1052.docx
الفصل 1052: الفارس
الفصل 1052: الفارس
ارتفع جبل الحرفي الشامخ من بين السحب الضبابية. عند سفح الجبل، ركعت مئات من الكائنات العظيمة من أعراق مختلفة. للوهلة الأولى، استطاع لوه فنغ تمييز ثلثهم على أنهم فرسان الكون. أما البقية فكانوا كائنات عظيمة خالدة.
“منذ متى وهما راكعان؟” سأل لوه فنغ.
قال لوه فنغ لنفسه: “قرابة 200 فارس الكون راكعين. لا بد أن القدرة على صنع كنوز حقيقية أمرٌ مرغوبٌ فيه للغاية.”
“هل أنت هنا أيضًا لتطلب من معلم الحرف أن يأخذك تلميذًا له؟ “حوّل الكائن نظره نحو لوه فنغ. مع أنه كان راكعًا، إلا أنه أطول منه.
“مهلاً! لماذا لا تذهب؟” سأل بو ني شا، الذي كان بجانب لوه فنغ، بدافع الفضول.
“أرغب حقًا في التعلم.” ابتسم لوه فنغ وأخفض عينيه لينظر إلى بو ني شا. “أرغب بالتأكيد في تعلم مهارة الحرفي الأسطورية، لكني لست واثقًا. لذلك، أنا هنا لإشباع فضولي… لإلقاء نظرة.”
“أرغب حقًا في التعلم.” ابتسم لوه فنغ وأخفض عينيه لينظر إلى بو ني شا. “أرغب بالتأكيد في تعلم مهارة الحرفي الأسطورية، لكني لست واثقًا. لذلك، أنا هنا لإشباع فضولي… لإلقاء نظرة.”
وبينما يفكر، واصل لوه فنغ المشي، دون أن يدرك أنه وصل إلى سفح الجبل.
قالت بو ني شا: “جميعهم هنا ليجربوا حظهم. من بين هؤلاء المرشحين الخمسمائة أو أكثر، سيكون قبول اثنين أو ثلاثة منهم سخيًا”. وأشارت إلى حشد من الكائنات العظيمة من أعراق مختلفة جاثين على ركبهم. هؤلاء الكائنات العظيمة، سواءً في شكل حياة الطاقة، أو اللحم والدم، أو الصخر، كانوا جميعًا جاثين على ركبهم. ينتظرون جميعًا بصمت…
التفت لوه فنغ لينظر. وسط حشدٍ من أكثر من 500 الفارسٍ من فرسان الكون وكائناتٍ عظيمةٍ خالدة، أطلّ حفنةٌ منهم. من بينهم، هناك كائنٌ بأربعة حوافر وجسمٍ بشريٍّ يزيد طوله عن 1000 قدم. يراقب لوه فنغ بثلاث عيونٍ ذهبية، وبصوتٍ عذب” قال : “يا صديقي، جبل الحرفي هو موطنُ معلم الحرفيين وتلاميذه. لن يتمكن أيُّ كائنٍ عظيمٍ آخر من دخول المنطقة دون إذنٍ مسبقٍ من معلم الحرفيين. الدخول دون موافقةٍ يُعدُّ عدم احترامٍ لمعلمي.”
“منذ متى وهما راكعان؟” سأل لوه فنغ.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “صحيح!” قال الفارس العين الذهبية ضاحكًا. “ما دام هناك أمل، فلا يجب أن نستسلم أبدًا. أنا قادر على صنع كنوز عادية، وقبل مجيئي إلى هنا، كنتُ مليئًا بالثقة، لكن عند وصولي… أدركتُ أنني لا أستحقّ ذلك مقارنةً بالعباقرة الاستثنائيين من أعراق الكون المختلفة – حيث يتقن الجميع صنع الأسلحة. أترى ذلك الكائن من عرق الشياطين هناك؟ قد يكون خالدًا، لكن في مستواه، هو قادر على صنع كنوز عادية. فرصه في أن يُختار تلميذًا لسيد الحرفيين أعلى بكثير من فرصي.”
“الانتظار، الانتظار حتى يظهر الحرفي ” قال بو ني شا بخفة. “الركوع لآلاف السنين، بل لعشرات الآلاف، أمرٌ شائع، لكن أطول فترة انتظار لم تتجاوز المئة قرن. إن لم يمتلك المرء حتى المثابرة على الركوع لفترة طويلة، فهو غير جدير بتعلم مهارة صنع الكنوز الحقيقية.”
“هل أنت هنا أيضًا لتطلب من معلم الحرف أن يأخذك تلميذًا له؟ “حوّل الكائن نظره نحو لوه فنغ. مع أنه كان راكعًا، إلا أنه أطول منه.
أومأ لوه فنغ برأسه.
“خالدون، ومع ذلك قادرون على صنع كنوز؟” رمش لوه فنغ في ذهول. “عباقرة. إنهم حقًا كائنات حاضرة في كل مكان.” تنهد لوه فنغ في نفسه.
قال بو ني شا: “لا أستطيع مرافقتك أكثر. سأذهب لزيارة صديقي”. طار حول لوه فنغ قبل أن يطير إلى مبنى أزرق داكن.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
نظر لوه فنغ إلى جبل الحرفي الشاهق بينما يشق طريقه نحوه.
تنهد عملاقٌ ذو أربع أذرع، يُعرف باسم الفارس كريساليس، جالسًا متربعًا بجانب لوه فنغ، وقال بأسف: “أنا قائد عرق، لذا فإن إيجاد مجموعة متنوعة من الأشياء الثمينة للعرق مسؤوليتي. مع أنني انضممت إلى تحالف الأقاليم التسعة، إلا أن أصحاب المكانة العليا كانوا سادة الكون. أنا مجرد سيد الكون، لذا كانت الموارد التي أملكها أقل بكثير. بالنسبة لكائنات الأعراق العظيمة التي لديها سادة الكون، يمكن استبدال ثلاث سلاسل من الكنوز من الدرجة الأولى بكنز حقيقي عادي. أما أنا؟ سأحتاج إلى أربع سلاسل من الكنوز من الدرجة الأولى!” هز الفارس كريساليس رأسه. “وهذا مجرد مثال واحد من أمثلة عديدة على المعاملة غير العادلة… أنا دائمًا في حيرة من أمري.”
“هناك الكثير من الأجناس المختلفة ” كما قال.
فكر لوه فنغ أن شي لوه دو، الذي كان يمتلك القدرة على السيطرة على الكون، كان مصيره مشابهًا لمصير الفارس الكريساليس. وبينما شي لوه دو معهم، استطاع العرق ذو القرون الذهبية أن يصمد كعرق مستقل في الكون، ولكن في اللحظة التي قُتل فيها شي لوه دو، لم يعد بإمكان العرق ذو القرون الذهبية الاعتماد على كائنات عظيمة أقوى للبقاء، فأصبح عرقًا تابعًا.
نظر إلى المباني العديدة ذات الطرازات المختلفة الواقعة على مسافة بعيدة. هذه المباني القديمة العديدة مساكن شيّدها كائنات عظيمة أثناء وجودها هنا للقاء سيد الحرف. معظمها خالية، لكن عددًا كبيرًا منها لا يزال يسكنه كائنات عظيمة.
اندهش لوه فنغ وهو ينظر. ركع أيضًا وحشٌ يشبه قردًا ذهبي الشعر. بدت هالته أضعف، هالةٌ خالدةٌ فقط.
قال لوه فنغ في نفسه: “قد يكونون كائنات عظيمة من أعراق أخرى، جاؤوا هنا بحثًا عن الكنوز. يمكن العثور على اللوح المعدني الأسود الرابع في جبل الحرفي؛ سيد الحرفيين موجود على ذلك الجبل. إذا كانت لديه هذه القوة، فكيف سأحصل على اللوح المعدني الأسود الرابع؟ حتى لو تمكنت من سرقته، سيد الحرفيين يتحكم بالزمان والمكان هنا. يمكنه الإمساك بي بسهولة.” نظر إلى الجبل. “كيف سأحصل عليه؟”
تنهد الفارس العين الذهبية أيضًا، ثم قال: “في منطقة الحكام الأسلاف السرية، أنا خبير أسلحة محترم، ولكن عندما وصلتُ إلى هنا، أدركتُ مدى نقص مهاراتي. قد تبدو أشكال حياتنا الفريدة قادرةً جدًا..، ولكن عندما يتعلق الأمر بصنع الأسلحة، فنحن لسنا في وضعٍ مُميز. كما ترون، هذه الكائنات الخالد، في مستواها، تُجلب من قِبل كائناتٍ عظيمة من أعراقها إلى منطقة يين فا السرية، نجم الحرفي. لو لم يمتلكوا مستوىً مُعينًا من المهارات، هل كانوا ليجرؤوا على المجيء إلى هنا؟ هذه المئات القليلة من الكائنات الخالد… أعتقد أن غالبيتها قادرةٌ على صنع كنوزٍ اعلى.”
وبينما يفكر، واصل لوه فنغ المشي، دون أن يدرك أنه وصل إلى سفح الجبل.
“أرغب حقًا في التعلم.” ابتسم لوه فنغ وأخفض عينيه لينظر إلى بو ني شا. “أرغب بالتأكيد في تعلم مهارة الحرفي الأسطورية، لكني لست واثقًا. لذلك، أنا هنا لإشباع فضولي… لإلقاء نظرة.”
“توقف! يا صديقي، توقف!” نادى صوت عميق وعذب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “صحيح!” قال الفارس العين الذهبية ضاحكًا. “ما دام هناك أمل، فلا يجب أن نستسلم أبدًا. أنا قادر على صنع كنوز عادية، وقبل مجيئي إلى هنا، كنتُ مليئًا بالثقة، لكن عند وصولي… أدركتُ أنني لا أستحقّ ذلك مقارنةً بالعباقرة الاستثنائيين من أعراق الكون المختلفة – حيث يتقن الجميع صنع الأسلحة. أترى ذلك الكائن من عرق الشياطين هناك؟ قد يكون خالدًا، لكن في مستواه، هو قادر على صنع كنوز عادية. فرصه في أن يُختار تلميذًا لسيد الحرفيين أعلى بكثير من فرصي.”
التفت لوه فنغ لينظر. وسط حشدٍ من أكثر من 500 الفارسٍ من فرسان الكون وكائناتٍ عظيمةٍ خالدة، أطلّ حفنةٌ منهم. من بينهم، هناك كائنٌ بأربعة حوافر وجسمٍ بشريٍّ يزيد طوله عن 1000 قدم. يراقب لوه فنغ بثلاث عيونٍ ذهبية، وبصوتٍ عذب” قال : “يا صديقي، جبل الحرفي هو موطنُ معلم الحرفيين وتلاميذه. لن يتمكن أيُّ كائنٍ عظيمٍ آخر من دخول المنطقة دون إذنٍ مسبقٍ من معلم الحرفيين. الدخول دون موافقةٍ يُعدُّ عدم احترامٍ لمعلمي.”
أومأ لوه فنغ برأسه متعاطفًا بينما كان يستمع.
“أوه ” قال لوه فنغ مبتسمًا. “شكرًا لك. كنتُ غارقًا في أفكاري.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“هل أنت هنا أيضًا لتطلب من معلم الحرف أن يأخذك تلميذًا له؟ “حوّل الكائن نظره نحو لوه فنغ. مع أنه كان راكعًا، إلا أنه أطول منه.
“منذ متى وهما راكعان؟” سأل لوه فنغ.
قال لوه فنغ: “مجرد فضول. إذا هناك أملٌ في أن أصبح تلميذًا، فسأعمل بجد”. في الوقت نفسه، وجد لوه فنغ نفسه يتساءل: إلى أي نوع من الحياة ينتمي الفارس؟ بناءً على ما يتذكره، لم يكن هناك عرق واحد بوصفٍ مماثل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الفارس أحد الكائنات العظيمة التي انضمّ إليها لوه فنغ، و من القلائل الذين نسجت معهم صداقة طيبة. الزعيم المحترم لعرق الحرير والصخور، وإذا سقط، فإنّ عرق الحرير والصخور بأكمله يواجه خطر الانقراض.
“صحيح!” قال الفارس العين الذهبية ضاحكًا. “ما دام هناك أمل، فلا يجب أن نستسلم أبدًا. أنا قادر على صنع كنوز عادية، وقبل مجيئي إلى هنا، كنتُ مليئًا بالثقة، لكن عند وصولي… أدركتُ أنني لا أستحقّ ذلك مقارنةً بالعباقرة الاستثنائيين من أعراق الكون المختلفة – حيث يتقن الجميع صنع الأسلحة. أترى ذلك الكائن من عرق الشياطين هناك؟ قد يكون خالدًا، لكن في مستواه، هو قادر على صنع كنوز عادية. فرصه في أن يُختار تلميذًا لسيد الحرفيين أعلى بكثير من فرصي.”
تنهد الفارس العين الذهبية أيضًا، ثم قال: “في منطقة الحكام الأسلاف السرية، أنا خبير أسلحة محترم، ولكن عندما وصلتُ إلى هنا، أدركتُ مدى نقص مهاراتي. قد تبدو أشكال حياتنا الفريدة قادرةً جدًا..، ولكن عندما يتعلق الأمر بصنع الأسلحة، فنحن لسنا في وضعٍ مُميز. كما ترون، هذه الكائنات الخالد، في مستواها، تُجلب من قِبل كائناتٍ عظيمة من أعراقها إلى منطقة يين فا السرية، نجم الحرفي. لو لم يمتلكوا مستوىً مُعينًا من المهارات، هل كانوا ليجرؤوا على المجيء إلى هنا؟ هذه المئات القليلة من الكائنات الخالد… أعتقد أن غالبيتها قادرةٌ على صنع كنوزٍ اعلى.”
اندهش لوه فنغ وهو ينظر. ركع أيضًا وحشٌ يشبه قردًا ذهبي الشعر. بدت هالته أضعف، هالةٌ خالدةٌ فقط.
“الانتظار، الانتظار حتى يظهر الحرفي ” قال بو ني شا بخفة. “الركوع لآلاف السنين، بل لعشرات الآلاف، أمرٌ شائع، لكن أطول فترة انتظار لم تتجاوز المئة قرن. إن لم يمتلك المرء حتى المثابرة على الركوع لفترة طويلة، فهو غير جدير بتعلم مهارة صنع الكنوز الحقيقية.”
“خالدون، ومع ذلك قادرون على صنع كنوز؟” رمش لوه فنغ في ذهول. “عباقرة. إنهم حقًا كائنات حاضرة في كل مكان.” تنهد لوه فنغ في نفسه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نظر لوه فنغ إلى جبل الحرفي الشاهق بينما يشق طريقه نحوه.
تنهد الفارس العين الذهبية أيضًا، ثم قال: “في منطقة الحكام الأسلاف السرية، أنا خبير أسلحة محترم، ولكن عندما وصلتُ إلى هنا، أدركتُ مدى نقص مهاراتي. قد تبدو أشكال حياتنا الفريدة قادرةً جدًا..، ولكن عندما يتعلق الأمر بصنع الأسلحة، فنحن لسنا في وضعٍ مُميز. كما ترون، هذه الكائنات الخالد، في مستواها، تُجلب من قِبل كائناتٍ عظيمة من أعراقها إلى منطقة يين فا السرية، نجم الحرفي. لو لم يمتلكوا مستوىً مُعينًا من المهارات، هل كانوا ليجرؤوا على المجيء إلى هنا؟ هذه المئات القليلة من الكائنات الخالد… أعتقد أن غالبيتها قادرةٌ على صنع كنوزٍ اعلى.”
قال بو ني شا: “لا أستطيع مرافقتك أكثر. سأذهب لزيارة صديقي”. طار حول لوه فنغ قبل أن يطير إلى مبنى أزرق داكن.
“كنوز اعلى؟” حير لوه فنغ. ما مستوى “الكنز اعلى”؟ يبدو أن هناك مصطلحات معروفة فقط بين خبراء الأسلحة، أو على الأقل غير معروفة لشخص مثله.
غادر لوه فنغ فورًا المنطقة المكتظة بأكثر من خمسمائة عبقري ماهر في صناعة الأسلحة، جميعهم يأملون بصدق أن يصبحوا تلاميذًا لسيد الحرفيين. وصل إلى سفح الجبل، وبنى لنفسه منزلًا بفناء.
“لا بأس، لستُ هنا لأُجرّب حظي في أن أكون تلميذًا ” تابع لوه فنغ. ثم تمتم في نفسه: “لو فعلتُ ذلك، لما أحرجتُ نفسي “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في لمح البصر، مرّ نصف عام. خلال ذلك الوقت، تعرّف لوه فنغ على كائنات عظيمة من أعراق أخرى أقامت في المباني المحيطة به. جميع هذه الكائنات العظيمة من أعراق أخرى كانت فرسان الكون، وهناك أيضًا عدد لا بأس به من أسياد الكون! جميع من بقوا ينتظرون بحثًا عن كنوز حقيقية من سيد الحرفيين العظيم.
“عليك أن تُجرب ” ضحك الفارس العين الذهبية. “لدى معلم الحرف شروط صارمة للغاية عند اختيار التلاميذ. مع أن الموهبة مهمة، إلا أن هناك عوامل أخرى كثيرة تؤخذ في الاعتبار. طالما أنك تمتلك بعض المهارة في صنع الأسلحة وتستطيع صنع كنز زائف… من يدري؟ قد يحالفك الحظ وتصبح تلميذًا للمعلم. خذني مثلاً. لقد كنت مثابرًا طوال هذه المدة.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا بأس، لستُ هنا لأُجرّب حظي في أن أكون تلميذًا ” تابع لوه فنغ. ثم تمتم في نفسه: “لو فعلتُ ذلك، لما أحرجتُ نفسي “.
“أنا مجرد فضولي ” كرر لوه فنغ. “مجرد فضولي، هذا كل شيء.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “صحيح!” قال الفارس العين الذهبية ضاحكًا. “ما دام هناك أمل، فلا يجب أن نستسلم أبدًا. أنا قادر على صنع كنوز عادية، وقبل مجيئي إلى هنا، كنتُ مليئًا بالثقة، لكن عند وصولي… أدركتُ أنني لا أستحقّ ذلك مقارنةً بالعباقرة الاستثنائيين من أعراق الكون المختلفة – حيث يتقن الجميع صنع الأسلحة. أترى ذلك الكائن من عرق الشياطين هناك؟ قد يكون خالدًا، لكن في مستواه، هو قادر على صنع كنوز عادية. فرصه في أن يُختار تلميذًا لسيد الحرفيين أعلى بكثير من فرصي.”
******
“هل أنت هنا أيضًا لتطلب من معلم الحرف أن يأخذك تلميذًا له؟ “حوّل الكائن نظره نحو لوه فنغ. مع أنه كان راكعًا، إلا أنه أطول منه.
غادر لوه فنغ فورًا المنطقة المكتظة بأكثر من خمسمائة عبقري ماهر في صناعة الأسلحة، جميعهم يأملون بصدق أن يصبحوا تلاميذًا لسيد الحرفيين. وصل إلى سفح الجبل، وبنى لنفسه منزلًا بفناء.
نظر إلى المباني العديدة ذات الطرازات المختلفة الواقعة على مسافة بعيدة. هذه المباني القديمة العديدة مساكن شيّدها كائنات عظيمة أثناء وجودها هنا للقاء سيد الحرف. معظمها خالية، لكن عددًا كبيرًا منها لا يزال يسكنه كائنات عظيمة.
“صنع أسلحة؟“ فكّر. ”كأنني لا أستطيع حتى التعامل مع سلاح أعلى قليلاً، فما بالك بكنز اعلى. أثناء تجديد سفينة يون مو ، عندما احتجتُ إلى نقش نقوش، اضطررتُ للاستعانة بموظفين من شركة الكون الافتراضي…”
قال بو ني شا: “لا أستطيع مرافقتك أكثر. سأذهب لزيارة صديقي”. طار حول لوه فنغ قبل أن يطير إلى مبنى أزرق داكن.
هزّ لوه فنغ رأسه مستسلمًا. كان جاهلًا تمامًا بالأسلحة. لم تكن لديه أي معرفة. وبالمقارنة مع عباقرة الأسلحة المتميزين العديدين الذين اجتمعوا هنا من جميع أنحاء الكون الشاسع، لم يستطع إلا أن يشعر بالخجل.
قال لوه فنغ: “مجرد فضول. إذا هناك أملٌ في أن أصبح تلميذًا، فسأعمل بجد”. في الوقت نفسه، وجد لوه فنغ نفسه يتساءل: إلى أي نوع من الحياة ينتمي الفارس؟ بناءً على ما يتذكره، لم يكن هناك عرق واحد بوصفٍ مماثل.
واقفًا أمام مدخل فناء منزله، نظر لوه فنغ إلى أكثر من 500 شخصية راكعة من أعراق مختلفة، ثم التفت لينظر إلى جبل الحرفي الشاهق.
“مهلاً! لماذا لا تذهب؟” سأل بو ني شا، الذي كان بجانب لوه فنغ، بدافع الفضول.
“كانت خطتي الأولية أن أطلب من معلم الحرف أن يقبلني تلميذًا له ” تمتم. “بعد دخول جبل الحرف، استطعتُ أن أستغرق وقتًا في وضع خطة للحصول على اللوح المعدني الأسود، لكن يبدو الآن أنه لا أحد يستطيع دخول الجبل سوى معلم الحرف وتلاميذه. وأن أصبح تلميذًا له أمرٌ مستحيل… ماذا أفعل؟ كيف سأحصل على اللوح المعدني الأسود؟”
قال العملاق ذو الأذرع الأربع وهو يهز رأسه مجددًا: “الأمور مختلفة بالنسبة لأعراق القمة. أعراق القمة الستة – بقوتها الهائلة، وممتلكاتها الثمينة التي لا تُحصى، وكائناتها العظيمة – تتمتع بحياة هانئة. عندما يتبادلون ممتلكاتهم الثمينة داخليًا، لا يتعرض أحدٌ لمعاملة غير عادلة. أما بالنسبة لأعراق مثلي، حيث أنا الحاكم الوحيد للكون… همم! يا لوه فنغ، محيط البُعد، إن جاء يومٌ أُقتل فيه، أرجوك ساعدني. أرجوك ساعد “عرقي الحريري والصخري” على الاستمرار في الحياة ونقل إرثه.”
شعر لوه فنغ بالإحباط، لكن حتى دون خطة عملية، لم يكن قلقًا. انتظر بصبر عند سفح جبل الحرفي، يراقب الأنشطة الجارية في المنطقة بدقة متناهية، باحثًا عن الفرصة المثالية.
وبينما يفكر، واصل لوه فنغ المشي، دون أن يدرك أنه وصل إلى سفح الجبل.
في لمح البصر، مرّ نصف عام. خلال ذلك الوقت، تعرّف لوه فنغ على كائنات عظيمة من أعراق أخرى أقامت في المباني المحيطة به. جميع هذه الكائنات العظيمة من أعراق أخرى كانت فرسان الكون، وهناك أيضًا عدد لا بأس به من أسياد الكون! جميع من بقوا ينتظرون بحثًا عن كنوز حقيقية من سيد الحرفيين العظيم.
غادر لوه فنغ فورًا المنطقة المكتظة بأكثر من خمسمائة عبقري ماهر في صناعة الأسلحة، جميعهم يأملون بصدق أن يصبحوا تلاميذًا لسيد الحرفيين. وصل إلى سفح الجبل، وبنى لنفسه منزلًا بفناء.
تنهد عملاقٌ ذو أربع أذرع، يُعرف باسم الفارس كريساليس، جالسًا متربعًا بجانب لوه فنغ، وقال بأسف: “أنا قائد عرق، لذا فإن إيجاد مجموعة متنوعة من الأشياء الثمينة للعرق مسؤوليتي. مع أنني انضممت إلى تحالف الأقاليم التسعة، إلا أن أصحاب المكانة العليا كانوا سادة الكون. أنا مجرد سيد الكون، لذا كانت الموارد التي أملكها أقل بكثير. بالنسبة لكائنات الأعراق العظيمة التي لديها سادة الكون، يمكن استبدال ثلاث سلاسل من الكنوز من الدرجة الأولى بكنز حقيقي عادي. أما أنا؟ سأحتاج إلى أربع سلاسل من الكنوز من الدرجة الأولى!” هز الفارس كريساليس رأسه. “وهذا مجرد مثال واحد من أمثلة عديدة على المعاملة غير العادلة… أنا دائمًا في حيرة من أمري.”
غادر لوه فنغ فورًا المنطقة المكتظة بأكثر من خمسمائة عبقري ماهر في صناعة الأسلحة، جميعهم يأملون بصدق أن يصبحوا تلاميذًا لسيد الحرفيين. وصل إلى سفح الجبل، وبنى لنفسه منزلًا بفناء.
أومأ لوه فنغ برأسه متعاطفًا بينما كان يستمع.
“منذ متى وهما راكعان؟” سأل لوه فنغ.
قال العملاق ذو الأذرع الأربع وهو يهز رأسه مجددًا: “الأمور مختلفة بالنسبة لأعراق القمة. أعراق القمة الستة – بقوتها الهائلة، وممتلكاتها الثمينة التي لا تُحصى، وكائناتها العظيمة – تتمتع بحياة هانئة. عندما يتبادلون ممتلكاتهم الثمينة داخليًا، لا يتعرض أحدٌ لمعاملة غير عادلة. أما بالنسبة لأعراق مثلي، حيث أنا الحاكم الوحيد للكون… همم! يا لوه فنغ، محيط البُعد، إن جاء يومٌ أُقتل فيه، أرجوك ساعدني. أرجوك ساعد “عرقي الحريري والصخري” على الاستمرار في الحياة ونقل إرثه.”
قال لوه فنغ لنفسه: “قرابة 200 فارس الكون راكعين. لا بد أن القدرة على صنع كنوز حقيقية أمرٌ مرغوبٌ فيه للغاية.”
أجاب لوه فنغ: “الفارس كريساليس، لا تتكلم هكذا. إن حلّ بك الموت، فسيُعيدك تحالف الأقاليم التسعة إلى الحياة، لكن إن كنتَ بحاجةٍ ماسةٍ لمساعدتي، فسأُساعدك.”
توافد الآلاف من الفرسان – بعضهم ضخام البنية والبعض الآخر صغار الحجم، بعضهم مشعرون والبعض الآخر مطليون بالمعادن – نحو الشخصيات التي تقترب من الأرض.
الفارس أحد الكائنات العظيمة التي انضمّ إليها لوه فنغ، و من القلائل الذين نسجت معهم صداقة طيبة. الزعيم المحترم لعرق الحرير والصخور، وإذا سقط، فإنّ عرق الحرير والصخور بأكمله يواجه خطر الانقراض.
تنهد عملاقٌ ذو أربع أذرع، يُعرف باسم الفارس كريساليس، جالسًا متربعًا بجانب لوه فنغ، وقال بأسف: “أنا قائد عرق، لذا فإن إيجاد مجموعة متنوعة من الأشياء الثمينة للعرق مسؤوليتي. مع أنني انضممت إلى تحالف الأقاليم التسعة، إلا أن أصحاب المكانة العليا كانوا سادة الكون. أنا مجرد سيد الكون، لذا كانت الموارد التي أملكها أقل بكثير. بالنسبة لكائنات الأعراق العظيمة التي لديها سادة الكون، يمكن استبدال ثلاث سلاسل من الكنوز من الدرجة الأولى بكنز حقيقي عادي. أما أنا؟ سأحتاج إلى أربع سلاسل من الكنوز من الدرجة الأولى!” هز الفارس كريساليس رأسه. “وهذا مجرد مثال واحد من أمثلة عديدة على المعاملة غير العادلة… أنا دائمًا في حيرة من أمري.”
على الفارس كريساليس أن يهتم بعرقه ولذلك، لم يكن مستعدًا لمبادلة كنوزه مع تحالف الأقاليم التسعة بكنوز حقيقية. سيخسر بالتأكيد.
قال الفارس كريساليس: “لا يسعني إلا أن أتوجه إلى سيد الحرفيين بطلب المساعدة!”. “سيد الحرفيين، بمواد متنوعة مُستخرجة من الكنوز، يستطيع صنع كنز حقيقي. سيكون هذا أفضل بكثير من تبادل الكنوز داخل السلالة.” تنهد الفارس كريساليس. “بهذه الطريقة، سأظل قادرًا على الاحتفاظ بقدر لا بأس به من الموارد لسلالتي. ومع تطور السلالة، سأتمكن أيضًا من أن أصبح أقوى. حينها فقط ستستمر أجيالنا القادمة في النمو… أجل…”
قال الفارس كريساليس: “لا يسعني إلا أن أتوجه إلى سيد الحرفيين بطلب المساعدة!”. “سيد الحرفيين، بمواد متنوعة مُستخرجة من الكنوز، يستطيع صنع كنز حقيقي. سيكون هذا أفضل بكثير من تبادل الكنوز داخل السلالة.” تنهد الفارس كريساليس. “بهذه الطريقة، سأظل قادرًا على الاحتفاظ بقدر لا بأس به من الموارد لسلالتي. ومع تطور السلالة، سأتمكن أيضًا من أن أصبح أقوى. حينها فقط ستستمر أجيالنا القادمة في النمو… أجل…”
“منذ متى وهما راكعان؟” سأل لوه فنغ.
بدا لوه فنغ مُعجبًا به للغاية. قدراته تُعتبر قوية، ومع ذلك لم تكن لديه أي مسؤوليات تُذكر. كان البشر، ككل، أقوى وأكثر سيطرة. مع أن الفارق ضئيل بينه وبين الفارس كريساليس… على الفارس كريساليس أن يتحمل مسؤولية صعود وهبوط جنسه بأكمله.
قال العملاق ذو الأذرع الأربع وهو يهز رأسه مجددًا: “الأمور مختلفة بالنسبة لأعراق القمة. أعراق القمة الستة – بقوتها الهائلة، وممتلكاتها الثمينة التي لا تُحصى، وكائناتها العظيمة – تتمتع بحياة هانئة. عندما يتبادلون ممتلكاتهم الثمينة داخليًا، لا يتعرض أحدٌ لمعاملة غير عادلة. أما بالنسبة لأعراق مثلي، حيث أنا الحاكم الوحيد للكون… همم! يا لوه فنغ، محيط البُعد، إن جاء يومٌ أُقتل فيه، أرجوك ساعدني. أرجوك ساعد “عرقي الحريري والصخري” على الاستمرار في الحياة ونقل إرثه.”
فكر لوه فنغ أن شي لوه دو، الذي كان يمتلك القدرة على السيطرة على الكون، كان مصيره مشابهًا لمصير الفارس الكريساليس. وبينما شي لوه دو معهم، استطاع العرق ذو القرون الذهبية أن يصمد كعرق مستقل في الكون، ولكن في اللحظة التي قُتل فيها شي لوه دو، لم يعد بإمكان العرق ذو القرون الذهبية الاعتماد على كائنات عظيمة أقوى للبقاء، فأصبح عرقًا تابعًا.
تنهد عملاقٌ ذو أربع أذرع، يُعرف باسم الفارس كريساليس، جالسًا متربعًا بجانب لوه فنغ، وقال بأسف: “أنا قائد عرق، لذا فإن إيجاد مجموعة متنوعة من الأشياء الثمينة للعرق مسؤوليتي. مع أنني انضممت إلى تحالف الأقاليم التسعة، إلا أن أصحاب المكانة العليا كانوا سادة الكون. أنا مجرد سيد الكون، لذا كانت الموارد التي أملكها أقل بكثير. بالنسبة لكائنات الأعراق العظيمة التي لديها سادة الكون، يمكن استبدال ثلاث سلاسل من الكنوز من الدرجة الأولى بكنز حقيقي عادي. أما أنا؟ سأحتاج إلى أربع سلاسل من الكنوز من الدرجة الأولى!” هز الفارس كريساليس رأسه. “وهذا مجرد مثال واحد من أمثلة عديدة على المعاملة غير العادلة… أنا دائمًا في حيرة من أمري.”
بينما لوه فنغ والفارس كريساليس يتحادثان، صاح صوت فجأة ” انظروا! هؤلاء هم تلاميذ سيد الحرفيين.”
غادر لوه فنغ فورًا المنطقة المكتظة بأكثر من خمسمائة عبقري ماهر في صناعة الأسلحة، جميعهم يأملون بصدق أن يصبحوا تلاميذًا لسيد الحرفيين. وصل إلى سفح الجبل، وبنى لنفسه منزلًا بفناء.
“إنهم تلاميذ المعلم الحرفي!” صاح شخص آخر.
فكر لوه فنغ أن شي لوه دو، الذي كان يمتلك القدرة على السيطرة على الكون، كان مصيره مشابهًا لمصير الفارس الكريساليس. وبينما شي لوه دو معهم، استطاع العرق ذو القرون الذهبية أن يصمد كعرق مستقل في الكون، ولكن في اللحظة التي قُتل فيها شي لوه دو، لم يعد بإمكان العرق ذو القرون الذهبية الاعتماد على كائنات عظيمة أقوى للبقاء، فأصبح عرقًا تابعًا.
وقف لوه فنغ والفارس في آنٍ واحد. من القصور والمباني المحيطة بهما، خرج فرسان من أعراق مختلفة. كانوا جميعًا يبحثون عن كنوز حقيقية. بلغ عدد الشخصيات البارزة، في لمحة واحدة، عدة آلاف.
“مهلاً! لماذا لا تذهب؟” سأل بو ني شا، الذي كان بجانب لوه فنغ، بدافع الفضول.
هذه الكائنات العظيمة تتوق إلى نفس الشيء: الاستعانة بمساعدة الحرفيين المحترفين في صنع كنوز حقيقية. كنوز حقيقية تُضاهي تلك التي تُحصل عليها من خلال التجارة داخل التحالفات، ولكن بسعر أقل بكثير.
“منذ متى وهما راكعان؟” سأل لوه فنغ.
توافد الآلاف من الفرسان – بعضهم ضخام البنية والبعض الآخر صغار الحجم، بعضهم مشعرون والبعض الآخر مطليون بالمعادن – نحو الشخصيات التي تقترب من الأرض.
“ذهب؟” قال لوه فنغ وهو يحدق في الأفق. ” همم..”
هبطت حفنة من الشخصيات.
أجاب لوه فنغ: “الفارس كريساليس، لا تتكلم هكذا. إن حلّ بك الموت، فسيُعيدك تحالف الأقاليم التسعة إلى الحياة، لكن إن كنتَ بحاجةٍ ماسةٍ لمساعدتي، فسأُساعدك.”
“أيها الإخوة الأعزاء” قال أحدُ المخلوقات العظيمة، من بين أكثر من خمسمائة كائن عظيم، راكعًا على الأرض، متحدثًا بأدبٍ واحترام: “هل لي أن أسأل، متى سيلتقي بنا سيد الحرفيين؟”
“أرغب حقًا في التعلم.” ابتسم لوه فنغ وأخفض عينيه لينظر إلى بو ني شا. “أرغب بالتأكيد في تعلم مهارة الحرفي الأسطورية، لكني لست واثقًا. لذلك، أنا هنا لإشباع فضولي… لإلقاء نظرة.”
“ما كل هذا الاستعجال؟” أجاب أحد تلامذة المعلم الحرفي. “ذهب المعلم للزيارة. قد لا يعود لآلاف أو عشرات الآلاف من السنين. استمتعوا بالانتظار.”
“أنا مجرد فضولي ” كرر لوه فنغ. “مجرد فضولي، هذا كل شيء.”
وبعد إجابته، تحول التلاميذ بسرعة إلى أشعة نور وغادروا بسرعة.
“هناك الكثير من الأجناس المختلفة ” كما قال.
“ذهب؟” قال لوه فنغ وهو يحدق في الأفق. ” همم..”
نظر إلى المباني العديدة ذات الطرازات المختلفة الواقعة على مسافة بعيدة. هذه المباني القديمة العديدة مساكن شيّدها كائنات عظيمة أثناء وجودها هنا للقاء سيد الحرف. معظمها خالية، لكن عددًا كبيرًا منها لا يزال يسكنه كائنات عظيمة.
“مهلاً! لماذا لا تذهب؟” سأل بو ني شا، الذي كان بجانب لوه فنغ، بدافع الفضول.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات