موعد 2
الفصل 420 موعد 2
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “سريع جداً؟” سأل ليث دون أن يكلف نفسه عناء إخفاء خيبة أمله.
لقد أمضيا بقية العشاء في الدردشة ، لكن هذه المرة طلبت كاميلا الحساب فور انتهائهما من تناول الطعام. أخذ ليث علبة الحلوى وهي تحمل الزهور ورافقها إلى أقرب بوابة اعوجاج.
كانت قريبة بما يكفي من المسرح لمشاهدة الأداء ، ولكن أيضاً مع مساحة خالية أكبر حولها مقارنة بمعظم المقاعد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
أدركت كاميلا خطأها ، ضحكت طوال الطريق وهي تمسك بالباقة.
“آسفة ، لم أقصد أن أكون وقحة. أين أضع هذه الزهور؟”
“أنا لست كذلك. شخص آخر كتب كلمات الأغنية.” ضحك ليث ثم شرح لها الحيلة وراء أدائه.
وقبل أن تنهي العبارة أحضر نادل مزهرية وحمل نادل آخر كرسياً ثالثاً حتى تنشر الباقة عبيرها دون الوقوف بينهما. لم تفوت كاميلا كيف كان الموظفون ودودون للغاية والطاولة جيدة جداً لعميلين جديدين.
كان منزل كاميلا عبارة عن شقة من غرفتين. اشترك المطبخ وغرفة المعيشة في نفس المساحة. لم يكن هناك سوى بابان مغلقان ، من المحتمل أن يؤديا إلى الحمام وغرفة النوم.
ترجمة: Acedia
بدأت كلمات والدتها يتردد صداها في عقلها وجعلت وجهها كئيباً.
“اليوم؟ ماذا عن الأمس؟” أخبرها ليث عن البغيض في غابة تراون باستخدام نفس النغمة التي قدم بها طلبهما.
عندما وصلت أطباقهما ، بدآ يتحدثام عن خططهما المستقبلية. كان هدف كاميلا هو رفع صفوف الجيش. أن تصبح عقيدة كان حلمها ، لكنها كانت تعلم أنه ما لم تحقق شيئاً كبيراً ، فسيأتي متأخراً جداً في حياتها.
“كوني صريحة. هل أبدو حقاً كمتعهد دفن الموتى؟” أخطأ ليث في تعبيرها عن رفضها وشتم نفسه لعدم اتباع نصيحة أخته بشأن ارتداء الملابس ذات الألوان الفاتحة.
“ماذا؟ لا. يبدو جيداً عليك ، ولكن إذا كنت مكانك ، لخلعت السترة. أنت تلبس بشكل مبالغ قليلاً.” قالت وهي تبتسم مرة أخرى على السؤال الغريب.
“كيف يمكنك أن تكون هادئاً جداً؟ لقد كدت أن تموت مرتين في عدة أيام.”
“كيف كان يومك؟” سأل ليث بعد أن لاحظ أن شيئاً ما قد كان في غير محله.
“هناك شيء واحد لا أفهمه. لماذا تمر بكل هذه المشاكل ثم تخبرني الحقيقة عنها؟” بغض النظر عن مدى بريق الخدعة السحرية ، فبمجرد انكشاف سرها ، تفقد بريقها.
“لقد بدأ بشكل سيء للغاية ، لكنه يتحسن. ماذا عنك؟”
“لقد بدأ بشكل سيء للغاية ، لكنه يتحسن. ماذا عنك؟”
“كلاهما بخير.” فأجابت.
“كل شيء على ما يرام حتى الآن. اليوم على الأقل لم يحاول أحد قتلي.” قال بحسرة بينما أحضر لهم النادل القوائم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“هل أحببتها؟” سأل بنظرة توقع.
“اليوم؟ ماذا عن الأمس؟” أخبرها ليث عن البغيض في غابة تراون باستخدام نفس النغمة التي قدم بها طلبهما.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
أو بالأحرى ، بدأ في الغش. لم يكن ليث يعرف كيف يغني أو يعزف على الآلة الموسيقية ، لكنه تعلم من الوحوش السحرية كيفية استخدام سحر الهواء لإعادة إنتاج أي صوت يريده.
“كيف يمكنك أن تكون هادئاً جداً؟ لقد كدت أن تموت مرتين في عدة أيام.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“لقد أخبرتك من قبل. حياتي مجنونة للغاية. إذا قرأت ملفي الشخصي ، فأنت تعرفين نوع الفوضى التي تتورطين فيها.” قال بابتسامة حزينة بينما بدأت الفرقة في عزف ما لم يعتبره أكثر من ضوضاء إيقاعية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“لقد أخبرتك من قبل. حياتي مجنونة للغاية. إذا قرأت ملفي الشخصي ، فأنت تعرفين نوع الفوضى التي تتورطين فيها.” قال بابتسامة حزينة بينما بدأت الفرقة في عزف ما لم يعتبره أكثر من ضوضاء إيقاعية.
“كما تقولبن دائماً ، دعينا لا نتحدث عن الأشياء المحزنة. ما رأيك في الموسيقى؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “سريع جداً؟” سأل ليث دون أن يكلف نفسه عناء إخفاء خيبة أمله.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“هم جيدون.” جعل تعبير ليث المصدوم في إجابتها تضحك بشدة. “لماذا هذا الوجه؟ ألا يعجبك ذلك؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “آمل ألا تعزف صديقتك أي آلة موسيقية لأنه مهما فعلتَ ، فلم تحصل على وتر واحد صحيح. حظ سعيد.”
“ليس حقاً. الصوت جيد ، لكن ليس له روح.”
ترجمة: Acedia
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
عندما وصلت أطباقهما ، بدآ يتحدثام عن خططهما المستقبلية. كان هدف كاميلا هو رفع صفوف الجيش. أن تصبح عقيدة كان حلمها ، لكنها كانت تعلم أنه ما لم تحقق شيئاً كبيراً ، فسيأتي متأخراً جداً في حياتها.
“لو كانت الحياة حكاية خرافية ، لقلت إنني أريد أن أصبح أول جنرال عديم السحر في المملكة. للأسف ، رتبة العقيد هي السقف ، حتى بالنسبة للعباقرة.”
أو بالأحرى ، بدأ في الغش. لم يكن ليث يعرف كيف يغني أو يعزف على الآلة الموسيقية ، لكنه تعلم من الوحوش السحرية كيفية استخدام سحر الهواء لإعادة إنتاج أي صوت يريده.
لم يعرف ليث كيف يرد على ذلك. لم تكن لديه أحلام أو طموحات كبيرة سوى التخلص من مشكلة التناسخ. كان يتوق إلى السلطة والمال ، ولكن فقط لأنهما كانا وسيلة لتحقيق غاية.
لم تصدق كاميلا جزء ‘الصديق’ لثانية ، لكنها لم تضغط على الأمر أكثر من ذلك. في غضون ذلك ، كانت الفرقة تقدم للجمهور فرصة المشاركة في الأداء.
كان سيفعل أي شيء لتحقيق هدفه ، لكنه لم يتوقف أبداً عن التفكير فيما سيفعله إذا تمكن من تحقيق ذلك.
“اليوم؟ ماذا عن الأمس؟” أخبرها ليث عن البغيض في غابة تراون باستخدام نفس النغمة التي قدم بها طلبهما.
“أود التدريس في أكاديمية.” كان كل ما يمكن أن يفكر فيه. “أولاً ، هناك شيء يجب أن أفعله ، رغم ذلك. هذا هو السبب في أنني أصبحت حارس أحراش. أحتاج إلى الجيش للحصول على الوسائل اللازمة لعلاج صديق عزيز لي.”
“لأنني أردت إثارة إعجابك.” أجاب بابتسامة دافئة. “السحر لا يتعلق فقط بتفجير الأشياء أو شفاء الناس. جمال موغار هو أن السحر موجود في كل مكان. يلعب دوراً كبيراً في حياتي. بطريقة ما ، يحدد من أنا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لم تصدق كاميلا جزء ‘الصديق’ لثانية ، لكنها لم تضغط على الأمر أكثر من ذلك. في غضون ذلك ، كانت الفرقة تقدم للجمهور فرصة المشاركة في الأداء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“لماذا لا تذهب هناك وتبين لهم كيف يتم ذلك؟” قالت ذلك على سبيل المزاح.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘هذا على الأقل كأس C…’
“ما دمت توعديني بأنه مهما سمعت أو رأيته فلن تضحكي عليَّ.” فأجابها متفاجئاً ومدّ يده إليها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“صفقة.”
صعد ليث على المسرح وسط بعض التصفيق اللطيف وأخذ ما يعادل قيثارة اسبانية في موغار من يدي موسيقي. طلب من الفرقة عدم مرافقته ثم بدأ العزف.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“أود التدريس في أكاديمية.” كان كل ما يمكن أن يفكر فيه. “أولاً ، هناك شيء يجب أن أفعله ، رغم ذلك. هذا هو السبب في أنني أصبحت حارس أحراش. أحتاج إلى الجيش للحصول على الوسائل اللازمة لعلاج صديق عزيز لي.”
أو بالأحرى ، بدأ في الغش. لم يكن ليث يعرف كيف يغني أو يعزف على الآلة الموسيقية ، لكنه تعلم من الوحوش السحرية كيفية استخدام سحر الهواء لإعادة إنتاج أي صوت يريده.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان سيفعل أي شيء لتحقيق هدفه ، لكنه لم يتوقف أبداً عن التفكير فيما سيفعله إذا تمكن من تحقيق ذلك.
أو بالأحرى ، بدأ في الغش. لم يكن ليث يعرف كيف يغني أو يعزف على الآلة الموسيقية ، لكنه تعلم من الوحوش السحرية كيفية استخدام سحر الهواء لإعادة إنتاج أي صوت يريده.
استغرق الأمر تركيزه الكامل لأداء نسخة معدلة قليلاً من ‘ضوضاء الصمت’ لشيمون وكاربنكل. كانت واحدة من أغانيه المفضلة على الأرض. لم يتطلب الأمر سوى عزف قيثارة وشعر أنها تتحدث عنه.
“لا يزال الوقت مبكراً. هل ترغب في المجيء إلى مكاني لتناول كوب من الشاي ووجبة خفيفة؟” سألت وهي تشير إلى الصندوق.
“كلاهما بخير.” فأجابت.
لم ينظر إلى كاميلا ، ولا مرة واحدة. كان مشغولاً جداً في محاولة نتف الأوتار العشوائية أثناء اتباع الإيقاع. عندما انتهى ، صافح قائد الفرقة يد ليث وهمس:
أو بالأحرى ، بدأ في الغش. لم يكن ليث يعرف كيف يغني أو يعزف على الآلة الموسيقية ، لكنه تعلم من الوحوش السحرية كيفية استخدام سحر الهواء لإعادة إنتاج أي صوت يريده.
“آمل ألا تعزف صديقتك أي آلة موسيقية لأنه مهما فعلتَ ، فلم تحصل على وتر واحد صحيح. حظ سعيد.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان سيفعل أي شيء لتحقيق هدفه ، لكنه لم يتوقف أبداً عن التفكير فيما سيفعله إذا تمكن من تحقيق ذلك.
“لست بحاجة إلى الحظ.” أجاب ليث قبل أن يعود إلى طاولته.
أدركت كاميلا خطأها ، ضحكت طوال الطريق وهي تمسك بالباقة.
“هل أحببتها؟” سأل بنظرة توقع.
“لأنني أردت إثارة إعجابك.” أجاب بابتسامة دافئة. “السحر لا يتعلق فقط بتفجير الأشياء أو شفاء الناس. جمال موغار هو أن السحر موجود في كل مكان. يلعب دوراً كبيراً في حياتي. بطريقة ما ، يحدد من أنا.”
“إنها جميلة ولكنهت حزينة للغاية. لم أكن لأراك شاعراً وموسيقياً.” كانت عيناها دامعتين قليلاً ، وشعرت أن الأغنية تحدثت عنها أيضاً.
صعد ليث على المسرح وسط بعض التصفيق اللطيف وأخذ ما يعادل قيثارة اسبانية في موغار من يدي موسيقي. طلب من الفرقة عدم مرافقته ثم بدأ العزف.
“لأنني أردت إثارة إعجابك.” أجاب بابتسامة دافئة. “السحر لا يتعلق فقط بتفجير الأشياء أو شفاء الناس. جمال موغار هو أن السحر موجود في كل مكان. يلعب دوراً كبيراً في حياتي. بطريقة ما ، يحدد من أنا.”
“أنا لست كذلك. شخص آخر كتب كلمات الأغنية.” ضحك ليث ثم شرح لها الحيلة وراء أدائه.
لم يتركها تذهب ، فقربها منه بينما كانت تقبله بشغف متزايد حتى تشبثت به مثل قارب نجاة في العاصفة التي كانت عليها حياتها. تمكن فمه من شق شفتيها المسعورتين في المحاولة الأولى ، مما أدى إلى حدوث رعشات على جسدهما.
“حسناً ، لديك بعض الجرأة.” لم تستطع إلا أن تضحك وهي ترى كيف وقع الناس بسبب خداعه ونظرت إلى ليث بإعجاب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “سريع جداً؟” سأل ليث دون أن يكلف نفسه عناء إخفاء خيبة أمله.
“هناك شيء واحد لا أفهمه. لماذا تمر بكل هذه المشاكل ثم تخبرني الحقيقة عنها؟” بغض النظر عن مدى بريق الخدعة السحرية ، فبمجرد انكشاف سرها ، تفقد بريقها.
لقد أمضيا بقية العشاء في الدردشة ، لكن هذه المرة طلبت كاميلا الحساب فور انتهائهما من تناول الطعام. أخذ ليث علبة الحلوى وهي تحمل الزهور ورافقها إلى أقرب بوابة اعوجاج.
وبعد ذلك ، فجأة كما بدأت ، ابتعدت عنه.
“لأنني أردت إثارة إعجابك.” أجاب بابتسامة دافئة. “السحر لا يتعلق فقط بتفجير الأشياء أو شفاء الناس. جمال موغار هو أن السحر موجود في كل مكان. يلعب دوراً كبيراً في حياتي. بطريقة ما ، يحدد من أنا.”
“كلاهما بخير.” فأجابت.
“هذا ما أعنيه عندما أقول إنني أردت التأثير عليك. ليس من خلال الموسيقى أو القوافي ، هذا ليس أنا. أنا ساحر ، ومن ثم استخدمت السحر لمشاركة شيء أحبه. أما الحقيقة ، فقد تعلمت من التجربة أن بدء علاقة على كذبة لا ينجح أبداً.”
“هل تحبين الشاي القوي أم الخفيف؟” سأل ليث أثناء قياس كمية الأوراق والنعناع.
“لماذا لا تذهب هناك وتبين لهم كيف يتم ذلك؟” قالت ذلك على سبيل المزاح.
لقد أمضيا بقية العشاء في الدردشة ، لكن هذه المرة طلبت كاميلا الحساب فور انتهائهما من تناول الطعام. أخذ ليث علبة الحلوى وهي تحمل الزهور ورافقها إلى أقرب بوابة اعوجاج.
أو بالأحرى ، بدأ في الغش. لم يكن ليث يعرف كيف يغني أو يعزف على الآلة الموسيقية ، لكنه تعلم من الوحوش السحرية كيفية استخدام سحر الهواء لإعادة إنتاج أي صوت يريده.
عبثت بلوحة التحكم لفترة طويلة لدرجة أن ليث بدأ يخشى أنها كانت في حالة سكر لدرجة أنها لا تستطيع تذكر عنوانها.
—————————
‘عجيب. لقد شربنا حتى أقل من المرة السابقة.’ فكر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“لا يزال الوقت مبكراً. هل ترغب في المجيء إلى مكاني لتناول كوب من الشاي ووجبة خفيفة؟” سألت وهي تشير إلى الصندوق.
“سأود ذلك.” رد ليث بسرعة كبيرة ، مدركاً أنها كانت رصينة تماماً.
“كيف يمكنك أن تكون هادئاً جداً؟ لقد كدت أن تموت مرتين في عدة أيام.”
“سأود ذلك.” رد ليث بسرعة كبيرة ، مدركاً أنها كانت رصينة تماماً.
“لقد أخبرتك من قبل. حياتي مجنونة للغاية. إذا قرأت ملفي الشخصي ، فأنت تعرفين نوع الفوضى التي تتورطين فيها.” قال بابتسامة حزينة بينما بدأت الفرقة في عزف ما لم يعتبره أكثر من ضوضاء إيقاعية.
كان منزل كاميلا عبارة عن شقة من غرفتين. اشترك المطبخ وغرفة المعيشة في نفس المساحة. لم يكن هناك سوى بابان مغلقان ، من المحتمل أن يؤديا إلى الحمام وغرفة النوم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “صفقة.”
“هل تمانع في تحضير الشاي بينما أجد مكاناً للزهور ، أيها العظيم؟ كل ما تحتاجه قريب.”
ملأ ليث إبريق الشاي بالماء ووضعه على الموقد. كل شيء يعمل بالبلورات السحرية ، مما يجعله أقرب إلى المطبخ الحديث.
لم يتركها تذهب ، فقربها منه بينما كانت تقبله بشغف متزايد حتى تشبثت به مثل قارب نجاة في العاصفة التي كانت عليها حياتها. تمكن فمه من شق شفتيها المسعورتين في المحاولة الأولى ، مما أدى إلى حدوث رعشات على جسدهما.
“هل تحبين الشاي القوي أم الخفيف؟” سأل ليث أثناء قياس كمية الأوراق والنعناع.
“كلاهما بخير.” فأجابت.
“هل تحبين الشاي القوي أم الخفيف؟” سأل ليث أثناء قياس كمية الأوراق والنعناع.
استدار ليث ليكتشف أنها كانت تقف خلفه مباشرة. تم فتح الأزرار الثلاثة الأولى من قميصها ، مما كشف عن قدر لا بأس به من صدرها.
“لماذا لا تذهب هناك وتبين لهم كيف يتم ذلك؟” قالت ذلك على سبيل المزاح.
‘هذا على الأقل كأس C…’
في اللحظة التي رفع فيها ليث عينيه لمقابلة كاميلا ، حملته بين ذراعيها. إحدى يديها خلف رأسه والأخرى على رقبته ، أجبرت ليث على الانحناء وقبلته. بهدوء في البداية ، كتلميذة في محاولتها الأولى الخرقاء.
“ليس حقاً. الصوت جيد ، لكن ليس له روح.”
لم يتركها تذهب ، فقربها منه بينما كانت تقبله بشغف متزايد حتى تشبثت به مثل قارب نجاة في العاصفة التي كانت عليها حياتها. تمكن فمه من شق شفتيها المسعورتين في المحاولة الأولى ، مما أدى إلى حدوث رعشات على جسدهما.
أو بالأحرى ، بدأ في الغش. لم يكن ليث يعرف كيف يغني أو يعزف على الآلة الموسيقية ، لكنه تعلم من الوحوش السحرية كيفية استخدام سحر الهواء لإعادة إنتاج أي صوت يريده.
“كيف كان يومك؟” سأل ليث بعد أن لاحظ أن شيئاً ما قد كان في غير محله.
وبعد ذلك ، فجأة كما بدأت ، ابتعدت عنه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“انتظر.” قالت كاميلا بصوت مرتعش.
“كيف يمكنك أن تكون هادئاً جداً؟ لقد كدت أن تموت مرتين في عدة أيام.”
ملأ ليث إبريق الشاي بالماء ووضعه على الموقد. كل شيء يعمل بالبلورات السحرية ، مما يجعله أقرب إلى المطبخ الحديث.
“سريع جداً؟” سأل ليث دون أن يكلف نفسه عناء إخفاء خيبة أمله.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“هناك شيء واحد لا أفهمه. لماذا تمر بكل هذه المشاكل ثم تخبرني الحقيقة عنها؟” بغض النظر عن مدى بريق الخدعة السحرية ، فبمجرد انكشاف سرها ، تفقد بريقها.
“غرفة النوم من هذا الطريق.” أشارت إلى الباب المغلق الثاني بينما كانت ساقاها تلتف حول خصره ، مما جعل وجهيهما على نفس المستوى قبل البدء في تقبيل ليث مرة أخرى.
—————————
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “حسناً ، لديك بعض الجرأة.” لم تستطع إلا أن تضحك وهي ترى كيف وقع الناس بسبب خداعه ونظرت إلى ليث بإعجاب.
ترجمة: Acedia
“لقد أخبرتك من قبل. حياتي مجنونة للغاية. إذا قرأت ملفي الشخصي ، فأنت تعرفين نوع الفوضى التي تتورطين فيها.” قال بابتسامة حزينة بينما بدأت الفرقة في عزف ما لم يعتبره أكثر من ضوضاء إيقاعية.
“هذا ما أعنيه عندما أقول إنني أردت التأثير عليك. ليس من خلال الموسيقى أو القوافي ، هذا ليس أنا. أنا ساحر ، ومن ثم استخدمت السحر لمشاركة شيء أحبه. أما الحقيقة ، فقد تعلمت من التجربة أن بدء علاقة على كذبة لا ينجح أبداً.”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
