السحر المستحيل 3
الفصل 465 السحر المستحيل 3
مات العشرات من أتباعها لشراء الوقت لها ، لكن الأمر كان يستحق ذلك. أكملت مصفوفة ختمت سحر الضوء في مساحة نصف قطرها عشرة (33 قدماً) حول الأستاذ المجنون ، وحولت سيوفه ودروعه إلى يراعات.
***
ومع ذلك ، بدون البواب ودرعه ، لم يكن واثقاً من قدرته على هزيمة الخصم بقدرة لا نهاية لها على التحمل ومهارات غير معروفة. حتى إذا كان زولفر قد أجبره على استخدام سحر الانصهار ، لم يكن هناك ما يدل على مدى قوة مصاص الدماء الحقيقي.
“دعنا نرى من هو محدود المواهب الآن.” قالت بتعبير متعجرف بينما تراقب الكاربنتر يحيطون به.
كان ارتفاعه أكثر من ثلاثة أمتار (10 بوصات) ، مع ظهر شائك مثل القنفذ وذراعان نحيفتان تقريباً وصلت إلى الأرض. كانت ليداه أربعة أصابع ، كل واحدة طويلة وحادة مثل النصل. لم تكن له أرجل. كان الجزء السفلي من جسمه مجرد خط رفيع متصل بجزء مانوهار السفلي.
‘سأستعيد جسدي. اقتلوه بأي ثمن. حملوا أجسادكم بالمانا وتدمروا ذاتياً ، إذا كان عليكم ذلك.’ أرسلت هيسي الأمر التخاطري وابتعدت عن الزنزانة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
بعد استعادة هدوئها ، أدركت أنه من غير المجدي اللعب وفقاً لقواعد خصمها. كان بمفرده في منزلها ، والشيء الوحيد الذي احتاجته للفوز هو اللعب بذكاء. المهارة والإعداد يمكن أن تقتل حتى أقوى عبقري.
لم يستطع مانوهار سوى أن يتفق معها. كان هذا هو السبب في أن واحدة فقط من بين التعويذات التي أعدها كانت مبنية على عنصر الضوء. من المؤسف أن أياً منها لم تستطع التعامل مع مأزقه الحالي.
كان المخلوق بطول 2.5 متر (8’2 “) متر ، مع أجنحة غشائية تربط يديه بالوركين ، واستبدلت أظافره بمخالب حادة طولها عشرة سنتيمترات بفراء بني غامق كثيف مثل الصلب الذي يغطي بقية جسده.
‘أنا أكره المصفوفات.’ اشتكى مانوهار بداخله وهو يتفادى مخالب العظام بحجم سيف عظيم القادمة من كل جانب. ‘قد يكونون بطيئين ، لكن واحد منهم يكفي لقلب الطاولة. الحياة غير عادلة!’
حرر حاكم الموت جسده من خلال تمزيق أقرب الكاربنتر بمخالبه إلى أشلاء. حاولت القطع إعادة تجميع نفسها ، لكن طاقات الظلام التي تسممها انتشرت مثل الطاعون ، محولة إياها إلى لحم فاسد.
لذلك انتحب الرجل ذو الموهبة التي لا نهاية لها ، وجوهر المانا الأرجواني الفاتح ، وميزانية بحث غير محدودة.
كان الأستاذ المجنون لا يزال على قيد الحياة فقط بفضل تعويذة الفارس الساحر الحماية الكاملة ، والتي لم تترك له أي نقاط عمياء ، وجدول تدريب مارث الصارم لإجبار مانوهار على البقاء خارج مختبره لفترة كافية لتنظيف الفوضى.
جنباً إلى جنب مع عناده ، أصيب فقط بجروح سطحية أثناء نسج تعويذة المستوى الخامس التي كان في أمس الحاجة إليها. لم يكن مثل ليث. لم يستطع إيقاف مستقبلات الألم ولا استخدام السحر الصامت.
هالمرة الترجمة مدري شلونها._. مشوها مشوها..
“دعنا نرى من هو محدود المواهب الآن.” قالت بتعبير متعجرف بينما تراقب الكاربنتر يحيطون به.
كان بإمكان مانوهار فقط أداء حركات صغيرة بما يكفي لعدم تعطيل إشارات يده ، بإيقاع لا يسمح له بالتلعثم بكلمة سحرية واحدة. كل ذلك بينما أغلق الكاربنتر المساحة المحيطة به في الثانية.
قامت إحدى المخلوقات بطعن الكتف الأيسر للأستاذ ، تاركةً فجوة كبيرة بحجم كعكة المافن وجعلت ذراعه تسقط بلا حياة من جانبه. زمجر مانوهار الكلمة السحرية التالية وكأنها لعنة ، صاراً أسنانه لأقل من نبضة قلب قبل أن ينهي الترنيمة.
لسوء الحظ ، كان الآوان قد فات. لم يكتف المخلب بالمرور ، مما تسبب في نزيف كبير ، ولكنه أوقف أيضاً تحركات مانوهار لفترة كافية حتى يتراكم رفاقه على الإنسان العاجز.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان بإمكان مانوهار فقط أداء حركات صغيرة بما يكفي لعدم تعطيل إشارات يده ، بإيقاع لا يسمح له بالتلعثم بكلمة سحرية واحدة. كل ذلك بينما أغلق الكاربنتر المساحة المحيطة به في الثانية.
أمسك كاربنتر بذراع مانوهار اليمنى وسحقها مثل غصين. استخدم آخر يده ذي المخالب لطعن صدره. ثم حدث ذلك في النهاية. عاد ظل الأستاذ المجنون إلى الحياة ، واتخذ شكل عين زرقاء عملاقة.
كان ارتفاعه أكثر من ثلاثة أمتار (10 بوصات) ، مع ظهر شائك مثل القنفذ وذراعان نحيفتان تقريباً وصلت إلى الأرض. كانت ليداه أربعة أصابع ، كل واحدة طويلة وحادة مثل النصل. لم تكن له أرجل. كان الجزء السفلي من جسمه مجرد خط رفيع متصل بجزء مانوهار السفلي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كانت تعويذة شخصية لبالكور من المستوى الخامس ، حاكم الموت ، والتي عكس مانوهار هندستها بعد قراءة ملاحظات إله الموت الموجودة في أحد مختبراته القديمة. لم يكن جسد الأستاذ المجنون يعرج بسبب الجرح ، ولكن لأن عقله قد ترك قوقعته الجسدية.
بعد ذلك ، ضرب الظل العملاق الأرض. نبتت الكروم السوداء من نقطة التأثير ، وأكلت الطاقات التي تتكون منها المصفوفة وأعدائه على حد سواء. لم يوقف حاكم الموت هيجانه ، بل ازداد حجمه مع سقوط كل عدو.
فقط • • •
حرر حاكم الموت جسده من خلال تمزيق أقرب الكاربنتر بمخالبه إلى أشلاء. حاولت القطع إعادة تجميع نفسها ، لكن طاقات الظلام التي تسممها انتشرت مثل الطاعون ، محولة إياها إلى لحم فاسد.
“دعنا نرى من هو محدود المواهب الآن.” قالت بتعبير متعجرف بينما تراقب الكاربنتر يحيطون به.
بعد ذلك ، ضرب الظل العملاق الأرض. نبتت الكروم السوداء من نقطة التأثير ، وأكلت الطاقات التي تتكون منها المصفوفة وأعدائه على حد سواء. لم يوقف حاكم الموت هيجانه ، بل ازداد حجمه مع سقوط كل عدو.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يستطع مانوهار سوى أن يتفق معها. كان هذا هو السبب في أن واحدة فقط من بين التعويذات التي أعدها كانت مبنية على عنصر الضوء. من المؤسف أن أياً منها لم تستطع التعامل مع مأزقه الحالي.
لم يتم تدمير حيويتها ، ولكن تم تخزينها لاستخدامها لاحقاً.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يكن لدى الأستاذ المجنون وقت لتناول الطعام ، وكان حريصاً على العودة إلى مختبره.
في اللحظة التي انهارت فيها المصفوفة ، أُمطِر جسم مانوهار بقوة الحياة المكافئة لفصيلة صغيرة. حُرِر سحر الضوء ، بحيث يمكن إصلاح أعضائه وعظامه على حساب أجساد الكاربنتر.
لم يكن لدى الأستاذ المجنون وقت لتناول الطعام ، وكان حريصاً على العودة إلى مختبره.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يكن لدى الأستاذ المجنون وقت لتناول الطعام ، وكان حريصاً على العودة إلى مختبره.
***
المتطلبات الثقيلة لسداسية سيلفروينغ جعلها عديمة الفائدة حتى بالنسبة لليث. ما لم يكن يعلم مسبقاً أنه سيواجه خصماً واحداً في مساحة مغلقة بدون مخرج أو تدخلات خارجية بالطبع.
فرع محكمة الفجر خارج مدينة أوثر. الآن.
مات العشرات من أتباعها لشراء الوقت لها ، لكن الأمر كان يستحق ذلك. أكملت مصفوفة ختمت سحر الضوء في مساحة نصف قطرها عشرة (33 قدماً) حول الأستاذ المجنون ، وحولت سيوفه ودروعه إلى يراعات.
كانت هناك الكثير من الأسباب التي جعلت يوريال دييروس قد طور نسخته الخاصة من سداسية سيلفروينغ. يمكن لمصفوفة لوتشرا أن تلغي بشكل انتقائي جميع تعاويذ العدو ، لكنها كانت بعيدة عن الكمال.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وفقاً لتقديرات يوريال ، بين إنفاق المانا لإبقائها نشطة والكمية المطلوبة لإلغاء تعاويذ الخصم ، فإن احتياطياته من الطاقة ستستنفد بشكل أسرع من احتياطيات عدوه.
كلما زادت مساحة تأثيره ، كان من الصعب الحفاظ على العناصر الستة في تناغم تام. حتى في شكله السحري الصغير الأول ، فقد تطلب الأمر الكثير من أجل جعله عديم الفائدة. أيضاً ، إلغاء تعويذة تطلب من ملقيها لإنفاق أكبر قدر ممكن من المانا كما احتوى هدفها.
‘هذا ما يفسر ذوقه الرهيب في الملابس.’ فكر ليث أثناء نسج تعويذات متعددة مرة واحدة. كان زاران يدور فوق رأسه مثل سمكة قرش حول فريسته.
وفقاً لتقديرات يوريال ، بين إنفاق المانا لإبقائها نشطة والكمية المطلوبة لإلغاء تعاويذ الخصم ، فإن احتياطياته من الطاقة ستستنفد بشكل أسرع من احتياطيات عدوه.
بعد ذلك ، ضرب الظل العملاق الأرض. نبتت الكروم السوداء من نقطة التأثير ، وأكلت الطاقات التي تتكون منها المصفوفة وأعدائه على حد سواء. لم يوقف حاكم الموت هيجانه ، بل ازداد حجمه مع سقوط كل عدو.
لن يستغرق الأمر سوى دقيقة واحدة حتى ينفد من المانا ، واحد لواحد فوق ذلك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت تعويذة شخصية لبالكور من المستوى الخامس ، حاكم الموت ، والتي عكس مانوهار هندستها بعد قراءة ملاحظات إله الموت الموجودة في أحد مختبراته القديمة. لم يكن جسد الأستاذ المجنون يعرج بسبب الجرح ، ولكن لأن عقله قد ترك قوقعته الجسدية.
قامت إحدى المخلوقات بطعن الكتف الأيسر للأستاذ ، تاركةً فجوة كبيرة بحجم كعكة المافن وجعلت ذراعه تسقط بلا حياة من جانبه. زمجر مانوهار الكلمة السحرية التالية وكأنها لعنة ، صاراً أسنانه لأقل من نبضة قلب قبل أن ينهي الترنيمة.
ضد أعداء متعددين ، سيكون أكثر من انتحار ، بل أقرب إلى الجنون.
لسوء الحظ ، كان الآوان قد فات. لم يكتف المخلب بالمرور ، مما تسبب في نزيف كبير ، ولكنه أوقف أيضاً تحركات مانوهار لفترة كافية حتى يتراكم رفاقه على الإنسان العاجز.
كان ارتفاعه أكثر من ثلاثة أمتار (10 بوصات) ، مع ظهر شائك مثل القنفذ وذراعان نحيفتان تقريباً وصلت إلى الأرض. كانت ليداه أربعة أصابع ، كل واحدة طويلة وحادة مثل النصل. لم تكن له أرجل. كان الجزء السفلي من جسمه مجرد خط رفيع متصل بجزء مانوهار السفلي.
بدلاً من ذلك ، يمكن أن تلغي سداسية يوريال تعويذة واحدة فقط لكل عنصر ، وسيتم تخزين المانا بدلاً من تصديها. يمكن إطلاق العنان للطاقات المتراكمة حسب الرغبة لإطلاق حقل جاذبية قوي.
هالمرة الترجمة مدري شلونها._. مشوها مشوها..
ضد أعداء متعددين ، سيكون أكثر من انتحار ، بل أقرب إلى الجنون.
المتطلبات الثقيلة لسداسية سيلفروينغ جعلها عديمة الفائدة حتى بالنسبة لليث. ما لم يكن يعلم مسبقاً أنه سيواجه خصماً واحداً في مساحة مغلقة بدون مخرج أو تدخلات خارجية بالطبع.
“دعنا نرى من هو محدود المواهب الآن.” قالت بتعبير متعجرف بينما تراقب الكاربنتر يحيطون به.
قامت إحدى المخلوقات بطعن الكتف الأيسر للأستاذ ، تاركةً فجوة كبيرة بحجم كعكة المافن وجعلت ذراعه تسقط بلا حياة من جانبه. زمجر مانوهار الكلمة السحرية التالية وكأنها لعنة ، صاراً أسنانه لأقل من نبضة قلب قبل أن ينهي الترنيمة.
حتى مع استيفاء جميع الشروط المذكورة أعلاه ، لم يكن الأمر سهلاً كما جعله يبدو للجمهور. التركيز المطلق المطلوب للحفاظ على توازن جميع العناصر الستة بشكل مثالي على الساحة بأكملها مع الحفاظ على نشاط التنشيط ، منعه من التحرك خطوة واحدة.
لذلك انتحب الرجل ذو الموهبة التي لا نهاية لها ، وجوهر المانا الأرجواني الفاتح ، وميزانية بحث غير محدودة.
ومع ذلك ، بدون البواب ودرعه ، لم يكن واثقاً من قدرته على هزيمة الخصم بقدرة لا نهاية لها على التحمل ومهارات غير معروفة. حتى إذا كان زولفر قد أجبره على استخدام سحر الانصهار ، لم يكن هناك ما يدل على مدى قوة مصاص الدماء الحقيقي.
أمسك كاربنتر بذراع مانوهار اليمنى وسحقها مثل غصين. استخدم آخر يده ذي المخالب لطعن صدره. ثم حدث ذلك في النهاية. عاد ظل الأستاذ المجنون إلى الحياة ، واتخذ شكل عين زرقاء عملاقة.
أطلق زاران عدة تيارات من البرق واستغرق الأمر من ليث نفساً كاملاً من التنشيط لإبطالها جميعاً. دارت أصابع ليث في الهواء بينما أطاعت الرمال لأمره وختمت أطراف مصاص الدماء.
بعد ذلك ، ضرب الظل العملاق الأرض. نبتت الكروم السوداء من نقطة التأثير ، وأكلت الطاقات التي تتكون منها المصفوفة وأعدائه على حد سواء. لم يوقف حاكم الموت هيجانه ، بل ازداد حجمه مع سقوط كل عدو.
التصقت حبات الرمل ببعضها وعادت إلى حجر ، لكن زاران كان قادراً على التحرر من خلال استهلاك جزء كبير من جوهر دمه. لم يعزز قوته ببساطة ، بل جعله يتحول إلى هجين عملاق بين الإنسان والخفاش.
فقط • • •
كان المخلوق بطول 2.5 متر (8’2 “) متر ، مع أجنحة غشائية تربط يديه بالوركين ، واستبدلت أظافره بمخالب حادة طولها عشرة سنتيمترات بفراء بني غامق كثيف مثل الصلب الذي يغطي بقية جسده.
فرع محكمة الفجر خارج مدينة أوثر. الآن.
كان فمه المفتوح الآن أكبر من رأس ليث ، وأنيابه طويلة مثل السيوف القصيرة. سمحت رفرفة واحدة من جناحيه لزاران بأخذ السماء والهروب من قبضة الرمال.
مات العشرات من أتباعها لشراء الوقت لها ، لكن الأمر كان يستحق ذلك. أكملت مصفوفة ختمت سحر الضوء في مساحة نصف قطرها عشرة (33 قدماً) حول الأستاذ المجنون ، وحولت سيوفه ودروعه إلى يراعات.
‘هذا ما يفسر ذوقه الرهيب في الملابس.’ فكر ليث أثناء نسج تعويذات متعددة مرة واحدة. كان زاران يدور فوق رأسه مثل سمكة قرش حول فريسته.
‘القتال على الأرض بدون سحر هو قضية خاسرة. يجب أن أضرب من فوق بسرعة كافية للهروب من تعاويذه وإجباره على التحرك. بدون المصفوفة ، إنه مجرد إنسان.’
———————–
قامت إحدى المخلوقات بطعن الكتف الأيسر للأستاذ ، تاركةً فجوة كبيرة بحجم كعكة المافن وجعلت ذراعه تسقط بلا حياة من جانبه. زمجر مانوهار الكلمة السحرية التالية وكأنها لعنة ، صاراً أسنانه لأقل من نبضة قلب قبل أن ينهي الترنيمة.
ترجمة: Acedia
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
هالمرة الترجمة مدري شلونها._. مشوها مشوها..
فقط • • •
مات العشرات من أتباعها لشراء الوقت لها ، لكن الأمر كان يستحق ذلك. أكملت مصفوفة ختمت سحر الضوء في مساحة نصف قطرها عشرة (33 قدماً) حول الأستاذ المجنون ، وحولت سيوفه ودروعه إلى يراعات.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات