الطيور الجارحة
الفصل 405 الطيور الجارحة
صحراء الدم ، خيمة سالارك. بعد ساعة من تدمير نجم الموت.
كرهت سالارك استقبال ضيوف غير متوقعين. حكم أكبر الدول الثلاث الكبرى ، وقتل البغضاء ، والحفاظ على أمن الحدود ، كانت كلها وظائف بدوام كامل قامت بها بنفسها.
ومض ضوء في عينيها واشتعلت شعلة أرجوانية في غلاموس. حولت جسده إلى رماد قبل أن يتمكن حتى من الصراخ ، لكنها تركت ملابسه وجميع أغراضه المسحورة سليمة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “كان قريبي الوحيد.” صرخ الرجل العجوز ، لكن صوته ظل ثابتاً. “أعلم أنه لم يكن يجب علي إيقاظه ، لكنني لم أستطع الوقوف لمشاهدة موت آخر أقربائي.”
لقد تركت لها القليل من وقت الفراغ الذي استمتعت بإنفاقه في رعاية شؤونها الشخصية. تصاميم الأزياء الجديدة ، اهتمامات الحب ، الكتب ، السحر ، تدريب فنون الدفاع عن النفس ، رعاية الفنون كانت مجرد القليل من أنشطتها العديدة.
على عكس الوصيين الآخرين ، لم تفصل الحاكم الأعلى سالارك نفسها عن المجتمع البشري. بل على العكس تماماً ، فقد استثمرت بعمق في ذلك وظلت نشطة في العديد من المجالات. بمعنى أنها كانت الأكثر إنسانية من بين الثلاثة.
“الشباب هو عذر تريوس ، لكن ما هو عذرك؟” ردت سالارك.
على عكس الوصيين الآخرين ، لم تفصل الحاكم الأعلى سالارك نفسها عن المجتمع البشري. بل على العكس تماماً ، فقد استثمرت بعمق في ذلك وظلت نشطة في العديد من المجالات. بمعنى أنها كانت الأكثر إنسانية من بين الثلاثة.
“أتابع بعض المواد ، وإذا قبضت على شخص ما يصنع عنصراً ملعوناً ، فأنا أقتله مع جميع المعنيين. حتى التجار الذين زودوه بالموارد.”
كان هذا سبب كرهها للضيوف. كانت كل ثانية تقضيها في حل مشكلة شخص آخر ضائعة. سرعان ما ستستأنف واجباتها ، بغض النظر عن مقدار المتعة التي حصلت عليها أو فاتتها.
كرهت سالارك استقبال ضيوف غير متوقعين. حكم أكبر الدول الثلاث الكبرى ، وقتل البغضاء ، والحفاظ على أمن الحدود ، كانت كلها وظائف بدوام كامل قامت بها بنفسها.
أطلق تعبيرها الغاضب نية قتل كافية لتحويل شعر أي رجل عاقل إلى اللون الأبيض. لكن ضيوفها لم يتأثروا. رأتها ديريس في حالة مزاجية أسوأ وكان شعر غلاموس رمادياً بالفعل.
“لن يتمكن شخص معتوه مثل تريوس من ابتكار مصفوفة متعددة الوظائف حتى في غضون ألف عام. لقد استخدم مكتبتك لتعلم اللغة الكادورية ، ومواردك لوضع المصفوفة ، وبوابة اعوجاجك لعبور الحدود. لماذا لم توقفه؟”
ظهرت سالارك على شكل امرأة مذهلة في منتصف العشرينات من عمرها. كانت تتمتع بشعر طويل حريري بخصر أسود وعينين زمردتين وجلد برونزي اللون واضح لدرجة أنه بدا وكأنه ينبعث منه إشراق لطيف.
“يبدو وكأنها قطعة فنية من عمل رجل.” قال بينما كان يسمر زايلو بنظرة تحمل وعداً بموت رهيب. تجنّب موظف الاستقبال المسكين الحاجة إلى تغيير بنطاله فقط لأنه عندما استدارت كاميلا نحو ليث اختفت نية القتل.
“أرجوك ، اعفي عن حياتي وسأكون خادمك المخلص. أحتاج أن أجد وريثاً. أرفض الموت دون ترك أثر واحد على موغار. لا أحد يعرف اسمي أو إنجازاتي.” قال وهو ينحني ورأسه يضغط على الأرض.
جلست على عرشها ، مرتدية رداءاً قرمزياً مشتعلاً ، وهو ما يعادل فستان سهرة من صحراء الدم ، والذي كشف كتفيها الجميلتين وساقيها المتقاطعتين من شق جانبي. كانت الجعة في يدها اليمنى تزداد سخونة ، بينما كان الطعام على طبقها يبرد.
ومض ضوء في عينيها واشتعلت شعلة أرجوانية في غلاموس. حولت جسده إلى رماد قبل أن يتمكن حتى من الصراخ ، لكنها تركت ملابسه وجميع أغراضه المسحورة سليمة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“لقد خيبت ظني كثيراً يا غلاموس كلين. أنت لم تنتهك قوانيني فحسب ، بل جلبت لي العار وقاطعت حفلتي الأولى في شهر. ماذا لديك لتقوله لنفسك؟”
كانت ديريس هي الطرف التي أسيء إليها والتي استولت على المستيقظ المارق. وفقاً لاتفاقيات الأوصياء ، كان يحق لها نصف الغنائم.
ظهرت سالارك على شكل امرأة مذهلة في منتصف العشرينات من عمرها. كانت تتمتع بشعر طويل حريري بخصر أسود وعينين زمردتين وجلد برونزي اللون واضح لدرجة أنه بدا وكأنه ينبعث منه إشراق لطيف.
“كان قريبي الوحيد.” صرخ الرجل العجوز ، لكن صوته ظل ثابتاً. “أعلم أنه لم يكن يجب علي إيقاظه ، لكنني لم أستطع الوقوف لمشاهدة موت آخر أقربائي.”
“آسفة لجعلك تنتظر. هل كنت هنا لفترة طويلة؟” لعن ليث داخلياً على ساعة الجيب التي يبدو أنه لا يمكن الاعتماد عليها.
“هذه ليست القضية.” وقفت بغضب ، مما تسبب في زلزال.
“لن يتمكن شخص معتوه مثل تريوس من ابتكار مصفوفة متعددة الوظائف حتى في غضون ألف عام. لقد استخدم مكتبتك لتعلم اللغة الكادورية ، ومواردك لوضع المصفوفة ، وبوابة اعوجاجك لعبور الحدود. لماذا لم توقفه؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ومن ثم تم اعتبارها باهظة الثمن لاستخدامها. قام العوام بوضع جدولهم الخاص بينما فضل النبلاء الساعات الشمسية والساعات الرملية.
كانت كاميلا هناك بالفعل. كانت تتحدث مع زايلو ، موظف الاستقبال ، وبدا أنه رجل مضحك حقاً لأن ليث كان يسمع ضحكها من خلال باب الخشب الصلب.
“كان شاباً وأحمقاً ، يا سيدتي. كنت آمل أن يتعلم من أخطائه. أن رؤية أهوال كادوريا ستحول الصبي إلى رجل. شخص يستحق أن يرث إرث.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كان غلاموس عجوزاً حتى وفقاً لمعايير المستيقظين. لقد أمضى قروناً في جمع القوة والثروة ، ولكن مع اقتراب وفاته ، أدرك أنه لن يتبقى منه شيء. لم يكن لديه عائلة ولا متدربين.
***
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “حسناً ، حان الوقت للعودة إلى الحفلة. هل تريدين الانضمام؟”
سينساه العالم لحظة وفاته.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سينساه العالم لحظة وفاته.
“السحلية لديها على الأقل تلميذته ، ابنته ، أياً كان ، ولكن ماذا عنك؟ أنت تقضين أيامك محبوسة في قبو دون اتصال بالعالم الخارجي باستثناء أولئك المزيفين الذين أيقظتيهم. متى كانت آخر مرة استمتعت فيها؟ عيشيها لمرة واحدة!”
“أرجوك ، اعفي عن حياتي وسأكون خادمك المخلص. أحتاج أن أجد وريثاً. أرفض الموت دون ترك أثر واحد على موغار. لا أحد يعرف اسمي أو إنجازاتي.” قال وهو ينحني ورأسه يضغط على الأرض.
“بسببك ، علمت مملكة غريفون الآن بأحد مصفوفاتي. لقد كدت أن تحرر عنصراً ملعوناً على أرضي ، على الرغم من أنك تعرف كيف أن البحث عنها مخالف للقانون. أنت لست أحد الأصول ، بل عائق.”
“الشباب هو عذر تريوس ، لكن ما هو عذرك؟” ردت سالارك.
“أتابع بعض المواد ، وإذا قبضت على شخص ما يصنع عنصراً ملعوناً ، فأنا أقتله مع جميع المعنيين. حتى التجار الذين زودوه بالموارد.”
ظهرت سالارك على شكل امرأة مذهلة في منتصف العشرينات من عمرها. كانت تتمتع بشعر طويل حريري بخصر أسود وعينين زمردتين وجلد برونزي اللون واضح لدرجة أنه بدا وكأنه ينبعث منه إشراق لطيف.
“بسببك ، علمت مملكة غريفون الآن بأحد مصفوفاتي. لقد كدت أن تحرر عنصراً ملعوناً على أرضي ، على الرغم من أنك تعرف كيف أن البحث عنها مخالف للقانون. أنت لست أحد الأصول ، بل عائق.”
ومض ضوء في عينيها واشتعلت شعلة أرجوانية في غلاموس. حولت جسده إلى رماد قبل أن يتمكن حتى من الصراخ ، لكنها تركت ملابسه وجميع أغراضه المسحورة سليمة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سينساه العالم لحظة وفاته.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سينساه العالم لحظة وفاته.
“عجوز أحمق. كان يعلم أن السبب وراء عدم وجود مدن ضائعة في صحراء الدم هو بسببي. أنا لست رقيقة مثلكما.” قالت لديريس.
“أرجوك ، اعفي عن حياتي وسأكون خادمك المخلص. أحتاج أن أجد وريثاً. أرفض الموت دون ترك أثر واحد على موغار. لا أحد يعرف اسمي أو إنجازاتي.” قال وهو ينحني ورأسه يضغط على الأرض.
لقد تركت لها القليل من وقت الفراغ الذي استمتعت بإنفاقه في رعاية شؤونها الشخصية. تصاميم الأزياء الجديدة ، اهتمامات الحب ، الكتب ، السحر ، تدريب فنون الدفاع عن النفس ، رعاية الفنون كانت مجرد القليل من أنشطتها العديدة.
“أتابع بعض المواد ، وإذا قبضت على شخص ما يصنع عنصراً ملعوناً ، فأنا أقتله مع جميع المعنيين. حتى التجار الذين زودوه بالموارد.”
“السحلية لديها على الأقل تلميذته ، ابنته ، أياً كان ، ولكن ماذا عنك؟ أنت تقضين أيامك محبوسة في قبو دون اتصال بالعالم الخارجي باستثناء أولئك المزيفين الذين أيقظتيهم. متى كانت آخر مرة استمتعت فيها؟ عيشيها لمرة واحدة!”
“ماذا سيحدث لإرثه؟” سألت ديريس.
“سأقوم بجمعه وفحصه لمعرفة ما إذا كان هناك شيء يستحق استخدامه في مدارس السحر الخاصة بي. سيصبح الباقي جزءاً من مجموعتي الشخصية. بمجرد أن تجمعي حصتك ، بالطبع.”
“بسببك ، علمت مملكة غريفون الآن بأحد مصفوفاتي. لقد كدت أن تحرر عنصراً ملعوناً على أرضي ، على الرغم من أنك تعرف كيف أن البحث عنها مخالف للقانون. أنت لست أحد الأصول ، بل عائق.”
***
كانت ديريس هي الطرف التي أسيء إليها والتي استولت على المستيقظ المارق. وفقاً لاتفاقيات الأوصياء ، كان يحق لها نصف الغنائم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“حسناً ، حان الوقت للعودة إلى الحفلة. هل تريدين الانضمام؟”
“كان شاباً وأحمقاً ، يا سيدتي. كنت آمل أن يتعلم من أخطائه. أن رؤية أهوال كادوريا ستحول الصبي إلى رجل. شخص يستحق أن يرث إرث.”
كانت كاميلا هناك بالفعل. كانت تتحدث مع زايلو ، موظف الاستقبال ، وبدا أنه رجل مضحك حقاً لأن ليث كان يسمع ضحكها من خلال باب الخشب الصلب.
“لا ، شكراً. لا يزال لدي الكثير لأفعله اليوم.” ردت ديريس بابتسامة ممتنة.
فحص ليث ساعة جيبه لمعرفة الوقت. لقد كان عنصراً سحرياً صنعه أثناء عمله كأستاذ مساعد في الأكاديمية. بصرف النظر عن الجيش وجمعية السحرة ، استخدم عدد قليل جداً الساعات.
“لنذهب ، لقد اخترت طاولتنا بالفعل.” أمسكت بيده وسحبت به إلى الغرفة المجاورة.
“ما زلت حزينة بعد كل هذه السنوات؟ أنت بحاجة إلى الحصول على حياة. اقضي الكثير من الوقت بمفردك وسيولد اليأس. لقد رأيت كيف يؤدي اليأس إلى الجنون.” أشارت سالارك إلى الرماد الذي يلوث سجادتها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ———————–
“لقد خيبت ظني كثيراً يا غلاموس كلين. أنت لم تنتهك قوانيني فحسب ، بل جلبت لي العار وقاطعت حفلتي الأولى في شهر. ماذا لديك لتقوله لنفسك؟”
“السحلية لديها على الأقل تلميذته ، ابنته ، أياً كان ، ولكن ماذا عنك؟ أنت تقضين أيامك محبوسة في قبو دون اتصال بالعالم الخارجي باستثناء أولئك المزيفين الذين أيقظتيهم. متى كانت آخر مرة استمتعت فيها؟ عيشيها لمرة واحدة!”
أطلق تعبيرها الغاضب نية قتل كافية لتحويل شعر أي رجل عاقل إلى اللون الأبيض. لكن ضيوفها لم يتأثروا. رأتها ديريس في حالة مزاجية أسوأ وكان شعر غلاموس رمادياً بالفعل.
“بسببك ، علمت مملكة غريفون الآن بأحد مصفوفاتي. لقد كدت أن تحرر عنصراً ملعوناً على أرضي ، على الرغم من أنك تعرف كيف أن البحث عنها مخالف للقانون. أنت لست أحد الأصول ، بل عائق.”
“عندما كنت لا أزال الملكة.” تنهدت ديريس. حوّلت موجة من يدها فستانها إلى نسخة من رداء سالارك ، إلا أنه كان فضي اللون.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“أنا أحب أسلوبك يا أختي.” وصلت سالارك ذراعها بذراع ديريس وقادت الطريق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
***
كرهت سالارك استقبال ضيوف غير متوقعين. حكم أكبر الدول الثلاث الكبرى ، وقتل البغضاء ، والحفاظ على أمن الحدود ، كانت كلها وظائف بدوام كامل قامت بها بنفسها.
“لن يتمكن شخص معتوه مثل تريوس من ابتكار مصفوفة متعددة الوظائف حتى في غضون ألف عام. لقد استخدم مكتبتك لتعلم اللغة الكادورية ، ومواردك لوضع المصفوفة ، وبوابة اعوجاجك لعبور الحدود. لماذا لم توقفه؟”
مدينة بيليوس الآن.
كان يحب ارتداء الملابس ذات الألوان الداكنة ، خاصةً الأسود. لسوء الحظ ، وافقت جميع النساء في حياته ، من والدته إلى حبيبته الأخيرة ، على جعل ليث يبدو وكأنه عامل موت. أكدت الألوان الفاتحة على عينيه البنيتين وجلده الزيتوني بدلاً من ذلك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
فحص ليث ساعة جيبه لمعرفة الوقت. لقد كان عنصراً سحرياً صنعه أثناء عمله كأستاذ مساعد في الأكاديمية. بصرف النظر عن الجيش وجمعية السحرة ، استخدم عدد قليل جداً الساعات.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “حسناً ، حان الوقت للعودة إلى الحفلة. هل تريدين الانضمام؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سينساه العالم لحظة وفاته.
بسبب وظيفتها المعقدة ، يجب أن تكون الساعة مصنوعة من الفضة وتتطلب بلورة سحرية خضراء. كأي عنصر مسحور آخر ، فقط الشخص الذي يبصمهت يمكنه استخدامها. بين المواد والحرفية ، فهي تكلف فلساً واحداً.
“ماذا سيحدث لإرثه؟” سألت ديريس.
ومن ثم تم اعتبارها باهظة الثمن لاستخدامها. قام العوام بوضع جدولهم الخاص بينما فضل النبلاء الساعات الشمسية والساعات الرملية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
‘سبعة حادة. دعنا نأمل ألا أكون أفرط في ارتداء الملابس ولا غير مفرط مقارنة بها. الانطباع الأول مهم.’ كان ليث يرتدي معطفاً بني فاتح فوق قميص أحمر وسروال أبيض.
“آسفة لجعلك تنتظر. هل كنت هنا لفترة طويلة؟” لعن ليث داخلياً على ساعة الجيب التي يبدو أنه لا يمكن الاعتماد عليها.
كان يحب ارتداء الملابس ذات الألوان الداكنة ، خاصةً الأسود. لسوء الحظ ، وافقت جميع النساء في حياته ، من والدته إلى حبيبته الأخيرة ، على جعل ليث يبدو وكأنه عامل موت. أكدت الألوان الفاتحة على عينيه البنيتين وجلده الزيتوني بدلاً من ذلك.
“بسببك ، علمت مملكة غريفون الآن بأحد مصفوفاتي. لقد كدت أن تحرر عنصراً ملعوناً على أرضي ، على الرغم من أنك تعرف كيف أن البحث عنها مخالف للقانون. أنت لست أحد الأصول ، بل عائق.”
كان يحب ارتداء الملابس ذات الألوان الداكنة ، خاصةً الأسود. لسوء الحظ ، وافقت جميع النساء في حياته ، من والدته إلى حبيبته الأخيرة ، على جعل ليث يبدو وكأنه عامل موت. أكدت الألوان الفاتحة على عينيه البنيتين وجلده الزيتوني بدلاً من ذلك.
كانت كاميلا هناك بالفعل. كانت تتحدث مع زايلو ، موظف الاستقبال ، وبدا أنه رجل مضحك حقاً لأن ليث كان يسمع ضحكها من خلال باب الخشب الصلب.
“آسفة لجعلك تنتظر. هل كنت هنا لفترة طويلة؟” لعن ليث داخلياً على ساعة الجيب التي يبدو أنه لا يمكن الاعتماد عليها.
“السحلية لديها على الأقل تلميذته ، ابنته ، أياً كان ، ولكن ماذا عنك؟ أنت تقضين أيامك محبوسة في قبو دون اتصال بالعالم الخارجي باستثناء أولئك المزيفين الذين أيقظتيهم. متى كانت آخر مرة استمتعت فيها؟ عيشيها لمرة واحدة!”
“لا تقلق ، لقد وصلت مبكراً. كان زايلو هنا يخبرني بقصة لا تصدق عن ساحر بخيل للغاية ليصنع وجوهاً أثناء قراءة القائمة.”
“لا ، شكراً. لا يزال لدي الكثير لأفعله اليوم.” ردت ديريس بابتسامة ممتنة.
“يبدو وكأنها قطعة فنية من عمل رجل.” قال بينما كان يسمر زايلو بنظرة تحمل وعداً بموت رهيب. تجنّب موظف الاستقبال المسكين الحاجة إلى تغيير بنطاله فقط لأنه عندما استدارت كاميلا نحو ليث اختفت نية القتل.
“أرجوك ، اعفي عن حياتي وسأكون خادمك المخلص. أحتاج أن أجد وريثاً. أرفض الموت دون ترك أثر واحد على موغار. لا أحد يعرف اسمي أو إنجازاتي.” قال وهو ينحني ورأسه يضغط على الأرض.
“لنذهب ، لقد اخترت طاولتنا بالفعل.” أمسكت بيده وسحبت به إلى الغرفة المجاورة.
“لقد خيبت ظني كثيراً يا غلاموس كلين. أنت لم تنتهك قوانيني فحسب ، بل جلبت لي العار وقاطعت حفلتي الأولى في شهر. ماذا لديك لتقوله لنفسك؟”
———————–
كانت كاميلا هناك بالفعل. كانت تتحدث مع زايلو ، موظف الاستقبال ، وبدا أنه رجل مضحك حقاً لأن ليث كان يسمع ضحكها من خلال باب الخشب الصلب.
ترجمة: Acedia
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا تقلق ، لقد وصلت مبكراً. كان زايلو هنا يخبرني بقصة لا تصدق عن ساحر بخيل للغاية ليصنع وجوهاً أثناء قراءة القائمة.”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
