وضع يائس
في مدينة ليو يانغ، جلس جميع مراسلي جريدة الأمل بهدوء في المقر منتظرين مكالمة. تم تعيين أحد مراسليهم لمتابعة ليو لان إلى المعقل 61. وبالمصادفة، كان هذا المراسل محظوظًا بما يكفي للنجاة من هجوم الكروم الزاحفة وأبلغ جريدة الأمل عن الوضع عبر هاتف الأقمار الصناعية.
أثناء حديثهما، وصلت مجموعتهم المكونة من أكثر من عشرة أشخاص إلى مدخل محل تجاري متوسط الحجم. ركض تشو شي إلى الداخل بينما صرخ “اسحبوا الباب المعدني إلى أسفل!”
لكن المراسل اضطر إلى إنهاء المكالمة على عجل حيث فر حفاظًا على حياته. في غضون ذلك، ترك الجميع في جريدة الأمل عاجزين عن الكلام بسبب التطورات. لقد مرت البشرية لتوها بغزو من قبل التجارب، والآن، واجهوا كارثة أخرى.
هل ذلك الشاب هو من زرع الكروم الزاحفة؟
أعرب رئيس التحرير، جيانغ شو، عن أسفه لمدى وصول الأخبار السيئة دون توقف منذ العام السابق.
بيب بيب بيب. انقطع الخط مباشرة بعد انهائه لكلامه. في غضون ذلك، التزم قسم التحرير في جريدة الأمل الصمت التام. بدأت العديد من الموظفات يبكين بشدة لدرجة أنهن لم يعد بإمكانهن التحدث. كان من النادر جدًا بالنسبة لهن تجربة فراق زميل إلى الأبد.
فجأة، رأى جيانغ شو الإعلان المنشور في الصفحة الخامسة من جريدتهم بجانبه.
ضحك ليو لان بقوة بينما تواجد على ظهر تشو شي. عبس هذا الأخير وقال “الجميع يفرون للنجاة بحياتهم، ما الذي يضحكك الآن!”
‘لا تدع أحزان عصرنا تصبح حزنك أيضًا’.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “كلما دخلت في شجار في ذلك الوقت، كنت دائمًا أتعرض للضرب من قبل والدي بعد عودتي إلى المنزل” قال ليو لان وهو يضحك “لطالما وقف تشينغ شين بجانبه بنظرة بريئة على وجهه كما لو أنني أنا من ضلله. بالتفكير في الأمر الآن، كانت تلك الفترة في الواقع أسعد وقت بالنسبة لي. لم تكن قد انضممت رسميًا إلى اتحاد تشينغ في ذلك الوقت، ولم يكن تشينغ شين أيضًا ظل اتحاد تشينغ بعد”
’61’.
ظل جيانغ شو يفكر في هذا الأمر من مدة. ما الذي رمز له ’61’ بالضبط؟ في ذلك الوقت، على الرغم من أنه وعد رين شياو سو بلطف بأنه سينشر الإعلان نيابة عنه، كان جيانغ شو يأمل في الواقع أن تظل الصحيفة محايدة حتى لا تصبح أداة للآخرين لنقل رسائلهم.
1- الكاتب السريع أو الماهر أو ستينوغرافر: كاتب يقوم بتدوين أهم التفاصيل وتسجيلها بدقة وسرعة عالية، غالبا ما يستخدم في المحكمة لتسجيل المحاكمات. 2- الفارس والفرس على الظهر (Piggyback jousting): هي لعبة يمارسها الأطفال وفي بعض الأحيان تقام في النشاطات الترفيهية حيث يحمل أحدهم شخص فوق ظهره أو على كتفه ويتبارز مع شخص آخر وأول من يسقط من على ظهر الفرس (الشخص الذي يحمل الفارس) سيكون الخاسر.
ومع ذلك، فقد أحب هذه الكلمات كثيرًا لدرجة أنه لم يستطع الموافقة على عدم نشرها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com صمت جيانغ شو. بضعة آلاف من الأمتار المربعة لا تبدو وكأنها منطقة صغيرة، ولكن في سياق المعقل بأكمله، اعتبرت هذه المنطقة في الأساس قطرة في المحيط.
ولكن الآن بعد أن شاهد الرقم ’61’ مرة أخرى، فقد منحه شعورًا مختلفًا بعض الشيء هذه المرة. هل من الممكن أن الشاب قد لمح إلى أن المعقل 61 سيواجه كارثة مثل هاته التي تحدث الآن؟ لكن كيف لذلك الشاب أن يتنبأ بهذا؟
“بالأمس، تم غزو نصف المعقل فجأة بواسطة الكروم الزاحفة. لكن لسبب ما، توقف فجأة عن التحرك في وقت لاحق، مما جعل وسط المعقل آمنًا مؤقتًا. لكن بعد 24 ساعة بدأت بالانتشار واستمرت في غزوها. ومع ذلك، فإن المنطقة التي تعرضت للهجوم هذه المرة لم تكن كبيرة. بعد ست ساعات، أي قبل فترة وجيزة، بدأ ينتشر ببطء نحو وسط المعقل مرة أخرى. في الوقت الحالي، لم يتبق سوى مساحة تبلغ بضعة آلاف من الأمتار المربعة في وسط المعقل حيث يمكن للسكان الاحتماء بها. ومع ذلك، فقد ازدادت وتيرة الهجمات” قال تشو تاو بقلق.
هل ذلك الشاب هو من زرع الكروم الزاحفة؟
ضحك تشو شي أيضا “كيف لي أنسى؟ كان تشينغ شين لا يزال خجولًا في ذلك الوقت، لكنه ظل دائمًا الأكثر قسوة في هجماته. حتى عندما لعبنا الفرس والفارس على الظهر²، لطالما لجأ ابن العاهرة ذاك، تشينغ شين، للهجمات المخادعة لإسقاطنا بسرعة”
شعر جيانغ شو أن هذا الاحتمال ضعيف كثيراً، لكنه لم يستطع سوى ربط الرقم ’61’ بالوضع الحالي. ومع ذلك، لم يستطع معرفة سبب كل هذا بالضبط.
في هذه اللحظة، وصلت المكالمة التي انتظرها الجميع فجأة. نظر الجميع إلى جيانغ شو حيث أخرجه رنين الهاتف من أفكاره. رفع الهاتف وقال “هنا جيانغ شو”
أصبح ذلك الشاب فجأة غامضا جدا لجيانغ شو.
“رئيس التحرير! إنه تشو تاو! أنا حاليًا في وسط المعقل 61”
في هذه اللحظة، وصلت المكالمة التي انتظرها الجميع فجأة. نظر الجميع إلى جيانغ شو حيث أخرجه رنين الهاتف من أفكاره. رفع الهاتف وقال “هنا جيانغ شو”
في مواجهة الكروم الزاحفة التي تقترب منهم بقوة، قام عدد قليل من جنود اتحاد تشينغ بسحب الباب من الأعلى دون أي خوف على وجوههم. في اللحظة التي أغلق فيها الباب نصف البوابة، اقتربت الكروم الزاحفة إليهم. الأمر المؤسف أكثر هو أن الباب تعطل أيضًا.
“رئيس التحرير! إنه تشو تاو! أنا حاليًا في وسط المعقل 61”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إنه بالفعل زعيم اتحاد تشينا. ربما ينبغي أن نفكر فيما يجب أن نفعله بدلاً من ذلك، أليس كذلك؟” سأل ليو لان.
سأل جيانغ شو على الفور “هل أنت مصاب؟ هل وجدت مكانًا مناسباً كملجأ؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “كلما دخلت في شجار في ذلك الوقت، كنت دائمًا أتعرض للضرب من قبل والدي بعد عودتي إلى المنزل” قال ليو لان وهو يضحك “لطالما وقف تشينغ شين بجانبه بنظرة بريئة على وجهه كما لو أنني أنا من ضلله. بالتفكير في الأمر الآن، كانت تلك الفترة في الواقع أسعد وقت بالنسبة لي. لم تكن قد انضممت رسميًا إلى اتحاد تشينغ في ذلك الوقت، ولم يكن تشينغ شين أيضًا ظل اتحاد تشينغ بعد”
لم يسأل جيانغ شو مباشرة عما يحدث في المعقل 61 في هذه اللحظة، بدلا من ذلك، أظهر قلقه بشأن سلامة تشو تاو أولا. ومع ذلك، قاطع تشو تاو جيانغ شو “رئيس التحرير، دعني أقدم لك تحديثًا موجزًا عن الوضع أولاً. وإلا فقد يكون الأوان قد فات”
“بالأمس، تم غزو نصف المعقل فجأة بواسطة الكروم الزاحفة. لكن لسبب ما، توقف فجأة عن التحرك في وقت لاحق، مما جعل وسط المعقل آمنًا مؤقتًا. لكن بعد 24 ساعة بدأت بالانتشار واستمرت في غزوها. ومع ذلك، فإن المنطقة التي تعرضت للهجوم هذه المرة لم تكن كبيرة. بعد ست ساعات، أي قبل فترة وجيزة، بدأ ينتشر ببطء نحو وسط المعقل مرة أخرى. في الوقت الحالي، لم يتبق سوى مساحة تبلغ بضعة آلاف من الأمتار المربعة في وسط المعقل حيث يمكن للسكان الاحتماء بها. ومع ذلك، فقد ازدادت وتيرة الهجمات” قال تشو تاو بقلق.
“تفضل” ضغط جيانغ شو على زر مكبر الصوت. على الجانب، جهز الكاتب السريع¹ نفسه لتسجيل التفاصيل.
في مدينة ليو يانغ، جلس جميع مراسلي جريدة الأمل بهدوء في المقر منتظرين مكالمة. تم تعيين أحد مراسليهم لمتابعة ليو لان إلى المعقل 61. وبالمصادفة، كان هذا المراسل محظوظًا بما يكفي للنجاة من هجوم الكروم الزاحفة وأبلغ جريدة الأمل عن الوضع عبر هاتف الأقمار الصناعية.
كانت مسؤولية جيانغ شو كرئيس تحرير الاهتمام والقلق على مرؤوسيه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ومع ذلك، فإن تشو تاو، الذي عمل في مجال التغطية الصحفية الميدانية، امتلك أيضًا واجباته وافتخر بكونه مراسلا لجريدة الأمل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ’61’.
“بالأمس، تم غزو نصف المعقل فجأة بواسطة الكروم الزاحفة. لكن لسبب ما، توقف فجأة عن التحرك في وقت لاحق، مما جعل وسط المعقل آمنًا مؤقتًا. لكن بعد 24 ساعة بدأت بالانتشار واستمرت في غزوها. ومع ذلك، فإن المنطقة التي تعرضت للهجوم هذه المرة لم تكن كبيرة. بعد ست ساعات، أي قبل فترة وجيزة، بدأ ينتشر ببطء نحو وسط المعقل مرة أخرى. في الوقت الحالي، لم يتبق سوى مساحة تبلغ بضعة آلاف من الأمتار المربعة في وسط المعقل حيث يمكن للسكان الاحتماء بها. ومع ذلك، فقد ازدادت وتيرة الهجمات” قال تشو تاو بقلق.
ضحك ليو لان بقوة بينما تواجد على ظهر تشو شي. عبس هذا الأخير وقال “الجميع يفرون للنجاة بحياتهم، ما الذي يضحكك الآن!”
صمت جيانغ شو. بضعة آلاف من الأمتار المربعة لا تبدو وكأنها منطقة صغيرة، ولكن في سياق المعقل بأكمله، اعتبرت هذه المنطقة في الأساس قطرة في المحيط.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
حتى في مثل هذا المعقل الكبير، لم يكن هناك في الواقع العديد من الأماكن التي يمكن أن يختبئ فيها البشر.
في مواجهة الكروم الزاحفة التي تقترب منهم بقوة، قام عدد قليل من جنود اتحاد تشينغ بسحب الباب من الأعلى دون أي خوف على وجوههم. في اللحظة التي أغلق فيها الباب نصف البوابة، اقتربت الكروم الزاحفة إليهم. الأمر المؤسف أكثر هو أن الباب تعطل أيضًا.
قال جيانغ شو “لقد تلقيت بالفعل أخبارًا تفيد بأن قوات اتحاد وانغ قد انطلقت إلى المعقل 61 ومن المحتمل أن تصل إلى هناك بحلول ظهر هذا اليوم. أما فيما يتعلق بما إذا كان لديهم طريقة للتعامل مع الكروم الزاحفة، فهذا لا يزال غير معروف …”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يعد هناك الكثير من الأماكن التي يمكنهم الاختباء فيها. اقترب الكروم الزاحفة خلفهم مثل موجة ضخمة، تردد معها خليط من صرخات وتوسلات سكان المعقل من حولهم.
قال تشو تاو على الطرف الآخر من الخط “من فضلك قل لوالدي أنني أحبهما. ربما تجادلت معهما كثيرًا عندما كنت صغيرًا، لكنني أدركت التضحيات التي قدموها لي بعد أن كبرت. أيضًا، من فضلك قل لتشانغ ليانغ يو ألا تنتظر عودتي”
هل ذلك الشاب هو من زرع الكروم الزاحفة؟
فهم جيانغ شو من هذه الكلمات، التي بدت مشابهة للكلمات الأخيرة للشخص، أن تشو تاو يعرف وضعه جيدا. قبل أن تصل قوات اتحاد وانغ إلى المعقل 61، فإن الكروم الزاحفة ستصل إليهم جميعًا بالتأكيد. سيكون الوقت قد فات حينها!
صرخ قائد فصيلة من جنود اتحاد تشينغ “لا يُسمح لأحد بالتراجع! يجب أن نغلق هذا الباب بغض النظر عن أي شيء!”
“هل تندم على كونك مراسلًا؟” تنهد جيانغ شو.
أصبح ذلك الشاب فجأة غامضا جدا لجيانغ شو.
سُمع فجأة صراخ صاخب من الطرف الآخر من الخط. قال تشو تاو بقلق “بدأت الكروم الزاحفة تتحرك مرة أخرى. أنا الآن متجه نحو متجر مع ليو لان والآخرين …”
“رئيس التحرير! إنه تشو تاو! أنا حاليًا في وسط المعقل 61”
بيب بيب بيب. انقطع الخط مباشرة بعد انهائه لكلامه. في غضون ذلك، التزم قسم التحرير في جريدة الأمل الصمت التام. بدأت العديد من الموظفات يبكين بشدة لدرجة أنهن لم يعد بإمكانهن التحدث. كان من النادر جدًا بالنسبة لهن تجربة فراق زميل إلى الأبد.
ت.م: شكرا لكل من يترك تعليقا يشكرني ويشجعني فيه أنا أقرأ جميع تعاليق الفصول❤️.
لكن تلك الأوقات الرائعة قد انتهت. قطعت نقطة تحول ضخمة خلال تلك الفترة الأوقات السعيدة لليو لان وتشينغ شين وغيرهما.
“أسرع واركض!” حمل تشو شي ليو لان على ظهره وانطلق بخطوات متسارعة. في هذه الأثناء، واصل جنود اتحاد تشينغ حراسته، مستعدين للدفاع ضد أي كروم زاحفة قد تقترب منهم في أي لحظة.
في مواجهة الكروم الزاحفة التي تقترب منهم بقوة، قام عدد قليل من جنود اتحاد تشينغ بسحب الباب من الأعلى دون أي خوف على وجوههم. في اللحظة التي أغلق فيها الباب نصف البوابة، اقتربت الكروم الزاحفة إليهم. الأمر المؤسف أكثر هو أن الباب تعطل أيضًا.
لم يعد هناك الكثير من الأماكن التي يمكنهم الاختباء فيها. اقترب الكروم الزاحفة خلفهم مثل موجة ضخمة، تردد معها خليط من صرخات وتوسلات سكان المعقل من حولهم.
فهم جيانغ شو من هذه الكلمات، التي بدت مشابهة للكلمات الأخيرة للشخص، أن تشو تاو يعرف وضعه جيدا. قبل أن تصل قوات اتحاد وانغ إلى المعقل 61، فإن الكروم الزاحفة ستصل إليهم جميعًا بالتأكيد. سيكون الوقت قد فات حينها!
ضحك ليو لان بقوة بينما تواجد على ظهر تشو شي. عبس هذا الأخير وقال “الجميع يفرون للنجاة بحياتهم، ما الذي يضحكك الآن!”
“تفضل” ضغط جيانغ شو على زر مكبر الصوت. على الجانب، جهز الكاتب السريع¹ نفسه لتسجيل التفاصيل.
“تذكرت شيئًا ما” قال ليو لان “هل تتذكر عندما كنا صغارًا ونتسكع في الشوارع، لطالما لاحقتني مجموعة من أطفال اتحاد تشينغ أنا وتشينغ شين في جميع الأنحاء لخوض معارك قتالية؟”
هل ذلك الشاب هو من زرع الكروم الزاحفة؟
ضحك تشو شي أيضا “كيف لي أنسى؟ كان تشينغ شين لا يزال خجولًا في ذلك الوقت، لكنه ظل دائمًا الأكثر قسوة في هجماته. حتى عندما لعبنا الفرس والفارس على الظهر²، لطالما لجأ ابن العاهرة ذاك، تشينغ شين، للهجمات المخادعة لإسقاطنا بسرعة”
سأل جيانغ شو على الفور “هل أنت مصاب؟ هل وجدت مكانًا مناسباً كملجأ؟”
على الرغم من أنهم فروا للنجاة بحياتهم، كان الاثنان يتمازحان حول أمور غير ذات صلة ويتذكران الماضي. لقد شعرا أنهما إذا لم يفعلوا ذلك الآن، فقد لا تتاح لهما فرصة أخرى لتذكر الماضي.
كانت مسؤولية جيانغ شو كرئيس تحرير الاهتمام والقلق على مرؤوسيه.
“كلما دخلت في شجار في ذلك الوقت، كنت دائمًا أتعرض للضرب من قبل والدي بعد عودتي إلى المنزل” قال ليو لان وهو يضحك “لطالما وقف تشينغ شين بجانبه بنظرة بريئة على وجهه كما لو أنني أنا من ضلله. بالتفكير في الأمر الآن، كانت تلك الفترة في الواقع أسعد وقت بالنسبة لي. لم تكن قد انضممت رسميًا إلى اتحاد تشينغ في ذلك الوقت، ولم يكن تشينغ شين أيضًا ظل اتحاد تشينغ بعد”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com صمت جيانغ شو. بضعة آلاف من الأمتار المربعة لا تبدو وكأنها منطقة صغيرة، ولكن في سياق المعقل بأكمله، اعتبرت هذه المنطقة في الأساس قطرة في المحيط.
لكن تلك الأوقات الرائعة قد انتهت. قطعت نقطة تحول ضخمة خلال تلك الفترة الأوقات السعيدة لليو لان وتشينغ شين وغيرهما.
“هل تعتقد أنه يمكننا الهروب من هنا؟” سأل تشو شي فجأة.
أثناء حديثهما، وصلت مجموعتهم المكونة من أكثر من عشرة أشخاص إلى مدخل محل تجاري متوسط الحجم. ركض تشو شي إلى الداخل بينما صرخ “اسحبوا الباب المعدني إلى أسفل!”
قال ليو لان بهدوء “ربما لا، ما لم تحدث معجزة”
“هل تعتقد أنه يمكننا الهروب من هنا؟” سأل تشو شي فجأة.
“ماذا سيحدث لتشينغ شين إذا متنا هنا؟” سأل تشو شي مرة أخرى.
قال ليو لان بهدوء “ربما لا، ما لم تحدث معجزة”
“إنه بالفعل زعيم اتحاد تشينا. ربما ينبغي أن نفكر فيما يجب أن نفعله بدلاً من ذلك، أليس كذلك؟” سأل ليو لان.
في آخر لحظة، تحرك الباب الأسطواني للأسفل أخيرًا واحتجز الجميع داخل المحل التجاري متوسط الحجم!
أثناء حديثهما، وصلت مجموعتهم المكونة من أكثر من عشرة أشخاص إلى مدخل محل تجاري متوسط الحجم. ركض تشو شي إلى الداخل بينما صرخ “اسحبوا الباب المعدني إلى أسفل!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com صمت جيانغ شو. بضعة آلاف من الأمتار المربعة لا تبدو وكأنها منطقة صغيرة، ولكن في سياق المعقل بأكمله، اعتبرت هذه المنطقة في الأساس قطرة في المحيط.
في مواجهة الكروم الزاحفة التي تقترب منهم بقوة، قام عدد قليل من جنود اتحاد تشينغ بسحب الباب من الأعلى دون أي خوف على وجوههم. في اللحظة التي أغلق فيها الباب نصف البوابة، اقتربت الكروم الزاحفة إليهم. الأمر المؤسف أكثر هو أن الباب تعطل أيضًا.
لكن تلك الأوقات الرائعة قد انتهت. قطعت نقطة تحول ضخمة خلال تلك الفترة الأوقات السعيدة لليو لان وتشينغ شين وغيرهما.
صرخ قائد فصيلة من جنود اتحاد تشينغ “لا يُسمح لأحد بالتراجع! يجب أن نغلق هذا الباب بغض النظر عن أي شيء!”
في هذه اللحظة، وصلت المكالمة التي انتظرها الجميع فجأة. نظر الجميع إلى جيانغ شو حيث أخرجه رنين الهاتف من أفكاره. رفع الهاتف وقال “هنا جيانغ شو”
في آخر لحظة، تحرك الباب الأسطواني للأسفل أخيرًا واحتجز الجميع داخل المحل التجاري متوسط الحجم!
أصبح ذلك الشاب فجأة غامضا جدا لجيانغ شو.
أعرب رئيس التحرير، جيانغ شو، عن أسفه لمدى وصول الأخبار السيئة دون توقف منذ العام السابق.
ولكن الآن بعد أن شاهد الرقم ’61’ مرة أخرى، فقد منحه شعورًا مختلفًا بعض الشيء هذه المرة. هل من الممكن أن الشاب قد لمح إلى أن المعقل 61 سيواجه كارثة مثل هاته التي تحدث الآن؟ لكن كيف لذلك الشاب أن يتنبأ بهذا؟
ت.م: شكرا لكل من يترك تعليقا يشكرني ويشجعني فيه أنا أقرأ جميع تعاليق الفصول❤️.
ضحك تشو شي أيضا “كيف لي أنسى؟ كان تشينغ شين لا يزال خجولًا في ذلك الوقت، لكنه ظل دائمًا الأكثر قسوة في هجماته. حتى عندما لعبنا الفرس والفارس على الظهر²، لطالما لجأ ابن العاهرة ذاك، تشينغ شين، للهجمات المخادعة لإسقاطنا بسرعة”
1- الكاتب السريع أو الماهر أو ستينوغرافر: كاتب يقوم بتدوين أهم التفاصيل وتسجيلها بدقة وسرعة عالية، غالبا ما يستخدم في المحكمة لتسجيل المحاكمات.
2- الفارس والفرس على الظهر (Piggyback jousting): هي لعبة يمارسها الأطفال وفي بعض الأحيان تقام في النشاطات الترفيهية حيث يحمل أحدهم شخص فوق ظهره أو على كتفه ويتبارز مع شخص آخر وأول من يسقط من على ظهر الفرس (الشخص الذي يحمل الفارس) سيكون الخاسر.
في آخر لحظة، تحرك الباب الأسطواني للأسفل أخيرًا واحتجز الجميع داخل المحل التجاري متوسط الحجم!
ومع ذلك، فقد أحب هذه الكلمات كثيرًا لدرجة أنه لم يستطع الموافقة على عدم نشرها.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
