الفصل 822: التراجع
كانت عملية الهروب من السجن التي كانت تدور حول موضوع الامتنان تقترب أخيرًا من نهايتها بعد أكثر من ساعة. خلع المخادع العظيم ساعة السجان وفحص الوقت. كانت الساعة قد أصبحت الرابعة صباحًا بالفعل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ولكن في اللحظة التي خرجت فيها المركبة من السجن السري، صمت المخادع العظيم والاثنان الآخران. نظروا إلى القلعة التي اشتعلت فيها النيران وسمعوا انفجارات في المسافة. كان الجميع مصدومين.
كان رين شياوسو راضيًا عن إكمال المهمة التي كلفه بها القصر. هذه المرة، كانت المكافأة نقطتين من السمات القابلة للتخصيص. أضاف نقطة واحدة لكل من سمات القوة والبراعة. حاليًا، تم تصنيف قوته عند 14.5 بينما كانت براعة 14.1.
كان هناك سبعة هواتف على الطاولة أمامه. كل المكالمات التي أجريت له كانت ستخضع للفحص أولاً بواسطة الذكاء الاصطناعي قبل نقلها إلى الهواتف المختلفة.
قال رين شياوسو، “أوه، هل تتحدث عن ذلك؟ أشك أنهم سيهتمون بنا الآن. لا تقلق، لقد قمت بالفعل بكل أعمال التحضير. انظر، لقد اقتحمت السجن السري قبل ساعة، لكن لم يأت أحد ليوقفني، أليس كذلك؟”
على الرغم من أن القصر لم يمنحه مخطوطة نسخ المهارة هذه المرة، إلا أن رين شياوسو لم يجد الأمر حزينًا. بعد كل شيء، كانت مخطوطة نسخ المهارة المثالية نادرة في حد ذاتها. علاوة على ذلك، كانت كل نقطة سمة يمكن أن يحصل عليها رين شياوسو بمثابة تحسن ملموس بالنسبة له.
لكن الآن، اقتنع وانغ يون. من أجل إنقاذهم، هل قام القائد المستقبلي بالفعل بتدمير الحصن 31؟!
إذا تم اعتبار “شو القديم”، السيف الأسود، وسيتي كراشر، وقواه الأخرى بمثابة مهارات “ناطحة السحاب”، فيمكن اعتبار السمات الجسدية لـ رين شياوسو “الأساس”.
بينما كانوا يتجهون للخارج، نظر المخادع العظيم إلى رين شياوسو وقال: “هذا الحارس لا يزال على قيد الحياة. كيف يجب أن نتعامل معه؟”
جاء صوت وانغ ران من الطرف الآخر من الخط. “أنا حاليًا أحمي وانغ جينغ والآخرين في الفيلا. رين شياوسو …”
ثم نظر وانغ يون إلى رين شياوسو. “ما الذي تخطط للقيام به بعد ذلك؟ سوف يعلم اتحاد كونغ بالتأكيد عن الحادث في السجن السري. أعتقد أن قوات اتحاد كونغ ستكون هنا قريبًا. رأيت أنك لم تكن في عجلة من أمرك عندما أطلقت سراح السجناء الآن، لذلك يجب أن تكون واثقًا جدًا مما يجب عليك فعله بعد ذلك. أخبرنا عن خطتك.”
ألقى رين شياوسو نظرة على الحارس. في الواقع، كان يشعر بصراع داخلي شديد، لأنه كان يريد حقًا مضاعفة قوته العظمى. إذا سمحت الظروف، فقد أراد حتى حبسه حتى يضع يديه على ثلاث مخطوطات مضاعفة المهارة المثالية، والتي يمكنه استخدامها بعد ذلك على الرجل.
عندما رأى المخادع العظيم تردد رين شياوسو، سأله، “هل أنت تبقيه على قيد الحياة لأنك ترغب في إقناعه بالانضمام إلى الشمال الغربي المزدهر؟”
“هذا مستحيل.” قال وانغ يون من مكان قريب، “هذا الحارس هو الابن غير الشرعي للفرع المساعد الثاني لعشيرة كونغ. كيف يمكن لشخص مثله أن ينضم إلى الشمال الغربي المزدهر معنا؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ومع ذلك، كانوا على وشك مواجهة مشكلة كيفية الهروب من المدينة. مع وجود القلعة 31 في حالة من الفوضى، لم يكن بإمكان رين شياوسو السماح لـ مخادع العظيم بإعادة مثل هذا التهديد المحتمل إلى الشمال الغربي.
ألقى رين شياوسو نظرة على السجان الذي كان مستلقيًا على الأرض وقال بصراحة: “اقتله فقط. لا نريد أن يصل إلى رفاقنا في المستقبل”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
نظرًا لأنهما كانا عدوين، لم يشعر رين شياوسو بالسوء لقتله. لقد شعر بالسوء فقط لأنه سيضطر إلى التخلي عن تلك القوة.
كان من الممكن سماع طلقات نارية متقطعة، ولم يكن أحد يعرف مكان اندلاع المعركة في المعقل.
ومع ذلك، كانوا على وشك مواجهة مشكلة كيفية الهروب من المدينة. مع وجود القلعة 31 في حالة من الفوضى، لم يكن بإمكان رين شياوسو السماح لـ مخادع العظيم بإعادة مثل هذا التهديد المحتمل إلى الشمال الغربي.
“هذا ليس لصالحى أيضًا.” أوضح رين شياوسو بصدق وتواضع، “هاجمت شركة Pyro فجأة الحصن 31. لقد حللتُ أن القوات الرئيسية لشركة Pyro قد تصل عند الفجر، لذلك كان علينا أن نكون أسرع ونخرجكم جميعًا قبل ذلك. بالمناسبة، وانج يون، هل يمكنك الإشارة إلى الطريق إلى السجن الآخر؟”
مع ذلك، أطلق وانغ يون دفعة من الهواء عبر طبلة أذن السجان.
قال رين شياوسو، “أوه، هل تتحدث عن ذلك؟ أشك أنهم سيهتمون بنا الآن. لا تقلق، لقد قمت بالفعل بكل أعمال التحضير. انظر، لقد اقتحمت السجن السري قبل ساعة، لكن لم يأت أحد ليوقفني، أليس كذلك؟”
وضع السماعة على أذنه ببطء وقال، “هذا وانغ شينغ تشي”.
ثم نظر وانغ يون إلى رين شياوسو. “ما الذي تخطط للقيام به بعد ذلك؟ سوف يعلم اتحاد كونغ بالتأكيد عن الحادث في السجن السري. أعتقد أن قوات اتحاد كونغ ستكون هنا قريبًا. رأيت أنك لم تكن في عجلة من أمرك عندما أطلقت سراح السجناء الآن، لذلك يجب أن تكون واثقًا جدًا مما يجب عليك فعله بعد ذلك. أخبرنا عن خطتك.”
جاء صوت وانغ ران من الطرف الآخر من الخط. “أنا حاليًا أحمي وانغ جينغ والآخرين في الفيلا. رين شياوسو …”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في معقل 61 التابع لاتحاد وانغ، كان وانغ شينغ تشي جالسًا في مقر إقامته الرسمي ويتصفح بعض الوثائق. في الآونة الأخيرة، لم يكن زعيم اتحاد وانغ ينام سوى ثلاث ساعات يوميًا. كان يعتز بكل دقيقة وثانية تمكن من الحصول عليها.
لقد أصيب رين شياوسو بالذهول وقال: “ليس لدي خطة”.
شعر وانج يون بالاختناق، وأدرك أن أهل الشمال الغربي لا يبدو أنهم يحبون التخطيط على الإطلاق!
بصراحة، كان وانغ يون غير مقتنع قليلاً برين شياوسو قبل ثانية. على الرغم من أنه شهد قدرة رين شياوسو في الجبال المقدسة، إلا أنه أصيب بالذهول من هروب المخادع العظيم غير المستعد من السجن. نتيجة لذلك، كان قلقًا بعض الشيء من أن رين شياوسو سيكون هو نفسه.
عندما رأى المخادع العظيم تردد رين شياوسو، سأله، “هل أنت تبقيه على قيد الحياة لأنك ترغب في إقناعه بالانضمام إلى الشمال الغربي المزدهر؟”
قال بتعبير قاتم، “ماذا يجب أن نفعل إذن؟ هل نرسل أنفسنا إلى حتفنا بالخروج إلى هناك ومواجهة قوات حامية اتحاد كونغ؟ هل تعلم أن هناك لواء معزز هنا في الحصن 31؟!”
قال رين شياوسو، “أوه، هل تتحدث عن ذلك؟ أشك أنهم سيهتمون بنا الآن. لا تقلق، لقد قمت بالفعل بكل أعمال التحضير. انظر، لقد اقتحمت السجن السري قبل ساعة، لكن لم يأت أحد ليوقفني، أليس كذلك؟”
جاء صوت وانغ ران من الطرف الآخر من الخط. “أنا حاليًا أحمي وانغ جينغ والآخرين في الفيلا. رين شياوسو …”
اعتقد وانغ يون أن الأمر كان كذلك بالفعل. وتساءل مرة أخرى: “بعد أن تم القبض علي، كان وانغ زيانج هو من تولى منصبي، أليس كذلك؟ هل حصلت على المفجر منه؟ كيف لم يتمكن أحد من وكالة الاستخبارات من ملاحقتك؟”
صمت وانغ يون، فقد شعر بطريقة ما أن هذا القائد المستقبلي للشمال الغربي كان يتفاخر أمامه!
“أوه!” قال رين شياوسو مبتسمًا، “لقد جاءوا ورائي بالفعل. لكن هؤلاء الأشخاص ماتوا.”
كان المشهد أمامهم أشبه بلوحة زيتية من العصور الوسطى قبل الكارثة، والتي بدت سميكة وثقيلة للغاية. وعلى خلفية النيران الحمراء البرتقالية، بدا الأمر وكأن إله الموت أصدر حكمه على اتحاد كونغ.
صمت وانغ يون، فقد شعر بطريقة ما أن هذا القائد المستقبلي للشمال الغربي كان يتفاخر أمامه!
في واقع الأمر، كانت وكالة الاستخبارات هي القوة الأقوى في معقل 31. حتى أن لديهم اثنين من الكائنات الخارقة للطبيعة في صفوفهم، لذلك لم تكن هناك حاجة لذكر مقاتليهم الآخرين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قال بتعبير قاتم، “ماذا يجب أن نفعل إذن؟ هل نرسل أنفسنا إلى حتفنا بالخروج إلى هناك ومواجهة قوات حامية اتحاد كونغ؟ هل تعلم أن هناك لواء معزز هنا في الحصن 31؟!”
خرج رين شياوسو متبخترًا من السجن السري وقال، “لا تقلقوا، ستفهمون جميعًا بمجرد خروجنا من السجن السري”.
وبينما كانت السيارة تسير، شاهدوا عددًا لا يحصى من سكان القلعة يفرون في الشوارع.
شعر وانج يون بالاختناق، وأدرك أن أهل الشمال الغربي لا يبدو أنهم يحبون التخطيط على الإطلاق!
في هذه اللحظة، جاء صوت محرك من مكان قريب. وجدت يانغ شياوجين مركبة على الطرق الوعرة في السجن السري. نظرت إلى الجميع وقالت بهدوء، “هل تخططون جميعًا للسير إلى السجن الآخر؟ ادخلوا.”
أدار يانغ شياوجين عجلة القيادة، وانحرفت السيارة فجأة إلى اليسار وانطلقت بسرعة في المسافة.
لقد كان رين شياوسو مستمتعًا. كانت الفتاة التي رافقته متفهمة للغاية.
اندفع الجميع إلى السيارة، وكان جي زيانج، المخادع العظيم، ووانج يون جالسين في المقعد الخلفي. جلس المخادع العظيم بينهما وقال، “أنتما الاثنان، ابتعدا قليلاً!”
“ليس لدي أي مكان هنا!”
عندما رأى المخادع العظيم تردد رين شياوسو، سأله، “هل أنت تبقيه على قيد الحياة لأنك ترغب في إقناعه بالانضمام إلى الشمال الغربي المزدهر؟”
كاد الثلاثة أشخاص أن يدخلوا في قتال داخل السيارة بسبب أمر تافه كهذا!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فكر وانغ شينغ تشي للحظة ثم قال: “بما أن الهدف قد تحقق، فقد حان وقت التراجع”.
ولكن في اللحظة التي خرجت فيها المركبة من السجن السري، صمت المخادع العظيم والاثنان الآخران. نظروا إلى القلعة التي اشتعلت فيها النيران وسمعوا انفجارات في المسافة. كان الجميع مصدومين.
فلا عجب إذن أن لا يفعل أحد شيئا بشأن السجن السري بعد اقتحامه!
________________________________اللهم صلي على محمد وآل محمد كما صليت على ابراهيم وعلى ال ابراهيم انك حميد مجيد وبارك على محمد وآل محمد كما باركت على إبراهيم وعلى آل إبراهيم انك حميد مجيد
تضررت جدران القلعة، وكان بإمكان الجميع أن يروا من بعيد من خلال النيران أن الجدران الشاهقة في المسافة قد تهدمت.
ربما يكون هناك بعض الأسماء في هذا العالم التي تم إعطاؤها بشكل سيئ، ولكن في الحقيقة لم يكن هناك شيء مثل لقب سيء!
في هذه اللحظة، فتح يانغ أنجينغ باب مكتبه وسأل، “ماذا حدث؟”
وبينما كانت السيارة تسير، شاهدوا عددًا لا يحصى من سكان القلعة يفرون في الشوارع.
________________________________اللهم صلي على محمد وآل محمد كما صليت على ابراهيم وعلى ال ابراهيم انك حميد مجيد وبارك على محمد وآل محمد كما باركت على إبراهيم وعلى آل إبراهيم انك حميد مجيد
كان من الممكن سماع طلقات نارية متقطعة، ولم يكن أحد يعرف مكان اندلاع المعركة في المعقل.
كان رين شياوسو راضيًا عن إكمال المهمة التي كلفه بها القصر. هذه المرة، كانت المكافأة نقطتين من السمات القابلة للتخصيص. أضاف نقطة واحدة لكل من سمات القوة والبراعة. حاليًا، تم تصنيف قوته عند 14.5 بينما كانت براعة 14.1.
كان المشهد أمامهم أشبه بلوحة زيتية من العصور الوسطى قبل الكارثة، والتي بدت سميكة وثقيلة للغاية. وعلى خلفية النيران الحمراء البرتقالية، بدا الأمر وكأن إله الموت أصدر حكمه على اتحاد كونغ.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ألقى رين شياوسو نظرة على الحارس. في الواقع، كان يشعر بصراع داخلي شديد، لأنه كان يريد حقًا مضاعفة قوته العظمى. إذا سمحت الظروف، فقد أراد حتى حبسه حتى يضع يديه على ثلاث مخطوطات مضاعفة المهارة المثالية، والتي يمكنه استخدامها بعد ذلك على الرجل.
تمتم وانغ يون، “القائد المستقبلي، هل هذا هو العمل التحضيري الذي ذكرته؟”
كان من الممكن سماع طلقات نارية متقطعة، ولم يكن أحد يعرف مكان اندلاع المعركة في المعقل.
كانت عملية الهروب من السجن التي كانت تدور حول موضوع الامتنان تقترب أخيرًا من نهايتها بعد أكثر من ساعة. خلع المخادع العظيم ساعة السجان وفحص الوقت. كانت الساعة قد أصبحت الرابعة صباحًا بالفعل.
بصراحة، كان وانغ يون غير مقتنع قليلاً برين شياوسو قبل ثانية. على الرغم من أنه شهد قدرة رين شياوسو في الجبال المقدسة، إلا أنه أصيب بالذهول من هروب المخادع العظيم غير المستعد من السجن. نتيجة لذلك، كان قلقًا بعض الشيء من أن رين شياوسو سيكون هو نفسه.
لم يتبق سوى ثلاث ساعات حتى الفجر، لذلك كان الأمر بمثابة سباق مع الزمن.
لكن الآن، اقتنع وانغ يون. من أجل إنقاذهم، هل قام القائد المستقبلي بالفعل بتدمير الحصن 31؟!
هدأ وانغ يون نفسه وقال “انعطف يسارًا”.
فلا عجب إذن أن لا يفعل أحد شيئا بشأن السجن السري بعد اقتحامه!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قال بتعبير قاتم، “ماذا يجب أن نفعل إذن؟ هل نرسل أنفسنا إلى حتفنا بالخروج إلى هناك ومواجهة قوات حامية اتحاد كونغ؟ هل تعلم أن هناك لواء معزز هنا في الحصن 31؟!”
في وقت سابق، كان يشك بغباء في قدرة القائد المستقبلي على قتل أفراد وكالة الاستخبارات الذين كانوا يطاردونه. كيف يمكن أن تكون لديه مثل هذه الأفكار؟!
قال رين شياوسو، “أوه، هل تتحدث عن ذلك؟ أشك أنهم سيهتمون بنا الآن. لا تقلق، لقد قمت بالفعل بكل أعمال التحضير. انظر، لقد اقتحمت السجن السري قبل ساعة، لكن لم يأت أحد ليوقفني، أليس كذلك؟”
ثم نظر وانغ يون إلى رين شياوسو. “ما الذي تخطط للقيام به بعد ذلك؟ سوف يعلم اتحاد كونغ بالتأكيد عن الحادث في السجن السري. أعتقد أن قوات اتحاد كونغ ستكون هنا قريبًا. رأيت أنك لم تكن في عجلة من أمرك عندما أطلقت سراح السجناء الآن، لذلك يجب أن تكون واثقًا جدًا مما يجب عليك فعله بعد ذلك. أخبرنا عن خطتك.”
هدأ وانغ يون نفسه وقال “انعطف يسارًا”.
لقد كان هذا هو المدمر الحصين الذي كان يتحدث عنه!
أدار يانغ شياوجين عجلة القيادة، وانحرفت السيارة فجأة إلى اليسار وانطلقت بسرعة في المسافة.
ربما يكون هناك بعض الأسماء في هذا العالم التي تم إعطاؤها بشكل سيئ، ولكن في الحقيقة لم يكن هناك شيء مثل لقب سيء!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
نظر جي زيانغ إلى النيران المشتعلة وسأل في ذهول، “ما الذي يحدث بالضبط؟ ماذا حدث؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ألقى رين شياوسو نظرة على الحارس. في الواقع، كان يشعر بصراع داخلي شديد، لأنه كان يريد حقًا مضاعفة قوته العظمى. إذا سمحت الظروف، فقد أراد حتى حبسه حتى يضع يديه على ثلاث مخطوطات مضاعفة المهارة المثالية، والتي يمكنه استخدامها بعد ذلك على الرجل.
“هذا ليس لصالحى أيضًا.” أوضح رين شياوسو بصدق وتواضع، “هاجمت شركة Pyro فجأة الحصن 31. لقد حللتُ أن القوات الرئيسية لشركة Pyro قد تصل عند الفجر، لذلك كان علينا أن نكون أسرع ونخرجكم جميعًا قبل ذلك. بالمناسبة، وانج يون، هل يمكنك الإشارة إلى الطريق إلى السجن الآخر؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
هدأ وانغ يون نفسه وقال “انعطف يسارًا”.
لقد أصيب رين شياوسو بالذهول وقال: “ليس لدي خطة”.
أدار يانغ شياوجين عجلة القيادة، وانحرفت السيارة فجأة إلى اليسار وانطلقت بسرعة في المسافة.
وضع السماعة على أذنه ببطء وقال، “هذا وانغ شينغ تشي”.
لم يتبق سوى ثلاث ساعات حتى الفجر، لذلك كان الأمر بمثابة سباق مع الزمن.
اندفع الجميع إلى السيارة، وكان جي زيانج، المخادع العظيم، ووانج يون جالسين في المقعد الخلفي. جلس المخادع العظيم بينهما وقال، “أنتما الاثنان، ابتعدا قليلاً!”
في معقل 61 التابع لاتحاد وانغ، كان وانغ شينغ تشي جالسًا في مقر إقامته الرسمي ويتصفح بعض الوثائق. في الآونة الأخيرة، لم يكن زعيم اتحاد وانغ ينام سوى ثلاث ساعات يوميًا. كان يعتز بكل دقيقة وثانية تمكن من الحصول عليها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كان هناك سبعة هواتف على الطاولة أمامه. كل المكالمات التي أجريت له كانت ستخضع للفحص أولاً بواسطة الذكاء الاصطناعي قبل نقلها إلى الهواتف المختلفة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في هذه اللحظة، جاء صوت محرك من مكان قريب. وجدت يانغ شياوجين مركبة على الطرق الوعرة في السجن السري. نظرت إلى الجميع وقالت بهدوء، “هل تخططون جميعًا للسير إلى السجن الآخر؟ ادخلوا.”
فجأة، رن هاتف أحمر غامق اللون. نظر وانغ شينغ تشي إلى الأعلى ورأى أنه كان الخط المخصص لوكالة الاستخبارات.
“هذا ليس لصالحى أيضًا.” أوضح رين شياوسو بصدق وتواضع، “هاجمت شركة Pyro فجأة الحصن 31. لقد حللتُ أن القوات الرئيسية لشركة Pyro قد تصل عند الفجر، لذلك كان علينا أن نكون أسرع ونخرجكم جميعًا قبل ذلك. بالمناسبة، وانج يون، هل يمكنك الإشارة إلى الطريق إلى السجن الآخر؟”
وضع السماعة على أذنه ببطء وقال، “هذا وانغ شينغ تشي”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
جاء صوت وانغ ران من الطرف الآخر من الخط. “أنا حاليًا أحمي وانغ جينغ والآخرين في الفيلا. رين شياوسو …”
ربما يكون هناك بعض الأسماء في هذا العالم التي تم إعطاؤها بشكل سيئ، ولكن في الحقيقة لم يكن هناك شيء مثل لقب سيء!
كان المشهد أمامهم أشبه بلوحة زيتية من العصور الوسطى قبل الكارثة، والتي بدت سميكة وثقيلة للغاية. وعلى خلفية النيران الحمراء البرتقالية، بدا الأمر وكأن إله الموت أصدر حكمه على اتحاد كونغ.
استمع وانغ شينغ تشي إلى تقرير وانغ رون عن موقف اتحاد كونغ. وكلما استمع لفترة أطول، كلما ازدادت دهشته. كان الأمر وكأن شيئًا غير متوقع للغاية قد حدث.
في هذه اللحظة، فتح يانغ أنجينغ باب مكتبه وسأل، “ماذا حدث؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قال بتعبير قاتم، “ماذا يجب أن نفعل إذن؟ هل نرسل أنفسنا إلى حتفنا بالخروج إلى هناك ومواجهة قوات حامية اتحاد كونغ؟ هل تعلم أن هناك لواء معزز هنا في الحصن 31؟!”
ربما يكون هناك بعض الأسماء في هذا العالم التي تم إعطاؤها بشكل سيئ، ولكن في الحقيقة لم يكن هناك شيء مثل لقب سيء!
فكر وانغ شينغ تشي للحظة ثم لخص الأمر قائلاً: “من المحتمل أن يختفي الحصن 31 قريبًا”.
ولكن من مظهر الأمر، يبدو أن التنبؤ بثلاثة أشهر كان متحفظًا للغاية.
ثم نظر وانغ يون إلى رين شياوسو. “ما الذي تخطط للقيام به بعد ذلك؟ سوف يعلم اتحاد كونغ بالتأكيد عن الحادث في السجن السري. أعتقد أن قوات اتحاد كونغ ستكون هنا قريبًا. رأيت أنك لم تكن في عجلة من أمرك عندما أطلقت سراح السجناء الآن، لذلك يجب أن تكون واثقًا جدًا مما يجب عليك فعله بعد ذلك. أخبرنا عن خطتك.”
كان وانغ شينغ تشي قد طلب من رين شياوسو قتل كونغ إر دونج حتى يغرق اتحاد كونغ في الفوضى. طالما مات كونغ إر دونج، فلن يستغرق اتحاد كونغ سوى ثلاثة أشهر للسقوط بناءً على الوضع الحالي.
ولكن من مظهر الأمر، يبدو أن التنبؤ بثلاثة أشهر كان متحفظًا للغاية.
اندفع الجميع إلى السيارة، وكان جي زيانج، المخادع العظيم، ووانج يون جالسين في المقعد الخلفي. جلس المخادع العظيم بينهما وقال، “أنتما الاثنان، ابتعدا قليلاً!”
________________________________اللهم صلي على محمد وآل محمد كما صليت على ابراهيم وعلى ال ابراهيم انك حميد مجيد وبارك على محمد وآل محمد كما باركت على إبراهيم وعلى آل إبراهيم انك حميد مجيد
فكر وانغ شينغ تشي للحظة ثم قال: “بما أن الهدف قد تحقق، فقد حان وقت التراجع”.
فلا عجب إذن أن لا يفعل أحد شيئا بشأن السجن السري بعد اقتحامه!
في هذه اللحظة، فتح يانغ أنجينغ باب مكتبه وسأل، “ماذا حدث؟”
“استلمت هذا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فكر وانغ شينغ تشي للحظة ثم قال: “بما أن الهدف قد تحقق، فقد حان وقت التراجع”.
________________________________اللهم صلي على محمد وآل محمد كما صليت على ابراهيم وعلى ال ابراهيم انك حميد مجيد وبارك على محمد وآل محمد كما باركت على إبراهيم وعلى آل إبراهيم انك حميد مجيد
بصراحة، كان وانغ يون غير مقتنع قليلاً برين شياوسو قبل ثانية. على الرغم من أنه شهد قدرة رين شياوسو في الجبال المقدسة، إلا أنه أصيب بالذهول من هروب المخادع العظيم غير المستعد من السجن. نتيجة لذلك، كان قلقًا بعض الشيء من أن رين شياوسو سيكون هو نفسه.
إذا تم اعتبار “شو القديم”، السيف الأسود، وسيتي كراشر، وقواه الأخرى بمثابة مهارات “ناطحة السحاب”، فيمكن اعتبار السمات الجسدية لـ رين شياوسو “الأساس”.
ثم نظر وانغ يون إلى رين شياوسو. “ما الذي تخطط للقيام به بعد ذلك؟ سوف يعلم اتحاد كونغ بالتأكيد عن الحادث في السجن السري. أعتقد أن قوات اتحاد كونغ ستكون هنا قريبًا. رأيت أنك لم تكن في عجلة من أمرك عندما أطلقت سراح السجناء الآن، لذلك يجب أن تكون واثقًا جدًا مما يجب عليك فعله بعد ذلك. أخبرنا عن خطتك.”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات