الفصل 824: نحن جميعا رفاق!
في الواقع، بعد أن ألقى اتحاد كونغ القبض على وانغ يون، ارتكبوا خطأ فادحًا للغاية، وهو حبس جميع مرؤوسيه البالغ عددهم 200 شخص في نفس مجمع السجن.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
وفقًا للإجراءات السليمة، كان من الواجب احتجاز هؤلاء الأشخاص بشكل منفصل. وكان ذلك لأنهم كانوا من النخبة العسكرية الذين تم نقلهم للعمل تحت إمرة وانغ يون وقاموا بالعديد من المهام معه. من ناحية، كانوا متحدين للغاية، ومن ناحية أخرى، كانوا أقوياء للغاية في القتال.
دخل وانغ يون وجي زيانغ السجن معًا من خلال ثغرة. أصبح الوضع المحفوف بالمخاطر في السجن أسوأ على الفور. كيف يمكن لحراس السجن العاديين أن يقاوموا الهجمات المشتركة لكائنين خارقين للطبيعة؟
وعلى هذا فقد قرر المخادع العظيم وانج يون والآخرون العودة إلى السجن لسرقة بعض المركبات. كانت هناك حافلات كبيرة تستخدم لنقل السجناء هناك، وكانت خمس مركبات من هذا النوع كافية لحمل ما يقرب من 300 منهم. وبمجرد خروجهم من المعقل، كان من الطبيعي أن يأتي شخص ما يرتبه المخادع العظيم لاستقبالهم.
عندما تم احتجاز وانغ يون في السجن السري، لم يكن قلقًا للغاية بشأن عدم حصول مرؤوسيه البالغ عددهم 200 على ما يكفي من الطعام والملابس. بعد إرسالهم إلى السجن القياسي في معقل 31، أصبحوا على الفور القوة الأكثر تمردًا هناك.
لم يكن بإمكان أولئك القادة والزعماء المزعومين بين السجناء في الماضي إلا أن يلعبوا دور الكمان الثانوي أمامهم.
اللهم صلي على محمد وآل محمد كما صليت على ابراهيم وعلى ال ابراهيم انك حميد مجيد وبارك على محمد وآل محمد كما باركت على إبراهيم وعلى آل إبراهيم انك حميد مجيد
كان ما يسمى ببلطجية السجن في الماضي، والذين كانوا في الغالب قتلة، يعلمون جميعًا أنهم يستطيعون فعل ما يريدون لأنه لم تكن هناك فرصة لإطلاق سراحهم من السجن. علاوة على ذلك، كانوا شرسين للغاية أيضًا، لدرجة أن السجناء الآخرين كانوا يخافون منهم.
لقد أودت جميعها بحياة أكثر من خمسة أشخاص في المتوسط…
ومع ذلك، فإن هؤلاء الأشخاص لم يقتلوا سوى شخص أو شخصين على الأكثر، في حين أن أولئك الذين قتلوا أكثر من ثلاثة أشخاص كانوا يعتبرون بالفعل قتلة جماعيين. وفي الوقت نفسه، كان مرؤوسو وانغ يون…
لذلك، عندما دخل ما يقرب من 200 من مرؤوسي وانغ يون سجن الحصن 31 وأدركوا أن لديهم الكثير من وقت الفراغ، قرروا توحيد السجناء في الحصن 31 أولاً بسبب الملل.
لقد أودت جميعها بحياة أكثر من خمسة أشخاص في المتوسط…
كان قلب وانغ يون لا يزال ينبض بالخوف. لقد انجرف قليلاً بسبب لم الشمل الآن. لحسن الحظ، تدخلت يانغ شياوجين، وإلا فإن المناسبة السعيدة لم شملهم اليوم كانت ستتحول إلى جنازة بدلاً من ذلك.
لذلك، عندما دخل ما يقرب من 200 من مرؤوسي وانغ يون سجن الحصن 31 وأدركوا أن لديهم الكثير من وقت الفراغ، قرروا توحيد السجناء في الحصن 31 أولاً بسبب الملل.
لقد أودت جميعها بحياة أكثر من خمسة أشخاص في المتوسط…
اللهم صلي على محمد وآل محمد كما صليت على ابراهيم وعلى ال ابراهيم انك حميد مجيد وبارك على محمد وآل محمد كما باركت على إبراهيم وعلى آل إبراهيم انك حميد مجيد
كان حراس السجن في غاية الاسترخاء خلال هذه الفترة حيث لم يعد السجناء الذين كانوا يراقبونهم يتورطون في مشاجرات. كان الأمر كما لو كانوا قد اجتمعوا معًا كمجموعة.
وقال وانغ يون، “شكرا لك على إنقاذ حياتنا، أيها القائد المستقبلي!”
بعد كل هذا، لم يكن هذا السجن موحدًا من قبل على الإطلاق.
________________________________
كان رين شياوسو يستمع إلى صرخات السجناء في السجن من بعيد. كان يعتقد أن الأمر سيستغرق منه المزيد من الجهد لاقتحام هذا السجن، لكنه لم يكن يتوقع أنه لن يضطر إلى القيام بذلك بنفسه.
كان عددهم أكثر من 200 جندي محترف. حتى أنهم قسموا السجناء إلى فصائل ووضعوا أنفسهم في موقع القيادة كقادة للفصائل. لقد كانوا يديرون السجناء بشكل أساسي كما يديرون الجنود في الجيش.
وعندما علم مدير السجن بهذا الأمر، انتابه القلق الشديد. فقبل أيام قليلة، كان قد تقدم بطلب نقل ما يقرب من مائتي شخص. ولكنه لم يكن يعلم ما إذا كانت الوثيقة قد وصلت إلى رئيسه كونغ إردونج. وعلى أية حال، لم يكن هناك أي متابعة للأمر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
وعندما علم مدير السجن بهذا الأمر، انتابه القلق الشديد. فقبل أيام قليلة، كان قد تقدم بطلب نقل ما يقرب من مائتي شخص. ولكنه لم يكن يعلم ما إذا كانت الوثيقة قد وصلت إلى رئيسه كونغ إردونج. وعلى أية حال، لم يكن هناك أي متابعة للأمر.
في هذه اللحظة، كان حوالي 200 من الإخوة في السلاح يشعرون بالقلق قليلاً عندما سمعوا طلقات نارية تنطلق في المعقل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “الاثنان؟” كان تشانغ يانهي والآخرون مذهولين. “سيدي، هل تقصد هذين الاثنين؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
عندما اكتشفوا أن السجن قد تم اقتحامه وسمعوا صوت الانفجارات الجوية المألوف، استيقظوا. وفي غضون دقيقة واحدة فقط، نظموا على الفور جميع السجناء لبدء أعمال شغب ضد حراس السجن.
وذهب بعض الناس لسحب مفتاح الكهرباء، بينما كسر آخرون أرجل الطاولات لاستخدامها كأسلحة. كما كان الناس ينتظرون وصول حراس السجن لقمع أعمال الشغب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان عددهم أكثر من 200 جندي محترف. حتى أنهم قسموا السجناء إلى فصائل ووضعوا أنفسهم في موقع القيادة كقادة للفصائل. لقد كانوا يديرون السجناء بشكل أساسي كما يديرون الجنود في الجيش.
لكن قبل أن يتمكن من دفع وانغ يون بعيدًا، رأى تشانغ يانهي بالفعل نزيفًا يظهر على صدر حارس السجن. لقد أصيب بالذهول. “قناص؟ لماذا يوجد قناص؟”
انحنى مرؤوسوه البالغ عددهم 200 شخصًا في انسجام تام. “شكرًا لك، أيها القائد المستقبلي!”
عندما دخل حراس السجن إلى زنزانات السجن، حاصرهم السجناء على الفور. وأدرك حراس السجن أن الأشخاص أمامهم لم يعودوا يشبهون الغوغاء. لقد كانوا بالتأكيد مجموعة من الجنود المدربين تدريبًا جيدًا.
وقال وانغ يون، “شكرا لك على إنقاذ حياتنا، أيها القائد المستقبلي!”
في الواقع، لم يكن السجناء على هذا القدر من الكفاءة. وكان السبب الرئيسي وراء ذلك هو أن حراس السجن لم يكونوا جيدين في القتال ولم يكونوا قادرين على مقارنتهم بالجنود المحترفين.
لكن قبل أن يتمكن من دفع وانغ يون بعيدًا، رأى تشانغ يانهي بالفعل نزيفًا يظهر على صدر حارس السجن. لقد أصيب بالذهول. “قناص؟ لماذا يوجد قناص؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
في هذه اللحظة، كان نائب وانغ يون الموثوق به، تشانغ يانهي، يصدر الأوامر واحدة تلو الأخرى من الخلف. وفي الوقت نفسه، واصل رفاقه قيادة قواتهم لمهاجمة المناطق المتبقية التي لم يتم الاستيلاء عليها بعد.
في الواقع، لم يكن السجناء على هذا القدر من الكفاءة. وكان السبب الرئيسي وراء ذلك هو أن حراس السجن لم يكونوا جيدين في القتال ولم يكونوا قادرين على مقارنتهم بالجنود المحترفين.
قال تشانغ يانهي بحماس: “أيها الرفاق، أستطيع بالفعل سماع صوت هجمات المدير وانغ. لابد أنه جاء لإنقاذنا. أيها الجميع، دعونا نفعل هذا! دعونا نقتل حراس السجن هؤلاء أولاً. سننتقم!”
وبعد ذلك، قاد وانغ يون وجي زيانغ أكثر من 200 شخص وخرجوا من السجن. وفي هذه اللحظة، عندما رأى حارس السجن الذي كان مختبئًا في الظل محاولتهم للهروب، رفع مسدسه واستعد لإطلاق النار.
كان رين شياوسو يستمع إلى صرخات السجناء في السجن من بعيد. كان يعتقد أن الأمر سيستغرق منه المزيد من الجهد لاقتحام هذا السجن، لكنه لم يكن يتوقع أنه لن يضطر إلى القيام بذلك بنفسه.
كان تشانغ يانهي أول من لاحظ وجود حارس السجن. وعندما رأى أن البندقية كانت موجهة نحو وانغ يون، قام على الفور بدفع وانغ يون بعيدًا وحاول حماية رئيسه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
دخل وانغ يون وجي زيانغ السجن معًا من خلال ثغرة. أصبح الوضع المحفوف بالمخاطر في السجن أسوأ على الفور. كيف يمكن لحراس السجن العاديين أن يقاوموا الهجمات المشتركة لكائنين خارقين للطبيعة؟
في هذه اللحظة، كان حوالي 200 من الإخوة في السلاح يشعرون بالقلق قليلاً عندما سمعوا طلقات نارية تنطلق في المعقل.
عندما رأى تشانغ يانهي وانغ يون، شعر بسعادة غامرة. انضم على الفور إلى وانغ يون وسأله، “سيدي، كيف خرجت من السجن السري؟”
“الشمال الغربي؟” نظر تشانغ يانهي والآخرون إلى بعضهم البعض.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
نظر وانغ يون إلى رفاقه وقال بابتسامة: “إنها قصة طويلة. هل كل أفرادنا هنا؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“إنهم جميعًا هنا!” قال تشانغ يانهي، “القوة الإجمالية: 289. القوة الحالية: 289! سيدي، ماذا يجب أن نفعل الآن؟ إلى أين نتجه؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان عددهم أكثر من 200 جندي محترف. حتى أنهم قسموا السجناء إلى فصائل ووضعوا أنفسهم في موقع القيادة كقادة للفصائل. لقد كانوا يديرون السجناء بشكل أساسي كما يديرون الجنود في الجيش.
“إلى الشمال الغربي”، قال وانغ يون.
انحنى مرؤوسوه البالغ عددهم 200 شخصًا في انسجام تام. “شكرًا لك، أيها القائد المستقبلي!”
لسبب ما، عندما ذكر وانغ يون الشمال الغربي هذه المرة، شعر فجأة بالانتماء. كان الأمر كما لو كان هذا هو المكان الذي يجب أن يتوجه إليه بالضبط، وأن نبوءة المخادع العظيم حول مستقبله في الشمال الغربي المزدهر كانت حقيقية حقًا…
“الشمال الغربي؟” نظر تشانغ يانهي والآخرون إلى بعضهم البعض.
كان تشانغ يانهي أول من لاحظ وجود حارس السجن. وعندما رأى أن البندقية كانت موجهة نحو وانغ يون، قام على الفور بدفع وانغ يون بعيدًا وحاول حماية رئيسه.
“الشمال الغربي؟” نظر تشانغ يانهي والآخرون إلى بعضهم البعض.
أوضح وانغ يون، “حقيقة أنني تمكنت من الهروب هذه المرة، بما في ذلك إنقاذكم جميعًا، كانت بفضل الشمال الغربي. تعالوا معي لرؤية قائدنا المستقبلي”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد اقترب من فتح السلاح الثالث!
وبعد ذلك، قاد وانغ يون وجي زيانغ أكثر من 200 شخص وخرجوا من السجن. وفي هذه اللحظة، عندما رأى حارس السجن الذي كان مختبئًا في الظل محاولتهم للهروب، رفع مسدسه واستعد لإطلاق النار.
لقد أودت جميعها بحياة أكثر من خمسة أشخاص في المتوسط…
كان تشانغ يانهي أول من لاحظ وجود حارس السجن. وعندما رأى أن البندقية كانت موجهة نحو وانغ يون، قام على الفور بدفع وانغ يون بعيدًا وحاول حماية رئيسه.
بعد كل هذا، لم يكن هذا السجن موحدًا من قبل على الإطلاق.
“إلى الشمال الغربي”، قال وانغ يون.
لكن قبل أن يتمكن من دفع وانغ يون بعيدًا، رأى تشانغ يانهي بالفعل نزيفًا يظهر على صدر حارس السجن. لقد أصيب بالذهول. “قناص؟ لماذا يوجد قناص؟”
كان قلب وانغ يون لا يزال ينبض بالخوف. لقد انجرف قليلاً بسبب لم الشمل الآن. لحسن الحظ، تدخلت يانغ شياوجين، وإلا فإن المناسبة السعيدة لم شملهم اليوم كانت ستتحول إلى جنازة بدلاً من ذلك.
لذلك، عندما دخل ما يقرب من 200 من مرؤوسي وانغ يون سجن الحصن 31 وأدركوا أن لديهم الكثير من وقت الفراغ، قرروا توحيد السجناء في الحصن 31 أولاً بسبب الملل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
سأل تشانغ يانهي، “سيدي، من أين حصلت على القناص؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان عددهم أكثر من 200 جندي محترف. حتى أنهم قسموا السجناء إلى فصائل ووضعوا أنفسهم في موقع القيادة كقادة للفصائل. لقد كانوا يديرون السجناء بشكل أساسي كما يديرون الجنود في الجيش.
ابتسم رين شياوسو. كانت الآلة الكاتبة في القصر مشغولة للغاية لدرجة أنها لم تستطع التوقف عن الكتابة. بدا الأمر وكأن كل واحد منهم كان صادقًا في امتنانه!
قال وانج يون لتشانج يانهي “لم أفعل ذلك. إنها زوجة قائدنا المستقبلي. لقد أنقذني الاثنان من السجن السري. كانت الفوضى في الحصن 31 من صنعهما أيضًا”.
في الواقع، لم يكن السجناء على هذا القدر من الكفاءة. وكان السبب الرئيسي وراء ذلك هو أن حراس السجن لم يكونوا جيدين في القتال ولم يكونوا قادرين على مقارنتهم بالجنود المحترفين.
وقال وانغ يون، “شكرا لك على إنقاذ حياتنا، أيها القائد المستقبلي!”
“الاثنان؟” كان تشانغ يانهي والآخرون مذهولين. “سيدي، هل تقصد هذين الاثنين؟”
على الرغم من أن يانغ شياوجين لم تكن تعرف لماذا يحب رين شياوسو أن يشكره الآخرون كثيرًا، إلا أنها كانت تعلم أن ذلك مفيد له بالتأكيد. تولى تشانغ يانهي زمام المبادرة وانحنى لشكر رين شياوسو مرة أخرى. ترك هذا رين شياوسو يبتسم من الأذن إلى الأذن.
لقد ساروا بالفعل نحو رين شياوسو. وبعد أن تأكدت يانغ شياو جين من أنها في أمان، وقفت من الحديقة وأبعدت بندقية القنص الخاصة بها.
وقال وانغ يون، “شكرا لك على إنقاذ حياتنا، أيها القائد المستقبلي!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أوضح وانغ يون، “حقيقة أنني تمكنت من الهروب هذه المرة، بما في ذلك إنقاذكم جميعًا، كانت بفضل الشمال الغربي. تعالوا معي لرؤية قائدنا المستقبلي”.
لذلك، عندما دخل ما يقرب من 200 من مرؤوسي وانغ يون سجن الحصن 31 وأدركوا أن لديهم الكثير من وقت الفراغ، قرروا توحيد السجناء في الحصن 31 أولاً بسبب الملل.
انحنى مرؤوسوه البالغ عددهم 200 شخصًا في انسجام تام. “شكرًا لك، أيها القائد المستقبلي!”
قال تشانغ يانهي بحماس: “أيها الرفاق، أستطيع بالفعل سماع صوت هجمات المدير وانغ. لابد أنه جاء لإنقاذنا. أيها الجميع، دعونا نفعل هذا! دعونا نقتل حراس السجن هؤلاء أولاً. سننتقم!”
كان تشانغ يانهي أول من لاحظ وجود حارس السجن. وعندما رأى أن البندقية كانت موجهة نحو وانغ يون، قام على الفور بدفع وانغ يون بعيدًا وحاول حماية رئيسه.
ابتسم رين شياوسو. كانت الآلة الكاتبة في القصر مشغولة للغاية لدرجة أنها لم تستطع التوقف عن الكتابة. بدا الأمر وكأن كل واحد منهم كان صادقًا في امتنانه!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أوضح وانغ يون، “حقيقة أنني تمكنت من الهروب هذه المرة، بما في ذلك إنقاذكم جميعًا، كانت بفضل الشمال الغربي. تعالوا معي لرؤية قائدنا المستقبلي”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
توجه نحوهم وصافحهم بحرارة وقال: “نحن جميعًا رفاق. الشمال الغربي يرحب بكم جميعًا!”
وذهب بعض الناس لسحب مفتاح الكهرباء، بينما كسر آخرون أرجل الطاولات لاستخدامها كأسلحة. كما كان الناس ينتظرون وصول حراس السجن لقمع أعمال الشغب.
عند مشاهدة هذا من الجانب، شعر يانغ شياوجين فجأة أن رين شياوسو أصبح مخضرمًا. التفت وانغ يون إلى يانغ شياوجين وقال، “تعال، دعنا نشكر زوجة القائد المستقبلي أيضًا!”
لوح يانغ شياوجين بيده وقال “شكرا رين شياوسو فقط”
لكن قبل أن يتمكن من دفع وانغ يون بعيدًا، رأى تشانغ يانهي بالفعل نزيفًا يظهر على صدر حارس السجن. لقد أصيب بالذهول. “قناص؟ لماذا يوجد قناص؟”
وبعد ذلك، قاد وانغ يون وجي زيانغ أكثر من 200 شخص وخرجوا من السجن. وفي هذه اللحظة، عندما رأى حارس السجن الذي كان مختبئًا في الظل محاولتهم للهروب، رفع مسدسه واستعد لإطلاق النار.
على الرغم من أن يانغ شياوجين لم تكن تعرف لماذا يحب رين شياوسو أن يشكره الآخرون كثيرًا، إلا أنها كانت تعلم أن ذلك مفيد له بالتأكيد. تولى تشانغ يانهي زمام المبادرة وانحنى لشكر رين شياوسو مرة أخرى. ترك هذا رين شياوسو يبتسم من الأذن إلى الأذن.
بفضل الحصاد الكبير من رموز الامتنان الليلة، تمكن من تجاوز حاجز 5400!
لم يكن بإمكان أولئك القادة والزعماء المزعومين بين السجناء في الماضي إلا أن يلعبوا دور الكمان الثانوي أمامهم.
بفضل الحصاد الكبير من رموز الامتنان الليلة، تمكن من تجاوز حاجز 5400!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في هذه اللحظة، كان نائب وانغ يون الموثوق به، تشانغ يانهي، يصدر الأوامر واحدة تلو الأخرى من الخلف. وفي الوقت نفسه، واصل رفاقه قيادة قواتهم لمهاجمة المناطق المتبقية التي لم يتم الاستيلاء عليها بعد.
لقد اقترب من فتح السلاح الثالث!
بعد كل هذا، لم يكن هذا السجن موحدًا من قبل على الإطلاق.
ولما رأى المخادع العظيم أن الوقت قد حان، سأل: “أيها القائد المستقبلي، كيف سنغادر هذا المكان؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لقد حير هذا السؤال رين شياوسو. لقد خطط لاستخدام قاطرة البخار لطرد وانغ يون والآخرين خارج المدينة. ولكن الآن بعد أن تم إغلاق قاطرة البخار، وشو العجوز، وباب الظل، فسوف يستغرق الأمر نصف شهر على الأقل قبل أن يتمكنوا من استخدامها مرة أخرى. لذلك لم يعد بإمكانه إرسالهم للخارج.
وعلى هذا فقد قرر المخادع العظيم وانج يون والآخرون العودة إلى السجن لسرقة بعض المركبات. كانت هناك حافلات كبيرة تستخدم لنقل السجناء هناك، وكانت خمس مركبات من هذا النوع كافية لحمل ما يقرب من 300 منهم. وبمجرد خروجهم من المعقل، كان من الطبيعي أن يأتي شخص ما يرتبه المخادع العظيم لاستقبالهم.
سأل تشانغ يانهي، “سيدي، من أين حصلت على القناص؟”
________________________________
وبعد ذلك، قاد وانغ يون وجي زيانغ أكثر من 200 شخص وخرجوا من السجن. وفي هذه اللحظة، عندما رأى حارس السجن الذي كان مختبئًا في الظل محاولتهم للهروب، رفع مسدسه واستعد لإطلاق النار.
اللهم صلي على محمد وآل محمد كما صليت على ابراهيم وعلى ال ابراهيم انك حميد مجيد وبارك على محمد وآل محمد كما باركت على إبراهيم وعلى آل إبراهيم انك حميد مجيد
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان عددهم أكثر من 200 جندي محترف. حتى أنهم قسموا السجناء إلى فصائل ووضعوا أنفسهم في موقع القيادة كقادة للفصائل. لقد كانوا يديرون السجناء بشكل أساسي كما يديرون الجنود في الجيش.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات