بداية العاصفة
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ومع ذلك، سيواجه تشينغ هانغ مشكلة بالتأكيد. لقد كان جدول فصلهم ممتلئا اليوم؛ لقد تم تقسيمه لأربع فترات في المجموع، وقد سجل جميع المعلمين الأربعة لائحة الحضور في نهاية كل محاضرة. بدا وكأن تشينغ هانغ قد تبخر في الهواء بالنسبة لهم جميعًا.
لم يكن وو دينغ يوان وحده من تعرض لمثل هذا الموقف. واجه فارس آخر نفس المشكلة.
لطالما تحركت نخب شركة بيرو بحذر شديد. حتى أنهم لم يجلبوا معهم أي إمدادات أو أفراد دعم. كان جميع الجنود في المجموعة مقاتلين على الأقل من مستوى تي 3، مع وجود عشرة قادة تم تصنيف قوتهم القتالية على مستوى تي 4.
بعد انتهاء الدرس، لوح جيانغ شو لرين شياو سو مرة أخرى. “تشينغ هانغ، دعونا نتناول الغداء معًا”
لقد تم إيقاف وان مينغ في طريق عودته. ومع ذلك، فقد وقع في مأزق قبل أن يتمكن حتى من رؤية الطرف الآخر.
لكن بينما تحدثا، دوى انفجار من بعيد جدًا. بناءً على الصوت، جاء من على بعد أكثر من خمسة كيلومترات من المدرسة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أعليه التخلي عن الطلاب والتوجه مباشرة إلى مدينة ليو يانغ؟ وقع وان مينغ في مأزق. لم يكن متأكدًا مما إذا كان الطرف الآخر سيقتل الطلاب حقًا.
أثناء عودتهم إلى المعقل، نزل عدد كبير من الكركيات الورقية فجأة من السماء. عندما رأى طلاب جامعة تشينغ هي خلفه الكركيات الورقية، أول شيء فعلوه هو الهتاف. لم يعرفوا سبب تحليق الكثير من هذه الكركيات الورقية الغريبة نحوهم.
أجاب العجوز لي “أوقفهم هناك في الوقت الحالي. في الواقع، من الجيد أنهم لن يأتوا إلى مدينة ليو يانغ. بهذه الطريقة على الأقل، لن تحدث بعض المعارك في المعقل”
وحده وان مينغ من فهم ما يحدث. لم يكن يتوقع أن تأتي قائدة بيت أنجين إلى هنا شخصيًا.
لكن بينما تحدثا، دوى انفجار من بعيد جدًا. بناءً على الصوت، جاء من على بعد أكثر من خمسة كيلومترات من المدرسة.
ومع ذلك، أوضح جيانغ شو “كانت هناك مشكلة مع هذا الرهينة. ربما تعرفون شيئًا عن الهارب الذي عرقله البشري الخارق قبل يومين، أليس كذلك؟ ذلك الهارب هو نفسه الرهينة الذي قُتل الليلة الماضية”
سأل بصوت عالٍ “هل يحاول بيت أنجين أيضًا الاستيلاء على أقمار شينغ هي الصناعية؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تابع جيانغ شو “أيها الطلاب، أقترح أنه إذا اكتشف أي منكم أن شخصًا ما قد ارتكب جريمة، يجب أن تركضوا على الفور في اتجاه قوات الحامية عند البوابات. على الرغم من أن قوات الحامية قد لا تكون قوية بما يكفي، إلا أنها لا تزال أفضل من الركض بعشوائية”
لكن لم يجبه أحد. هبطت الكركيات الورقية على أكتاف الطلاب، حتى أنها استخدمت أحيانًا ‘مناقيرها’ لضبط أجنحتها كما لو أنها محاطة بالفعل بالريش.
بسبب الأحداث في الميتم، تخطى رين شياو سو فصوله لهذا اليوم. لكن بالنسبة له، لم يكن هذا في الواقع يعتبر تخطيًا للفصول الدراسية على الإطلاق. بعد كل شيء، لم يلقي جيانغ شو أي محاضرات اليوم.
قال وان مينغ للطلاب بصوت منخفض “لا تلمسوها!”
لكنه لم يكن سوى متشرد جاء إلى الفصل لكسب بعض المال لمساعدة الآخرين في تسجيل الحضور.
ولكن الأوان قد فات بالفعل. مد أحد الطلاب يده نحو الكركية الورقية على كتفه بدافع الفضول. عندما لامسها إصبعه، أطلق صرخة ألم وسحب يده بسرعة.
بينما سار جيانغ شو ورين شياو سو، سأل رين شياو سو “سمعت أنك لم تأت إلى المدرسة أمس؟”
نزف إصبعه بغزارة بعد أن جُرح من الحافة الحادة للكركية الورقية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com يدا الوضع الحالي في مدينة ليو يانغ في الأصل هادئًا، ولم يعرف الكثير من الناس أن مدينة ليو يانغ حاليًا في قلب دوامة من الأحداث المتقلبة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ذهب وان مينغ لإلقاء نظرة. لحسن الحظ، كان مجرد جرح ضحل. حذره الشخص الذي يتحكم في الكركيات الورقية من التصرف بتهور ولكنه آذى شخصًا عن غير قصد أثناء ذلك.
لم يكن الأمر أن تشينغ هانغ قد اختبأ، ولكن شين شينغ قطع خط هاتف ابن عمه حتى يتمكن من إطالة سعادته بضعة أيام أخرى.
حتى يومنا هذا، ظلت قائدة بيت أنجين تُعتبر شخصًا غامضًا للغاية. لم يعرف أحد أي نوع من الأشخاص هي، كل ما عرفوه عنها أن قوتها العظمى هي التحكم في الكركيات الورقية.
بسبب الأحداث في الميتم، تخطى رين شياو سو فصوله لهذا اليوم. لكن بالنسبة له، لم يكن هذا في الواقع يعتبر تخطيًا للفصول الدراسية على الإطلاق. بعد كل شيء، لم يلقي جيانغ شو أي محاضرات اليوم.
عبس وان مينغ. لقد فهم أن الفرسان الآخرين الذين تواجدوا خارج مدينة ليو يانغ يواجهون على الأرجح نفس الموقف الذي يواجه الآن.
أعليه التخلي عن الطلاب والتوجه مباشرة إلى مدينة ليو يانغ؟ وقع وان مينغ في مأزق. لم يكن متأكدًا مما إذا كان الطرف الآخر سيقتل الطلاب حقًا.
لقد تم إيقاف وان مينغ في طريق عودته. ومع ذلك، فقد وقع في مأزق قبل أن يتمكن حتى من رؤية الطرف الآخر.
أخرج هاتف الأقمار الصناعية خاصته واتصل بـ لي يينغ يان “لقد تم اعتراض طريقي من طرف بيت أنجين. هناك أكثر من 20 طالبًا معي هنا”
نزف إصبعه بغزارة بعد أن جُرح من الحافة الحادة للكركية الورقية.
أجاب العجوز لي “أوقفهم هناك في الوقت الحالي. في الواقع، من الجيد أنهم لن يأتوا إلى مدينة ليو يانغ. بهذه الطريقة على الأقل، لن تحدث بعض المعارك في المعقل”
قال جيانغ شو بجانب كرسيه “آمل ألا تفترضوا جميعًا أنكم ستكونون بأمان تام. كل ما أقوله لكم الآن قد يسبب لكم الذعر، لكن أحدكم كان محقا. ربما نعيش في برج منعزل هنا، لكن الجاني لن يوقفه ذلك”
قد لا يهتم الغرباء بصعود وسقوط مدينة ليو يانغ، لكن العجوز لي والآخرين نشأوا هنا، لذلك أملوا بالطبع ألا يتم تدمير مدينة ليو يانغ.
لكن لم يجبه أحد. هبطت الكركيات الورقية على أكتاف الطلاب، حتى أنها استخدمت أحيانًا ‘مناقيرها’ لضبط أجنحتها كما لو أنها محاطة بالفعل بالريش.
أجاب العجوز لي “أوقفهم هناك في الوقت الحالي. في الواقع، من الجيد أنهم لن يأتوا إلى مدينة ليو يانغ. بهذه الطريقة على الأقل، لن تحدث بعض المعارك في المعقل”
لذلك، إذا بدأ الجميع في خوض معاركهم في المعقل، فمن يعلم أي نوع من الدمار سيعاني منه المعقل؟ عند التفكير في الصورة الأكبر، ونظرًا لأن الطرف الآخر قد اختار كبح الفرسان في البرية، قد يكون من الأفضل الوقوع في مأزق مع العدو في الخارج. يجب أن يعتمد الباقي على العجوز لي والآخرين.
لكن لم يجبه أحد. هبطت الكركيات الورقية على أكتاف الطلاب، حتى أنها استخدمت أحيانًا ‘مناقيرها’ لضبط أجنحتها كما لو أنها محاطة بالفعل بالريش.
يدا الوضع الحالي في مدينة ليو يانغ في الأصل هادئًا، ولم يعرف الكثير من الناس أن مدينة ليو يانغ حاليًا في قلب دوامة من الأحداث المتقلبة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ذهل الجميع. أي من زملائهم في الفصل قال ذلك لجيانغ شو؟
سألت فتاة “أستاذ، ما الذي يحدث بالضبط في مدينة ليو يانغ؟ ألم تقل أننا لن نتأثر؟”
لكن تدريجياً، بدأ المزيد والمزيد من الناس في الاهتمام بهذا المكان.
نتيجة لذلك، لم يلاحظ أحد أن مجموعة من نخب شركة بيرو قد انطلقت فجأة إلى السهول الشمالية.
بعد أن عاد جيانغ شو إلى جريدة الأمل أمس، فكر مليًا في الأمر قبل أن يقرر الأخذ بنصيحة رين شياو سو. لم يعد يطلب من الطلاب التركيز على دراستهم بل قرر تعليمهم كيفية تجنب أي خطر قد ينشأ خلال هذه المعركة الفوضوية بدلا من ذلك.
لطالما تحركت نخب شركة بيرو بحذر شديد. حتى أنهم لم يجلبوا معهم أي إمدادات أو أفراد دعم. كان جميع الجنود في المجموعة مقاتلين على الأقل من مستوى تي 3، مع وجود عشرة قادة تم تصنيف قوتهم القتالية على مستوى تي 4.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com يدا الوضع الحالي في مدينة ليو يانغ في الأصل هادئًا، ولم يعرف الكثير من الناس أن مدينة ليو يانغ حاليًا في قلب دوامة من الأحداث المتقلبة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
بعد انتهاء الدرس، لوح جيانغ شو لرين شياو سو مرة أخرى. “تشينغ هانغ، دعونا نتناول الغداء معًا”
بسبب الأحداث في الميتم، تخطى رين شياو سو فصوله لهذا اليوم. لكن بالنسبة له، لم يكن هذا في الواقع يعتبر تخطيًا للفصول الدراسية على الإطلاق. بعد كل شيء، لم يلقي جيانغ شو أي محاضرات اليوم.
ومع ذلك، سيواجه تشينغ هانغ مشكلة بالتأكيد. لقد كان جدول فصلهم ممتلئا اليوم؛ لقد تم تقسيمه لأربع فترات في المجموع، وقد سجل جميع المعلمين الأربعة لائحة الحضور في نهاية كل محاضرة. بدا وكأن تشينغ هانغ قد تبخر في الهواء بالنسبة لهم جميعًا.
أراد زملاء تشينغ هانغ في الفصل إخباره بالأخبار السيئة، لكنهم لم يتمكنوا من الاتصال بهاتفه على الإطلاق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لم يكن الأمر أن تشينغ هانغ قد اختبأ، ولكن شين شينغ قطع خط هاتف ابن عمه حتى يتمكن من إطالة سعادته بضعة أيام أخرى.
بعد كل شيء، لا يزال رين شياو سو يستخدم تصريح الطالب لابن عمه في الوقت الحالي. لن يكون من الجيد إذا غادر تشينغ هانغ بطريق الخطأ المنزل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
في اليوم التالي، استأنف رين شياو سو الذهاب إلى الجامعة. كانت المحاضرة الثانية لليوم هي فصل العلوم الإنسانية والسياسية لجيانغ شو.
وحده وان مينغ من فهم ما يحدث. لم يكن يتوقع أن تأتي قائدة بيت أنجين إلى هنا شخصيًا.
على الفور، استدار الفصل بأكمله نحو رين شياو سو. نظر رين شياو سو إلى جيانغ شو بصمت. ما الذي يحاول فعله هذا العجوز الآن؟ لماذا اختاره فجأة أمام الفصل؟
كالعادة، طرح الطلاب بعض الأسئلة خلال المحاضرة.
لكن هذه المرة، لم يسأل أحد عن الشؤون الجارية المتعلقة بالسياسة. بدلاً من ذلك، سألوا مباشرة عما يحدث داخل مدينة ليو يانغ.
بعد ذلك مباشرة، بدأت أصوات صراخ ونحيب الطلاب تنتشر وسط الحرم الجامعي. استدار رين شياو سو ورأى الطلاب مشتتين في كل الاتجاهات.
بعد كل شيء، وقعت معركتان عنيفتان بين البشر الخارقين في غضون ثلاثة أيام. لم يتمكن الطلاب من معرفة سبب حدوث ذلك.
سألت فتاة “أستاذ، ما الذي يحدث بالضبط في مدينة ليو يانغ؟ ألم تقل أننا لن نتأثر؟”
قال جيانغ شو بجانب كرسيه “آمل ألا تفترضوا جميعًا أنكم ستكونون بأمان تام. كل ما أقوله لكم الآن قد يسبب لكم الذعر، لكن أحدكم كان محقا. ربما نعيش في برج منعزل هنا، لكن الجاني لن يوقفه ذلك”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أعليه التخلي عن الطلاب والتوجه مباشرة إلى مدينة ليو يانغ؟ وقع وان مينغ في مأزق. لم يكن متأكدًا مما إذا كان الطرف الآخر سيقتل الطلاب حقًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ذهل الجميع. أي من زملائهم في الفصل قال ذلك لجيانغ شو؟
أجاب العجوز لي “أوقفهم هناك في الوقت الحالي. في الواقع، من الجيد أنهم لن يأتوا إلى مدينة ليو يانغ. بهذه الطريقة على الأقل، لن تحدث بعض المعارك في المعقل”
لكن تدريجياً، بدأ المزيد والمزيد من الناس في الاهتمام بهذا المكان.
ابتسم جيانغ شو وقال “تشينغ هانغ هو من قال ذلك”
لطالما تحركت نخب شركة بيرو بحذر شديد. حتى أنهم لم يجلبوا معهم أي إمدادات أو أفراد دعم. كان جميع الجنود في المجموعة مقاتلين على الأقل من مستوى تي 3، مع وجود عشرة قادة تم تصنيف قوتهم القتالية على مستوى تي 4.
على الفور، استدار الفصل بأكمله نحو رين شياو سو. نظر رين شياو سو إلى جيانغ شو بصمت. ما الذي يحاول فعله هذا العجوز الآن؟ لماذا اختاره فجأة أمام الفصل؟
سألت فتاة “أستاذ، ما الذي يحدث بالضبط في مدينة ليو يانغ؟ ألم تقل أننا لن نتأثر؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com يدا الوضع الحالي في مدينة ليو يانغ في الأصل هادئًا، ولم يعرف الكثير من الناس أن مدينة ليو يانغ حاليًا في قلب دوامة من الأحداث المتقلبة.
هذا أربك الطلاب قليلاً. لقد أتى جيانغ شو قبل يومين خصيصًا إلى المدرسة لتناول الغداء مع رين شياو سو. هل من الممكن أن جيانغ شو معجب حقًا بهذا الرجل؟
لم يكن الأمر أن تشينغ هانغ قد اختبأ، ولكن شين شينغ قطع خط هاتف ابن عمه حتى يتمكن من إطالة سعادته بضعة أيام أخرى.
لكنه لم يكن سوى متشرد جاء إلى الفصل لكسب بعض المال لمساعدة الآخرين في تسجيل الحضور.
قال وان مينغ للطلاب بصوت منخفض “لا تلمسوها!”
لكن تدريجياً، بدأ المزيد والمزيد من الناس في الاهتمام بهذا المكان.
تابع جيانغ شو “أيها الطلاب، أقترح أنه إذا اكتشف أي منكم أن شخصًا ما قد ارتكب جريمة، يجب أن تركضوا على الفور في اتجاه قوات الحامية عند البوابات. على الرغم من أن قوات الحامية قد لا تكون قوية بما يكفي، إلا أنها لا تزال أفضل من الركض بعشوائية”
بعد أن عاد جيانغ شو إلى جريدة الأمل أمس، فكر مليًا في الأمر قبل أن يقرر الأخذ بنصيحة رين شياو سو. لم يعد يطلب من الطلاب التركيز على دراستهم بل قرر تعليمهم كيفية تجنب أي خطر قد ينشأ خلال هذه المعركة الفوضوية بدلا من ذلك.
عندما خرجت هذه الكلمات من فم جيانغ شو، شعر الطلاب بالضغط بلا شك. ومع ذلك، شعر جيانغ شو أن الطلاب يجب أن يعرفوا هذه الأشياء.
في اليوم التالي، استأنف رين شياو سو الذهاب إلى الجامعة. كانت المحاضرة الثانية لليوم هي فصل العلوم الإنسانية والسياسية لجيانغ شو.
في الواقع، أراد جيانغ شو أن يخبرهم أنهم إذا اكتشفوا شخصًا يرتكب جريمة في الحرم الجامعي، فيجب أن يركضوا بسرعة إلى جانب رين شياو سو. ومع ذلك، لم يستطع قول ذلك.
بسبب الأحداث في الميتم، تخطى رين شياو سو فصوله لهذا اليوم. لكن بالنسبة له، لم يكن هذا في الواقع يعتبر تخطيًا للفصول الدراسية على الإطلاق. بعد كل شيء، لم يلقي جيانغ شو أي محاضرات اليوم.
“أستاذ” سأل طالب فجأة “قرأت في صحيفة جريدة الأمل الصادرة اليوم أنه أثناء اعتقال المجرم الليلة الماضية، قُتل الرهينة أولاً. هل هذا صحيح؟”
قد لا يهتم الغرباء بصعود وسقوط مدينة ليو يانغ، لكن العجوز لي والآخرين نشأوا هنا، لذلك أملوا بالطبع ألا يتم تدمير مدينة ليو يانغ.
عندما خرجت هذه الكلمات من فم جيانغ شو، شعر الطلاب بالضغط بلا شك. ومع ذلك، شعر جيانغ شو أن الطلاب يجب أن يعرفوا هذه الأشياء.
“أجل” ابتسم جيانغ شو. انجرفت نظرته نحو رين شياو سو. اكتشف هذا الصباح فقط أن الشخص الذي قتل الرهينة هو في الواقع رين شياو سو.
بعد ذلك مباشرة، بدأت أصوات صراخ ونحيب الطلاب تنتشر وسط الحرم الجامعي. استدار رين شياو سو ورأى الطلاب مشتتين في كل الاتجاهات.
قال جيانغ شو بجانب كرسيه “آمل ألا تفترضوا جميعًا أنكم ستكونون بأمان تام. كل ما أقوله لكم الآن قد يسبب لكم الذعر، لكن أحدكم كان محقا. ربما نعيش في برج منعزل هنا، لكن الجاني لن يوقفه ذلك”
لكنه لم يستطع إخبار الطلاب بذلك أيضًا.
ومع ذلك، أوضح جيانغ شو “كانت هناك مشكلة مع هذا الرهينة. ربما تعرفون شيئًا عن الهارب الذي عرقله البشري الخارق قبل يومين، أليس كذلك؟ ذلك الهارب هو نفسه الرهينة الذي قُتل الليلة الماضية”
لكنه لم يكن سوى متشرد جاء إلى الفصل لكسب بعض المال لمساعدة الآخرين في تسجيل الحضور.
ذهل الطلاب. أحدث شيء كهذا بالفعل؟
عبس وان مينغ. لقد فهم أن الفرسان الآخرين الذين تواجدوا خارج مدينة ليو يانغ يواجهون على الأرجح نفس الموقف الذي يواجه الآن.
في الواقع، أراد جيانغ شو أن يخبرهم أنهم إذا اكتشفوا شخصًا يرتكب جريمة في الحرم الجامعي، فيجب أن يركضوا بسرعة إلى جانب رين شياو سو. ومع ذلك، لم يستطع قول ذلك.
بعد انتهاء الدرس، لوح جيانغ شو لرين شياو سو مرة أخرى. “تشينغ هانغ، دعونا نتناول الغداء معًا”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أجل” ابتسم جيانغ شو. انجرفت نظرته نحو رين شياو سو. اكتشف هذا الصباح فقط أن الشخص الذي قتل الرهينة هو في الواقع رين شياو سو.
شاهد الطلاب بصمت رين شياو سو وجيانغ شو يغادران الفصل.
بينما سار جيانغ شو ورين شياو سو، سأل رين شياو سو “سمعت أنك لم تأت إلى المدرسة أمس؟”
عندما خرجت هذه الكلمات من فم جيانغ شو، شعر الطلاب بالضغط بلا شك. ومع ذلك، شعر جيانغ شو أن الطلاب يجب أن يعرفوا هذه الأشياء.
قال وان مينغ للطلاب بصوت منخفض “لا تلمسوها!”
“مم” أخبره رين شياو سو بما حدث في الميتم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لكن بينما تحدثا، دوى انفجار من بعيد جدًا. بناءً على الصوت، جاء من على بعد أكثر من خمسة كيلومترات من المدرسة.
“مم” أخبره رين شياو سو بما حدث في الميتم.
بعد ذلك مباشرة، بدأت أصوات صراخ ونحيب الطلاب تنتشر وسط الحرم الجامعي. استدار رين شياو سو ورأى الطلاب مشتتين في كل الاتجاهات.
“أستاذ” سأل طالب فجأة “قرأت في صحيفة جريدة الأمل الصادرة اليوم أنه أثناء اعتقال المجرم الليلة الماضية، قُتل الرهينة أولاً. هل هذا صحيح؟”
نزف إصبعه بغزارة بعد أن جُرح من الحافة الحادة للكركية الورقية.
نظر رين شياو سو وجيانغ شو إلى بعضهما البعض. كانت الفوضى الحقيقية على وشك أن تبدأ.
بينما سار جيانغ شو ورين شياو سو، سأل رين شياو سو “سمعت أنك لم تأت إلى المدرسة أمس؟”
قال جيانغ شو بجانب كرسيه “آمل ألا تفترضوا جميعًا أنكم ستكونون بأمان تام. كل ما أقوله لكم الآن قد يسبب لكم الذعر، لكن أحدكم كان محقا. ربما نعيش في برج منعزل هنا، لكن الجاني لن يوقفه ذلك”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
