اليوم التالي 6
الفصل 510 اليوم التالي 6
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنا لا أتجول في إلقاء مشاكلي أو أمتعتي على غرباء تماماً.”
“لماذا لم توقظيني؟ يجب أن تكوني في العمل بالفعل.” شعرتة ليث بأنه أحمق ، لكنه لم يتركها. كان دفء كاميلا يحافظ على الفراغ البارد اللامبالي الذي عانى منه عقله بينما كان ليث بعيداً عن سولوس.
استيقظت حواسه في المعارك على الفور ، لتصفية عقله وتهيئة جسده. تذكر ليث كيف أنه بعد وصوله إلى بيليوس ، لاحظ أن ألمه ومعاناته قد انخفضا بشكل ملحوظ.
الفصل 510 اليوم التالي 6
“لأنك بدوت وكأنك في حاجة إليها.” أسعدت ابتسامتها المحبة قلب ليث وكذلك كلماتها عندما أدرك أنها كانت نفسها التي استخدمها خلال حفلة عيد ميلاده.
كان الارتياح العقلي مسكراً لدرجة أنه شعر وكأنه يستطيع كسر عنق شخص غريب عشوائياً بنفس السهولة التي يمكنه بها طلب البيرة. ظل ضميره ميتاً مثل الباب حتى اصطدم به شخص ما وكاد ليث يستسلم لنبضاته.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا تقلق بشأن ذلك. لقد أخذت إجازة مرضية لرعاية قريب محتاج.” ردت بضحكة. لم يكن لدى كاميلا الشجاعة لإيقاظه أو تركه وشأنه بعد ما مر به.
حتى فكر في ما ستفكر فيه عائلته ، كاميلا ، وسولوس إذا فعل ذلك بالفعل. عندها فقط استعاد الفطرة السليمة. يمكنه بسهولة اختلاق كذبة للشرطة المحلية ، لكنه لم يستطع الكذب عليهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
‘هل هذا هو حقاً ما أنا عليه بدون سولوس وبدون مهمة؟ هل أنا حقاً لا أهتم بشأن حياة الآخرين؟’ لم يستغرق الأمر سوى دقيقة واحدة ليعترف لنفسه بأن الإجابة كانت “نعم” على كلا السؤالين.
تماماً كما كان في السابق عندما كان لا يزال طفلاً في موغار ، لم يكن يهتم بإيذاء الآخرين طالما كان متأكداً من أنه يمكن أن يفلت من العقاب. ومع ذلك ، فقد غيرته كل تلك السنوات منذ ذلك الحين بما يكفي لإدراك مدى خطأ ذلك ، لدرجة أنه كان خائفاً من نفسه تقريباً.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كانت خطوته التالية هي الذهاب إلى حانة للشرب. جعله الكحول أكثر ليونة وأكثر عرضة للعواطف. شرب ليث حتى يتأكد من أنه سيفكر في الأمر مرتين على الأقل قبل أن يتغاضى عن شخص ما لأسباب تافهة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “كيف انتهى الأمر بهذه الطريقة؟” سألها ليث مشيراً إلى ذراعه اليسرى وساقه تحت جسدها.
عندها فقط ذهب إلى منزل كاميلا حيث نام بسبب ملل الانتظار.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تماماً كما كان في السابق عندما كان لا يزال طفلاً في موغار ، لم يكن يهتم بإيذاء الآخرين طالما كان متأكداً من أنه يمكن أن يفلت من العقاب. ومع ذلك ، فقد غيرته كل تلك السنوات منذ ذلك الحين بما يكفي لإدراك مدى خطأ ذلك ، لدرجة أنه كان خائفاً من نفسه تقريباً.
فحص ليث ساعة جيبه ، واكتشف أن الوقت قد فات في الصباح.
‘أياً من قيدني على وشك الدخول في عالم من الألم بمجرد أن…’ خرج قطار أفكاره الغاضب عن مساره عندما رفعت تعويذة هواء بسيطة ملاءة السرير وكشفت أن كاميلا تحاضن بين ذراعيه مرتدية ثوب نوم رقيقاً.
“لماذا لم توقظيني؟ يجب أن تكوني في العمل بالفعل.” شعرتة ليث بأنه أحمق ، لكنه لم يتركها. كان دفء كاميلا يحافظ على الفراغ البارد اللامبالي الذي عانى منه عقله بينما كان ليث بعيداً عن سولوس.
“هل هذه تعويذة في يدك ، أم أنك سعيد برؤيتي فقط؟” سألت بصوت نائم بينما تلاشت العاصفة الصغيرة في يد ليث اليمنى.
كان الارتياح العقلي مسكراً لدرجة أنه شعر وكأنه يستطيع كسر عنق شخص غريب عشوائياً بنفس السهولة التي يمكنه بها طلب البيرة. ظل ضميره ميتاً مثل الباب حتى اصطدم به شخص ما وكاد ليث يستسلم لنبضاته.
“كيف انتهى الأمر بهذه الطريقة؟” سألها ليث مشيراً إلى ذراعه اليسرى وساقه تحت جسدها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
خلال الأشهر القليلة الماضية ، في كل مرة قدم لها ليث تقريره عن تميمة الجيش ، كان يتصل بها لاحقاً من أخرى مدنية لمشاركة مشاعره حول مهامه ، والوحدة التي عاشها في البرية ، أو لمجرد الاستمتاع برفقتها.
“حسناً ، عندما عدت إلى المنزل الليلة الماضية ، تناول أحدهم شراباً أكثر من اللازم وأفسد كل خططي لأمسيتنا.” تنهدت وهي تفكر في الوقت والجهد الذي أهدرته للتوصل إلى طريقة لتعزيته والتقاط أطباقه المفضلة من مطعمهما المفضل.
“واو ، أوربال كان حقاً غبياً! يمكن أن يكون هو وأخي كاز أفضل الأصدقاء.” تكلمت أثناء التحاضن بين ذراعي ليث مرة أخرى. لقد أمضيا الساعة التالية دون أن يقولا أي شيء ، مجرد التفكير في ماضي بعضهما البعض أثناء تبادل الحضن.
“أعتقد أن الوقت قد حان للتحدث عن تلك الأشياء المحزنة التي أذكرها كثيراً ولكني أتجاهلها دائماً.” قالت بصوت حزين. كانت إعادة فتح الجروح القديمة مؤلمة ، لكن الفجوة المفاجئة التي ظهرت بينهما كانت أسوأ بكثير.
“ثم ، بمجرد وصولي إلى السرير ، قمت بشدي بإحكام مثل فخ الدب وها أنا ذا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سحبت البطانيات من جديد ، وعانقته بإحكام وهي تحاول أن تفهم سبب شعوره بالبرد الشديد.
فحص ليث ساعة جيبه ، واكتشف أن الوقت قد فات في الصباح.
“لماذا لم توقظيني؟ يجب أن تكوني في العمل بالفعل.” شعرتة ليث بأنه أحمق ، لكنه لم يتركها. كان دفء كاميلا يحافظ على الفراغ البارد اللامبالي الذي عانى منه عقله بينما كان ليث بعيداً عن سولوس.
لم تكن تعلم أن الكوابيس التي شهدها ليث لا علاقة لها بالوارغ. كان الكحول سيف ذو حدين فتح الجروح القديمة المتعلقة بوفاة أخيه.
“لا تقلق بشأن ذلك. لقد أخذت إجازة مرضية لرعاية قريب محتاج.” ردت بضحكة. لم يكن لدى كاميلا الشجاعة لإيقاظه أو تركه وشأنه بعد ما مر به.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لم تكن تعلم أن الكوابيس التي شهدها ليث لا علاقة لها بالوارغ. كان الكحول سيف ذو حدين فتح الجروح القديمة المتعلقة بوفاة أخيه.
“لماذا لم تذكري أياً من هذا من قبل؟” تنهد ليث داخلياً بارتياح حيث تم استبدال شكوكه بالتعاطف. ذكّره والدا كاميلا بوالديه على الأرض ، مما جعله يشعر بالشفقة تجاهها وسفك الدماء تجاههم.
“لماذا لم توقظيني؟ يجب أن تكوني في العمل بالفعل.” شعرتة ليث بأنه أحمق ، لكنه لم يتركها. كان دفء كاميلا يحافظ على الفراغ البارد اللامبالي الذي عانى منه عقله بينما كان ليث بعيداً عن سولوس.
“أنا لست قريبك وبقدر ما أعرف تم إلغاء جميع الإجازات. هذا يمكن أن يوقعك في مشكلة. لماذا فعلت ذلك؟”
“ثم ، بمجرد وصولي إلى السرير ، قمت بشدي بإحكام مثل فخ الدب وها أنا ذا.”
عندها فقط ذهب إلى منزل كاميلا حيث نام بسبب ملل الانتظار.
“لأنك بدوت وكأنك في حاجة إليها.” أسعدت ابتسامتها المحبة قلب ليث وكذلك كلماتها عندما أدرك أنها كانت نفسها التي استخدمها خلال حفلة عيد ميلاده.
‘من الأفضل أن أشرح له كل شيء الآن بدلاً من ترك هذا يتحول إلى سوء فهم غبي. اعلم الآلهة أن كلا منا ليس بحاجة إلى دراما عديمة الفائدة.’ فكرت.
“علاوة على ذلك ، وفقاً للقانون ، ليس لدي عائلة ، وبعد عشر سنوات من الخدمة المخلصة ، أشك في أن شخصاً ما سيهتم بيومين إجازة.” لاحظت كاميلا أنه على الرغم من أن ليث قد تعافى تماماً ، إلا أن يديه كانتا ترتعشان.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنا لا أتجول في إلقاء مشاكلي أو أمتعتي على غرباء تماماً.”
سحبت البطانيات من جديد ، وعانقته بإحكام وهي تحاول أن تفهم سبب شعوره بالبرد الشديد.
“حسناً ، عندما عدت إلى المنزل الليلة الماضية ، تناول أحدهم شراباً أكثر من اللازم وأفسد كل خططي لأمسيتنا.” تنهدت وهي تفكر في الوقت والجهد الذي أهدرته للتوصل إلى طريقة لتعزيته والتقاط أطباقه المفضلة من مطعمهما المفضل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “كيف انتهى الأمر بهذه الطريقة؟” سألها ليث مشيراً إلى ذراعه اليسرى وساقه تحت جسدها.
“ماذا تقصدين ، بلا أسرة؟ أتذكر أنك تحدثت معي عن والديك وإخوتك.” توتر ليث معتقداً أن كاميلا كذبت عليه منذ البداية.
استيقظت حواسه في المعارك على الفور ، لتصفية عقله وتهيئة جسده. تذكر ليث كيف أنه بعد وصوله إلى بيليوس ، لاحظ أن ألمه ومعاناته قد انخفضا بشكل ملحوظ.
دفعها ليث بعيداً بما يكفي للنظر في عينيها أثناء استجوابها. بدا صوته أكثر برودة من المعتاد. كاميلا ابتلعت كتلة من اللعاب مع مشاعرها. قلة ثقته أضرت بها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“أعتقد أن الوقت قد حان للتحدث عن تلك الأشياء المحزنة التي أذكرها كثيراً ولكني أتجاهلها دائماً.” قالت بصوت حزين. كانت إعادة فتح الجروح القديمة مؤلمة ، لكن الفجوة المفاجئة التي ظهرت بينهما كانت أسوأ بكثير.
كانت خطوته التالية هي الذهاب إلى حانة للشرب. جعله الكحول أكثر ليونة وأكثر عرضة للعواطف. شرب ليث حتى يتأكد من أنه سيفكر في الأمر مرتين على الأقل قبل أن يتغاضى عن شخص ما لأسباب تافهة.
خلال الأشهر القليلة الماضية ، في كل مرة قدم لها ليث تقريره عن تميمة الجيش ، كان يتصل بها لاحقاً من أخرى مدنية لمشاركة مشاعره حول مهامه ، والوحدة التي عاشها في البرية ، أو لمجرد الاستمتاع برفقتها.
“حسناً ، عندما عدت إلى المنزل الليلة الماضية ، تناول أحدهم شراباً أكثر من اللازم وأفسد كل خططي لأمسيتنا.” تنهدت وهي تفكر في الوقت والجهد الذي أهدرته للتوصل إلى طريقة لتعزيته والتقاط أطباقه المفضلة من مطعمهما المفضل.
“لأنه في البداية ، لم يكن هذا من شأنك.” قالت بنبرة حازمة ، غير مشيحةً بنظرتها.
لقد انفتح عليها شيئاً فشيئاً ، بينما كانت تخفيه عن ماضيها.
استيقظت حواسه في المعارك على الفور ، لتصفية عقله وتهيئة جسده. تذكر ليث كيف أنه بعد وصوله إلى بيليوس ، لاحظ أن ألمه ومعاناته قد انخفضا بشكل ملحوظ.
‘من الأفضل أن أشرح له كل شيء الآن بدلاً من ترك هذا يتحول إلى سوء فهم غبي. اعلم الآلهة أن كلا منا ليس بحاجة إلى دراما عديمة الفائدة.’ فكرت.
“أنا لست قريبك وبقدر ما أعرف تم إلغاء جميع الإجازات. هذا يمكن أن يوقعك في مشكلة. لماذا فعلت ذلك؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تماماً كما كان في السابق عندما كان لا يزال طفلاً في موغار ، لم يكن يهتم بإيذاء الآخرين طالما كان متأكداً من أنه يمكن أن يفلت من العقاب. ومع ذلك ، فقد غيرته كل تلك السنوات منذ ذلك الحين بما يكفي لإدراك مدى خطأ ذلك ، لدرجة أنه كان خائفاً من نفسه تقريباً.
أخبرته كاميلا كيف هربت من عائلتها لتجنب زواج مرتب ، وكيف تبرأ منها والدها ، وكيف ردت الجميل فيما بعد عندما حاولوا التلاعب بها مرة أخرى.
“لأنك بدوت وكأنك في حاجة إليها.” أسعدت ابتسامتها المحبة قلب ليث وكذلك كلماتها عندما أدرك أنها كانت نفسها التي استخدمها خلال حفلة عيد ميلاده.
‘أياً من قيدني على وشك الدخول في عالم من الألم بمجرد أن…’ خرج قطار أفكاره الغاضب عن مساره عندما رفعت تعويذة هواء بسيطة ملاءة السرير وكشفت أن كاميلا تحاضن بين ذراعيه مرتدية ثوب نوم رقيقاً.
“لماذا لم تذكري أياً من هذا من قبل؟” تنهد ليث داخلياً بارتياح حيث تم استبدال شكوكه بالتعاطف. ذكّره والدا كاميلا بوالديه على الأرض ، مما جعله يشعر بالشفقة تجاهها وسفك الدماء تجاههم.
فقط•_•
اقترب ليث منه وأمسكها بحنان.
“لأنه في البداية ، لم يكن هذا من شأنك.” قالت بنبرة حازمة ، غير مشيحةً بنظرتها.
“ماذا تقصدين ، بلا أسرة؟ أتذكر أنك تحدثت معي عن والديك وإخوتك.” توتر ليث معتقداً أن كاميلا كذبت عليه منذ البداية.
“أنا لا أتجول في إلقاء مشاكلي أو أمتعتي على غرباء تماماً.”
“وافقت عندما سألتني لأنك كنت أول ساحر ألقى لي نظرة ثانية وأيضاً لأنني كنت أشعر بالفضول بشأن ليث فيرهين ، الفتى الذهبي الجديد للمملكة. لم أتوقع أبداً تطور الأشياء بهذه الطريقة.”
“ثم ، بمجرد وصولي إلى السرير ، قمت بشدي بإحكام مثل فخ الدب وها أنا ذا.”
“وافقت عندما سألتني لأنك كنت أول ساحر ألقى لي نظرة ثانية وأيضاً لأنني كنت أشعر بالفضول بشأن ليث فيرهين ، الفتى الذهبي الجديد للمملكة. لم أتوقع أبداً تطور الأشياء بهذه الطريقة.”
“أخشى الالتزام ، واعتقدت أنه بين الاختلاف في الوضع الاجتماعي والفجوة العمرية ، كنت ستفقد الاهتمام بي قريباً.” ثم خفضت عينيها.
“أخشى الالتزام ، واعتقدت أنه بين الاختلاف في الوضع الاجتماعي والفجوة العمرية ، كنت ستفقد الاهتمام بي قريباً.” ثم خفضت عينيها.
“بعد أوثر ، الكاميليا ، ومقابلة أختك ، ما زلت لم أخبرك لأنني كنت خائفة من إبعادك. لنكن صادقين ، ليس لدي ما أقدمه إلى جانب ماضي مزعج ومهنة شاقة…”
“لماذا لم توقظيني؟ يجب أن تكوني في العمل بالفعل.” شعرتة ليث بأنه أحمق ، لكنه لم يتركها. كان دفء كاميلا يحافظ على الفراغ البارد اللامبالي الذي عانى منه عقله بينما كان ليث بعيداً عن سولوس.
اقترب ليث منه وأمسكها بحنان.
“هذا هراء ، لديك الكثير لتقدميه. وبما أننا نتحدث عن أشياء حزينة…” أخبرها ليث عن سنواته الأولى. عن البرد والجوع وشقيقيه ومرض تيستا.
حتى فكر في ما ستفكر فيه عائلته ، كاميلا ، وسولوس إذا فعل ذلك بالفعل. عندها فقط استعاد الفطرة السليمة. يمكنه بسهولة اختلاق كذبة للشرطة المحلية ، لكنه لم يستطع الكذب عليهم.
“واو ، أوربال كان حقاً غبياً! يمكن أن يكون هو وأخي كاز أفضل الأصدقاء.” تكلمت أثناء التحاضن بين ذراعي ليث مرة أخرى. لقد أمضيا الساعة التالية دون أن يقولا أي شيء ، مجرد التفكير في ماضي بعضهما البعض أثناء تبادل الحضن.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سحبت البطانيات من جديد ، وعانقته بإحكام وهي تحاول أن تفهم سبب شعوره بالبرد الشديد.
فقط•_•
“هل تريد البقاء في السرير لفترة أطول قليلاً ، أم ترغب في تجربة الطعام الشهي الذي كنت أتدرب عليه؟” سألت كاميلا عندما تكرر تذمر بطن ليث كسر حنان اللحظة.
بصرف النظر عن الجعة ، لم يأكل أي شيء منذ أن غادر مايكوش.
———————–
خلال الأشهر القليلة الماضية ، في كل مرة قدم لها ليث تقريره عن تميمة الجيش ، كان يتصل بها لاحقاً من أخرى مدنية لمشاركة مشاعره حول مهامه ، والوحدة التي عاشها في البرية ، أو لمجرد الاستمتاع برفقتها.
ترجمة: Acedia
“أعتقد أن الوقت قد حان للتحدث عن تلك الأشياء المحزنة التي أذكرها كثيراً ولكني أتجاهلها دائماً.” قالت بصوت حزين. كانت إعادة فتح الجروح القديمة مؤلمة ، لكن الفجوة المفاجئة التي ظهرت بينهما كانت أسوأ بكثير.
فقط•_•
اقترب ليث منه وأمسكها بحنان.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
