الفصل 809: سيئ الحظ للغاية
طرق، طرق، طرق. كان أحدهم يطرق الباب خارج الفيلا.
نظر بي وينجين إلى الجميع. “لذا، يتعين علينا التحقيق بدقة في السبب وراء مثل هذا الحادث الكبير الذي حدث في المعقل. لقد وصلتم للتو إلى المعقل 31، وقد حدث حادث مثل هذا بالفعل. على الرغم من أننا نشعر أن الجميع هنا طبيب مناسب، إلا أنه لا يزال يتعين علينا إجراء تحقيق روتيني.”
ومع ذلك، كان رين شياوسو فضوليًا. إذا تم إخفاء شيء كبير مثل بندقية القنص في الفيلا، فمن المؤكد أنه سيكون واضحًا للغاية. سيكون من المستحيل على المجرم أن يحمله بعد استخدامه، ويجب على بي وينجين أيضًا أن يفهم هذا المنطق. بغض النظر عن مدى قيمة بندقية القنص، فلن يحملها أحد معه في وقت كهذا.
خرج الجميع في المنزل إلى القاعة الرئيسية ونظروا إلى وانغ جينغ. “شيخ، ماذا يحدث؟ هل كونسورتيوم كونغ هنا لاعتقالنا؟”
كان الجميع يعلمون أن جنود الكونسورتيوم لم يكونوا يمزحون. لابد أن شيئًا ما قد حدث!
فكر يانغ شياوجين في الأمر للحظة وأدرك أن عتبات النوافذ التي كان باي وينجين يتفقدها كانت أيضًا خاصة جدًا. كانت جميعها تقع في النقاط العمياء للحراس الذين كانوا يراقبون.
بصراحة، أصيب الجميع بالذعر عندما اتُهموا عند بوابة المدينة بوجود جاسوس في المجموعة. والآن بعد أن واجهوا موقفًا حيث كانت الفيلا بأكملها محاطة بجنود مسلحين ببنادق محملة، كان من المستحيل عليهم ألا يصابوا بالذعر.
ومع ذلك، كان رين شياوسو فضوليًا. إذا تم إخفاء شيء كبير مثل بندقية القنص في الفيلا، فمن المؤكد أنه سيكون واضحًا للغاية. سيكون من المستحيل على المجرم أن يحمله بعد استخدامه، ويجب على بي وينجين أيضًا أن يفهم هذا المنطق. بغض النظر عن مدى قيمة بندقية القنص، فلن يحملها أحد معه في وقت كهذا.
عندما رأى وانغ جينغ أن المخرج باي كان يتجول حول مبنى الفيلا بعد خروجه، لم يتمكن من معرفة ما كان يفعله باي وينجين.
لقد كانوا أطباء يعالجون المرضى وينقذون الأرواح. ربما كانوا قادرين على الحفاظ على هدوئهم أثناء إجراء العمليات الجراحية، ولكنهم لم يختبروا موقفًا كهذا من قبل.
كان الجميع يعلمون أن جنود الكونسورتيوم لم يكونوا يمزحون. لابد أن شيئًا ما قد حدث!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ابحث في المنطقة المحيطة على بعد كيلومتر واحد وانظر إذا كان هناك أي أشياء مشبوهة”، قال باي وينجين ببطء وخرج من الفيلا.
لم يكن هناك أي أثر لأي اضطراب على حافة النافذة. وذلك لأن رين شياوسو لاحظ الفخ قبل أن يغادر الفيلا.
فلما سمعوا طرقاً على الباب، نظر الجميع إلى بعضهم البعض ولم يجرؤوا على فتح الباب.
ولكن بعد ثانية واحدة، ابتسم باي وينجين وهو ينظر إلى الأعلى وقال، “يبدو أنكم جميعًا أطباء ملتزمون بالقانون حقًا”.
تنهد وانغ جينغ وقال، “إذا كانت نعمة، فلن تكون كارثة. إذا كانت كارثة، فلا يمكننا تجنبها. دعونا نتعاون معهم ونرى ما يريدون. أنتم جميعًا، ابتعدوا حتى لا تصابوا بجروح عرضية”.
نظرت يانغ شياوجين أيضًا إلى رين شياوسو بدهشة. ومع ذلك، لم تقل شيئًا واستعدت للمعركة.
عند هذه النقطة، كان وانغ جينغ على وشك فتح الباب عندما حاول طبيب في منتصف العمر إيقافه. أراد هذا الطبيب في منتصف العمر أن يتطوع لفتح الباب، لكنه تردد للحظة ولم يكن لديه الشجاعة للتحدث.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
فحص باي وينجين تعبير وجه وانغ جينغ وأدرك أنه لا يستطيع أن يفهم منه أي شيء. وأوضح، “تسلل خبير إلى معقل اتحاد كونغ الليلة. وبعد أن اكتشفته دورياتنا، بدأ مذبحة. كان المدير تشونج تشن يهرع إلى هناك عندما انفجرت سيارته ببندقية قناص العدو. مات داخل السيارة”.
شد ليانج سي على أسنانه واستعد للتقدم بشجاعة. ومع ذلك، أدرك أن شخصًا آخر كان أسرع منه بخطوة.
بالنظر إلى تعبير وجه باي وينجين، كان من الواضح أنه واثق جدًا من العثور على بعض الأدلة. في السابق، كانت يانغ شياوجين تتساءل عن سبب وجود نقطة عمياء تبلغ حوالي 60 درجة بين الحارسين المختبئين. لقد شعرت أن هذا غير احترافي للغاية.
سحب رين شياوسو ذراع وانغ جينغ وقال، “شيخ، أنت كبير السن جدًا، لذا لا تثقل نفسك بمثل هذه الأمور. دعني أفعل ذلك بدلاً منك. بالإضافة إلى ذلك، لا أعتقد أنه سيكون هناك أي خطر. إذا كانوا هنا حقًا لاعتقالنا، فلن تكون هناك حاجة لطرق الباب بأدب. لقد اقتحموا بالفعل.”
“كيف لي أن أعرف؟” نظر وانغ جينغ بهدوء. إنه حقًا لا يعرف!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد أن دخل بي وينجين الفيلا، صافح وانج جينغ أولاً. “لقد سمعت الكثير عنك، الشيخ وانج. آمل ألا تكون هذه الزيارة مفاجئة للغاية. يرجى الجلوس. سنكون هنا في الفيلا لبعض الوقت.”
نظر ليانغ سي والآخرون إلى رين شياوسو، ولم يتوقعوا أن يتقدم الشخص الذي يبدو أصغر سناً فجأة.
نظرت يانغ شياوجين أيضًا إلى رين شياوسو بدهشة. ومع ذلك، لم تقل شيئًا واستعدت للمعركة.
“هل يمكنني الدخول والتحدث؟” ابتسمت باي وينجين وقالت، “الجو بارد قليلاً في الخارج”.
عند هذه النقطة، كان وانغ جينغ على وشك فتح الباب عندما حاول طبيب في منتصف العمر إيقافه. أراد هذا الطبيب في منتصف العمر أن يتطوع لفتح الباب، لكنه تردد للحظة ولم يكن لديه الشجاعة للتحدث.
توجه رين شياوسو إلى الفيلا وفتح بابها. وعندما رأى الشاب الذي يرتدي البدلة السوداء رين شياوسو، قال مبتسمًا: “مرحبًا، أنا بي وينجين، المسؤول المؤقت عن قسم الاستخبارات العسكرية الأول. أعتذر عن التأخير في الزيارة”.
“هل يجوز لي أن أسأل لماذا أنت هنا؟” سأل رين شياوسو بهدوء.
حتى وانغ جينغ لم يستطع إلا أن يشعر بالفضول. “لقد رأيناه في وقت سابق اليوم، فكيف مات في الليل؟ ماذا حدث بالضبط؟”
“هل يمكنني الدخول والتحدث؟” ابتسمت باي وينجين وقالت، “الجو بارد قليلاً في الخارج”.
شد ليانج سي على أسنانه واستعد للتقدم بشجاعة. ومع ذلك، أدرك أن شخصًا آخر كان أسرع منه بخطوة.
ومع ذلك، كان رين شياوسو فضوليًا. إذا تم إخفاء شيء كبير مثل بندقية القنص في الفيلا، فمن المؤكد أنه سيكون واضحًا للغاية. سيكون من المستحيل على المجرم أن يحمله بعد استخدامه، ويجب على بي وينجين أيضًا أن يفهم هذا المنطق. بغض النظر عن مدى قيمة بندقية القنص، فلن يحملها أحد معه في وقت كهذا.
“بالطبع.” ثم تنحى رين شياوسو جانبًا وسمح له بالدخول.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كانت عتبات النوافذ مغطاة بالغبار. وطالما أن أحدهم داس على أحدها، فمن المؤكد أنه سيترك وراءه أدلة. علاوة على ذلك، كانت هذه تفاصيل لن يلاحظها سوى عدد قليل جدًا من الناس. من الذي يتفقد مثل هذه الأماكن دون سبب؟
ولكن بي وينجين لم يدخل الفيلا بمفرده، بل كان يتبعه فصيل كامل من 30 جنديًا. ودخل هؤلاء الأشخاص بشكل منظم وتوجهوا على الفور إلى الممرات المختلفة بعد دخول الفيلا. ووقفوا حراسًا في المواقع بطريقة صارمة.
بعد أن دخل بي وينجين الفيلا، صافح وانج جينغ أولاً. “لقد سمعت الكثير عنك، الشيخ وانج. آمل ألا تكون هذه الزيارة مفاجئة للغاية. يرجى الجلوس. سنكون هنا في الفيلا لبعض الوقت.”
توجه رين شياوسو إلى الفيلا وفتح بابها. وعندما رأى الشاب الذي يرتدي البدلة السوداء رين شياوسو، قال مبتسمًا: “مرحبًا، أنا بي وينجين، المسؤول المؤقت عن قسم الاستخبارات العسكرية الأول. أعتذر عن التأخير في الزيارة”.
دعا بي وينجين وانغ جينغ للجلوس على الأريكة. سأل رين شياوسو من مكان قريب، “أليس ضابط يُدعى تشونج تشن هو الذي استضافنا؟ إلى أين ذهب؟”
بصراحة، أصيب الجميع بالذعر عندما اتُهموا عند بوابة المدينة بوجود جاسوس في المجموعة. والآن بعد أن واجهوا موقفًا حيث كانت الفيلا بأكملها محاطة بجنود مسلحين ببنادق محملة، كان من المستحيل عليهم ألا يصابوا بالذعر.
قال باي وينجين بأسف: “لقد توفي المخرج تشونج تشن أثناء أداء واجبه الآن”.
نظرت يانغ شياوجين أيضًا إلى رين شياوسو بدهشة. ومع ذلك، لم تقل شيئًا واستعدت للمعركة.
لقد أصيب رين شياوسو بالذهول، فقد كان قد تدخل فقط ليطرح سؤالاً، ولم يكن يتوقع هذه الإجابة!
تبع وانغ جينغ باي وينجين، وكان رين شياوسو يلحق بهما من الخلف.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
حتى وانغ جينغ لم يستطع إلا أن يشعر بالفضول. “لقد رأيناه في وقت سابق اليوم، فكيف مات في الليل؟ ماذا حدث بالضبط؟”
حدق باي وينجين في عيون وانغ جينغ باهتمام وقال، “ألا تعرف ماذا حدث؟”
وبعد قليل، تجمع الجنود في الطابق العلوي في الطابق السفلي. وأبلغ قائد الفصيلة: “لم يتم العثور على أي مواد مشبوهة”.
“كيف لي أن أعرف؟” نظر وانغ جينغ بهدوء. إنه حقًا لا يعرف!
فحص باي وينجين تعبير وجه وانغ جينغ وأدرك أنه لا يستطيع أن يفهم منه أي شيء. وأوضح، “تسلل خبير إلى معقل اتحاد كونغ الليلة. وبعد أن اكتشفته دورياتنا، بدأ مذبحة. كان المدير تشونج تشن يهرع إلى هناك عندما انفجرت سيارته ببندقية قناص العدو. مات داخل السيارة”.
“هل يمكنني الدخول والتحدث؟” ابتسمت باي وينجين وقالت، “الجو بارد قليلاً في الخارج”.
هذه المرة، كان رين شياوسو عاجزًا عن الكلام. لقد فجّر للتو مركبة لاستخدامها لجذب انتباه قوات اتحاد كونغ، لكنه في النهاية قتل تشونج تشن.
لقد كان تشونج تشن سيئ الحظ حقًا!
نظر بي وينجين إلى الجميع. “لذا، يتعين علينا التحقيق بدقة في السبب وراء مثل هذا الحادث الكبير الذي حدث في المعقل. لقد وصلتم للتو إلى المعقل 31، وقد حدث حادث مثل هذا بالفعل. على الرغم من أننا نشعر أن الجميع هنا طبيب مناسب، إلا أنه لا يزال يتعين علينا إجراء تحقيق روتيني.”
ونتيجة لذلك، تولى باي وينجين منصب المدير المؤقت لفرقة الاستخبارات العسكرية الأولى بموجب أوامر اتحاد كونغ. كان رين شياوسو يعلم أن فرقة الاستخبارات العسكرية الأولى كانت مسؤولة عن الإشراف على الشؤون الداخلية، بينما تولت فرقة الاستخبارات العسكرية الثانية مسؤولية الشؤون الخارجية. وفي الوقت نفسه، كانت فرقة الاستخبارات العسكرية الثالثة عبارة عن مجموعة عنيفة بحتة تقدم الدعم بالقوة النارية.
نظر بي وينجين إلى الجميع. “لذا، يتعين علينا التحقيق بدقة في السبب وراء مثل هذا الحادث الكبير الذي حدث في المعقل. لقد وصلتم للتو إلى المعقل 31، وقد حدث حادث مثل هذا بالفعل. على الرغم من أننا نشعر أن الجميع هنا طبيب مناسب، إلا أنه لا يزال يتعين علينا إجراء تحقيق روتيني.”
________________________________سبحان الله والحمد لله ولا اله الا الله والله اكبر
أومأ وانج جينغ برأسه وقال: “نحن نفهم ذلك، ولكنني أضمن أن أياً من الأطباء في هذه الفيلا ليسوا مجرمين كما اقترح المدير باي”.
إذا حاول أحد مغادرة الفيلا بهدوء بعد اكتشاف مكان الحراس، فلن يتمكن من القيام بذلك إلا عبر عدد قليل من النوافذ.
“حسنًا، من الأفضل أن تفهم ذلك.” وقف باي وينجين وقال للجنود في الفيلا، “افتشوا جميع الغرف وابحثوا عن أي أغراض مشبوهة.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
اندفع الجنود إلى الأمام وفتشوا الخزائن والأدراج أثناء بحثهم. كان لدى رين شياوسو فكرة مفادها أنهم يبحثون عن بندقية قناص.
شد ليانج سي على أسنانه واستعد للتقدم بشجاعة. ومع ذلك، أدرك أن شخصًا آخر كان أسرع منه بخطوة.
نظر بي وينجين إلى الجميع. “لذا، يتعين علينا التحقيق بدقة في السبب وراء مثل هذا الحادث الكبير الذي حدث في المعقل. لقد وصلتم للتو إلى المعقل 31، وقد حدث حادث مثل هذا بالفعل. على الرغم من أننا نشعر أن الجميع هنا طبيب مناسب، إلا أنه لا يزال يتعين علينا إجراء تحقيق روتيني.”
ومع ذلك، كان رين شياوسو فضوليًا. إذا تم إخفاء شيء كبير مثل بندقية القنص في الفيلا، فمن المؤكد أنه سيكون واضحًا للغاية. سيكون من المستحيل على المجرم أن يحمله بعد استخدامه، ويجب على بي وينجين أيضًا أن يفهم هذا المنطق. بغض النظر عن مدى قيمة بندقية القنص، فلن يحملها أحد معه في وقت كهذا.
“كيف لي أن أعرف؟” نظر وانغ جينغ بهدوء. إنه حقًا لا يعرف!
وبعد قليل، تجمع الجنود في الطابق العلوي في الطابق السفلي. وأبلغ قائد الفصيلة: “لم يتم العثور على أي مواد مشبوهة”.
“ابحث في المنطقة المحيطة على بعد كيلومتر واحد وانظر إذا كان هناك أي أشياء مشبوهة”، قال باي وينجين ببطء وخرج من الفيلا.
كان الجميع يعلمون أن جنود الكونسورتيوم لم يكونوا يمزحون. لابد أن شيئًا ما قد حدث!
“حسنًا، من الأفضل أن تفهم ذلك.” وقف باي وينجين وقال للجنود في الفيلا، “افتشوا جميع الغرف وابحثوا عن أي أغراض مشبوهة.”
تبع وانغ جينغ باي وينجين، وكان رين شياوسو يلحق بهما من الخلف.
عند هذه النقطة، كان وانغ جينغ على وشك فتح الباب عندما حاول طبيب في منتصف العمر إيقافه. أراد هذا الطبيب في منتصف العمر أن يتطوع لفتح الباب، لكنه تردد للحظة ولم يكن لديه الشجاعة للتحدث.
عندما رأى وانغ جينغ أن المخرج باي كان يتجول حول مبنى الفيلا بعد خروجه، لم يتمكن من معرفة ما كان يفعله باي وينجين.
نظر بي وينجين إلى الجميع. “لذا، يتعين علينا التحقيق بدقة في السبب وراء مثل هذا الحادث الكبير الذي حدث في المعقل. لقد وصلتم للتو إلى المعقل 31، وقد حدث حادث مثل هذا بالفعل. على الرغم من أننا نشعر أن الجميع هنا طبيب مناسب، إلا أنه لا يزال يتعين علينا إجراء تحقيق روتيني.”
رأى رين شياوسو أن باي وينجين كان ينظر بعناية إلى عتبات النوافذ خارج كل نافذة. لقد فهم الآن أن باي وينجين كان يحاول معرفة ما إذا كان أي شخص قد خرج من الفيلا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نظر ليانغ سي والآخرون إلى رين شياوسو، ولم يتوقعوا أن يتقدم الشخص الذي يبدو أصغر سناً فجأة.
كانت عتبات النوافذ مغطاة بالغبار. وطالما أن أحدهم داس على أحدها، فمن المؤكد أنه سيترك وراءه أدلة. علاوة على ذلك، كانت هذه تفاصيل لن يلاحظها سوى عدد قليل جدًا من الناس. من الذي يتفقد مثل هذه الأماكن دون سبب؟
إذا حاول أحد مغادرة الفيلا بهدوء بعد اكتشاف مكان الحراس، فلن يتمكن من القيام بذلك إلا عبر عدد قليل من النوافذ.
ألقى باي وينجين نظرة على العديد من النوافذ لكنه لم يفحص جميعها.
لقد كان تشونج تشن سيئ الحظ حقًا!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
فكر يانغ شياوجين في الأمر للحظة وأدرك أن عتبات النوافذ التي كان باي وينجين يتفقدها كانت أيضًا خاصة جدًا. كانت جميعها تقع في النقاط العمياء للحراس الذين كانوا يراقبون.
إذا حاول أحد مغادرة الفيلا بهدوء بعد اكتشاف مكان الحراس، فلن يتمكن من القيام بذلك إلا عبر عدد قليل من النوافذ.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “بالطبع.” ثم تنحى رين شياوسو جانبًا وسمح له بالدخول.
بالنظر إلى تعبير وجه باي وينجين، كان من الواضح أنه واثق جدًا من العثور على بعض الأدلة. في السابق، كانت يانغ شياوجين تتساءل عن سبب وجود نقطة عمياء تبلغ حوالي 60 درجة بين الحارسين المختبئين. لقد شعرت أن هذا غير احترافي للغاية.
كان بإمكانهم مراقبة الفيلا بأكملها عن بعد بوضوح إذا وضعوا الحراس في تشكيل متدرج.
حتى وانغ جينغ لم يستطع إلا أن يشعر بالفضول. “لقد رأيناه في وقت سابق اليوم، فكيف مات في الليل؟ ماذا حدث بالضبط؟”
نظرت يانغ شياوجين إلى رين شياوسو بهدوء واستعدت لإخراج مسدسها في أي لحظة.
ولكن الآن فقط أدركت يانغ شياوجين أن هذا كان فخًا من الطرف الآخر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ولكن الآن فقط أدركت يانغ شياوجين أن هذا كان فخًا من الطرف الآخر.
سار باي وينجين ببطء نحو نافذة المطبخ التي خرج منها رين شياوسو ودخل منها. فحص الغبار عليها بعناية شديدة حتى بدا وكأنه يريد أن يضع وجهه فيها!
ولكن بي وينجين لم يدخل الفيلا بمفرده، بل كان يتبعه فصيل كامل من 30 جنديًا. ودخل هؤلاء الأشخاص بشكل منظم وتوجهوا على الفور إلى الممرات المختلفة بعد دخول الفيلا. ووقفوا حراسًا في المواقع بطريقة صارمة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
نظرت يانغ شياوجين إلى رين شياوسو بهدوء واستعدت لإخراج مسدسها في أي لحظة.
فحص باي وينجين تعبير وجه وانغ جينغ وأدرك أنه لا يستطيع أن يفهم منه أي شيء. وأوضح، “تسلل خبير إلى معقل اتحاد كونغ الليلة. وبعد أن اكتشفته دورياتنا، بدأ مذبحة. كان المدير تشونج تشن يهرع إلى هناك عندما انفجرت سيارته ببندقية قناص العدو. مات داخل السيارة”.
كان الجميع يعلمون أن جنود الكونسورتيوم لم يكونوا يمزحون. لابد أن شيئًا ما قد حدث!
ولكن بعد ثانية واحدة، ابتسم باي وينجين وهو ينظر إلى الأعلى وقال، “يبدو أنكم جميعًا أطباء ملتزمون بالقانون حقًا”.
لم يكن هناك أي أثر لأي اضطراب على حافة النافذة. وذلك لأن رين شياوسو لاحظ الفخ قبل أن يغادر الفيلا.
________________________________سبحان الله والحمد لله ولا اله الا الله والله اكبر
عندما رأى وانغ جينغ أن المخرج باي كان يتجول حول مبنى الفيلا بعد خروجه، لم يتمكن من معرفة ما كان يفعله باي وينجين.
عند هذه النقطة، كان وانغ جينغ على وشك فتح الباب عندما حاول طبيب في منتصف العمر إيقافه. أراد هذا الطبيب في منتصف العمر أن يتطوع لفتح الباب، لكنه تردد للحظة ولم يكن لديه الشجاعة للتحدث.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات