غضب
الفصل 501 غضب
الفصل 501 غضب
اندفع ليث إلى الأمام. جعلت الفوضى والتدمير في الكهف الحذر غير ذي صلة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
‘يجب أن أمنع الهجين من أن يصبح أقوى!’ فكر بينما أطلق سلسلة من التعاويذ من المستوى الرابع التي ضربت الوارغ السود حيث كان من المفترض أن تكون عناصرهم الحيوية بدقة جراحية.
“لم أستطع المقاومة لفترة أطول. من فضلك ، لا أريد أن أقتل طفلي ، ولا أريده أن يصبح جزءاً من هذا الشيء.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com خلال اليومين الماضيين ، اتبعت مجموعة الوارغ تعليمات تاشكو. لقد استنفدوا جميع احتياطياتهم الغذائية أثناء ممارستهم للسحر تحت عين ذكريات الوحش السحري.
أضاف ليث الأطلس إلى مجال سولوس ، حتى يعرف دائماً الطريقة الأكثر فعالية لقتل الوحوش التي يحتوي عليها. ماتت ثلاثة هجائن على الفور ، لكن أربعة منهم نجوا بطريقة ما حتى مع إزالة رؤوسهم أو استبدال قلوبهم بفتحة محدقة.
“أصل اللهب؟” لم يكن لدى الهجين أي فكرة عما تعنيه هذه الكلمات ، لكن رجفة سرت في عموده الفقري. كان ذلك قبل أن يبدأ قفاز سولوس في النمو.
قطعت اليد اليسرى من البواب رأس تاشكو حيث مكنت المخالب الحادة للقفاز ليث من اختراق قلب الغريب.
على الأقل حتى مدَّ هجين خامس محاليقه ممتصاً إياهم حتى الجفاف.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“شكراً يا أخي. أقدر ذلك جداً.” قال المخلوق قبل أن ينفجر في ضحك مجنون مليء بالنشوة. يستطيع ليث التمييز بين صوتين يتحدثان في انسجام تام.
كان أحدهما وحشياً وخشناً ، ومع ذلك كان بالكاد مسموعاً ، كما لو كان يتلاشى. كان الآخر قديماً ومثقفاً ، وصياغته قديمة بعض الشيء. كان يحمل إحساساً بالخبث والقوة مما أرعب ليث.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كان أحدهما وحشياً وخشناً ، ومع ذلك كان بالكاد مسموعاً ، كما لو كان يتلاشى. كان الآخر قديماً ومثقفاً ، وصياغته قديمة بعض الشيء. كان يحمل إحساساً بالخبث والقوة مما أرعب ليث.
ركض أحد الوارغ أمام ليث ، وأسنانها مكشوفة ، وعيناها داكنتان مع نفس الظلمة التي كانت تتجول في الهجينة. حاولت أن تطعن حلق ليث ، لكنه تجنب الإصابة بسهولة واخترق قلبها.
ركض أحد الوارغ أمام ليث ، وأسنانها مكشوفة ، وعيناها داكنتان مع نفس الظلمة التي كانت تتجول في الهجينة. حاولت أن تطعن حلق ليث ، لكنه تجنب الإصابة بسهولة واخترق قلبها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
سمح ليث لسحر الظلام بالتدفق عبر البواب ، متوقعاً منها أن ترتكب انفجاراً انتحارياً. كان هجوم الوارغ قذراً للغاية ومتردداً. كان قتلها سهلاً للغاية. كان لابد أن يكون فخاً.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ترجمة: Acedia
إلا أنه لم يكن كذلك.
ضحك البغيض فقط وانتقم من حارس الأحراش المذهول بضربة بالمرفق كانت ستحطم ضلوعه إذا لم يرمش ليث في اللحظة الأخيرة. أعادت المحاليق السوداء ربط الرأس بالجسم وخياطته مرة أخرى في مكانه.
“شكراً يا أخي.” قالت كما تلاشى الظلام من عينيها. الامتنان في صوتها ، الذي يشبه بشكل رهيب صوت رينا ، حطم قلب ليث تقريباً.
لقد أحرق كل شيء لمسه. أُغلقت المصفوفة ، جسد تاشكو ، حتى الصدع في الفضاء بقوة ، مما أدى إلى قطع الغريب إلى قسمين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com خلال اليومين الماضيين ، اتبعت مجموعة الوارغ تعليمات تاشكو. لقد استنفدوا جميع احتياطياتهم الغذائية أثناء ممارستهم للسحر تحت عين ذكريات الوحش السحري.
“إنه يأكلنا من الداخل.” سعلت الوارغ دماً ، وكشفت عن كرة الفرو الصغيرة الذي كان يرتجف من الخوف والذي كانت تخفيه في ذراعها الأخرى طوال الوقت.
تخلص تاشكو من التعويذة والتأثير قبل أن تحبسه تعويذة من المستوى الرابع لسحر النار ، السجن المحترق. لقد رمش إلى بر الأمان فقط ليجد ليث خلفه.
فجأة ، شعر وكأن روحه تمزقت. شعر بشيء كان يعتقد أنه نسي منذ زمن طويل. شعر تاشكو بالخوف.
“لم أستطع المقاومة لفترة أطول. من فضلك ، لا أريد أن أقتل طفلي ، ولا أريده أن يصبح جزءاً من هذا الشيء.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com احترق الغضب والكراهية مثل الشمس داخل قلب ليث ، مما جعله يتساءل مرة أخرى عما إذا كان الموت مجرد جزء من الحياة أم أنه جزء منه. أحضره الموت إلى موغار وظل يسير معه طوال الوقت.
ومض البواب في يد ليث مما أدى إلى قطع حياتهما في وقت واحد. مات الاثنان من دون ألم ، لكن سولوس كانت تبكي. ألقى الوارغ الرماديين المتبقيين حياتهم حرفياً لليث ، غير راغبين في إيذاء زملائهم في المجموعة.
تخلص تاشكو من التعويذة والتأثير قبل أن تحبسه تعويذة من المستوى الرابع لسحر النار ، السجن المحترق. لقد رمش إلى بر الأمان فقط ليجد ليث خلفه.
كان الغريب متأكداً من ذلك.
كان البغيض بداخلهم أقوى من أن يقاوموا ندائه. يمكنهم فقط ركوب كراهيته تجاه الدخيل واستخدامه كوسيلة للهروب من مصيرهم. مع كل أرجحة لنصل ليث ، سقط وارغ في غياهب النسيان وبكت سولوس بشدة.
تخلص تاشكو من التعويذة والتأثير قبل أن تحبسه تعويذة من المستوى الرابع لسحر النار ، السجن المحترق. لقد رمش إلى بر الأمان فقط ليجد ليث خلفه.
احترق الغضب والكراهية مثل الشمس داخل قلب ليث ، مما جعله يتساءل مرة أخرى عما إذا كان الموت مجرد جزء من الحياة أم أنه جزء منه. أحضره الموت إلى موغار وظل يسير معه طوال الوقت.
كان إما يحاربه كمعالج أو يستغني عنه لأولئك الذين وقفوا في طريقه. بالنسبة للوارغ كان نعمة. طريق سريع ، غير مؤلم ، للخروج من خلود العبودية ، محاصرين داخل الوحشية التي تستهلكهم.
ووعد رفيقته أن الشيء الذي أمامهم لن ينال مثل هذه الرحمة.
“ما كان يجب أن تعبث بطبقي يا أخي.” كان تاشكو مشغولاً باستهلاك الهجائن الأربع قبل أن يفقدوا طاقتهم إلى الأبد بينما قتل ليث الوارغ الأخيرين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“لقد استغرق الأمر مني الوقت والجهد لأتناول الغذاء المناسب من هذا الهراء. ما زلت بعيداً عن أن أكون كاملاً وكل جزء يساعدني.”
إلا أنه لم يكن كذلك.
أطلقت يده اليمنى مصفوفة الفوضى من المستوى الخامس ، بُعد الفوضى. ملأت بقع رمادية من الضوء الكهف تحت الأرض ، مما جعل من المستحيل استخدام سحر الأبعاد ما لم تستخدم الفوضى بدلاً من الظلام.
خلال اليومين الماضيين ، اتبعت مجموعة الوارغ تعليمات تاشكو. لقد استنفدوا جميع احتياطياتهم الغذائية أثناء ممارستهم للسحر تحت عين ذكريات الوحش السحري.
حتى ساد الجوع ، موقظاً تاشكو الحقيقي. بالنسبة للبغيض الذي دام قروناً ، لم يكونوا أشبالاً بل مجرد وسيلة لتحقيق غاية. كان يستخدمهم لاستعادة جسده وقوته قبل مواجهة نفسه الأخرى.
كان ليث مريضاً وتعباً من تسمية تاشكو له بـ “الأخ”. أطلق عليه كارل هذا الاسم وكذلك تيستا ورينا والآن آران. كانت كلمة تعني العالم بالنسبة له ، بغض النظر عن الكوكب الذي كان عليه.
سيقوده ذلك إلى الخطوة التالية من مقياس التطور الذي استعصى عليه لفترة طويلة على الرغم من كل جهوده. على الرغم من الأرواح التي لا حصر لها التي استهلكها تاشكو ، إلا أنه كان لا يزال مجرد غريب. الآن ، يمكن أن يصبح أكثر من ذلك بكثير.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
رسمت يد الغريب اليسرى دائرة في الهواء ، مما أدى إلى تمزيق المساحة لإخراج سيفه الثمين ، الليل الأبدي.
كان الغريب متأكداً من ذلك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ترجمة: Acedia
آخر وارغ رمادي لم يصل بعد إلى الأرض عندما انطلق تاشكو نحو ليث مثل قطار الشحن. اندلعت ريشتان بطول وسمك نصل من ساعديه بينما تحول فروه إلى درع مكون من مسامير صغيرة.
“من أنت؟ لماذا فعلت هذا؟” سأل ليث ، معرباً عن الأسئلة التي كانت تعصف بقلب سولوس بينما كان يخطط لكيفية قتل شيء بدون عناصر حيوية.
غرس ليث نفسه في كل عنصر وتجنب هجوم العدو. ضربت قبضته ذو القفاز كبد تاشكو مثل بندقية آلية. أوصلت كل ضربة تعويذة من المستوى الرابع لسحر الظلام ، حاصد الأرواح الغاضب ، داخل الهجين مباشرة ، مما أدى إلى تحطمه على الحائط مع صوت بووم.
ضحك البغيض فقط وانتقم من حارس الأحراش المذهول بضربة بالمرفق كانت ستحطم ضلوعه إذا لم يرمش ليث في اللحظة الأخيرة. أعادت المحاليق السوداء ربط الرأس بالجسم وخياطته مرة أخرى في مكانه.
تخلص تاشكو من التعويذة والتأثير قبل أن تحبسه تعويذة من المستوى الرابع لسحر النار ، السجن المحترق. لقد رمش إلى بر الأمان فقط ليجد ليث خلفه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com خلال اليومين الماضيين ، اتبعت مجموعة الوارغ تعليمات تاشكو. لقد استنفدوا جميع احتياطياتهم الغذائية أثناء ممارستهم للسحر تحت عين ذكريات الوحش السحري.
قطعت اليد اليسرى من البواب رأس تاشكو حيث مكنت المخالب الحادة للقفاز ليث من اختراق قلب الغريب.
أطلقت يده اليمنى مصفوفة الفوضى من المستوى الخامس ، بُعد الفوضى. ملأت بقع رمادية من الضوء الكهف تحت الأرض ، مما جعل من المستحيل استخدام سحر الأبعاد ما لم تستخدم الفوضى بدلاً من الظلام.
سمح ليث لسحر الظلام بالتدفق عبر البواب ، متوقعاً منها أن ترتكب انفجاراً انتحارياً. كان هجوم الوارغ قذراً للغاية ومتردداً. كان قتلها سهلاً للغاية. كان لابد أن يكون فخاً.
ضحك البغيض فقط وانتقم من حارس الأحراش المذهول بضربة بالمرفق كانت ستحطم ضلوعه إذا لم يرمش ليث في اللحظة الأخيرة. أعادت المحاليق السوداء ربط الرأس بالجسم وخياطته مرة أخرى في مكانه.
رسمت يد الغريب اليسرى دائرة في الهواء ، مما أدى إلى تمزيق المساحة لإخراج سيفه الثمين ، الليل الأبدي.
“من أنت؟ لماذا فعلت هذا؟” سأل ليث ، معرباً عن الأسئلة التي كانت تعصف بقلب سولوس بينما كان يخطط لكيفية قتل شيء بدون عناصر حيوية.
“دعنا نرى كم أنت جيد بدون الميزة التي تمنحها لك رؤية الحياة ، يا أخي.” ارتع؛ تابتسامة قاسية على أنف تاشكو وهو يرمش للقتل ، الآن بعد أن تأكد من أن ليث لا يستطيع متابعة تحركاته بعد الآن.
“أنا مثلك تماماً ، أخي. بغيض. أما السبب ، فقد فعلت ذلك لأني أستطيع!” لم يكن تاشكو متحدثاً كبيراً أيضاً. كان يتحدث فقط للتلاعب برأس خصومه بينما كان يلقي تعويذاته.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
قطعت اليد اليسرى من البواب رأس تاشكو حيث مكنت المخالب الحادة للقفاز ليث من اختراق قلب الغريب.
أطلقت يده اليمنى مصفوفة الفوضى من المستوى الخامس ، بُعد الفوضى. ملأت بقع رمادية من الضوء الكهف تحت الأرض ، مما جعل من المستحيل استخدام سحر الأبعاد ما لم تستخدم الفوضى بدلاً من الظلام.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com احترق الغضب والكراهية مثل الشمس داخل قلب ليث ، مما جعله يتساءل مرة أخرى عما إذا كان الموت مجرد جزء من الحياة أم أنه جزء منه. أحضره الموت إلى موغار وظل يسير معه طوال الوقت.
سيقوده ذلك إلى الخطوة التالية من مقياس التطور الذي استعصى عليه لفترة طويلة على الرغم من كل جهوده. على الرغم من الأرواح التي لا حصر لها التي استهلكها تاشكو ، إلا أنه كان لا يزال مجرد غريب. الآن ، يمكن أن يصبح أكثر من ذلك بكثير.
رسمت يد الغريب اليسرى دائرة في الهواء ، مما أدى إلى تمزيق المساحة لإخراج سيفه الثمين ، الليل الأبدي.
لم يحب الغريب الوظيفة ، ولم يتبع الأوامر ، لكن السيد كان الفرصة الوحيدة التي كانت لديه ليتغلب على عنق الزجاجة الذي كان عالقاً فيها لعقود.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“دعنا نرى كم أنت جيد بدون الميزة التي تمنحها لك رؤية الحياة ، يا أخي.” ارتع؛ تابتسامة قاسية على أنف تاشكو وهو يرمش للقتل ، الآن بعد أن تأكد من أن ليث لا يستطيع متابعة تحركاته بعد الآن.
***
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ترجمة: Acedia
“ما كان يجب أن تعبث بطبقي يا أخي.” كان تاشكو مشغولاً باستهلاك الهجائن الأربع قبل أن يفقدوا طاقتهم إلى الأبد بينما قتل ليث الوارغ الأخيرين.
صحراء الدم ، خارج معسكر الريشة المنسية الآن.
أرسل السيد تاشكو الحقيقي لمراقبة عائلة بالكور وقتلهم في اللحظة التي أتيحت فيها الفرصة نفسها. مع رحيلهم ، لن يكون لإله الموت أي سبب لمساعدة الأوصياء.
ومض البواب في يد ليث مما أدى إلى قطع حياتهما في وقت واحد. مات الاثنان من دون ألم ، لكن سولوس كانت تبكي. ألقى الوارغ الرماديين المتبقيين حياتهم حرفياً لليث ، غير راغبين في إيذاء زملائهم في المجموعة.
رسمت يد الغريب اليسرى دائرة في الهواء ، مما أدى إلى تمزيق المساحة لإخراج سيفه الثمين ، الليل الأبدي.
لم يحب الغريب الوظيفة ، ولم يتبع الأوامر ، لكن السيد كان الفرصة الوحيدة التي كانت لديه ليتغلب على عنق الزجاجة الذي كان عالقاً فيها لعقود.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ***
أرسل السيد تاشكو الحقيقي لمراقبة عائلة بالكور وقتلهم في اللحظة التي أتيحت فيها الفرصة نفسها. مع رحيلهم ، لن يكون لإله الموت أي سبب لمساعدة الأوصياء.
فجأة ، شعر وكأن روحه تمزقت. شعر بشيء كان يعتقد أنه نسي منذ زمن طويل. شعر تاشكو بالخوف.
ووعد رفيقته أن الشيء الذي أمامهم لن ينال مثل هذه الرحمة.
‘ماذا؟ شخص ما سرق للتو ليلي الأبدي! هذا مستحيل. جيبي كلي العلم والسيف مرتبطان بقوة حياتي. اللعنة على بالكور ، أريد إجابات الآن!’
فجأة ، شعر وكأن روحه تمزقت. شعر بشيء كان يعتقد أنه نسي منذ زمن طويل. شعر تاشكو بالخوف.
***
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كان ليث مريضاً وتعباً من تسمية تاشكو له بـ “الأخ”. أطلق عليه كارل هذا الاسم وكذلك تيستا ورينا والآن آران. كانت كلمة تعني العالم بالنسبة له ، بغض النظر عن الكوكب الذي كان عليه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ترجمة: Acedia
“لم أستطع المقاومة لفترة أطول. من فضلك ، لا أريد أن أقتل طفلي ، ولا أريده أن يصبح جزءاً من هذا الشيء.”
في كل مرة تخرج فيها من فم تاشكو ، كانت مليئة بالسم. لقد شوهت ذكريات أخيه المفقود وذكريات كل لحظة سعيدة عاشها على الإطلاق. رمشة تاشكو هبطت به في وسط تيار من اللهب الأزرق كان يخرج من فم ليث.
ووعد رفيقته أن الشيء الذي أمامهم لن ينال مثل هذه الرحمة.
لقد أحرق كل شيء لمسه. أُغلقت المصفوفة ، جسد تاشكو ، حتى الصدع في الفضاء بقوة ، مما أدى إلى قطع الغريب إلى قسمين.
لقد أحرق كل شيء لمسه. أُغلقت المصفوفة ، جسد تاشكو ، حتى الصدع في الفضاء بقوة ، مما أدى إلى قطع الغريب إلى قسمين.
“أصل اللهب؟” لم يكن لدى الهجين أي فكرة عما تعنيه هذه الكلمات ، لكن رجفة سرت في عموده الفقري. كان ذلك قبل أن يبدأ قفاز سولوس في النمو.
‘ماذا؟ شخص ما سرق للتو ليلي الأبدي! هذا مستحيل. جيبي كلي العلم والسيف مرتبطان بقوة حياتي. اللعنة على بالكور ، أريد إجابات الآن!’
————————
كان البغيض بداخلهم أقوى من أن يقاوموا ندائه. يمكنهم فقط ركوب كراهيته تجاه الدخيل واستخدامه كوسيلة للهروب من مصيرهم. مع كل أرجحة لنصل ليث ، سقط وارغ في غياهب النسيان وبكت سولوس بشدة.
ترجمة: Acedia
تخلص تاشكو من التعويذة والتأثير قبل أن تحبسه تعويذة من المستوى الرابع لسحر النار ، السجن المحترق. لقد رمش إلى بر الأمان فقط ليجد ليث خلفه.
‘يجب أن أمنع الهجين من أن يصبح أقوى!’ فكر بينما أطلق سلسلة من التعاويذ من المستوى الرابع التي ضربت الوارغ السود حيث كان من المفترض أن تكون عناصرهم الحيوية بدقة جراحية.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
