محاصر 2
الفصل 396 محاصر 2
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان يرتدي عباءة بيضاء طويلة من الصوف وذكرت ليث باللثام ، رمز العمامة لشعب الطوارق. أكدت على بشرته البرونزية الداكنة ومستحضر التجميل الملون حول عينيه.
لم يكن هناك وقت لإغلاق الفتحة بجدار ثالث. من خارج المعبد ، ابتسم تريوس عندما غزت تعويذته المساحة الصغيرة بين العمود والجدران المستحضرة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
‘لقد فات الأوان ليرمش. مع الجدران حوله والهجوم القادم ، لا يمكنه تصور نقطة الخروج. مات الشاه!’
‘بعد أن استخدمت شامان الأورك البلورة لإطلاق البرق الحقيقي ضدي ، كنت أعلم أنني يجب أن أتوصل إلى حل. لحسن الحظ ، فقفص فاراداي رخيص وفعال.’ فكر ليث وهو داخل شبكة نحاسية على شكل جرس كبيرة بما يكفي لمنحه مساحة شخصية.
‘هذا غير منطقي. كيف يمكن أن يحمي المعدن من الصواعق؟’ لم يستطع تريوس أن يصدق عينيه. لقد صمدت الشبكة الهشة أمام كل هجماته.
اختفى تعبيره المتعجرف عندما لاحظ أن حارس يتلقى الضرر. موجة بعد موجة ، تلاشت حلقة البرق المحيطة بالمعبد الرئيسي ، لكن ليث لم يصب بأذى.
‘بعد أن استخدمت شامان الأورك البلورة لإطلاق البرق الحقيقي ضدي ، كنت أعلم أنني يجب أن أتوصل إلى حل. لحسن الحظ ، فقفص فاراداي رخيص وفعال.’ فكر ليث وهو داخل شبكة نحاسية على شكل جرس كبيرة بما يكفي لمنحه مساحة شخصية.
{مايكل فارادي هو عالم كيميائي وفيزيائي إنجليزي. وهو من المشاركين في علم المجال الكهرومغناطيسي والكهروكيميائي. فاراداي طبق طريقة على النهر الجاري المعرض لحقل مغناطيسي ( حقل الأرض المغناطيسي) و قام بقياس الجهد المتولد عن طريق قطبين كهربائيين _مصعد ومهبط_ يتخللان النهر الجاري._.}
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
‘هذا غير منطقي. كيف يمكن أن يحمي المعدن من الصواعق؟’ لم يستطع تريوس أن يصدق عينيه. لقد صمدت الشبكة الهشة أمام كل هجماته.
———————–
‘أين ذهب؟ لا يستطيع الانتقال خارج كادوريا ، لابد أنه لا يزال في الجوار.’ فكر ليث.
أعاد ليث القفص إلى داخل جيبه البعدي قبل أن يخرج من النافذة التي كانت في الاتجاه المعاكس لخصمه. مع البواب في يده ، دار حول جدران القلعة بينما كان يستعد لمجموعة جديدة من التعاويذ.
شهق تريوس بتفاجئ عندما انفجرت ست كرات نارية من حوله من كل اتجاه. غزت الرماح الجليدية بحجم شجرة صغيرة كل المساحة المحيطة ، في انتظار أمر سيدهم بالضرب.
كان تريوس غاضباً. حتى بعد أن شهد قوته ، لم يكن حارس الأحراش يهرب. ولديه الجرأة الكافية للتفكير أنه بإمكانه أن يفوز بالفعل. فتح تريوس إحدى خطوات الاعوجاج المؤدية مباشرة خلف ليث. كل إصبع من يده اليسرى طقطق بقوة تعويذة مختلفة جاهزة للإفراج عنها.
‘لابد أنه يشتري الوقت لشيء كبير ، مثل المصفوفة. إنها خطة جيدة ، للأسف لقد رأيت من خلالها. الفخ ليس فخاً إذا كنت تعرف مكانه.’
‘لابد أنه يشتري الوقت لشيء كبير ، مثل المصفوفة. إنها خطة جيدة ، للأسف لقد رأيت من خلالها. الفخ ليس فخاً إذا كنت تعرف مكانه.’
في اللحظة التي رأى فيها ليث خطوات الاعوجاج تتشكل على الجانب الآخر من المبنى ، استدار ورأى نقطة الخروج. على الجانب الآخر ، كان هناك شاب يبلغ من العمر عشرين عاماً تقريباً.
كان الهجوم سريعاً لدرجة أن الحاجز الجديد قد تشكل حول النصل. كان جزء من البواب بالداخل ، كأنه عالق في الحجر.
في اللحظة التي ظهر فيها تريوس مرة أخرى ، تحطمت كرة نارية على حاجزه بقوة كافية لدفعه إلى الخلف.
كان يرتدي عباءة بيضاء طويلة من الصوف وذكرت ليث باللثام ، رمز العمامة لشعب الطوارق. أكدت على بشرته البرونزية الداكنة ومستحضر التجميل الملون حول عينيه.
لم يكن هناك وقت لإغلاق الفتحة بجدار ثالث. من خارج المعبد ، ابتسم تريوس عندما غزت تعويذته المساحة الصغيرة بين العمود والجدران المستحضرة.
لم يقابل ليث شخصاً لا يبدو قوقازياً في موغار. تساءل جزء من عقله عما إذا كان الشاب قد جاء من صحراء الدم ، لكن غريزة البقاء كانت تركز على حقيقة أنه لم ير العدو بعد يؤدي إشارة يد واحدة.
شهق تريوس بتفاجئ عندما انفجرت ست كرات نارية من حوله من كل اتجاه. غزت الرماح الجليدية بحجم شجرة صغيرة كل المساحة المحيطة ، في انتظار أمر سيدهم بالضرب.
‘كنت أعرف! الداعر مستيقظ أيضاً ، لكنه لم يدرك أن هذه معركة عادلة. أو أفضل ، كانت كذلك.’ فكر ليث وهو يطلق العنان لكل التعويذات التي جهزها من خلال البواب.
———————–
شهق تريوس بتفاجئ عندما انفجرت ست كرات نارية من حوله من كل اتجاه. غزت الرماح الجليدية بحجم شجرة صغيرة كل المساحة المحيطة ، في انتظار أمر سيدهم بالضرب.
شهق تريوس بتفاجئ عندما انفجرت ست كرات نارية من حوله من كل اتجاه. غزت الرماح الجليدية بحجم شجرة صغيرة كل المساحة المحيطة ، في انتظار أمر سيدهم بالضرب.
تماماً مثل ليث قبل ثوانٍ قليلة ، لم يستطع تريوس أن يرمش. غطى كل من الانفجار والرماح الجليدية مساحة أكبر من مدى تعويذة الأبعاد البالغ عشرة أمتار (66 ‘).
هرب تريوس إلى المعبد الرئيسي. كانت جروحه تلتئم وكان التنشيط يعيد احتياطياته من الطاقة ، لكنه كان يعلم أن ذلك لم يكن كافياً. كان حارس الأحراش أطول منه بعشرة سنتيمترات (4 بوصات) وأثقل منه بعشرة كيلوغرامات.
‘ بإمكاني أن أتجاوز الحد ، لكنه سيكلفني الكثير من المانا. إنه ليس ترفاً يمكنني تحمله ، وليس في مواجهة مستيقظ آخر. الطريقة الوحيدة التي يمكنه من خلالها اكتشاف خطوات الاعوجاج على الرغم من أن القلعة تحجب بصره هي باستخدام رؤية الحياة!’ فكر تريوس.
لم يكن هناك وقت لإغلاق الفتحة بجدار ثالث. من خارج المعبد ، ابتسم تريوس عندما غزت تعويذته المساحة الصغيرة بين العمود والجدران المستحضرة.
اختفى تعبيره المتعجرف عندما لاحظ أن حارس يتلقى الضرر. موجة بعد موجة ، تلاشت حلقة البرق المحيطة بالمعبد الرئيسي ، لكن ليث لم يصب بأذى.
تفاجأ لكنه لم يكن خائفاً. أنتج أحد أساوره حاجزاً قوياً مصنوعاً من المانا الخاصة والذي منع الحرارة وموجات الصدمة والرماح في نفس الوقت. لم يتم تصميم العنصر المسحور لمنع مثل هذا الهجوم القوي المشترك.
خلال جزء من الثانية أعمي تريوس بسبب الانفجارات ، رمش ليث من خلال خطوات الاعوجاج الخاصة بالعدو ، مندفعاً بكل قوته. حطم البواب الحماية السحرية فقط ليتم إيقافه بحماية ثانية.
تصدع الحاجز في عدة نقاط. كان الجوهر المزيف الذي يغذي الحماية يستنفد بسرعة احتياطياته من الطاقة. بهتت بلورات المانا المضمنة في السوار الفضي واحدة تلو الأخرى.
خلال جزء من الثانية أعمي تريوس بسبب الانفجارات ، رمش ليث من خلال خطوات الاعوجاج الخاصة بالعدو ، مندفعاً بكل قوته. حطم البواب الحماية السحرية فقط ليتم إيقافه بحماية ثانية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كان الهجوم سريعاً لدرجة أن الحاجز الجديد قد تشكل حول النصل. كان جزء من البواب بالداخل ، كأنه عالق في الحجر.
تفاجأ لكنه لم يكن خائفاً. أنتج أحد أساوره حاجزاً قوياً مصنوعاً من المانا الخاصة والذي منع الحرارة وموجات الصدمة والرماح في نفس الوقت. لم يتم تصميم العنصر المسحور لمنع مثل هذا الهجوم القوي المشترك.
استدار تريوس في الوقت المناسب تماماً ليرى سحر الظلام الذي يتدفق عبر السلاح يملأ الفراغ داخل الحاجز بوسط أسود. مع عدم وجود خيار متبقي ، أغمض عينيه.
تماماً مثل ليث قبل ثوانٍ قليلة ، لم يستطع تريوس أن يرمش. غطى كل من الانفجار والرماح الجليدية مساحة أكبر من مدى تعويذة الأبعاد البالغ عشرة أمتار (66 ‘).
تصدع الحاجز في عدة نقاط. كان الجوهر المزيف الذي يغذي الحماية يستنفد بسرعة احتياطياته من الطاقة. بهتت بلورات المانا المضمنة في السوار الفضي واحدة تلو الأخرى.
عرف تريوس أن ليث سيرى نقطة خروجه ويعترضه ، لكنه سيبتعد عن التعويذة القاتلة وسيظل الحاجز يمنع أي هجوم قادم. عرف ليث ذلك أيضاً ، ولكن بدلاً من ملاحقة العدو ، بقي حيث ظل ينسج التعاويذ.
هرب تريوس إلى المعبد الرئيسي. كانت جروحه تلتئم وكان التنشيط يعيد احتياطياته من الطاقة ، لكنه كان يعلم أن ذلك لم يكن كافياً. كان حارس الأحراش أطول منه بعشرة سنتيمترات (4 بوصات) وأثقل منه بعشرة كيلوغرامات.
في اللحظة التي ظهر فيها تريوس مرة أخرى ، تحطمت كرة نارية على حاجزه بقوة كافية لدفعه إلى الخلف.
‘لابد أنه يشتري الوقت لشيء كبير ، مثل المصفوفة. إنها خطة جيدة ، للأسف لقد رأيت من خلالها. الفخ ليس فخاً إذا كنت تعرف مكانه.’
لم ينزعج تريوس. لقد استخدم الثواني القليلة التي اشترتها له الحماية المحتضرة لفتح خطوات الاعوجاج التي أغلقت بمجرد عبوره ، تاركاً البواب يعض الهواء.
‘يا له من لقيط ماكر.’ فكر تريوس. ‘المانا المنبعثة من الانفجارات تعمي رؤيتي للحياة ومع وجود الحاجز النشط لا يمكنني الرد حتى لو توقعت موقعه من الكرات النارية.’ نقطة التأثير.
‘لابد أنه يشتري الوقت لشيء كبير ، مثل المصفوفة. إنها خطة جيدة ، للأسف لقد رأيت من خلالها. الفخ ليس فخاً إذا كنت تعرف مكانه.’
‘يا له من لقيط ماكر.’ فكر تريوس. ‘المانا المنبعثة من الانفجارات تعمي رؤيتي للحياة ومع وجود الحاجز النشط لا يمكنني الرد حتى لو توقعت موقعه من الكرات النارية.’ نقطة التأثير.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com استدار تريوس في الوقت المناسب تماماً ليرى سحر الظلام الذي يتدفق عبر السلاح يملأ الفراغ داخل الحاجز بوسط أسود. مع عدم وجود خيار متبقي ، أغمض عينيه.
انطلق تريوس في الاتجاه المعاكس الذي جاءت منه الكرات النارية ، مما دفع تعويذة الطيران إلى أقصى حدودها. قبل أن يتبدد الدخان ، اصطدم بجدار صخري صلب.
ترجمة: Acedia
تفاجأ لكنه لم يكن خائفاً. أنتج أحد أساوره حاجزاً قوياً مصنوعاً من المانا الخاصة والذي منع الحرارة وموجات الصدمة والرماح في نفس الوقت. لم يتم تصميم العنصر المسحور لمنع مثل هذا الهجوم القوي المشترك.
حتى مع جسد مستيقظ ، كان التأثير كافياً لكسر رأسه ، وكسر أنفه ، وضغط كل الهواء من رئتيه. مع تشقق العديد من الضلوع ، كان التنفس حتى معاناة.
‘لابد أنه يشتري الوقت لشيء كبير ، مثل المصفوفة. إنها خطة جيدة ، للأسف لقد رأيت من خلالها. الفخ ليس فخاً إذا كنت تعرف مكانه.’
‘غير ممكن.’ لم يستطع عقل تريوس قبول فكرة أن العناصر التي صنعها عمه قد فشلت. لا شيء يمكنه تجاوز الحواجز ، بغض النظر عما إذا كان يتحرك بسرعة أو ببطء. إنها تتفاعل حتى مع المانا. كيف تستطيع أن تتجاهلها تعويذته بشكل صارخ؟’
كان تريوس غاضباً. حتى بعد أن شهد قوته ، لم يكن حارس الأحراش يهرب. ولديه الجرأة الكافية للتفكير أنه بإمكانه أن يفوز بالفعل. فتح تريوس إحدى خطوات الاعوجاج المؤدية مباشرة خلف ليث. كل إصبع من يده اليسرى طقطق بقوة تعويذة مختلفة جاهزة للإفراج عنها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان يرتدي عباءة بيضاء طويلة من الصوف وذكرت ليث باللثام ، رمز العمامة لشعب الطوارق. أكدت على بشرته البرونزية الداكنة ومستحضر التجميل الملون حول عينيه.
جعل أنفه المكسور من الصعب عليه التنفس ، تماماً مثل دموع الألم التي أعاقت رؤيته. استغرق الأمر منه بعض الوقت ليدرك أنه اصطدم بجدران القلعة. أثناء إصابة تريوس بالعمى ، فتح ليث بوابة اعوجاج خلفه ، مستخدماً الانفجارات لدفعه من خلاله.
لقد نقل باب الأبعاد الشاب بعيداً عن السماء وقريباً جداً من الأرض بالقرب من القلعة. ما لم يتحرك تريوس لأعلى ، كان لابد أن يصطدم بشيء ما.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
‘أين ذهب؟ لا يستطيع الانتقال خارج كادوريا ، لابد أنه لا يزال في الجوار.’ فكر ليث.
‘الحاجز يعمل بشكل جيد. إنه ليس مصمماً لحمايتي بنفسي!’ كان تريوس قد بدأ للتو في شفاء جروحه عندما سقط ليث من السماء مثل النيزك. أدى التأثير مع البواب الممزوج بسحر الظلام إلى تكسير الحاجز على الفور.
خلال جزء من الثانية أعمي تريوس بسبب الانفجارات ، رمش ليث من خلال خطوات الاعوجاج الخاصة بالعدو ، مندفعاً بكل قوته. حطم البواب الحماية السحرية فقط ليتم إيقافه بحماية ثانية.
لم ينزعج تريوس. لقد استخدم الثواني القليلة التي اشترتها له الحماية المحتضرة لفتح خطوات الاعوجاج التي أغلقت بمجرد عبوره ، تاركاً البواب يعض الهواء.
تماماً مثل ليث قبل ثوانٍ قليلة ، لم يستطع تريوس أن يرمش. غطى كل من الانفجار والرماح الجليدية مساحة أكبر من مدى تعويذة الأبعاد البالغ عشرة أمتار (66 ‘).
‘أين ذهب؟ لا يستطيع الانتقال خارج كادوريا ، لابد أنه لا يزال في الجوار.’ فكر ليث.
تصدع الحاجز في عدة نقاط. كان الجوهر المزيف الذي يغذي الحماية يستنفد بسرعة احتياطياته من الطاقة. بهتت بلورات المانا المضمنة في السوار الفضي واحدة تلو الأخرى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com انطلق تريوس في الاتجاه المعاكس الذي جاءت منه الكرات النارية ، مما دفع تعويذة الطيران إلى أقصى حدودها. قبل أن يتبدد الدخان ، اصطدم بجدار صخري صلب.
‘إنه ليس ضمن نطاق إحساسي بالمانا. لم أستطع رؤية ما بداخل السلالم جيداً ، لكنها كانت مساحة كبيرة مغلقة. يمكننا التعامل معه لاحقاً ، فلننهي النجم الأسود أولاً.’ اقترحت سولوس.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لعن تريوس نفسه لعدم ممارسته للدفاع عن النفس أو السحر كما شجع عمه دائماً على ذلك. ومع ذلك ، فإن رؤية العنصر الملعون محطم تقريباً منحه الأمل.
هرب تريوس إلى المعبد الرئيسي. كانت جروحه تلتئم وكان التنشيط يعيد احتياطياته من الطاقة ، لكنه كان يعلم أن ذلك لم يكن كافياً. كان حارس الأحراش أطول منه بعشرة سنتيمترات (4 بوصات) وأثقل منه بعشرة كيلوغرامات.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
الفصل 396 محاصر 2
لعن تريوس نفسه لعدم ممارسته للدفاع عن النفس أو السحر كما شجع عمه دائماً على ذلك. ومع ذلك ، فإن رؤية العنصر الملعون محطم تقريباً منحه الأمل.
لم يقابل ليث شخصاً لا يبدو قوقازياً في موغار. تساءل جزء من عقله عما إذا كان الشاب قد جاء من صحراء الدم ، لكن غريزة البقاء كانت تركز على حقيقة أنه لم ير العدو بعد يؤدي إشارة يد واحدة.
———————–
ترجمة: Acedia
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
