الفصل 799: هل مستقبله حقًا في الشمال الغربي المزدهر؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com على طول الطريق، اشترى المخادع العظيم قطعتين من الخبز المحمص وأكلهما أثناء سيره. أثناء سيره، كان يفحص شوارع ومباني معقل 31 وكأنه في جولة.
كان المخادع العظيم، الذي كانت يداه وقدماه مقيدتين بأصفاد مصنوعة خصيصًا، فاقدًا للوعي في البداية. ولكن في اللحظة التي سمع فيها صوت وانغ يون، فتح عينيه وأغمض عينيه لوانغ يون.
عندما رأى رين شياوسو هذه الفصيلة، أدرك أن الوضع الداخلي في اتحاد كونغ كان أكثر توتراً مما كان يتخيله. لقد وصل هؤلاء الأشخاص إلى مستوى غير عادي من اليقظة.
دونج، دونج، دونج. صدر صوت أجوف من أحد البلاط الخزفي في غرفة المعيشة. استخدم المخادع العظيم ظفره لرفع البلاط بأكمله برفق.
لذلك، ربما يكون من الصعب بعض الشيء اغتيال كونغ إردونج لاحقًا. ناقش رين شياوسو ويانغ شياوجين الأمر في وقت سابق وقررا التركيز على إنقاذ وانغ يون أولاً. ما إذا كان بإمكانهما قتل كونغ إردونج سيعتمد على الحظ.
كان صالون تصفيف الشعر يبدو غريبًا للغاية في هذا الزقاق المتهالك، حتى أنه كانت هناك لوحة قياده(مصباح) متوهجة تحمل كلمة “تدليك” معلقة على المدخل.
قال مدير السجن للحارس الذي كان بجواره: “سجل أن وانغ يون قد يعرف هذا السجين. اجعل فرقة الاستخبارات العسكرية الأولى تجري استجوابًا مفاجئًا على وانغ يون. قد يكشفون عن بعض الأدلة الجديدة بسرعة كبيرة!”
كان المخادع العظيم يسير في شوارع القلعة رقم 31. وعلى الرغم من أنه لم يعد يحمل رايته البيضاء، إلا أنه كان لا يزال يرتدي ملابس رثة مثل المتشرد العجوز.
قام المخادع العظيم من المنعطفات على الشارع الطويل واتجه شرقًا على طول طريق ليشان الشمالية.
على طول الطريق، اشترى المخادع العظيم قطعتين من الخبز المحمص وأكلهما أثناء سيره. أثناء سيره، كان يفحص شوارع ومباني معقل 31 وكأنه في جولة.
على الرغم من أن سطح هذا السجن السري يشبه ملعبًا ضخمًا، إلا أنه كان هناك طريق مائل في منتصفه يؤدي إلى الأسفل نحو الظلام، مما يجعله يبدو وكأنه لا يوجد نهاية في الأفق.
قام المخادع العظيم من المنعطفات على الشارع الطويل واتجه شرقًا على طول طريق ليشان الشمالية.
بعد كيلومترين، انحرف الماكر العظيم فجأة إلى زقاق صغير على اليسار. ولم يتوقف إلا عندما صادف صالونًا صغيرًا لتصفيف الشعر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عند الوصول إلى الطابق الثاني، أخرج المخادع العظيم مفتاحًا لفتح باب الوحدة 201. لم يكن تخطيط المنزل مختلفًا عن تخطيط المنزل العادي.
ولكن حدث أمر غير متوقع في هذه اللحظة. فجأة انطلقت إبرة طائرة من تحت البلاط. لم يتمكن المخادع العظيم من تفاديها في الوقت المناسب وأصيب مباشرة. رفع رأسه على الفور، لكنه بدا مضحكًا للغاية مع الإبرة الفولاذية المتدلية من خده.
كان صالون تصفيف الشعر يبدو غريبًا للغاية في هذا الزقاق المتهالك، حتى أنه كانت هناك لوحة قياده(مصباح) متوهجة تحمل كلمة “تدليك” معلقة على المدخل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كان وانج يون يضرب باب زنزانته بعنف. أراد أن يخبر السجان أنه يعرف المخادع العظيم ويمكنه مشاركة معلومات عنه لإنقاذ نفسه!
كان صالون تصفيف الشعر في الطابق الأرضي وحدة تم تجديدها في مبنى سكني يبلغ ارتفاعه خمسة طوابق.
قبل أن يغلق عينيه، سمع المقاتلين يصرخون حوله، “لقد فقد الهدف وعيه، لقد فقد الهدف وعيه. تم إنجاز المهمة. أخبر السجن السري بالاستعداد لاستقبال هدف من الرتبة B!”
الفصل 799: هل مستقبله حقًا في الشمال الغربي المزدهر؟
نظر المخادع العظيم إلى أعلى ليتأكد من وجود أصيص زهور الزنبق في شرفة الطابق الثاني. حينها فقط تجرأ على دخول الزقاق دون قلق.
قام المخادع العظيم من المنعطفات على الشارع الطويل واتجه شرقًا على طول طريق ليشان الشمالية.
عند الوصول إلى الطابق الثاني، أخرج المخادع العظيم مفتاحًا لفتح باب الوحدة 201. لم يكن تخطيط المنزل مختلفًا عن تخطيط المنزل العادي.
لذلك، ربما يكون من الصعب بعض الشيء اغتيال كونغ إردونج لاحقًا. ناقش رين شياوسو ويانغ شياوجين الأمر في وقت سابق وقررا التركيز على إنقاذ وانغ يون أولاً. ما إذا كان بإمكانهما قتل كونغ إردونج سيعتمد على الحظ.
________________________________اللهم صلي على محمد وآل محمد كما صليت على ابراهيم وعلى ال ابراهيم انك حميد مجيد وبارك على محمد وآل محمد كما باركت على إبراهيم وعلى آل إبراهيم انك حميد مجيد
بعد أن دخل المخادع العظيم الغرفة، نظر حوله على الفور للتأكد من عدم وجود أحد في المنزل. ثم ذهب إلى المطبخ ووجد دبوسًا دوارًا استخدمه لدق العجين على الأرض.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نظر وانج يون إلى الخارج ولم ينبس ببنت شفة. هل كان مستقبله حقًا في الشمال الغربي المزدهر؟
دونج، دونج، دونج. صدر صوت أجوف من أحد البلاط الخزفي في غرفة المعيشة. استخدم المخادع العظيم ظفره لرفع البلاط بأكمله برفق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ولكن حدث أمر غير متوقع في هذه اللحظة. فجأة انطلقت إبرة طائرة من تحت البلاط. لم يتمكن المخادع العظيم من تفاديها في الوقت المناسب وأصيب مباشرة. رفع رأسه على الفور، لكنه بدا مضحكًا للغاية مع الإبرة الفولاذية المتدلية من خده.
قال المخادع العظيم بغضب: “إذا كنت تريد اعتقالي، فاعتقلني فقط. لماذا كان عليك تشويه وجهي؟!”
قال المخادع العظيم بغضب: “إذا كنت تريد اعتقالي، فاعتقلني فقط. لماذا كان عليك تشويه وجهي؟!”
لذلك، ربما يكون من الصعب بعض الشيء اغتيال كونغ إردونج لاحقًا. ناقش رين شياوسو ويانغ شياوجين الأمر في وقت سابق وقررا التركيز على إنقاذ وانغ يون أولاً. ما إذا كان بإمكانهما قتل كونغ إردونج سيعتمد على الحظ.
وبعد لحظة، أدى الاصطدام إلى تطاير المقاتل والطائرة من الشرفة. وهبط الاثنان في الزقاق بالخارج!
بمجرد أن انتهى من حديثه، سمع المخادع العظيم صوت تحطم النوافذ في الطابق العلوي، ثم صوت احتكاك الملابس بالحبال. كان ثمانية مقاتلين مدججين بالسلاح قد نزلوا من أعلى المبنى واصطدموا بنوافذ مختلفة في الطابق الثاني واحدًا تلو الآخر!
“لا تتحرك! انزل! ضع يديك خلف رأسك!” هتف المقاتلون.
بمجرد أن انتهى من حديثه، سمع المخادع العظيم صوت تحطم النوافذ في الطابق العلوي، ثم صوت احتكاك الملابس بالحبال. كان ثمانية مقاتلين مدججين بالسلاح قد نزلوا من أعلى المبنى واصطدموا بنوافذ مختلفة في الطابق الثاني واحدًا تلو الآخر!
لكن المخادع العظيم تجاهلهم تمامًا. ورغم أنه كان محتجزًا تحت تهديد السلاح، فقد اندفع نحو الشرفة في ضبابية شبحية. وبدأ المقاتل على الشرفة في إطلاق النار عليه بشكل حاسم. ولكن لدهشتهم، لم تصب رصاصة واحدة المخادع العظيم.
كانت خطوات المخادع العظيم ثقيلة. وبينما كان يتجه نحو الشرفة، تحطمت كل بلاطات الأرضية في المنزل.
بعد أن دخل المخادع العظيم الغرفة، نظر حوله على الفور للتأكد من عدم وجود أحد في المنزل. ثم ذهب إلى المطبخ ووجد دبوسًا دوارًا استخدمه لدق العجين على الأرض.
لم يكن لدى المقاتل على الشرفة الوقت للتفكير. لقد اصطدم به المخادع العظيم بالفعل في هذه المساحة الضيقة. في لحظة، شعر المقاتل بأن أعضائه تُسحق وأن حلقه يُضغط. شعر وكأنه على وشك التقيؤ بجميع أعضائه من الضغط الذي لا يطاق!
عندما رأى رين شياوسو هذه الفصيلة، أدرك أن الوضع الداخلي في اتحاد كونغ كان أكثر توتراً مما كان يتخيله. لقد وصل هؤلاء الأشخاص إلى مستوى غير عادي من اليقظة.
قال مدير السجن للحارس الذي كان بجواره: “سجل أن وانغ يون قد يعرف هذا السجين. اجعل فرقة الاستخبارات العسكرية الأولى تجري استجوابًا مفاجئًا على وانغ يون. قد يكشفون عن بعض الأدلة الجديدة بسرعة كبيرة!”
وبعد لحظة، أدى الاصطدام إلى تطاير المقاتل والطائرة من الشرفة. وهبط الاثنان في الزقاق بالخارج!
تنهد المخادع العظيم بارتياح وقال: “هل تأمل في القبض عليّ بهذه المهارة؟”
“لا تتحرك! انزل! ضع يديك خلف رأسك!” هتف المقاتلون.
نظر ببرود إلى القوات التي أحاطت به من طرفي الزقاق. كانت عضلات جسده منتفخة، ولكن قبل أن يتمكن من التحرك للخروج من الحصار، تغير تعبير المخادع الكبير بشكل كبير. سحب الإبرة الفولاذية من وجهه وسقط ببطء على الأرض في حالة من عدم التصديق.
عندما نظر إليه وانغ يون مرة أخرى، كان المخادع العظيم قد عاد بالفعل إلى حالته اللاواعية. كان الأمر كما لو أن وانغ يون قد هلوس به للتو.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
قبل أن يغلق عينيه، سمع المقاتلين يصرخون حوله، “لقد فقد الهدف وعيه، لقد فقد الهدف وعيه. تم إنجاز المهمة. أخبر السجن السري بالاستعداد لاستقبال هدف من الرتبة B!”
أمسك هؤلاء الأشخاص بالمخادع العظيم ووضعوه في مركبة سوداء. وبما أن الشخص المسؤول عن مرافقته كان لا يزال قلقًا، فقد أعطاه جرعة من المخدر قبل أن يتنهد بارتياح.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ولكن بعد ذلك تجمد وانغ يون.
انطلقت المركبة شرقًا. كانت وجهتهم السجن السري في أقصى الجانب الشرقي من معقل 31. كان عبارة عن قاعة تدريب متعددة الأغراض قبل الكارثة، ولكن تم حفرها لاحقًا وتحويلها إلى المكان الأكثر شرًا ورعبًا في كونسورتيوم كونغ.
وبحسب تصريحات مسؤولي اتحاد كونغ، لم يتم رؤية أي من المجرمين الذين دخلوا السجن السري مرة أخرى على الإطلاق.
كان صالون تصفيف الشعر يبدو غريبًا للغاية في هذا الزقاق المتهالك، حتى أنه كانت هناك لوحة قياده(مصباح) متوهجة تحمل كلمة “تدليك” معلقة على المدخل.
الفصل 799: هل مستقبله حقًا في الشمال الغربي المزدهر؟
عندما وصل الموكب إلى السجن السري، فتحت بوابة السجن ببطء مما سمح للموكب بالمرور عبرها بسرعة.
دونج، دونج، دونج. صدر صوت أجوف من أحد البلاط الخزفي في غرفة المعيشة. استخدم المخادع العظيم ظفره لرفع البلاط بأكمله برفق.
على الرغم من أن سطح هذا السجن السري يشبه ملعبًا ضخمًا، إلا أنه كان هناك طريق مائل في منتصفه يؤدي إلى الأسفل نحو الظلام، مما يجعله يبدو وكأنه لا يوجد نهاية في الأفق.
لم يكن لدى المقاتل على الشرفة الوقت للتفكير. لقد اصطدم به المخادع العظيم بالفعل في هذه المساحة الضيقة. في لحظة، شعر المقاتل بأن أعضائه تُسحق وأن حلقه يُضغط. شعر وكأنه على وشك التقيؤ بجميع أعضائه من الضغط الذي لا يطاق!
“التقى الشخص المسؤول عن مرافقة المخادع العظيم مع مدير السجن السري في مكان الحادث وقام بسرعة بمعالجة إجراءات التسليم. “هوية هذا الشخص غير معروفة، لكنه يجب أن يكون عضوًا أساسيًا في منظمات الاستخبارات الأخرى. لقد ألقينا القبض بالفعل على مخبره. إنه ذلك الشاب الذي أرسلناه إلى هنا سابقًا. هذه المرة، انتظرنا في منزل مخبره وتمكنا من القبض عليه. أثناء الاعتقال، كان هذا الرجل ثابتًا للغاية. صنفته فرقة الاستخبارات العسكرية الأولى لدينا على أنه تهديد من الدرجة B، لذا تأكد من مراقبته بعناية. سيأتي المدير ويستجوبه شخصيًا قريبًا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كان وانج يون يضرب باب زنزانته بعنف. أراد أن يخبر السجان أنه يعرف المخادع العظيم ويمكنه مشاركة معلومات عنه لإنقاذ نفسه!
أومأ مدير السجن برأسه. “لا تقلق، السجناء الذين يتم إرسالهم إلى هنا ليس لديهم فرصة للهروب حتى لو كانت لديهم أجنحة. لا يمكن للمجرمين والبشر الخارقين أن يتصرفوا إلا بطاعة مثل فئران التجارب.”
لم يكن لدى المقاتل على الشرفة الوقت للتفكير. لقد اصطدم به المخادع العظيم بالفعل في هذه المساحة الضيقة. في لحظة، شعر المقاتل بأن أعضائه تُسحق وأن حلقه يُضغط. شعر وكأنه على وشك التقيؤ بجميع أعضائه من الضغط الذي لا يطاق!
وبعد ذلك، أشار مدير السجن إلى شخص ما ليحمل المخادع العظيم إلى الطابق السفلي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
وبينما كانوا يسيرون عبر الممر الطويل للسجن، نهض السجناء على جانبي الممر واتكأوا على القضبان المعدنية لإلقاء نظرة على من كان سيئ الحظ لينتهي به الأمر هنا.
كان المخادع العظيم، الذي كانت يداه وقدماه مقيدتين بأصفاد مصنوعة خصيصًا، فاقدًا للوعي في البداية. ولكن في اللحظة التي سمع فيها صوت وانغ يون، فتح عينيه وأغمض عينيه لوانغ يون.
كان صالون تصفيف الشعر في الطابق الأرضي وحدة تم تجديدها في مبنى سكني يبلغ ارتفاعه خمسة طوابق.
بدأت الأمور تشتعل في السجن، فعقد مدير السجن حاجبيه قليلاً. ورفع حارس السجن الذي كان بجواره عصاه وضرب بها. وكسرت العصا أصابع أحد السجناء الذي كان يمسك بقضبان الزنزانة المعدنية.
نظر المخادع العظيم إلى أعلى ليتأكد من وجود أصيص زهور الزنبق في شرفة الطابق الثاني. حينها فقط تجرأ على دخول الزقاق دون قلق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كان وانغ يون يقف بهدوء في زنزانته الفردية وينظر إلى مدير السجن ومرؤوسيه وهم يمرون عبر الممر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
عندما ألقى نظرة واضحة على الشخص الذي سيحضرونه، أصبح وانغ يون مضطربًا للغاية حتى أن عروق رقبته بدأت تنتفخ. “الكارما، هذه كارما اللعينة! هاهاهاهاها! دعني أخبرك بهذا: لقد كنت فظيعًا للغاية!”
بدأ وانغ يون يدوس بعنف في زنزانته ويضحك بشكل هستيري دون أن يقول كلمة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
دونج، دونج، دونج. صدر صوت أجوف من أحد البلاط الخزفي في غرفة المعيشة. استخدم المخادع العظيم ظفره لرفع البلاط بأكمله برفق.
قال مدير السجن للحارس الذي كان بجواره: “سجل أن وانغ يون قد يعرف هذا السجين. اجعل فرقة الاستخبارات العسكرية الأولى تجري استجوابًا مفاجئًا على وانغ يون. قد يكشفون عن بعض الأدلة الجديدة بسرعة كبيرة!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com على طول الطريق، اشترى المخادع العظيم قطعتين من الخبز المحمص وأكلهما أثناء سيره. أثناء سيره، كان يفحص شوارع ومباني معقل 31 وكأنه في جولة.
كان وانج يون يضرب باب زنزانته بعنف. أراد أن يخبر السجان أنه يعرف المخادع العظيم ويمكنه مشاركة معلومات عنه لإنقاذ نفسه!
عندما ألقى نظرة واضحة على الشخص الذي سيحضرونه، أصبح وانغ يون مضطربًا للغاية حتى أن عروق رقبته بدأت تنتفخ. “الكارما، هذه كارما اللعينة! هاهاهاهاها! دعني أخبرك بهذا: لقد كنت فظيعًا للغاية!”
ولكن بعد ذلك تجمد وانغ يون.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كان المخادع العظيم، الذي كانت يداه وقدماه مقيدتين بأصفاد مصنوعة خصيصًا، فاقدًا للوعي في البداية. ولكن في اللحظة التي سمع فيها صوت وانغ يون، فتح عينيه وأغمض عينيه لوانغ يون.
كان صالون تصفيف الشعر في الطابق الأرضي وحدة تم تجديدها في مبنى سكني يبلغ ارتفاعه خمسة طوابق.
عندما نظر إليه وانغ يون مرة أخرى، كان المخادع العظيم قد عاد بالفعل إلى حالته اللاواعية. كان الأمر كما لو أن وانغ يون قد هلوس به للتو.
قال المخادع العظيم بغضب: “إذا كنت تريد اعتقالي، فاعتقلني فقط. لماذا كان عليك تشويه وجهي؟!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لم يعد وانغ يون يشمئز أو يغضب بعد الآن.
أمسك هؤلاء الأشخاص بالمخادع العظيم ووضعوه في مركبة سوداء. وبما أن الشخص المسؤول عن مرافقته كان لا يزال قلقًا، فقد أعطاه جرعة من المخدر قبل أن يتنهد بارتياح.
لقد كان شخصًا ذكيًا للغاية، لذا فقد أدرك على الفور أن المخادع العظيم كان هنا لإنقاذه.
ولكن حدث أمر غير متوقع في هذه اللحظة. فجأة انطلقت إبرة طائرة من تحت البلاط. لم يتمكن المخادع العظيم من تفاديها في الوقت المناسب وأصيب مباشرة. رفع رأسه على الفور، لكنه بدا مضحكًا للغاية مع الإبرة الفولاذية المتدلية من خده.
نظر وانج يون إلى الخارج ولم ينبس ببنت شفة. هل كان مستقبله حقًا في الشمال الغربي المزدهر؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لذا فإن هدف الطرف الآخر من الإيقاع به كان أن يتمكنوا من حرق جميع الجسور له.
أومأ مدير السجن برأسه. “لا تقلق، السجناء الذين يتم إرسالهم إلى هنا ليس لديهم فرصة للهروب حتى لو كانت لديهم أجنحة. لا يمكن للمجرمين والبشر الخارقين أن يتصرفوا إلا بطاعة مثل فئران التجارب.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكن المخادع العظيم تجاهلهم تمامًا. ورغم أنه كان محتجزًا تحت تهديد السلاح، فقد اندفع نحو الشرفة في ضبابية شبحية. وبدأ المقاتل على الشرفة في إطلاق النار عليه بشكل حاسم. ولكن لدهشتهم، لم تصب رصاصة واحدة المخادع العظيم.
________________________________اللهم صلي على محمد وآل محمد كما صليت على ابراهيم وعلى ال ابراهيم انك حميد مجيد وبارك على محمد وآل محمد كما باركت على إبراهيم وعلى آل إبراهيم انك حميد مجيد
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com على طول الطريق، اشترى المخادع العظيم قطعتين من الخبز المحمص وأكلهما أثناء سيره. أثناء سيره، كان يفحص شوارع ومباني معقل 31 وكأنه في جولة.
عندما ألقى نظرة واضحة على الشخص الذي سيحضرونه، أصبح وانغ يون مضطربًا للغاية حتى أن عروق رقبته بدأت تنتفخ. “الكارما، هذه كارما اللعينة! هاهاهاهاها! دعني أخبرك بهذا: لقد كنت فظيعًا للغاية!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات