من فضلك لا ترسل صورة لحساء اللحم مجددا
اكتسب رين شياو سو الكثير من المعرفة بعد زيارته لمنزل راوي القصص. على الأقل، أدرك سبب استخدام الهاتف الخلوي القديم الذي ‘وجده’. علاوة على ذلك، اكتسب المزيد من المعلومات عن بيت أنجين.
ظل رين شياو يو يتوجه إلى الحانة كل يوم. إذا تواجد الراوي هناك، سيستمع إلى القصص التي يرويها. إذا لم يذهب الراوي، فسيجلس في مكانه المعتاد ويقرأ. أصبحت هذه الحانة المتواضعة تعطي رين شياو سو نفس الانطباع الذي شعر به في المكتبة.
عاد رين شياو سو إلى منزله وقام بتشغيل الهاتف الخلوي مرة أخرى. بعد تردده لبعض الوقت، أرسل رسالة نصية إلى الطرف الآخر “قبول المهمة”
عندها فقط بدأ هؤلاء الفارون بالتراجع.
لقد تردد لأنه لا يعرف نوع المستقبل الذي سيواجه بعد إرسال هاته الرسالة. ستُحدث أحداث اليوم تغييرًا في حياته مرة أخرى.
أصيح رين شياو سو عاجزًا عن الكلام. حسنًا، حسنًا إذن! سيتوجب عليه فقط الاستمرار في الانتظار بصبر.
كان مصدر القلق الآخر هو أن المعقل 67 بعيد جدًا عن المعقل 61، لذلك سيستغرق الأمر بعض الوقت لإكمال المهمة.
ولكن ربما هذه هي أفضل طريقة بالنسبة له للعثور على وانغ فوجوي والآخرين الآن، أليس كذلك؟ بناءً على قوته وحدها، سيكون من الصعب حقًا العثور عليهم في مثل هذا البحر الشاسع من الناس.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ومع تدمير المعقل 88 بالفعل، شعر رين شياو سو أنه ساعد بالفعل في إنقاذ ثروة كبيرة من المعرفة البشرية!
ربما بإمكانه الاعتماد على مكانة وانغ شينغ تشي للبحث عنهم من خلال شرح الموقف له بصراحة، لكن وانغ شينغ تشي علم بحقيقة هويته جيدا بالإضافة إلى العلاقة بينه وبين تشانغ جينغ لين. لذلك، سيكون من الصعب ضمان أن عشيرة وانغ لن تفكر في استغلال هذه العلاقة من أجل الحصول على ضمانات إضافية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يكن الراوي غاضبًا من هذا أيضًا. لقد أمِل بشكل غامض في أن يتلقى رين شياو سو مهمة قريبًا ثم يغادر بسرعة.
لكن بيت أنجين لم يعرف هويته. سيكون مجهولاً بالنسبة لهم، لذلك سيظل الاستعانة بهم أفضل ورقة متاحة الآن.
عندها فقط بدأ هؤلاء الفارون بالتراجع.
بينما فكر رين شياو سو في كل ذلك، أضاء الهاتف الخلوي القديم. وصلت رسالة من الطرف الآخر “لم يصل حامل هذا الهاتف الخلوي إلى الرتبة سي بعد. غير قادر على قبول المهمة”
قال الرجل بغضب “إذن ما الفائدة من أن تكوني زوجتي؟ أم تفضلين أن ننتظر جميعنا حتى نموت جوعا؟”
صدم رين شياو سو. اتضح أن كل التفكير الذي قام به دون فائدة لأنه لم يُسمح له حتى بقبول المهمة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ربما بإمكانه الاعتماد على مكانة وانغ شينغ تشي للبحث عنهم من خلال شرح الموقف له بصراحة، لكن وانغ شينغ تشي علم بحقيقة هويته جيدا بالإضافة إلى العلاقة بينه وبين تشانغ جينغ لين. لذلك، سيكون من الصعب ضمان أن عشيرة وانغ لن تفكر في استغلال هذه العلاقة من أجل الحصول على ضمانات إضافية.
نظر إلى الهاتف المحمول في يده غير مصدق. هل كان المالك السابق لهذا الهاتف خنزيرًا؟ وُزعت الهواتف منذ سنوات، لماذا ظل المالك السابق عالقا في المستوى الرابع؟
صدم رين شياو سو. اتضح أن كل التفكير الذي قام به دون فائدة لأنه لم يُسمح له حتى بقبول المهمة.
إلى جانب ذلك، كان بيت أنجين غريبًا حقًا “بما أنك تعلم بالفعل أنني المستوى الرابع، فلماذا ترسل لي مهمة من الرتبة سي بشكل جماعي؟”
دوى صوت رجل من خلف الباب. أخفض صوته وسأل “ماذا حدث؟ ألا يهتم؟”
ولكن قبل أن يهدأ، أرسل له الطرف الآخر رسالة أخرى “من فضلك لا ترسل صور حساء لحم الضأن مرة أخرى”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ربما بإمكانه الاعتماد على مكانة وانغ شينغ تشي للبحث عنهم من خلال شرح الموقف له بصراحة، لكن وانغ شينغ تشي علم بحقيقة هويته جيدا بالإضافة إلى العلاقة بينه وبين تشانغ جينغ لين. لذلك، سيكون من الصعب ضمان أن عشيرة وانغ لن تفكر في استغلال هذه العلاقة من أجل الحصول على ضمانات إضافية.
أصيح رين شياو سو عاجزًا عن الكلام. حسنًا، حسنًا إذن! سيتوجب عليه فقط الاستمرار في الانتظار بصبر.
“لا” رفض رين شياو سو مباشرة.
ظل رين شياو يو يتوجه إلى الحانة كل يوم. إذا تواجد الراوي هناك، سيستمع إلى القصص التي يرويها. إذا لم يذهب الراوي، فسيجلس في مكانه المعتاد ويقرأ. أصبحت هذه الحانة المتواضعة تعطي رين شياو سو نفس الانطباع الذي شعر به في المكتبة.
تجمع بعض الهاربين معًا وذهبوا لبوابة المعقل 61 المغلقة كل يوم، قائلين أنهم يريدون طلب لجوء سياسي إلى اتحاد وانغ. قالوا أيضًا أنهم اعتادوا أن يكونوا أشخاصًا يتمتعون بمكانة وأن اتحاد وانغ لا ينبغي أن يعاملهم بهذه الطريقة.
أما من أين أحضر الكتب … حسنًا، لقد ذهب إلى مكتبة المعقل 88 في الماضي، لذلك لم يكن هناك سبب ليغادر خالي الوفاض بعد ايجاده لكنز كهذا!
في المساء، عاد رين شياو سو إلى المنزل بعد تناول العشاء في الحانة. أثناء قراءته لكتاب، طرق أحدهم الباب فجأة.
ومع تدمير المعقل 88 بالفعل، شعر رين شياو سو أنه ساعد بالفعل في إنقاذ ثروة كبيرة من المعرفة البشرية!
صدم رين شياو سو. اتضح أن كل التفكير الذي قام به دون فائدة لأنه لم يُسمح له حتى بقبول المهمة.
ألم يقولوا أن الناس في السهول الوسطى يمكن أن يصبحوا أثرياء بين عشية وضحاها إذا اكتشفوا بحثًا من المختبر؟ هذا يعني أن البشر ما زالوا يقدرون المعرفة.
بدلاً من ذلك، حفيدة الراوي هي التي أصبحت أقرب إلى رين شياو سو. في بعض الأحيان، عندما تذهب للخارج للبحث عن المزيد من القصص، كانت تعود وترويها لرين شياو سو بالتفصيل قبل إخبار الراوي.
ضاعت معظم الأبحاث الموجودة في المختبرات أو كانت على وشك الضياع. بمجرد أن يجدها الاتحاد، يمكنهم على الفور فتح مجال جديد للتكنولوجيا. لذلك على الرغم من إمكانية بيع البحث مقابل المال، إلا أن الكتب التي بحوزة رين شياو سو قد لا تحقق أسعارًا باهظة.
بعد زيارة رين شياو سو لمنزل راوي القصص، عندما قابله الراوي مرة أخرى في الحانة، بدا الأمر كما لو أن ذلك الاجتماع لم يحدث أبدًا. التزم كلا الطرفين الصمت حيال ذلك في اتفاق ضمني.
كان مصدر القلق الآخر هو أن المعقل 67 بعيد جدًا عن المعقل 61، لذلك سيستغرق الأمر بعض الوقت لإكمال المهمة.
بدلاً من ذلك، حفيدة الراوي هي التي أصبحت أقرب إلى رين شياو سو. في بعض الأحيان، عندما تذهب للخارج للبحث عن المزيد من القصص، كانت تعود وترويها لرين شياو سو بالتفصيل قبل إخبار الراوي.
ظل رين شياو يو يتوجه إلى الحانة كل يوم. إذا تواجد الراوي هناك، سيستمع إلى القصص التي يرويها. إذا لم يذهب الراوي، فسيجلس في مكانه المعتاد ويقرأ. أصبحت هذه الحانة المتواضعة تعطي رين شياو سو نفس الانطباع الذي شعر به في المكتبة.
لم يكن الراوي غاضبًا من هذا أيضًا. لقد أمِل بشكل غامض في أن يتلقى رين شياو سو مهمة قريبًا ثم يغادر بسرعة.
رفع رين شياو سو حاجبيه “تقايضينه بماذا؟”
مرت الأيام، وتناقص عدد سكان المعقل الذين فروا إلى هنا من الشمال الغربي. كل أولئك الذين أجبروا على الفرار قد هربوا بالفعل. أما أولئك الذين لم يتمكنوا من الفرار في الوقت المناسب فقد تم إرسالهم بواسطة الحصن 178.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com إلى جانب ذلك، كان بيت أنجين غريبًا حقًا “بما أنك تعلم بالفعل أنني المستوى الرابع، فلماذا ترسل لي مهمة من الرتبة سي بشكل جماعي؟”
تجمع بعض الهاربين معًا وذهبوا لبوابة المعقل 61 المغلقة كل يوم، قائلين أنهم يريدون طلب لجوء سياسي إلى اتحاد وانغ. قالوا أيضًا أنهم اعتادوا أن يكونوا أشخاصًا يتمتعون بمكانة وأن اتحاد وانغ لا ينبغي أن يعاملهم بهذه الطريقة.
ومع ذلك، عندما فتح الباب، رأى امرأة جميلة في منتصف العمر تقف خارجه. بدا أن المرأة قد نظفت وجهها بشكل خاص ووضعت على عجل بعض مستحضرات التجميل التي أحضرتها معها من الشمال الغربي، حتى أنها أرادت شيباو¹.
لم يكن الأمر أن هؤلاء اللاجئين الجدد أغبياء، ولكن لم يكن لديهم خيار آخر.
بدلاً من ذلك، حفيدة الراوي هي التي أصبحت أقرب إلى رين شياو سو. في بعض الأحيان، عندما تذهب للخارج للبحث عن المزيد من القصص، كانت تعود وترويها لرين شياو سو بالتفصيل قبل إخبار الراوي.
لقد جلب العديد من هؤلاء الفارين عائلاتهم معهم. عانت أسرهم بأكملها من الجوع، لكنهم باعوا بالفعل كل ما يملكون. لذلك، نظرًا لجوعهم الشديد وعدم قدرتهم على القيام بعمل يدوي، ظل هذا الخيار هو الحل الوحيد المتبقي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سأل رين شياو سو بهدوء “أيمكنني مساعدتك في شيء؟”
في البداية، لم يرغب اتحاد وانغ حتى في إزعاج أنفسهم بهم. بعد كل شيء، كان 90٪ من هؤلاء الأشخاص مسؤولين سابقين في اتحاد شونغ ولم يعرفوا حتى كيفية استخدام التكنولوجيا.
نظر إلى الهاتف المحمول في يده غير مصدق. هل كان المالك السابق لهذا الهاتف خنزيرًا؟ وُزعت الهواتف منذ سنوات، لماذا ظل المالك السابق عالقا في المستوى الرابع؟
درس بعضهم في الأصل مجال التكنولوجيا، ولكن بعد أن شغلوا مناصبهم المرتفعة لفترة طويلة، فقدوا بالفعل أهميتهم. لذلك، بالنسبة لاتحاد وانغ، كانوا عديمي الفائدة تمامًا.
كان مصدر القلق الآخر هو أن المعقل 67 بعيد جدًا عن المعقل 61، لذلك سيستغرق الأمر بعض الوقت لإكمال المهمة.
في وقت لاحق، شعر محافظ المدينة أن الأمر قد يتحول إلى مشكلة إذا ظل هؤلاء الأشخاص يقفون أمام البوابة يومًا بعد يوم، لذلك أمر ببساطة بضربهم.
لقد جلب العديد من هؤلاء الفارين عائلاتهم معهم. عانت أسرهم بأكملها من الجوع، لكنهم باعوا بالفعل كل ما يملكون. لذلك، نظرًا لجوعهم الشديد وعدم قدرتهم على القيام بعمل يدوي، ظل هذا الخيار هو الحل الوحيد المتبقي.
عندها فقط بدأ هؤلاء الفارون بالتراجع.
لقد جلب العديد من هؤلاء الفارين عائلاتهم معهم. عانت أسرهم بأكملها من الجوع، لكنهم باعوا بالفعل كل ما يملكون. لذلك، نظرًا لجوعهم الشديد وعدم قدرتهم على القيام بعمل يدوي، ظل هذا الخيار هو الحل الوحيد المتبقي.
بدأ بعضهم في أداء العمل اليدوي، بينما واصل البعض الآخر التفكير في طرق ملتوية للبقاء على قيد الحياة.
مرت الأيام، وتناقص عدد سكان المعقل الذين فروا إلى هنا من الشمال الغربي. كل أولئك الذين أجبروا على الفرار قد هربوا بالفعل. أما أولئك الذين لم يتمكنوا من الفرار في الوقت المناسب فقد تم إرسالهم بواسطة الحصن 178.
وهكذا، شعر اللاجئون في مدينة المعقل 61 بسعادة غامرة. نظرًا لأن هؤلاء المقيمين في المعاقل السابقة أسوأ حالًا منهم، فقد شمتوا فيهم جميعًا من الداخل.
بل حتى أن بعض اللاجئين ذهبوا للسخرية من عائلات هؤلاء المسؤولين السابقين. على الرغم من أنهم لم يجرؤوا حقًا على أن يكونوا قاسيين جدًا، إلا أنه كان مشهدًا لا يطاق.
بدلاً من ذلك، حفيدة الراوي هي التي أصبحت أقرب إلى رين شياو سو. في بعض الأحيان، عندما تذهب للخارج للبحث عن المزيد من القصص، كانت تعود وترويها لرين شياو سو بالتفصيل قبل إخبار الراوي.
في المساء، عاد رين شياو سو إلى المنزل بعد تناول العشاء في الحانة. أثناء قراءته لكتاب، طرق أحدهم الباب فجأة.
بعد زيارة رين شياو سو لمنزل راوي القصص، عندما قابله الراوي مرة أخرى في الحانة، بدا الأمر كما لو أن ذلك الاجتماع لم يحدث أبدًا. التزم كلا الطرفين الصمت حيال ذلك في اتفاق ضمني.
مشى رين شياو سو لفتح الباب. عندما فتح الباب، أمسك صابره الأسود في يده خلف ظهره. كانت آلات النانو في جسده أيضًا تتحرك وتستعد لتشكيل الدروع في أي لحظة.
عاد رين شياو سو إلى منزله وقام بتشغيل الهاتف الخلوي مرة أخرى. بعد تردده لبعض الوقت، أرسل رسالة نصية إلى الطرف الآخر “قبول المهمة”
ومع ذلك، عندما فتح الباب، رأى امرأة جميلة في منتصف العمر تقف خارجه. بدا أن المرأة قد نظفت وجهها بشكل خاص ووضعت على عجل بعض مستحضرات التجميل التي أحضرتها معها من الشمال الغربي، حتى أنها أرادت شيباو¹.
صدم رين شياو سو. اتضح أن كل التفكير الذي قام به دون فائدة لأنه لم يُسمح له حتى بقبول المهمة.
سأل رين شياو سو بهدوء “أيمكنني مساعدتك في شيء؟”
سألت المرأة بهدوء “هل يمكنني الدخول والتحدث؟”
ولكن ربما هذه هي أفضل طريقة بالنسبة له للعثور على وانغ فوجوي والآخرين الآن، أليس كذلك؟ بناءً على قوته وحدها، سيكون من الصعب حقًا العثور عليهم في مثل هذا البحر الشاسع من الناس.
“لا” رفض رين شياو سو مباشرة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سأل رين شياو سو بهدوء “أيمكنني مساعدتك في شيء؟”
لم تتوقع المرأة أن يكون رين شياو سو بهذه القساوة. شعرت بالقلق قليلاً وقالت “نحن جميعًا هاربون من الشمال الغربي، وأنا من المعقل 146 أيضًا. نظرًا لأننا كنا جميعًا مقيمين في اتحاد شونغ، هل يمكنك السماح لي بالمقايضة ببعض الطعام؟”
لم تتوقع المرأة أن يكون رين شياو سو بهذه القساوة. شعرت بالقلق قليلاً وقالت “نحن جميعًا هاربون من الشمال الغربي، وأنا من المعقل 146 أيضًا. نظرًا لأننا كنا جميعًا مقيمين في اتحاد شونغ، هل يمكنك السماح لي بالمقايضة ببعض الطعام؟”
في هذه الأيام الأخيرة، كان رين شياو سو يعيش براحة أكبر بين جميع الفارين. بالطبع، في نظر اللاجئين الآخرين، كان رين شياو سو مجرد لاجئ مثلهم، حتى أنه قال ذلك بنفسه.
بعد زيارة رين شياو سو لمنزل راوي القصص، عندما قابله الراوي مرة أخرى في الحانة، بدا الأمر كما لو أن ذلك الاجتماع لم يحدث أبدًا. التزم كلا الطرفين الصمت حيال ذلك في اتفاق ضمني.
لذلك، عندما اكتشف الهاربون الآخرون أن رين شياو سو يعيش حياة مريحة، بدأوا في التفكير في طرق لاستغلاله.
في هذه الأيام الأخيرة، كان رين شياو سو يعيش براحة أكبر بين جميع الفارين. بالطبع، في نظر اللاجئين الآخرين، كان رين شياو سو مجرد لاجئ مثلهم، حتى أنه قال ذلك بنفسه.
رفع رين شياو سو حاجبيه “تقايضينه بماذا؟”
كان مصدر القلق الآخر هو أن المعقل 67 بعيد جدًا عن المعقل 61، لذلك سيستغرق الأمر بعض الوقت لإكمال المهمة.
“بجسدي” قالت المرأة ضاغطة على أسنانها. أثناء تحدثها أمالت جسدها عمدًا حتى يتمكن رين شياو سو من رؤية ساقيها تحت شق شيباو. حافظت هذه المرأة على جسدها بشكل جيد حقًا.
ولكن ربما هذه هي أفضل طريقة بالنسبة له للعثور على وانغ فوجوي والآخرين الآن، أليس كذلك؟ بناءً على قوته وحدها، سيكون من الصعب حقًا العثور عليهم في مثل هذا البحر الشاسع من الناس.
“أقترح أن تعودي إلى المنزل بسرعة وتغيري هذه الملابس. يمكن أن يصبح الأمر خطيرًا جدًا عندما يحل الظلام” قال رين شياو سو بهدوء، ثم أغلق الباب.
مرت الأيام، وتناقص عدد سكان المعقل الذين فروا إلى هنا من الشمال الغربي. كل أولئك الذين أجبروا على الفرار قد هربوا بالفعل. أما أولئك الذين لم يتمكنوا من الفرار في الوقت المناسب فقد تم إرسالهم بواسطة الحصن 178.
دوى صوت رجل من خلف الباب. أخفض صوته وسأل “ماذا حدث؟ ألا يهتم؟”
بعد زيارة رين شياو سو لمنزل راوي القصص، عندما قابله الراوي مرة أخرى في الحانة، بدا الأمر كما لو أن ذلك الاجتماع لم يحدث أبدًا. التزم كلا الطرفين الصمت حيال ذلك في اتفاق ضمني.
بكت المرأة بعد شعورها بالإهانة من كل هذا “أي نوع من الأزواج الذي يجبر زوجته على بيع نفسها؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وهكذا، شعر اللاجئون في مدينة المعقل 61 بسعادة غامرة. نظرًا لأن هؤلاء المقيمين في المعاقل السابقة أسوأ حالًا منهم، فقد شمتوا فيهم جميعًا من الداخل.
قال الرجل بغضب “إذن ما الفائدة من أن تكوني زوجتي؟ أم تفضلين أن ننتظر جميعنا حتى نموت جوعا؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يكن الراوي غاضبًا من هذا أيضًا. لقد أمِل بشكل غامض في أن يتلقى رين شياو سو مهمة قريبًا ثم يغادر بسرعة.
ظل رين شياو يو يتوجه إلى الحانة كل يوم. إذا تواجد الراوي هناك، سيستمع إلى القصص التي يرويها. إذا لم يذهب الراوي، فسيجلس في مكانه المعتاد ويقرأ. أصبحت هذه الحانة المتواضعة تعطي رين شياو سو نفس الانطباع الذي شعر به في المكتبة.
“لا” رفض رين شياو سو مباشرة.
“أقترح أن تعودي إلى المنزل بسرعة وتغيري هذه الملابس. يمكن أن يصبح الأمر خطيرًا جدًا عندما يحل الظلام” قال رين شياو سو بهدوء، ثم أغلق الباب.
1- اللباس التقليدي الصيني للنساء.
دوى صوت رجل من خلف الباب. أخفض صوته وسأل “ماذا حدث؟ ألا يهتم؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لذلك، عندما اكتشف الهاربون الآخرون أن رين شياو سو يعيش حياة مريحة، بدأوا في التفكير في طرق لاستغلاله.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
