صيد جنود النانو
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
الفصل مئتان وأربعة وخمسون – صيد جنود النانو
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بدأت حصص ضباط الأسلحة المقدسة الميدانية في النفاد. إلى جانب ذلك، كيف يمكن أن يكون تناول حصص مجهزة مسبقا كل يوم أفضل من الشواء؟ لذلك عندما رأى هؤلاء الضباط الأرنب بين ذراعي رين شياو سو، برزت عيونهم من جماجمهم.
عرف رين شياو سو أن وانج يوتشي ورفاقه كانوا جميعًا من الطلاب المتفوقين. من أجل الالتحاق بالجامعة، بدأوا منذ فترة طويلة في اكتساب المعرفة التي تتجاوز مستواهم. لكنه تساءل باستمرار عما يمكن أن يفعله عدد قليل من طلاب المدارس الثانوية. ومع ذلك، أدرك رين شياو سو الآن أنه قلل من شأن طلاب جيانغ وو. استخدمت جيانغ وو حياتها وكرامتها ومبادئها لحمايتهم، ولم يحرجوها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان الثلج هو سلاح الدمار الشامل الحقيقي هنا.
نظر رين شياو سو إلى تانغ تشو وقال “سأقوم بسرقة هاتف الأقمار الصناعية لكم جميعًا غدًا. هل تعتقد أن تشينغ شين وليو لان لا يزال أمامهما فرصة للعودة؟ لقد وجدت أنه صداقتي السابقة مع ليو لان كانت رائعة”
فكر وانغ يوتشي للحظة وقال “من المستحيل أن تطلب منا تصميم شيء معقد للغاية. كل ما يمكننا فعله هو محاولة إنشاء ما تتخيله قدر الإمكان وبذل قصارى جهدنا لتحسين تصميم هيكل ناقل الحركة الميكانيكي -“
2- هنا يحاول القول أن الطريق المؤدي لساحة المعركة والذي كان ممتلئا بالأشخاص المتحركين قد تجمد أي أن لا أحد أصبح يمر منه.
كان رين شياو سو قد توصل بالفعل إلى خطة جديدة. إذا تمكن تانغ تشو من نقل الأخبار بنجاح، فلن يكون هناك سوى عدد قليل من الطرق من ساحة المعركة الرئيسية التي يمكن أن تتراجع كتيبة الأسلحة المقدسة منها. سيحتاج إلى معرفة الموقف في الأيام القادمة قبل اتخاذ حركته حتى يتمكن من جمع ما يكفي من الآلات النانوية لدرعه بنجاح. لكنه تساءل عن مدى قوة تانغ تشو وقدرات رجاله القتالية. لا ينبغي أن يكونوا أضعف من اللازم، أليس كذلك؟
“لست مضطرًا لشرح ذلك، سيكون ذلك كافيًا!” لوح رين شياو سو بيده. “صمم نسخ أولية أولاً، ثم حسِّنها بعد أن تتاح لك الفرصة لمواصلة دراستك!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بدأت حصص ضباط الأسلحة المقدسة الميدانية في النفاد. إلى جانب ذلك، كيف يمكن أن يكون تناول حصص مجهزة مسبقا كل يوم أفضل من الشواء؟ لذلك عندما رأى هؤلاء الضباط الأرنب بين ذراعي رين شياو سو، برزت عيونهم من جماجمهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عرف رين شياو سو أن وانج يوتشي ورفاقه كانوا جميعًا من الطلاب المتفوقين. من أجل الالتحاق بالجامعة، بدأوا منذ فترة طويلة في اكتساب المعرفة التي تتجاوز مستواهم. لكنه تساءل باستمرار عما يمكن أن يفعله عدد قليل من طلاب المدارس الثانوية. ومع ذلك، أدرك رين شياو سو الآن أنه قلل من شأن طلاب جيانغ وو. استخدمت جيانغ وو حياتها وكرامتها ومبادئها لحمايتهم، ولم يحرجوها.
“لكن، مراقب الفصل، أنا لا أفهمك حقًا. لماذا تريد مثل هذا الشيء؟” أثار وانغ يوتشي شكوكه “أولاً، ليس لدينا المواد. ثانيًا، مصدر قوة هذا الدرع -“
1- أسفل منطقة الحوض في جسم الإنسان.
في واقع الأمر، لا يبدو أن فصيلتهم كانت تفتقر إلى أي طعام.
لوح رين شياو سو مرة أخرى بيده. “لا تقلق بشأن ذلك. سنحصل عليه بالتأكيد!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
عرف رين شياو سو جيدًا أن المشكلات التي أثارها وانغ يوتشي يمكن حلها بالفعل باستخدام آلات النانو. ومع ذلك، لم يستطع إخبار وانغ يوتشي بالحقيقة حتى الآن.
نظر رين شياو سو إلى تانغ تشو وقال “سأقوم بسرقة هاتف الأقمار الصناعية لكم جميعًا غدًا. هل تعتقد أن تشينغ شين وليو لان لا يزال أمامهما فرصة للعودة؟ لقد وجدت أنه صداقتي السابقة مع ليو لان كانت رائعة”
حدق وانغ يوتشي والطلاب الآخرون بذهول في رين شياو سو. انسى ذلك، ليست هناك حاجة لمزيد من التوضيح.
يمكن للطلاب تخمين أن مراقب الفصل قد اكتشف شيئًا جيدًا مرة أخرى. هل كان سيستفيد من شخص ما مرة أخرى؟
أخرج ضباط كتيبة الأسلحة المقدسة كل ما لديهم ومزقوا الشبكة الحمراء. لهث خمستهم أثناء سقوطهم في الهواء. لكن قبل أن يتمكنوا من التعافي من صدمتهم، هاجمتهم موجة أخرى من الجذور القرمزية على الأرض!
لم يكن رين شياو يخطط فعليًا للسماح لتشين وودي بفعل أي شيء هذه المرة، لكن كان عليه أن يقول ذلك لتانغ تشو. بعد كل شيء، لن يكون من السهل التعامل مع خمسة من جنود النانو. على الرغم من أنه كان يتمتع بعلاقة جيدة مع اتحاد تشينغ، إلا أنه ظل غير راغب لاكتسابهم لفكرة واضحة عن قوته.
عندما نظر رين شياو سو إلى ضباط كتيبة الأسلحة المقدسة القريبين مرة أخرى، شعر كما لو أنه كان ينظر إلى درعه الجديد تمامًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com اخترقت أشواك العليق جلدهم على الفور. لكن الأمر الأكثر إثارة للرعب هو أن الضباط كانوا على ما يبدو يمتصون دمائهم من الأشواك في الجذور!
كان رين شياو سو قد توصل بالفعل إلى خطة جديدة. إذا تمكن تانغ تشو من نقل الأخبار بنجاح، فلن يكون هناك سوى عدد قليل من الطرق من ساحة المعركة الرئيسية التي يمكن أن تتراجع كتيبة الأسلحة المقدسة منها. سيحتاج إلى معرفة الموقف في الأيام القادمة قبل اتخاذ حركته حتى يتمكن من جمع ما يكفي من الآلات النانوية لدرعه بنجاح. لكنه تساءل عن مدى قوة تانغ تشو وقدرات رجاله القتالية. لا ينبغي أن يكونوا أضعف من اللازم، أليس كذلك؟
1- أسفل منطقة الحوض في جسم الإنسان.
الطريق المسدود في ساحة المعركة، الذي كان مثل المشط الساخن لمدفع رشاش تم إطلاقه للتو، تجمد فجأة بسبب الثلج².
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كان الثلج الكثيف يتساقط دون توقف في الجبال الشجرية. لم يكن الثلج يتساقط فقط من جانب اتحاد لي؛ تقطعت السبل بالمنظمات الثلاث في ساحات القتال المختلفة بسبب تساقط الثلوج بكثافة.
“سيفعلان” أجاب تانغ تشو بشكل حاسم “من المؤكد أن السيد تشينغ شين والزعيم ليو لن يبقيا رهن الإقامة الجبرية لفترة طويلة. كلنا ننتظر ذلك اليوم”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
نظرًا لأن الطرق كانت مسدودة بسبب الثلوج الكثيفة، لم تتمكن السيارات من المرور. في بعض الأماكن، وصل الثلج إلى مستوى مُنفرج¹ الجنود. كان من المستحيل خوض حرب في هذه الظروف.
يمكن للطلاب تخمين أن مراقب الفصل قد اكتشف شيئًا جيدًا مرة أخرى. هل كان سيستفيد من شخص ما مرة أخرى؟
كان الثلج هو سلاح الدمار الشامل الحقيقي هنا.
2- هنا يحاول القول أن الطريق المؤدي لساحة المعركة والذي كان ممتلئا بالأشخاص المتحركين قد تجمد أي أن لا أحد أصبح يمر منه.
كان الثلج الكثيف يتساقط دون توقف في الجبال الشجرية. لم يكن الثلج يتساقط فقط من جانب اتحاد لي؛ تقطعت السبل بالمنظمات الثلاث في ساحات القتال المختلفة بسبب تساقط الثلوج بكثافة.
الطريق المسدود في ساحة المعركة، الذي كان مثل المشط الساخن لمدفع رشاش تم إطلاقه للتو، تجمد فجأة بسبب الثلج².
كان رين شياو سو والجميع في المخيم يحتمون في خيامهم. لم يكن أحد على استعداد للذهاب إلى الخارج، ولا حتى ضباط الأسلحة المقدسة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“لست مضطرًا لشرح ذلك، سيكون ذلك كافيًا!” لوح رين شياو سو بيده. “صمم نسخ أولية أولاً، ثم حسِّنها بعد أن تتاح لك الفرصة لمواصلة دراستك!”
كان رين شياو سو هو الشخص الوحيد الذي كان يخرج كل ليلة حتى الصباح عندما يعود للنوم. أثناء نومه، كان تشين وودي يراقب من جانبه. لم يستطع أحد الاقتراب منه.
فكر وانغ يوتشي للحظة وقال “من المستحيل أن تطلب منا تصميم شيء معقد للغاية. كل ما يمكننا فعله هو محاولة إنشاء ما تتخيله قدر الإمكان وبذل قصارى جهدنا لتحسين تصميم هيكل ناقل الحركة الميكانيكي -“
على مدار الأيام القليلة الماضية، كان كثير من الناس يأكلون كل حصصهم من الكعك. في هذه الأثناء، كان رين شياو سو يعود حاملاً معه الكثير من البطاطس كل يوم. كان يعيد 28 أو 29 حبة بطاطس في كل مرة. على أي حال، سيكون لدى مجموعتهم بالتأكيد شيء يأكلونه كل يوم. ومع ذلك، لم يعرف أحد من أين استخرج رين شياو سو البطاطس.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بدأت حصص ضباط الأسلحة المقدسة الميدانية في النفاد. إلى جانب ذلك، كيف يمكن أن يكون تناول حصص مجهزة مسبقا كل يوم أفضل من الشواء؟ لذلك عندما رأى هؤلاء الضباط الأرنب بين ذراعي رين شياو سو، برزت عيونهم من جماجمهم.
عندما استدار رين شياو سو للمغادرة، قال “لا داعي، لدي تشين وودي بجانبي”
الطريق المسدود في ساحة المعركة، الذي كان مثل المشط الساخن لمدفع رشاش تم إطلاقه للتو، تجمد فجأة بسبب الثلج².
في واقع الأمر، لا يبدو أن فصيلتهم كانت تفتقر إلى أي طعام.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
عندما استيقظ رين شياو سو، سأل لي شينغ تشانغ بفضول “شياو سو، ما الذي كنت مشغولاً به في الأيام القليلة الماضية؟ لماذا تخرج دائما عندما يأتي المساء؟”
على مدار الأيام القليلة الماضية، كان كثير من الناس يأكلون كل حصصهم من الكعك. في هذه الأثناء، كان رين شياو سو يعود حاملاً معه الكثير من البطاطس كل يوم. كان يعيد 28 أو 29 حبة بطاطس في كل مرة. على أي حال، سيكون لدى مجموعتهم بالتأكيد شيء يأكلونه كل يوم. ومع ذلك، لم يعرف أحد من أين استخرج رين شياو سو البطاطس.
قال رين شياو سو بتعب “لقد كنت أحفر بحثًا عن البطاطس لكم جميعًا. لا يمكننا الاكتفاء بما حققناه من أمجاد، هل نستطيع ذلك الآن؟”
عندما قال ذلك، تأثرت الفصيلة بأكملها من الجنود باكية. “قائد الفصيلة، أنت شخص طيب! شكرا لك، قائد الفصيلة!”
طاردت مجموعة كبيرة من الناس في المخيم في اتجاه الأرنب الهارب ضد تساقط الثلوج. لكن في هذه اللحظة، حدث تحول مفاجئ في الأحداث. لقد رأوا شبكة حمراء كبيرة من العليق تحيط فجأة بالمكان الذي كان يقف فيه الضباط الخمسة وتحاصرهم!
في الواقع، لم يكن يخرج ليحفر البطاطس. بدلاً من ذلك، كان يجتمع مع تانغ تشو كل ليلة لمناقشة خططهم القادمة.
عندما شاهد رين شياو سو عدد رموز الامتنان الخاصة به يتزايد مرة أخرى، كان يعلم أنه يقترب من فتح سلاحه الجديد.
لوح رين شياو سو مرة أخرى بيده. “لا تقلق بشأن ذلك. سنحصل عليه بالتأكيد!”
نظر رين شياو سو إلى تانغ تشو وقال “سأقوم بسرقة هاتف الأقمار الصناعية لكم جميعًا غدًا. هل تعتقد أن تشينغ شين وليو لان لا يزال أمامهما فرصة للعودة؟ لقد وجدت أنه صداقتي السابقة مع ليو لان كانت رائعة”
في الواقع، لم يكن يخرج ليحفر البطاطس. بدلاً من ذلك، كان يجتمع مع تانغ تشو كل ليلة لمناقشة خططهم القادمة.
كان رين شياو سو والجميع في المخيم يحتمون في خيامهم. لم يكن أحد على استعداد للذهاب إلى الخارج، ولا حتى ضباط الأسلحة المقدسة.
كان لدى تانغ تشو ورجاله خريطة مفصلة لساحة المعركة، والتي وفرت لرين شياو سو الابتعاد عن عدة متاعب. ولكن بعد النظر إلى الخريطة، ظل رين شياو يعتقد أنه سيكون أكثر أمانًا إذا قام شخصيًا برحلة للتحقق من المواقع. على هذا النحو، كان يتنقل خلال اليومين الماضيين إلى أفضل مواقع الكمائن الواقعة بالقرب من طريقين حددوا أن كتيبة الأسلحة المقدسة ستنسحب منهما.
كان لدى تانغ تشو ورجاله خريطة مفصلة لساحة المعركة، والتي وفرت لرين شياو سو الابتعاد عن عدة متاعب. ولكن بعد النظر إلى الخريطة، ظل رين شياو يعتقد أنه سيكون أكثر أمانًا إذا قام شخصيًا برحلة للتحقق من المواقع. على هذا النحو، كان يتنقل خلال اليومين الماضيين إلى أفضل مواقع الكمائن الواقعة بالقرب من طريقين حددوا أن كتيبة الأسلحة المقدسة ستنسحب منهما.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com اخترقت أشواك العليق جلدهم على الفور. لكن الأمر الأكثر إثارة للرعب هو أن الضباط كانوا على ما يبدو يمتصون دمائهم من الأشواك في الجذور!
دفع هذا العمل تانغ تشو إلى البكاء. “شياو سو، أنت حقًا صديق جيد لاتحاد تشينغ الخاص بنا!”
ولكن فجأة، بدأ الأرنب الضخم بين ذراعي رين شياو سو بالصراع. ثم سقط رين شياو سو على مؤخرته في الثلج كما لو كان يكافح جاهدا. قفز الأرنب واندفع بعيدًا!
كان رين شياو سو هو الشخص الوحيد الذي كان يخرج كل ليلة حتى الصباح عندما يعود للنوم. أثناء نومه، كان تشين وودي يراقب من جانبه. لم يستطع أحد الاقتراب منه.
نظر رين شياو سو إلى تانغ تشو وقال “سأقوم بسرقة هاتف الأقمار الصناعية لكم جميعًا غدًا. هل تعتقد أن تشينغ شين وليو لان لا يزال أمامهما فرصة للعودة؟ لقد وجدت أنه صداقتي السابقة مع ليو لان كانت رائعة”
فكر وانغ يوتشي للحظة وقال “من المستحيل أن تطلب منا تصميم شيء معقد للغاية. كل ما يمكننا فعله هو محاولة إنشاء ما تتخيله قدر الإمكان وبذل قصارى جهدنا لتحسين تصميم هيكل ناقل الحركة الميكانيكي -“
عندما شاهد رين شياو سو عدد رموز الامتنان الخاصة به يتزايد مرة أخرى، كان يعلم أنه يقترب من فتح سلاحه الجديد.
“سيفعلان” أجاب تانغ تشو بشكل حاسم “من المؤكد أن السيد تشينغ شين والزعيم ليو لن يبقيا رهن الإقامة الجبرية لفترة طويلة. كلنا ننتظر ذلك اليوم”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com شاهد رين شياو سو من الخلف بعيون ضيقة. كان لدى هذه القوات حقًا المزيد من الآلات النانوية في أجسادهم، بناءً على حقيقة أن لين تشي لم يتمكن حتى من الوصول إلى هذه السرعة.
“السمين ليو سيتأثر كثيرًا إذا سمعك تقول ذلك” قال رين شياو سو “سنلتقي هنا مرة أخرى مساء الغد. سأعطيك هاتف الأقمار الصناعية حينها”
الطريق المسدود في ساحة المعركة، الذي كان مثل المشط الساخن لمدفع رشاش تم إطلاقه للتو، تجمد فجأة بسبب الثلج².
كان مكان الاجتماع الذي اختاروه بعيدًا قليلاً عن المكان الذي زرع فيه رين شياو سو العليق لأنه كان يخشى أن يتم رؤيته.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“ألم تقل أن هناك خمسة من جنود النانو هؤلاء؟” سأل تانغ تشو “هل تحتاج منا لمساعدتك؟”
“السمين ليو سيتأثر كثيرًا إذا سمعك تقول ذلك” قال رين شياو سو “سنلتقي هنا مرة أخرى مساء الغد. سأعطيك هاتف الأقمار الصناعية حينها”
عندما استدار رين شياو سو للمغادرة، قال “لا داعي، لدي تشين وودي بجانبي”
لوح رين شياو سو مرة أخرى بيده. “لا تقلق بشأن ذلك. سنحصل عليه بالتأكيد!”
لم يكن رين شياو يخطط فعليًا للسماح لتشين وودي بفعل أي شيء هذه المرة، لكن كان عليه أن يقول ذلك لتانغ تشو. بعد كل شيء، لن يكون من السهل التعامل مع خمسة من جنود النانو. على الرغم من أنه كان يتمتع بعلاقة جيدة مع اتحاد تشينغ، إلا أنه ظل غير راغب لاكتسابهم لفكرة واضحة عن قوته.
كان مكان الاجتماع الذي اختاروه بعيدًا قليلاً عن المكان الذي زرع فيه رين شياو سو العليق لأنه كان يخشى أن يتم رؤيته.
عندما وصل صباح اليوم التالي، عاد رين شياو سو إلى المخيم حاملاً أرنبًا محكمًا بين ذراعيه. يمكن للجميع رؤية شخصية رين شياو سو من بعيد.
وقف أحدهم عند مدخل المخيم وصرخ “أين أمسك بهذا الأرنب؟ إنه كبير جدًا!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
بدأت حصص ضباط الأسلحة المقدسة الميدانية في النفاد. إلى جانب ذلك، كيف يمكن أن يكون تناول حصص مجهزة مسبقا كل يوم أفضل من الشواء؟ لذلك عندما رأى هؤلاء الضباط الأرنب بين ذراعي رين شياو سو، برزت عيونهم من جماجمهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“السمين ليو سيتأثر كثيرًا إذا سمعك تقول ذلك” قال رين شياو سو “سنلتقي هنا مرة أخرى مساء الغد. سأعطيك هاتف الأقمار الصناعية حينها”
حدق وانغ يوتشي والطلاب الآخرون بذهول في رين شياو سو. انسى ذلك، ليست هناك حاجة لمزيد من التوضيح.
ولكن فجأة، بدأ الأرنب الضخم بين ذراعي رين شياو سو بالصراع. ثم سقط رين شياو سو على مؤخرته في الثلج كما لو كان يكافح جاهدا. قفز الأرنب واندفع بعيدًا!
ولكن فجأة، بدأ الأرنب الضخم بين ذراعي رين شياو سو بالصراع. ثم سقط رين شياو سو على مؤخرته في الثلج كما لو كان يكافح جاهدا. قفز الأرنب واندفع بعيدًا!
قال أحد ضباط الأسلحة المقدسة بقلق “لماذا لم تمسكه بإحكام أكثر!؟”
قال رين شياو سو بقلق “طاردوه إذن، بسرعة! إذا لم تفعلوا ذلك، فسأكون قد أمسكته عبثا!”
قال أحد ضباط الأسلحة المقدسة بقلق “لماذا لم تمسكه بإحكام أكثر!؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
عندما سمع الضباط الخمسة من كتيبة الأسلحة المقدسة ذلك، لم يفكروا كثيرًا وقاموا فقط بتنشيط الآلات النانوية في أجسادهم. كانت سرعتهم المتفجرة أسرع من سرعة الأرنب!
طاردت مجموعة كبيرة من الناس في المخيم في اتجاه الأرنب الهارب ضد تساقط الثلوج. لكن في هذه اللحظة، حدث تحول مفاجئ في الأحداث. لقد رأوا شبكة حمراء كبيرة من العليق تحيط فجأة بالمكان الذي كان يقف فيه الضباط الخمسة وتحاصرهم!
كان رين شياو سو والجميع في المخيم يحتمون في خيامهم. لم يكن أحد على استعداد للذهاب إلى الخارج، ولا حتى ضباط الأسلحة المقدسة.
شاهد رين شياو سو من الخلف بعيون ضيقة. كان لدى هذه القوات حقًا المزيد من الآلات النانوية في أجسادهم، بناءً على حقيقة أن لين تشي لم يتمكن حتى من الوصول إلى هذه السرعة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان الثلج هو سلاح الدمار الشامل الحقيقي هنا.
طاردت مجموعة كبيرة من الناس في المخيم في اتجاه الأرنب الهارب ضد تساقط الثلوج. لكن في هذه اللحظة، حدث تحول مفاجئ في الأحداث. لقد رأوا شبكة حمراء كبيرة من العليق تحيط فجأة بالمكان الذي كان يقف فيه الضباط الخمسة وتحاصرهم!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
اخترقت أشواك العليق جلدهم على الفور. لكن الأمر الأكثر إثارة للرعب هو أن الضباط كانوا على ما يبدو يمتصون دمائهم من الأشواك في الجذور!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان الثلج هو سلاح الدمار الشامل الحقيقي هنا.
أخرج ضباط كتيبة الأسلحة المقدسة كل ما لديهم ومزقوا الشبكة الحمراء. لهث خمستهم أثناء سقوطهم في الهواء. لكن قبل أن يتمكنوا من التعافي من صدمتهم، هاجمتهم موجة أخرى من الجذور القرمزية على الأرض!
أخرج ضباط كتيبة الأسلحة المقدسة كل ما لديهم ومزقوا الشبكة الحمراء. لهث خمستهم أثناء سقوطهم في الهواء. لكن قبل أن يتمكنوا من التعافي من صدمتهم، هاجمتهم موجة أخرى من الجذور القرمزية على الأرض!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان الثلج هو سلاح الدمار الشامل الحقيقي هنا.
يدا أنه لم يكن هناك حد لعدد الجذور القرمزية!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عرف رين شياو سو جيدًا أن المشكلات التي أثارها وانغ يوتشي يمكن حلها بالفعل باستخدام آلات النانو. ومع ذلك، لم يستطع إخبار وانغ يوتشي بالحقيقة حتى الآن.
كل من تبعهم وراءهم تراجعوا خوفًا عندما رأوا هذا المنظر المرعب!
1- أسفل منطقة الحوض في جسم الإنسان.
2- هنا يحاول القول أن الطريق المؤدي لساحة المعركة والذي كان ممتلئا بالأشخاص المتحركين قد تجمد أي أن لا أحد أصبح يمر منه.
عندما شاهد رين شياو سو عدد رموز الامتنان الخاصة به يتزايد مرة أخرى، كان يعلم أنه يقترب من فتح سلاحه الجديد.
عندما سمع الضباط الخمسة من كتيبة الأسلحة المقدسة ذلك، لم يفكروا كثيرًا وقاموا فقط بتنشيط الآلات النانوية في أجسادهم. كانت سرعتهم المتفجرة أسرع من سرعة الأرنب!
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
