مُخادع عظيم! تجمّعوا!
في مجموعة اللاجئين، ارتسمت نظرة غضب على وجه شاب. قال لرجل عجوز أمامه: “ألا نفعل شيئًا حيال هذا؟”
وفي البرية، كانت وحدة عسكرية استكشافية تتألف من أكثر من 1000 شخص تسير نحو الجنوب.
فكّر الشاب للحظة، وكتم غضبه. دفع العربة إلى الأمام مع الرجل العجوز. “ألا ينبغي أن يكون القائد المستقبلي والآخرون على جبل يويو؟ لماذا ذهبوا فجأة إلى جبل زوويون؟”
في مجموعة اللاجئين، ارتسمت نظرة غضب على وجه شاب. قال لرجل عجوز أمامه: “ألا نفعل شيئًا حيال هذا؟”
ولكن عند الفحص الدقيق، تبين أن 90% من الأشخاص الموجودين في قافلة الإمدادات كانوا في الواقع لاجئين من السهول الوسطى.
كانت ملابس اللاجئين متسخة للغاية، وأحذيتهم مليئة بالثقوب. حتى أن بعضها انفصل عن باطنها. ولمنع أقدامهم من مزيد من المعاناة، ربطوها بحبل من القنب حتى لا تتساقط فجأة.
كان الرجل العجوز مذهولاً. من أطلق النار؟ لا ينبغي أن تكون هناك أي مقاومة في الخلف بعد الآن، فلماذا قفز أحدهم فجأةً ليقتل البرابرة؟
كان مئات اللاجئين تحت حراسة بربريي جيش الحملة. ورغم أن أعدادهم كانت أكبر بكثير من البرابرة، لم يحاول أحد المقاومة أو الفرار.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد أن اخترقت رصاصة القناص صدر البربري، لم تتوقف الرصاصة الطويلة والضيقة داخل جسده، بل اخترقت المؤن المجاورة للرجل العجوز وأصابتها.
في الواقع، لو أراد الجميع الهرب حقًا، لما استطاع البرابرة، الذين لم يتجاوز عددهم المئة بقليل، القبض على أكثر من ثلث اللاجئين التسعين. أما الباقون، فقد استطاعوا الفرار.
لكن المشكلة كانت أن لا أحد يريد أن يكون من بين هؤلاء الثلاثة أو الأربعمائة شخص غير المحظوظين الذين سيُقتلون.
انتظر، هذه كانت رصاصة متجسدة من قوة عظمى.
كانت كفاءة الجيش الاستكشافي في نقل طعامه أقل بكثير من كفاءة سكان السهول الوسطى حيث لم يكن لديهم سوى عربات بسيطة محملة بالمؤن.
في البداية، أرادوا أيضًا الاستفادة من مركبات السهول الوسطى لنقل إمداداتهم، لكن كان من الصعب جدًا العثور على سائق.
وفي البرية، كانت وحدة عسكرية استكشافية تتألف من أكثر من 1000 شخص تسير نحو الجنوب.
في ذلك العصر، لم تكن المركبات شائعة الاستخدام. لم يسبق للناس العاديين واللاجئين ركوب سيارة من قبل، ناهيك عن قيادتها.
عندما وطأ حذاء البربري يد اللاجئ، أطلق صرخة مدوية: “أرجوكم أنقذوني! لم أعد أستطيع المشي!”
لذلك، لم يكن بوسعهم سوى الاستمرار في استخدام أساليبهم المتخلفة.
لحسن الحظ، كان سكان السهول الوسطى المأسورون لا يزالون مطيعين تمامًا. وبما أن جبل زوويون كان محاصرًا من قبل جيش الحملة، فلن يأتي أحد ليسبب لهم المزيد من المشاكل.
كما توقع P5092، شعر فيلق الإمداد براحة أكبر بعد أن حاصر جيش الحملة جبل زوويون.
فكّر الشاب للحظة، وكتم غضبه. دفع العربة إلى الأمام مع الرجل العجوز. “ألا ينبغي أن يكون القائد المستقبلي والآخرون على جبل يويو؟ لماذا ذهبوا فجأة إلى جبل زوويون؟”
عندها، لم يعد الرجل العجوز يكترث بالاختباء. قفز على العربة ولوّح للقناص. “أيها القائد المستقبلي، إنه المخادع العظيم. أنا هنا!”
سقط لاجئ فجأةً وهو يمشي. فتقدم منه بربري وقال له ببرود: “انهض”.
كان مئات اللاجئين تحت حراسة بربريي جيش الحملة. ورغم أن أعدادهم كانت أكبر بكثير من البرابرة، لم يحاول أحد المقاومة أو الفرار.
نظر اللاجئون القريبون إليه بنظراتٍ خدرة. لم يُساعد أحدٌ الشخصَ الذي سقط أرضًا، ولم يُدافع عنه أحد.
كانت كفاءة الجيش الاستكشافي في نقل طعامه أقل بكثير من كفاءة سكان السهول الوسطى حيث لم يكن لديهم سوى عربات بسيطة محملة بالمؤن.
كانت كفاءة الجيش الاستكشافي في نقل طعامه أقل بكثير من كفاءة سكان السهول الوسطى حيث لم يكن لديهم سوى عربات بسيطة محملة بالمؤن.
عندما رأى البربري اللاجئَ على الأرض لا يستجيب، سخر منه وداس على يده. “لا تتظاهر بالموت. أنفاسك كشفتك. إذا واصلت التظاهر بالموت، فلن أمانع في تركك تموت هنا.”
كانت كفاءة الجيش الاستكشافي في نقل طعامه أقل بكثير من كفاءة سكان السهول الوسطى حيث لم يكن لديهم سوى عربات بسيطة محملة بالمؤن.
عندما وطأ حذاء البربري يد اللاجئ، أطلق صرخة مدوية: “أرجوكم أنقذوني! لم أعد أستطيع المشي!”
عندما وطأ حذاء البربري يد اللاجئ، أطلق صرخة مدوية: “أرجوكم أنقذوني! لم أعد أستطيع المشي!”
فكّر الشاب للحظة، وكتم غضبه. دفع العربة إلى الأمام مع الرجل العجوز. “ألا ينبغي أن يكون القائد المستقبلي والآخرون على جبل يويو؟ لماذا ذهبوا فجأة إلى جبل زوويون؟”
انجذب برابرة قافلة الإمدادات لأفعال المخادع العظيم. إلا أن المخادع العظيم غيّر سلوكه الجبان سابقًا وبدأ يبتسم للبرابرة الذين حاصروهم. “أنتم المئة هنا لا تكفي لمواجهتي. لو كنت أعلم أن القائد المستقبلي سيسرقكم، فلماذا كنتُ متخفيًا طوال الطريق إلى هنا؟ ألم يكن من الأفضل لو قتلتكم جميعًا مبكرًا؟!”
ولكن عندما انتهى من الكلام، رفع البربري ساقه فجأة وداس على صدره.
بمجرد ضربة واحدة، مات اللاجئ، وتدفقت كمية كبيرة من الدم من فمه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
قال البربري ببرود: “إذا حاول أي شخص التظاهر بالموت مرة أخرى، فسوف ينتهي به الأمر مثله”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
بمجرد أن انتهى من كلامه، رأى الرجل العجوز رأس بربري ينفجر فجأة. قال الشاب في ذهول: “لا أعتقد أن هذه القافلة ستصل إلى جبل دانيو قبل غروب الشمس…”
في نظر جيش الحملة، كانت حياة سكان السهول الوسطى لا قيمة لها.
بحث الرجل العجوز بسرعة عن الرصاصة التي أصابت العربة دون أن ينتبه أحد. وعندما رآها، صعق مرة أخرى. “رصاصة خارقة للدروع بقطر ١٢.٧ ملم، ذات قلب من التنغستن؟ هذا الشخص هنا لقتل البرابرة، لكن أتساءل كم عددهم؟”
في مجموعة اللاجئين، ارتسمت نظرة غضب على وجه شاب. قال لرجل عجوز أمامه: “ألا نفعل شيئًا حيال هذا؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
قال الرجل العجوز الذي أمامه: “بإمكاننا قتل هؤلاء البرابرة، لكن القائد المستقبلي والآخرين سيظلون محاصرين على جبل زوويون، فما الفائدة من قتل هؤلاء البرابرة المئة ونيف؟ هدفنا هذه المرة هو التسلل إلى جيش الحملة. لن تُتاح لنا فرصة إنقاذ جبل زوويون إلا بإيجاد فرصة لاغتيال قادتهم رفيعي المستوى.”
لكن المشكلة كانت أن لا أحد يريد أن يكون من بين هؤلاء الثلاثة أو الأربعمائة شخص غير المحظوظين الذين سيُقتلون.
فكّر الشاب للحظة، وكتم غضبه. دفع العربة إلى الأمام مع الرجل العجوز. “ألا ينبغي أن يكون القائد المستقبلي والآخرون على جبل يويو؟ لماذا ذهبوا فجأة إلى جبل زوويون؟”
“ماذا تعرف؟” خفض الرجل العجوز صوته وقال: “كان الانتقال إلى جبل زوييون خطوةً عبقريةً حقًا. عندما أخبرتُ قائد الحصن بهذا، قال إنه لا بد من وجود خبير في اللواء القتالي السادس. أتدري لماذا؟ لأن وجود هؤلاء الستة آلاف شخص في ساحة المعركة الرئيسية لا طائل منه. لكن عندما وصلوا إلى جبل زوييون، أصبحوا بمثابة سكينٍ مسلطٍ على رقبة جيش الحملة. لقد أجبروا البرابرة على خوض حصار. بهذه الطريقة، سيخف الضغط على اتحاد وانغ بشكل كبير.”
“لكن جبل زويون خطير عليهم للغاية،” تمتم الشاب.
فكّر الشاب للحظة، وكتم غضبه. دفع العربة إلى الأمام مع الرجل العجوز. “ألا ينبغي أن يكون القائد المستقبلي والآخرون على جبل يويو؟ لماذا ذهبوا فجأة إلى جبل زوويون؟”
ما الخطورة في الأمر؟ مع وجود القائد المستقبلي، لا داعي للخوف. لا تقلق، ما دمنا نتحرك بسرعة، فسيكون القائد المستقبلي والآخرون بخير، قال الرجل العجوز.
عندما وطأ حذاء البربري يد اللاجئ، أطلق صرخة مدوية: “أرجوكم أنقذوني! لم أعد أستطيع المشي!”
“إذن، لماذا لا تخبرني بالخطة بدلًا من الاكتفاء باغتيال كبار قادة البرابرة؟ على الأقل أعطني فكرة عما تفكر فيه،” قال الشاب.
قال البربري ببرود: “إذا حاول أي شخص التظاهر بالموت مرة أخرى، فسوف ينتهي به الأمر مثله”.
قال الرجل العجوز الذي أمامه: “بإمكاننا قتل هؤلاء البرابرة، لكن القائد المستقبلي والآخرين سيظلون محاصرين على جبل زوويون، فما الفائدة من قتل هؤلاء البرابرة المئة ونيف؟ هدفنا هذه المرة هو التسلل إلى جيش الحملة. لن تُتاح لنا فرصة إنقاذ جبل زوويون إلا بإيجاد فرصة لاغتيال قادتهم رفيعي المستوى.”
خطة؟ مع قوتي، ما حاجتي لخطة؟ قال الرجل العجوز: لا تقلق، كل شيء تحت السيطرة. لقد حسبتُ الوقت بالفعل. سيصل هذا الموكب إلى جبل دانيو قبل غروب الشمس اليوم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ثم أخذ المخادع العظيم زمام المبادرة وهاجم مئات البرابرة.
بمجرد أن انتهى من كلامه، رأى الرجل العجوز رأس بربري ينفجر فجأة. قال الشاب في ذهول: “لا أعتقد أن هذه القافلة ستصل إلى جبل دانيو قبل غروب الشمس…”
عندها، لم يعد الرجل العجوز يكترث بالاختباء. قفز على العربة ولوّح للقناص. “أيها القائد المستقبلي، إنه المخادع العظيم. أنا هنا!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كان الرجل العجوز مذهولاً. من أطلق النار؟ لا ينبغي أن تكون هناك أي مقاومة في الخلف بعد الآن، فلماذا قفز أحدهم فجأةً ليقتل البرابرة؟
وفي البرية، كانت وحدة عسكرية استكشافية تتألف من أكثر من 1000 شخص تسير نحو الجنوب.
قبل أن يتمكن من التفكير أكثر، رأى بربريًا آخر يتلقى رصاصة في صدره.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
بعد أن اخترقت رصاصة القناص صدر البربري، لم تتوقف الرصاصة الطويلة والضيقة داخل جسده، بل اخترقت المؤن المجاورة للرجل العجوز وأصابتها.
لكن المشكلة كانت أن لا أحد يريد أن يكون من بين هؤلاء الثلاثة أو الأربعمائة شخص غير المحظوظين الذين سيُقتلون.
بحث الرجل العجوز بسرعة عن الرصاصة التي أصابت العربة دون أن ينتبه أحد. وعندما رآها، صعق مرة أخرى. “رصاصة خارقة للدروع بقطر ١٢.٧ ملم، ذات قلب من التنغستن؟ هذا الشخص هنا لقتل البرابرة، لكن أتساءل كم عددهم؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
عندما وطأ حذاء البربري يد اللاجئ، أطلق صرخة مدوية: “أرجوكم أنقذوني! لم أعد أستطيع المشي!”
كانت الرصاصة الخارقة للدروع، ذات قلب تنغستن بقطر 12.7 ملم، نوعًا من الذخيرة المُخربة القادرة على اختراق الدروع بسرعة فوهة عالية. وتمتاز بمسارها المسطح، مما يُقلل من وقت إصابة هدفها. كما أنها تمتعت بدقة عالية، وطاقة حركية عالية، وخصائص اختراق دروع ممتازة.
في الظروف العادية، كانت هذه الأسلحة تُستخدم في بنادق القنص المضادة للعتاد ضد الدبابات. أما الآن، وبعد استخدامها ضد البرابرة، فمن الطبيعي أن تكون فعّالة للغاية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
عندها، لم يعد الرجل العجوز يكترث بالاختباء. قفز على العربة ولوّح للقناص. “أيها القائد المستقبلي، إنه المخادع العظيم. أنا هنا!”
فسأل الشاب: ماذا يجب أن نفعل الآن؟
استمروا بالاختباء. إذا كان هناك قناص واحد فقط ينصب كمينًا هنا، فلن يشكل تهديدًا يُذكر لقافلة الإمدادات هذه. قال الرجل العجوز: “تذكروا، ليس هذا هو هدفنا—”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ولكن فجأة أدرك الرجل العجوز أن الرصاصة التي في يده كانت تختفي ببطء!
في ذلك العصر، لم تكن المركبات شائعة الاستخدام. لم يسبق للناس العاديين واللاجئين ركوب سيارة من قبل، ناهيك عن قيادتها.
فسأل الشاب: ماذا يجب أن نفعل الآن؟
انتظر، هذه كانت رصاصة متجسدة من قوة عظمى.
وفي البرية، كانت وحدة عسكرية استكشافية تتألف من أكثر من 1000 شخص تسير نحو الجنوب.
فجأةً، نظر الرجل العجوز نحو القناص. “يا إلهي، إنه القائد المستقبلي؟!”
فسأل الشاب: ماذا يجب أن نفعل الآن؟
عندها، لم يعد الرجل العجوز يكترث بالاختباء. قفز على العربة ولوّح للقناص. “أيها القائد المستقبلي، إنه المخادع العظيم. أنا هنا!”
أذهل هذا المنظر الشاب. ” ألم تقل للتو إنك تريد الاستمرار في الاختباء؟ لماذا أنت متحمس جدًا الآن؟! ”
وفي البرية، كانت وحدة عسكرية استكشافية تتألف من أكثر من 1000 شخص تسير نحو الجنوب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
انجذب برابرة قافلة الإمدادات لأفعال المخادع العظيم. إلا أن المخادع العظيم غيّر سلوكه الجبان سابقًا وبدأ يبتسم للبرابرة الذين حاصروهم. “أنتم المئة هنا لا تكفي لمواجهتي. لو كنت أعلم أن القائد المستقبلي سيسرقكم، فلماذا كنتُ متخفيًا طوال الطريق إلى هنا؟ ألم يكن من الأفضل لو قتلتكم جميعًا مبكرًا؟!”
ثم أخذ المخادع العظيم زمام المبادرة وهاجم مئات البرابرة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
قال الرجل العجوز الذي أمامه: “بإمكاننا قتل هؤلاء البرابرة، لكن القائد المستقبلي والآخرين سيظلون محاصرين على جبل زوويون، فما الفائدة من قتل هؤلاء البرابرة المئة ونيف؟ هدفنا هذه المرة هو التسلل إلى جيش الحملة. لن تُتاح لنا فرصة إنقاذ جبل زوويون إلا بإيجاد فرصة لاغتيال قادتهم رفيعي المستوى.”
من بعيد، التقط رين شياوسو منظاره ونظر إلى القافلة. بصراحة، لم يتوقع حقًا أن يواجه المخادع العظيم هنا.
التقط رين شياوسو بندقية القنص السوداء وسار نحو الموكب. تساءل فجأةً إن كان بإمكانه تجربة شيء أكثر إثارةً بعد انضمامه إلى زميل شرس مثل المخادع العظيم.
نظر اللاجئون القريبون إليه بنظراتٍ خدرة. لم يُساعد أحدٌ الشخصَ الذي سقط أرضًا، ولم يُدافع عنه أحد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندما رأى البربري اللاجئَ على الأرض لا يستجيب، سخر منه وداس على يده. “لا تتظاهر بالموت. أنفاسك كشفتك. إذا واصلت التظاهر بالموت، فلن أمانع في تركك تموت هنا.”
________________________________سبحان الله والحمد لله ولا اله الا الله والله اكبر اللهم صل على محمد وآل محمد كما صليت على ابراهيم وعلى ال ابراهيم انك حميد مجيد وبارك على محمد وآل محمد كما باركت على إبراهيم وعلى آل إبراهيم انك حميد مجيد
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات