تحالف
نظر تشانغ جينغ لين إلى الكائن الخارق أمامه وقال بابتسامة “هل لديك أي قوى خارقة أخرى؟ ما اسمك؟”
في السابق، لم يناقشوا الموضوع بتعمق لأن تشانغ جينغ لين لم يكن قد غزا الشمال الغربي بأكمله بعد.
“اسمي شون يِيو” أجاب الكائن الخارق “لا، ليس لدي أي قوى أخرى”
إذا قاومت تلك القوات بشراسة في جبل وو شوان، فلن يؤدي ذلك إلا إلى زيادة الخسائر في صفوف الحصن 178.
أومأ تشانغ جينغ لين برأسه وقال لوانغ فانغ يوان “خذه إلى الحصن 178 وجرب إذا بإمكاننا تحديد موقع أي كائنات خارقة تعيش هناك. ومع ذلك، ليست هناك حاجة لإجبارهم على الانضمام إلينا. فقط سجل قواهم الخارقة في سجل”
قدم ليو لان عرضا واضحًا: سيتعاون الجانبان كجيران ودودين ولن يتدخل كل منهما في شؤون الآخر، بالإضافة إلى التعاون مع بعضهما البعض لحماية المنطقة من السهول الوسطى.
اتسعت عيون شون يِيو “ستسجلهم فقط؟ ألن تقوم بالضغط عليهم حتى يعملوا عندك؟”
إذا قاومت تلك القوات بشراسة في جبل وو شوان، فلن يؤدي ذلك إلا إلى زيادة الخسائر في صفوف الحصن 178.
“الحصن 178 خاصتنا لا يحتاج إلى اللجوء إلى تقييد حرية الآخرين مقابل قوتهم” قال تشانغ جينغ لين بابتسامة “استمتع بإقامة طيبة في الحصن 178، ولا تشارك في الحرب بعد الآن”
بدت وانغ شينغ يين متوترة قليلاً من هذا.
أمر تشانغ جينغ لين بعدها أحدهم لأخذ شون يِيو في الوقت الحالي.
“صحيح. سمعت أن التجارب في الجنوب تسبب لهم الصداع. بعد أن استولت القوات الرئيسية لاتحاد تشينغ على خط الجبهة في شيانغ، استداروا على الفور وعادوا جنوبًا. هذا يدل على أن اتحاد تشينغ ليس لديه القدرة على التعامل معنا في الوقت الحالي. لهذا السبب يقترحون أن نتعايش بسلام”
فقد اتحاد شونغ السيطرة تمامًا على معاقلهم في الشمال. في الواقع، عرف تشانغ جينغ لين أن شونغ يينغ سينسحب من خط المواجهة، لكنه لم يحاول منعه.
إذا قاومت تلك القوات بشراسة في جبل وو شوان، فلن يؤدي ذلك إلا إلى زيادة الخسائر في صفوف الحصن 178.
“اسمي شون يِيو” أجاب الكائن الخارق “لا، ليس لدي أي قوى أخرى”
علاوة على ذلك، بما أن شونغ يينغ قد اتخذ زمام المبادرة للانسحاب من ساحة المعركة مع قواته، فهل سيتمكن الجنرالات الباقون الذين لديهم خططهم الخاصة من تنظيم مقاومة فعالة لحظة وفاة شونغ يينغ؟
إذا قاومت تلك القوات بشراسة في جبل وو شوان، فلن يؤدي ذلك إلا إلى زيادة الخسائر في صفوف الحصن 178.
سيحتل بعضهم ببساطة معقلًا على أمل أن يصبحوا المشرفين. ولكن بمجرد وصول جيش الحصن 178، سيفقد هؤلاء الأشخاص إرادة القتال على الفور ويسلموا معاقلهم.
في السابق، لم يناقشوا الموضوع بتعمق لأن تشانغ جينغ لين لم يكن قد غزا الشمال الغربي بأكمله بعد.
كل ما فعلوه عديم الجدوى في مواجهة القوة الساحقة.
قال وانغ فانغ يوان بصوت منخفض “أيها القائد، مخاوف الجميع في محلها أيضًا”
نشر الحصن 178 بالفعل فريقًا محترفًا للغاية للاستيلاء على المعاقل. كان لهذه الوحدة هدف واضح للغاية وتحركت بدقة. لقد استولوا على المعاقل عبر قتل المسؤولين عنهم كافة.
بدت وانغ شينغ يين متوترة قليلاً من هذا.
تم وضع هذا التوجيه منذ فترة طويلة حيث لم يكن لدى الحصن 178 الوقت الكافي للتعامل مع مثل هذه الآفات بأدب.
في مكان قريب، تمتم أحد الجنرالات “لماذا يبحثون جميعًا عن رين شياو سو؟ هذا غريب جدا”
في هذه اللحظة، أرسلت منظمة وانغ شينغ تشي وفدًا آخر لمناقشة مسألة فتح طريق تجارة مع الحصن 178.
بعد نصف شهر، كانت سرية الشفرة الحادة أول من عاد إلى الحصن 178. عندما دخلوا الحصن، اصطف السكان في الشوارع للترحيب بهم مرة أخرى. رفع أحدهم لافتة حمراء كتب عليها “مرحبًا بك في وطنكم، أبطال الحرب!”
في السابق، لم يناقشوا الموضوع بتعمق لأن تشانغ جينغ لين لم يكن قد غزا الشمال الغربي بأكمله بعد.
اتسعت عيون شون يِيو “ستسجلهم فقط؟ ألن تقوم بالضغط عليهم حتى يعملوا عندك؟”
كان الاتحاد الذي ينتمي إليه وانغ شينغ تشي مؤثرًا وقويًا للغاية في السهول الوسطى، وشكلوا تحالفًا ثلاثيًا مع اتحادين آخرين. عملت التحالفات المتبقية في المنطقة ببساطة على إبراز الثلاثة الكبار، أو ربما لم يكن لديها طموحات للتوسع أكثر.
لكن في النهاية، ظل تشانغ جينغ لين يشعر أنه لن يكون من الممكن بالنسبة لهم أن يظلوا راضين عن البقاء هنا في زاوية الشمال الغربي على المدى الطويل. إذا كان عليهم مواجهة الأعداء في الشمال الغربي، فسيتعين عليهم الحصول على الموارد التي كانوا يفتقرون إليها للتقدم.
لذلك، صرح وانغ شينغ تشي سابقًا لتشانغ جينغ لين أن كلا الجانبين سيحصلان على مطالبهما. أراد الحصن 178 موارد السهول الوسطى، بينما تطلعت السهول الوسطى إلى الموارد التي يمتلكها الحصن 178. ومع ذلك، فإن عشيرة وانغ لن تتعامل إلا مع المسيطر بشكل كامل على الشمال الغربي. خلاف ذلك، لن يكون لهذا التحالف معنى.
على الرغم من أن وانغ شينغ تشي قد سارع للقيام بالرحلة إلى الشمال الغربي، إلا أن هذا لا يعني أنه سيتخلى عن مبادئه للتوصل إلى اتفاق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ساد جو من الفرح على جانبي الشارع حيث تبع الأطفال شاحنات النقل العسكرية من الخلف. وضعت امرأة في منتصف العمر سلالًا كاملة من البيض في شاحناتهم، بينما نظمت لو ياو، قديسة الحصن، حفلاً موسيقيًا أقامته فرقتها لهؤلاء المحاربين المنتصرين.
الآن بعد أن أصبح تشانغ جينغ لين حاكم الأراضي الشمالية، يمكنهم أخيرًا البدء في مناقشة جميع أنواع الصفقات.
لذلك، صرح وانغ شينغ تشي سابقًا لتشانغ جينغ لين أن كلا الجانبين سيحصلان على مطالبهما. أراد الحصن 178 موارد السهول الوسطى، بينما تطلعت السهول الوسطى إلى الموارد التي يمتلكها الحصن 178. ومع ذلك، فإن عشيرة وانغ لن تتعامل إلا مع المسيطر بشكل كامل على الشمال الغربي. خلاف ذلك، لن يكون لهذا التحالف معنى.
ومع ذلك، ابتسم تشانغ جينغ لين ببساطة وأعرب عن عدم أهليته ليكون حاكم الأراضي الشمالية. فكيف يستحق أستاذ ضعيف مثل هذا اللقب؟ لكن في يوم من الأيام، سيظهر حاكم جديد بالتأكيد في الشمال الغربي، وكان هذا شيئًا حتى هو ينتظره بفارغ الصبر.
فهم وانغ فانغ يوان ما يعنيه تشانغ جينغ لين. لقد أراد السماح لاتحاد تشينغ بالتركيز على التعامل مع تهديد التجارب أولاً.
فوجئ ممثلو عشيرة وانغ قليلاً. لماذا تبدو عبارة ‘سيظهر حاكم جديد في يوم من الأيام’ مثل الأقاويل التي تقولها القبائل القديمة؟ وحتى أنها حملت تلميحًا من حكايات الأساطير أيضًا؟
في مكان قريب، تمتم أحد الجنرالات “لماذا يبحثون جميعًا عن رين شياو سو؟ هذا غريب جدا”
قال تشانغ جينغ لين بابتسامة “هذا ما قاله المخادع العظيم خاصتنا، لكنني أعتقد أن هذا الشخص سيعود بالتأكيد يومًا ما”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ثالثًا، اقترح وانغ شينغ تشي إرسال قوات لطرد الوحوش البرية بالقرب من طرق التجارة حتى لا تؤثر على سلامة القوافل. ومع ذلك، رفض تشانغ جينغ لين هذا العرض أيضًا.
لم يكن هناك سوى عدد قليل من النقاط الرئيسية التي أثيرت في المناقشة.
“إنه يبحث أيضًا عن رين شياو سو” قال وانغ فانغ يوان “أخبرته أن رين شياو سو قد غادر أراضينا بالفعل”
تحدثوا أولاً عن المعادن والموارد التي يحتاجها وانغ شينغ تشي، ثم ناقشوا كيفية تحديد الأسعار والموارد التي سيتم تبادلها بين الجانبين، وكذلك كيفية تحصيل رسوم التجارة. ثم شرعوا في الحديث عن كيفية بناء طريق خاص خاضع للرقابة لربط الشمال الغربي والسهول الوسطى وكيف سيتم إدارته. رغب وانغ شينغ تشي في تولي مسؤولية استعادة جميع الطرق، سواء السكك الحديدية أو الطريق السريع.
ومع ذلك، رفض تشانغ جينغ لين حسن نية وانغ شينغ تشي، وأعرب عن رغبته في حل سكان الشمال الغربي لقضايا منطقتهم بأنفسهم. سوف يستعيد شعب الشمال الغربي الممرات الشمالية الغربية، بينما يقوم سكان السهول الوسطى بإصلاح جزء السهول الوسطى. بهذه الطريقة، لن يكون أي من الطرفين في الجانب الخاسر.
“صحيح. سمعت أن التجارب في الجنوب تسبب لهم الصداع. بعد أن استولت القوات الرئيسية لاتحاد تشينغ على خط الجبهة في شيانغ، استداروا على الفور وعادوا جنوبًا. هذا يدل على أن اتحاد تشينغ ليس لديه القدرة على التعامل معنا في الوقت الحالي. لهذا السبب يقترحون أن نتعايش بسلام”
ثالثًا، اقترح وانغ شينغ تشي إرسال قوات لطرد الوحوش البرية بالقرب من طرق التجارة حتى لا تؤثر على سلامة القوافل. ومع ذلك، رفض تشانغ جينغ لين هذا العرض أيضًا.
تنهد تشانغ جينغ لين وقال “إذا اندلعت حرب أخرى في هذا الوقت، ألن يكون وضعنا هو نفسه بالضبط الذي يمر به اتحاد تشينغ؟ إذا بدأنا الحرب مرة أخرى، فسيتم نشر القوات الرئيسية لاتحاد تشينغ على الفور هنا في الشمال. عندها سيصبح الجنوب بالفعل جنة للتجارب. إذا حدث ذلك، فمن يدري كم عدد الأشخاص الذين سيموتون؟”
نظرًا لأنهم خططوا لبناء سكة حديدية تؤدي إلى السهول الوسطى من الشمال الغربي، فإن قادة القوات المقاتلة في الحصن 178 لم يعرفوا ما إذا كان هذا أمرًا جيدًا أم لا.
نهاية المجلد 4: حاكم الأراضي الشمالية. المجلد التالي: جماعة المغتالين.
لكن في النهاية، ظل تشانغ جينغ لين يشعر أنه لن يكون من الممكن بالنسبة لهم أن يظلوا راضين عن البقاء هنا في زاوية الشمال الغربي على المدى الطويل. إذا كان عليهم مواجهة الأعداء في الشمال الغربي، فسيتعين عليهم الحصول على الموارد التي كانوا يفتقرون إليها للتقدم.
ما فاجأ تشانغ جينغ لين هو أن وانغ شينغ يين، الأخت الصغرى لوانغ شينغ تشي، عادت مع الوفد.
علاوة على ذلك، بما أن شونغ يينغ قد اتخذ زمام المبادرة للانسحاب من ساحة المعركة مع قواته، فهل سيتمكن الجنرالات الباقون الذين لديهم خططهم الخاصة من تنظيم مقاومة فعالة لحظة وفاة شونغ يينغ؟
بدت وانغ شينغ يين مرهقة قليلة بعد أن اضطرت إلى العودة إلى هنا مرة أخرى من السهول الوسطى. ولكن عندما وصلت إلى المقر الرئيسي للحصن 178، تظاهرت بالسؤال عن مكان وجود رين شياو سو. سألت عن سبب عدم رؤيتها لرين شياو سو، وما إذا كان قد أصيب أو قُتل أثناء القتال.
عندها فقط علمت بكل الأشياء التي قام بها رين شياو سو في الشمال، بما في ذلك مغادرته الحصن 178 دون وداع.
كان هذا هو الأمر الأكثر أهمية في الوقت الحالي.
حتى سكان الحصن 178 لم يعرفوا أين ذهب رين شياو سو.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ساد جو من الفرح على جانبي الشارع حيث تبع الأطفال شاحنات النقل العسكرية من الخلف. وضعت امرأة في منتصف العمر سلالًا كاملة من البيض في شاحناتهم، بينما نظمت لو ياو، قديسة الحصن، حفلاً موسيقيًا أقامته فرقتها لهؤلاء المحاربين المنتصرين.
بدت وانغ شينغ يين متوترة قليلاً من هذا.
بعبارة أخرى، اعتبر السهول الوسطى أعداء محتملين وأراد منعهم من التآمر ضد الجنوب الغربي والشمال الغربي.
“اسمي شون يِيو” أجاب الكائن الخارق “لا، ليس لدي أي قوى أخرى”
في نفس الوقت الذي تواجد فيه الزوار من عشيرة وانغ هنا، أتى ليو لان ليمثل اتحاد تشينغ أمام ما أسموه الشمال الغربي. كان هنا لمناقشة التحالف بينهم وبين الحصن 178.
بالطبع، كانت هناك أيضًا خلافات حول هذا الأمر بين قادة الحصن 178 “اتحاد تشينغ طموح للغاية. لا يمكنهم التعامل معنا في الوقت الحالي لأنهم مشغولون بالاستيلاء على معاقل اتحاد لي واتحاد يانغ. إذا تعاملنا معهم بسلام الآن، ماذا سيحدث عندما يبدؤون حربًا معنا في المستقبل؟”
قدم ليو لان عرضا واضحًا: سيتعاون الجانبان كجيران ودودين ولن يتدخل كل منهما في شؤون الآخر، بالإضافة إلى التعاون مع بعضهما البعض لحماية المنطقة من السهول الوسطى.
إذا قاومت تلك القوات بشراسة في جبل وو شوان، فلن يؤدي ذلك إلا إلى زيادة الخسائر في صفوف الحصن 178.
بعبارة أخرى، اعتبر السهول الوسطى أعداء محتملين وأراد منعهم من التآمر ضد الجنوب الغربي والشمال الغربي.
قال وانغ فانغ يوان بصوت منخفض “أيها القائد، مخاوف الجميع في محلها أيضًا”
بالطبع، كانت هناك أيضًا خلافات حول هذا الأمر بين قادة الحصن 178 “اتحاد تشينغ طموح للغاية. لا يمكنهم التعامل معنا في الوقت الحالي لأنهم مشغولون بالاستيلاء على معاقل اتحاد لي واتحاد يانغ. إذا تعاملنا معهم بسلام الآن، ماذا سيحدث عندما يبدؤون حربًا معنا في المستقبل؟”
قال وانغ فانغ يوان بصوت منخفض “أيها القائد، مخاوف الجميع في محلها أيضًا”
“صحيح. سمعت أن التجارب في الجنوب تسبب لهم الصداع. بعد أن استولت القوات الرئيسية لاتحاد تشينغ على خط الجبهة في شيانغ، استداروا على الفور وعادوا جنوبًا. هذا يدل على أن اتحاد تشينغ ليس لديه القدرة على التعامل معنا في الوقت الحالي. لهذا السبب يقترحون أن نتعايش بسلام”
تحدثوا أولاً عن المعادن والموارد التي يحتاجها وانغ شينغ تشي، ثم ناقشوا كيفية تحديد الأسعار والموارد التي سيتم تبادلها بين الجانبين، وكذلك كيفية تحصيل رسوم التجارة. ثم شرعوا في الحديث عن كيفية بناء طريق خاص خاضع للرقابة لربط الشمال الغربي والسهول الوسطى وكيف سيتم إدارته. رغب وانغ شينغ تشي في تولي مسؤولية استعادة جميع الطرق، سواء السكك الحديدية أو الطريق السريع.
نظر تشانغ جينغ لين إليهم وقال “لقد اتخذت قراري بالفعل للتوقيع على معاهدة تحالف مع اتحاد تشينغ. ومع ذلك، هناك شرط واحد يجب أن نرفضه. لا يمكننا السماح لاتحاد تشينغ ببناء خطوط سكك حديدية ترتبط مع خطنا”
لكن في النهاية، ظل تشانغ جينغ لين يشعر أنه لن يكون من الممكن بالنسبة لهم أن يظلوا راضين عن البقاء هنا في زاوية الشمال الغربي على المدى الطويل. إذا كان عليهم مواجهة الأعداء في الشمال الغربي، فسيتعين عليهم الحصول على الموارد التي كانوا يفتقرون إليها للتقدم.
قال وانغ فانغ يوان بصوت منخفض “أيها القائد، مخاوف الجميع في محلها أيضًا”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندها فقط علمت بكل الأشياء التي قام بها رين شياو سو في الشمال، بما في ذلك مغادرته الحصن 178 دون وداع.
تنهد تشانغ جينغ لين وقال “إذا اندلعت حرب أخرى في هذا الوقت، ألن يكون وضعنا هو نفسه بالضبط الذي يمر به اتحاد تشينغ؟ إذا بدأنا الحرب مرة أخرى، فسيتم نشر القوات الرئيسية لاتحاد تشينغ على الفور هنا في الشمال. عندها سيصبح الجنوب بالفعل جنة للتجارب. إذا حدث ذلك، فمن يدري كم عدد الأشخاص الذين سيموتون؟”
أومأ تشانغ جينغ لين برأسه وقال لوانغ فانغ يوان “خذه إلى الحصن 178 وجرب إذا بإمكاننا تحديد موقع أي كائنات خارقة تعيش هناك. ومع ذلك، ليست هناك حاجة لإجبارهم على الانضمام إلينا. فقط سجل قواهم الخارقة في سجل”
فهم وانغ فانغ يوان ما يعنيه تشانغ جينغ لين. لقد أراد السماح لاتحاد تشينغ بالتركيز على التعامل مع تهديد التجارب أولاً.
بالنظر إلى الحشد المبتهج في الحصن، تمنى تشانغ شياو مان حقًا لو تواجد رين شياو سو هنا للاستمتاع بهذا الشرف معهم.
كان هذا هو الأمر الأكثر أهمية في الوقت الحالي.
قال تشانغ جينغ لين بابتسامة “هذا ما قاله المخادع العظيم خاصتنا، لكنني أعتقد أن هذا الشخص سيعود بالتأكيد يومًا ما”
“ما الذي يرغب به السمين ليو أيضا؟” سأل تشانغ جين لين.
سيحتل بعضهم ببساطة معقلًا على أمل أن يصبحوا المشرفين. ولكن بمجرد وصول جيش الحصن 178، سيفقد هؤلاء الأشخاص إرادة القتال على الفور ويسلموا معاقلهم.
“إنه يبحث أيضًا عن رين شياو سو” قال وانغ فانغ يوان “أخبرته أن رين شياو سو قد غادر أراضينا بالفعل”
“الحصن 178 خاصتنا لا يحتاج إلى اللجوء إلى تقييد حرية الآخرين مقابل قوتهم” قال تشانغ جينغ لين بابتسامة “استمتع بإقامة طيبة في الحصن 178، ولا تشارك في الحرب بعد الآن”
في مكان قريب، تمتم أحد الجنرالات “لماذا يبحثون جميعًا عن رين شياو سو؟ هذا غريب جدا”
بالنظر إلى الحشد المبتهج في الحصن، تمنى تشانغ شياو مان حقًا لو تواجد رين شياو سو هنا للاستمتاع بهذا الشرف معهم.
بعد نصف شهر، كانت سرية الشفرة الحادة أول من عاد إلى الحصن 178. عندما دخلوا الحصن، اصطف السكان في الشوارع للترحيب بهم مرة أخرى. رفع أحدهم لافتة حمراء كتب عليها “مرحبًا بك في وطنكم، أبطال الحرب!”
نشر الحصن 178 بالفعل فريقًا محترفًا للغاية للاستيلاء على المعاقل. كان لهذه الوحدة هدف واضح للغاية وتحركت بدقة. لقد استولوا على المعاقل عبر قتل المسؤولين عنهم كافة.
ارتدى تشانغ شياو مان ميدالية السديم على صدره. مثلت هذه الميدالية الجائزة الأعلى تكريما في الحصن 178.
أومأ تشانغ جينغ لين برأسه وقال لوانغ فانغ يوان “خذه إلى الحصن 178 وجرب إذا بإمكاننا تحديد موقع أي كائنات خارقة تعيش هناك. ومع ذلك، ليست هناك حاجة لإجبارهم على الانضمام إلينا. فقط سجل قواهم الخارقة في سجل”
ساد جو من الفرح على جانبي الشارع حيث تبع الأطفال شاحنات النقل العسكرية من الخلف. وضعت امرأة في منتصف العمر سلالًا كاملة من البيض في شاحناتهم، بينما نظمت لو ياو، قديسة الحصن، حفلاً موسيقيًا أقامته فرقتها لهؤلاء المحاربين المنتصرين.
في السابق، لم يناقشوا الموضوع بتعمق لأن تشانغ جينغ لين لم يكن قد غزا الشمال الغربي بأكمله بعد.
عندما رأتهم لو ياو، سألت أيضًا “أي منكم هو رين شياو سو؟” ومع ذلك، لم يستطع تشانغ شياو مان والآخرون الإجابة.
في السابق، لم يناقشوا الموضوع بتعمق لأن تشانغ جينغ لين لم يكن قد غزا الشمال الغربي بأكمله بعد.
بالنظر إلى الحشد المبتهج في الحصن، تمنى تشانغ شياو مان حقًا لو تواجد رين شياو سو هنا للاستمتاع بهذا الشرف معهم.
ارتدى تشانغ شياو مان ميدالية السديم على صدره. مثلت هذه الميدالية الجائزة الأعلى تكريما في الحصن 178.
لقد تم منحهم هذا الشرف فقط بسبب رين شياو سو.
حاز تشانغ شياو مان ميدالية سديم إضافية تخص رين شياو سو. في الوقت الحالي، سيحتفظ بها لأجله.
نهاية المجلد 4: حاكم الأراضي الشمالية. المجلد التالي: جماعة المغتالين.
شعر تشانغ شياو مان بطريقة ما أن الشاب سيعود يومًا ما. عندما يأتي ذلك الوقت، سيساعد رين شياو سو شخصيًا على ارتداء ميدالية السديم.
ومع ذلك، ابتسم تشانغ جينغ لين ببساطة وأعرب عن عدم أهليته ليكون حاكم الأراضي الشمالية. فكيف يستحق أستاذ ضعيف مثل هذا اللقب؟ لكن في يوم من الأيام، سيظهر حاكم جديد بالتأكيد في الشمال الغربي، وكان هذا شيئًا حتى هو ينتظره بفارغ الصبر.
بعبارة أخرى، اعتبر السهول الوسطى أعداء محتملين وأراد منعهم من التآمر ضد الجنوب الغربي والشمال الغربي.
نهاية المجلد 4: حاكم الأراضي الشمالية.
المجلد التالي: جماعة المغتالين.
بعبارة أخرى، اعتبر السهول الوسطى أعداء محتملين وأراد منعهم من التآمر ضد الجنوب الغربي والشمال الغربي.
م.م: هذه أول مرة يذكر فيها المجلدات حاولت البحث عن المجلدات الأولى لكن لم أجد، إذا علم أي منكم بأمر المجلدات فليعلمني.
بالطبع، كانت هناك أيضًا خلافات حول هذا الأمر بين قادة الحصن 178 “اتحاد تشينغ طموح للغاية. لا يمكنهم التعامل معنا في الوقت الحالي لأنهم مشغولون بالاستيلاء على معاقل اتحاد لي واتحاد يانغ. إذا تعاملنا معهم بسلام الآن، ماذا سيحدث عندما يبدؤون حربًا معنا في المستقبل؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندها فقط علمت بكل الأشياء التي قام بها رين شياو سو في الشمال، بما في ذلك مغادرته الحصن 178 دون وداع.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
