيع القناصان إطلاقها؟ ٥٠؟ ١٠٠؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لذلك، لم يعد P5092 ينظر إلى هذين الاثنين باعتبارهما قناصين عاديين في ساحة المعركة الرئيسية.
حتى لو استطاعوا إطلاق أربعمائة أو خمسمائة طلقة، فسيظل جيشهم الاستكشافي يضم عشرات الآلاف من المحاربين. لا شك أن هناك وقتاً سينفد فيه ذخيرة القناصة، أليس كذلك؟
حتى لو استطاعوا إطلاق أربعمائة أو خمسمائة طلقة، فسيظل جيشهم الاستكشافي يضم عشرات الآلاف من المحاربين. لا شك أن هناك وقتاً سينفد فيه ذخيرة القناصة، أليس كذلك؟
كانت استراتيجية الجيش الاستكشافي اليوم هي مقايضة حياتهم بالموقع الدفاعي، لذلك لم يهتموا بموت بضع مئات من رفاقهم.
لكن قائد جيش الاستطلاع أدرك تدريجيًا أن طلقات القناصة بدت بلا نهاية. وبعد إحصاء تقريبي ومئات الطلقات، لم يتوقف إطلاق النار.
أمر مساعده بتسجيل وتيرة وعدد طلقات العدو. في النهاية، أدرك أن القناصين المتربصين على الجبل المقابل كانا يطلقان النار بوتيرة أفظع بكثير من قناصة السهول الوسطى الذين عرفوهم. علاوة على ذلك، ارتفع عدد الطلقات تدريجيًا إلى ألف، لكن لم تكن هناك أي مؤشرات على توقفه.
لكن قائد جيش الاستطلاع أدرك تدريجيًا أن طلقات القناصة بدت بلا نهاية. وبعد إحصاء تقريبي ومئات الطلقات، لم يتوقف إطلاق النار.
بهذه الطريقة، ألحق القناصة ضررًا نفسيًا أكبر بجيش الحملة. لم يفهموا كيف استطاعوا تمييز البرابرة النخبة من بين هذا العدد الكبير من الجنود، إذ لم يرتدوا حتى دروعًا ثقيلة لإخفاء أنفسهم وتجنب إطلاق النار عليهم من قِبل قوات السهول الوسطى.
كانت طلقات بنادق القنص المضادة للعتاد عالية جدًا لدرجة أنه كان من الممكن سماعها رغم استمرار إطلاق الرشاشات الثقيلة. تدريجيًا، نشأ خوف لدى البرابرة من صوت الطلقات. كان الأمر كما لو أن أحدهم يحمل جهاز تحكم عن بُعد من الجانب الآخر، وأن أحد رفاقهم سيموت كلما ضغط عليه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كان هذا الشعور بأن الآخرين هم من يقررون مصيرهم لا يطاق على الإطلاق.
لم يحرك قائد جيش الحملة ساكنًا، ولم يأمر البرابرة بتخفيف هجماتهم. بل كان لا يزال ينوي التضحية بمزيد من الأرواح لشق طريقٍ إلى الأمام.
استدار ونظر إلى يانغ شياوجين، الذي كان لا يزال يطلق النار على العدو من وكر القناص. “هذه التضاريس، مع هذا القناص القوي، كانت أبعد مما خططت له تمامًا. عندما وصلنا إلى هنا، ظننتُ أن الهلاك هنا مع البرابرة ليس بالأمر السيئ. ثم عندما نهب القائد المستقبلي قوافل إمدادهم، بدأتُ أعتقد أن لدينا فرصة للفوز. لكن لسببٍ ما، فجأةً، أصبحتُ واثقًا من قدرتنا على خوض هذه المعركة ببراعة.”
في الواقع، كانت هذه الاستراتيجية صحيحة. فمن سيتوقف عن الهجوم لمجرد وجود قناصين؟ لو كان الأمر كذلك، لكان من الأفضل لهم الانسحاب إلى أقصى الشمال.
لكن فجأةً، صُعق P5092. التقط منظارًا عسكريًا بجانبه ونظر إلى الجبل. ثم صرخ: “إنه كمين للعدو! هناك مخلوقات رمادية تتحرك بسرعة فوق عش القناص!”
لكن قائد جيش الاستطلاع أدرك تدريجيًا أن طلقات القناصة بدت بلا نهاية. وبعد إحصاء تقريبي ومئات الطلقات، لم يتوقف إطلاق النار.
علاوة على ذلك، كانت قوة يانغ شياوجين العقلية قد استُنزفت تقريبًا. في كل مرة كانت تُطلق فيها رصاصة من بندقيتها القنصية، كانت تُستنزف قوتها العقلية.
لذلك، لم تستخدم يانغ شياوجين قوتها العقلية بتهور عندما كانت تطلق النار سابقًا.
لكن فجأةً، صُعق P5092. التقط منظارًا عسكريًا بجانبه ونظر إلى الجبل. ثم صرخ: “إنه كمين للعدو! هناك مخلوقات رمادية تتحرك بسرعة فوق عش القناص!”
بدأت تشعر بالدوار والغثيان. كان هذا دليلاً على أنها استنفذت طاقتها الخارقة.
في البداية، عندما انضمّ القناصان إلى ساحة المعركة، لم يُعرهما جيش الحملة اهتمامًا خاصًا. ذلك لمعرفتهم أيضًا بقناصة السهول الوسطى. لذلك، رأى القائد أن القناصين لا يستطيعان التأثير على الوضع في ساحة المعركة.
باستثناء رين شياوسو، كان لجميع البشر الخارقين حدود لقوتهم العقلية، ولم يكن يانغ شياوجين استثناءً أيضًا.
نظرًا لوجود شيء خاطئ معهم، كانت تقوم بإخراجهم.
عندما أعطى رين شياوسو إحدى بنادق القنص السوداء إلى يانغ شياوجين، كانت سعيدة للغاية لأنها عرفت مدى قوتها.
لكن الآن، أدرك أخيرًا ما هو المستخدم المثالي لمهارة الأسلحة النارية.
كانت قدرتها على قتل أكثر من 1000 شخص في ساحة المعركة قبل استنفاد قوتها العقلية مرعبة بما فيه الكفاية، لكنها لم تكن قادرة على مواجهة أعداد جيش الحملة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بدأت تشعر بالدوار والغثيان. كان هذا دليلاً على أنها استنفذت طاقتها الخارقة.
لكن يانغ شياوجين فكرت فجأةً في شيءٍ ما، فأبعدت بندقيتها السوداء. ثم أخذت بندقية رين شياوسو منه. “انزل وساعدهم في حراسة خط الدفاع. سأستخدم بندقيتك السوداء بدلًا منها.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
صُدم رين شياوسو. لكنه اكتشف أنها تستطيع استخدام بندقيته السوداء. علاوة على ذلك، كان يانغ شياوجين يطلق النار أسرع من ذي قبل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كل كائن خارق للطبيعة يتحكم عمدًا بمعدل استنفاد قوته العقلية عند استخدام قواه الخارقة. ولأن رين شياوسو كان يتمتع دائمًا بقوة عقلية لا حدود لها، لم يكن لديه هذا المفهوم. مع ذلك، كان لدى الكائنات الخارقة الأخرى “مقياس” لقوتها العقلية، لذا كانوا ينتبهون إليها تلقائيًا. علاوة على ذلك، اكتسب البشر الخارقون عادة الدقة ويستخدمون قوتهم العقلية باعتدال.
لكن بنادق القنص السوداء التي كان يحملها يانغ شياوجين ورين شياوسو كانت مختلفة عن البنادق العادية. أولًا، لم تكن بحاجة إلى حشو، وكانت قوتها النارية غير محدودة. كان بإمكانهما التبديل بين أنواع الذخيرة التي يفضلانها كافيًا للسيطرة على ساحة المعركة. كان الأمر أشبه بمدفعي هاوتزر يدافعان عن الموقع.
لذلك، لم تستخدم يانغ شياوجين قوتها العقلية بتهور عندما كانت تطلق النار سابقًا.
لكن قائد جيش الاستطلاع أدرك تدريجيًا أن طلقات القناصة بدت بلا نهاية. وبعد إحصاء تقريبي ومئات الطلقات، لم يتوقف إطلاق النار.
كل كائن خارق للطبيعة يتحكم عمدًا بمعدل استنفاد قوته العقلية عند استخدام قواه الخارقة. ولأن رين شياوسو كان يتمتع دائمًا بقوة عقلية لا حدود لها، لم يكن لديه هذا المفهوم. مع ذلك، كان لدى الكائنات الخارقة الأخرى “مقياس” لقوتها العقلية، لذا كانوا ينتبهون إليها تلقائيًا. علاوة على ذلك، اكتسب البشر الخارقون عادة الدقة ويستخدمون قوتهم العقلية باعتدال.
لكن الأمر اختلف الآن. باستخدام بندقية القنص السوداء لرين شياوسو، كان الأمر بمثابة استنزاف لقوته العقلية. وهكذا، رُفع القيد الأخير الذي كان يُقيّد إتقان يانغ شياو جين للأسلحة النارية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لم يدر رن شياوسو إن كان عليه أن يضحك أم يبكي عندما رأى ذلك. ظن أن الفجوة بينه وبين يانغ شياوجين تضيق، فهو خبير في استخدام الأسلحة النارية.
لكن الآن، أدرك أخيرًا ما هو المستخدم المثالي لمهارة الأسلحة النارية.
كان هذا الشعور بأن الآخرين هم من يقررون مصيرهم لا يطاق على الإطلاق.
عندما أعطى رين شياوسو إحدى بنادق القنص السوداء إلى يانغ شياوجين، كانت سعيدة للغاية لأنها عرفت مدى قوتها.
عندما سمع وانغ يون الفرق الطفيف في وتيرة إطلاق النار، استدار ونظر إلى الجبل خلفه. لكن لدهشته، رأى رين شياوسو ينزل من الجبل، بينما كان يانغ شياو جين الوحيد المتبقي في وكر القناص.
حطمت رصاصات القناصة التي ظهرت فجأةً في ساحة المعركة آمال جيش الحملة في اختراق الموقع الدفاعي. لم يُقتل البرابرة الذين كانوا على وشك اقتحام خط الدفاع فحسب، بل رصد يانغ شياوجين أيضًا بعضًا من نخبهم المختبئين بين القوات.
لكن قائد جيش الاستطلاع أدرك تدريجيًا أن طلقات القناصة بدت بلا نهاية. وبعد إحصاء تقريبي ومئات الطلقات، لم يتوقف إطلاق النار.
كان معدل إطلاق النار لهذا القناص الوحيد أبطأ بقليل مما كان عليه عندما كان قناصان يطلقان النار. لم يستطع وانغ يون فهم كيف حدث ذلك.
عندما أعطى رين شياوسو إحدى بنادق القنص السوداء إلى يانغ شياوجين، كانت سعيدة للغاية لأنها عرفت مدى قوتها.
استعاد خط الدفاع، الذي كان على وشك الانهيار في البداية، استقراره، وبدأت هجمات البرابرة المتهورة تخفّ أيضًا. في هذه اللحظة فقط، تنفس P5092 الصعداء أخيرًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
استدار ونظر إلى يانغ شياوجين، الذي كان لا يزال يطلق النار على العدو من وكر القناص. “هذه التضاريس، مع هذا القناص القوي، كانت أبعد مما خططت له تمامًا. عندما وصلنا إلى هنا، ظننتُ أن الهلاك هنا مع البرابرة ليس بالأمر السيئ. ثم عندما نهب القائد المستقبلي قوافل إمدادهم، بدأتُ أعتقد أن لدينا فرصة للفوز. لكن لسببٍ ما، فجأةً، أصبحتُ واثقًا من قدرتنا على خوض هذه المعركة ببراعة.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
حتى لو استطاعوا إطلاق أربعمائة أو خمسمائة طلقة، فسيظل جيشهم الاستكشافي يضم عشرات الآلاف من المحاربين. لا شك أن هناك وقتاً سينفد فيه ذخيرة القناصة، أليس كذلك؟
لكن فجأةً، صُعق P5092. التقط منظارًا عسكريًا بجانبه ونظر إلى الجبل. ثم صرخ: “إنه كمين للعدو! هناك مخلوقات رمادية تتحرك بسرعة فوق عش القناص!”
لكن يانغ شياوجين فكرت فجأةً في شيءٍ ما، فأبعدت بندقيتها السوداء. ثم أخذت بندقية رين شياوسو منه. “انزل وساعدهم في حراسة خط الدفاع. سأستخدم بندقيتك السوداء بدلًا منها.”
على الرغم من أن الجبل كان يميل بمقدار 75 درجة، إلا أن وايت ماسك تسلقها دون عناء وكأنه يركض على أرض مستوية.
ولكن بمجرد أن قال P5092 ذلك، صعد فجأة شخص يرتدي قناعًا أبيض نحو تلك المخلوقات الرمادية تحت الغطاء المظلم لطيات الجبل.
استدار ونظر إلى يانغ شياوجين، الذي كان لا يزال يطلق النار على العدو من وكر القناص. “هذه التضاريس، مع هذا القناص القوي، كانت أبعد مما خططت له تمامًا. عندما وصلنا إلى هنا، ظننتُ أن الهلاك هنا مع البرابرة ليس بالأمر السيئ. ثم عندما نهب القائد المستقبلي قوافل إمدادهم، بدأتُ أعتقد أن لدينا فرصة للفوز. لكن لسببٍ ما، فجأةً، أصبحتُ واثقًا من قدرتنا على خوض هذه المعركة ببراعة.”
عندما أعطى رين شياوسو إحدى بنادق القنص السوداء إلى يانغ شياوجين، كانت سعيدة للغاية لأنها عرفت مدى قوتها.
على الرغم من أن الجبل كان يميل بمقدار 75 درجة، إلا أن وايت ماسك تسلقها دون عناء وكأنه يركض على أرض مستوية.
ولكن بمجرد أن قال P5092 ذلك، صعد فجأة شخص يرتدي قناعًا أبيض نحو تلك المخلوقات الرمادية تحت الغطاء المظلم لطيات الجبل.
كان هذا الشعور بأن الآخرين هم من يقررون مصيرهم لا يطاق على الإطلاق.
________________________________سبحان الله والحمد لله ولا اله الا الله والله اكبر اللهم صل على محمد وآل محمد كما صليت على ابراهيم وعلى ال ابراهيم انك حميد مجيد وبارك على محمد وآل محمد كما باركت على إبراهيم وعلى آل إبراهيم انك حميد مجيد
صُدم رين شياوسو. لكنه اكتشف أنها تستطيع استخدام بندقيته السوداء. علاوة على ذلك، كان يانغ شياوجين يطلق النار أسرع من ذي قبل.
حطمت رصاصات القناصة التي ظهرت فجأةً في ساحة المعركة آمال جيش الحملة في اختراق الموقع الدفاعي. لم يُقتل البرابرة الذين كانوا على وشك اقتحام خط الدفاع فحسب، بل رصد يانغ شياوجين أيضًا بعضًا من نخبهم المختبئين بين القوات.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات