الفصل 817: المدير كونغ! لقد سقط المدير كونغ أيضًا أثناء أداء واجبه!
الفصل 817: المدير كونغ! لقد سقط المدير كونغ أيضًا أثناء أداء واجبه!
عندما أطلق رين شياوسو رصاصته الثالثة، لم يتمكن الآخرون إلا من المشاهدة بلا حول ولا قوة بينما اخترقت الرصاصة المخرج الجديد، تاركة جسده في حالة من الفوضى.
لقد أصيب رين شياوسو بالذهول تقريبًا من هذه الصرخة في منتصف الليل. لقد أطلق النار عشوائيًا دون أن يعرف من هو الهدف، فكيف انتهى الأمر بمقتل بي وينجين؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
في حين أن نطاق بندقية القنص السوداء كان، في الواقع، مجهزًا برؤية ليلية، لم يكلف رين شياوسو نفسه عناء التمييز بين هدفه نظرًا لوجود الكثير من الناس.
كان يقود القوات المدير المعين حديثًا لفرقة الاستخبارات العسكرية الثانية كونغ وبي وينجين لتطويق المبنى من الشرق والغرب على التوالي، لكن كلا المديرين قُتلا بهاتين الرصاصتين من رين شياوسو. تسبب هذا على الفور في ذعر وكالة الاستخبارات بأكملها التي كانت تطاردهم.
هل من الممكن أن يكون للقصر بعض السمات الأخرى التي لم يكن على علم بها؟
في البداية، اعتقد رين شياوسو أن هذا قد يكون خدعة. ولكن لاحقًا، أدرك أن مجموعة من الناس في الغرب قد تحولوا إلى فوضى حقيقية بعد تلك الصرخة. حتى أن بعض المقاتلين الأعداء الذين كادوا يصلون إلى أسفل مبناهم استداروا وعادوا!
في البداية، اعتقد رين شياوسو أن هذا قد يكون خدعة. ولكن لاحقًا، أدرك أن مجموعة من الناس في الغرب قد تحولوا إلى فوضى حقيقية بعد تلك الصرخة. حتى أن بعض المقاتلين الأعداء الذين كادوا يصلون إلى أسفل مبناهم استداروا وعادوا!
دارت يانغ شياوجين بعينيها. لم تكن تريد الاستماع إلى تفاخر رين شياوسو أكثر من ذلك. “هناك الكثير من الأعداء في الشرق. دعونا نقمع هذا الجانب معًا أولاً ونفرقهم.”
وبجانبه، سألت يانغ شياوجين بفضول بينما كانت تتخلص من أهدافها واحدًا تلو الآخر، “هل كان ذلك حظًا أم ماذا؟”
في غمضة عين، قفز العشرات من مقاتلي T4 إلى الأمام تحت قيادة مقاتل T5 واندفعوا إلى خط الدفاع بسرعة فائقة. أصبحت مواقع المدافع الرشاشة في خط الدفاع عديمة الفائدة تمامًا!
ولكن مع الهاربين، كان الأمر ممكنا تماما.
“هاهاها، كيف يمكن أن يكون هذا حظًا؟” قال رين شياوسو بحماس، “هذا ما تسميه مهارة، هل تعلم؟ مهارة!”
عندما أطلق رين شياوسو رصاصته الثالثة، لم يتمكن الآخرون إلا من المشاهدة بلا حول ولا قوة بينما اخترقت الرصاصة المخرج الجديد، تاركة جسده في حالة من الفوضى.
دارت يانغ شياوجين بعينيها. لم تكن تريد الاستماع إلى تفاخر رين شياوسو أكثر من ذلك. “هناك الكثير من الأعداء في الشرق. دعونا نقمع هذا الجانب معًا أولاً ونفرقهم.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ولكن عندما أدركوا أن جدران القلعة قد انهارت، لم يعد بوسعهم الجلوس ساكنين.
“مممم، حسنًا.” قال ذلك، ورفع رين شياوسو بندقية القنص السوداء الخاصة به ووجهها نحو شخص عشوائي في الشرق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
بمجرد أن أطلق الرصاصة، سمع صرخة من الشرق أيضًا. “المدير كونغ! المدير كونغ، هل أنت بخير؟ شخص ما، تعال إلى هنا. لقد أصيب المدير كونغ برصاصة! لقد سقط أثناء أداء واجبه!”
ربما كان من الممكن إصابة هدف أو هدفين ذوي قيمة عالية بالطلقات التي أطلقها. ولكن مع كل طلقاته الثلاث، والتي كانت عشوائية، كان القتلى دائمًا من الضباط الأعلى رتبة. لم يكن هذا بالتأكيد حظ رين شياوسو.
كان يقود القوات المدير المعين حديثًا لفرقة الاستخبارات العسكرية الثانية كونغ وبي وينجين لتطويق المبنى من الشرق والغرب على التوالي، لكن كلا المديرين قُتلا بهاتين الرصاصتين من رين شياوسو. تسبب هذا على الفور في ذعر وكالة الاستخبارات بأكملها التي كانت تطاردهم.
هذا صحيح! النقطة الأساسية في هذا الأمر كانت الحظ.
فجأة، أصبح الانطباع الذي كان لديهم عن القناصين على سطح المبنى مرعبًا. كما لو كانوا يعرفون أن رين شياوسو كان يطلق النار عليهم بشكل أعمى! لقد اعتقدوا تمامًا أن القناصين كانا يخططان لقتل المخرجين!
انفجار!
علاوة على ذلك، بمجرد مقتل المدير باي والمدير كونغ، لم يتبق أحد لإعطاء الأوامر في مكان الحادث.
أصيب نائب المدير بالذعر وقال: “لا أريد أن أكون المدير بالنيابة. لماذا لا ننسحب؟”
ورغم أن الفرقتين الأولى والثانية كانتا قد عينتا نائبين مؤقتين للمدير، إلا أنهما لم يجرؤا على إعطاء أي أوامر خوفاً من استهدافهما وقتلهما على يد القناصة.
بعد كل هذا، يبدو أن القناصين قد اختارا عمدا إطلاق النار على الضباط ذوي الرتب العالية!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ولكن في النهاية، أصيب أفراد اتحاد كونغ بالصدمة الشديدة. وتم قتل باي وينجين والمدير كونغ على الفور. وقيل إنهما ماتا قبل أن تتاح لهما الفرصة لاستخدام قواهما الخارقة.
بعد مقتل مديرهم أثناء تأدية عمله، نظر أحدهم إلى نائب المدير وقال له: “لقد مات المخرج، فأنت الآن المدير بالنيابة!”
هذا صحيح! النقطة الأساسية في هذا الأمر كانت الحظ.
أصيب نائب المدير بالذعر وقال: “لا أريد أن أكون المدير بالنيابة. لماذا لا ننسحب؟”
انفجار!
________________________________سبحان الله والحمد لله ولا اله الا الله والله اكبر
عندما أطلق رين شياوسو رصاصته الثالثة، لم يتمكن الآخرون إلا من المشاهدة بلا حول ولا قوة بينما اخترقت الرصاصة المخرج الجديد، تاركة جسده في حالة من الفوضى.
في ذلك الوقت، كان لا يزال يعيش في بلدة معقل 113 مع ليتل ليويوان.
وفي لحظة واحدة لم يجرؤ رجال المخابرات على البقاء لفترة أطول وقرروا التراجع!
في الواقع، كان هناك سوء فهم في مكان ما في هذا الأمر. لم يكن باي وينجين والمدير كونغ ضعيفين على الإطلاق. لقد كانا عاجزين فقط أمام بنادق القنص تلك.
مع ذلك، لم يستطع يانغ شياوجين إلا أن يستدير وينظر إلى رين شياوسو في صمت. “هل كانت هذه مهارة حقًا؟”
ولكن مع الهاربين، كان الأمر ممكنا تماما.
في وقت سابق، لم تكن يانغ شياوجين تعتقد أن رين شياوسو ماهر بما يكفي لإخراج ثلاثة مخرجين. لكن الآن، لم يكن لديها خيار سوى تصديق ذلك.
ومع ذلك، أدركت أن رين شياوسو بدا مذهولًا ويفكر في شيء ما. نظر رين شياوسو إلى يانغ شياوجين وقال، “الحظ أيضًا مهارة جزئيًا، أليس كذلك؟”
في حين أن نطاق بندقية القنص السوداء كان، في الواقع، مجهزًا برؤية ليلية، لم يكلف رين شياوسو نفسه عناء التمييز بين هدفه نظرًا لوجود الكثير من الناس.
هذا صحيح! النقطة الأساسية في هذا الأمر كانت الحظ.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ربما كان من الممكن إصابة هدف أو هدفين ذوي قيمة عالية بالطلقات التي أطلقها. ولكن مع كل طلقاته الثلاث، والتي كانت عشوائية، كان القتلى دائمًا من الضباط الأعلى رتبة. لم يكن هذا بالتأكيد حظ رين شياوسو.
كان هذا المشهد مألوفًا جدًا بالنسبة له. لقد كان رين شياوسو أيضًا محظوظًا للغاية في الماضي. كان الأمر كما لو أن كل ما يفعله سيكون له دائمًا نوع من التأثير المعجزي.
انهار خط الدفاع في المعقل تدريجيًا تحت ضغط الهاربين الفارين. كان هذا هو السبب وراء بدء شركة Pyro للفوضى في البداية. نظرًا لوجود بضع مئات منهم فقط، فسيكون من المستحيل عليهم الاشتباك وجهاً لوجه مع لواء معزز حتى لو كانوا جميعًا من المقاتلين المصنفين في المرتبة T4.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ولكن في الوقت الذي تم فيه إجراء المكالمة، كانت قوات شركة بايرو قد اتبعت الهاربين بالفعل إلى مقدمة خط الدفاع.
في ذلك الوقت، كان لا يزال يعيش في بلدة معقل 113 مع ليتل ليويوان.
لم يعودوا يختبئون بين حشد الهاربين. وكحيوان مفترس، كشفوا أخيرًا عن أنيابهم لفريستهم.
في اللحظة التي تم فيها إطلاق النار على المخرج كونغ وقتله، أدرك رين شياوسو أن يان ليو يوان هي التي تمنى حمايته!
علاوة على ذلك، بمجرد مقتل المدير باي والمدير كونغ، لم يتبق أحد لإعطاء الأوامر في مكان الحادث.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ولكن في الوقت الذي تم فيه إجراء المكالمة، كانت قوات شركة بايرو قد اتبعت الهاربين بالفعل إلى مقدمة خط الدفاع.
أدرك يانغ شياوجين ذلك أيضًا في هذه اللحظة. “هل تقول … إنه ليو يوان؟”
“نعم،” أومأ رين شياوسو برأسه. “على الرغم من أنني لا أعرف أين هو، فلا بد أنه لا يزال على قيد الحياة! لا يمكنني إطلاق النار عشوائيًا على الأعداء بعد الآن. وإلا، فسوف يعاني من رد الفعل العنيف!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكن بصراحة، لم يجد رين شياوسو هؤلاء الأشخاص أقوياء حقًا. لم يشعر تقريبًا أنهم يشكلون تهديدًا كبيرًا له على الإطلاق.
عرفت يانغ شياوجين مدى اهتمام رين شياوسو بـ يان ليو يوان. الآن بعد أن تأكدت رين شياوسو من أن يان ليو يوان لا يزال على قيد الحياة، كانت سعيدة جدًا بهذا أيضًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ولكن في هذه اللحظة، جاء صوت انهيار شيء ما من خارج الجدران الشمالية للقلعة. نظر كل من رين شياوسو ويانغ شياو جين في نفس الوقت ورأيا موجة من النار تضيء السحب في سماء الليل.
كان رين شياوسو مرتبكًا بعض الشيء. “ماذا يجب أن أفعل الآن؟ لماذا لا نذهب للبحث عن ليو يوان؟”
في البداية، اعتقد رين شياوسو أن هذا قد يكون خدعة. ولكن لاحقًا، أدرك أن مجموعة من الناس في الغرب قد تحولوا إلى فوضى حقيقية بعد تلك الصرخة. حتى أن بعض المقاتلين الأعداء الذين كادوا يصلون إلى أسفل مبناهم استداروا وعادوا!
كان الكثير من الناس يعرفون أن وكالة الاستخبارات كانت تلاحق اثنين من البشر الخارقين. وفي رأيهم، مع وجود مئات المقاتلين يطاردونهما، فماذا لو كان الاثنان قويين حقًا؟ بعد كل شيء، كان بي وينجين ومدير فرقة الاستخبارات العسكرية الثانية كونغ أيضًا من البشر الخارقين.
ابتسمت يانغ شياوجين. “لكنك لا تعرف حتى أين هو. علاوة على ذلك، لا يزال المخادع العظيم ووانغ يون في السجن السري. دعنا نكمل مهمتنا في معقل 31 أولاً. ما عليك فعله الآن هو الاستمرار في العيش. طالما أنك لا تزال على قيد الحياة، فستقابله بالتأكيد مرة أخرى.”
في ذلك الوقت، كان لا يزال يعيش في بلدة معقل 113 مع ليتل ليويوان.
وبجانبه، سألت يانغ شياوجين بفضول بينما كانت تتخلص من أهدافها واحدًا تلو الآخر، “هل كان ذلك حظًا أم ماذا؟”
“نعم، بالتأكيد سنلتقي مرة أخرى طالما أننا على قيد الحياة.” نظر رين شياوسو إلى القوات الهاربة. لقد انهارت وكالة الاستخبارات التابعة لاتحاد كونغ تمامًا.
بعد كل هذا، يبدو أن القناصين قد اختارا عمدا إطلاق النار على الضباط ذوي الرتب العالية!
الفصل 817: المدير كونغ! لقد سقط المدير كونغ أيضًا أثناء أداء واجبه!
كان الكثير من الناس يعرفون أن وكالة الاستخبارات كانت تلاحق اثنين من البشر الخارقين. وفي رأيهم، مع وجود مئات المقاتلين يطاردونهما، فماذا لو كان الاثنان قويين حقًا؟ بعد كل شيء، كان بي وينجين ومدير فرقة الاستخبارات العسكرية الثانية كونغ أيضًا من البشر الخارقين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكن بصراحة، لم يجد رين شياوسو هؤلاء الأشخاص أقوياء حقًا. لم يشعر تقريبًا أنهم يشكلون تهديدًا كبيرًا له على الإطلاق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ولكن في النهاية، أصيب أفراد اتحاد كونغ بالصدمة الشديدة. وتم قتل باي وينجين والمدير كونغ على الفور. وقيل إنهما ماتا قبل أن تتاح لهما الفرصة لاستخدام قواهما الخارقة.
في اللحظة التي تم فيها إطلاق النار على المخرج كونغ وقتله، أدرك رين شياوسو أن يان ليو يوان هي التي تمنى حمايته!
بعد هذه الليلة، ستبدأ قصة أخرى في الانتشار في عالم البشر الخارقين. ستتحدث القصة عن زوجين أسطوريين يعملان معًا للقضاء تمامًا على وكالة الاستخبارات التابعة لاتحاد كونغ.
وبجانبه، سألت يانغ شياوجين بفضول بينما كانت تتخلص من أهدافها واحدًا تلو الآخر، “هل كان ذلك حظًا أم ماذا؟”
لكن بصراحة، لم يجد رين شياوسو هؤلاء الأشخاص أقوياء حقًا. لم يشعر تقريبًا أنهم يشكلون تهديدًا كبيرًا له على الإطلاق.
بعد مقتل مديرهم أثناء تأدية عمله، نظر أحدهم إلى نائب المدير وقال له: “لقد مات المخرج، فأنت الآن المدير بالنيابة!”
في الواقع، كان هناك سوء فهم في مكان ما في هذا الأمر. لم يكن باي وينجين والمدير كونغ ضعيفين على الإطلاق. لقد كانا عاجزين فقط أمام بنادق القنص تلك.
“نعم،” أومأ رين شياوسو برأسه. “على الرغم من أنني لا أعرف أين هو، فلا بد أنه لا يزال على قيد الحياة! لا يمكنني إطلاق النار عشوائيًا على الأعداء بعد الآن. وإلا، فسوف يعاني من رد الفعل العنيف!”
ولم يكن الاثنان يتوقعان الموت بهذه السرعة!
في الواقع، كان هناك سوء فهم في مكان ما في هذا الأمر. لم يكن باي وينجين والمدير كونغ ضعيفين على الإطلاق. لقد كانا عاجزين فقط أمام بنادق القنص تلك.
في اللحظة التي تم فيها إطلاق النار على المخرج كونغ وقتله، أدرك رين شياوسو أن يان ليو يوان هي التي تمنى حمايته!
ولكن في هذه اللحظة، جاء صوت انهيار شيء ما من خارج الجدران الشمالية للقلعة. نظر كل من رين شياوسو ويانغ شياو جين في نفس الوقت ورأيا موجة من النار تضيء السحب في سماء الليل.
في غمضة عين، قفز العشرات من مقاتلي T4 إلى الأمام تحت قيادة مقاتل T5 واندفعوا إلى خط الدفاع بسرعة فائقة. أصبحت مواقع المدافع الرشاشة في خط الدفاع عديمة الفائدة تمامًا!
كانت المدينة بأكملها في حالة من الفوضى. وظل نصف سكان المدينة على الأقل في منازلهم على أمل أن تهدأ الفوضى قريبًا.
ولم يكن الاثنان يتوقعان الموت بهذه السرعة!
ولكن عندما أدركوا أن جدران القلعة قد انهارت، لم يعد بوسعهم الجلوس ساكنين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لقد خرج عشرات الآلاف من الناس من منازلهم وركضوا بجنون نحو الجنوب. لقد أرادوا أن يبتعدوا قدر الإمكان عن القتال. وفي الوقت نفسه، كان بضع مئات من مقاتلي T4 قد اندمجوا مع السكان الهاربين تحت قيادة مقاتلي T5.
ربما كان من الممكن إصابة هدف أو هدفين ذوي قيمة عالية بالطلقات التي أطلقها. ولكن مع كل طلقاته الثلاث، والتي كانت عشوائية، كان القتلى دائمًا من الضباط الأعلى رتبة. لم يكن هذا بالتأكيد حظ رين شياوسو.
تظاهر هؤلاء المقاتلون بأنهم هاربون من الحصن. وكانت قوات الحامية قد أقامت خطاً دفاعياً في الشوارع بالرشاشات. وحين رأى قائد السرية في الجبهة العدد الهائل من سكان الحصن، صاح قائلاً: “لا تطلقوا النار بعد! أكرر، لا تطلقوا النار بعد!”
بعد كل هذا، يبدو أن القناصين قد اختارا عمدا إطلاق النار على الضباط ذوي الرتب العالية!
تظاهر هؤلاء المقاتلون بأنهم هاربون من الحصن. وكانت قوات الحامية قد أقامت خطاً دفاعياً في الشوارع بالرشاشات. وحين رأى قائد السرية في الجبهة العدد الهائل من سكان الحصن، صاح قائلاً: “لا تطلقوا النار بعد! أكرر، لا تطلقوا النار بعد!”
التقط قائد السرية جهاز اللاسلكي وطلب التعليمات من رئيسه: “قائد الكتيبة، لقد واجهنا العديد من الهاربين من المعاقل هنا. ماذا يجب أن نفعل؟”
كان يقود القوات المدير المعين حديثًا لفرقة الاستخبارات العسكرية الثانية كونغ وبي وينجين لتطويق المبنى من الشرق والغرب على التوالي، لكن كلا المديرين قُتلا بهاتين الرصاصتين من رين شياوسو. تسبب هذا على الفور في ذعر وكالة الاستخبارات بأكملها التي كانت تطاردهم.
قال قائد الكتيبة ببرود عبر اللاسلكي: “أطلق النار”.
وفي لحظة واحدة لم يجرؤ رجال المخابرات على البقاء لفترة أطول وقرروا التراجع!
ولكن في الوقت الذي تم فيه إجراء المكالمة، كانت قوات شركة بايرو قد اتبعت الهاربين بالفعل إلى مقدمة خط الدفاع.
ولكن في هذه اللحظة، جاء صوت انهيار شيء ما من خارج الجدران الشمالية للقلعة. نظر كل من رين شياوسو ويانغ شياو جين في نفس الوقت ورأيا موجة من النار تضيء السحب في سماء الليل.
لم يعودوا يختبئون بين حشد الهاربين. وكحيوان مفترس، كشفوا أخيرًا عن أنيابهم لفريستهم.
“نعم،” أومأ رين شياوسو برأسه. “على الرغم من أنني لا أعرف أين هو، فلا بد أنه لا يزال على قيد الحياة! لا يمكنني إطلاق النار عشوائيًا على الأعداء بعد الآن. وإلا، فسوف يعاني من رد الفعل العنيف!”
ولم يكن الاثنان يتوقعان الموت بهذه السرعة!
في غمضة عين، قفز العشرات من مقاتلي T4 إلى الأمام تحت قيادة مقاتل T5 واندفعوا إلى خط الدفاع بسرعة فائقة. أصبحت مواقع المدافع الرشاشة في خط الدفاع عديمة الفائدة تمامًا!
دارت يانغ شياوجين بعينيها. لم تكن تريد الاستماع إلى تفاخر رين شياوسو أكثر من ذلك. “هناك الكثير من الأعداء في الشرق. دعونا نقمع هذا الجانب معًا أولاً ونفرقهم.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عرفت يانغ شياوجين مدى اهتمام رين شياوسو بـ يان ليو يوان. الآن بعد أن تأكدت رين شياوسو من أن يان ليو يوان لا يزال على قيد الحياة، كانت سعيدة جدًا بهذا أيضًا.
انهار خط الدفاع في المعقل تدريجيًا تحت ضغط الهاربين الفارين. كان هذا هو السبب وراء بدء شركة Pyro للفوضى في البداية. نظرًا لوجود بضع مئات منهم فقط، فسيكون من المستحيل عليهم الاشتباك وجهاً لوجه مع لواء معزز حتى لو كانوا جميعًا من المقاتلين المصنفين في المرتبة T4.
ربما كان من الممكن إصابة هدف أو هدفين ذوي قيمة عالية بالطلقات التي أطلقها. ولكن مع كل طلقاته الثلاث، والتي كانت عشوائية، كان القتلى دائمًا من الضباط الأعلى رتبة. لم يكن هذا بالتأكيد حظ رين شياوسو.
ولكن مع الهاربين، كان الأمر ممكنا تماما.
وفي لحظة واحدة لم يجرؤ رجال المخابرات على البقاء لفترة أطول وقرروا التراجع!
نظر رين شياوسو إلى الفوضى التي اندلعت في المعقل وقال بتنهيدة، “لنذهب. علينا إنقاذ المخادع العظيم ووانغ يون أولاً. لقد اقترب الفجر الآن، لذا فمن المحتمل أن تكون القوات الرئيسية لشركة بايرو هنا قريبًا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
وبجانبه، سألت يانغ شياوجين بفضول بينما كانت تتخلص من أهدافها واحدًا تلو الآخر، “هل كان ذلك حظًا أم ماذا؟”
________________________________سبحان الله والحمد لله ولا اله الا الله والله اكبر
هذا صحيح! النقطة الأساسية في هذا الأمر كانت الحظ.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات