شيء 2
الفصل 438 شيء 2
قدمت الخادمة نفسها على أنها هيسي من نَمار. كانت امرأة ممتلئة الجسم في منتصف الأربعينيات من عمرها ، بشعر بني وعينين من نفس اللون. غطاها زي الخادمة من رأسها إلى أخمص قدميها.
‘كنت لأموت منذ سنوات لو كنت أعقل.’ رد ليث بينما استحضر درعاً برجياً مصنوعاً من الجليد والأرض لمنع تعويذة البرق من المستوى الرابع للعدو. تتطلب تعاويذ الفارس الساحر يد واحدة فقط وكان لها وقت قصير مقارنة بالتخصصات الأخرى.
فقد تألف من فستان أسود مع تنورة كاملة ومئزر أبيض.
“أنا الخادمة الشخصية للسيدة لانزا ، من واجبي أن أخدمها وأتبعها.” كانت هيسي تتمتع بصوت عالٍ ، وتخشى أن يجعلها تبدو طفولية تقريباً على الرغم من عمرها.
“تشاجرت سيادتها ووالدها عدة مرات لأنه قام بتزوير أعداد المفقودين لعدة أشهر قبل أن تتولى الجمعية مسؤولية المشكلة.”
“لا ، أنت لا تفهم. المشكلة ليست مجرد اختفاء الناس ، ولكن أيضاً عودة البعض.” اتسعت عينا هيسي من الخوف ، وارتجف صوتها لدرجة أنها بدأت تتلعثم.
“هذا من شأنه أن يفسر سبب استخفافنا بخطورة الوضع حتى فوات الأوان.” تأمل دوريان.”قد تساعدنا هذه المعلومات في إدانته لاحقاً ، لكن في الوقت الحالي لدينا أولويات أخرى. أنا آسف حقاً.”
قدمت الخادمة نفسها على أنها هيسي من نَمار. كانت امرأة ممتلئة الجسم في منتصف الأربعينيات من عمرها ، بشعر بني وعينين من نفس اللون. غطاها زي الخادمة من رأسها إلى أخمص قدميها.
‘يجب أن أتظاهر دائماً بترديد واستخدام إشارات اليد لأننا حتى لو قتلناه ، فسوف ينجو محرك الدمى. لا أستطيع أن أفضح أنفسنا.’
كانت عيناه صادقتان وكان يقصد تلك الكلمات ، لكن لم يكن هناك ما يمكنه فعله.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أعلم أن هذا سيبدو جنونياً،” ازداد تلعثم هيسي سوءاً. “ولكن منذ أن فُقد الناس ، خشي الجميع في الحي الذي أعيش فيه مغادرة منازلهم في وقت متأخر من الليل. يسير الأشخاص الغريبون ذوو العيون الزرقاء المتوهجة في الشوارع.”
هدر النجار منتصراً عندما قاد ليث إلى الزاوية ببراعة وتقنية بدنية فائقة. لكان المخلوق سينهيه بمجرد أن تكون تعويذته التالية جاهزة.
“لا ، أنت لا تفهم. المشكلة ليست مجرد اختفاء الناس ، ولكن أيضاً عودة البعض.” اتسعت عينا هيسي من الخوف ، وارتجف صوتها لدرجة أنها بدأت تتلعثم.
“ذات مرة ، شاهدت خارج نافذتي ولاحظت أن العديد منهم يتجهون نحو المعبد القديم. كان بإمكاني أن أقسم أن السيد روزا كان بينهم.”
كان الجانب السلبي الرئيسي لديهم هو قصر التأثير للغاية ، لكن في مثل هذه المساحة المغلقة لم يكن الأمر مهماً.
“أحد جيراني ، السيد روزا ، فُقد منذ شهر. وعاد بعد أسبوع ، قائلاً إنه غادر أوثر للعمل في وظيفة تم التعاقد معها. ومع ذلك كان يرتدي نفس الملابس وكان مكسوراً مثله مثل يوم مغادرته.”
قام المخلوق بتمزيق العمود من الأرض بأذرعه المشوهة واستخدمه مثل العصا لمحاولة سحق ليث.
“أنا آسف ، لكنني لا أرى مدى صلة جارك بتحقيقنا.” قالت جيرني بنبرة لطيفة.
كان ليث قد تدرب مع فلوريا مرات لا تحصى ، وكان يعرف التعاويذ الأساسية لتخصصها مثل ظهر يده. حاولت ذراع النجار اليسرى منع تقدمه ، لكن ليث احتاج إلى مجرد فكرة لإرسال درع البرج لاعتراض الهجوم.
“أعلم أن هذا سيبدو جنونياً،” ازداد تلعثم هيسي سوءاً. “ولكن منذ أن فُقد الناس ، خشي الجميع في الحي الذي أعيش فيه مغادرة منازلهم في وقت متأخر من الليل. يسير الأشخاص الغريبون ذوو العيون الزرقاء المتوهجة في الشوارع.”
“تيستا ، كفاك هلعاً!” صرخ وهو يتدحرج لتفادي الهراوة القادمة. نزل العمود محطماً الطاولة المليئة بالمعدات باهظة الثمن التي استخدموها حتى قبل دقيقة. تطايرت شظايا الخشب والزجاج والحجر عبر الغرفة.
“ذات مرة ، شاهدت خارج نافذتي ولاحظت أن العديد منهم يتجهون نحو المعبد القديم. كان بإمكاني أن أقسم أن السيد روزا كان بينهم.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هذا من شأنه أن يفسر سبب استخفافنا بخطورة الوضع حتى فوات الأوان.” تأمل دوريان.”قد تساعدنا هذه المعلومات في إدانته لاحقاً ، لكن في الوقت الحالي لدينا أولويات أخرى. أنا آسف حقاً.”
أحاطت جيرني علماً بكل ما قالته هيسي لمجرد أن تكون مهذبة وطمأنتها بأنهم سينظرون في الأمر. أعطتهم الخادمة انحناءة عميقة وغادرت في عجلة من أمرها للحاق بمينا.
على عكس تريوس ، لم ينتظر الشيء حتى يتم تشكيله بالكامل قبل الهجوم. بمجرد أن انتهى من سخريته ، قفز المخلوق نحو ليث بضحك مجنون. في الوقت الحالي ، كان مخلوقاً بشرياً منزوع الجلد ، يبلغ ارتفاعه حوالي مترين (7 بوصات) برأسين وأربعة أذرع وساقين.
“هل سمعت بمثل هذا الهراء من قبل؟” سألت جيرني دوريان بمجرد مغادرتهما منزل لانزا.
قام المخلوق بتقسيم ما تبقى من العمود إلى النصف ، وكانت الغرفة صغيرة جداً لمثل هذا السلاح الضخم. حوَّلت تعويذة أرضية بسيطة البقايا إلى هراوات ، أرجح المخلوق حوله مُظهِراً مستوى من الإتقان أرسل رعشة أسفل عمود ليث الفقري.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“مرات عديدة.” هز رأسه.
فجأة تلقت كل من تميمة اتصالهما مكالمة في نفس الوقت. وفقاً لسكرتيرة دوريان ، كان هناك خطأ ما في المختبر تحت الأرض.
لولا دروعهم المسحورة ، لكان ليث ببنيته الجسدية المعززة فقط هو الذي نجا من أمطار القذائف القاتلة. شعرت تيستا بوخز على جلدها فقط ، لكنه كان كافياً لجعلها تستعيد هدوئها.
“يتعلق الأمر بأسطورة قديمة عن مستحضر أرواح من شأنه أن يرسل ثائريه للقبض على الأشخاص من أجل تجاربه. وعندما تكون هناك ريح عاتية أو حصاد سيء أو حتى شتاء قاسٍ ، يبدأ سكان أوثر في الادعاء بأن الكائنات ذات العيون الزرقاء مسؤولة عن الأمر. أنا…”
كانت عيناه صادقتان وكان يقصد تلك الكلمات ، لكن لم يكن هناك ما يمكنه فعله.
الفصل 438 شيء 2
فجأة تلقت كل من تميمة اتصالهما مكالمة في نفس الوقت. وفقاً لسكرتيرة دوريان ، كان هناك خطأ ما في المختبر تحت الأرض.
***
على عكس تريوس ، لم ينتظر الشيء حتى يتم تشكيله بالكامل قبل الهجوم. بمجرد أن انتهى من سخريته ، قفز المخلوق نحو ليث بضحك مجنون. في الوقت الحالي ، كان مخلوقاً بشرياً منزوع الجلد ، يبلغ ارتفاعه حوالي مترين (7 بوصات) برأسين وأربعة أذرع وساقين.
بفضل الحماية الكاملة ، لم يكن لديه نقاط عمياء. كل ما دخل الكرة سيتم اكتشافه ، مما سمح لليث بالضرب والمراوغة دون النظر.
تم تجريد اللحم والعضلات أثناء إعادة ترتيب نفسها لتناسب الجسم الجديد. امتدت عروق بسمك الإصبع من قلبه التوأم المكشوف إلى أطرافه الستة. كانت تنبض بإيقاع ثابت على الرغم من الهجوم المحموم الذي كان يقوم به المخلوق.
“فارس ساحر؟” توقف الرأس الأول عن الضحك بدهشة. “لم يكن ذلك في ملفك!”
كانت المجموعة الأولى من أذرعه شبيهة بالإنسان ، بينما كانت مجموعته الثانية ملتصقة بجزء من أرجل الحارس الثاني.
‘لماذا يجب أن يكون وحشي الأول بهذه الصعوبة؟’ لعنت تيستا سوء حظها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كانت النتيجة زوج من الأذرع المشوهة تخرج من أكتاف المخلوق ، وتنتهي في أيدي كبيرة مثل طاولات القهوة. امتد من كل يد ثلاثة أصابع تشبه مخالب طائر جارح ضخم.
على عكس تريوس ، لم ينتظر الشيء حتى يتم تشكيله بالكامل قبل الهجوم. بمجرد أن انتهى من سخريته ، قفز المخلوق نحو ليث بضحك مجنون. في الوقت الحالي ، كان مخلوقاً بشرياً منزوع الجلد ، يبلغ ارتفاعه حوالي مترين (7 بوصات) برأسين وأربعة أذرع وساقين.
بفضل رؤية الحياة ، استطاع ليث أن يرى أنه ، تماماً كساحر مصطنع ، كان المخلوق الآن يولد دوامة تمتص كل طاقة العالم من محيطه.
“تشاجرت سيادتها ووالدها عدة مرات لأنه قام بتزوير أعداد المفقودين لعدة أشهر قبل أن تتولى الجمعية مسؤولية المشكلة.”
‘الأبله!’ لقد سخر بداخله بينما كان يستحضر عموداً حجرياً من الأرض أصاب المخلوق وهو لا يزال في الجو.
‘يمكن أن تمنحك الدوامة مانا لا نهاية لها ، لكنها تمتص أيضاً المانا خاصتي. تعويذة واحدة هي كل ما يتطلبه الأمر لقتلك عن طريق تسميم جوهرك!’
‘أنت مجنون. أنت تعلم ذلك صحيح؟’ قالت وهي تستخدم كل حواسها لإيجاد طريقة لقتل النجار بسرعة.
***
‘لا ليس هذه المرة.’ وأشارت سولوس. ‘اختفت الدوامة في اللحظة التي ألقيت فيها تعويذتك. كل من يتحكم في هذا المخلوق يمكنه تشغيل وإيقاف الدوامة حسب الرغبة.’
“انتظر ، أنا…” حاولت التحدث ، لكن ليث قاطعها.
‘لماذا يجب أن يكون وحشي الأول بهذه الصعوبة؟’ لعنت تيستا سوء حظها.
قام المخلوق بتمزيق العمود من الأرض بأذرعه المشوهة واستخدمه مثل العصا لمحاولة سحق ليث.
‘أنت مجنون. أنت تعلم ذلك صحيح؟’ قالت وهي تستخدم كل حواسها لإيجاد طريقة لقتل النجار بسرعة.
“تيستا ، كفاك هلعاً!” صرخ وهو يتدحرج لتفادي الهراوة القادمة. نزل العمود محطماً الطاولة المليئة بالمعدات باهظة الثمن التي استخدموها حتى قبل دقيقة. تطايرت شظايا الخشب والزجاج والحجر عبر الغرفة.
أحاطت جيرني علماً بكل ما قالته هيسي لمجرد أن تكون مهذبة وطمأنتها بأنهم سينظرون في الأمر. أعطتهم الخادمة انحناءة عميقة وغادرت في عجلة من أمرها للحاق بمينا.
“فارس ساحر؟” توقف الرأس الأول عن الضحك بدهشة. “لم يكن ذلك في ملفك!”
لولا دروعهم المسحورة ، لكان ليث ببنيته الجسدية المعززة فقط هو الذي نجا من أمطار القذائف القاتلة. شعرت تيستا بوخز على جلدها فقط ، لكنه كان كافياً لجعلها تستعيد هدوئها.
‘أنت مجنون. أنت تعلم ذلك صحيح؟’ قالت وهي تستخدم كل حواسها لإيجاد طريقة لقتل النجار بسرعة.
‘الأبله!’ لقد سخر بداخله بينما كان يستحضر عموداً حجرياً من الأرض أصاب المخلوق وهو لا يزال في الجو.
“انتظر ، أنا…” حاولت التحدث ، لكن ليث قاطعها.
————————
‘يمكن أن تمنحك الدوامة مانا لا نهاية لها ، لكنها تمتص أيضاً المانا خاصتي. تعويذة واحدة هي كل ما يتطلبه الأمر لقتلك عن طريق تسميم جوهرك!’
“احترسي! تذكري العيون واحترسي من هتافه!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أعلم أن هذا سيبدو جنونياً،” ازداد تلعثم هيسي سوءاً. “ولكن منذ أن فُقد الناس ، خشي الجميع في الحي الذي أعيش فيه مغادرة منازلهم في وقت متأخر من الليل. يسير الأشخاص الغريبون ذوو العيون الزرقاء المتوهجة في الشوارع.”
“فارس ساحر؟” توقف الرأس الأول عن الضحك بدهشة. “لم يكن ذلك في ملفك!”
‘لماذا يجب أن يكون وحشي الأول بهذه الصعوبة؟’ لعنت تيستا سوء حظها.
بفضل الحماية الكاملة ، لم يكن لديه نقاط عمياء. كل ما دخل الكرة سيتم اكتشافه ، مما سمح لليث بالضرب والمراوغة دون النظر.
فقد تألف من فستان أسود مع تنورة كاملة ومئزر أبيض.
‘يجب أن أتظاهر دائماً بترديد واستخدام إشارات اليد لأننا حتى لو قتلناه ، فسوف ينجو محرك الدمى. لا أستطيع أن أفضح أنفسنا.’
***
قام المخلوق بتقسيم ما تبقى من العمود إلى النصف ، وكانت الغرفة صغيرة جداً لمثل هذا السلاح الضخم. حوَّلت تعويذة أرضية بسيطة البقايا إلى هراوات ، أرجح المخلوق حوله مُظهِراً مستوى من الإتقان أرسل رعشة أسفل عمود ليث الفقري.
قام المخلوق بتمزيق العمود من الأرض بأذرعه المشوهة واستخدمه مثل العصا لمحاولة سحق ليث.
ظل أحد الفمَين يضحك بينما كان الآخر يردد تعويذة بينما أدت أذرعه الشبيهة بالبشر إشارات اليد.
‘الجانب المشرق في هذا الكابوس هو أننا على الأقل لا نقاتل مستيقظاً!’ فكر ليث أثناء استخدام البواب بيد واحدة أثناء أداء إشارات اليد باليد الأخرى.
لولا دروعهم المسحورة ، لكان ليث ببنيته الجسدية المعززة فقط هو الذي نجا من أمطار القذائف القاتلة. شعرت تيستا بوخز على جلدها فقط ، لكنه كان كافياً لجعلها تستعيد هدوئها.
“فارس ساحر؟” توقف الرأس الأول عن الضحك بدهشة. “لم يكن ذلك في ملفك!”
كان الجانب السلبي الرئيسي لديهم هو قصر التأثير للغاية ، لكن في مثل هذه المساحة المغلقة لم يكن الأمر مهماً.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘لا ليس هذه المرة.’ وأشارت سولوس. ‘اختفت الدوامة في اللحظة التي ألقيت فيها تعويذتك. كل من يتحكم في هذا المخلوق يمكنه تشغيل وإيقاف الدوامة حسب الرغبة.’
لم يكلف ليث عناء الرد واتجه إلى الأمام بدلاً من ذلك. غطت تعويذة الفارس الساحر من المستوى الرابع ، الحماية الكاملة ، جسده داخل هالة زرقاء كروية نصف قطرها 1.65 متر (5.41 قدم).
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “احترسي! تذكري العيون واحترسي من هتافه!”
بفضل الحماية الكاملة ، لم يكن لديه نقاط عمياء. كل ما دخل الكرة سيتم اكتشافه ، مما سمح لليث بالضرب والمراوغة دون النظر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘الجانب المشرق في هذا الكابوس هو أننا على الأقل لا نقاتل مستيقظاً!’ فكر ليث أثناء استخدام البواب بيد واحدة أثناء أداء إشارات اليد باليد الأخرى.
‘لا يمكنني استخدام سحر الانصهار في حين أن السيد النجار مع أذرعه الأربعة ليس لديه مشكلة في الإلقاء والقتال في نفس الوقت. أحتاج إلى كل ميزة يمكنني الحصول عليها.’ فكر ليث.
“هل سمعت بمثل هذا الهراء من قبل؟” سألت جيرني دوريان بمجرد مغادرتهما منزل لانزا.
حتى لو كان الوضع مروعاً ، فإن ليث صنع اسماً للمخلوق جعل سولوس تضحك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أعلم أن هذا سيبدو جنونياً،” ازداد تلعثم هيسي سوءاً. “ولكن منذ أن فُقد الناس ، خشي الجميع في الحي الذي أعيش فيه مغادرة منازلهم في وقت متأخر من الليل. يسير الأشخاص الغريبون ذوو العيون الزرقاء المتوهجة في الشوارع.”
‘أنت مجنون. أنت تعلم ذلك صحيح؟’ قالت وهي تستخدم كل حواسها لإيجاد طريقة لقتل النجار بسرعة.
“ذات مرة ، شاهدت خارج نافذتي ولاحظت أن العديد منهم يتجهون نحو المعبد القديم. كان بإمكاني أن أقسم أن السيد روزا كان بينهم.”
‘كنت لأموت منذ سنوات لو كنت أعقل.’ رد ليث بينما استحضر درعاً برجياً مصنوعاً من الجليد والأرض لمنع تعويذة البرق من المستوى الرابع للعدو. تتطلب تعاويذ الفارس الساحر يد واحدة فقط وكان لها وقت قصير مقارنة بالتخصصات الأخرى.
تم تجريد اللحم والعضلات أثناء إعادة ترتيب نفسها لتناسب الجسم الجديد. امتدت عروق بسمك الإصبع من قلبه التوأم المكشوف إلى أطرافه الستة. كانت تنبض بإيقاع ثابت على الرغم من الهجوم المحموم الذي كان يقوم به المخلوق.
كان الجانب السلبي الرئيسي لديهم هو قصر التأثير للغاية ، لكن في مثل هذه المساحة المغلقة لم يكن الأمر مهماً.
“انتظر ، أنا…” حاولت التحدث ، لكن ليث قاطعها.
كان ليث قد تدرب مع فلوريا مرات لا تحصى ، وكان يعرف التعاويذ الأساسية لتخصصها مثل ظهر يده. حاولت ذراع النجار اليسرى منع تقدمه ، لكن ليث احتاج إلى مجرد فكرة لإرسال درع البرج لاعتراض الهجوم.
“تشاجرت سيادتها ووالدها عدة مرات لأنه قام بتزوير أعداد المفقودين لعدة أشهر قبل أن تتولى الجمعية مسؤولية المشكلة.”
لولا دروعهم المسحورة ، لكان ليث ببنيته الجسدية المعززة فقط هو الذي نجا من أمطار القذائف القاتلة. شعرت تيستا بوخز على جلدها فقط ، لكنه كان كافياً لجعلها تستعيد هدوئها.
أرجحت الذراع اليمنى مضربها بسرعة غير إنسانية حيث قرغت الذراع اليسرى الدرع مثل الذبابة ، محطمة إياه إلى حصى مجمدة. تمكن ليث من المراوغة بعرض شعرة ، لكنه سرعان ما اضطر إلى اتخاذ موقف دفاعي.
ظل أحد الفمَين يضحك بينما كان الآخر يردد تعويذة بينما أدت أذرعه الشبيهة بالبشر إشارات اليد.
‘الأبله!’ لقد سخر بداخله بينما كان يستحضر عموداً حجرياً من الأرض أصاب المخلوق وهو لا يزال في الجو.
هدر النجار منتصراً عندما قاد ليث إلى الزاوية ببراعة وتقنية بدنية فائقة. لكان المخلوق سينهيه بمجرد أن تكون تعويذته التالية جاهزة.
كان ليث قد تدرب مع فلوريا مرات لا تحصى ، وكان يعرف التعاويذ الأساسية لتخصصها مثل ظهر يده. حاولت ذراع النجار اليسرى منع تقدمه ، لكن ليث احتاج إلى مجرد فكرة لإرسال درع البرج لاعتراض الهجوم.
————————
ترجمة: Acedia
بفضل رؤية الحياة ، استطاع ليث أن يرى أنه ، تماماً كساحر مصطنع ، كان المخلوق الآن يولد دوامة تمتص كل طاقة العالم من محيطه.
‘الأبله!’ لقد سخر بداخله بينما كان يستحضر عموداً حجرياً من الأرض أصاب المخلوق وهو لا يزال في الجو.
أحاطت جيرني علماً بكل ما قالته هيسي لمجرد أن تكون مهذبة وطمأنتها بأنهم سينظرون في الأمر. أعطتهم الخادمة انحناءة عميقة وغادرت في عجلة من أمرها للحاق بمينا.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
