تحيز 2
الفصل 494 تحيز 2
الفصل 494 تحيز 2
“هؤلاء الناس مجانين. لن أتوقف أبداً في مكان قذر كهذا لولا الوارغ. وجهتنا كانت شاكو. هل تعرف ما إذا كانت بضاعتي آمنة؟” سألت امرأة في منتصف العمر هزيلة ولديها تجاعيد أكثر من الورق المجعد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘أريد أن أعرف السر وراء تحورهم وأقتل الأحمق المسؤول عن هذا البغيض!’ زمجر ليث داخلياً.
“هؤلاء الناس مجانين. لن أتوقف أبداً في مكان قذر كهذا لولا الوارغ. وجهتنا كانت شاكو. هل تعرف ما إذا كانت بضاعتي آمنة؟” سألت امرأة في منتصف العمر هزيلة ولديها تجاعيد أكثر من الورق المجعد.
“كيف هربت من الوارغ؟” لم يهتم ليث بشحن حمولتها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“لم نهرب. تجاهلونا.” قال رجل نحيل في أواخر الخمسينيات من عمره أشيب الشعر واللحية. “كانوا يركزون على الصلاة لدرجة أنهم لم ينتبهوا لنا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘لقد علمهم شخص ما المصفوفة المستحيلة التي استخدمناها لممارسة السحر الحقيقي. يمكنهم مشاركة الخبرة التي يكتسبونها من خلال التدريب الفردي ، ويمكنهم إتقانها حتى بذكائهم المحدود.’
“الصلاة؟” كان ليث متشككاً أكثر مما بدا.
“الصلاة؟” كان ليث متشككاً أكثر مما بدا.
“حسناً ، كانوا راكعين على الأرض ، ولم يفعلوا شيئاً سوى ترديد بعض الثرثرة.” هز الرجل كتفيه.
“كيف يمكنك أن تكون متأكداً لهذه الدرجة؟” سأل ليث.
حافظ الثلج على معظم المسارات التي تركها الوارغ لأنهم لم يكلفوا أنفسهم عناء إخفاءها بأي شكل من الأشكال.
“لم يكن الأمر مجرد رطانة ، سيد ديهيل ، ولكنه سحر.” قال شاباً عن عمر ليث بدا كفنان أكثر منه تاجر متمني. كانت لديه ملامح جميلة وذراعان رقيقان للغاية ، لذا شك ليث في أنه قد رفع شيئاً أثقل من عود أسنان.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “سأرحل عن مايكوش ، لذا أحتاج منك أن تحرسيني وتتصلي بي إذا حدث أي شيء. لا تثقي بأحد سواي. لا أحد يستطيع أن يعرف غيابي.”
“كيف يمكنك أن تكون متأكداً لهذه الدرجة؟” سأل ليث.
“أين اكتشفتموهم بالضبط؟” أخذ ليث خريطة من جيبه البعدي وجعل التجار يشيرون إليه بالموقع.
“كنت الحارس الدائم الوحيد. لقد لاحظت الوارغ بسبب الضوء المنبعث منهم. تم تقسيمهم إلى مجموعات من ستة. كل مجموعة غمرت في ضوء ذهبي رائع شكل دائرة.”
‘كنت آمل أن يكونوا قد رأوا الوارغ متغيري الشكل ، أو على الأقل بصحبة البشر. بهذه الطريقة على الأقل سأعرف من أين أبدأ البحث. حظي السيء المعتاد.’ تذمر.
“ضوء ذهبي؟” ردد ليث بينما مخضت بطنه.
‘ست نقاط داخل دائرة؟’ كانت معدة سولوس غير موجودة ، لكنها شعرت وكأنها تتقيأ.
“بالصدفة هل بدت هكذا؟” فتح ليث يده اليمنى ، مما جعل شكل سداسية سيلفروينغ بحجم المنشفة تظهر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“نعم! كان الأمر كذلك ، على الأقل بقدر ما أتذكر. ماذا يعني ذلك؟”
‘أننا قضي علينا ملكياً.’ فكر ليث.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت تلك إحدى اللحظات النادرة التي شعرت فيها بالسعادة لعدم وجود جسد ، لذلك كان الاختيار خارج يديها. تبع ليث الرائحة حتى وجد كهفاً مموهاً جيداً عند قاعدة تل صغير على بعد بضعة كيلومترات من مايكوش.
“ماذا؟ هذا غير مقبول! واجبك أن تدافع عن المدينة ، فكيف تغادر؟” حارب الخوف والغضب في صوتها ، لكن ساد الخوف خافضاً بمقدار إنش واحد.
“لا شيء ، لا تقلق.” ما قاله في الواقع.
هزوا رؤوسهم وجعلوا ليث يشتم بداخله.
“ماذا؟ هذا غير مقبول! واجبك أن تدافع عن المدينة ، فكيف تغادر؟” حارب الخوف والغضب في صوتها ، لكن ساد الخوف خافضاً بمقدار إنش واحد.
“لقد ساعدتني كثيراً. فقط بضعة أسئلة أخرى. هل كان لدى الوحوش شيئاً غير عادي عنها؟ أي شيء على الإطلاق؟”
هزوا رؤوسهم وجعلوا ليث يشتم بداخله.
“الصلاة؟” كان ليث متشككاً أكثر مما بدا.
هزوا رؤوسهم وجعلوا ليث يشتم بداخله.
‘كنت آمل أن يكونوا قد رأوا الوارغ متغيري الشكل ، أو على الأقل بصحبة البشر. بهذه الطريقة على الأقل سأعرف من أين أبدأ البحث. حظي السيء المعتاد.’ تذمر.
الفصل 494 تحيز 2
الفصل 494 تحيز 2
“أين اكتشفتموهم بالضبط؟” أخذ ليث خريطة من جيبه البعدي وجعل التجار يشيرون إليه بالموقع.
قبل مغادرته ، أعطاهم ما يكفي من الطعام والماء ليومين. أغلق ليث الباب أيضاً وأخذ معه جميع المفاتيح. ثم دعا البارونة.
“أين اكتشفتموهم بالضبط؟” أخذ ليث خريطة من جيبه البعدي وجعل التجار يشيرون إليه بالموقع.
“سأرحل عن مايكوش ، لذا أحتاج منك أن تحرسيني وتتصلي بي إذا حدث أي شيء. لا تثقي بأحد سواي. لا أحد يستطيع أن يعرف غيابي.”
“ماذا؟ هذا غير مقبول! واجبك أن تدافع عن المدينة ، فكيف تغادر؟” حارب الخوف والغضب في صوتها ، لكن ساد الخوف خافضاً بمقدار إنش واحد.
“ماذا؟ هذا غير مقبول! واجبك أن تدافع عن المدينة ، فكيف تغادر؟” حارب الخوف والغضب في صوتها ، لكن ساد الخوف خافضاً بمقدار إنش واحد.
قبل مغادرته ، أعطاهم ما يكفي من الطعام والماء ليومين. أغلق ليث الباب أيضاً وأخذ معه جميع المفاتيح. ثم دعا البارونة.
“رأى التجار أن الوارغ يمارسون المصفوفات.” كذب ليث.
“ضوء ذهبي؟” ردد ليث بينما مخضت بطنه.
“إذا سمحنا لهم بزيادة أعدادهم ، فسيكونون قادرين على تدمير المدينة من الخارج. يجب إعدامهم.”
‘إنه في الواقع أسوأ بكثير من ذلك.’ ارتجفت سولوس في قلق.
كان من الممكن أن يصل ليث إلى عرين الوحوش في غضون بضع دقائق من الرحلة ، لكن جنون العظمة لديه أبطأ من سرعته. لم يكن يعرف أن الوارغ ما زالوا على خلاف مع ذكائهم المكتشف حديثاً. استمروا في العمل كحيوانات مفترسة وليس فريسة.
الفصل 494 تحيز 2
‘لقد علمهم شخص ما المصفوفة المستحيلة التي استخدمناها لممارسة السحر الحقيقي. يمكنهم مشاركة الخبرة التي يكتسبونها من خلال التدريب الفردي ، ويمكنهم إتقانها حتى بذكائهم المحدود.’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “سأرحل عن مايكوش ، لذا أحتاج منك أن تحرسيني وتتصلي بي إذا حدث أي شيء. لا تثقي بأحد سواي. لا أحد يستطيع أن يعرف غيابي.”
‘والأسوأ من ذلك ، أنهم يتعلمون كيفية استخدام كل عنصر بدلاً من عنصرين فقط. هل يمكنك تخيل التهديد الذي يمكن أن تشكله قبيلة من المستيقظيم التي تتكاثر بأسرع ما يمكن أن تشكله الوحوش على حياتنا؟ كانت هناك حركة مرور على الأرض لأن أي شخص يمكنه قيادة السيارة.’
‘السحر نادر والصحوة أندر. ومع ذلك ، فإن هذه الأشياء تنتهك جميع قواعد موغار التي تعلمناها حتى الآن.’
“كيف هربت من الوارغ؟” لم يهتم ليث بشحن حمولتها.
انتقل ليث إلى نفس المكان الذي حارب فيه محارب الوارغ ، وفحص محيطه بحثاً عن أعداء. لم تدرك أي من رؤية الحياة ولا الإحساس بالمانا أي شيء ، لذلك طار بأقصى سرعة نحو المكان الذي أشار إليه التجار.
‘والأسوأ من ذلك ، أنهم يتعلمون كيفية استخدام كل عنصر بدلاً من عنصرين فقط. هل يمكنك تخيل التهديد الذي يمكن أن تشكله قبيلة من المستيقظيم التي تتكاثر بأسرع ما يمكن أن تشكله الوحوش على حياتنا؟ كانت هناك حركة مرور على الأرض لأن أي شخص يمكنه قيادة السيارة.’
‘أعرف أين تدربوا وإلى أين هم ذاهبون. إذا لم يطيروا ، يمكنني مطاردتهم باتباع رائحتهم!’ سمحت لليث حواسه المعززة بتتبع رائحة الشخص.
“لم نهرب. تجاهلونا.” قال رجل نحيل في أواخر الخمسينيات من عمره أشيب الشعر واللحية. “كانوا يركزون على الصلاة لدرجة أنهم لم ينتبهوا لنا.”
كانت عديمة الفائدة داخل المدينة. الكثير من الناس والكثير من الروائح القوية القادمة من كل اتجاه سوف تعبث بسهولة بحواسه. بعد كل شيء ، لم يكن ليث كلباً مدرباً ، ولم تكن لديه غريزة ولا مهارة لعزل رائحة واحدة بين العديد.
“رأى التجار أن الوارغ يمارسون المصفوفات.” كذب ليث.
ومع ذلك ، في البراري ، وخاصة خلال فصل الشتاء ، لم تكن هناك الكثير من الروائح. أخرج ليث قطعة من الوارغ ليشتمها. كانت رائحتها مثل الكلب الرطب بعد التدحرج في كومة من الملابس الرياضية المتسخة والجوارب المتعرقة.
‘والأسوأ من ذلك ، أنهم يتعلمون كيفية استخدام كل عنصر بدلاً من عنصرين فقط. هل يمكنك تخيل التهديد الذي يمكن أن تشكله قبيلة من المستيقظيم التي تتكاثر بأسرع ما يمكن أن تشكله الوحوش على حياتنا؟ كانت هناك حركة مرور على الأرض لأن أي شخص يمكنه قيادة السيارة.’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لقد ساعدتني كثيراً. فقط بضعة أسئلة أخرى. هل كان لدى الوحوش شيئاً غير عادي عنها؟ أي شيء على الإطلاق؟”
جعلت الرائحة الكريهة عينه تدمع ، لكنها أعطته أيضاً رائحة قوية بما يكفي بحيث لا يمكن أن يخفيها سوى مجاري مفتوحة. كما ساعده الطقس المعتدل في الأيام القليلة الماضية بشكل كبير.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أثناء مواجهة عدو مجهول على أرضه الخاصة ، كان الخط الفاصل بين الصياد والطريدة ضعيفاً.
حافظ الثلج على معظم المسارات التي تركها الوارغ لأنهم لم يكلفوا أنفسهم عناء إخفاءها بأي شكل من الأشكال.
‘كنت آمل أن يكونوا قد رأوا الوارغ متغيري الشكل ، أو على الأقل بصحبة البشر. بهذه الطريقة على الأقل سأعرف من أين أبدأ البحث. حظي السيء المعتاد.’ تذمر.
‘أنا أعرف كيف يجب أن يشعر هؤلاء الأوغاد المساكين. ممارسة السحر ، والصيد ، والنوم مراراً وتكراراً. هكذا أصبحت قوياً. إذا استطعنا ، فنحن بحاجة إلى أسر واحد من الوارغ وهو حي.’
‘أريد أن أعرف السر وراء تحورهم وأقتل الأحمق المسؤول عن هذا البغيض!’ زمجر ليث داخلياً.
“كيف يمكنك أن تكون متأكداً لهذه الدرجة؟” سأل ليث.
لم يكن يدرك أنه إذا علم السيد بحجم فشله ، فسيكون أول من يركل مؤخرته إلى القمر ويعود.
هزوا رؤوسهم وجعلوا ليث يشتم بداخله.
“نعم! كان الأمر كذلك ، على الأقل بقدر ما أتذكر. ماذا يعني ذلك؟”
كان من الممكن أن يصل ليث إلى عرين الوحوش في غضون بضع دقائق من الرحلة ، لكن جنون العظمة لديه أبطأ من سرعته. لم يكن يعرف أن الوارغ ما زالوا على خلاف مع ذكائهم المكتشف حديثاً. استمروا في العمل كحيوانات مفترسة وليس فريسة.
“ماذا؟ هذا غير مقبول! واجبك أن تدافع عن المدينة ، فكيف تغادر؟” حارب الخوف والغضب في صوتها ، لكن ساد الخوف خافضاً بمقدار إنش واحد.
ومن ثم لم يكن لديهم أي حذر أثناء التنقل إلا إذا كانوا يخططون لكمين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت تلك إحدى اللحظات النادرة التي شعرت فيها بالسعادة لعدم وجود جسد ، لذلك كان الاختيار خارج يديها. تبع ليث الرائحة حتى وجد كهفاً مموهاً جيداً عند قاعدة تل صغير على بعد بضعة كيلومترات من مايكوش.
اضطر ليث إلى إبقاء أفضل تعويذاته جاهزة والتحقق من محيطه كلما دخل مكاناً جيداً للكمين. لم يحدث شيء ، لكن توتر المطاردة أثقل أعصابه.
“كنت الحارس الدائم الوحيد. لقد لاحظت الوارغ بسبب الضوء المنبعث منهم. تم تقسيمهم إلى مجموعات من ستة. كل مجموعة غمرت في ضوء ذهبي رائع شكل دائرة.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘ست نقاط داخل دائرة؟’ كانت معدة سولوس غير موجودة ، لكنها شعرت وكأنها تتقيأ.
أثناء مواجهة عدو مجهول على أرضه الخاصة ، كان الخط الفاصل بين الصياد والطريدة ضعيفاً.
‘كنت آمل أن يكونوا قد رأوا الوارغ متغيري الشكل ، أو على الأقل بصحبة البشر. بهذه الطريقة على الأقل سأعرف من أين أبدأ البحث. حظي السيء المعتاد.’ تذمر.
‘لم يتردد محاربهم في الانتحار لإخفاء موقع مجموعته ، ومع ذلك لم يفعلوا شيئاً لتغطية آثارهم. يتحول أعدائي من أذكياء إلى أغبياء كما لو كانوا يعانون من انقسام في الشخصية.’ لم تكن لديه أي فكرة عن مدى قربه من الحقيقة.
جعلت الرائحة الكريهة عينه تدمع ، لكنها أعطته أيضاً رائحة قوية بما يكفي بحيث لا يمكن أن يخفيها سوى مجاري مفتوحة. كما ساعده الطقس المعتدل في الأيام القليلة الماضية بشكل كبير.
‘أننا قضي علينا ملكياً.’ فكر ليث.
‘أحصيت ما لا يقل عن 30 بالغاً وعشرات الأطفال. ماذا سنفعل حيالهم؟’ لم تكن هذه هي المرة الأولى التي يتعاملون فيها مع الصغار ، لكن سولوس لم تتصالح أبداً مع ما يجب القيام به.
‘أعرف أين تدربوا وإلى أين هم ذاهبون. إذا لم يطيروا ، يمكنني مطاردتهم باتباع رائحتهم!’ سمحت لليث حواسه المعززة بتتبع رائحة الشخص.
‘أقتلهم. أو هل تودين أن أنتظر يومين حتى يتحولوا إلى بالغين؟ يمكنني أن أنقذهم ، لكن هل أنت على استعداد لتحمل المسؤولية عن كل حياة سيأخذونها؟’
“أين اكتشفتموهم بالضبط؟” أخذ ليث خريطة من جيبه البعدي وجعل التجار يشيرون إليه بالموقع.
لم ترد سولوس. لقد كانت حجة قديمة لم يتم حلها. بالنسبة لقلبها ، كان إعطاء الأشبال فرصة ثانية هو الشيء الصحيح الذي يجب القيام به. لسوء الحظ ، وجد حسها السليم أنه من الغباء السماح لهم بالذهاب فقط لقتلهم بضعة أيام والعديد من الضحايا لاحقاً.
اضطر ليث إلى إبقاء أفضل تعويذاته جاهزة والتحقق من محيطه كلما دخل مكاناً جيداً للكمين. لم يحدث شيء ، لكن توتر المطاردة أثقل أعصابه.
كانت تلك إحدى اللحظات النادرة التي شعرت فيها بالسعادة لعدم وجود جسد ، لذلك كان الاختيار خارج يديها. تبع ليث الرائحة حتى وجد كهفاً مموهاً جيداً عند قاعدة تل صغير على بعد بضعة كيلومترات من مايكوش.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لقد استخدم تعويذة صمت لإلغاء سحر الضوضاء والظلام لإخفاء رائحته في اللحظة التي التقطت فيها رؤية الحياة إشارة خافتة. توغل الكهف عميقاً في الأرض وكان سطح جدرانه أملساً جداً ليبدو طبيعياً.
‘اللعنة ، لقد أدركوا بالفعل سحر الأرض. أسوأ سيناريو ، لقد استخدموه ليكونوا على دراية بوصولي وسوف ينفون تعاويذي مع السداسية. دعينا نأمل ألا أخطو في فخ فذ.’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
———————-
كان من الممكن أن يصل ليث إلى عرين الوحوش في غضون بضع دقائق من الرحلة ، لكن جنون العظمة لديه أبطأ من سرعته. لم يكن يعرف أن الوارغ ما زالوا على خلاف مع ذكائهم المكتشف حديثاً. استمروا في العمل كحيوانات مفترسة وليس فريسة.
ترجمة: Acedia
حافظ الثلج على معظم المسارات التي تركها الوارغ لأنهم لم يكلفوا أنفسهم عناء إخفاءها بأي شكل من الأشكال.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
