الفصل 811: ضربة قطع الرأس
في عمق الليل، لم يكن السلام قد عاد إلى القلعة بعد. نظر رين شياوسو إلى خارج الفيلا من خلال فجوة في الستائر وتأكد من أن باي وينجين قد أخذ معه بالفعل جميع الحراس من موقعي المراقبة المخفيين.
قال رين شياوسو، “انظر، لا جدوى من بحثنا عن المفجر. عندما نلقي القبض على من يحمله، سنضطر إلى إجباره على إخبارنا بمكان المفجر. أليس هذا مزعجًا للغاية؟ يمكننا ببساطة قتل مدير الاستخبارات هذا بدلاً من ذلك. بمجرد وفاته، سيستغرق الأمر بعض الوقت حتى يرث مدير الاستخبارات الجديد المفجر، لذا سيكون لدينا وقت كافٍ للدخول ومحاولة الهروب من السجن”.
ولكن قبل أن يتمكن من الشعور بالراحة تمامًا، طرق أحدهم باب غرفته.
لقد نصب تشونج تشن فخًا متعمدًا في طريقة تمركز الحراس المختبئين لتضليلهم. هذه المرة، كان باي وينجين أكثر دهاءً. من خلال الاستفادة من الاضطرابات في المعقل، جاء إلى الفيلا وأجرى بحثًا شاملاً في المكان، مرتديًا عملاً مقنعًا للغاية.
بعد البحث لفترة طويلة، لم يتمكن من معرفة مكان تثبيت الخطأ.
عندما ذهب رين شياوسو لفتح الباب، رأى يانغ شياو جين واقفة هناك وكان سعيدًا للغاية. هل كانت هي من بادرت بإجراء مناقشة متعمقة معه حول مُثُلهم في هذا الوقت المتأخر؟
لقد نصب تشونج تشن فخًا متعمدًا في طريقة تمركز الحراس المختبئين لتضليلهم. هذه المرة، كان باي وينجين أكثر دهاءً. من خلال الاستفادة من الاضطرابات في المعقل، جاء إلى الفيلا وأجرى بحثًا شاملاً في المكان، مرتديًا عملاً مقنعًا للغاية.
عندما كان على وشك أن يقول شيئًا، غطى يانغ شياوجين فمه بيد واحدة.
عندما كان على وشك أن يقول شيئًا، غطى يانغ شياوجين فمه بيد واحدة.
ثم أخرجت يانغ شياوجين قطعة من الورق بيدها الأخرى ولوحت بها أمام رين شياوسو. رأى رين شياوسو عبارة “تم تركيب جهاز تنصت في الغرفة” مكتوبة عليها. وبينما كان مذهولاً للحظة، أزالت يانغ شياوجين يدها وعادت إلى غرفتها المجاورة.
نظر رين شياوسو حول الغرفة. بصراحة، لم يخضع لأي تدريب احترافي في هذا المجال من قبل، لذلك لم يكن لديه أي مهارات مضادة للاستطلاع مثل يانغ شياوجين أو تشو ينغ شيويه.
بعد البحث لفترة طويلة، لم يتمكن من معرفة مكان تثبيت الخطأ.
ثم توجهوا مباشرة إلى الحصن 31، الذي كان يقع جنوب الحصن 32.
وكما قام تشينغ تشن بتقييم كيفية نشر الجنود النانويين، فإن استخدام أفراد أقوياء في ساحة المعركة الرئيسية سيكون القرار الأكثر غباءً. وذلك لأن ذلك من شأنه أن يقلل من قيمتهم في المعركة.
ومع ذلك، وجد رين شياوسو أن هذا الأمر مؤسف بعض الشيء. كانت وكالة الاستخبارات التابعة لاتحاد كونغ ماكرة للغاية. وكانت حيلهم أكثر مكرًا من بعضها البعض.
وبما أن رجال باي وينجين قاموا أيضًا بتفتيش المركبات خارج الفيلا للتو، فمن المؤكد أن تلك السيارات كانت تحتوي على أجهزة تنصت أيضًا.
لقد نصب تشونج تشن فخًا متعمدًا في طريقة تمركز الحراس المختبئين لتضليلهم. هذه المرة، كان باي وينجين أكثر دهاءً. من خلال الاستفادة من الاضطرابات في المعقل، جاء إلى الفيلا وأجرى بحثًا شاملاً في المكان، مرتديًا عملاً مقنعًا للغاية.
عندما كان على وشك أن يقول شيئًا، غطى يانغ شياوجين فمه بيد واحدة.
ولكن في الواقع، كان الأمر مجرد محاولة منه لإجبار رجاله على تركيب أجهزة التنصت. وربما كان هذا هو الهدف الحقيقي لباي وينجين.
علاوة على ذلك، لم يكن هدفهم هو الحصن رقم 32. فقد انعطفت القوات فجأة عند جبل دايو في جبال نينججين وانحرفت حول الخط الدفاعي المنتظر خلف سلسلة الجبال.
وبما أن رجال باي وينجين قاموا أيضًا بتفتيش المركبات خارج الفيلا للتو، فمن المؤكد أن تلك السيارات كانت تحتوي على أجهزة تنصت أيضًا.
لم يكن اتحاد كونغ ينشر أيًا من قواته في جبال نينججين، لأن الجبال كانت شاهقة وشديدة الانحدار، وكان هناك أيضًا ثلاثة منحدرات في سلسلة الجبال. كانت التضاريس هنا أكثر رعبًا مما يمكنك تخيله. حتى وحدات المشاة لم تكن قادرة على المرور عبرها ما لم تكن فريقًا من المقاتلين من الدرجة الرابعة وما فوق، ناهيك عن القوات الميكانيكية.
في الحرب، يمكن اعتبار سرعة المسيرة هذه اختراقًا بعيد المدى.[1]
ألم يكن هذا كافياً لمنعهم من التحدث؟ شعر رين شياوسو بالعجز قليلاً. لم يتمكنوا من إزالة أجهزة التنصت بعد أيضًا، وإلا فإن الطرف الآخر سيدرك أنهم يعرفون.
ولكن كيف يهدمونه ومن أين يبدأون؟
فكيف لمجموعة من الأطباء أن يتمكنوا من اكتشاف أجهزة التنصت؟
بعد شروق الشمس، بدأ الآخرون في تحضير وثائقهم البحثية للتبادل الطبي بينما اغتنم رين شياوسو ويانغ شياوجين الفرصة للتنزه في ساحة الفيلا. فقط عندما وجدوا مكانًا لا يمكن التنصت عليهم فيه، تجرأ رين شياوسو أخيرًا على القول، “أنا من أحدث الضجة في المعقل بالأمس. لقد تواصلت بالفعل مع المخادع العظيم، لكن لا يزال من الصعب جدًا إنقاذ وانغ يون”.
كانت هذه التجارب مختلفة عن تلك التي واجهها أهل السهول الوسطى. لقد أتوا من سجن جليدي يقع في أقصى الشمال. سمح الحاكم في الإقليم الشمالي للساحر ذي الرداء الأسود بتحويل آلاف السجناء إلى جيشه الشخصي. كان الأمر كما لو أن الآلهة نثرت بذور الطاعون على عالم البشر.
“ما الصعب في هذا الأمر؟” سأل يانغ شياوجين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
في عمق الليل، لم يكن السلام قد عاد إلى القلعة بعد. نظر رين شياوسو إلى خارج الفيلا من خلال فجوة في الستائر وتأكد من أن باي وينجين قد أخذ معه بالفعل جميع الحراس من موقعي المراقبة المخفيين.
وفي الوقت نفسه، كانت مجموعة من القوات النخبة للغاية تتنقل عبر الجبال الغادرة في البرية شمال كونسورتيوم كونغ.
وصف رين شياوسو لها رسمًا تقريبيًا للموقف. في الواقع، شعر أنه لن يكون من الصعب الحصول على المفجر من أيدي مدير الاستخبارات الجالس. كان الجزء الأكثر تحديًا هو كيف يمكنهم إخراج مرؤوسي وانغ يون البالغ عددهم 200 شخص من السجن الآخر؟
في هذه اللحظة، كان هناك شخص يرتدي رداءً أسود يقف على قمة الجبل ويراقب بهدوء قوات شركة بايرو الضاربة وهي تبتعد. قال بضحكة أجشّة، “كيف يمكن للبشر أن يتوقفوا عن الحرب؟ ألا تتفقون جميعًا؟”
سأل يانغ شياوجين، “كيف تخطط لحل مشكلة تحديد موقع المفجر؟ يبدو أن لديك فكرة بالفعل؟”
وعلى نحو مماثل، بدأت القوات الرئيسية لشركة بايرو في المؤخرة تشعر بالقلق. وطالما نجحت ضربة قطع الرأس في الجنوب، فإن حربًا شاملة بين اتحاد كونغ وشركة بايرو سوف تندلع!
قال رين شياوسو، “انظر، لا جدوى من بحثنا عن المفجر. عندما نلقي القبض على من يحمله، سنضطر إلى إجباره على إخبارنا بمكان المفجر. أليس هذا مزعجًا للغاية؟ يمكننا ببساطة قتل مدير الاستخبارات هذا بدلاً من ذلك. بمجرد وفاته، سيستغرق الأمر بعض الوقت حتى يرث مدير الاستخبارات الجديد المفجر، لذا سيكون لدينا وقت كافٍ للدخول ومحاولة الهروب من السجن”.
ألم يكن هذا كافياً لمنعهم من التحدث؟ شعر رين شياوسو بالعجز قليلاً. لم يتمكنوا من إزالة أجهزة التنصت بعد أيضًا، وإلا فإن الطرف الآخر سيدرك أنهم يعرفون.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فكيف لمجموعة من الأطباء أن يتمكنوا من اكتشاف أجهزة التنصت؟
أما بالنسبة للبوابات الفولاذية وما إلى ذلك، فلم تكن تستحق الذكر حتى في وجود السيف الأسود. حتى الآن، لم يواجه سوى بعض المتاعب في قطع قضيب تشين ليو إير ذي الطوق الذهبي.
ألم يكن هذا كافياً لمنعهم من التحدث؟ شعر رين شياوسو بالعجز قليلاً. لم يتمكنوا من إزالة أجهزة التنصت بعد أيضًا، وإلا فإن الطرف الآخر سيدرك أنهم يعرفون.
ولكن قبل أن يتمكن من الشعور بالراحة تمامًا، طرق أحدهم باب غرفته.
بعد الاستماع إلى فكرة رين شياوسو، كانت يانغ شياو جين عاجزة عن الكلام. ولكن عندما فكرت في الأمر بعناية، وجدت أنها منطقية بطريقة ما.
علاوة على ذلك، لم يكن هدفهم هو الحصن رقم 32. فقد انعطفت القوات فجأة عند جبل دايو في جبال نينججين وانحرفت حول الخط الدفاعي المنتظر خلف سلسلة الجبال.
وسألت مرة أخرى، “ماذا عن مرؤوسي وانغ يون في السجن الآخر؟”
“هذا ما أعتقده”، قال رين شياوسو. “كما ترى، سيكون الأمر ملحوظًا للغاية إذا مشينا في الشوارع مع 200 شخص تقريبًا بعد تهريبهم من السجن. في هذه الحالة، لماذا لا نجد طريقة لهدم المعقل؟ بهذه الطريقة، سيكون هناك فوضى في كل مكان ولن يلاحظنا أحد!”
نظرت يانغ شياوجين إلى رين شياوسو في صمت. فكرت أن وانغ شينغ تشي ربما لم يكن يتوقع مثل هذه المفاجأة الكبيرة من رين شياوسو عندما أرسله إلى هنا لاغتيال كونغ إردونج.
لقد نصب تشونج تشن فخًا متعمدًا في طريقة تمركز الحراس المختبئين لتضليلهم. هذه المرة، كان باي وينجين أكثر دهاءً. من خلال الاستفادة من الاضطرابات في المعقل، جاء إلى الفيلا وأجرى بحثًا شاملاً في المكان، مرتديًا عملاً مقنعًا للغاية.
ومن ثم انسحب اتحاد كونغ من سلسلة الجبال وأقام تحصينات دفاعية على السهول المحيطة بالجبال. وبمجرد خروج قوات شركة بايرو من الجبال ومحاولتها مهاجمة القلعة رقم 32 في الشمال، واجهتهم على الفور عاصفة معدنية مرعبة.
أراد وانغ شينغ تشي فقط قتل كونغ إردونج، لكن رين شياوسو كان في الواقع يفكر في كيفية هدم المعقل لإخفاء عمليتهم!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ولكن على الرغم من أن قوات شركة بايرو التي تتألف من عدة مئات من الجنود كانت تتجول عبر التضاريس الجبلية مرتدية حقائب ميدانية ثقيلة، فقد بدا الأمر كما لو كانوا يسيرون على أرض مستوية. كان افتراض اتحاد كونغ صحيحًا. كانت شركة بايرو لديها بالفعل قوات خاصة تتكون من مقاتليها المصنفين في المرتبة الرابعة.
لكن كان على يانغ شياوجين أن يعترف بأن ما قاله رين شياوسو كان صحيحًا أيضًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ألم يكن هذا كافياً لمنعهم من التحدث؟ شعر رين شياوسو بالعجز قليلاً. لم يتمكنوا من إزالة أجهزة التنصت بعد أيضًا، وإلا فإن الطرف الآخر سيدرك أنهم يعرفون.
ولكن كيف يهدمونه ومن أين يبدأون؟
وسألت مرة أخرى، “ماذا عن مرؤوسي وانغ يون في السجن الآخر؟”
بعد شروق الشمس، بدأ الآخرون في تحضير وثائقهم البحثية للتبادل الطبي بينما اغتنم رين شياوسو ويانغ شياوجين الفرصة للتنزه في ساحة الفيلا. فقط عندما وجدوا مكانًا لا يمكن التنصت عليهم فيه، تجرأ رين شياوسو أخيرًا على القول، “أنا من أحدث الضجة في المعقل بالأمس. لقد تواصلت بالفعل مع المخادع العظيم، لكن لا يزال من الصعب جدًا إنقاذ وانغ يون”.
وفي الوقت نفسه، كانت مجموعة من القوات النخبة للغاية تتنقل عبر الجبال الغادرة في البرية شمال كونسورتيوم كونغ.
لم يكن اتحاد كونغ ينشر أيًا من قواته في جبال نينججين، لأن الجبال كانت شاهقة وشديدة الانحدار، وكان هناك أيضًا ثلاثة منحدرات في سلسلة الجبال. كانت التضاريس هنا أكثر رعبًا مما يمكنك تخيله. حتى وحدات المشاة لم تكن قادرة على المرور عبرها ما لم تكن فريقًا من المقاتلين من الدرجة الرابعة وما فوق، ناهيك عن القوات الميكانيكية.
لقد نصب تشونج تشن فخًا متعمدًا في طريقة تمركز الحراس المختبئين لتضليلهم. هذه المرة، كان باي وينجين أكثر دهاءً. من خلال الاستفادة من الاضطرابات في المعقل، جاء إلى الفيلا وأجرى بحثًا شاملاً في المكان، مرتديًا عملاً مقنعًا للغاية.
منذ بعض الوقت، قام اتحاد كونغ بإنشاء نقطة تفتيش هنا لأن قوات شركة بايرو كانت أقوى جسديًا بكثير، لذلك كان من المرجح أن يمروا من هنا.
وصف رين شياوسو لها رسمًا تقريبيًا للموقف. في الواقع، شعر أنه لن يكون من الصعب الحصول على المفجر من أيدي مدير الاستخبارات الجالس. كان الجزء الأكثر تحديًا هو كيف يمكنهم إخراج مرؤوسي وانغ يون البالغ عددهم 200 شخص من السجن الآخر؟
في وقت لاحق، سحب اتحاد كونغ نقطة التفتيش. لم يكن الأمر أنهم لم ينظروا إلى شركة بايرو على أنها تهديد، لكنهم أدركوا أنهم في وضع سيء للغاية إذا اضطروا إلى اعتراض شركة بايرو في هذه السلسلة الجبلية. في هذه الجبال، كان مقاتلو شركة بايرو رشيقين مثل القرود بينما كانت قوات اتحاد كونغ خرقاء مثل الثيران. لم يتمكنوا حتى من الاستفادة من الأسلحة النارية التي كانت بحوزتهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كانت هذه التجارب مختلفة عن تلك التي واجهها أهل السهول الوسطى. لقد أتوا من سجن جليدي يقع في أقصى الشمال. سمح الحاكم في الإقليم الشمالي للساحر ذي الرداء الأسود بتحويل آلاف السجناء إلى جيشه الشخصي. كان الأمر كما لو أن الآلهة نثرت بذور الطاعون على عالم البشر.
قال رين شياوسو، “انظر، لا جدوى من بحثنا عن المفجر. عندما نلقي القبض على من يحمله، سنضطر إلى إجباره على إخبارنا بمكان المفجر. أليس هذا مزعجًا للغاية؟ يمكننا ببساطة قتل مدير الاستخبارات هذا بدلاً من ذلك. بمجرد وفاته، سيستغرق الأمر بعض الوقت حتى يرث مدير الاستخبارات الجديد المفجر، لذا سيكون لدينا وقت كافٍ للدخول ومحاولة الهروب من السجن”.
ومن ثم انسحب اتحاد كونغ من سلسلة الجبال وأقام تحصينات دفاعية على السهول المحيطة بالجبال. وبمجرد خروج قوات شركة بايرو من الجبال ومحاولتها مهاجمة القلعة رقم 32 في الشمال، واجهتهم على الفور عاصفة معدنية مرعبة.
وفي الوقت نفسه، كانت مجموعة من القوات النخبة للغاية تتنقل عبر الجبال الغادرة في البرية شمال كونسورتيوم كونغ.
ولكن على الرغم من أن قوات شركة بايرو التي تتألف من عدة مئات من الجنود كانت تتجول عبر التضاريس الجبلية مرتدية حقائب ميدانية ثقيلة، فقد بدا الأمر كما لو كانوا يسيرون على أرض مستوية. كان افتراض اتحاد كونغ صحيحًا. كانت شركة بايرو لديها بالفعل قوات خاصة تتكون من مقاتليها المصنفين في المرتبة الرابعة.
________________________________اللهم صلي على محمد وآل محمد كما صليت على ابراهيم وعلى ال ابراهيم انك حميد مجيد وبارك على محمد وآل محمد كما باركت على إبراهيم وعلى آل إبراهيم انك حميد مجيد
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
علاوة على ذلك، لم يكن هدفهم هو الحصن رقم 32. فقد انعطفت القوات فجأة عند جبل دايو في جبال نينججين وانحرفت حول الخط الدفاعي المنتظر خلف سلسلة الجبال.
________________________________اللهم صلي على محمد وآل محمد كما صليت على ابراهيم وعلى ال ابراهيم انك حميد مجيد وبارك على محمد وآل محمد كما باركت على إبراهيم وعلى آل إبراهيم انك حميد مجيد
ومع ذلك، لم يكن من السهل أبدًا تحويل البشر إلى كائنات تجريبية. فمن بين بضعة آلاف من السجناء، لم يتم إنشاء سوى بضع عشرات من الكائنات التجريبية الجديدة بنجاح.
ثم توجهوا مباشرة إلى الحصن 31، الذي كان يقع جنوب الحصن 32.
وسألت مرة أخرى، “ماذا عن مرؤوسي وانغ يون في السجن الآخر؟”
من المؤكد أن مهمة القوات لم تكن مهاجمة المدينة والاستيلاء عليها، بل تنفيذ ضربة قطع الرأس.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت قوات شركة بايرو تتقدم بخطى سريعة. وحتى بدون أي وسيلة نقل، كان بوسعهم قطع مسافة 180 كيلومترًا في اليوم.
وكما قام تشينغ تشن بتقييم كيفية نشر الجنود النانويين، فإن استخدام أفراد أقوياء في ساحة المعركة الرئيسية سيكون القرار الأكثر غباءً. وذلك لأن ذلك من شأنه أن يقلل من قيمتهم في المعركة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في وقت لاحق، سحب اتحاد كونغ نقطة التفتيش. لم يكن الأمر أنهم لم ينظروا إلى شركة بايرو على أنها تهديد، لكنهم أدركوا أنهم في وضع سيء للغاية إذا اضطروا إلى اعتراض شركة بايرو في هذه السلسلة الجبلية. في هذه الجبال، كان مقاتلو شركة بايرو رشيقين مثل القرود بينما كانت قوات اتحاد كونغ خرقاء مثل الثيران. لم يتمكنوا حتى من الاستفادة من الأسلحة النارية التي كانت بحوزتهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ومع ذلك، وجد رين شياوسو أن هذا الأمر مؤسف بعض الشيء. كانت وكالة الاستخبارات التابعة لاتحاد كونغ ماكرة للغاية. وكانت حيلهم أكثر مكرًا من بعضها البعض.
كانت قوات شركة بايرو تتقدم بخطى سريعة. وحتى بدون أي وسيلة نقل، كان بوسعهم قطع مسافة 180 كيلومترًا في اليوم.
وبالمقارنة، لا يستطيع جنود المشاة العاديون أن يقطعوا أكثر من 40 كيلومترًا في اليوم وهم يحملون حمولة ثقيلة في البرية. وحتى لو تسارعوا في وتيرة القتال، فلن يتمكنوا من قطع أكثر من 70 كيلومترًا في اليوم.
ولكن قبل أن يتمكن من الشعور بالراحة تمامًا، طرق أحدهم باب غرفته.
أما بالنسبة للبوابات الفولاذية وما إلى ذلك، فلم تكن تستحق الذكر حتى في وجود السيف الأسود. حتى الآن، لم يواجه سوى بعض المتاعب في قطع قضيب تشين ليو إير ذي الطوق الذهبي.
في الحرب، يمكن اعتبار سرعة المسيرة هذه اختراقًا بعيد المدى.[1]
وعلى نحو مماثل، بدأت القوات الرئيسية لشركة بايرو في المؤخرة تشعر بالقلق. وطالما نجحت ضربة قطع الرأس في الجنوب، فإن حربًا شاملة بين اتحاد كونغ وشركة بايرو سوف تندلع!
منذ بعض الوقت، قام اتحاد كونغ بإنشاء نقطة تفتيش هنا لأن قوات شركة بايرو كانت أقوى جسديًا بكثير، لذلك كان من المرجح أن يمروا من هنا.
في الحرب، يمكن اعتبار سرعة المسيرة هذه اختراقًا بعيد المدى.[1]
في هذه اللحظة، كان هناك شخص يرتدي رداءً أسود يقف على قمة الجبل ويراقب بهدوء قوات شركة بايرو الضاربة وهي تبتعد. قال بضحكة أجشّة، “كيف يمكن للبشر أن يتوقفوا عن الحرب؟ ألا تتفقون جميعًا؟”
كان هناك العديد من التجريبيين الرماديين معلقين على جدران الجرف خلفه، وهم يزأرون ردًا على سخرية سيدهم من البشر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكن كان على يانغ شياوجين أن يعترف بأن ما قاله رين شياوسو كان صحيحًا أيضًا.
كانت هذه التجارب مختلفة عن تلك التي واجهها أهل السهول الوسطى. لقد أتوا من سجن جليدي يقع في أقصى الشمال. سمح الحاكم في الإقليم الشمالي للساحر ذي الرداء الأسود بتحويل آلاف السجناء إلى جيشه الشخصي. كان الأمر كما لو أن الآلهة نثرت بذور الطاعون على عالم البشر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ومع ذلك، لم يكن من السهل أبدًا تحويل البشر إلى كائنات تجريبية. فمن بين بضعة آلاف من السجناء، لم يتم إنشاء سوى بضع عشرات من الكائنات التجريبية الجديدة بنجاح.
________________________________اللهم صلي على محمد وآل محمد كما صليت على ابراهيم وعلى ال ابراهيم انك حميد مجيد وبارك على محمد وآل محمد كما باركت على إبراهيم وعلى آل إبراهيم انك حميد مجيد
لم يكن اتحاد كونغ ينشر أيًا من قواته في جبال نينججين، لأن الجبال كانت شاهقة وشديدة الانحدار، وكان هناك أيضًا ثلاثة منحدرات في سلسلة الجبال. كانت التضاريس هنا أكثر رعبًا مما يمكنك تخيله. حتى وحدات المشاة لم تكن قادرة على المرور عبرها ما لم تكن فريقًا من المقاتلين من الدرجة الرابعة وما فوق، ناهيك عن القوات الميكانيكية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات