عندما سمع المجندون العائدون لتوهم من ساحة المعركة الشخير، شعروا براحة أكبر. سدُّوا آذانهم جميعًا وناموا بسرعة من الإرهاق.
في مواجهة المحارب البربري ذي الدرع الثقيل، اندفع القناع الأبيض من موقعه الدفاعي وقتله أمامه. ثم جرده من درعه الثقيل وأعاده إلى المعسكر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كان هذا لأن P5092 قال إنه يريد دراسة بنية وخصائص تحمل الدروع الثقيلة، وقد ساعده رين شياوسو بسهولة في ذلك.
بعد الكمين الذي نصبه جيش الحملة المدرع بشدة، أصبح خط الدفاع بأكمله أكثر حذراً.
أول شيء فعلته القوات التي خرجت من موقعها الدفاعي هو تجديد السوائل التي لديها.
لذلك لم يتمكنوا إلا من حفر مرحاض ودفن نفاياتهم فيه.
في الواقع، كان الاستقصاء المتبادل الذي أُجري خلال المرحلة الأولى من المعركة مجرد أخطاء متكررة من كلا الجانبين وتصحيحها. لم يكن اللواء القتالي السادس وحده من أراد معرفة ما يملكه جيش الحملة من أوراق رابحة أخرى، بل كان جيش الحملة يفعل الشيء نفسه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم تكن الحرب آلاتٍ تحمل السلاح لقتل الأعداء وتحقيق النصر، بل كانت بشرًا من لحم ودم، يبنون جدارًا جديدًا للآخرين بأجسادهم.
بعد أن قُتل المحارب ذو الدروع الثقيلة على يد القناع الأبيض، لم يظهر أي محارب بربري آخر ذو دروع ثقيلة مماثل مرة أخرى في المعركة في ذلك اليوم.
________________________________سبحان الله والحمد لله ولا اله الا الله والله اكبر اللهم صل على محمد وآل محمد كما صليت على ابراهيم وعلى ال ابراهيم انك حميد مجيد وبارك على محمد وآل محمد كما باركت على إبراهيم وعلى آل إبراهيم انك حميد مجيد
أدرك الجميع أن جيش الحملة لم يكن يضم محاربًا واحدًا مدججًا بالسلاح فحسب، بل كان الخصم يرى أن الوقت لم يحن بعد لإرسال أعداد كبيرة منهم إلى المعركة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان هذا هو الفرق بين المحاربين القدامى والمجندين الجدد في الجيش. وكان من المهم أيضًا أن يقود المحاربون القدامى المجندين. كان المحاربون القدامى يُعلّمون المجندين الجدد من خلال أفعالهم ما يجب فعله وكيفية تبديد مخاوفهم.
وعندما تظهر هذه الأوراق الرابحة مرة أخرى في ساحة المعركة، فمن المحتمل أن يكون هذا هو الوقت المناسب لكلا الجانبين للقتال حتى الموت.
كان هذا لأن P5092 قال إنه يريد دراسة بنية وخصائص تحمل الدروع الثقيلة، وقد ساعده رين شياوسو بسهولة في ذلك.
عاد القناع الأبيض إلى المعسكر بدرعه الثقيل. حتى رين شياوسو وجده ثقيلًا جدًا. “بهذه السرعة وأنا أرتدي هذا الدرع، يبدو أن النخبة من البرابرة مخيفة جدًا. إذا كان هناك مئات أو آلاف من هؤلاء المحاربين، ألن يكون ذلك خطيرًا جدًا على موقعنا؟”
في هذه اللحظة فقط، خرج قائد الفصيلة المخضرم من كيس نومه ليطمئن على الجنود واحدًا تلو الآخر. وبعد أن تأكد من نومهم جميعًا، جلس عند مدخل الخيمة وهو يتنهد.
فحص P5092 الدروع الثقيلة وقال: “حتى لو كانت لديهم وحدة من المحاربين المدرعين، فسيظل عليهم التضحية بأرواح كثيرة للحصول على هذا الموقع. لقد ألقيت نظرة على الذخيرة التي أحضرها اللواء القتالي السادس. لقد فاجأني شيء ما. لا تقلق. عندما يظهر هؤلاء المحاربون المدرعون مجددًا، لديّ مفاجأة في انتظارهم.”
لو كان اختراق الموقع الدفاعي بهذه السهولة، لما اختار P5092 مواصلة الدفاع عنه بعد علمه بهزيمة سرية بايرو. كان قد قال سابقًا إنه إذا أراد جيش الحملة الاستيلاء على هذا الموقع، فعليه أن يضحي بحياته من أجله، وكان يعني ما قاله.
لو كان اختراق الموقع الدفاعي بهذه السهولة، لما اختار P5092 مواصلة الدفاع عنه بعد علمه بهزيمة سرية بايرو. كان قد قال سابقًا إنه إذا أراد جيش الحملة الاستيلاء على هذا الموقع، فعليه أن يضحي بحياته من أجله، وكان يعني ما قاله.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم تكن الحرب آلاتٍ تحمل السلاح لقتل الأعداء وتحقيق النصر، بل كانت بشرًا من لحم ودم، يبنون جدارًا جديدًا للآخرين بأجسادهم.
استمرت المعركة أربع ساعات قبل أن تُغادر المجموعة الأولى من المدافعين. ولأنها ستكون معركة طويلة، كان على P5092 أن يأخذ في الاعتبار اللياقة البدنية ومستويات الطاقة لدى القوات.
عندما أدرك أحد المحاربين القدامى الموجودين في الجوار أن المجند كان يتلوى في كيس نومه، ركله وقال مازحًا، “يانغ تشينغتشو، لماذا لم تنم بعد؟”
في معركة عالية الكثافة تستمر لفترة طويلة، إذا تعب الجنود، فإن سرعة رد فعلهم ودقة إطلاق النار ستقل بينما تصبح رؤيتهم ضبابية تدريجيًا.
عندما أدرك أحد المحاربين القدامى الموجودين في الجوار أن المجند كان يتلوى في كيس نومه، ركله وقال مازحًا، “يانغ تشينغتشو، لماذا لم تنم بعد؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ولذلك، كان P5092 قد وضع بالفعل خطة دفاعية جديدة لضمان أن يكون الجنود في الموقع الدفاعي نشطين دائمًا.
أدرك الجميع أن جيش الحملة لم يكن يضم محاربًا واحدًا مدججًا بالسلاح فحسب، بل كان الخصم يرى أن الوقت لم يحن بعد لإرسال أعداد كبيرة منهم إلى المعركة.
أول شيء فعلته القوات التي خرجت من موقعها الدفاعي هو تجديد السوائل التي لديها.
فكّر قائد الفصيلة للحظة، ثم انتزع قطعة قطن من ثقب في سترة زيّه العسكري المبطنة بالقطن قبل أن يُعطيها له. “تفضل، احشو بها أذنيك. مع أنها لا تحجب الضوضاء تمامًا، إلا أنها ستساعد كثيرًا. أما المجندون الآخرون الذين لا يستطيعون النوم، فاحشوا آذانهم بالقطن كما فعل.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كانوا يصرخون ويقاتلون على خط المواجهة دون أن تتاح لهم فرصة شرب الماء. حتى أن بعضهم صرخ حتى بُحّ صوته. وسط إطلاق النار الكثيف، اضطروا للصراخ بأعلى صوتهم ليسمع رفاقهم ما يقولون.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
استمرت المعركة أربع ساعات قبل أن تُغادر المجموعة الأولى من المدافعين. ولأنها ستكون معركة طويلة، كان على P5092 أن يأخذ في الاعتبار اللياقة البدنية ومستويات الطاقة لدى القوات.
في المعارك الدائرة، لم يكن الجنود يرتدون أي معدات اتصال لعدم وجود مكان لإعادة شحنها. كانت المعركة قد تستمر لأكثر من عشرة أيام، أو حتى شهر، لذا لم تعد معدات الاتصال متعددة الاستخدامات لعملياتهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لذلك، لم يكن بوسعهم العودة إلا إلى الطريقة الأكثر بدائية، وهي الزئير.
بعد أن قُتل المحارب ذو الدروع الثقيلة على يد القناع الأبيض، لم يظهر أي محارب بربري آخر ذو دروع ثقيلة مماثل مرة أخرى في المعركة في ذلك اليوم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سأل أحد المجندين: “ماذا لو لم نتمكن من سماع الأمر الذي يأمرنا بالتجمع؟”
رغم إرهاق بعض المحاربين القدامى في القوات المُعفاة، إلا أنهم ما زالوا يُربتون على أكتافهم مُشجعين. قال أحدهم ضاحكًا بصوتٍ أجش: “لقد أزهقتم أرواحًا في ساحة المعركة الآن. من اليوم فصاعدًا، أنتم أيضًا محاربون قدامى”.
كان بعض المجندين لا يزالون في حالة ذعر. فقتل شخص لأول مرة يُحدث دائمًا تأثيرًا نفسيًا على البشر. وهذا التأثير، بالتأكيد، لا يُمكن تخفيفه بمجرد ترديد بعض الشعارات.
وعندما تظهر هذه الأوراق الرابحة مرة أخرى في ساحة المعركة، فمن المحتمل أن يكون هذا هو الوقت المناسب لكلا الجانبين للقتال حتى الموت.
ولكن قبل أن يتمكنوا من الاستسلام للخوف والذعر، سحبهم المحاربون القدامى إلى قاعة الطعام لتناول الطعام والشراب.
ثم أعادهم المحاربون القدامى إلى ثكناتهم وأجروا لهم فحصًا للأسلحة النارية. خضعوا لبعض التدريبات البدنية الأساسية لمنع توتر عضلاتهم قبل النوم.
بعد خوض سلسلة من الأنشطة، بدأ الخوف الأولي الذي كان يشعر به المجندون يتضاءل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كان هذا هو الفرق بين المحاربين القدامى والمجندين الجدد في الجيش. وكان من المهم أيضًا أن يقود المحاربون القدامى المجندين. كان المحاربون القدامى يُعلّمون المجندين الجدد من خلال أفعالهم ما يجب فعله وكيفية تبديد مخاوفهم.
وعندما تظهر هذه الأوراق الرابحة مرة أخرى في ساحة المعركة، فمن المحتمل أن يكون هذا هو الوقت المناسب لكلا الجانبين للقتال حتى الموت.
عندما حان وقت النوم، كان أحد المجندين مستلقيًا في كيس نومه مغمض العينين. لكن كل ما كان يسمعه هو صوت طلقات نارية قادمة من موقع دفاعي. عندها، أدرك أنه من المستحيل استعادة نومه وطاقته بسرعة. كيف يُمكنه النوم في مكان كهذا؟
كانوا يصرخون ويقاتلون على خط المواجهة دون أن تتاح لهم فرصة شرب الماء. حتى أن بعضهم صرخ حتى بُحّ صوته. وسط إطلاق النار الكثيف، اضطروا للصراخ بأعلى صوتهم ليسمع رفاقهم ما يقولون.
عندما حان وقت النوم، كان أحد المجندين مستلقيًا في كيس نومه مغمض العينين. لكن كل ما كان يسمعه هو صوت طلقات نارية قادمة من موقع دفاعي. عندها، أدرك أنه من المستحيل استعادة نومه وطاقته بسرعة. كيف يُمكنه النوم في مكان كهذا؟
عندما أدرك أحد المحاربين القدامى الموجودين في الجوار أن المجند كان يتلوى في كيس نومه، ركله وقال مازحًا، “يانغ تشينغتشو، لماذا لم تنم بعد؟”
لذلك، لم يكن بوسعهم العودة إلا إلى الطريقة الأكثر بدائية، وهي الزئير.
كان هذا في الواقع موضوعًا فظًا جدًا، وكان حديثهم فظًا أيضًا. لكن فقط من خاضوا معارك سابقة سيدركون أنه في بيئة شديدة التوتر، من الطبيعي جدًا أن يُصاب المرء بسلس البول أو الإمساك.
قال يانغ تشينغتشو بخنوع: “يا قائد الفصيلة، لا أستطيع النوم. صوت إطلاق النار عالٍ جدًا…”
في مواجهة المحارب البربري ذي الدرع الثقيل، اندفع القناع الأبيض من موقعه الدفاعي وقتله أمامه. ثم جرده من درعه الثقيل وأعاده إلى المعسكر.
عند حساب الوقت، لم يمر وقت طويل منذ أن أصبح هذا الجندي محاربًا قديمًا.
فكّر قائد الفصيلة للحظة، ثم انتزع قطعة قطن من ثقب في سترة زيّه العسكري المبطنة بالقطن قبل أن يُعطيها له. “تفضل، احشو بها أذنيك. مع أنها لا تحجب الضوضاء تمامًا، إلا أنها ستساعد كثيرًا. أما المجندون الآخرون الذين لا يستطيعون النوم، فاحشوا آذانهم بالقطن كما فعل.”
كان هذا في الواقع موضوعًا فظًا جدًا، وكان حديثهم فظًا أيضًا. لكن فقط من خاضوا معارك سابقة سيدركون أنه في بيئة شديدة التوتر، من الطبيعي جدًا أن يُصاب المرء بسلس البول أو الإمساك.
سأل أحد المجندين: “ماذا لو لم نتمكن من سماع الأمر الذي يأمرنا بالتجمع؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ههه، سأوقظكم واحدًا تلو الآخر. هيا أسرعوا واخلدوا إلى النوم! بعد ذلك، زحف قائد الفصيلة إلى كيس نومه وبدأ يشخر خلال دقيقتين.
كانوا يصرخون ويقاتلون على خط المواجهة دون أن تتاح لهم فرصة شرب الماء. حتى أن بعضهم صرخ حتى بُحّ صوته. وسط إطلاق النار الكثيف، اضطروا للصراخ بأعلى صوتهم ليسمع رفاقهم ما يقولون.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان هذا هو الفرق بين المحاربين القدامى والمجندين الجدد في الجيش. وكان من المهم أيضًا أن يقود المحاربون القدامى المجندين. كان المحاربون القدامى يُعلّمون المجندين الجدد من خلال أفعالهم ما يجب فعله وكيفية تبديد مخاوفهم.
عندما سمع المجندون العائدون لتوهم من ساحة المعركة الشخير، شعروا براحة أكبر. سدُّوا آذانهم جميعًا وناموا بسرعة من الإرهاق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
في هذه اللحظة فقط، خرج قائد الفصيلة المخضرم من كيس نومه ليطمئن على الجنود واحدًا تلو الآخر. وبعد أن تأكد من نومهم جميعًا، جلس عند مدخل الخيمة وهو يتنهد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد الكمين الذي نصبه جيش الحملة المدرع بشدة، أصبح خط الدفاع بأكمله أكثر حذراً.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم تكن الحرب آلاتٍ تحمل السلاح لقتل الأعداء وتحقيق النصر، بل كانت بشرًا من لحم ودم، يبنون جدارًا جديدًا للآخرين بأجسادهم.
أشعل قائد الفصيلة سيجارة. خرج أيضًا بعض المحاربين القدامى من الخيام المجاورة له. تبادلوا النظرات، وأدركوا أنهم جميعًا يواجهون نفس المحنة.
عند حساب الوقت، لم يمر وقت طويل منذ أن أصبح هذا الجندي محاربًا قديمًا.
أدرك الجميع أن جيش الحملة لم يكن يضم محاربًا واحدًا مدججًا بالسلاح فحسب، بل كان الخصم يرى أن الوقت لم يحن بعد لإرسال أعداد كبيرة منهم إلى المعركة.
ابتسم قائد الفصيلة المخضرم وقال: “عندما رأيتهم، تذكرت فجأةً عندما كنتُ مجندًا جديدًا. في ذلك الوقت، كان قائد الحصن تشانغ قد عاد لتوه وكان يُجري عملية تطهير داخلي. كانت قواتنا متمركزة على حدود اتحاد زونغ لمنع قواتهم من القدوم وإثارة المشاكل. في النهاية، اندلعت مناوشة في نفس يوم وصولنا إلى الحدود، ولقي العديد من الناس حتفهم. كنتُ في حالة ذعر شديد حينها، لكن قائد فصيلتي ركلني في مؤخرتي وكدتُ أسقط على وجهي. عندها فقط توقف شعوري بالقلق…”
في الواقع، كان الاستقصاء المتبادل الذي أُجري خلال المرحلة الأولى من المعركة مجرد أخطاء متكررة من كلا الجانبين وتصحيحها. لم يكن اللواء القتالي السادس وحده من أراد معرفة ما يملكه جيش الحملة من أوراق رابحة أخرى، بل كان جيش الحملة يفعل الشيء نفسه.
عندما أدرك أحد المحاربين القدامى الموجودين في الجوار أن المجند كان يتلوى في كيس نومه، ركله وقال مازحًا، “يانغ تشينغتشو، لماذا لم تنم بعد؟”
عند حساب الوقت، لم يمر وقت طويل منذ أن أصبح هذا الجندي محاربًا قديمًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سأل أحد المجندين: “ماذا لو لم نتمكن من سماع الأمر الذي يأمرنا بالتجمع؟”
بعد أن قُتل المحارب ذو الدروع الثقيلة على يد القناع الأبيض، لم يظهر أي محارب بربري آخر ذو دروع ثقيلة مماثل مرة أخرى في المعركة في ذلك اليوم.
لكن الإرث العسكري انتقل فعليًا عبر أجيال من أشخاص مثل قادة الفصائل المخضرمين هؤلاء. كان كبار الضباط مسؤولين عن وضع الاستراتيجية، بينما كانوا مسؤولين عن توعية المجندين بأهمية الحرب.
بجانبه، نفث جندي مخضرم دخانًا رماديًا كثيفًا. “أعاني من الإمساك منذ يومين. لم أستطع حتى التبرز بعد أن جلست القرفصاء هناك لفترة طويلة أمس. سألني جندي من فصيلتي عن سبب ذهابي إلى المرحاض كل هذه المسافة. ههه، لم أعرف حتى كيف أجيبه. قلت له إنه سيفهم قريبًا، ثم أخبرني اليوم أنه هو الآخر يعاني من الإمساك.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كان هذا في الواقع موضوعًا فظًا جدًا، وكان حديثهم فظًا أيضًا. لكن فقط من خاضوا معارك سابقة سيدركون أنه في بيئة شديدة التوتر، من الطبيعي جدًا أن يُصاب المرء بسلس البول أو الإمساك.
لم تكن الحرب آلاتٍ تحمل السلاح لقتل الأعداء وتحقيق النصر، بل كانت بشرًا من لحم ودم، يبنون جدارًا جديدًا للآخرين بأجسادهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد الكمين الذي نصبه جيش الحملة المدرع بشدة، أصبح خط الدفاع بأكمله أكثر حذراً.
بعد أن قُتل المحارب ذو الدروع الثقيلة على يد القناع الأبيض، لم يظهر أي محارب بربري آخر ذو دروع ثقيلة مماثل مرة أخرى في المعركة في ذلك اليوم.
سرعان ما ستبدأ الروائح الكريهة بالظهور في الموقع الدفاعي أيضًا. لم تكن مياه الينابيع كافية للاستحمام. في بعض الأحيان، قد ينخفض مستوى المياه قليلاً.
في هذه اللحظة فقط، خرج قائد الفصيلة المخضرم من كيس نومه ليطمئن على الجنود واحدًا تلو الآخر. وبعد أن تأكد من نومهم جميعًا، جلس عند مدخل الخيمة وهو يتنهد.
كان هذا لأن P5092 قال إنه يريد دراسة بنية وخصائص تحمل الدروع الثقيلة، وقد ساعده رين شياوسو بسهولة في ذلك.
علاوة على ذلك، لم يكن بإمكانهم الخروج من موقعهم الدفاعي لقضاء حاجتهم قبل العودة. لو فعلوا ذلك حقًا، فقد لا يتمكنون من العودة. وحتى لو تمكنوا من العودة، فمن المرجح أن يُغرز فأس في ظهورهم أو ما شابه.
بعد أن قُتل المحارب ذو الدروع الثقيلة على يد القناع الأبيض، لم يظهر أي محارب بربري آخر ذو دروع ثقيلة مماثل مرة أخرى في المعركة في ذلك اليوم.
لذلك لم يتمكنوا إلا من حفر مرحاض ودفن نفاياتهم فيه.
لذلك، لم يكن بوسعهم العودة إلا إلى الطريقة الأكثر بدائية، وهي الزئير.
لكن الإرث العسكري انتقل فعليًا عبر أجيال من أشخاص مثل قادة الفصائل المخضرمين هؤلاء. كان كبار الضباط مسؤولين عن وضع الاستراتيجية، بينما كانوا مسؤولين عن توعية المجندين بأهمية الحرب.
لذا، لم يكن هذا المكان نظيفًا ومرتبًا كما يتصور المرء. لم يكن الجنود ببريق أبطال الأساطير. بل مع مرور الوقت، ازدادوا إهمالًا.
ولكن قبل أن يتمكنوا من الاستسلام للخوف والذعر، سحبهم المحاربون القدامى إلى قاعة الطعام لتناول الطعام والشراب.
ولكن هذا لم يمنعهم من فهم هدفهم هنا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
________________________________سبحان الله والحمد لله ولا اله الا الله والله اكبر اللهم صل على محمد وآل محمد كما صليت على ابراهيم وعلى ال ابراهيم انك حميد مجيد وبارك على محمد وآل محمد كما باركت على إبراهيم وعلى آل إبراهيم انك حميد مجيد
قال يانغ تشينغتشو بخنوع: “يا قائد الفصيلة، لا أستطيع النوم. صوت إطلاق النار عالٍ جدًا…”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات